|
|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
إن كان الإسلامين يسعون للسلطة فماذا عن العلمانيين
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-08-24, 16:12
|
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
اولا السلام عليكم
سوف يكون مطلع الكلام بقول جميل لكاتب جزائري كان له كلام رائع كان يتكلم بلسان الحاضر فقال شعب حولوه الى قطيع غنم همه الوحيد الخبزة المرعى ... لا اذري لما تغيب الثقافة السياسية عن الشباب الجزائري قال احد المفكرين السياسة تولد في اعشاش الفقراء لكننا نشاهد شبابنا يعزف ويخاف التطرق لاي موضوع سياسي وهذا ليس بمزية فيه ولا بعد نظر ولا اي شيء نربطه بهذا الامر الا سبب واحد التصحر الفكري شباب لا يعرف عن مستقبله شيء ولا يريد ان يعرف تحكمه رزمة بشر لا يفقهون شيء غير سرقة كل شيء الاحلام الاموال المستقبل هذا الوضع جعل شبابنا يخاف الكلام عن السياسة وبعضم هذاهم الله يحاولون بكل طفولية ان يلسبوا خوفهم ثوب الشرع رغم ان اي ملتزم مبتذا يعلم ان اساس النبوة ومنهجها هي السياسة الشرعية والعمل لاجل اقامة العدل وكشف الظلم عودة الى لب الموضوع العلمانيين خلقوا خرافة اسمها الديمقراطية وهي تستعمل حسب هواهم مثلا الشيوعي يراه بغير لون الراسمالي والاشتراكي يراه بغير لون كلاهم ومكل نظام يلونها بلونه الاسلامي ان رضي باللعبة ومثل دور المطيع يفوز باول استحقاق واخره فغير الاسلامي اعني العلماني يقدم خطاب لزج لا يحبه اكثر الناس بعد فوز الاسلامي تخلق ديمقراطية اخرى ونسمع كلام من قبيل الحل والمحضور وكلام من قبيل تهديد الديمقراطية العلماني مفهمومه للديمقراطية هو السلطة ولو تحت جثث باقي الشعب ولا كثير من افراد المجتمع من شباب تخطي راسي وشباب الكرش والاكل سوف يصفق مع الي فائز فهو يعيش فوق التراب ينتظر يوم يدس تحته ولا حاجة له في الارتقاء ولا يسال عن مستقبله ولا مستقبل اولاده ولا دينه ولا عقيدة له هذا ونسال الله النصر لهذا الدين سلاممممممممممممم
|
||||
|
|
2013-08-24, 16:15
|
رقم المشاركة : 32 | ||||
|
اقتباس:
بسم الله الرحمان الرحيم . والصلاة والسلام على رسولنا صل الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . في لغة السياسة معناه أوظف المال السياسي لأحافظ على عرشي ولا يهمني من يموت . قتلت أمة فقالوا قضية فيها نظر وقتل رجل بالغاب فقالوا قضية فيها خطر . أَيَا مَنْ لَيْسَ لِى مِنْهُ مُجِيرٌ... بَعَفْوِكَ مِنْ عَذَابِكَ أَسْتَجِيرُ أَنَا العَبْدُ المُقِرُّ بِكُلِّ ذَنْبٍ... وَ أَنْتَ السَّيّدُ المَوْلَى الغَفُورُ فَإِنْ عَذَّبْتَنِي فَبِسُوءِ فِعُلِى... وَإِنْ تَغْفِرْ فَأَنْتَ بِهِ جَدِيرُ أَفِرُّ إِلَيْكَ مِنْكَ وَأَيْنَ... إِلاّ إِلَيْكَ يَفِرُّ مِنْكَ المُسْتَجِيرُ |
||||
|
|
|
2013-08-24, 16:32
|
رقم المشاركة : 33 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ...
يا سي باديسي ... أحقق الحق وكفى؟ لا قبل لنا بطلبك أن تقول فتاوى؛ على الأقل التزام الصمت حين المحن حتى لا نسهم في قتل أضعف الإيمان في الناس. كن مقتديا بما أحقه السلف الصالح أن وقفوا للحق ولو لأعدائهم، فالقضية قضية مبدإ وليست القضية في التعصب لجهة على جهة. أسأل أحيانا زملائي ممن يتبنون السلفية؛ لم تشعرون بالضغينة اتجاه الإخوان؟ فلا ألقى سوى أجوبة ملأى بالضغائن وحسب لا عن وجه حق، مع العلم أنه من حق كل واحد أن يطمح لما يرى فيه مصلحته ومصلحة مشروعه في الأمة، مع علمي أن هناك من السلفية من وصل لحدود النداء للجهاد ليسموكم بـ "المرجئة"، دعوا هؤلاء ليحققوا نظاما حكميا بقدر نظام حكم تركيا وفقط. فيا سي باديسي أحقق الحق على سبيل أن لا تتعارض قضاياك وأنت تضعها على جدول الحقيقة، وقد رأيتك استعملت الاستلزام، وكم أودك أن تشرح لنا فقط إسقاطك الواقعي لقناعاتك على الجدول ذاك وفق هذا الاستلزام الذي كررت ذكره وناقش القضايا الناتجة عن ذلك والتي بالطبع إما تكون صحيحة أو خاطئة، ولو الحالة الأخيرة في باب الاستلزام تكون في حالة واحدة لا أكثر، وأنت حسب ما تزعم أعلم بالمنطق بالنظر لتدريسك إياه لطلابك، فسارع وأبِنْ لنا عن ما يحدث للمسلم في مصر انطلاقا من فهمك للاستلزام هذا. لأشير؛ لست شخصيا في حاجة للتعبير عن تلك الحنية لآل سعود فذاك أمر مفروغ منه، ولا نقاش حوله فقد فقهه ضعاف العقول قبل متعلميها، حنية أراها تقنعكم كثيرا ولو قربت العدو وجافت القريب. |
||||
|
|
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| للسلطة, العلمانيين, الإسلامين, يسعون, فماذا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
العرض العادي
