رفع صحفيون لائحة تنديد ضد من يقومون بالتحريض ضدهم
حيث اعتبروا ان الاعتداء على الصحفي أمر غير أخلاقي وطالبوا جهاز الامن بحمايتهم
الصحافة الصفراء الحرة التي ظهرت بداية سنوات 1990 لطالما حرضت ضد الجيش والشرطة
كطريقة لتضرب الشعب بالجيش وخاصة تقاريرها المغلوطة ورسوماتها الكاريكاتيرية
في هذه الأيام تعيش الظلم كما أدلى الصحفيون لدى القنوات الخاصة
الجيش والشرطة والجمارك التي تحمي الوطن ممكن أن تتعرض للشتم في كل وسائل الاعلام
لكن الصحفيون الذين حموا مصالح العصابة و حرضوا الناس لاحلال الفوضى والشائعات والكراهية
يرون ان من الضرورة ان تحميهم الشرطة القضائية وما شابه من قوى سياسية