|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
►╠[01. حرب الرّجُل ضِدّ المرأة!!] ╣◄
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-11-13, 19:31 | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
عليكم ورحمة الله وبركاته
|
||||
2018-11-13, 20:37 | رقم المشاركة : 32 | ||||
|
اقتباس:
مخطئ أخي، خاصّة كونك تعمّم!
شخصيّا، نلتُ منصبي في العمل من خلال إجراء مسابقة ..ودون معْريفة إن شئتم القول وقدّر الله أن أكون من النّاجحين..بعد سنواتٍ من الدّراسة التي لم أُمضِها ولله الحمد هباءً ولستُ الوحيدة بل كثيراتٌ هنّ من نِلن مناصبهنّ عن طريق إجراء مسابقة. علما أنّي لم أعمّم بشأن الذّكور الذين لا يهتمّون بالدّراسة، لكن هناك فعلا من يهملونها ويزيدون عن ذلك ترصّدهم للإناث في الشّوارع والخوض في أمورهم -بحجّة أنهنّ سبب بطالتهم وما إلى ذلك- بالنّهاية على الرّجل أو الشابّ بصفة عامّة أن يحاول كسب رِزقه بمختلف الطّرق المشروعة.. حتى وإن تعذّر عليه إيجاد منصب عملٍ في تخصّصه بسهولة! والدي الغالي حفظه الله لازال يكدّ ويجتهد حتى بعد سنوات طويلة من التّقاعُد، كيف ومبدؤُه [العمل عبادة]، ولم أسمعه يوما يقول: فُلانة سرقت منصبي! فوالله إنّها أعذار واهية حينما أصبحت فِكرةً يركُن إليها كثيرٌ من شبابنا. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-11-13 في 20:42.
|
||||
2018-11-14, 11:34 | رقم المشاركة : 33 | |||
|
كُل هذا من الأجل العمل و المنصب؟
"أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَىٰ أَن يَأْتِيَهُم بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ" سورة الأعراف(98) |
|||
2018-11-14, 14:47 | رقم المشاركة : 34 | ||||||
|
اقتباس:
السّلام عليكم
الحقّ يا أخي، هو [ما ثبُتَ دونَ شكٍّ]، وأمرُ استوصاء -رسولنا الكريم عليه الصّلاة والسّلام- للرّجال بالإحسانِ للنّساء، أمرٌ ثابتٌ لا شكَّ فيهِ، والاحترامُ يتمّ بمراعاة حُرمة المرأة وإحسانِ معاملتِها.. وبالتّالي هو حقٌّ من حقوقِ المرأةِ على الرّجُل.. أمّا كلامك فينطبق على (دُعاة حقوق المرأة في الحريّة المُطلقة، وتوابعِ مطالبهِم المنافية للشّرعِ ..)، وحاشى للهِ أن نكونَ منهم! فلا تتحسّس من لفظةٍ يُمكنُ لِمعناها أن يتّسِعَ لأمورٍ محمودة. اقتباس:
اقتباس:
وإن كان الأمرُ واردا إلاّ أنه ليس مقياسا لما ذكرتَ من مشاهِد، فبعض المعلّمات والطّبيبات -أيضاً- لعِبن بالدُّمى، لكنهنّ وُفّقنا بفضلِ اللهِ لأعمالٍ خيِّرةٍ مشروعة. أمّا إنِ افترضْنا أنّه الواقعُ المعيش -فما علينا إلاّ أن نبسط أيادي التّغيير -بدءاً من أنفُسِنا- دون الاعتكاف على أقوال السُّخريةِ والتذمُّرِ من طرفِ بعض أصحابِ النّفوسِ الضّعيفةِ والأفكارِ السّلبيّة! آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-11-14 في 15:06.
|
||||||
2018-11-14, 18:36 | رقم المشاركة : 35 | ||||
|
اقتباس:
نعم هوكذلك, الكلام الحق شيء, و شخص يستحق شيء أخر.
و هو نفس الشيء عندما نذكر حديث يخص الرجال و نبتز به النساء, أو نناقش موضوع إعتراض النساء على التعدد, و هو إعتراض صريح على شرع الله. • استحقَّ الشَّيءَ / استحقَّ الأمرَ : استَوْجَبَه ، واستأهله وكان جديرًا به :- استحقَّ المُصابُ الشَّفقةَ ، - استحقَّ مكافأةً / التّقديرَ / الشُّكرَ . تخيل هناك حادث مرور شخص يناقش أسباب الحادث, و شخص يتكلم عن قانون المرور, الشرع و الحق واضح و معروف عند الجميع, الواقع الذي نعيشه قصة أخرى. تربية الطفل هي شخصيته, و ما ذكرته من أمثلة حية هي سبب في العديد من الظواهر المرضية عند المرأة, مثال التحكم / manipulation شيء تتعلمه البنت من الصغر و لكل شيء تقوم به أو تلعب به أثر لاحقا, هناك من البنات من تتربى على ألعاب الذكور الخ... و ترى أن ما تقوم به الفتيات سخيف, عاجلا أم أجلا ستنبطح و تتصرف كباقي الإناث (تصبح شيء) آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-11-14 في 18:59.
|
||||
2018-11-15, 22:25 | رقم المشاركة : 36 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
الأخ الفاضل، في الجزءِ الأوّل من ردّك أجدُك وقد قِسْت الوضعَ -تعميما- ووفق رأيك الخاصّ.. ولا يمكننا الجزم بأنّ كلّ النّساء لسْن بحاجةٍ لحضورِ الرّجُلِ بحياتهنّ [قوّاماً عليهنّ] أمّا الفئة التي تدّعي هذا، فهي حتما فئة النّساء اللّائي انسَقْن خلف الأفكار التحرّريّة الخبيثة والمدمِّرةِ لكيانهنَّ! ============= بالنّسبة لذكرك للذّهنيّات الثّلاث، فيهمّني القول أنّ الزّواج من سُنن المرسلين، لقوله تعالى: وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً. الرّعد:38 ومن رأى فيه أمرا لا أهميّة فيه، خالفَ باعتقادِه سنّة رسولنا الكريم عليه الصّلاة والسّلام الذي رغّب في الزّواجِ في قوله: ((يا مَعْشَرَ الشباب، مَن استطاع الباءة فليتزوَّج؛ فإنَّه أغضُّ للبصَر وأحصَنُ للفَرْجِ، ومَن لم يستطعْ فعليه بالصوم؛ فإنَّه له وجاء)) أخرجه البخاري ومسلم. وقوله -عليه الصلاة والسلام: ((تزوَّجوا، فإنِّي مُكاثرٌ بكم الأمم يوم القيامة)). فالذّهنيّات المذكورة أتفه من أن يتقبّلها عقلُ مسلمٍ واعٍ يدرك: 1.أهميّة الزّواج.. 2. وأهميّة قوامة الرّجُل على المرأة.. 3. وأهميّة السّكينة التي تتحقّق بمجتمعِنا من جرّاء التّوافق الإيجابي بين الطّرفين عملاً بتوصيةِ نبيّ الهُدى -عليه الصّلاة والسّلام. نسأل الله الهداية.. وشكرا على مشاركتِنا الطّرح آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-11-15 في 22:31.
|
||||
2018-11-16, 15:57 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
الأخت صمت, إنه لمن النادر أن نرى فتاة حقا تطبق ما تقول, في الواقع نرى المرأة تدعي كذا و كذا و تستشهد بالقرأن و السنة فيدهش المرء حقا, ثم تأخذ ما يناسبها و تترك ما لا يناسبها, تجادل و تتشاجر, من جهة تدعي أنها الأم و الأخت و الزوجة, و الحقيقة الأم و الزوجة كالمشرق و المغرب الخ... |
|||
2018-11-16, 17:24 | رقم المشاركة : 38 | ||||
|
اقتباس:
السّلام عليكم
المتتبِّع لسير النّقاش من البداية، والمطّلع على كلّ ردودي يجد أنّي لم أدّخِر جُهدا لإيضاع مغزى الطّرح وللتّذكيرِ فالجزء الأوّل مخصَّص لِفئة الرّجال الذين يحاربون المرأة /لنُقصٍ يغلّف نظرتَهم إليها [ دون تمييزٍ منهم ..] وهي فئةٌ موجودةٌ، لا محالة! بالنّسبة للعيوب فهي موجودةٌ -لا أحدَ ينكُرُها- لكنّ التّعميم مذمومٌ، وطُرقُ الوجيه والنّصح موجودةٌ أيضا..أهمّها أن يتقن الرّجل هَدْي أهله فلو التزَم كلّ رجُلٍ بقِوامته على مستوى كلِّ أسرةٍ، لقلّت هذه العيوب التي أتْخمَت الواقِع المَعيش. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-11-16 في 17:27.
|
||||
2018-11-16, 17:41 | رقم المشاركة : 39 | ||||
|
اقتباس:
السّلام عليكم
أخي أبو ابراهيم، انسلاخ بعض النّساء عن الهوية الأنثوية، باسم المرأة -حسبَ قولك-، أمرٌ لا يُمكنُ إنكارُه [كوننا نراه واقعا مَعيشاً] وفكّرتُ جديّا في تناوُلِ إشكاليّتِه بصفحةِ نقاشٍ مستقِلّةٍ، نقفُ فيها على أهمّ الأسباب المؤدّية لهذه الظّاهِرة الخطيرة ..مع محاولة إيجادِ حلولٍ لها.. لكن ما يجب على من يخوضُ النّقاشَ بموضوع ما، هو أن يقِفَ بتمعُّنٍ على الإشكاليّةِ المطروحة حتّى يُدرِك أيّ وُجهةٍ يريدُها [صاحِب الطّرح] وحتى نتعلّمَ كيفيّة التقيُّد بالحوار لعدم تشعّبِه لأمورٍ أخرى قد تخرج الموضوع عن سياقه المطلوب. فالنِّقاش بـ /جُزئيّةٍ/ قد يُسهِّلُ أمر إيصال الفِكرة بوضوحٍ أكبر، وبالتّالي يسهِّلُ الفهم. شكرا.. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-11-16 في 17:50.
|
||||
2018-11-16, 19:48 | رقم المشاركة : 40 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السّلام
هو في الأصلِ نِزاعٌ بين فئتين [فئة النّساء] و[فئة الرِّجال]، لكنّ الحرْبَ المقصودة في هذا الطّرح هي ما تمّ الإشارة إليه [حرب الرّجُل ضدّ المرأة..] جزءٌ أوّلٌ من الطّرح الذي أردتُ معالجتَه وللتّخصيص كما وردَ الذّكر مرارا مع سيْر النّقاش [حرب فِئة من الرِّجال..] تجنّباً للتّعميم حتى لا نكونَ مبالغين، بل ظالِمين للرّجُل عامّةً! ومع هذا فهناك من اعتبروا طرحي ضدّ الرّجل وانحيازٌ منّي للمرأةِ إنصافاً لها، فهبّوا للدِّفاعِ عن الرّجُلِ والإشارة للمرأة المتحرِّرة بالمفهوم السّلبي للتحرّر ، وبصفةٍ [جعلت كلّ النّساء سواء]! --------- وأوافقك الرّأي بشأن ما ألحقتَ من آراءٍ في ردّك. بارك الله فيك. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-11-16 في 19:52.
|
||||
2018-11-18, 13:44 | رقم المشاركة : 41 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم أخي من فضلك إفهم كلام الشخص الذي تنتقد كلامه أولا ثم إنتقد كيفما تشاء |
||||
2018-11-18, 13:56 | رقم المشاركة : 42 | ||||
|
اقتباس:
أختي الكريمة ، أنا لست من المؤيدين لمن يقولون فلانة سرقت منصبي ، ولكن قولك أنها في منصب لأنها تفوقت على ذلك الرجل فإن الأمر فيه مبالغة أما قولك أنك اجريت إمتحان وفزت: جوابي : هذا بالضبط ما أقصده ، من وفر لك هذا الإمتحان ؟ لست أنت من صنعته ، فقد يكون ذلك الشخص البطال لم يجد فرصته في هذا الإمتحان أو لم يسمع أن هناك إمتحان أصلا وليس لأنه ليس بكفء نحن عندما نقول أن طرف تفوق على طرف ،فإن ذلك يجب أن يكون في ما يخص المجهود الفردي ، مثل : نساء تفوقن في دراسة الطب مقارنة بالرجال ، ربما يحق لهن أن يفتخرن ، ولكن لا ينبغي لمن لم تصنع أي شيء سوى أنها اجتازت إمتحان معين وفرته لها الدولة أن تفتخر وتقول أنها متفوقة على من لم يجد فرصته أصلا في إجتياز الإمتحان أرجو أن تكون فكرتي قد وصلت ، وأنا أقول هذا لأني رأيت البعض يسلك مسلكا غريبا في تبرير هذه الظاهرة وطبعا لا أقصدك هنا ، أتكلم عن ظاهرة تفوق النساء على الرجال في سوق العمل ، نجد البعض يبررها بأن المرأة متفوقة على الرجل وأن الرجل كسول وهذا عجيب بل من أعجب ما سمعت ، فلو قال أن السبب هو كثرة النساء أو كثرة المشاركين من النساء في الإمتحانات أو أن الرجل لديه عراقيل مثل الخدمة الوطنية ، فهذه تحليلات مقبولة ، ولكن أن نجد من يقول أن السبب هو أن المرأة متفوقة و ناجحة والرجل كسول فنالت هذه المناصب لهو من أعجب العجاب وتذكرت عندما كنت أدرس في أحد المعاهد فأتى الحارس العام في أحد المحاضرات ليقول لنا إن النساء مفوقين على الرجال فنظرت إلى صديقي وقلت له : أكيد هذا لم يمر بالخدمة العسكرية وإلا لما قال هذا الكلام أما تفضيل النساء على الرجال في بعض المناصب فهو موجود ولا يمكن أن ننكره وفي بعض الأحيان تكون الأسباب مقبولة وفي البعض الآخر لا وسأعطيك مثال : هل رأيت رجلا يعمل في السكرتاريا !! |
||||
2018-11-18, 14:21 | رقم المشاركة : 43 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم سأحاول أن أوضح مقصدي بالتفصيل قدر المستطاع حتى تعلم آني لم أخرج عن موضوعك أختي الكريمة أنت قلت أن فئة من الرجال تحارب المرأة هذا الكلام بالضبط الذي كنت أرد عليه في المداخلات السابقة ، لأن هذا الكلام يخلق تمييزا بين الرجل والمرأة وكأنهما كيان واحد ، فأنت تقولين أن الرجل يهين المرأة و غير ذلك !!!! أعلم أنك قلت ليس كل الرجال وانما فئة معينة ،فأنا أقول لك و لو قلت أن رجلا واحدا فقط أهان المرأة لكان هذا تمييزا ، لماذا ؟ كما بينت سابقا أن علاقة الرجل والمرأة طردية تلازمية وهما ليسا منفصلين عن بعضهما البعض وإنما ما يضر طرف ينفع الطرف الآخر ، إذن الأمر يتعلق بمسألة ظلم بغض النظر عن جنس الظالم و المظلوم فهناك حالة يظلم الرجل فيها المرأة وهناك حالة تظلم المرأة فيها الرجل وهناك حالة يظلم فيها الرجل الرجل وهناك حالة تظلم المرأة المرأة فكما ترين أن هذا يحصل بين كل الأطراف فما الفائدة من التمييز وقول أن الرجل يهين المرأة أو فئة من الرجال تهين النساء ، رغم أن هذا متبادل بين الأطراف جميعا !! القضية يجب أن تتوقف عند أعيان الأشخاص فلان وعلان لا عند جنسهم لأن الجنس لا يلازم هذا الاشكال المطروح مثال: لو أن إمرأة اسمها فاطمة ظلمت إمرأة أخرى إسمها أمينة فما هو الكلام الذي سنسمعه!! سنسمع أن أمينة اعتدت أو اهانة فاطمة لكن لو ضربنا مثال آخر : رجل إسمه إبراهيم ظلم إمرأة اسمها أمينة فهنا لن نسمع أن إبراهيم ظلم أمينة وإنما سنسمع أن ابراهيم ظلم المرأة وأنه لا يحترم المرأة وأنها أهان المرأة ولو ضربنا مثال آخر : فاطمة ظلمت إبراهيم ، فهنا لن نسمع شيئا على الإطلاق وفي أقصى الأحوال سنسمع أن فاطمة ظلمت إبراهيم ولكن مستحيل أن نسمع أن فاطمة ظلمت الرجل واهانت الرجل وأنها لا تحترم الرجل مثل الحالة الثانية أرجو أن تكون المسألة قد اتضحت ، المشاكل يجب أن تحل بدون تمييز جنسي ، ويجب نصرة المظلوم دون مزايدات ، هذه هي الفكرة التي أردت أن أوضحها تحياتي |
||||
2018-11-18, 19:40 | رقم المشاركة : 44 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2018-11-18, 23:04 | رقم المشاركة : 45 | ||||
|
اقتباس:
سؤال من فضلك أختي الكريمة : كيف عرفت هذا الأمر وهو أمر باطني ؟ |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc