[ محاولات شعرية] بقلم لزهر دخان - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم الشّعر الفصيح

قسم الشّعر الفصيح قسمٌ مُخصّصٌ لإبداع الأعضاء في القصيدة العموديّة والقصيدة الحُرّة.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

[ محاولات شعرية] بقلم لزهر دخان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-08-31, 11:01   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
lazhar doukhane
محظور
 
إحصائية العضو










Hourse [ محاولات شعرية] بقلم لزهر دخان

قصيدة…. أين يكون مخبأ نظامنا؟ للشاعر لزهر دخان

تمنينا أن لا تنزل الأمطار ….اين يكون مكان مثلنا؟ ….تمنينا الريح تقتلع الأشعار…. أين يكون مكان سجننا؟….. تمنينا من مولانا قنطار…. أين يكون مخبأ نظامنا؟
مشطنا الأرض بحرية … وقتلنا… كل من جاهد وجحد وجزم… وعشنا رغم أنه جزم…أين يكون مكاننا؟
عادية لا كفارة فيها…. رقابهم ،مجانية… رقابنا ، لا إستدارة لها…. ما أحوالنا الشخصية …. بإستثناء العسكرية… وأين يكون أفططننا….برمائي …برلماني..، شاهد عن العصر…أو رضيع حبشي… شقيقنا وعارنا
معلوماتنا … موقوتة ولها دخل …هذا خطأ …هذه شجاعة الجماهير… معلوماتنا جاهزية وفقط…نحن لا نقول سقط…وإلخ… نحن لا نقص الكلام بالنقط…فأين يكون معبد إنتصارنا؟
ولتكن معنا ، وسيلتنا …طبعا ستسيل الدموع … بالخطف بالصرقة بعدم الرجوع وبالتجنيد… ومكاننا ليس حيث ينام الموزورين…فأين نقيم… بين يثرب والنعيم؟ طبعا نحن لسنا أهل الشتاة … فالشتاة لفلسطين…وهي لنا؟
القمر فوق الصقف … الذي يعرفنا يعرف أننا فوق الصقف… مخبر منزلي لا يخبر المنزل … مولاه يعلوا وهو ينزل…فأين نكون ،إذا أردتم إصلاحنا؟
إنتظرنا وإنتظرتم …مرادكم محكمة تحكم؟…أو لما إنتظرتم…إنتظرنا لنحكم…فأين تكونون وأين نكون؟…مصرحية ..تطورتم! ربما مكاننا عرشنا.
وعاد الكلام عن وزرنا…نحن سبحنا الله وذبحنا البطة… لم نطعم منها إلا الطاهي… وأرسلناها إلا مولانا…أكل منها حتى إرتاح منها…فأين مكان الطاهي …لا يهم مولانا حي والطاهي مات؟ وربما ستعرفون مكان سجننا؟
تمنينا تفتيش حمامة في إبطها الوئام … لم يحدث؟ فتشها قائدنا ونام…فأين مكان إرهابنا؟… حلب ،حمص ،حضرة موت أو كل شامنا؟أين شامنا؟
لا يمكن …بزتنا ليست سوداء…. نحن حمام فاخر… صقور زاهية الألوان… أو قل عنا أحدث فقمة… تغوص تجوس… لا حوم غراب أكل جيفة ومات… أين لحدنا ؟
قد قاسوا أطوالنا في الماضي؟ …صرقوا من هاماتنا شبرا للفرد .. ومن دمنا للترا للفرد…ومن صورنا صورة للقرد…هذا غير منطقي…فأين نعسكروكفارنا؟
أجند العرب نحن .. أو جند الشام…أنتم جند الهرب لا جند هشام.. قبحنا الله خذلنا الإسلام…طواعية ننهار… يالا العار فأين عارنا ؟.
ولا يأكل لحم الهررة يا هررة …فلما نربيكم؟ أتنتظرون فرصة؟ونربى نحن ،،هراء…إذاً سياسة وحليب … بشرط الكل يدخل القفس قبل الغروب…لا هر بسبعة أرواح …فأين أرواحنا؟
سقط صبر الإطاحة بنا؟ …وإلى جانبه سقطت الشمس…منتبهة مثلنا…نحن شعارنا سمعا وطاعة سيدي الأمير…وأنتم لحن سقوط… وأين إستمرارنا؟







قصيدة : يا ويلهم سقط الشيب من ذيلهم للشاعر لزهر دخان

تمتمت ..أتممت عمري ..أصبحت عجوزاً …وهم يفتشون الصباح سمعوها…. كانت وصية…هكذا اليهود ترجموها…..
بعدما سدوا الأبواب …وشمعوا النوافذ…. تسللت مجددا إلى أذانهم … المقولات التي عاقبوها… ألاف التمتمات وأكمل الرعد باقيها.؟
يا ويلهم سقط الشيب من ذيلهم… يهوداً وفضحهم عويلهم … إنهم يخشونها…يتخيلونها حافية …مفجوعة بالرصاصة ويرسمونها؟
يا ويلهم أودعوها السجن وإلتمسوا العفو من سجونها….
تمتمت… أحقا سأموت … وأترك للأرض الرضع… تربيهم والفراش… وأترك لله الأقصى…. يحميه ؟ و الشعب وتمتمات حاصروها؟ .
ظاع ظهورها … إن هذا الليل …ويريدونه بطول المدة… أصبحت وأمست أسيرة….محبوسة الشروق والمشرق… غربوها و هودوها؟
معلوماتهم تقول ستنتفض…قريبا جداً سترفض…لذا عاقبوها بمؤخرة البندقية…وها قد عاد ذهولهم ….ها هي تركض…لقد إستنجدوا بمغولهم وبترولهم… ومشطوها.؟
وجدوا الإسلام في صدور الغلمان … ووجدوا أن التمتمة جزء من إرث الإنسان…ووجدوا منظمات كانوا قد بعثروها ؟ حماس والحزب أخوها
فواصل التلفزيون …ثمن تحرير الأرض …ويبذرون تبذيراً… فواصل القانون… ثمن تكرير العرض… وبالباقي تمتمات … ويوروجونها
المجد للسلطة ….من غزة إلى الحمامات… ووعدا من فلسطين … سيلقونها
تارة مفخخة وتارة مفخخة….ليس لديها باقي الخيارات؟ ليس لديها غيار الجند المستورد … لا تستر وجهها إلا بالكوفيات … والجهاد أنبل فنونها
قانونها قدم سلاحك تكن حر… شيع أرواحك تكن حر… أطلق صراحك تكن حر… ولا يُعرف النوم في علومها.
أه إحتلوا الحروف … فلم تعد لغتنا تجود بالمعروف…لم تعد لسيننا صلابة … فلا يفتك الجواب من خروف … سلبنا أبانا وسمى نفسه إبن الخليل… أه إحتلوا الحروف وجَهَلُوّهاّ؟
تمتمت تقول من الكامل…أنا بلادكم فحرروني بالكامل…من طاغوت العرب و من صهيون الجاهل … ونامت في إنتظار الفجر..وأوصت…فجروها؟
أحقاً لها عودة ولها ديوان سامحوني وعودوا… أزيفا لها هزيمة ولها نشيد يا يهود لن تسودوا … أفعلا بدأت أحلامها تتحقق … وأحفاد أحفادها المهجرين في غير الأحلام دخلوها؟
أوعدا منا وفعلنا…. ودخلنا من أبواب متفرقة… فلم نحسد …فسدنا …. فما هدنا …. وعشنا فتيان وأنصار تمتمة …أعجبتهم فأعجبوها؟

جدار ثار وإنهار
… لقد كانت أمسيتي بدون فراغات تُذكر….وقد قلت كل شيء …. كل الشعر نثرته…. كل العمر فحصته….وتحاشيتُ تلفيق الذكريات.
كتبت عن أثار كل شيء ….وعن تأثير كل شيء …. عن الرصاصات والجلدات….وعن مكب الحريات ….
فما هو رأي الشروق اليوم … أأعتبر نفس الثائر… والسلطان…أهو ذات الحائر؟… والأوان مكتوف الأيدي …ألا يكسر القيد ويعود إلى الأمام؟… وأستمر قائداً للثورات…
ماذا وجدوا في منزلي يوم التفتيش… أقوالي كانت مرتبة ولم أعترف”مفيش” …كل أسلحتي “مفيش” … حتى تـُسقط المنظمات الجمهوريات.
ما هو رأي الخبر اليوم… الأوراق ما زالت جريدة …الأوراق ما زالت مالية…. الأوراق ما زالت بفعل الخريف تسقط ….وبفعل التزييف تسقط … فتسقط الشهادات.
ونحن نعم رأينا …. رأينا موت المظاهرة… وشساعة شارع الحرية …كيف تحولت إلى زنزانات….والجوال زور الرنات ومات… ومثله فعل الدفاع بالطعن …جعله طعنات؟
وبعدما إنتهت الفراغات … عدنا إلى إنتخاب الجدران… مائل معوج أثري قديم …ثم شنقنا الحديث … هو وظلالته في النار… جدار ثاروإنهار…وتحيا الجداريات
ما رأي الأهرام اليوم … بعدما تفرعنا ثم تسولنا … لله يا محسنين أمجاد… اللهم أنجنا من الموصاد… ببركة أبو الهول وغيره من الأسياد… علماء المعتقلات
طالت ليالي أقدارنا … هل كل هذه أقدارنا … وسجنا كل الشعب مجددا …وهزمنا كل الشغب ممدداً … يتحرك أو لا يتحرك سنضرب في المليان… سنطهر بطون الأمهات
ما رأي الشعب والجمهورية والحرية والحياة… بعدما نشروا للجيش صورة ,,,ولباقي الجبهات صورة… ثم شغلنا بالكرة…. خجلنا من إنشغالنا بدموع الإخوة والأخوات.؟
رأي الجرائد من رأي الناس …. وبعدما الناس جاهروها بالإنقلاب كتبت… رأي الجرائد بدون رأي الناس… فشهقنا يوم كذبت … وقبل موتنا … حذرناها أننا خارج طموح أقلامها سنبات.
جدار ثار وإنهار… كتبت حوله جميع الوكالات… وأشارت إليه كل المنجمات… منذ أطل من الكوابيس ينذر السلطان… جدار وإن كان صخره هش …قد يعود والهتافات؟
كل أصحابه في الأصفاد… بعد طهارتهم صاروا أوغاد… بعد فطنتهم قادهم الرقاد… وبعد الدود من سيأكل منهم …من سيقبل باالفتاة.


مقلاع مشتول في مزهرية
كيف تموت وفي عمرها بقية…بلادي كما ساندت نفسها…كما هي …ستبقى حية …ترعى …وترعاها الرعية.
في بلادي نظام …وله نقطة …توضع فوق العين فتنطق غربية …وفي بلادي أنا …الشهر المناضل ذوداً عن العربية.
تحياتي كما كُتبت …جلها لأبو عمار …أنا لا أحي الأبار …وأعرف أنها ليست لإعادة الإعمار…فقط تحيا الثوار…تحيا العبودية
هيا نمشي إلى خط الوصول…وننام على الحدود …ونغرق في اليم …ونعيش في المهجر … ونبكي الأدمية
ثلاثتنا والساعة في اليد… أنا والعدو والوطن …ستجمع بيننا ساعة حرب…سنهزم وننتصر بحرية.
أعيش في حماية الأحلام …وأتبع الوصايا …أباع في أقفاص كالحمام… وأهدى للسلام …كأنني نحات الوثنية
أنا لم أنحت وجه اللاتي …ولا قبضة العزة …أنا لم أنحت شعر رمسيس …أنا لم أنحت إلا الكوفية
أنا في البداية حقيقة …صرخة أم …وهم …في البداية غريقة…طلقة يم …أضف إليها الجاهلية
كيف تموت وفي عمرها بقية…هي مرة أخرى فلسطينية …لآن القدس شجاعة… لا سياسية …
في بلادي سلام…ملثم الوجه يباع أين وكيف؟ …نعرفه فنتنفسه …يباع لآتباعها …مقلاع مشتول في مزهرية
تحياتي كما رَكبت…وقد ركبت ُ غزاوية …تسير حيث تُنصر …ما أسعد سعد ببقاء بلقاءه …بتكرار القادسية.
هيا نمشي إلى قمة العرب…نريد ولا نريد…حديد لا صديد…إبن الوليد وباقي الفورسية
ثلاثتنا والسماء تبشرنا… أنا ووطني والشهيد…بُشرنا بقرب يوم الميعاد …حلاوة الجهاد ونستمر …ولا نخدع البشرية.
أعيش والأمانة أجمل إعاشة …أتقاضى حب الوطن …وحزن الوطن …وحنان الوطن …فأنفق على قصيدتي والإبن والبنية.
أنا نحات وطني …في الأعياد أعممه من جديد …وفي الحداد لا أبكي … فالبكاء ياعروبتي هو اليهودية.
أنا في النهاية والدهم …المنصورين …مُعبد ومُحمد …وهم في النهاية رفاة الصهيونية.


كلمات الشاعر العربي الجزائري لزهر دخان
قصيدة: دمشق فوق الغصن
إذا فإن الروح تغني ...إذاً فإن دمشق التي ماتت ...عاشت فن ...وبعد زوال المدينة والقرى والأرياف ...دمشق ستحتل التاريخ ...يُسكن ونعمى السكن.
أرى الهادئين قد ملوا...أرى الحرب قد عادت ...أرى المقتول وطن ...ويحلو للسيف العزفُ...ويحلو للقانون العُرف...ويحلو لآطفال دمشق في يوم العيد الكفن.
رباه قد مل الرفراف ...وقد حملت الفرس خواف ...وويل كل من وقف مستعداً يحي المحن .
إذاً فإن الروح تزدان ... تستشهد ..تتعبد..تهدد تبدد ..تضحي كي تصبح كمن؟
وللعالم فِعال ... يقسمها على كم؟ جيش للنضال وأخر حر...ولا يجلس الأسد في الصف لا يمتحن.
أرى الطعام قد نفذ... والجوع العادي والخيام العادية ...مجاعة تقضي على الجمهورية ...تـُصدر إلى بغداد وطرابلس وعدن
أرى السوفيات وقد تمرنوا...نضجت عقولهم ...بدلوا الشيوعية الحمراء بعروبتنا الحرباء...أراهم قد إغتصبوا أرضنا كي لا يشتروا الفتن
إذاً سلام وسياسة ... حول بروج الأهل مخربة القداسة ...وحوار في الخارج ...وقلب يكبر لمن ؟
أرى المعشوقة قد ماتت ...دمشق بكل الرميات ...أرى المصروقة قد عاشت ...ودمشق خسرت حتى الحزن
رباه وكيف الحل؟...إتقان النوم سئمناه ...نوم الحبس نمناه ...جلد الرجس لبسناه...متى يقتل الغسل العفن؟
غداً لا عيد للمحنة ....أو سيأتي ليعاقب السحنة....ويقولها ويتفجر ...شجاعة البرميل ...قلبت الشاب مُسن.
ألم تكتبها بوضوح ...فوق جدار الحياة العادية ...الشعب يريد تغير النظام ....ألم تنجب دمشق ثورة ...كتبوا على جدارها ...لا يعرف برك السفن
إذاً سنروي باقي الدم ...حكاية تمزيق العرب ...تسعير الشاي ..والحطب تحت الشارب ...إشرب بدون سكر...إشرب بالعسكر...تعذب أيضاً فلا تغمض الجفن.
أرى العطف إنقلاب ....والقلم في غرف الإجهاض ....والجير جف في جدران عكاض ...وإكتظاظ ...حول صدر الأم ...والأنوثة تواجه ناباً وسن.
دمشق يا غالية قربي المسافة....قولي أن الذي حدث خرافة...كفي عن النحافة ....بعينا عبيداً بأي ثمن.
هل ننسى إسمك ونتنابز من تحت النقاب....دواعش ...بزي يفخر به الغراب...يواري سوئة أخيه ...واراه التراب دفن.
إذاً هي الدمعات ...والحزن مستمر ...كلما تلعثمت بندقية ...أنجبت دمشق زغرودة أخرى ...فندمع ونجمع الصلوات ...وبأسد الجهاد نستن.
أرى السلام راحل ....دفعة واحدة لا مراحل...وقد نسينا نكتة قتل العاهل ...مليكنا مثقف ونحن شعب جاهل... خسرنا ثورة العلن
رباه والطريق ....جهاد حتى الأخر ...رباه والحريق...ينسينا في الرفيق ...نعم وهو الأعلى...كما شهدت المُزن.
والعالم في السكينة ....يصلي بثبات ...شراء وبيع فينا ...وتُكتب حكايات...عن لقطة المدينة... دمشق فوق الغصن
إذاً تحط العصفورة ...وللحريق نهاية ...شجاعة الذنوب المغفورة ....فوق الغصن ... في الجنة فلا تظن؟
والنار ويلي والنار...حولها من ومن؟ أنحن والكفار؟ أو الشيطان الوحيد الممتن؟



هر دخان
قصيدة : بعدما الإنسان صار لا
بعدما الإنسان قال لا .... أو بعدما الإنسان قام لا .... أو بعدما الإنسان صار لا... أو بعدما الإنسان تألف أروع القصائد
قرر الإنسان التعديل .... فربما الأمم تتحد .... ما دام الموت قد إتحد ..... والملك سيقتل كل الأمم .... كي يستعيد الجرائد
...هذا الجيش وهذا المنهمر ... هذا للسلطان وهذا لله ... واحد خالد ... وبائد
إفادة ... وهل ستقبل الدمعة ...كل مرة أقتلك ...أقلق...وعندما أحييك أقلق ... لا أعرف الحل ...وأنت الفكر البائد.
بعدما الإنسان جاع ...أو بعدما الإنسان شبع ...أو بعدما الإنسان قُمــــــــــــــــــــــــــع ...إخترع البشر القلائد.
شرف بعدما لبسنا الأوسمة... وبعدما أسقطتنا الأحصنة... إننا نزداد نحسا... إننا لا نزداد شرفاً ... كالرصاص بدون شدائد.
حجة العريف والجندي ...فحجة الأستاذ والرومي... فحجة أهل الفن والإبداع.... على حساب حجة الوداع....وحجة القائد؟ ....
بعدما حطت البشائر... لا تطير من جديد... لا تتوجه لا توجه لا تعيد لا تستعيد ليس النصر من جديد ...والظلم سائد.
مكتوبنا ..وسيُمحى ... لا قيمة لما رُزقنا ...لا قدسية للقمحة ...لا نتناول ألا من شر الموائد
بعدما عبرنا بالصبورات...رصبنا... إنتهزنا الفرصة... لا أثر للفرس التي ركبنا ...سقطنا هربت وهربنا...إننا مكائد؟
لاحت في الأفق ... لوحت باللهو... قمة عربية... دمى تتحرك... وتتناسى دقائق الصمت...ها هنا يقف رجالا لم يفقدوا أحد...جلهم هائد
الناس رعية ...بدون موافقتهم...السجون أقدار...أما القدور فهي أمتار... ريثما يحل الليل ... نمشي حتى العمرية...فلا عدل يطبق ... اللهم إلا إذا عاش زائد.؟
في الظن يقولون الإثم؟ ...فالنتحرك إذا... مرادنا قطع الشك باليقين ...من قتل الخليفة وأين السكين...؟ أين أعداء الحكم والمصائد؟
بعدما الإنسان قاد ثورة... تعلم النطق بها ... مستورة... ثم يمشي مكب الرأس ... شاكراً للدهر الجائد؟
بعدما الإنسان إبتكر الصورة ... تفهم هو شبيه من ... المرآة والمرارة... السلام والحضارة.... وأحلام للوسائد؟

قصيدة: تحدث كحجرة تحدى الحجرة للشاعر لزهر دخان
تحدث كحجرة ...تحدى الحجرة
لا تعني ... كتابات الحق وفقط... شروحات الحياة وفقط...والجراح فالهتاف...هي تعني أيضاً أنها لا تخاف.
فلسطين هي ...وهي أيضاً نحلة... نخلة ..طفلة... وسقوط فبركات...هي بكامل المعنى...كل الأوصاف.
لا تعني ... صولة واحدة ...خولة واحدة... هي تعني أنها دولة واحدة... ويكفي خيارات.. يكفي تطبيع وإعتراف.
الأن هي لا تمضي... ولا تملك أختام الطغاة... الأن هي لا توقع إلا بإقامة الصلاة... وتثق في النون والكاف.
لا بد أن ترتاح فصاحت ...وعندما صاحت أسمعتنا ... يالها من أمومة... فتح جهاد حماس حكومة...هي تعني الإحتماء بسياف.
في قرابتها أغلبية الشجعان... وفي تاريخها أهم مقابر الفرسان...وتسير بمعنى... أموت أو لا أموت يا جهل الأحلاف
معها راعية ...تتحسس الأرض بعصا ... معها عرافة تعرف الأرض بحصى... معها ممتلكات موسى وعيسى...فويل الجفاف
تبدأ الليلة ... لا أحد قد منع السهر ...لا أحد قد أكد الخطر... مزاجها عربي... شرقية...ستحتفل بالحرية... إستقلال ويرفع الرفراف
توصيات الأخرة ... ثم ترتاح...قبيل العشاء لا ترتاح ... حتى نكمل يومنا أأمن التلاميذ...تتوقف عن التدريس...نحن حملة الحجارة مئات الألاف.
نحن نظرية ومعناها... السلوك لا يترك الثورة...السلوك إنتفظ...تحدث كحجرة ...تحدى الحجرة ... وأجناد لا تنفذ منها الأعلاف.
أكابر الشعب حول الأقصى... أصاغر الشعب حول المدرسة... أواسط الشعب أسرى... وما زال في الأمال شيء ما للإستنزاف .
بعدما تدخلت .... صار خطابها شعار البواسل.... و وهن ضمير البوليس... وهانت... فقررت ورمت...ولا تعني إلا الخواف
بعدما إنتفضت ...صار خطابها كل الكواسر...ووهن إبليس...ودالت...فقررت ورجمت...ولا تعني إلا الحمل على الأكتاف.


قصيدة المجد للجرذان للشاعر لزهر دخان
المجد للجرذان
كما كنت أعرف ولا أعرف.... مرت الساعات بيضاء وسوداء....والورد يُقطف ...كما كنت أعرف تهمتي متخلف؟
ماذا بعد إعادة تربيتي...مالذي سيمر في مكان الساعات بفعل التربية.... هل هو الصبر ...هل هي مصلحتي...أو الشرطة والعنف.
قبل أن أربى ..كنتُ ثائر... أخرج ثورتي كل كاتب معاصر...وكنتُ فعلاً ...ولم أكن فعلاً...كنتُ مختلف.
قبل تربيتي بنظام الإعادة... تمكنت من قيادة الفتن... ومن ريادة السجن...ومن فداء الوطن... كنت لا أفضل التربية عن الشرف
آخ...وقعت في المطب ... جربت سكن العلب ... جربت إنهيار العصب...وجربت شرطة مكافحة الشغف
لم أعد أنوي الثورة بشغف...فإلى الخلف ...إلى دور السينما والحانات...إلى تقديس الحرف
معاني وأنا في مكاني... لم أعد أهب مع القاسي والداني... لا كمثل العربي الأبي ...ولا كمثل الأفغاني ... أنهكني الخطف.
كمراتي وكأنها لم تلتقطها...وبعد نشر الصورة ...أصبحت الثورة الأصلية مقلدة....حتى الحتف
كلام المؤدب أو المؤبد...ومن يشعر بالغثيان لا يعترف...ومن يشتاق إلى الإنسان ينصرف...
وإعلام...يحط إليه المنحط من عليائه ... وأقلام تزوير الإبتسام ...وأكوام الأكفان الرخيصة... وحملات تعاطف.
لا تكن كل فصل ...فأنت عام الثورة... كن شتاء فقط...وكن ...كما تعرف ...مطر لا يتساقط...ومتحف
كل السيوف التي هزمتنا ...معروضة في متحف السلطان... وكل الكهوف التي أوتنا ... قد لا تتذكر القرآن... ومُحلف
أقسم بالله العلي العظيم...على أن لا أخون الوطن ... والمدن... ولن ينتحر البدن...لا في الحقيقة ولا في أقوال الصحف
هذا بعد إعادة تربيتي.... هذا بعد إستسلام وصيتي...هذا بعد إعدام رعيتي...هذا رغم الأنف.
وتيرة وتعرفونها ....مسيرة كنتم تشاهدونها... أقصد الأيام ...وأنتم لا تقصدونها...تنسونها ... وترف.
وحيرة بعد الظهيرة....أتوقفوها أو تواصلوها...مسيرة الشعب العربي...وحلف
ترعاكم القيامة...فقدناكم بمليونية...كأنكم صهيونية ...بل لآنكم هي...وصرف
لكل عميل دينار...وديانة... هل كل قتيل شهيد...وإعانة...أو والبنادق ....تطرف
مسلسل معرب...بطله مهرب...إغترب وغرب...أو هي الثكنة... وفيما يلي الوصف.
تعسكرت الأزقة... تبدل الطلاء في الأشياء والأزياء... تفاحة مهانة ...تفاحة مصانة...تعسف
إلى أخر القصيدة... مهم قد تحقق ... بلادنا شهيدة... تقول حتى تصدق... فتخلف .
هذا بعد الخلافة ... ضرب حتى النحافة ... توليد حتى تموت الخوافة وإبن الخوافة...علف؟
فلتأكل الديدان ... ما مات من إنسان ...فلتقرأ الجدران... المجد للجرذان...مُعرف؟
تعريفه قصير... مفتش... في صدره ضمير ...ويخشى...حتى لا نعود...نربى بالتفتيش... ونرشف
قديما رشفنا الهم ... والأهم ... مستعدا للعلم... والصنم ... مات منذ كم ؟ نراه في قريش ... و لا يستهدف .


قصيدة بالتوفيق والإعدام للشاعر العربي الجزائري لزهر دخان
بالتوفيق والأعدام
الإكثار من التعبير الشعبي ...والإنكار ... لن ينسياك أنك الشعب العربي ...والأعذار...لا تكفي للتملص من أحكام أدبي.
في محيطات روايتي الأولى ...ما يكفي لمياه الشرب....لذا سوف لن تعاني الثكنات من العطش....وسوف يستمر الإكتفاء الذاتي ...والغذاء والعشاء واللمج الطاريئة والعادية ...من عصر كتبي
يا أهالي لا بد من الرشاشات ....والمدفعية... لا أعدكم بأن يستتب الأمن ....ولا أعدكم بولاء المدن ... فقط أعدكم بصمود حربي
عاشت الأدلة وبطل الكذب...بطال...لا شيء تحت البنطال...إلا الرجولة مثقوبة العهد...فمطالبي؟
سأبدأ تأسيس السياسة والحزب... سأطلب إعادة تعيني ... ومطالبي ....سأنال صرخة الشعب المزيفة...ورجالي.
بالتوفيق والإعدام ...وأنام ...والأيام لا ...فتنام ، بل إلى الأمام...وتحيا إحترامي.
في نية إحترامي عفو شامل... ستحتاجون إلى العيد...سنتجامل....فما حاجتكم إلى محامي.
العدل الموقوف ... العرب الخوارج... العريس الغربي... ممنوع السؤال عنهم ...هذا البُند إلزامي.
هاؤلائي سيشنقون...هم وبعض الفنون....ودعات شطب الديون....وأكفاني..؟
تعرف الأمة وصية النسيان... تطبق الأمة شريعة الإنسان...تبقى الأمة إذاً... تحت عدواني.
ليس بعدما سمح الله نقول لا سمح الله ...وها أنتم رعية...ووالله...إن النصر لآتي...ما دمت سلطان وأتبنى عوراتي.
أحب الخليج وأحميه...أحب الشام وأبيه... وكل شمال إفريقياوالذي أعنيه...سوداني وصومالي.
أساس الربيع مزارع شاي ...أو مدارج طيران...وليست العروبة...أساس الربيع أحلامــــــــــــــــــــــــــــــــــي
وأنا أجود العملاء.... وما زلت أحكم بلادي بإعادة الطلاء ...جدران فاقع لونها ،صفراء....تسمع كل شيء خلال ثواني.
أنا المحترم الدستور...أنا لا أأكل المح وأعفو عن الأح...العفو فقط عن فراخ الجمهور...أو فراخي.
أنا من يربي النسور.... من يستطيع عندما يأمرها...فتدور...ولا تدور....وأدفن في ترابي.
تمنيت أن يتبدل إسمي،، شمس وأعدل...لأني لا أريد ،،كل البلاد تُقنبل... كالشعب لي فيها قبلة....وكذلك ذكريات إنقلابي.
تمنيت سجود المطر ... رقبة الطوفان لي ...لن أنتهي بسيل واحد...لست خرافي النهاية ...ولا بد من أبد لشبابي
هانت الأقوال عليكم أخيراً ...أخيراً أنا " النظام" ...تاب ربيعكم فوراً...فوراً ستطهوه فورة بركاني.

القدس أكبر مدينة

أكبر مدينة يملكها العرب بالجهاد ..
القدس التي لم نشتريها في المزاد..
محتلة نعم ..ولكنها أرضنا وفيها متسع لكل العباد
أكبر مدينة غنت لها الألسنة بالإنشاد
القدس التي ظنها اليهود أرض للميعاد
محتلة نعم..ولكنها قبلتنا وقبلة الأحفاد
أكبر مدينة في مصيرنا ..ولا نتركها للحياد
القدس التي قاسمناها الزاد
محتلة نعم ..ولكنها تقية ونقية ومسلمة الفؤاد
أكبر مدينة ركبناها سفينة وتحتها البحر المداد
القدس التي تسير بنا شوقاً لأطهرالأعياد
محتلة نعم ..ولكنها تعرف أنها غداً ستستعاد
أكبر مدينة بناها صلاح الإسلام يوم قاد
القدس التي تحررت قديماً من الرقاد
محتلة نعم ...ولكنها تنتظر صلاحها الذي في أحلامها قد عاد
أكبر مدينة أنجبت المنتصرين ،شهداءنا الأجداد
القدس التي لا يكذب سيفها ، فاروقها الحاد
محتلة نعم ...ولكنها تملك سيوفاً عند كل حداد
أكبر مدينة أقامت الصلاة في ظل الإضدهاد
القدس التي حماها الله من كل من هاد
محتلة نعم..ولكنها ستحطم أغلال الفساد
أكبر مدينة مسلوبة الحرية وشعبها ما باد
القدس التي نرعاها عاصمة البلاد
محتلة نعم ..ولكنها في فلسطين أرض الأسياد
أكبر مدينة بيضاء السلاح متفجرة الأولاد
القدس التي تأمنا بزي الإستشهاد
محتلة نعم ..ولكنها محمية بقصيدة من ضاد
أكبر مدينة من حقها الإغماد
القدس التي تنشر السلام وتنصر المُباد
محتلة نعم ولكنها فقط صابرة في عناد
أكبر مدينة خالية من الجماد
القدس التي يقطنها الأحياء الزهاد
محتلة نعم ولكنها تنتظر ربيعها والأمجاد
أكبر مدينة في قلوب الإتحاد
القدس التي وحدت المسلمين مقدسة تراد
محتلة نعم ولكنها بأعين تقاوم الرماد

الأمة الخشبة
سقطت فوق الخشبة ...الأئمة الخشبة... تلقت الضربة الشعبية....فسقطت مُكبلة ..أسقطتها المُقنبلة...
في نهاية العام سيُعاد التمثيل.... فالأمة مرة أخرى تريد النيل من التمثال... وتريد وجهاً قد تنحى ....لصالح الوجوه المُخلدة.
أحبتي في اللغة .... بالسين سوف ننمو .... بالميم مرحباً بمعاليكم... بالجيم جاءت بدون جاهلية....بالشين شاهدناها ...الأمة الخشبة مهددة.؟
النار تأكل ظهرها .... وتبقي ظهر الطاغوت... والدار تفقد ذخرها .... حتى أطفالها يموتون ....ولا تنتصر ،، للنصر أيام معددة.؟
كأننا في طاعة النهاية.... نقاد كما تريد أتفه الحكايا.... نصد كل السكر ...ونذود عن المر....بحكمة مبددة
نفذ اليوم من القوم ... فراحوا بعد العيد أضاحي.... وليس ويلهم ...فهم شجعان ....وأولياء حرب مجددة.
أكياسنا البيضاء .... بعدما ينفذ دقيقنا ... هي أكفاننا ولباسنا... للعلم لا للتعلم.... أكياسنا محددة.؟
فروحي يا نسائم ... لصلعة العمائم .... وكرري الشتائم .... في أمة الهزائم....في ديونها المسددة؟
إنحطت الأوراق ....فكل خبر فيها ... ثمنه قطع الأعناق... وتخلف السباق... واليأس لبلال ....محبة مُنددة؟
يُمحى في حينه وتاريخه....يُكتب الأهم بالدم....لكل جندي توبيخه.... ضع القلم....وإلتحق بالعروبة المسودة؟
بلادي يا بلدة.... أراك غداً .... سأرسل لهم ظهري من أجل ألف جلدة....يوقع ويرسل لي....ستبقي عنواني ومُمجدة
أراك بعد الجلد ،،أراك بعد الرجم...وأرعاك في فجر السقوط ...يا ليت الخشبة يابسة... فلا يغرقك سقوط...ولا مصيدة
إلتسقوا بالجدار .... إرفعوا الأهات ... تباهوا بالجبابرة الأطول من العمارات ...لا تلتصقوا بالأبار ولا بصدور الأمهات...أنت أبناء مدن مجندة
كيفما تنتهي تنتهي.... الكمرات قد إلتقطتها ... والدم حسب الصور ....قد لا ينتهي ...إذاً كيفما تنتهي تنتهي ....شهيدة مغردة؟
فيا صاحبي اليائس... إنتبه للزي العسكري المحترق...إنتبه لباقي معانيه برفق...وطبق القانون....هذا الأمن لم يستتب.... هذه الحرية في خطر....وأمة فوق الوحدة؟
يقال عنه حكاية.... زمن مل العرب.... يريد أن لا يراهم ....إلا شمس تشرق من الغرب...دوائهم دمقراطية أو إستعمار...ومتلفزة مدندة.
ويقول عنا حكاية...بعدما قبلنا الصفقات.....وبعد قتلنا للأصوات....يقول عن مسرحنا مُختلف....عن مسارح الدنيا الزاهدة
****************************************
كلمات الشاعر العربي الجزائري لزهر دخان
بفتح العين عيب عليك
بفقإ العين عار عليك
لا تقتل كل المفتاح في يوم الأرض
لا تقبل ….قم للحرب هيا نتظاهر
لا تسكت قل للأقصى ..يا أقصى لبيك
مقتل الإنسان يبقينا هنا
مقدس الإنسان نحميها بنا
في يوم الأرض نهتف شهداء
في يوم موتك يا جهاد …الله يحميك
بشدة الشوق لا نكون غرباء
بشدة الشرق لا نكون إلا شرفاء
من شدة الحزن نحن يا أرضنا نبكيك
سماك الله فلسطيـــــــــــــــــــــــــــن
الله أكبر وطعنة سكين …وطعنة مفتاح
وطننا الأصلي بالسجود لله نشتريك
فهل يكون اليهودي فيك شريك
وهو الذي لم يسجد لله في حياته سجدة واحدة
حتماً ،،حتماً ،، إنا كفرهم هو الذي سينجيك
في يوم الأرض فوقها سقط الراحلون
وفوقها سوف يسقط الباقون وحليفهم …القانون
فيا كل بلادنا ..بالعودة ..وحدها العودة سترضيك
فيا كل أولادنا..لا تنسوا كتابة القصائد
لا تنسوا فتح صدر الجرائد.. وكتابة العناوين العربية
وأنباء عودة فرسان العرب أسياداً وصعاليك
الحمد لله قتلتنا الأرض
الحمد لله سترنا العرض …وإن قتلنا ..وإن سجنا ..
ستبقى يا فجرنا حريتنا ..سنسمعك ونصليك.
الله أكبر والأرض قد قالتها
الله أكثر والأرض قد جمعتها
هذه تضحياتنا ،، وتكاثرنا ،، نعم متنا رغم التشكيك
ما زالت لنا شجاعتنا
والأيام التي قتال فيها
ما زالت فلسطين يا أخ العرب تعنيك



قصيدة : تعالي يا حلب كلمات الشاعر العربي الجزائري لزهر دخان
كتب لزهر خان
1 ـ تعالي يا حقيقة نقصك قطع...تعلمي الموسيقى وإنسي البشع...أكتمي الصواب فنحن نستمع ....جربي التزيف ...فالشعب ما قُمع..
تعالي يا حلب وأروع مجتمع ... وظلي في المُدن ...والظلم ما رُفع... نسوسك بمدفع... نعم ولا ندمع ...فنحن من محارب ...ليس كمثله في الخلق أبشع.
2 ـ ربما تأتي القصة العروفة...وتدخل من الباب ... فنقول حلب المخطوفة قد عادت ... ونسترها بالثياب ....نهديها من البداية ..وبعدما نهشوا لحمها ... نعلمها كيف تعبد رب الأرباب ...
ربما تستعيد البطولة والذهيبات المصروفة... وتدخل في عضوية الأحزاب... فنقول حلب المتخلفة قد رادت... وننصرها بالترحاب ...نرضع نهدها من البداية...وبعدما جففوا نهدها... سنعصر منه ملايين الأكواب.
3 ــ يا وحدة الوطن إذا إستمريتي سننقلب... يا وحدة الوطن إذا تمنيتي سننتسب... إذا إستمريتي حرة سننفذ وننقلب...إذا تمنيتي يا حلب...سنعسكر الأزياء ونكتتب... يا وحدة الوطن تفضلي إعتلي النصر ...وإشتري العبيد ضعيهم في سجن العلب ... في فوهة مدفعية الرب... وضعيهم في عقيدة الكتب....
4 ــ مر العمر ولم تمت المدينة... ما زالت تحلم برد الأعداء... وما زالت تصد الذاكرة الحزينة... حلب وأن سقط السقف ... حلب وإن سقط الحلف... متينة. .. إنها سنبلة وزيتونة وتينة... إنها أقسام القرآن الثمينة... إنها أمنا التي عندما نكرهها تأتينا.
5 ــ تجود تتجبر ,,دنيا كل يوم تنذر ...وحلب... تجود تتجبر ...دنيا كل يوم تُكبر... وتكبر... جابوا التاريخ بحثا عنها وما جلبوها... أماكن إختبائها جهلوها... وعباءة الصلاة فتشوها ... عمائهم ما أراهم ..أين توجد حلب وأين تتفجر.
6 ـ مسرح محطم ... يدعوكم للبكاء ... مسجد مدمر يدعوكم للصلاة... ومشفى للجراح يدعوكم لأفراح...فزفوا الشهيد ...كزفة السلاح....يا شعب قد أصبحت في معلم تاريخي... قبر من أخوة... محفور بالقوة....وسجن ثم ...ربما إطلاق صراح...
7 ـ عاش حتى تاب ... زمن الإنقلاب... وكعادة الإرهاب ... يُهزم بكتاب ... فيا حلب سيري .... ردي الأمل إلى المدارس... وأكدي الصواب...علميهم رفع الأصابع ... الحرية هي الجواب


قصيدة بالتوفيق والإعدام للشاعر العربي الجزائري لزهر دخان
بالتوفيق والأعدام
الإكثار من التعبير الشعبي ...والإنكار ... لن ينسياك أنك الشعب العربي ...والأعذار...لا تكفي للتملص من أحكام أدبي.
في محيطات روايتي الأولى ...ما يكفي لمياه الشرب....لذا سوف لن تعاني الثكنات من العطش....وسوف يستمر الإكتفاء الذاتي ...والغذاء والعشاء واللمج الطاريئة والعادية ...من عصر كتبي
يا أهالي لا بد من الرشاشات ....والمدفعية... لا أعدكم بأن يستتب الأمن ....ولا أعدكم بولاء المدن ... فقط أعدكم بصمود حربي
عاشت الأدلة وبطل الكذب...بطال...لا شيء تحت البنطال...إلا الرجولة مثقوبة العهد...فمطالبي؟
سأبدأ تأسيس السياسة والحزب... سأطلب إعادة تعيني ... ومطالبي ....سأنال صرخة الشعب المزيفة...ورجالي.
بالتوفيق والإعدام ...وأنام ...والأيام لا ...فتنام ، بل إلى الأمام...وتحيا إحترامي.
في نية إحترامي عفو شامل... ستحتاجون إلى العيد...سنتجامل....فما حاجتكم إلى محامي.
العدل الموقوف ... العرب الخوارج... العريس الغربي... ممنوع السؤال عنهم ...هذا البُند إلزامي.
هاؤلائي سيشنقون...هم وبعض الفنون....ودعات شطب الديون....وأكفاني..؟
تعرف الأمة وصية النسيان... تطبق الأمة شريعة الإنسان...تبقى الأمة إذاً... تحت عدواني.
ليس بعدما سمح الله نقول لا سمح الله ...وها أنتم رعية...ووالله...إن النصر لآتي...ما دمت سلطان وأتبنى عوراتي.
أحب الخليج وأحميه...أحب الشام وأبيه... وكل شمال إفريقياوالذي أعنيه...سوداني وصومالي.
أساس الربيع مزارع شاي ...أو مدارج طيران...وليست العروبة...أساس الربيع أحلامــــــــــــــــــــــــــــــــــي
وأنا أجود العملاء.... وما زلت أحكم بلادي بإعادة الطلاء ...جدران فاقع لونها ،صفراء....تسمع كل شيء خلال ثواني.
أنا المحترم الدستور...أنا لا أأكل المح وأعفو عن الأح...العفو فقط عن فراخ الجمهور...أو فراخي.
أنا من يربي النسور.... من يستطيع عندما يأمرها...فتدور...ولا تدور....وأدفن في ترابي.
تمنيت أن يتبدل إسمي،، شمس وأعدل...لأني لا أريد ،،كل البلاد تُقنبل... كالشعب لي فيها قبلة....وكذلك ذكريات إنقلابي.
تمنيت سجود المطر ... رقبة الطوفان لي ...لن أنتهي بسيل واحد...لست خرافي النهاية ...ولا بد من أبد لشبابي
هانت الأقوال عليكم أخيراً ...أخيراً أنا " النظام" ...تاب ربيعكم فوراً...فوراً ستطهوه فورة بركاني.


كلمات الشاعر العربي الجزائري لزهر دخان
قصيدة : هذه هي الإشكالية
هذه هي الإشكالية
يُطلب مني ...أموت وأبقى حية ..يُطلب مني عبودية وحرية ...فوجدتها وفسرت بياض الكفن ...إعدام وسلام .
هذه هي اللغة العربية
ستواصل الخلود ...كأنها الأمية...وستواصل الرحيل المبكر ....فداءً لَّلغات الحية ....ومسك الختام كلام
هذه هي العبقرية
أفقهنا قولاً تحدث منذ الجاهلية...علق كل شيء ...وعلق بلا شيء ...مات والذكريات تنام ...وخلد لعروبتنا هواها وشاعرها وفتى الأحلام
هذه هي الشاعرية
الناس في عكاض أجناس ...وحولهم عكاز المصرية...والأساس ...بعد طرد الإستعمارفرنسية...والحق مع الإنتقام ...رغم الخلاف الصلاة تقام
هذه هي الرسمية
جيش في جيده راية... تقسمه بين الحرفية والوطنية...جميل جواره حداية ...هذه هي المدام
هذه هي الدستورية
كما في البند مشكول البندقية...كما في الصبر معبد الصمت...كما في أفكار الشعب ...الظلم حرام
هذه هي الملكية
تعيش بدون تفتيش وتسأم ...ترتاح في ضفاف العريش وتسلم ...تتحدث عن باقيها حتى تهزم الإنهزام .
هذه هي العسكرية
إنتبه لطريقة الحُكم ... إستخرجها من مجلة البكم...من نظام الدكتاتور .....من شعور البيادق ...أو من غزوات الحمام
هذه هي الوطنية
أن نسلم كل شيء للقلم ...بالرصاص ...تكتب أسمائنا...ونمحى ...كناس ..ونمحى كالأنعام
هذه هي الوصية
نبي يُقتل ونبي يُنتظر...أما الخليفة فهم على خطاه ...فاروق هم ...هم أيضاً حسام.
هذه هي الشرقية
ليالي صممها رمضان...ليالي صُممت لرمضان...والعسل يقطر...والأمة تُقطر...يجرها الإستسلام
هذه هي الغربية
التنورة كل يوم أقصر...ونقدر...نشتري ولا نبالي ...المهم عندنا أن نكفر ...بالفلم الخيالي ...لا بد أن يستمر الغرام
هذه هي الجماهرية
الله أكبر فوق كيد المعتدي...فقولوا معي ...من تحزب خان ...من تحزب عليه السام
هذه هي الفكرة الأساسية
تقول قصيدتي : بإسمك اللهم ...تقول عقيدتي بدون إسم الصنم...ولكن واللاتي والعزة ما زالت في جعبة قريش كل السهام

في يوم الأرض
بفتح العين عيب عليك
بفقإ العين عار عليك
لا تقتل كل المفتاح في يوم الأرض
لا تقبل ....قم للحرب هيا نتظاهر
لا تسكت قل للأقصى ..يا أقصى لبيك
مقتل الإنسان يبقينا هنا
مقدس الإنسان نحميها بنا
في يوم الأرض نهتف شهداء
في يوم موتك يا جهاد ...الله يحميك
بشدة الشوق لا نكون غرباء
بشدة الشرق لا نكون إلا شرفاء
من شدة الحزن نحن يا أرضنا نبكيك
سماك الله فلسطيـــــــــــــــــــــــــــن
الله أكبر وطعنة سكين ...وطعنة مفتاح
وطننا الأصلي بالسجود لله نشتريك
فهل يكون اليهودي فيك شريك
وهو الذي لم يسجد لله في حياته سجدة واحدة
حتماً ،،حتماً ،، إنا كفرهم هو الذي سينجيك





قصيدة تحدث كحجرة ...تحدى الحجرة للشاعر لزهر دخان


تحدث كحجرة ...تحدى الحجرة
لا تعني ... كتابات الحق وفقط... شروحات الحياة وفقط...والجراح فالهتاف...هي تعني أيضاً أنها لا تخاف.
فلسطين هي ...وهي أيضاً نحلة... نخلة ..طفلة... وسقوط فبركات...هي بكامل المعنى...كل الأوصاف.
لا تعني ... صولة واحدة ...خولة واحدة... هي تعني أنها دولة واحدة... ويكفي خيارات.. يكفي تطبيع وإعتراف.
الأن هي لا تمضي... ولا تملك أختام الطغاة... الأن هي لا توقع إلا بإقامة الصلاة... وتثق في النون والكاف.
لا بد أن ترتاح فصاحت ...وعندما صاحت أسمعتنا ... يالها من أمومة... فتح جهاد حماس حكومة...هي تعني الإحتماء بسياف.
في قرابتها أغلبية الشجعان... وفي تاريخها أهم مقابر الفرسان...وتسير بمعنى... أموت أو لا أموت يا جهل الأحلاف
معها راعية ...تتحسس الأرض بعصا ... معها عرافة تعرف الأرض بحصى... معها ممتلكات موسى وعيسى...فويل الجفاف
تبدأ الليلة ... لا أحد قد منع السهر ...لا أحد قد أكد الخطر... مزاجها عربي... شرقية...ستحتفل بالحرية... إستقلال ويرفع الرفراف
توصيات الأخرة ... ثم ترتاح...قبيل العشاء لا ترتاح ... حتى نكمل يومنا أأمن التلاميذ...تتوقف عن التدريس...نحن حملة الحجارة مئات الألاف.
نحن نظرية ومعناها... السلوك لا يترك الثورة...السلوك إنتفظ...تحدث كحجرة ...تحدى الحجرة ... وأجناد لا تنفذ منها الأعلاف.
أكابر الشعب حول الأقصى... أصاغر الشعب حول المدرسة... أواسط الشعب أسرى... وما زال في الأمال شيء ما للإستنزاف .
بعدما تدخلت .... صار خطابها شعار البواسل.... و وهن ضمير البوليس... وهانت... فقررت ورمت...ولا تعني إلا الخواف
بعدما إنتفضت ...صار خطابها كل الكواسر...ووهن إبليس...ودالت...فقررت ورجمت...ولا تعني إلا الحمل على الأكتاف.




عدما الإنسان صار لا

بعدما الإنسان قال لا .... أو بعدما الإنسان قام لا .... أو بعدما الإنسان صار لا... أو بعدما الإنسان تألف أروع القصائد
قرر الإنسان التعديل .... فربما الأمم تتحد .... ما دام الموت قد إتحد ..... والملك سيقتل كل الأمم .... كي يستعيد الجرائد
...هذا الجيش وهذا المنهمر ... هذا للسلطان وهذا لله ... واحد خالد ... وبائد
إفادة ... وهل ستقبل الدمعة ...كل مرة أقتلك ...أقلق...وعندما أحييك أقلق ... لا أعرف الحل ...وأنت الفكر البائد.
بعدما الإنسان جاع ...أو بعدما الإنسان شبع ...أو بعدما الإنسان قُمــــــــــــــــــــــــــع ...إخترع البشر القلائد.
شرف بعدما لبسنا الأوسمة... وبعدما أسقطتنا الأحصنة... إننا نزداد نحسا... إننا لا نزداد شرفاً ... كالرصاص بدون شدائد.
حجة العريف والجندي ...فحجة الأستاذ والرومي... فحجة أهل الفن والإبداع.... على حساب حجة الوداع....وحجة القائد؟ ....
بعدما حطت البشائر... لا تطير من جديد... لا تتوجه لا توجه لا تعيد لا تستعيد ليس النصر من جديد ...والظلم سائد.
مكتوبنا ..وسيُمحى ... لا قيمة لما رُزقنا ...لا قدسية للقمحة ...لا نتناول ألا من شر الموائد
بعدما عبرنا بالصبورات...رصبنا... إنتهزنا الفرصة... لا أثر للفرس التي ركبنا ...سقطنا هربت وهربنا...إننا مكائد؟

لاحت في الأفق ... لوحت باللهو... قمة عربية... دمى تتحرك... وتتناسى دقائق الصمت...ها هنا يقف رجالا لم يفقدوا أحد...جلهم هائد
الناس رعية ...بدون موافقتهم...السجون أقدار...أما القدور فهي أمتار... ريثما يحل الليل ... نمشي حتى العمرية...فلا عدل يطبق ... اللهم إلا إذا عاش زائد.؟
في الظن يقولون الإثم؟ ...فالنتحرك إذا... مرادنا قطع الشك باليقين ...من قتل الخليفة وأين السكين...؟ أين أعداء الحكم والمصائد؟
بعدما الإنسان قاد ثورة... تعلم النطق بها ... مستورة... ثم يمشي مكب الرأس ... شاكراً للدهر الجائد؟
بعدما الإنسان إبتكر الصورة ... تفهم هو شبيه من ... المرآة والمرارة... السلام والحضارة.... وأحلام للوسائد؟

1 ـ تعالي يا حقيقة نقصك قطع...تعلمي الموسيقى وإنسي البشع...أكتمي الصواب فنحن نستمع ....جربي التزيف ...فالشعب ما قُمع..
تعالي يا حلب وأروع مجتمع ... وظلي في المُدن ...والظلم ما رُفع... نسوسك بمدفع... نعم ولا ندمع ...فنحن من محارب ...ليس كمثله في الخلق أبشع.
2 ـ ربما تأتي القصة العروفة...وتدخل من الباب ... فنقول حلب المخطوفة قد عادت ... ونسترها بالثياب ....نهديها من البداية ..وبعدما نهشوا لحمها ... نعلمها كيف تعبد رب الأرباب ...
ربما تستعيد البطولة والذهيبات المصروفة... وتدخل في عضوية الأحزاب... فنقول حلب المتخلفة قد رادت... وننصرها بالترحاب ...نرضع نهدها من البداية...وبعدما جففوا نهدها... سنعصر منه ملايين الأكواب.
3 ــ يا وحدة الوطن إذا إستمريتي سننقلب... يا وحدة الوطن إذا تمنيتي سننتسب... إذا إستمريتي حرة سننفذ وننقلب...إذا تمنيتي يا حلب...سنعسكر الأزياء ونكتتب... يا وحدة الوطن تفضلي إعتلي النصر ...وإشتري العبيد ضعيهم في سجن العلب ... في فوهة مدفعية الرب... وضعيهم في عقيدة الكتب....
4 ــ مر العمر ولم تمت المدينة... ما زالت تحلم برد الأعداء... وما زالت تصد الذاكرة الحزينة... حلب وأن سقط السقف ... حلب وإن سقط الحلف... متينة. .. إنها سنبلة وزيتونة وتينة... إنها أقسام القرآن الثمينة... إنها أمنا التي عندما نكرهها تأتينا.
5 ــ تجود تتجبر ,,دنيا كل يوم تنذر ...وحلب... تجود تتجبر ...دنيا كل يوم تُكبر... وتكبر... جابوا التاريخ بحثا عنها وما جلبوها... أماكن إختبائها جهلوها... وعباءة الصلاة فتشوها ... عمائهم ما أراهم ..أين توجد حلب وأين تتفجر.
6 ـ مسرح محطم ... يدعوكم للبكاء ... مسجد مدمر يدعوكم للصلاة... ومشفى للجراح يدعوكم لأفراح...فزفوا الشهيد ...كزفة السلاح....يا شعب قد أصبحت في معلم تاريخي... قبر من أخوة... محفور بالقوة....وسجن ثم ...ربما إطلاق صراح...
7 ـ عاش حتى تاب ... زمن الإنقلاب... وكعادة الإرهاب ... يُهزم بكتاب ... فيا حلب سيري .... ردي الأمل إلى المدارس... وأكدي الصواب...علميهم رفع الأصابع ... الحرية هي الجواب.







قصيدة وطن رضا حوحو للضاعر لزهر دخان
وطن رضا حوحو
من تراب نمنا فيه ذات فجر... نرسل الخطاب إلى نيام كل قصر
عن صواب قد قام لنزال كفر... عن شباب قد تحدوا صعاب وخطر
ونقول للعدو ساعة العدل ستستمر... ولتكن...كثورة الجيش الذي رماك وأعتمر
فاهما ما معنى نومة التراب القفر...عندما يهديه إلى شرف القبر
يا سلوك الجيش الشهيد كيف ندكر... كيف كان الجندي الأب ينتهي ويأتمر
هكذا الخطاب صواب والنائم ما نُكر...هكذا الجهاد كتاب والغد فكر
من وطن نمنا فيه تحت المنهر... ستستمر صلاة الإستسقاء ليسقى الحُر
بصواب تروى الأرض والبنادق تنتشر.... في حفلة الجيش الذي بالنصر شُكر
ما على الشهيد إلا إبتسامة القمر...ما على الشهيد إلا أحكام القدر
في النهاية نام ونهى الأشهر بنوفمبر....وفي البداية قام قيام خندق وبدر
في تراب صامدا حتى القيامة نعسكر...في صواب طارت به حمامة وتفخر






قصيدة "مقلاع مشتول في مزهرية" للشاعر لزهر دخان
مقلاع مشتول في مزهرية
كيف تموت وفي عمرها بقية...بلادي كما ساندت نفسها...كما هي ...ستبقى حية ...ترعى ...وترعاها الرعية.
في بلادي نظام ...وله نقطة ...توضع فوق العين فتنطق غربية ...وفي بلادي أنا ...الشهر المناضل ذوداً عن العربية.
تحياتي كما كُتبت ...جلها لأبو عمار ...أنا لا أحي الأبار ...وأعرف أنها ليست لإعادة الإعمار...فقط تحيا الثوار...تحيا العبودية
هيا نمشي إلى خط الوصول...وننام على الحدود ...ونغرق في اليم ...ونعيش في المهجر ... ونبكي الأدمية
ثلاثتنا والساعة في اليد... أنا والعدو والوطن ...ستجمع بيننا ساعة حرب...سنهزم وننتصر بحرية.
أعيش في حماية الأحلام ...وأتبع الوصايا ...أباع في أقفاص كالحمام... وأهدى للسلام ...كأنني نحات الوثنية
أنا لم أنحت وجه اللاتي ...ولا قبضة العزة ...أنا لم أنحت شعر رمسيس ...أنا لم أنحت إلا الكوفية
أنا في البداية حقيقة ...صرخة أم ...وهم ...في البداية غريقة...طلقة يم ...أضف إليها الجاهلية
كيف تموت وفي عمرها بقية...هي مرة أخرى فلسطينية ...لآن القدس شجاعة... لا سياسية ...
في بلادي سلام...ملثم الوجه يباع أين وكيف؟ ...نعرفه فنتنفسه ...يباع لآتباعها ...مقلاع مشتول في مزهرية
تحياتي كما رَكبت...وقد ركبت ُ غزاوية ...تسير حيث تُنصر ...ما أسعد سعد ببقاء بلقاءه ...بتكرار القادسية.
هيا نمشي إلى قمة العرب...نريد ولا نريد...حديد لا صديد...إبن الوليد وباقي الفورسية
ثلاثتنا والسماء تبشرنا... أنا ووطني والشهيد...بُشرنا بقرب يوم الميعاد ...حلاوة الجهاد ونستمر ...ولا نخدع البشرية.
أعيش والأمانة أجمل إعاشة ...أتقاضى حب الوطن ...وحزن الوطن ...وحنان الوطن ...فأنفق على قصيدتي والإبن والبنية.
أنا نحات وطني ...في الأعياد أعممه من جديد ...وفي الحداد لا أبكي ... فالبكاء ياعروبتي هو اليهودية.
أنا في النهاية والدهم ...المنصورين ...مُعبد ومُحمد ...وهم في النهاية رفاة الصهيونية.


والله لقد قرأت ما لا يبكم ....وجلست في الكرسي أرفع الأصبع
عندما كنت في المدرسة أكتب وأرسم ....يوم كنت التلميذ الذي ينتبه ويسمع
كنت مثل موطني وفيه أحلم .... وإذا رأيت الكسل رأيتني أرجع
احب المعلم الذي به أبتسم .... وأزرع مثلما خبرته يزرع
ولما لا أحب شبيه النبي المسلم ...وأسير على خطاه ولي في العلم مطمع




قصيدة من سدة حكمي للشاعر لزهر دخان
نشرت بواسطة: Samia Ibrahim في الرئيسية, ثقافة 19 أبريل، 2018 0 42 زيارة
كتب لزهر دخان
من سدة حكمي
لا تكوني من طعام الفقراء
ولا تكوني كحطام الأبرياء
وكوني حتف حزب الشهداء
دولتي التي أملكها بكل يا
يا هشام ويا علي ويا إبن النساء
لا تهوني إلا عليهم ..فليخسروا الإخاء
ولا تخوني حريتي ..قاتليهم .. فلتسفك الدماء
وكوني ضد الله … وليسقط الدعاء
دولتي التي جلدت من أجلي العلماء
فيا إمام ويا أية ويا خليفة ويا إبن الشرفاء
سلوكها معروف تنام في الكهوف ..هيا إهتف لها
تبنيها للطاغوت …تبنيها للسكوت ..تبنيها للعماء
أراك قد نسيت يا إبن النساء
أراك قد نسيت كم ثمن الفرقاء
فليسقط الخيلفة والتاج والخفاء
والشعب والنظام ويثرب الصماء
تبنيها للعبودية… تحبني السوداء
لا تكوني لقمة عيش للأدباء
فدولتي لا تبيض إلا بيض أبيض كجمجمتي
لا سلام فيه صيصانه غربان قتلة أنبياء
لا ترعي الأغنام والكل لا ينام إلا ضد الإسلام
ويسوع والمفجوع يوسف ذو الكواكب الأشقاء
لا تكوني بداية مدرسية أو نهاية مسرحية أو سلطة ورقية
لا تكوني دولة تورث لكل أخ وصية
أو شهادة جبل جهاد غرته البندقية فطلق رومية
وكون فوق العدل إمامة من كفر ..كوني يا بلقاء
لا تذكري العزائم ولا تخسري الغنائم ووزعي الشتائم
على أبناء النساء
لا تكوني كأقدم أمهاتهم قتيلتي الخنساء
ولا تصدقي أصواتهم …ولا دياناتهم
وحدي أحكم السماء
زوري الأقوال وإجهضي النضال وعيني البغال
وإعدمي العُقال وإهزمي العِقال وترجمي المقال
ولا تكوني إلا دولة الظلم البكماء
إلزمي الجميع بحدود نباح الجرو
أو حدود مواء القط
أما حدودك فلا تجرأ على إقتحامها الخنفساء
دومي كل القرون واسعة العيون
ولا تخبريهم كم دفعت فيك
وكيف حولتك من داء إلى دواء
ومن دواء إلى داءصيدة بالتوفيق والإعدام للشاعر العربي الجزائري لزهر دخان
بالتوفيق والأعدام
الإكثار من التعبير الشعبي ...والإنكار ... لن ينسياك أنك الشعب العربي ...والأعذار...لا تكفي للتملص من أحكام أدبي.
في محيطات روايتي الأولى ...ما يكفي لمياه الشرب....لذا سوف لن تعاني الثكنات من العطش....وسوف يستمر الإكتفاء الذاتي ...والغذاء والعشاء واللمج الطاريئة والعادية ...من عصر كتبي
يا أهالي لا بد من الرشاشات ....والمدفعية... لا أعدكم بأن يستتب الأمن ....ولا أعدكم بولاء المدن ... فقط أعدكم بصمود حربي
عاشت الأدلة وبطل الكذب...بطال...لا شيء تحت البنطال...إلا الرجولة مثقوبة العهد...فمطالبي؟
سأبدأ تأسيس السياسة والحزب... سأطلب إعادة تعيني ... ومطالبي ....سأنال صرخة الشعب المزيفة...ورجالي.
بالتوفيق والإعدام ...وأنام ...والأيام لا ...فتنام ، بل إلى الأمام...وتحيا إحترامي.
في نية إحترامي عفو شامل... ستحتاجون إلى العيد...سنتجامل....فما حاجتكم إلى محامي.
العدل الموقوف ... العرب الخوارج... العريس الغربي... ممنوع السؤال عنهم ...هذا البُند إلزامي.

هاؤلائي سيشنقون...هم وبعض الفنون....ودعات شطب الديون....وأكفاني..؟
تعرف الأمة وصية النسيان... تطبق الأمة شريعة الإنسان...تبقى الأمة إذاً... تحت عدواني.
ليس بعدما سمح الله نقول لا سمح الله ...وها أنتم رعية...ووالله...إن النصر لآتي...ما دمت سلطان وأتبنى عوراتي.
أحب الخليج وأحميه...أحب الشام وأبيه... وكل شمال إفريقياوالذي أعنيه...سوداني وصومالي.
أساس الربيع مزارع شاي ...أو مدارج طيران...وليست العروبة...أساس الربيع أحلامــــــــــــــــــــــــــــــــــي
وأنا أجود العملاء.... وما زلت أحكم بلادي بإعادة الطلاء ...جدران فاقع لونها ،صفراء....تسمع كل شيء خلال ثواني.
أنا المحترم الدستور...أنا لا أأكل المح وأعفو عن الأح...العفو فقط عن فراخ الجمهور...أو فراخي.
أنا من يربي النسور.... من يستطيع عندما يأمرها...فتدور...ولا تدور....وأدفن في ترابي.
تمنيت أن يتبدل إسمي،، شمس وأعدل...لأني لا أريد ،،كل البلاد تُقنبل... كالشعب لي فيها قبلة....وكذلك ذكريات إنقلابي.
تمنيت سجود المطر ... رقبة الطوفان لي ...لن أنتهي بسيل واحد...لست خرافي النهاية ...ولا بد من أبد لشبابي
هانت الأقوال عليكم أخيراً ...أخيراً أنا " النظام" ...تاب ربيعكم فوراً...فوراً ستطهوه فورة بركاني.



كلمات الشاعر العربي الجزائري لزهر دخان
قصيدة : هذه هي الإشكالية
هذه هي الإشكالية
يُطلب مني ...أموت وأبقى حية ..يُطلب مني عبودية وحرية ...فوجدتها وفسرت بياض الكفن ...إعدام وسلام .
هذه هي اللغة العربية
ستواصل الخلود ...كأنها الأمية...وستواصل الرحيل المبكر ....فداءً لَّلغات الحية ....ومسك الختام كلام
هذه هي العبقرية
أفقهنا قولاً تحدث منذ الجاهلية...علق كل شيء ...وعلق بلا شيء ...مات والذكريات تنام ...وخلد لعروبتنا هواها وشاعرها وفتى الأحلام
هذه هي الشاعرية
الناس في عكاض أجناس ...وحولهم عكاز المصرية...والأساس ...بعد طرد الإستعمارفرنسية...والحق مع الإنتقام ...رغم الخلاف الصلاة تقام
هذه هي الرسمية
جيش في جيده راية... تقسمه بين الحرفية والوطنية...جميل جواره حداية ...هذه هي المدام
هذه هي الدستورية
كما في البند مشكول البندقية...كما في الصبر معبد الصمت...كما في أفكار الشعب ...الظلم حرام
هذه هي الملكية
تعيش بدون تفتيش وتسأم ...ترتاح في ضفاف العريش وتسلم ...تتحدث عن باقيها حتى تهزم الإنهزام .
هذه هي العسكرية
إنتبه لطريقة الحُكم ... إستخرجها من مجلة البكم...من نظام الدكتاتور .....من شعور البيادق ...أو من غزوات الحمام
هذه هي الوطنية
أن نسلم كل شيء للقلم ...بالرصاص ...تكتب أسمائنا...ونمحى ...كناس ..ونمحى كالأنعام
هذه هي الوصية
نبي يُقتل ونبي يُنتظر...أما الخليفة فهم على خطاه ...فاروق هم ...هم أيضاً حسام.
هذه هي الشرقية
ليالي صممها رمضان...ليالي صُممت لرمضان...والعسل يقطر...والأمة تُقطر...يجرها الإستسلام
هذه هي الغربية
التنورة كل يوم أقصر...ونقدر...نشتري ولا نبالي ...المهم عندنا أن نكفر ...بالفلم الخيالي ...لا بد أن يستمر الغرام
هذه هي الجماهرية
الله أكبر فوق كيد المعتدي...فقولوا معي ...من تحزب خان ...من تحزب عليه السام
هذه هي الفكرة الأساسية
تقول قصيدتي : بإسمك اللهم ...تقول عقيدتي بدون إسم الصنم...ولكن واللاتي والعزة ما زالت في جعبة قريش كل السهام

كوني كل الأسقام لكل القلوب
حتى بعدما أموت أريد أن أراك جرداء
فلا يوجد أخضر خلقه الله لهم
ولا يوجد أحمر أجراه الله في عروقهم
ولا يوجد أبيض يخفون به فعالهم كلما دخلوا الخلاء
ولا توجد النجمة ولا يوجد الهلال
فكوني حتى بعد موتي في الفم ..
ورغم أن البسملة في الفم ..كوني الغراء
كوني كما وعدتني ووعدتك
إخلقي لي بعد الوفاة شهادة ميلاد
تحطمي يا دولتي بين سياستي وحدي كما فعلت حواء
لا تتركي لهم الحرية في دفني
ولا في بعثي من جديد
إفعليها كما إتفقنا . بعسكرة الأزياء
بالإعتصام الرسمي الذي سيكون في كل الأرض قصري
وهم في العراء .. أو في منفاهم
بين الأرض والمريخ ..في الفضاء
ولا يشغلون الفضاء العام بدون ضرب وضريبة
إضربيهم بكل فيلق وكتيبة
إضربيهم ضرب العدوة الحبيبة
جربي القتل فيهم فهم أبناء النساء
وجربي القيم فيا ، فأنا أحب حكمتي
وهي تقول لهم العطش ولي الماء
في الحرب حتى حمزة فعلها …سقى الجند ومزق الدلاء
وفي كتبهم الله أنزلها ..لا تحموني فبنفسي يكون الإحتماء
فلا تكوني إلا كما علمتك التخويف
مرة بالبرق ومرة بالرد ومرة بخلط الصيف مع الخريف
وقبل أن أأكل من يديك أنت أيضا تذوقي من ذات الإناء
ما ألذ السم القاتل بشرط أن لا أموت أنا
وما أجملك يا دولتي وأنت الحسناء
نعم أنت التي أصبحت في النهاية فتاة الحذاء
ما أجمله في قدميك
حذاء الدوس عن الرعية
علمك الجبروت وأخفى جبروت الحناء



قصيدة قصتي نهايتي للشاعر لزهر دخان
قصتي نهايتي

قصتي ..، توضع مني قطعة في كل قصعة...ويأكل الكفار مني..، هنيءً لهم ما دامت هند حية...
وقفتي...، بجوار القبر ليست غيرة.... وليست نهاية حيلي.... وقفتي بجوار القبر ....تعني عودة الروح إلى الجيفة....وهي وقفة حرية
مصلحتي...، من الخلود تكرار موت...وأعود...، أكرر وأتكرر في كل شعب ...،وأسمى الركوع والسجود...وحديثا سموني عبودية؟كما قديما كنت هي.
معلمتي...، لم تربي إلا الطبشور...وحده ما زال يكتب كما هو مأمور...أما نحن فقد شعرنا... وقد تفتشنا والشعور... والضرب طال حتى الأبجدية...يا قصتي ستكتبك الأمية؟
فصاحتي...، وقد نادت بالصياح... وأحضرتهم... وظبطتهم ...وقد أجادوا الأخطاء اللغوية ...جاهليتهم سمحت لهم بنطق العربية بأي كيفية؟
جيشي...، مكون مني ومن إخوتي...الكل للواحد والواحد للكل...، ويا خائف ...فداك السجن ...وفدانا الحمية
ولادتي...، منذ القديم وأنا طفل...منذ الأتي وأنا طفل...، وقد تغيرت الأسماء إلا أنا...ما زلت أدعى ذو الكوفية
أنظمتي...، تفجرت ثورات قبل الفجر...وفي بداية الشهر ،والسنة، والدهر،....وتأسست كما قلتُ رايات الوطنية

صلاتي...،إذا الشعب أراد الحياة عناداً...ساعدته على التكبير...عناداً...الله أكبر ...وتقام صلاتي بفتاوي الداخلية
لكنتي ...، حسب الديار التي تزوجت فيها...، حوريات أميات لهن أهات وصمت... وصورهن محضورة ...وأمهن محضورة ...من شدة الحضر صارت غجرية
مقولتي...، أفكار شيطانية ...إنتصر لها جدار الكعبة...وأهداها الديك المذبوح...تسحر فلان وفلان وفلان...مقولتي سلطة سحرية.
رسالتي....،مكونة أكوان...مقلوبة العنوان....، تستهدف الإنسان...وجبلية؟
رايتي...، ملونة ألوان...مصكوكة وجهان....ترفف أزمان... ورسمية
عاهتي...، معروفة وتدعى الصبر... ولها أسباب ...معروفة وتدعى في الغالب وحشية.
وجهتي...، منفي وليس منفي... وقديماً كنت حيا ... أعيش في حيادي... أنتظر السكتة القلبية.
قناعي...، وجه سليط اللسان... ونادرا وأيضاً...سليط العينان...أحمراً وفاخر ترعاه الشيوعية.
نهايتي...، تدشين ...بداية نياشين...ما زلت ثمين... مواطن دجاجة ...مجند مجلود...كلهم في الخدمة...، والخدمة عسكرية
قصتي نهايتي...، وللقصر مليون باب... في القصر سأنتهي ... خارجه سأبدأ ... ثورة مليونية.



كلمات الشاعر العربي الجزائري لزهر دخان
سلاماً من نبيكم وربكم
سلاما من رأي إلى رأئيكم فقفوا.... نقسم دقائق الصمت بيننا ترحماً
مع من يرى الحق نفسه سيجد...ونحن وأنتم كنا وكنتم كراماً
العدل فوق الماء قد لا يغرق....وقد لا ترسل الظلماء نحوه سهاما
العدل إذا شئنا كان صوتنا ... وبصوتنا قد أصبح الظلم حراماً
تعربنا في عروبتنا نتبادل الأخوة... أمة تتعارف عن نفسها ذُلاً وإنهزاماً
أو ماذا أصبحنا بدل الحق نقرأ... وكلما فهمنا الوحدة إنتشرنا لئاماً
سلاماً كما بدأنا التاريخ وضربنا... للدمقراطية في أرض العروبة خياماً
سلاما كما رفضنا التوبيخ وهربنا.....عدنا إلى أعشاش أمهاتنا ..حماماً
أقلاما لا تنزل رايتها هي ذهبنا...هي تأدبنا هي ترفرف إحتراماً
سلاما من نبيكم وربكم فتوقفوا... أو تذكروا أنكم كان لكم أصناماً








كلمات الشاعر العربي الجزائري لزهر دخان
قصيدة: أسياداً على الأمم
كثيراً مَا صَعَدْنَا إلى أعلى القِمم...لآن الله رَزقنا بَصيرة القلم
وكثيراً ما هوينا من أعلى القمم ...لآن الجهل رزقنا بصيرة القزم
ظلام قد تنحى عن نهاية الحُلم ...وأصبحنا بالإسلام أسياداً على الأمم
وكثيراً ما غزونا وجيشنا سلم... وبالجهاد إرتفعت راية من أسلـــم
الحق فينا قال أشداء وأولو عزم....وعلى قدرنا تأتي العزائم وتكون الهمم
وكثيراً ما نجونا من كثرة اللمم...لآن الناصح أعلى من صحبة الرمم
أبقانا الصلاح ليعلو فكرنا المحترم... و العدل يوم رضى أرضانا بالكرم
المجد للعرب ودينهم قد حرم ... عروبة الجاهلية وعبادة الصنم
المد دوماً أتي والجزر للسقم... والغد دوماً كأبياتي ، قوافيها لا للندم
الأسد كثيراً ما دافعت عن الأقصى والحرم...وإستشهدت تقايض دمها بالخالد من دم









 


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
شعر ديوان كتابات

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:54

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc