حراسة الامتحان امانة

[جمال7373]

سئل الشيخ ابن باز رحمه الله عن الغش في الاختبارات الدراسية إذا كان المدرس على علم بذلك؟
فأجاب :
" الغش محرم في الاختبارات ، كما أنه محرم في المعاملات ، فليس لأحد أن يغش في الاختبارات في أي مادة ، وإذا رضي الأستاذ بذلك فهو شريكه في الإثم والخيانة " انتهى .
"مجموع فتاوى ابن باز" (6/ 397)
وينظر جواب السؤال رقم : (136774) .
والله تعالى أعلم

[جمال7373]

سئل الشيخ ابن باز رحمه الله عن الغش في الاختبارات الدراسية إذا كان المدرس على علم بذلك؟
فأجاب :
" الغش محرم في الاختبارات ، كما أنه محرم في المعاملات ، فليس لأحد أن يغش في الاختبارات في أي مادة ، وإذا رضي الأستاذ بذلك فهو شريكه في الإثم والخيانة " انتهى .
"مجموع فتاوى ابن باز" (6/ 397)
وينظر جواب السؤال رقم : (136774) .
والله تعالى أعلم

[Saif al-Islam]

يعتقد بعض الأساتذة عندما يقدّمون خدمة و مساعدة الطالب في الإمتحان عمل خيري أو ما شابه ذلك ، و لكن هي الكارثة الكبرى لكسر و ظلم هذا التلميذ .
فربّما هذا التلميذ في حياته الدراسية لم يلجأ أبدًا للغش أو البحث عنه و لكن هذا الأستاذ سيكون الفيروس الذي سيقضي على هذا التلميذ مستقبلاً ، لذلك إياكم يا اساتذة هذا الطالب أمانة في رقابكم أمام اللّه سبحانه و تعالى

و من تجاربي الخاصة في حياتي الدراسية ساخبركم بحادثة وقعت و اللّه شاهد على ما أقول

> في السنة الثانية تانوي و في إختبار مادة الفزياء و الكيمياء كنّا نُختبر ، و كان هناك استاذان في القسم للحراسة و بعد تلقّي الأستاذ مكالمة عاجلة توجّه و بسرعة للإدارة لترتيب أموره ، و بقي أستاذ واحد في القسم ، و بحكم أن القسم متواجد في الطابق الثالث و بعيد عن الإدارة ، و مكتب المراقب في الطابق الثالث يبعد عن القسم حوالي 300 متر ، ماذا فعل هذا الأستاذ برأيكم ؟؟؟؟

قال لنا سأساعدكم و لكن إياكم أن تخبرو بما حصل هنا ، أغلب التلاميذ وافقو بحكم أن الإختبار كان صعب و صعب جدًا ، و أنتم تدرون ضرف التلميذ في مثل هذه المواقف الصعبة ، لجأ هذا الأستاذ إلى أوراق التلاميذ النّجباء الذين أكملو إختبارهم و خرجو و بدأ يسرد الحلول للجميع في القسم مع قوله من يريد أن يجلب كراسه أو كتاب للتمارين المحلولة له ذلك ، و بدأت الكارثة و الخيانة الكبرى في القسم المشؤوم


>> بارك الله فيكم على الموضوع >> سلام

[نصراوي]

الشيخ ابن باز لو اطلع على ما تعلمونه للطفل الجزاءري لحرم عليكم ان تعلموا ابدا .ولامركم ان تسلموالهم شهادات النجاح عند بلوغهم السن المناسب لكل شهادة فقط...............

[أم سلوى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصراوي

الشيخ ابن باز لو اطلع على ما تعلمونه للطفل الجزاءري لحرم عليكم ان تعلموا ابدا .ولامركم ان تسلموالهم شهادات النجاح عند بلوغهم السن المناسب لكل شهادة فقط...............

هههههههههههه هههههههههههه

[أم سلوى]

يجب ان تكون المدرسة هي المكان الوحيد الذي لا يخرج منه الا بعد ان فهم الدرس وحفظه ..ويعلم كيف يسترجع المعلومات وقت الامتحان وعندما يخرج الىى البيت يلعب ويلعب وليس يدرس ويدرس ثم يكره العلم والتعلن والضغط

لو حفظ الدروس في القسم كالمحفوظات برغبة لما لجأ لغيره في المساعدة وتحدى نفسه قبل غيره

المهم هذا لا يشفع للغش أن يسود..

[amohamed81]

حراسة الإمتحانات أمانة أي نعم وأمانة كبرى ، لكن ماذا عن حفظ النفس الذي هو كلية كبرى والمقصد الأول من مقاصد الشريعة فكيف لأستاذ كانت نيته حفظ الأمانة وهو وحده في مواجهة كل من في المركز من رئيس إلى مترشحين إلى حتى زملائه من الحراس فالكل يستسيغ الغش وقد يقف المسكين وحده ضد هذا التيار الجارف ضف إلى هذا أن هذا المسكين قد يرسل للحراسة في مدينة غير مدينته فتجد عند خروجه من باب المركز كل من منعهم من الغش يتربصون به لينكلوا به وهو لا قانون يحميه ولا رجل أمن يقف إلى جانبه، نعم هي أمانة لكن أعينونا على حفظها وحفظ كرامتنا وأنفسنا ، الوزارة هيّئت كل شيء لتسهيل الغش وليس لتسهيل عمل الحارس وما جعل مدراء المدارس هم أنفسهم رؤساء المراكز في شهادة نهاية مرحلة التعليم الإبتدائي إلا أكبر دليل على نية الوزارة الصادقة في الحفاظ على مصداقية الإمتحان !!!!! الكل يبحث عن النسبة المرتفعة ليفاخر بها زيفا ورياءا : المدراء، المفتشون ، الوزارة .... وعندهم الغاية تبرر الوسيلة ، وآخر همهم نزاهة الإمتحان وحماية الأستاذ الحارس ...... حلل وناقش

[محمد علي 12]

بارك الله فيك

[jaki71]

تقبل الله صيام الجميع.الحراسة أمانة و يجب أداؤها على أكمل وجه.

[amine3G]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amohamed81

حراسة الإمتحانات أمانة أي نعم وأمانة كبرى ، لكن ماذا عن حفظ النفس الذي هو كلية كبرى والمقصد الأول من مقاصد الشريعة فكيف لأستاذ كانت نيته حفظ الأمانة وهو وحده في مواجهة كل من في المركز من رئيس إلى مترشحين إلى حتى زملائه من الحراس فالكل يستسيغ الغش وقد يقف المسكين وحده ضد هذا التيار الجارف ضف إلى هذا أن هذا المسكين قد يرسل للحراسة في مدينة غير مدينته فتجد عند خروجه من باب المركز كل من منعهم من الغش يتربصون به لينكلوا به وهو لا قانون يحميه ولا رجل أمن يقف إلى جانبه، نعم هي أمانة لكن أعينونا على حفظها وحفظ كرامتنا وأنفسنا ، الوزارة هيّئت كل شيء لتسهيل الغش وليس لتسهيل عمل الحارس وما جعل مدراء المدارس هم أنفسهم رؤساء المراكز في شهادة نهاية مرحلة التعليم الإبتدائي إلا أكبر دليل على نية الوزارة الصادقة في الحفاظ على مصداقية الإمتحان !!!!! الكل يبحث عن النسبة المرتفعة ليفاخر بها زيفا ورياءا : المدراء، المفتشون ، الوزارة .... وعندهم الغاية تبرر الوسيلة ، وآخر همهم نزاهة الإمتحان وحماية الأستاذ الحارس ...... حلل وناقش

:1 9: