|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-04-26, 19:06 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
كانوا تسعة نفر ﴿وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآَنَ﴾ [الأحقاف: 29] فإذا الإنصاف وكلمة الحق: ﴿إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآَنًا عَجَبًا﴾ [الجن: 1] ففتح الله لهم أبواب الهداية ﴿فَآَمَنَّا بِهِ﴾ [الجن: 2] ومن آمن بشيء قام به ونهض ﴿وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِينَ﴾ [الأحقاف: 29] دعاة حق وهدى ﴿يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ﴾ هؤلاء الجن فأين الإنس من هذا القيام؟!
|
||||
2015-04-27, 15:17 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
2015-04-27, 18:54 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
سُئل عُمر بن قيس عن الحصاة من حصى المسجد يجدها الإنسان في ثوبه أو حذائه أو جبهته، فقال: ألقها، فقال الرَّجل: زعموا أنها تصيح حتى تُرد إلى المسجد؛ فقال عُمر: دعها تصيح حتى ينشق حلقها؛ فقال الرَّجل: سبحان الله! ولها حلق؟ قال: فمن أين تصيح إذن؟! |
|||
2015-04-27, 18:58 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
قَدِم إلى مجاهل إفريقيا يدعو إلى النصرانية، واجتمع برئيس قبيلة وثنية، وذكر لهم أن عيسى يغفر الخطيئة ويخلص من العذاب, فقال رئيس القبيلة: ومن هو عيسى هذا؟ قال: هو ابن الله, وتشاور الرئيس مع وجهاء القوم، وسألوا المُنَصِّر: هل والد عيسى موجود؟ قال: نعم، قالوا: رَأينا من غير اللائق أن نُقدِّم الابن على أبيه وهو حيٌّ موجود. |
|||
2015-04-27, 19:00 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
قال: كبرتُ وكبرتْ معي أحلامي وعشت فكثرت عَقَباتي .. ظننت أن الدنيا مثل أمي عندما كنت صغيرًا؛ أُغْضبها وتُرْضيني، وأبكي فترحمني وتواسيني، (خلق الإنسان في كَبَد) اطلب خير الدنيا وخَفِّفْ من قسوتها بالدعاء والصلاة والاستغفار. |
|||
2015-04-27, 19:03 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
ذكر أن سليل بيت النبوة علي بن الحسين رضي الله عنهما,كان يحمل جرب الدقيق على ظهره يتبع المساكين في ظلمة الليل، ولمَّا مات وجدوا خطوطًا سوداء في ظهره من ثقل ما يحمل .. ولمَّا مات انقطع عنهم ما يأتيهم فعلموا أنها منه! |
|||
2015-04-28, 22:36 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
صلَّى أبو عبد الله النباحي يومًا بأهل طرطوس، فَصِيح النفير، فلم يخفف الصلاة، فلما فرغوا قالوا: أنت جاسوس, قال: ولِمَ؟ قالوا: صِيح بالنفير وأنت في الصلاة فلم تُخَفِّف. قال: ما حسبت أن أحدًا يكون في الصلاة فيقع في سمعه غير ما يخاطبه به الله عز وجل [صفة الصفوة (4/79)]. |
|||
2015-04-28, 22:41 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
ما أشبه فعل المعروف بحال موسى عليه السلام فقد أُلقي في اليَّم رضيعًا في مهده، لا يأبه به أحد، ثم آل أمره إلى النبوة، فكذلك فِعْل المعروف فإنه مهما كان صغيرًا مستصغرًا فإن مآله إلى ارتفاع وسمو في الدنيا والآخرة، وفي الحديث: «لا تحقرن من المعروف شيئًا»! |
|||
2015-04-28, 22:43 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
الحجاب سِتْر، قال صلى الله عليه وسلم : «إن الله حييّ ستير، يحب الحياء والستر» فأحبي ما أحبه الله. |
|||
2015-04-28, 22:44 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
وتَأمَّلي في حال من تربَّت في بيت النبوة، قالت فاطمة لأسماء بنت عُميس: «إني أستقبح ما يُصنع بالنساء، يُطْرَح على المرأة الثُّوب فيصفها» أي: إذا ماتتْ ووُضِعَتْ للصلاة. |
|||
2015-04-29, 22:25 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
في مُخَيَّم الحجِّ ألقت امرأة عجوز سؤالاً على فتاة تخرجت من الجامعة: كم معك من القرآن؟ دهشتْ الفتاة وقالت: معي ثلاثة أجزاء, قالت العجوز في تعجب: ثلاثة أجزاء فقط! كم لك من سَنَة وأنت تدرسين؟ جاء الجواب يَلِّفه الحياء: ستة عشر عامًا!! |
|||
2015-04-29, 22:30 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
الهُموم والغُموم التي تُخَيِّم على الطالب وأُسرته – أيام الاختبارات – هي مما يؤجر عليه إذا احتسب ذلك، فيجمع الله لهم جمعيًا بين فضيلة تعلمّ العلم، والصبر عليه. وإن فات شيء من درجات الدنيا فلا تفوت منازل ودرجات الآخرة. وفي الحديث: «ما يُصيب المسلم من نصب ولا وصَب ولا هَمٍّ ولا حُزن ولا أذى ولا غَمٍّ، حتى الشوكة يُشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه». متفق عليه. |
|||
2015-04-29, 22:31 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
تساقطت حبات العرق من جبين شاب يدفع والده بعربة خاصة داخل أروقة المستشفى، فإذا برجل يأتي إليه مُسرعًا بدون سابق معرفة ويُقَبِّل رأسه! وهو يقول: هنيئًا لك أبًا تخدمه! بكى بكاء مُرًّا وهو يُرَدِّد: رَحِمَ الله أبي، واختفى بين دموعه، والصوت مسموع: لا يَفُوتُكم البرّ. |
|||
2015-04-29, 22:32 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
يقول ابن الجوزي في كتاب "اللطائف":" شجرة الصنوبر تثمر في ثلاثين سَنَة، وشجرة الدباء تصعد في أُسبوعين فتدرك الصنوبر، فتقول شجرة الدباء: إن الطريق التي قطعت في ثلاثين سَنَة، قد قطعتها في أُسبوعين، فيقال لك: شجرة، ويقال لي: شجرة، فتقول شجرة الصنوبر: مهلاً إلى أن تهب رياح الخريف" يعني أنها لن تثبت لها. |
|||
2015-04-29, 22:33 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
كتاب البخاري أصحُّ كتاب في الإسلام بعد كتاب الله عزَّ وجلَّ. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أطايب, الجود |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc