موضوع مميز ◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ► - الصفحة 502 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

◄ تـفـضـلـوا مـرحـبآ بالجـميــع ... ♥ الــدآر دآركــم ♥ ... دردشـة مـنـكـم و إلـيـكـم ►

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-03-21, 18:36   رقم المشاركة : 7516
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمنيات مشاهدة المشاركة
انا يوم الاحد ههههههههههههههههههه مهبوووووووووووووووووووولة رسمي
شكرا اختي معا الى الله راني ساعة نستنه في كونكسيو حتى نعطيك هذا الرد راها مثل الحلزون

راهي ثقيلـــة بآرتو ..
الله المستعآن ..



صآفي أنتِ من أهل الأحد ثــــــــآآآني ..

راكم ولّيتو 3 على ما أظنّ ..
و هاذوا غير استعرفوا ..

و مهما كثر أصحاااب الأحد ..
لن تكون الدّآآآر .. الآآآ دااااركم ..

مرحبآآ بجميع أيآم الأسبوووع معنآآآ ..
الدّآر و قلوبنا تسعكم ..










 


قديم 2012-03-21, 18:45   رقم المشاركة : 7517
معلومات العضو
آلاء الرحـــــــمن
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية آلاء الرحـــــــمن
 

 

 
الأوسمة
الوسام الثاني 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاً إلى الله مشاهدة المشاركة
سلاااامي للجميع ..
صدآعٌ شديدٌ يحوم دآخل رأسي ..

دعوآتكم لي ..

سأحاول الردّ قدر المستطآع ..




ربي يشافيك عزيزتي ديري باراسيتامول




سبحااان الله و بحمده .. !!


حب يقووول انّكِ من جيل الثمانينااات ..
و ما أحلاااه من جيل ..
فعلااا لقد عشنا كلّش ..
حشنا القديم و المودارن ..
و نتمناوا من ربّي يثبّتنا بعقولنا برك ..

وآش يعجبك أكثر في جيلنا يا بيرلااا ؟؟

اكيد انا من جيل الثمانينات ....

اكثر ما يعجبني في جيلنا هو ر وح المسؤولية التي نتمتع بها

و رؤيتنا للحياة الدنيا بأنها غير ذات اهمية لما عشناه من ازمة العشرية السوداء و اننا كنا نعيش الموت في كل دقيقة .....

و اكثر ما يعجبني هي روح الاخوة التي تجمعنا في كل وقت ....



تحياتي للجميع









قديم 2012-03-21, 18:54   رقم المشاركة : 7518
معلومات العضو
آلاء الرحـــــــمن
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية آلاء الرحـــــــمن
 

 

 
الأوسمة
الوسام الثاني 
إحصائية العضو










افتراضي

طريقة تعبير الاشجار على الربيع

استـــمتــــــــــــــــــعوا




























قديم 2012-03-21, 18:56   رقم المشاركة : 7519
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آلاء الرحـــــــمن مشاهدة المشاركة
اكيد انا من جيل الثمانينات ....

اكثر ما يعجبني في جيلنا هو ر وح المسؤولية التي نتمتع بها

و رؤيتنا للحياة الدنيا بأنها غير ذات اهمية لما عشناه من ازمة العشرية السوداء و اننا كنا نعيش الموت في كل دقيقة .....

و اكثر ما يعجبني هي روح الاخوة التي تجمعنا في كل وقت ....



تحياتي للجميع
كيما يقولوا ناس بكري ..
كلّ وقت بوقتو ..

حنا بحكم أنّنآ عشنا من الثمانينات .. نرآه عصر ذهبي ..
و ثاني الا تلاحظين أنّ جدودنا ديما يشكروا في جيلهم ..
يقولك جيلنا خير من جيلكم ..

و أكيد جيل اليوم راه فرحان بجيلو ..



لكن و الله بدون فخر .. جيلنا يبدو أحسن بكثير ..
رغم التطوّر لي راه دوك ..
لكن البركة قلّة و الوفت ما عادش يكفي ..

و اليوم لي يروح خير من لي يجي ..

ربّي هدي البعض .. و يستر من لي راه جااااي ..

سلاااامي بيرلااا ..










قديم 2012-03-21, 18:56   رقم المشاركة : 7520
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هكذا مات . . . أبي


قال لي صاحبي:
((هل مات والدك.....؟

هل جربت هذا الإحساس من قبل...
؟

إذا لم تكن جربته فتعال معي أصفه لك....

بين عشية وضحاها يختفي من حياتك من كان سبباً في حياتك,
يختفي ويترك خلفه مئات الذكريات التي تملأ عقلك وقلبك،
يختفي فجأة دون سابق إنذار،
وهذا دأب الموت دائماً يأتي على حين غفلة
ولا يفرق بين كبير أو صغير.

تصحوا على الخبر المزعج أن أباك قد مات وأنت لا تصدق؛
لقد كان معي منذ أيام وكنا نتكلم في الزواج والبيت والأسرة
وكان يملأ البيت ضحكاً بتعليقاته الساخرة.

الذي لا تعرفه أيها الحبيب - أو ربما تعرفه ولكن تتجاهله-
هو أن البشر كل البشر لا يدركون قيمة ما يملكون إلا حين يفقدونه،
وأنت لن تدرك قيمة أبيك لا حين تفقده -لا قدّر الله-
عندها تسترجع ذكرياتك معه وتسأل نفسك سؤالاً واحداً
ولكنه يحمل دوي آلاف المدافع في عقلك وكيانك كله.......

هل مات وهو عني راض...؟

هل لا زال يذكر أخطائي وإساءاتي معه أم أنه عفا عني بقلبه الرحيم،
قلب الأب الذي لا يحمل ضغينة لأبنائه مهما فعلوا معه؟

إن كان عفا عني فكيف لي أن أعرف
وهل كان من الممكن أن أبلغ منزلة أعلى من هذه المنزلة معه

وإن كان يذكر أخطائي وفي قلبه شيء
من ناحيتي فكيف لي أن أعرف أيضا؟
وهل من الممكن أن أكفر عن هذا الذنب؟)).

انتهى كلام صاحبي


عند هذه النقطة ولم يستطع أن يكمل كلامه بعد أن أجهش بالبكاء
وأنا أنظر إليه في شفقة وأعذره لأن وقع المصيبة كان شديداً عليه,
وتذكرت لحظتها "إياس بن معاوية" لما ماتت أمه بكى،
فقيل له ما يبكيك, قال:

(كان لي بابان مفتوحان من الجنة فأغلق واحد
وإني لأرجو ألا يغلق الآخر حتى أدخل أنا و أبي سوية إلى الجنة)


وتذكرت ساعتها قصص سلفنا الصالح في برهم
بآبائهم فقد روى "المأمون" أنه لم يرى أحد أبر
من "الفضل بن يحي" بأبيه،

((فقد كان أبوه لا يتوضأ إلا بماء ساخن،
فلما دخلا السجن منعهما السجان من إدخال الحطب
في ليلة باردة فلما نام أبوه قام الفضل وأخذ إناء الماء
وأدناه من المصباح فلم يزل قائماً به حتى طلع الفجر،
فقام أبوه فصب عليه الماء الدافئ،
فلما كانت الليلة الأخرى أخفى السجان المصباح فقام الفضل
فأخذ الإناء فأدخله تحت ثيابه ووضعه على بطنه
حتى يدفأ بحرارة بطنه متحملاً بذلك برودة الماء والجو...)).


وإليك أخي الحبيب هذه

القصة التي أبكت "عمر بن الخطاب"
وأبكت كل من كان حوله.....!

((جاء في بعض الكتب أن أمية الكناني كان رجلاً من سادات قومه وكان له ابناً يسمى كلاباً, هاجر إلى المدينة في خلافة عمر رضي الله عنه, فأقام بها مدة ثم لقي ذات يوم بعض الصحابة فسألهم أي الأعمال أفضل في الإسلام, فقالوا: "الجهاد"، فذهب كلاب إلى عمر يريد الغزو, فأرسله عمر رضي الله عنه إلى جيش مع بلاد الفرس فلما علم أبوه بذلك تعلق به وقال له: "لا تدع أباك وأمك الشيخين الضعيفين, ربياك صغيراً، حتى إذا احتاجا إليك تركتهما؟" فقال: "أترككما لما هو خير لي" ثم خرج غازياً بعد أن أرضى أباه، فأبطأ في الغزو وتأخر.

وكان أبوه وأمه يجلسان يوماً ما في ظل نخل لهم وإذا حمامة تدعوا فرخها الصغير وتلهو معه وتروح وتجئ، فرآها الشيخ فبكى فرأته العجوز يبكي فبكت ثم أصاب الشيخ ضعف في بصره، فلما تأخر ولده كثيراً ذهب إلى عمر رضي الله عنه ودخل عليه المسجد وقال: "والله يا ابن الخطاب لئن لم ترد علي ولدي لأدعون عليك في عرفات"، فكتب عمر رضي الله عنه برد ولده إليه، فلما قدم ودخل عليه قال له عمر: "ما بلغ برك بأبيك؟" قال: "كنت أُفضله وأكفيه أمره, وكنت إن أردت أن أحلب له لبناً أجيء إلى أغزر ناقة في أبله فأريحها وأتركها حتى تستقر ثم أغسل أخلافها -أي ضروعها- حتى تبرد ثم أحلب له فأسقيه" فبعث عمر إلى أبيه فجاء الرجل فدخل على عمر رضي الله عنه وهو يتهاوى وقد ضعف بصره وانحنى ظهره وقال له "عمر" رضي الله عنه: "كيف أنت يا أبا كلاب؟" قال: "كما ترى يا أمير المؤمنين" فقال: "ما أحب الأشياء إليك اليوم" قال: "ما أحب اليوم شيئاً، ما أفرح بخير ولا يسوءني شر" فقال عمر: "فلا شيء آخر" قال: "بلى, أحب أن كلاباً ولدي عندي فأشمه شمة وأضمه ضمة قبل أن أموت" فبكى رضي الله عنه وقال: "ستبلغ ما تحب إن شاء الله".

ثم أمر كلاباً أن يخرج ويحلب لأبيه ناقة كما كان يفعل ويبعث بلبنها إليه فقام ففعل ذلك ثم جاء وناول الإناء إلى عمر فأخذه رضي الله عنه وقال أشرب يا أبا كلاب فلما تناول الإناء ليشرب وقربه من فمه قال: "والله يا أمير المؤمنين إني لأشم رائحة يدي كلاب" فبكى عمر رضي الله عنه وقال: "هذا كلاب عندك وقد جئناك به" فوثب إلى ابنه وهو يضمه ويعانقه وهو يبكي فجعل عمر رضي الله عنه والحاضرون يبكون ثم قال عمر: "يا بني الزم أبويك فجاهد فيهما ما بقيا ثم اعتنى بشأن نفسك بعدهما" ))...

هيا أخي الحبيب بادر ببر أبويك وكن كهؤلاء الأفذاذ
قبل أن تصحو يوما على مفاجأة مفزعة والناس حولك يقولون لك

عظم الله أجرك

فقد مات والدك

ادعوا لوالديكم وأن يجمعكم بهم في جنة الفردوس الاعلى
ويكونوا راضيين عنا
امين امين امين










قديم 2012-03-21, 19:09   رقم المشاركة : 7521
معلومات العضو
داعي الله ياسين
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية داعي الله ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاً إلى الله مشاهدة المشاركة
سلاااامي للجميع ..
صدآعٌ شديدٌ يحوم دآخل رأسي ..
دعوآتكم لي ..






سلام الله أختي

طهور إن شاء الله

رب يشفيك أختي ويخفف عليك شفاء لا يغادر سقماً

يــــــــــــارب

خودي راحتك أخت "معا الى الله " صحتك قبل


رعاكِ الله وأعانك وأحسن إليك

بالشفاء ان شاء الله

سلامي


































يا أعضاء حان وقت صلاة المغرب


















قديم 2012-03-21, 19:09   رقم المشاركة : 7522
معلومات العضو
آلاء الرحـــــــمن
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية آلاء الرحـــــــمن
 

 

 
الأوسمة
الوسام الثاني 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم احفظ والدينا و وفقنا لبرهم و طاعتهم اللهم آمين

رائعة هذه العبرة

هناك شخص يعمل معي مات والده منذ يومين بسكتة قلبية وانا اقرأ هذه الكلمات احسست بمدى ألمه لانه فقد والده فجأة










قديم 2012-03-21, 19:12   رقم المشاركة : 7523
معلومات العضو
داعي الله ياسين
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية داعي الله ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاً إلى الله مشاهدة المشاركة
هكذا مات . . . أبي


قال لي صاحبي:
((هل مات والدك.....؟

هل جربت هذا الإحساس من قبل...
؟

إذا لم تكن جربته فتعال معي أصفه لك....

بين عشية وضحاها يختفي من حياتك من كان سبباً في حياتك,
يختفي ويترك خلفه مئات الذكريات التي تملأ عقلك وقلبك،
يختفي فجأة دون سابق إنذار،
وهذا دأب الموت دائماً يأتي على حين غفلة
ولا يفرق بين كبير أو صغير.

تصحوا على الخبر المزعج أن أباك قد مات وأنت لا تصدق؛
لقد كان معي منذ أيام وكنا نتكلم في الزواج والبيت والأسرة
وكان يملأ البيت ضحكاً بتعليقاته الساخرة.

الذي لا تعرفه أيها الحبيب - أو ربما تعرفه ولكن تتجاهله-
هو أن البشر كل البشر لا يدركون قيمة ما يملكون إلا حين يفقدونه،
وأنت لن تدرك قيمة أبيك لا حين تفقده -لا قدّر الله-
عندها تسترجع ذكرياتك معه وتسأل نفسك سؤالاً واحداً
ولكنه يحمل دوي آلاف المدافع في عقلك وكيانك كله.......

هل مات وهو عني راض...؟

هل لا زال يذكر أخطائي وإساءاتي معه أم أنه عفا عني بقلبه الرحيم،
قلب الأب الذي لا يحمل ضغينة لأبنائه مهما فعلوا معه؟

إن كان عفا عني فكيف لي أن أعرف
وهل كان من الممكن أن أبلغ منزلة أعلى من هذه المنزلة معه

وإن كان يذكر أخطائي وفي قلبه شيء
من ناحيتي فكيف لي أن أعرف أيضا؟
وهل من الممكن أن أكفر عن هذا الذنب؟)).

انتهى كلام صاحبي


عند هذه النقطة ولم يستطع أن يكمل كلامه بعد أن أجهش بالبكاء
وأنا أنظر إليه في شفقة وأعذره لأن وقع المصيبة كان شديداً عليه,
وتذكرت لحظتها "إياس بن معاوية" لما ماتت أمه بكى،
فقيل له ما يبكيك, قال:

(كان لي بابان مفتوحان من الجنة فأغلق واحد
وإني لأرجو ألا يغلق الآخر حتى أدخل أنا و أبي سوية إلى الجنة)


وتذكرت ساعتها قصص سلفنا الصالح في برهم
بآبائهم فقد روى "المأمون" أنه لم يرى أحد أبر
من "الفضل بن يحي" بأبيه،

((فقد كان أبوه لا يتوضأ إلا بماء ساخن،
فلما دخلا السجن منعهما السجان من إدخال الحطب
في ليلة باردة فلما نام أبوه قام الفضل وأخذ إناء الماء
وأدناه من المصباح فلم يزل قائماً به حتى طلع الفجر،
فقام أبوه فصب عليه الماء الدافئ،
فلما كانت الليلة الأخرى أخفى السجان المصباح فقام الفضل
فأخذ الإناء فأدخله تحت ثيابه ووضعه على بطنه
حتى يدفأ بحرارة بطنه متحملاً بذلك برودة الماء والجو...)).


وإليك أخي الحبيب هذه

القصة التي أبكت "عمر بن الخطاب"
وأبكت كل من كان حوله.....!

((جاء في بعض الكتب أن أمية الكناني كان رجلاً من سادات قومه وكان له ابناً يسمى كلاباً, هاجر إلى المدينة في خلافة عمر رضي الله عنه, فأقام بها مدة ثم لقي ذات يوم بعض الصحابة فسألهم أي الأعمال أفضل في الإسلام, فقالوا: "الجهاد"، فذهب كلاب إلى عمر يريد الغزو, فأرسله عمر رضي الله عنه إلى جيش مع بلاد الفرس فلما علم أبوه بذلك تعلق به وقال له: "لا تدع أباك وأمك الشيخين الضعيفين, ربياك صغيراً، حتى إذا احتاجا إليك تركتهما؟" فقال: "أترككما لما هو خير لي" ثم خرج غازياً بعد أن أرضى أباه، فأبطأ في الغزو وتأخر.

وكان أبوه وأمه يجلسان يوماً ما في ظل نخل لهم وإذا حمامة تدعوا فرخها الصغير وتلهو معه وتروح وتجئ، فرآها الشيخ فبكى فرأته العجوز يبكي فبكت ثم أصاب الشيخ ضعف في بصره، فلما تأخر ولده كثيراً ذهب إلى عمر رضي الله عنه ودخل عليه المسجد وقال: "والله يا ابن الخطاب لئن لم ترد علي ولدي لأدعون عليك في عرفات"، فكتب عمر رضي الله عنه برد ولده إليه، فلما قدم ودخل عليه قال له عمر: "ما بلغ برك بأبيك؟" قال: "كنت أُفضله وأكفيه أمره, وكنت إن أردت أن أحلب له لبناً أجيء إلى أغزر ناقة في أبله فأريحها وأتركها حتى تستقر ثم أغسل أخلافها -أي ضروعها- حتى تبرد ثم أحلب له فأسقيه" فبعث عمر إلى أبيه فجاء الرجل فدخل على عمر رضي الله عنه وهو يتهاوى وقد ضعف بصره وانحنى ظهره وقال له "عمر" رضي الله عنه: "كيف أنت يا أبا كلاب؟" قال: "كما ترى يا أمير المؤمنين" فقال: "ما أحب الأشياء إليك اليوم" قال: "ما أحب اليوم شيئاً، ما أفرح بخير ولا يسوءني شر" فقال عمر: "فلا شيء آخر" قال: "بلى, أحب أن كلاباً ولدي عندي فأشمه شمة وأضمه ضمة قبل أن أموت" فبكى رضي الله عنه وقال: "ستبلغ ما تحب إن شاء الله".

ثم أمر كلاباً أن يخرج ويحلب لأبيه ناقة كما كان يفعل ويبعث بلبنها إليه فقام ففعل ذلك ثم جاء وناول الإناء إلى عمر فأخذه رضي الله عنه وقال أشرب يا أبا كلاب فلما تناول الإناء ليشرب وقربه من فمه قال: "والله يا أمير المؤمنين إني لأشم رائحة يدي كلاب" فبكى عمر رضي الله عنه وقال: "هذا كلاب عندك وقد جئناك به" فوثب إلى ابنه وهو يضمه ويعانقه وهو يبكي فجعل عمر رضي الله عنه والحاضرون يبكون ثم قال عمر: "يا بني الزم أبويك فجاهد فيهما ما بقيا ثم اعتنى بشأن نفسك بعدهما" ))...

هيا أخي الحبيب بادر ببر أبويك وكن كهؤلاء الأفذاذ
قبل أن تصحو يوما على مفاجأة مفزعة والناس حولك يقولون لك

عظم الله أجرك

فقد مات والدك

ادعوا لوالديكم وأن يجمعكم بهم في جنة الفردوس الاعلى
ويكونوا راضيين عنا
امين امين امين




عشتها وعمري قرابة 3 سنوات ونصف

لم أدق في حياتي طعم والدي

ولم أتدكر يوماً قلت " يا أبتي..بابا.." رب ايصبرنا

سلامي









قديم 2012-03-21, 19:22   رقم المشاركة : 7524
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داعي الله ياسين مشاهدة المشاركة

سلام الله أختي

طهور إن شاء الله

رب يشفيك أختي ويخفف عليك شفاء لا يغادر سقماً

يــــــــــــارب

خودي راحتك أخت "معا الى الله " صحتك قبل


رعاكِ الله وأعانك وأحسن إليك

بالشفاء ان شاء الله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داعي الله ياسين مشاهدة المشاركة

سلامي




































يا أعضاء حان وقت صلاة المغرب











و عليكم السلااام و رحمة الله و بركاته أخي الكريم ..

شكرا لك على الدعاااء ..
ربي يتقبّل دعااائكم و صلاااتكم ان شاء الله ..

كيفها الوالدة الكريمة ؟
عساها بألف خير ..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آلاء الرحـــــــمن مشاهدة المشاركة
اللهم احفظ والدينا و وفقنا لبرهم و طاعتهم اللهم آمين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آلاء الرحـــــــمن مشاهدة المشاركة

رائعة هذه العبرة

هناك شخص يعمل معي مات والده منذ يومين بسكتة قلبية وانا اقرأ هذه الكلمات احسست بمدى ألمه لانه فقد والده فجأة


اللهمّ آمين يا رب العااالمين ..
نعم راااائعة جدااا .. تخلّي الواحد فينا يتفكّر في باباه قبل فوات الأوان ..

ربّي يقدّرنا نكونوا معهم و نبرّ بهم ..

الله يرحم أبو زميلك .. و يوسّع عليه ان شاااء الله ..
و يصبّر أهلو عليه ..

ايييييييه يا بيرلااا أختي ..
الصّدمة وااااعرة ..
و ما يحس بالجمرة غير لي كواتو ..

الله يطوّل في أعمااار والديناااا ..



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داعي الله ياسين مشاهدة المشاركة
عشتها وعمري قرابة 3 سنوات ونصف


لم أدق في حياتي طعم والدي

ولم أتدكر يوماً قلت " يا أبتي..بابا.." رب ايصبرنا

سلامي



يآآآآ الله ..
لم أعلم بهذا من قبل ..
الله يرحمه و يوسّع عليه ..
فعلااا شعور صعب أتصوّر ذلك ..

يعني أمّك الله يحفظها هل التي قامت بالدورين ..

الله يعينها و يقدّرها و يجزيها خير الجزااااء و يشفيها ان شاااء الله ..

أكيد عوّضها الله بكم ..
فكونوا لها شعلةً منيرة .. [ لا اشّكّ في غير ذلك ] ..

أعااانكم الله و صبّركم ..
و جمعكم به في الجنّة ان شاااء الله ..











قديم 2012-03-21, 19:27   رقم المشاركة : 7525
معلومات العضو
الذِكرَى البَيضآء~
عضو متألق
 
الصورة الرمزية الذِكرَى البَيضآء~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاً إلى الله مشاهدة المشاركة
هكذا مات . . . أبي



قال لي صاحبي:

((هل مات والدك.....؟

هل جربت هذا الإحساس من قبل...؟

إذا لم تكن جربته فتعال معي أصفه لك....

بين عشية وضحاها يختفي من حياتك من كان سبباً في حياتك,
يختفي ويترك خلفه مئات الذكريات التي تملأ عقلك وقلبك،
يختفي فجأة دون سابق إنذار،
وهذا دأب الموت دائماً يأتي على حين غفلة
ولا يفرق بين كبير أو صغير.

تصحوا على الخبر المزعج أن أباك قد مات وأنت لا تصدق؛
لقد كان معي منذ أيام وكنا نتكلم في الزواج والبيت والأسرة
وكان يملأ البيت ضحكاً بتعليقاته الساخرة.

الذي لا تعرفه أيها الحبيب - أو ربما تعرفه ولكن تتجاهله-
هو أن البشر كل البشر لا يدركون قيمة ما يملكون إلا حين يفقدونه،
وأنت لن تدرك قيمة أبيك لا حين تفقده -لا قدّر الله-
عندها تسترجع ذكرياتك معه وتسأل نفسك سؤالاً واحداً
ولكنه يحمل دوي آلاف المدافع في عقلك وكيانك كله.......

هل مات وهو عني راض...؟


هل لا زال يذكر أخطائي وإساءاتي معه أم أنه عفا عني بقلبه الرحيم،
قلب الأب الذي لا يحمل ضغينة لأبنائه مهما فعلوا معه؟

إن كان عفا عني فكيف لي أن أعرف
وهل كان من الممكن أن أبلغ منزلة أعلى من هذه المنزلة معه

وإن كان يذكر أخطائي وفي قلبه شيء
من ناحيتي فكيف لي أن أعرف أيضا؟
وهل من الممكن أن أكفر عن هذا الذنب؟)).

انتهى كلام صاحبي


عند هذه النقطة ولم يستطع أن يكمل كلامه بعد أن أجهش بالبكاء
وأنا أنظر إليه في شفقة وأعذره لأن وقع المصيبة كان شديداً عليه,
وتذكرت لحظتها "إياس بن معاوية" لما ماتت أمه بكى،
فقيل له ما يبكيك, قال:


(كان لي بابان مفتوحان من الجنة فأغلق واحد
وإني لأرجو ألا يغلق الآخر حتى أدخل أنا و أبي سوية إلى الجنة)


وتذكرت ساعتها قصص سلفنا الصالح في برهم
بآبائهم فقد روى "المأمون" أنه لم يرى أحد أبر
من "الفضل بن يحي" بأبيه،

((فقد كان أبوه لا يتوضأ إلا بماء ساخن،
فلما دخلا السجن منعهما السجان من إدخال الحطب
في ليلة باردة فلما نام أبوه قام الفضل وأخذ إناء الماء
وأدناه من المصباح فلم يزل قائماً به حتى طلع الفجر،
فقام أبوه فصب عليه الماء الدافئ،
فلما كانت الليلة الأخرى أخفى السجان المصباح فقام الفضل
فأخذ الإناء فأدخله تحت ثيابه ووضعه على بطنه
حتى يدفأ بحرارة بطنه متحملاً بذلك برودة الماء والجو...)).

وإليك أخي الحبيب هذه

القصة التي أبكت "عمر بن الخطاب"
وأبكت كل من كان حوله.....!


((جاء في بعض الكتب أن أمية الكناني كان رجلاً من سادات قومه وكان له ابناً يسمى كلاباً, هاجر إلى المدينة في خلافة عمر رضي الله عنه, فأقام بها مدة ثم لقي ذات يوم بعض الصحابة فسألهم أي الأعمال أفضل في الإسلام, فقالوا: "الجهاد"، فذهب كلاب إلى عمر يريد الغزو, فأرسله عمر رضي الله عنه إلى جيش مع بلاد الفرس فلما علم أبوه بذلك تعلق به وقال له: "لا تدع أباك وأمك الشيخين الضعيفين, ربياك صغيراً، حتى إذا احتاجا إليك تركتهما؟" فقال: "أترككما لما هو خير لي" ثم خرج غازياً بعد أن أرضى أباه، فأبطأ في الغزو وتأخر.

وكان أبوه وأمه يجلسان يوماً ما في ظل نخل لهم وإذا حمامة تدعوا فرخها الصغير وتلهو معه وتروح وتجئ، فرآها الشيخ فبكى فرأته العجوز يبكي فبكت ثم أصاب الشيخ ضعف في بصره، فلما تأخر ولده كثيراً ذهب إلى عمر رضي الله عنه ودخل عليه المسجد وقال: "والله يا ابن الخطاب لئن لم ترد علي ولدي لأدعون عليك في عرفات"، فكتب عمر رضي الله عنه برد ولده إليه، فلما قدم ودخل عليه قال له عمر: "ما بلغ برك بأبيك؟" قال: "كنت أُفضله وأكفيه أمره, وكنت إن أردت أن أحلب له لبناً أجيء إلى أغزر ناقة في أبله فأريحها وأتركها حتى تستقر ثم أغسل أخلافها -أي ضروعها- حتى تبرد ثم أحلب له فأسقيه" فبعث عمر إلى أبيه فجاء الرجل فدخل على عمر رضي الله عنه وهو يتهاوى وقد ضعف بصره وانحنى ظهره وقال له "عمر" رضي الله عنه: "كيف أنت يا أبا كلاب؟" قال: "كما ترى يا أمير المؤمنين" فقال: "ما أحب الأشياء إليك اليوم" قال: "ما أحب اليوم شيئاً، ما أفرح بخير ولا يسوءني شر" فقال عمر: "فلا شيء آخر" قال: "بلى, أحب أن كلاباً ولدي عندي فأشمه شمة وأضمه ضمة قبل أن أموت" فبكى رضي الله عنه وقال: "ستبلغ ما تحب إن شاء الله".

ثم أمر كلاباً أن يخرج ويحلب لأبيه ناقة كما كان يفعل ويبعث بلبنها إليه فقام ففعل ذلك ثم جاء وناول الإناء إلى عمر فأخذه رضي الله عنه وقال أشرب يا أبا كلاب فلما تناول الإناء ليشرب وقربه من فمه قال: "والله يا أمير المؤمنين إني لأشم رائحة يدي كلاب" فبكى عمر رضي الله عنه وقال: "هذا كلاب عندك وقد جئناك به" فوثب إلى ابنه وهو يضمه ويعانقه وهو يبكي فجعل عمر رضي الله عنه والحاضرون يبكون ثم قال عمر: "يا بني الزم أبويك فجاهد فيهما ما بقيا ثم اعتنى بشأن نفسك بعدهما" ))...

هيا أخي الحبيب بادر ببر أبويك وكن كهؤلاء الأفذاذ
قبل أن تصحو يوما على مفاجأة مفزعة والناس حولك يقولون لك

عظم الله أجرك

فقد مات والدك

ادعوا لوالديكم وأن يجمعكم بهم في جنة الفردوس الاعلى
ويكونوا راضيين عنا
امين امين امين

ذكرتني بوفاة ابو اعز صديقاتي اكثر شيء يؤلم عيون اخوتها الصغار اللامعة









قديم 2012-03-21, 19:33   رقم المشاركة : 7526
معلومات العضو
31cherifa
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية 31cherifa
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2012-03-21, 19:35   رقم المشاركة : 7527
معلومات العضو
آلاء الرحـــــــمن
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية آلاء الرحـــــــمن
 

 

 
الأوسمة
الوسام الثاني 
إحصائية العضو










افتراضي

إذا كنت تحب ..
إذا كنت تحبّ السرور في الحياة فاعتنِ بصحتك، وإذا كنت تحبّ السعادة في الحياة فاعتنِ بخلقك، وإذا كنت تحبّ الخلود في الحياة فاعتنِ بعقلك، وإذا كنت تحبّ ذلك كله فاعتنِ بدينك.
المرض مدرسة!
المرض مدرسة تربوية لو أحسن المريض الاستفادة منها لكان نعمة لا نقمة.
حسن الخلق
حسن الخلق يستر كثيراً من السيئات، كما أن سوء الخلق يغطّي كثيراً من الحسنات.
الغنى والفقر
القناعة والطمع هما الغنى والفقر، فربَّ فقير هو أغنى منك، وربَّ غني هو أفقر منك..
الجمال والفضيلة
الجمال الذي لا فضيلة معه كالزهر الذي لا رائحة فيه.
لا بد للخير من الجزاء..
أنفقت صحتي على الناس فوجدت قليلاً منهم في مرضي، فإن وجدت ثوابي عند ربي تمت نعمته عليَّ في الصحة والمرض.
من يفعل الخير لا يعدم جوازيه لا يذهب العرف بين الله والناس
الشهوة الآثمة والمباحة
الشهوة الآثمة حلاوة ساعة ثم مرارة العمر، والشهوة المباحة حلاوة ساعة ثم فناء العمر، والصبر المشروع مرارة ساعة ثم حلاوة الأبد..
الجبن والشجاعة
بين الجبن والشجاعة ثبات القلب ساعة.
لا يخدعنك الشيطان
لا يخدعنك الشيطان في ورعك؛ فقد يزهدك في التافه الحقير، ثم يطمعك في العظيم الخطير، ولا يخدعنك في عبادتك؛ فقد يحبب إليك النوافل، ثم يوسوس لك في ترك الفرائض.
المرض من غير ألم..
ما أجمل المرض من غير ألم!.. راحة للمرهقين والمتعبين...
لولا الألم
لولا الألم لكان المرض راحة تحبب الكسل، ولولا المرض لافترست الصحة أجمل نوازع الرحمة في الإنسان، ولولا الصحة لما قام الإنسان بواجب ولا بادر إلى مكرمة, ولولا الواجبات والمكرمات لما كان لوجود الإنسان في هذه الحياة معنى.










قديم 2012-03-21, 19:38   رقم المشاركة : 7528
معلومات العضو
آلاء الرحـــــــمن
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية آلاء الرحـــــــمن
 

 

 
الأوسمة
الوسام الثاني 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 31cherifa مشاهدة المشاركة
اضحك الله سنكي اختي شريفة مهما كانت الاجاية تؤدي الى نفس المعنى ...

لغتنا العربية اجمل لغة لأنها لغة القرآن









قديم 2012-03-21, 19:42   رقم المشاركة : 7529
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أختي معا إلى الله على الكلمة المعبرة

اللهم ارزقنا بر الآباء ورضاهم عنا واجمعنا بهم في جناتك جنات النعيم

جزاك الله خيرا أختي الطيبة وبارك الله في جميع المشاركين

ورحم الله والد أخينا ياسين وجمعه به في جنات الفردوس

مع الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلّم










قديم 2012-03-21, 19:45   رقم المشاركة : 7530
معلومات العضو
31cherifa
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية 31cherifa
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آلاء الرحـــــــمن مشاهدة المشاركة
اضحك الله سنكي اختي شريفة مهما كانت الاجاية تؤدي الى نفس المعنى ...

لغتنا العربية اجمل لغة لأنها لغة القرآن












موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
الدار داركم دردشة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:25

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc