حكاية صورة "قصة وعبرة" - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات عامة للترفيه و التسلية > منتدى الألعاب و الألغاز

منتدى الألعاب و الألغاز حاب تفكر و تتسلى معنا ، تفضل هنا الألغاز، الحكم ، الأمثال و الكثير...و تحذف كل المواضيع عديمة الفائدة و التي تؤدي للدردشة بين الجنسين .. و مواضيع العدّ ..و التوقّع ...و التمني ...و إضاعة الوقت في غير تثقيف و زيادة معرفة أو علم

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حكاية صورة "قصة وعبرة"

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-08-22, 14:13   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
Mr-Y
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية Mr-Y
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
زيدو أهبطوا
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
..
.
.
.
..
.
.
..
..


.
.
..
.
.
.
..
.
.
..
.
موضوع رائع








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-08-22, 15:16   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
faycel 29
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة رائعة
شكرا لك










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-27, 11:04   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
المحقق PC
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية المحقق PC
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم





بينما كنت أقضي إجازتي مستمتعا بركوب أمواج البحر على الشاطئ، فجأة وبلا مقدمات أحسست بلسعة مؤلمة في أسفل فاكتشفت أن الجاني هو الحيوان الرقيق (قنديل البحر).

تعاظم الألم فأسرعت خارج الماء لطلب النجدة وأخذت أجري على الشاطئ ثم دخلت الفندق ولجأت إلى أول من صادفته وقد كان عاملا متواضعا من عمال الفندق وصرخت قائلا له: النجدة
! لسعني قنديل البحر ! ماذا أفعل؟ !

رد علي العامل: هل تشعر بضيق في نفسك وثقل على صدرك؟ قلت: نعم.. نعم
! فرد علي: سيدي الآن بادر قبل فوات الأوان، أسرع إلى "السوبر ماركت" واشتري زجاجة خل وعلبة من الصويا المستخدمة لشوي اللحم وأغسل موضع اللسعة بالخل ثم انثر الصويا وأدلكه بلطف بعدئذ ستكون على ما يرام.

لم أقتنع بحديث العامل ولم تستهويني النصيحة وقلت في نفسي "لا بد أن هذا العامل يريد أن يسلي نفسه وأصحابه بالسخرية من السائح المغفل
!"

وهكذا تركته وهرولت إلى موظف ثان وثالث ورابع لأتلقى الإجابة نفسها
!

أسرعت إلى "السوبر ماركت" خائفا مترددا ومع كل خطوة كان يتخيل لي أن العمال يضحكون علي أجبروني على دهن نفسي بصويا اللحم المشوي

وقبل أن أصل إلى "السوبر ماركت" بدأ تنفسي يضيق وأحسست بثقل هائل يجثم على صدري
!

قبل الوصول هويت على الأرض من العياء... هرع المسعفون إلى مكان الحادث وكنت أدعوا ألا يكون أوان تدخلهم قد فات
!

وبعد المعاينة والسؤال عرف المسعف ماذا جرى ومد يده إلى حقيبة الإسعافات الأولية ليخرج العلاج.

توقعت أنه سيخرج جهاز التنفسي أو يمدني بقليل من الأكسجين أو الصدم الكهربائي ولكن بدلا من الصدمة الكهربائية جاءتني صدمة من نوع آخر
!

يا للمفاجأة
! المسعف مجهز بزجاجة خل وصويا ! رش الخل على مكان اللسعة ثم نثر فوقها الصويا وأخذ يدلكه بلطف فوق المنطقة المصابة.

خلال ثوان أخذ الألم الرهيب يتلاشى وبعد دقائق قليلة وجدت نفسي سليما معافى
!

لقد ظننت أن عمال الفندق كانوا يسخرون مني، كان الخل والصويا فعلا علاجا مجربا للسعات "قنديل البحر"
!

والآن بعد ما قرأت قصة هذا الرجل الذي ظن أن عمال الفندق يسخرون منه ولم يقتنع بنصيحتهم في بدأ الأمر إلا بعد ما ظهرت حقًا أنه العلاج السليم راجع نفسك وأعد شريط الذكريات سيذهلك عدد الأشخاص الذين أسدوا لك النصح والحل الصحيح (والدك – والدتك – إخوتك وأخواتك – أصدقائك الأوفياء،...) ولكنك تجاهلت آراءهم لأسباب مختلفة، فستتأكد اليوم أنهم كانوا على الصواب.









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-20, 16:20   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
المحقق PC
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية المحقق PC
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


الســـلام عليكـــم



ذات يوم أمر ملك بوضع حجر كبير وثقيل في أحد الطرق العامة الرئيسية، ثم كلف بعضا من رجاله ليراقبوا سرا ما يحدث.. مَن الذي سيهتم ويقوم بإزاحة هذا الحجر ؟

كثيرون رأوا هذا الحجر وتذمروا قائلين: " لماذا لا يهتم المسؤولون بالطرق ؟ .. لماذا يتركون الأمر هكذا ؟

" .. لكن أحدا لم يحاول أن يرفعه.. أخيرا أتى رجل، رأى الحجر فاندفع بحماس وبذل جهدا كبيرا فنجح أخيرا في إزالته..

اندهش الرجل جدا، إذ وجد، في مكان الحجر المرفوع قطعا من الذهب، وبجواره ورقة كتب عليها


"هذا الذهب يقدمه الملك إهداء منه للرجل الذي اهتم بإزالة الحجر"

كثيرون منا من يجد الحجر في الطريق ولا يرفعه وينتظر المسؤولين للإزالته!!!
نحن كمسلمون نرفع الحجر من الطريق ليس طمعا في الذهب أو المال وإنما لأجل إماطة الأدى عن الطريق
لقول رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "الإيمان بضع وستون شعبة، فأفضلها قول لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان".









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-20, 18:22   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
Princess2222
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Princess2222
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع رائع

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-23, 15:27   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
المحقق PC
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية المحقق PC
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم





يروى أن ملكًا كان يحكم دولة مترامية الأطراف، قام يومًا برحلة طويلة في مملكته وعند عودته وجد أن قدميه قد تورمتا بسبب المشي في الطرق الوعرة، فأصدر مرسوما يقضي بتغطية كل شوارع مدينته بالجلد.

ولكن أحد مستشاريه أشار عليه برأي أفضل من رأيه. وهو أن يوضع قطعة جلد صغيرة تحت قدميه فقط. فكانت هذه بداية لبس النعال.


إذا أردت أن تعيش سعيدا فلا تحاول تغيير كل العالم بل أعمل التغيير في نفسك ومن ثم حاول تغيير العالم بأسره.









رد مع اقتباس
قديم 2014-07-23, 16:31   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
hibara_dz
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية hibara_dz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-24, 02:11   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
_اميرة الصمت_
مشرف قسم يومياتي
 
الصورة الرمزية _اميرة الصمت_
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة رائعة و عبرتها اروع
شكرا لك










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-05, 15:28   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
المحقق PC
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية المحقق PC
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


الســـلام عليكـــم



خرج الأسد ذات يوما يبحث عن طعام يسد رمقه في غابة رطبة تموج بظلال الأشجارالكثيفة..
وتحت شجرة منها رقد هذا الأسد وهو يرمق بعينين حادتين فريسة يقضيبها على جوعه..
انتظر الأسد طويلا حتى أطل عليه الثيران الثلاثة ...

شجاعة الأسد وقوته لم تغره بمواجهة الثيران الثلاثة فالكثرة تهزم الشجاعة، ولذلك أعد خطة محكمة لكي يصل إلى غايته وبأسهل الطرق الممكنة...
اقترح على الثيران أن يصبحوا أصدقاء له، فقبلوا صداقته لظنهم بأنهم سوف يكونون تحتحمايته في الغابة المليئة بالأخطار...

قاد الأسد أصدقاءه الثلاثة إلى الغابة حيث العشب الوفير... وهناك انفردبالثور الأسود وقال له "إن الثور الأبيض يختلف في لونه عن حيوانات الغابة مما يعرضنا جميعا لخطر هجوم محتمل في أي وقت خصوصا بالليل حيث أن بياضه لايسمح لنا بالاختفاء عن أنظار أعدائنا"...

ثم اقترح على الثورين الأسود والأحمر أن يقضيا على الثور الأبيض... واستحسن الثوران هذا الرأي وقاما معا بالقضاء على صديقهما دونما رحمة أو شفقة لأنهما كانا يفكران فقط في مصلحتهما غير آبهين بمصير صديقهما المسكين الثورالأبيض، وبعد قضائهما على هذا الأخير افترسه الأسد بكل شراهة.

وفي يوم من الأيام انفرد الأسد بالثور الأسود وقال له "إن الثور الأحمر يشكل تهديدا عليك بسبب لونه اللامع فمن الأفضل التخلص منه... وبهذا سيخلولك الجو في هذه الغابة تفعل فيها ما تشاء".
استطاع الأسد أن يقنع الثورالأسود بقتل زميله الأحمر، وهو ما حصل فعلا... وافترس الأسد الثور الأحمر.

وتمضي الرحلة في هذه الغابة مع الأسد والثور الأسود... وفي يوم من الأيام قال الأول للثاني لقد عضني الجوع بعد هذه الرحلة المنهكة.. وقبل أن يفاتحه الأسد في رغبته أحس الثور بمصيره المحتوم المفضي إلى الهلاك
وقال في تأس وحسرة "لقد قتلت يوم قتل الثور الأبيض".

وهنا أحس الثور الأسود بندم شديد
على خيانته لأصدقائه، وعلم بأن الأسد قد خدعهم جميعا، فما أراد صداقتهم قط، وإنما كان هدفه واحدا وقد حققه، وعلم الثور الأسود بأنه كان عليه التضامنمع أصدقائه والتصدي معهم إلى جميع المخاطر التي قد يواجهونها.

ليت العرب اليوم يستخلصوا الدرس من هذه العبرة
والسلام









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-05, 15:32   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
سهول الجلفاوي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

في الإتحاد قوة وفي التفرق ضعف وهواااااااااان










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-14, 11:03   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
المحقق PC
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية المحقق PC
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم





كان أخوين متحابين كثيرًا، يعشان في توافق تام بمزرعتهما، يزرعان معا ويحصدان معا، كل شيء مشترك بينهما.

حتى جاء يوم أندلع خلاف بينهما، بدأ الخلاف بسوء تفاهم لكن رويدا رويدا اتسعت الهوة واحتد النقاش ثم تبعه صمت أليم استمر عدة أسابيع.

وذات يوم طرق شخص ما على باب الأخ الأكبر كان عاملا ماهرا يبحث عن العمل.


نعم أجابه الأخ الأكبر لدي عمل لك. هل ترى الجانب الأخر من الترعة حيث يقطن أخي؟ لقد أساء إلي وألمني وانقطعت الصلة بيننا.

أجابه العامل: أعتقد بأنني قد فهمت الوضع؟

أعطى الأخ الأكبر للعامل كل الأدوات اللازمة للعمل ثم سافر تاركًا إياه يعمل أسبوعا كاملا.

عند عودته من المدينة كان العامل قد أنتهى العمل ولكن يالها من مفاجأة!!!

فبدلاً من انشاء سور بنى جسرا بديعا.

في تلك اللحظة خرج الأخ الأصغر من منزله وجرى صوب أخيه قائلا: يالك من أخ رائع! تبني جسرا بيننا رغم كل ما بدر مني! انني حقا فخور بك.

وبينما كان الأخوين يحتفلان بالصلح أخذ العامل في جمع أدواته استعدادا للرحيل. قال له الأخوة في صوت واحد: لا تذهب! انتظر! يوجد هنا عمل لك.

ولكنه أجابهما: كنت أود البقاء للعمل معكما ولكنني ذاهب لبناء جسور أخرى.


فلنكن بنائين جسورا بين الناس وألا نبني أسوارًا تفرق بينهما أبدًا.









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-14, 11:05   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
سهول الجلفاوي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااااا
قصة رائعة










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-14, 11:15   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
تاج الايمان
عضو محترف
 
الصورة الرمزية تاج الايمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رائع
سيدي المحقق المواضيع جميلة جدا










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-14, 17:57   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
basma malak
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية basma malak
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

باااااااااااااارك الله فييييك










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-19, 18:45   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
يوسف رقـــــة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية يوسف رقـــــة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااااااااااا










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
حكاية, صورة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:30

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc