مصرف السلام.... تمويل شراء سيارة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الحياة اليومية > قسم السيارات

قسم السيارات كل ما يخص السيارات: قانون المرور، السياقة، الميكانيك، المشاكل، الصيانة و الإصلاح

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مصرف السلام.... تمويل شراء سيارة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-03-06, 17:47   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
zineeddine721
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية zineeddine721
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي مصرف السلام.... تمويل شراء سيارة

السلام عليكم
يروج مؤخرا خبر امكانية الحصول على قرض حلال من مصرف السلام
نرجو اثراء الموضوع وتزويدنا الاخبار وخاصة ارقام هاتف فروع المصرف وتفاصيل القرض.









 


رد مع اقتباس
قديم 2017-03-08, 12:07   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
piegeon31
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية piegeon31
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ليس بحلال وانما تحايل على الله والعياذ بالله
صحيح انهم يشترون السياره باسمهم
لكن لا يبيعونها بمبلغ ثابت
فمن كان راتبه 5ملايين يقتنيها ب 190
ومن كان راتبه 7ملايين يقتنيها ب 185










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-09, 15:16   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
sadekbegaa
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية sadekbegaa
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي بنوك اسلامية محتالة في الجمهورية الجزائرية

لايوجد هناك بنك في الجزائر يتعامل بالحلال ...وذلك لأن القانون يمنع ذلك...فإذا استفتينا العلماء في الموضوع قالو : " إن شرط بيع الشئ وجوب امتلاكه..." هذا من جهة الشرع....ومن جهة القانون الجزائري للبنوك فإنه يمنع البنك من إمتلاك المنقولات والعقارات ...فكيف يمتلك البنك السيارات حتى يبعيها ...
بإختصار هناك حلال وحرام وشبهات ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ......وعليه إخوتي اتقوا الشبهات ولا تظللوا الناس وتغالطوهم










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-09, 17:40   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
محمد عبد الجبار
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

أصل إيجاد البنوك الإسلامية التي تبتعد عن الربا و القروض الربوية شيء طيب ، لكن الواقع أن البنوك الإسلامية الموجودة في الساحة لم تفِ بما وعدت به المسلمين ، بل انجروا إلى معاملات فاسدة ومحرمة ، و أكثر ما تدور معاملات البنوك الإسلامية اليوم على ما يسمى بـ ( بيع المرابحة ).
وبعض العلماء يُدافع عن هذه البنوك ، وأنه مهما وقعت فيه الأخطاء فليس أحد بمعصوم ، وهي تريد أن تضع لبنة إسلامية في الواقع.
لـكن الحق أنها أخطر من البنوك الربوية الظاهرة ، لأن الإنسان يدخل في التعامل مع البنوك الربوية و هو يعلم علم اليقين أنه عاصٍ لله ورسوله، أما المتعاملون مع البنوك المسماة بالبنوك الإسلامية فهم يتقربون إلى الله بالتعامل مع هذه البنوك، ويتعاملون بالربا والبيوع المحرمة والفاسدة وهم يحسبون أنهم يُحسنون صنُعاً .
ولذلك حذّر كثير من العلماء من التعامل مع هذه البنوك ومع البنوك الربوية ، لـكن التحذير من الإسلامية أشد لأنه تتعامل باسم الإسلام.
تمهيد:
بيع الأمانة لا خلاف في جوازه بين أهل العلم، و سمُّي ببيع الأمانة لأن البائع يجب عليه أن يـكون أميناً في ذكر السعر للمشتري، وهو على ثلاث صور:
1- بيع المرابحة : صورته : اشتري مسجلاً بألف فأبيعها على آخر بربح مائتين ، فهو مرابحة .
وليس هو بيع المرابحة الذي تعنيه البنوك الإسلامية.
2- بيع الوضيعة: صورته: أن اشتري السلعة بألف وأبيعها محتاجاً بثمانمائة.
3- بيع التولية : صورته : أن اشتري السلعة بألف وأبيعها بألف ، فسميت أمانة لأنها مبنية على أمانة المتكلم فبيع المرابحة بهذه الصورة لا خـلاف في جوازه بين أهل العلم ، إلا خلافاً يسيراً عند بعض العلماء يقولون بالكراهة ولا وجه للكراهة ، لكن المرابحة التي يعملها أصحاب البنوك الإسلامية غير هذه المرابحة تماماً.
وللمرابحة عند أصحاب البنوك الإسلامية صور :
الصورة الأولى : يأتي الطالب للشراء إلى البنك ، فيقول أنا أُريد شراء السيارة الفلانية وهي تباع في المعرض الفلاني بمائة ألف ريال ،فيكتب مندوب البيع عقد بينه وبين طالب الشراء ، فيقول المندوب : سأبيع لك السيارة ، بمائة وعشرة ألف لمدة سنتين ، فالمندوب باع السيارة قبل أن يملكها ، فالمندوب سيُعطي طالب الشراء سعر السيارة ، ويقول : اذهب فاشترها ، والمندوب مازال في مكتبه لم يذهب إلى صاحب معرض السيارات .
حكم هذه الصورة: لا خلاف في عدم جواز هذه الصورة، لأنها قرض جرّ نفع، وكذلك بيع ما ليس عند البائع.
الصورة الثانية : نفس الصورة الأولى إلا أن هذا الصورة فيها زيادة وهي : أن مندوب البنك يتصل بصاحب المعرض ،ويقول : قد اشترينا منك السيارة الفلانية، ويرسلون إليه المبلغ عبر وسائل الموصلات الحديثة ، ثم يقولون لطالب الشراء :اذهب فخذ السلعة ، فقد بعناها منك بزيادة عشرة آلاف إلى أجل .
حكم هذه الصورة: هذه الصورة محرمة لا تجوز، لأن مندوب البنك باع ما لم يدخل في ضمانه.
الصورة الثالثة : نفس ما تقدم إلا أن المندوب يذهب بنفسه آخذاً معه سعر السلعة التي يُريدها طالب الشراء، فيشتري السلعة من صاحب المعرض ، ويقول: أعط السلعة فلاناً ثم ينصرف ، و قد كتب على طالب الشراء زيادة في الثمن وأبرم العقد قبل خروجه من البنك .
حكم هذه الصورة: محرمة، لأن مندوب البنك باع ما لم يملك، و حقيقة العقد أنه باع نقداً بنقد مع وجود السلعة بينهم، كأنه يقول:أقرضني مائة ألف لأجل أن أذهب فاشتري السلعة الفلانية، فيقول: ما سأقرضك ، ولكن سآخذ السلعة وأبيعها لك ، فكأنه أقرضه مائة ألف بمائة ألف وعشرة ألف ، وتقدم عن ابن عباس قوله ( درهم بدرهم والطعام مرجأ ).
الصورة الرابعة: نفس ما تقدّم، إلا أن المندوب يذهب إلى صاحب المعرض، ويقول قد اشترينا منك السلعة، ولكن ضعها وديعة عندك، ثم يذهب المندوب إلى طالب الشراء، ويقول: اذهب فاستلم السلعة فقد اشتريناها.
حكم هذه الصورة : بعض علماء السنة أجازوا هذه الصورة لأنه جعلها وديعة .
الراجح : المنع ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن بيع السلع حتى يحوزها التجار إلى رحالهم ، ونهى عن بيع ما لم يقبض ، فإذا اشترى سيارة فلا بد أن يُخرجها إلى مكان ليس للبائع فيه سلطان وملكية .
الصورة الخامسة : يأتي طالب الشراء إلى البنك وهو يُريد سلعة ، فيقول البنك: سنوفرها لك ، وإما أن يتفقا على الربح أولاً ، فيذهب المندوب إلى المعرض ، ويأتي بالسلعة إلى حوش البنك ، ثم يحصل العقد على البيع ، فقد امتلك البنك السلعة ، و لن يبيعها إلا بعد الملْك والقبض ، فما الحكم ؟
حكم هذه الصورة : إذا كان البيع على صورة الإلزام فهو بيع ما ليس عنده ، وما لم يدخل في ضمانه ، كما تقدم، أما إذا لم يحصل الإلزام بالشراء ، فالحكم فيه خلاف :
1- الجمهور : على الجواز وحجتهم : أنه ليس فيه التزام لإتمام العقد أو التعويض عن الضرر لو هلكت ، بل هي من ضمان البنك ، والبنك لا يدري هل المتقدم سيشتريها أم لا ، فهو يُخاطر بشراء السلعة ، ثم إن البنك له إن جاءت السلعة أن يبيعها من غير طالب الشراء ، كما أن طالب الشراء له أن يرجع عن الشراء ، فليس في هذه الصورة بيع ما لا يقبض البائع وما ليس عنده ، فيجوز.
ومن المعاصرين الذين أجازوها :
1- الإمام ابن باز رحمه الله. 2- الشيخ الفوزان. 3- اللجنة الدائمة .
وكثير من العلماء ، بل بعضهم يقول لا إشكال في جوازه .
2- الشيخ الألباني والشيخ ابن عثيمين على تحريم هذه الصورة وعُلِم أنه رأي الشيخ الألباني لأنه أحال على بحث عبد الرحمن عبد الخالق بخصوص هذه المسألة مع ترجيح تحريم هذه الصورة ، ولم يُعلق عليه الشيخ الألباني رحمه الله، وخلاصة ما بحثه ابن عبد الخالق أنه حيلة على القرض الذي يجر منفعة.
ومن أدلة المانعين : أن هذه الصورة في الحقيقة قرض دراهم بدراهم ، وان هذه المسألة من معاملات العِينة ، بل قد قال الشيخ العثيمين رحمه الله أنه أشد من العِينة ، قاله في ( الشرح الممتع ) وفي بعض الفتاوى .
وفي موضع قال: هو عين الربا، وفي مواضع أخرى قال: هو حيلة على الربا.
ويذكرون الأدلة في خطورة التحيّل على الشرع، ويقولون:إن الذي يأتي الشيء المحرم ظاهراً أوهن من الذي يأتي الشيء المحرم بالتحيّل ، وبادعاء أنه باسم الإسلام ، وفي الغالب أن طالب الشراء لا يحصل منه تراجع لأنه محتاج للسلعة فيأخذها .
الراجح : أن هذه الصورة شبهة ، وقد قال كثير من العلماء بجوازها، لكن لا يوجد دليل واضح على أن هذه المسألة من الربا أو محرمة .
فلا يوجد من العلماء من يقول بالتحريم إلا ابن عثيمين ، ويغلب على الظن أن الألباني يذهب إلى التحريم ، فقد بلغني عن أخ مصري أنهم سألوا الألباني فأجاب الألباني : بأن جميع المعاملات مع هذه البنوك غير صحيحة وهي أخطر من البنوك الربوية .
فائدة: قال أبو عبد الله (عبد الرحمن بن مرعي):
الصورة الأخيرة لا تكاد توجد في جميع البنوك فإنه لا يُعقل أن بنكاً يوفّر لك السلع إلابعد الضمانات والعقود والشهود ، فلا داعي للخلاف في هذه المسألة،ولنحْذر التعامل مع البنوك بشتى أنواعها ومعاملاتها ، ونضع أيدينا مع العلامة الألباني والعثيمين فإن الصورة الأخيرة على وجه عدم الإلزام سراب بقيعةٍ لاتكاد توجد في بنك من البنوك والله أعلم .


استدراك على البنوك الإسلامية :
س: لو أن تاجراً يُريد بضاعة من الخارج وليس عنده مال ولا يستطيع التعامل مع المصانع في الخارج، فيأتي إلى أحد البنوك فيقول له البنك: إن عليك أجرة شحن هذه البضائع ونقلها وتأمينها، وما علينا إلا أن ندفع المبلغ، ونأخذ منك مؤخراً عشرة في المائة، وهذا أمر حاصل ومشاع بين التجار – إلا من رحم الله فالمصانع الخارجية لا تتعامل إلا مع الجهات التي لديها أرصدها عالمية.
الجواب: هذا الفعل حرام لا يجوز.
شراء الأسهم من الشركات ، ما حكمه ؟
الجواب : إذا كانت هذه الشركات تتاجر في المحرمات أو تضع أموالها في البنوك الربوية أو تتعامل بالربا ، فلا يجوز شراء الأسهم منها ، و إلا فيجوز بشرط أن تكون شركات قائمة بالفعل وليست تحت الإنشاء .
بعض الشركات تُحدد نسبة الربح سنوياً في الأسهم ، فما الحكم ؟
الجواب : أن هذا لا يجوز ، فهو عقد ربوي واضح لأن الربا هو أن يقولوا لك : ادفع ألف وبعد سنة تستلم ألفاً ومائتين .لكن شركات الأسهم لا بُد أن يُنظر إلى عملها وإذا كان العقد يشتمل على شيء ربوي فلا يجوز .ا.هـ

المرجع مذكرة ( شرح البيوع والربا من كتاب الدراري صـ90-92و94)









رد مع اقتباس
قديم 2017-03-11, 07:55   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
zineeddine721
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية zineeddine721
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قررت ان لا اقتني سيارة
ساكتفي بقدمي... ودراجتي المفضلة










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-11, 13:43   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
sadekbegaa
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية sadekbegaa
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zineeddine721 مشاهدة المشاركة
قررت ان لا اقتني سيارة
ساكتفي بقدمي... ودراجتي المفضلة

هههههههههههههههههههه والله لقد أضحكتني ......جازاك الله خيرا :" ما ترك أحد شيئا في سبيل الله إلا عوّضه الله خيرا منه ..."
ثم ياأخي أن تسير على رجليك في هذه الدنيا خير من تسير في جهنم على وجهك ..............









رد مع اقتباس
قديم 2017-03-11, 14:50   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
saad66
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اذا كان البنك يشتري السيارات من المصنع ويبيعها للزبون فاين المشكل ؟ وهامش الربح مشروع . ويبقى القرار قرار الزبون....










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-11, 16:38   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
abdellah36
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saad66 مشاهدة المشاركة
اذا كان البنك يشتري السيارات من المصنع ويبيعها للزبون فاين المشكل ؟ وهامش الربح مشروع . ويبقى القرار قرار الزبون....
المشاكل كثيرة

اولا القانون يمنع البنوك من التجارة في السلع و يبيح الترابي في القروض يعني عكس قوله عالى احل الله البيع و حرم الربا و هذا كاف لعدم جواز التعامل معها ,,,,فكل معاملاتها قائمة على الربا و ليس على البيع و انما تستعمل مصطلع البيع فقط لخداع العوام ..............و من قواعد الشريعة انه لا يجوز التعاون على الاثم و العدوان


ثانيا حتى لو قلنا ان هذا بيع و ان البنك يملك السيارة و يريد بيعها للزبون فستقع مشاكل اخرى ,,,,,,,,,,,,و هي البيع بالتقسيط ,,,,و هذا حرمه بعض العلماء كالشيخ الالباني رحمه الله لان ثمن السيارة بالتقسيط اكبر من ثمنها دفعة واحدة ,,,,,,,,,,,,,,و هذا ما يسمونه بيعتان في بيعة و قد نهى عنه النبي صلى الله عليه و سلم ,,,,,,,,,,,,,,

ثالثا حتى لو قلنا ان البيع بالتقسيط من البنك حلال ستظهر مشكلة اخرى و هي صيغة العقد مع البنك ,,,,,,,,,,فالبنوك لا تهمها الا الزيادات و لذلك تشترط على الزبون في عقد البيع ان يدفع زيادة في حال تاخره عن دفع قسط معين و هذه الزيادة هي عين الربا .....فيصبح العقد لاغيا من اساسه حتى لو لم تتاخر في دفع الاقساط................هذا بالاضافة الى شرظ اجبارية الزبون على التامين كشرظفي اصل المعاملة ,,,,,,,,,وو

رابعا و هو الاهم ان العبرة بالمقاصد لا بالصور ,,,و كل من له ذرة من عقل يعلم ان البنوك لا يهمها البيع و الشراء اطلاقا و انما كل ما يهموها هو الربا,,,,, فحقيقة بيوعها الصورية هي انها قروض ربوية لا تختلف الا في الشكل ,,,فبدلا من ان يثوم البنك بمنح قرض للزبون يرده بفائدة ,,,,,,يقوم البنك بشراء السيارة للزبون بنفس مبلغ القرض مقابل نفس الفائدة الربوية









رد مع اقتباس
قديم 2017-03-13, 06:30   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
softech
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdellah36 مشاهدة المشاركة
المشاكل كثيرة

اولا القانون يمنع البنوك من التجارة في السلع و يبيح الترابي في القروض يعني عكس قوله عالى احل الله البيع و حرم الربا و هذا كاف لعدم جواز التعامل معها ,,,,فكل معاملاتها قائمة على الربا و ليس على البيع و انما تستعمل مصطلع البيع فقط لخداع العوام ..............و من قواعد الشريعة انه لا يجوز التعاون على الاثم و العدوان


ثانيا حتى لو قلنا ان هذا بيع و ان البنك يملك السيارة و يريد بيعها للزبون فستقع مشاكل اخرى ,,,,,,,,,,,,و هي البيع بالتقسيط ,,,,و هذا حرمه بعض العلماء كالشيخ الالباني رحمه الله لان ثمن السيارة بالتقسيط اكبر من ثمنها دفعة واحدة ,,,,,,,,,,,,,,و هذا ما يسمونه بيعتان في بيعة و قد نهى عنه النبي صلى الله عليه و سلم ,,,,,,,,,,,,,,

ثالثا حتى لو قلنا ان البيع بالتقسيط من البنك حلال ستظهر مشكلة اخرى و هي صيغة العقد مع البنك ,,,,,,,,,,فالبنوك لا تهمها الا الزيادات و لذلك تشترط على الزبون في عقد البيع ان يدفع زيادة في حال تاخره عن دفع قسط معين و هذه الزيادة هي عين الربا .....فيصبح العقد لاغيا من اساسه حتى لو لم تتاخر في دفع الاقساط................هذا بالاضافة الى شرظ اجبارية الزبون على التامين كشرظفي اصل المعاملة ,,,,,,,,,وو

رابعا و هو الاهم ان العبرة بالمقاصد لا بالصور ,,,و كل من له ذرة من عقل يعلم ان البنوك لا يهمها البيع و الشراء اطلاقا و انما كل ما يهموها هو الربا,,,,, فحقيقة بيوعها الصورية هي انها قروض ربوية لا تختلف الا في الشكل ,,,فبدلا من ان يثوم البنك بمنح قرض للزبون يرده بفائدة ,,,,,,يقوم البنك بشراء السيارة للزبون بنفس مبلغ القرض مقابل نفس الفائدة الربوية
بارك الله فيك اخي على كل هذا التوضيح.....نسال الله العافية









رد مع اقتباس
قديم 2017-03-13, 22:02   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
zineeddine721
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية zineeddine721
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sadekbegaa مشاهدة المشاركة

هههههههههههههههههههه والله لقد أضحكتني ......جازاك الله خيرا :" ما ترك أحد شيئا في سبيل الله إلا عوّضه الله خيرا منه ..."
ثم ياأخي أن تسير على رجليك في هذه الدنيا خير من تسير في جهنم على وجهك ..............
بارك الله فيك ....شر البلية ما يضحك .....

هههه









رد مع اقتباس
قديم 2017-03-14, 13:14   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
rib7 almal
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

سكرا على المعلومة واصل










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-14, 21:36   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
nourcherif
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zineeddine721 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك ....شر البلية ما يضحك .....

هههه
هههه صح كاينة منها مقولة ....شر البلية ما يضحك..









رد مع اقتباس
قديم 2017-03-16, 02:48   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
zineeddine721
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية zineeddine721
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nourcherif مشاهدة المشاركة
هههه صح كاينة منها مقولة ....شر البلية ما يضحك..
شكرا مرورك عطر في المنتدى









رد مع اقتباس
قديم 2017-03-20, 21:28   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
hako5000
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

والله يا أخي بهاته الطريقة سوف لن تجد اي مخلوق يبيع بنفس السعر الحاضر كالمؤجل يجب التفاهم مسبقا بالسعر المؤجل.










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-25, 17:01   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
بشيردج
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اكتفي بسيارتي القديمة و اللحمد لله.










رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:20

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc