إلى الذي كساني من كريم الأخلاق و الخصال إلى الذي غمرني بحنانه و كرمه
معلمي
تأججت المشاعر و تعثر القلم و نفذت الكلمات
فأعذرني إن خانني التعبير فأنا مهما قلت من كلمات فلن أوفيك حقك
فأنت واحد من تلك الشموع التي احترقت لتنير عقول جيل الغد وسقت المدارس بعلمها و ثقافتها
لقد أعطيت و اجزلت بعطائك وضحيت بوقتك كما أنك غرست التميز بين جدران المدارس و ها نحن ذا
نحلق في سمائه
لذا وجب علينا تكرمك و شكرك بعدد قطرات المطر و و شداه و حتى بكل ألوان الزهور
تقديرا لكل جهودك الثمينة و القيمة من من أجل الرقي بمسيرة مدارسنا الغالية