|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2009-12-13, 16:42 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
مقالات
ارجو من الاخوة ادراج مقالات فلسفية تتماشى و المنضومة التربوية للعلوم تجريبية قسم نهائي و عدم اهمال هده المادة و التركيز على مادة علوم الطبيعة فقط
|
||||
2009-12-23, 09:56 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
نعم يا أختي معك حق فالمادة اصبحت مهملة نوعا ما |
|||
2009-12-25, 15:01 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
منهجية تحليل النص الفلسفي |
|||
2010-01-01, 18:54 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
oriiiiiiid mkalat fiii mihwar 1 |
|||
2010-01-09, 14:52 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
شكررررررررررا |
|||
2010-01-09, 17:08 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
هل المنطق هو عدم تناقض الفكر مع ذاته ؟ المقدمة: لما كان الإنسان يبحث للوصول إلى أحكام صادقة ,عليه أن يستخدم المنطق للوصول إلى الحقائق الصحيحة ,فالمنطق يبحث عن عدم تناقض الفكر مع ذاته أي إتفاق شروط العقل السليم مع نفسه وهي شروط ضرورية للوصول إلى الحقيقة وهنا نطرح التساؤل الآتي :كيف يمكن للعقل أن يصل إلى فكر صحيح ولا يقع في الخطأ ؟ العرض: كان لأرسطو الفضل في وضع قواعد المنطق واعتبره خير أداة للحصول على المعرفة الصحيحة ,وهو أول من بين ضرورة التمييز بين الكليات الخمس. وحتى يصل الإنسان إلى التفكير الصحيح عليه أن يكون ملما بالمنطق ويهتدي إلى قوانينه وحتى لايقع في التناقض فلابد له من إحترام قواعد المنطق . مثال : كل مخلوق فان . وأنا مخلوق . إذن أنا فان . لذلك يرى الفيلسوف الغزالي أنه من لم يكن منطقيا لايوثق في علمه . فللمنطق أهمية عظيمة لأن الإنسان هدفه هو الوصول إلى الحقائق دون الوقوع في التناقض . فتعريف الأشياء يجب أن يكون دقيقا واضحا ويكون بالماهية وليس بالأعراض . فالمنطق يضع لنا قوانين عامة ضرورية لايمكن الإستغناء عنها . يقول إبن سينا : صناعة المنطق لاغنى عنها للإنسان المكتسب للعلم بالنظر والروية . حل المشكلة : يعد المنطق فعلا إتفاق الفكر مع نفسه إذا إلتزمنا بقواعده وشروطه ,بدونه يعجز الإنسان عن كشف الحقائق ,وهنا تكمن أهمية وفائدة المنطق . هل للمنطق الصوري (الأرسطي) قيمة ؟ (مقالة جدلية) المقدمة: إذا كان المنطق يعصم الذهن من الوقوع في الخطأ ويؤدي إلى تماسك الفكر مع نفسه فإن البعض من العلماء والنقاد إنتقدوه ,ورأو أن لا أهمية له والبعض الآخر دافع عنه لأهميته والتساؤل المطروح : هل للمنطق قيمة؟ العرض: هناك من يدافع عن المنطق ويرى أن له قيمة فأرسطو وضع لنا شروط وقواعد إذا إلتزمنا بها لانقع في الخطأ ثم إن المنطق يتميز بالدقة في التفكير والوضوح في المفاهيم . لكن قد يحصل إنطباق الفكر مع نفسه ولاتتفق العقول .وهذا مايراه المعارضين لأهمية المنطق فقد نعبر عن قضايا تخص مجالات الحياة . ولاتكفي لغة المنطق العادية ,يقول بول فاليري:ليس للمنطق إلا مزايا جد متواضعة حينما يستخدم لغة عادية . يصلح للمناقشة والجد ل ولايصلح للبحث عن الحقيقة والنتائج فيه تحصيل حاصل . وسدا للفراغ أدخلوا لغة الرياضيات بدلا من لغة المنطق وتحول المنطق إلى منطق رمزي إضافة إلى أن العلماء يصيغون نضرياتهم صياغة رياضية . لكن على الرغم من المؤاخذات الموجهة إلى المنطق الأرسطي فإنه على جانب كبير من الأهمية . حل المشكلة: نحن نستخدم المنطق في تفكيرنا العلمي واليومي وبدونه يفقد الخطاب الحقيقي تماسكه ويصبح الكلام مجرد ثرثرة وجدل . |
|||
2010-01-22, 20:29 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
نص المقال :يقول ديكارت:'' إن الحدس أوثق من الإستنتاج ذاته'' هل يمكن بناءا على قول ديكارت أن يكون الحدس طريقا كافيا للمعرفة'' حلل و ناقش 1- القدمة: إذا كان الحدس طريقة من طرق تحصيل المعرفة يقودنا إلى إدراك الموضوعات المختلفة إدراكا مباشرا .فهل يمكننا إعتباره طريقا كافيا لتحصيل جميع المعارفة التوسيع: عرض القضية 1: يرى بعض المفكرين و الفلاسفة أن الحدس طريقا كافيا للمعرفة بإعتباره وسيلة مباشرة لإدراك هذه المعرفة دون بذل أي مجهود عقلي الذي يقتضيه إنتقال الذهن من حكم إلى آخر فعن طريقة نتعرف على الموضوعات الحسية مباشرة فنفرق بين أشكالها و أحجامها و روائعها عن طريق الحواس لذلك يقول أرسطو ''من فقد حسا فقد علما''كما يمكننا من معرفة عالمنا الداخلي النفساني مباشرة عن طريق الشعور قصد التكيف مع الموافق الجديدة و هذا ما يساعد علماء النفس على معرفة طبيعة البشر من خلال التأمل الذاتي للأفراد .كما يمكننا على إكتشاف العلاقات التي تربط بين الظواهر مباشرة عن طريق إدراك العقل لها و هذا ماساعد نيوتن على إكتشاف قانون الجاذبية من خلال حادثة التفاحة النقد: صحيح ولكن رغم ما للحدس من أهمية إلا أنه يبقى عاجزا أمام تأكيد بعض المعارف التي نحتاج فيها إلى براهين و أدلة عرض القضية 2:لذلك يرى فريق آخر من العلماء و الفلاسفة أن الحدس ليس طريقا كافيا لتحصيل المعرفة لان بعض المعارف تحتاج منا إلى براهين (التعرض إلى تعريف الإستدلال و أنواعه) العلوم النظرية تحتاج إلى إستنتاج و العلوم التجريبية إلى إستقراء و العلوم الإنسانية إلى تمثيل النقد: رغم ما للإستدلال من أهمية إلا أنه طريقة غير كافية للمعرفة التركيب : إن دعوة الموقف الأول إلى التأكيد على الحدس كطريقة لتحصيل المعرفة دون غيرها من مبالغ فيه ،كما أن دعوة الموقف الثاني في التأكيد على الإستدلال كطريق لتحصيل المعرفة هو الآخر مبالغ فيه و النظرة السليمة هي الأخذ بهما معا ،بالحدس نكتشف و بالإستدلال نبرهن الخاتمة: و عليه فالمعرفة تقتضي العما بالحدس و الإستدلال معا و بالتالي فالحدس ليس الطريقة الوحيدة لتحصيل المعرفة و الكافية |
|||
2010-02-22, 20:40 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
قارن بين السؤال الفلسفي والسؤال العلمي؟ |
|||
2010-02-22, 20:41 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
فيالعلوم التجريبية والعلوم البيولوجية. |
|||
2010-03-05, 12:35 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
thank you sooooooo muuutcchhhheeeeeeeee |
|||
2010-03-09, 20:07 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
هل أصل المفاهيم الرياضيةتعود إلى العقل أم إلىالتجربة
السؤال إذاكنت أمام موقفين يقول متعارضين يقول احدهما أن المفاهيم الرياضية فيأصلها الأول صادرة عنالعقل ويقول ثانيهما أنها صادرة عن التجربة مع العلم أن كليهماصحيح في سياقه ونسقهوطلب منك الفصل في الأمر لتصل إلى المصدر الحقيقي للمفاهيمالرياضية فما عساك أنتفعل؟ طرحالمشكل منذ أنكتب أفلاطون على باب أكاديميته من لم يكن رياضيا لا يطرق بابنا. والرياضيات تحتل المكانة الأولى بينمختلف العلوم وقد ظهرتالرياضيات كعلم منذ القدم لدى اليونانيين.وهي تدرس الكم بنوعيهالمتصل والمنفصل وتعتمدعلى مجموعة من المفاهيم .وإذا كان لكل شيء أصل .ولكل علم مصدرفما أصل الرياضيات ومامصدر مفاهيمها ؟فهل ترتد كلها إلى العقل الصرف الخالص, أمإلى مدركاتنا الحسيةوالى ما ينطبع في أذهاننا من صور استخلصناها من العالم الخارجي؟وبعبارة أخرى هلالرياضيات مستخلصة في أصلها البعيد من العقل أم منالتجربة؟ عرضالأطروحة الأولى أصلالمفاهيم الرياضية يعود إلى العقل يرىالعقليون أن أصل المفاهيم الرياضية يعود إلى المبادئالفطرية التي ولدالإنسان مزودا بها وهي سابقة عن التجربة لان العقل بطبيعته ,يتوفرعلى مبادئ وأفكار فطرية .وكل ما يصدر عن هذا والأصغر.أحكام وقضايا ومفاهيم ,تعتبركلية وضرورية ومطلقةوتتميز بالبداهة والوضوح والثبات ومن ابرز دعاة هذا الرأينجد اليوناني أفلاطونالذي يرى أن المفاهيم الرياضية كالخط المستقيم والدائرة .واللانهائي والأكبر والأصغر......هي مفاهيم أولية نابعة من العقلوموجودة فيه قبليا لانالعقل بحسبه كان يحيا في عالم المثل وكان على علم بسائر الحقائق .ومنها المعطياتالروحده.التي هي أزلية وثابتة, لكنه لما فارق هذا العالم نسيأفكاره, وكان عليه أن يتذكرها.وان يدركها بالذهن وحده . ويرى الفيلسوف الفرنسي ديكارتأن المعاني الرياضية منأشكال وأعداد هي أفكار فطرية أودعها الله فينا منذ البدايةوما يلقيه الله فينا منأفكار لا يعتريه الخطأ ولما كان العقل هو اعدل قسمة بينالناس فإنهم يشتركونجميعا في العمليات العقلية حيث يقيمون عليه استنتاجاتهمويرى الفيلسوف الألماني "كانط" إن الزمان والمكان مفهومان مجردان وليس مشتقين من الإحساسات أو مستمدين من التجربة ,بل هما الدعامةالأولى لكل معرفة حسية نقدالأطروحة الأولى لايمكننا أن نتقبل أن جميع المفاهيم الرياضية هي مفاهيم عقلية لان الكثير من المفاهيم الرياضية لها مايقابلها في عالم الحس.وتاريخ العلم يدل على أن الرياضيات وقبل أن تصبح علما عقليا, قطعتمراحل كلها تجريبية.فالهندسة سبقت الحساب والجبر لأنها اقرب للتجربة عرض الأطروحة الثانية أصل المفاهيم الرياضية هيالتجربة يرىالتجريبيون من أمثال هيوم ولوك وميل أن المفاهيموالمبادئ الرياضية مثلجميع معارفنا تنشا من التجربة ولا يمكن التسليم بأفكار فطريةعقلية لان النفس البشريةتولد صفحة بيضاء .فالواقع الحسي أو التجريبي هو المصدراليقيني للتجربة.وان كلمعرفة عقلية هي صدى لادراكاتنا الحسية عن هذا الواقع .وفيهذا السياق يقولون (لايوجد شيء في الذهن ما لم يوجد من قبل في التجربة )ويقولونأيضا (إن القضايا الرياضيةالتي هي من الأفكار المركبة ,ليست سوى مدركات بسيطة هيعبارة عن تعميمات مصدرهاالتجربة )ويقول دافيد هيوم ( كل ما اعرفه قد استمدته منالتجربة) ففكرة الدائرة جاءت منرؤية الإنسان للشمس والقرص جاءت كنتيجة مشاهدة الإنسان للقمر. والاحتمالات جاءت كنتيجة لبعض الألعاب التيكان يمارسها الإنسان الأول .وقدا ستعان الإنسان عبر التاريخ عند العد بالحصى وبالعيدان وبأصابع اليدينوالرجلين وغيرها, والمفاهيم الرياضية بالنسبة إلى الأطفال والبدائيين.لا تفارق مجالالإدراك الحسي لديهم, وان ما يوجد في أذهانهم وأذهان غيرهم من معان رياضية ما هي إلامجرد نسخ جزئية للأشياءالمعطاة في التجربة الموضوعية. نقدالأطروحة الثانية لايمكننا أن نسلم أن المفاهيم الرياضية هي مفاهيم تجريبية فقط لأننا لا يمكننا أن ننكر الأفكارالفطرية التي يولدا لإنسان مزود بها.وإذا كانت المفاهيم الرياضية أصلها حسي محض لاشتركفيها الإنسان معالحيوان .التركــــــــــــــــــيب إن أصلالمفاهيم الرياضية يعود إلى الترابط والتلازم الموجود بين التجربة والعقل فلا وجود لعالم مثاليللمعاني الرياضية فيغياب العالم الخارجي ولا وجود للأشياء المحسوسة في غياب الوعيالإنساني .والحقيقة أن المعانيالرياضية لم تنشأ دفعة واحدة ,وان فعل التجريد أوجدتهعوامل حسية وأخرىذهنية الخاتمة إنتعارض القولين لا يؤدي بالضرورة إلى رفعهما لان كلا منهما صحيح في سياقه , ويبقى أصل المفاهيم الرياضيةهو ذلك التداخل والتكاملالموجود بين العقل والتجربة .ولهذا يقول العالم الرياضيالسويسريغونزيث (في كلبناء تجريدي ,يوجد راسب حدسي يستحيل محوه وإزالته .وليست هناكمعرفة تجريبية خالصة ,ولا معرفة عقلية خالصة.بل كل ما هناك أن أحد الجانبينالعقلي والتجريبي قديطغى على الآخر ,دون أن يلغيه تماما ويقول" هيجل" "كل ما هوعقلي واقعي وكل ما هوواقعي عقلي" |
|||
2010-05-13, 01:51 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
شكرا على هذه المقالات و جزاكي الله |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مقالات فلسفية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc