السياسة الساخرة... متعة الصحافة بامتياز - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

السياسة الساخرة... متعة الصحافة بامتياز

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-11-29, 11:50   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ATAHTAWI
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ATAHTAWI
 

 

 
إحصائية العضو










Mh51 السياسة الساخرة... متعة الصحافة بامتياز

منذ مدة وأنا أتتبع الحال السياسية المتعفنة التي وصلت إليها الساحة السياسية الجزائرية ، حتى أنني كرهت السياسة وأخبارها، وكرهت تصفح الجرائد ، وكرهت حتى سماع نشرة الأخبار ... لولا تفرغي للكتابة

ولم يفرج همي هذا إلا بعض القراءات الساخرة للمشهد السياسي ، فوجدني اليوم أبحث وأجمع كل ما يتعلق بالصحف

والأخبار الساخرة في الصحف الجزائرية ، من ذلك حماريات ، وعصيان مدني في صحيحة الجزائر نيوز ، والصفحة الأخيرة

لجريدة الخبر ، وكاريكاتير أيوب وغيرها من المقالات الساخرة ، لذا أردت أن أشارككم فيها علكم تفرغون بعضا من
غلكم ......... !!!!!









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-11-29, 13:14   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ATAHTAWI
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ATAHTAWI
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

البقاء للأفسد!
الأربعاء, 28 نوفمبر 2012 19:06
قلت لحماري... هل تعرف أين وصلت طرائف الانتخابات هذه المرة؟ لقد أصبح المرشحون يُحلّفون المواطنين في المساجد على عدم خيانتهم في التصويت.
قهقه حماري عاليا وقال... كل شيء ممكن.
قلت... هذا هو مستوى السياسة والساسة عندنا؟ إنه أمر مؤسف يا حماري.
قال... وماذا تتوقع من هؤلاء، هل تريد مرشحين بدرجة وعي كبيرة لدرجة أنهم ينتظرون ما يسفر عنه الصندوق ويحترمونه مهما كان الأمر؟
قلت... لا ليس لهذه الدرجة ولكن على الأقل لا يمارسوا الضغط على الناس؟
قال وهو يرمي الجرائد في كل مكان... المواطن يعيش بالضغط ولا يمكن أن يعيش بدونه.
قلت... تريد أن تقول بأن الشعب “يستاهل” ما يحدث له و«يستاهل” أيضا هذا النوع من المرشحين الذين لا يعرفون قوعو من بوعو؟
قال ناهقا... نعم يستاهل وأنت تعرف لماذا؟
قلت... لا تبالغ يا حماري التعيس فأنت دائما وقفت في وجه العبث والعبثية؟
قال... كنتُ على خطأ لأني أدركت فيما بعد أني أغني وحدي وأطلب المستحيل.
قلت... لكنك كنت على صواب؟
قال ساخرا... هل يمكن أن أكون لوحدي على صواب وكل الناس على خطأ؟
قلت... بالطبع يمكن لأنك فعلا على صواب.
ضرب الأرض بحافريه وقال... أنا على خطأ والمفسدون الذين يعيثون في الأرض هم من على صواب، أما أنا فكل ما أقوله هراء هراء...
قلت مندهشا... أنت أيضا أصبحت حمارا انتهازيا “تقلب الفيستة” متى تشاء وكيف تشاء؟
نهق نهيقا مخيفا وقال... البقاء للأفسد... لماذا تريديني أن أشذ على القاعدة وأغني وحدي أشياء لا أفهمها سوى أنا.
قلت... لا أصدق أصبحت انتهازيا قال... إذا عمّت خفت ثم في ماذا يضر أن يضاف انتهازي واحد لكل هذه الملايين من المفسدين؟
¯ سميرة ڤبلي










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-29, 13:18   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ATAHTAWI
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ATAHTAWI
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


الموت على قيد الحياة!
الأربعاء, 28 نوفمبر 2012 19:06
إحتج محمد صديقي، رئيس اللجنة الوطنية لمراقبة الانتخابات المحلية على قوائم الهيئة الناخبة لأنها تحمل أسماء الموتى وراسل بوتفليقة ليخبره بذلك!
والله أمر يستدعي الاستغراب فعلا... هل يظن صديقي بأن الأحياء هم سيصوتون في هذه الانتخابات؟ وهل بوتفليقة لا يعرف بأن كل الشعب ميت؟
يا سي محمد لا تتعجل وتريث في شكواك وانظر ببصيرتك، فسوف ترى بأن الشعب استقال منذ زمن من هذه الحياة التي فُرضت عليه ولا تُتعب نفسك بالشكوى والاحتجاج، لأن بوتفليقة أيضا يعرف أكثر من أي شخص آخر في هذا البلد بأن شعبه غير موجود.
لا تقولوا إني أبالغ لأن هذه هي الحقيقية المُرّة التي يُصر البعض على تزييفها كما سعوا دائما لتزييف صناديق الموتى وصناديق الزكاة وصناديق البطاطا وصناديق الانتخابات أيضا.
بوتفليقة يدرك جيدا بأن الأصوات التي ستفرزها هذه الانتخابات هي لشعب يعيش تحت الأرض ويدرك أيضا أن “الخُدّام” الذين عينهم لخدمة هذا الشعب فعلوا شيئا واحدا هو رمي التراب على الجثث التي يسميها رئيس لجنة مراقبة الانتخابات “موتى”.
لذلك كفوا عن النظر للشعب على أنه سيد نفسه وأنه فعلا يمارس حقه في الحياة، كما يجب لدرجة أن صوته يمكن أن يغير في السياسة المسوّسة وأن رأيه يؤثر في مجريات انتخاب الرئيس وانتخاب النائب وانتخاب المير.
هذه مجرد مزحة “تُكلخون” بها للشعب الذي يعرف جيدا أنه أصبح شعبا “مُكلّخا” ولكنه بدوره أتقن الدور المفروض عليه ومات على قيد الحياة.
تكتبه: إيمان هاجر










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-29, 13:23   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ATAHTAWI
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ATAHTAWI
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مانفوطيش!
الثلاثاء, 27 نوفمبر 2012 18:12
من آخر فضائح هذه الحملة الانتخابية هي التسريبات الكثيرة لأوراق التصويت التي خرجت للعلن قبل يوم الانتخاب والتي قامت بها بعض الأحزاب “القادرة على شقاها” والتي تعتبر الجزائر “ملك باباها” ويمكن أن تفعل أي شيء وكل شيء دون أن يحاسبها أحد.
حادثة التسريبات هذه ذكرتني بما حصل أيضا مع مواضيع امتحانات البكالوريا التي تم تسريبها وبيعها قبل الامتحان بمبالغ متفاوتة بين الشمال والجنوب، وهنا أيضا لم يتحرك أي كان لوضع حد لهذه الفضيحة.
هكذا تحوّلنا إلى “أصحاب فضائح” كلما كان هناك أمر يستدعي السرية والجدية والمهنية والاحترافية، وهذا لأن الجميع يعلم بأن البلد “سايبة” وليس هناك من يعاقب أو حتى يردع.
على كل أنا قررت منذ البداية ألا أشارك في هذه العملية الانتخابية ولن أمنح صوتي لهؤلاء الزبانية الجدد و«المفسدين المبتدئين” الذين سيتحوّلون خلال عهدتهم إلى غيلان ولصوص همّهم الوحيد هو الوصول إلى مغارة علي بابا.
لا أدري هل هناك من يملك نفسا للذهاب لصناديق الاقتراع ومن ما يزال يؤمن فعلا بأن هناك انتخابات نزيهة وشفافة وحتى موضوعية؟
وزير الداخلية أجاب قبل أيام وقال بأن أربعين في المائة من الشعب سيصوت أمّا الستون المتبقية والتي فيها أمثالي من العصاة والخارجين عن القانون فإنهم “مايستعرفوش” بالانتخابات.
لا أدري كيف يمكن أن “أستعرف” بانتخابات تُسرب أوراقها قبل الاقتراع وكيف ألجأ لصندوق أعرف مسبقا أنه سيفرز “بائع المرقاز” و«بائع التقاشر” و«الحفافة سوسو” الذين سيعملون بكل قوة على تمريغ البلد في الوحل والطين.
يا وزير أنتم تعرفون ميمونة وميمونة تعرف ربي، ولكن ميمونة المغبونة لا تعرف مدى الضياع الذي أغرقتم فيه الوطن.
تكتبه: إيمان هاجر










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-29, 13:28   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ATAHTAWI
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ATAHTAWI
 

 

 
إحصائية العضو










Mh51

مانفوطيش!
الثلاثاء, 27 نوفمبر 2012 18:12
من آخر فضائح هذه الحملة الانتخابية هي التسريبات الكثيرة لأوراق التصويت التي خرجت للعلن قبل يوم الانتخاب والتي قامت بها بعض الأحزاب “القادرة على شقاها” والتي تعتبر الجزائر “ملك باباها” ويمكن أن تفعل أي شيء وكل شيء دون أن يحاسبها أحد.
حادثة التسريبات هذه ذكرتني بما حصل أيضا مع مواضيع امتحانات البكالوريا التي تم تسريبها وبيعها قبل الامتحان بمبالغ متفاوتة بين الشمال والجنوب، وهنا أيضا لم يتحرك أي كان لوضع حد لهذه الفضيحة.
هكذا تحوّلنا إلى “أصحاب فضائح” كلما كان هناك أمر يستدعي السرية والجدية والمهنية والاحترافية، وهذا لأن الجميع يعلم بأن البلد “سايبة” وليس هناك من يعاقب أو حتى يردع.
على كل أنا قررت منذ البداية ألا أشارك في هذه العملية الانتخابية ولن أمنح صوتي لهؤلاء الزبانية الجدد و«المفسدين المبتدئين” الذين سيتحوّلون خلال عهدتهم إلى غيلان ولصوص همّهم الوحيد هو الوصول إلى مغارة علي بابا.
لا أدري هل هناك من يملك نفسا للذهاب لصناديق الاقتراع ومن ما يزال يؤمن فعلا بأن هناك انتخابات نزيهة وشفافة وحتى موضوعية؟
وزير الداخلية أجاب قبل أيام وقال بأن أربعين في المائة من الشعب سيصوت أمّا الستون المتبقية والتي فيها أمثالي من العصاة والخارجين عن القانون فإنهم “مايستعرفوش” بالانتخابات.
لا أدري كيف يمكن أن “أستعرف” بانتخابات تُسرب أوراقها قبل الاقتراع وكيف ألجأ لصندوق أعرف مسبقا أنه سيفرز “بائع المرقاز” و«بائع التقاشر” و«الحفافة سوسو” الذين سيعملون بكل قوة على تمريغ البلد في الوحل والطين.
يا وزير أنتم تعرفون ميمونة وميمونة تعرف ربي، ولكن ميمونة المغبونة لا تعرف مدى الضياع الذي أغرقتم فيه الوطن.
تكتبه: إيمان هاجر










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-30, 22:22   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ATAHTAWI
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ATAHTAWI
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذيان انتخابي!
الأحد, 25 نوفمبر 2012 18:28
يبدو أن أويحيى يريد أن يكون بطل هذه الحملة الانتخابية بتصريحاته، هذه المرة قال بأنه يجب تفعيل عقوبة الإعدام حتى يتم القضاء على الآفات الاجتماعية مثل الاختطاف والمخدرات واختلاس الأموال العمومية.
نهق حماري حتى تبرطح أرضا وقال... من يا ترى هذا القاضي المؤهل لإصدار هذه العقوبة؟
قلت... يجب أن يكون عادلا مثل عمر بن الخطاب أو أكثر حتى يسمح لنفسه بأن يعدم الناس.
قال ساخرا.. ثم كلامه عن الاختطاف والمخدرات واختلاس المال العام صار حرفة لا يتقنها سوى أصحاب الحل والربط، ثم العدالة عاجزة حتى عن استرجاع المختلسين، فكيف يمكن أن تعدمهم؟
قلت... أنت لمح على الخليفة وجماعته؟
قال متهكما... هل يمكنه أن يعيد الخليفة ومال الشعب إلى الجزائر؟
قلت... لو يريدون ذلك لفعلوا.
قال ناهقا... إنها إذن قضية إرادة وفقط يا عزيزي؟
قلت... على حسب المعطيات أظن أنها كذلك ثم كيف لأويحيى أن يصر في حملته على مهاجمة المافيا وهو يدرك جليا أن المافيا هي التي تمسك زمام الأمور؟
ضرب الأرض بحافريه وقال... سيقطعون عليه طريق الانتخابات مثلا؟
قلت... لا أدري ولكن “الحالة مخلطة” ولا ندري كيف سينتهي بنا الأمر وكل الكلام الذي قيل في هذه الحملة كان مستفزا مرة ومبرمجا مرات ولكن أنا متأكد من أن هؤلاء المنتقدين سيفعلون أكثر عندما يمسكون بزمام الأمور.
قال... هذه السياسة التي تجعلك ترمي الشجر بالحجر حتى تقطف الثمر.
قلت... فلسفتك غريبة، أنت تقول أشياء غامضة يا حماري.
قال ناهقا... دعني وهمي وربما الحل في الحبيلة التي قال عنها أويحيى ربما ستكون مريحة أكثر من وجوه الهم هذه.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
متعة, الساخرة..., السياسة, الصحافة, بامتياز


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:01

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc