►╠[01. حرب الرّجُل ضِدّ المرأة!!] ╣◄ - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

►╠[01. حرب الرّجُل ضِدّ المرأة!!] ╣◄

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-11-19, 13:50   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيف مشاهدة المشاركة
عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا للاخت صفوة على طرح الموضوع فجزء منه له علاقة وطيدة بما كنت انوي ان اطرحه منذ فترة
لن اخوض كثيرا في عمق الطرح وما فيه من تشعبات وان كنت ارى ان الاخوة والاخوات اتو على كثير منها، بل ساركز على فكرة واحدة وسالخصها في نصيحة اخص بها بعض اولئك الذين يتصدرون للدفاع عن الاسلام و عن تعاليمه العظيمة على اي مستوى كانوا:
"اتقوا الله في النساء فانتم اضر عليهن من جميع الناعقين من دعاة التحرر والمتغربين والحركات النسوية"
حدثوا الناس بما يعقلون، و اظهروا جوانب الاسلام كلها ولا تكونوا كالواقف علي "ويل للمصلين"
هذه مشاركة مجملة على عجالة ولعلي اعود للتفصيل ان اذن المولى
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته

العفو أختي عزيف،
أحسنتِ بنصيحتِك التي تضمّنت ذاتها فكرةً تصبّ في مغزى الطّرح

نسأل الله الهِداية








 


رد مع اقتباس
قديم 2018-11-11, 22:58   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
dotZero
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السالم عليكم،
كثيرة هي الأراء التي طرحت هنا، أوافق مجملها فكل منها ركزت على جانب معين و على حالات معينة وكلها إثراء للنقاش القائم.
من جانبي أريد إضافة نقطة وهي أن من يتهجمون على المرأة العاملة، كأحد أبرز أوجه الحرب القائمة، ليسوا فقط ممن لم يتمكنوا من الظفر بمنصب عمل بينما كل فتيات حيه يعملن، بل حتى الرجال (والشباب) العاملون لأنهم ببساطة يرون ذلك كأخذا لدورهم في الحياة وكسبب رئيسي لعدم تمكنهم من تكوين أسرة.
ولنكن واقعيين، ماذا يمكن للشاب أن يقدم للفتاة المتعلمة والعاملة؟ الإنفاق؟ لا، فهي عاملة. الحماية؟ لا فهي متعلمة وقادرة على حماية نفسها بنفسها و بالقانون. الرعاية؟ لا، فالمرأة في الأساس هي مصدر الرعاية.
اليوم، و في ظل التحولات الإجتماعية المفروضة فرضا، لا يمكن للشاب أن يمثل أي إضافة أو أهمية تذكر في حياة الفتاة العاملة إلا كــ"تكسار راس" إضافي عليها التعامل معه و مع أهله.
وفي رأيي، مهما كان سبب الهجوم الرجالي على المرأة، فلا يمكننا إزالة أسبابه، بل يجب تغيير الذهنيات :
1. المجتمع يجب أن يبدأ بتقبل فكرة "العنوسة الإختيارية" للمرأة.
2. الشباب يجب أن يتفهم أكثر أن الطلاق شيء عادي ويومي.
3. علي الجميع الفهم أن الزواج لم يعد ذلك المشروع الذي يفكر فيه الجميع كأولوية، إنتهى ذلك الزمن.










رد مع اقتباس
قديم 2018-11-12, 00:21   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبوإبراهيــم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dotzero مشاهدة المشاركة
السالم عليكم،
كثيرة هي الأراء التي طرحت هنا، أوافق مجملها فكل منها ركزت على جانب معين و على حالات معينة وكلها إثراء للنقاش القائم.
من جانبي أريد إضافة نقطة وهي أن من يتهجمون على المرأة العاملة، كأحد أبرز أوجه الحرب القائمة، ليسوا فقط ممن لم يتمكنوا من الظفر بمنصب عمل بينما كل فتيات حيه يعملن، بل حتى الرجال (والشباب) العاملون لأنهم ببساطة يرون ذلك كأخذا لدورهم في الحياة وكسبب رئيسي لعدم تمكنهم من تكوين أسرة.
ولنكن واقعيين، ماذا يمكن للشاب أن يقدم للفتاة المتعلمة والعاملة؟ الإنفاق؟ لا، فهي عاملة. الحماية؟ لا فهي متعلمة وقادرة على حماية نفسها بنفسها و بالقانون. الرعاية؟ لا، فالمرأة في الأساس هي مصدر الرعاية.
اليوم، و في ظل التحولات الإجتماعية المفروضة فرضا، لا يمكن للشاب أن يمثل أي إضافة أو أهمية تذكر في حياة الفتاة العاملة إلا كــ"تكسار راس" إضافي عليها التعامل معه و مع أهله.
وفي رأيي، مهما كان سبب الهجوم الرجالي على المرأة، فلا يمكننا إزالة أسبابه، بل يجب تغيير الذهنيات :
1. المجتمع يجب أن يبدأ بتقبل فكرة "العنوسة الإختيارية" للمرأة.
2. الشباب يجب أن يتفهم أكثر أن الطلاق شيء عادي ويومي.
3. علي الجميع الفهم أن الزواج لم يعد ذلك المشروع الذي يفكر فيه الجميع كأولوية، إنتهى ذلك الزمن.


أخي ليست المشكلة عندما يرى الرجل أنه ليس لديه ما يقدم لأن المرأة إستحوذت على كل شيء بل المصيبة في أن المرأة ترى أنها تحررت مما تسميه بسلطة الرجل ولم تعد في حاجة إليه

وطبعا هنا أتكلم فقط عن أصحاب هذه الاديولوجية التي أصبحت معروفة









رد مع اقتباس
قديم 2018-11-12, 18:41   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
Elwawy
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dotZero مشاهدة المشاركة
السالم عليكم،
كثيرة هي الأراء التي طرحت هنا، أوافق مجملها فكل منها ركزت على جانب معين و على حالات معينة وكلها إثراء للنقاش القائم.
من جانبي أريد إضافة نقطة وهي أن من يتهجمون على المرأة العاملة، كأحد أبرز أوجه الحرب القائمة، ليسوا فقط ممن لم يتمكنوا من الظفر بمنصب عمل بينما كل فتيات حيه يعملن، بل حتى الرجال (والشباب) العاملون لأنهم ببساطة يرون ذلك كأخذا لدورهم في الحياة وكسبب رئيسي لعدم تمكنهم من تكوين أسرة.
ولنكن واقعيين، ماذا يمكن للشاب أن يقدم للفتاة المتعلمة والعاملة؟ الإنفاق؟ لا، فهي عاملة. الحماية؟ لا فهي متعلمة وقادرة على حماية نفسها بنفسها و بالقانون. الرعاية؟ لا، فالمرأة في الأساس هي مصدر الرعاية.
اليوم، و في ظل التحولات الإجتماعية المفروضة فرضا، لا يمكن للشاب أن يمثل أي إضافة أو أهمية تذكر في حياة الفتاة العاملة إلا كــ"تكسار راس" إضافي عليها التعامل معه و مع أهله.
وفي رأيي، مهما كان سبب الهجوم الرجالي على المرأة، فلا يمكننا إزالة أسبابه، بل يجب تغيير الذهنيات :
1. المجتمع يجب أن يبدأ بتقبل فكرة "العنوسة الإختيارية" للمرأة.
2. الشباب يجب أن يتفهم أكثر أن الطلاق شيء عادي ويومي.
3. علي الجميع الفهم أن الزواج لم يعد ذلك المشروع الذي يفكر فيه الجميع كأولوية، إنتهى ذلك الزمن.

نعم الأمر كذلك و أكثر, التي تملك ما ذكرته, تحلم و تطمح بأكثر منه, بمعنى إن كانت طبيبة, على الأقل تأخذ طبيب, لكن طموحها تأخذ طيار, وزير, شخص يملك جزيرة (Money looks and status).

المرأة هي من تُبضع نفسها (الأم أيضا مسؤولة بالدرجة الأولى عن إدخال هذا المفهوم في عقل الفتاة ), ثم تتهم الناس و الرجال أنهم يعتبرونها بضاعة, إذن لو كانت كيان حقا لبحثت عن كيان أخر و ليس ماكنة لصنع الأوراق النقدية أو حصان لجعل الحياة أقل ملل.









رد مع اقتباس
قديم 2018-11-15, 22:25   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dotzero مشاهدة المشاركة
السالم عليكم،
كثيرة هي الأراء التي طرحت هنا، أوافق مجملها فكل منها ركزت على جانب معين و على حالات معينة وكلها إثراء للنقاش القائم.
من جانبي أريد إضافة نقطة وهي أن من يتهجمون على المرأة العاملة، كأحد أبرز أوجه الحرب القائمة، ليسوا فقط ممن لم يتمكنوا من الظفر بمنصب عمل بينما كل فتيات حيه يعملن، بل حتى الرجال (والشباب) العاملون لأنهم ببساطة يرون ذلك كأخذا لدورهم في الحياة وكسبب رئيسي لعدم تمكنهم من تكوين أسرة.
ولنكن واقعيين، ماذا يمكن للشاب أن يقدم للفتاة المتعلمة والعاملة؟ الإنفاق؟ لا، فهي عاملة. الحماية؟ لا فهي متعلمة وقادرة على حماية نفسها بنفسها و بالقانون. الرعاية؟ لا، فالمرأة في الأساس هي مصدر الرعاية.
اليوم، و في ظل التحولات الإجتماعية المفروضة فرضا، لا يمكن للشاب أن يمثل أي إضافة أو أهمية تذكر في حياة الفتاة العاملة إلا كــ"تكسار راس" إضافي عليها التعامل معه و مع أهله.
وفي رأيي، مهما كان سبب الهجوم الرجالي على المرأة، فلا يمكننا إزالة أسبابه، بل يجب تغيير الذهنيات :
1. المجتمع يجب أن يبدأ بتقبل فكرة "العنوسة الإختيارية" للمرأة.
2. الشباب يجب أن يتفهم أكثر أن الطلاق شيء عادي ويومي.
3. علي الجميع الفهم أن الزواج لم يعد ذلك المشروع الذي يفكر فيه الجميع كأولوية، إنتهى ذلك الزمن.
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته


الأخ الفاضل، في الجزءِ الأوّل من ردّك أجدُك وقد قِسْت الوضعَ -تعميما- ووفق رأيك الخاصّ..
ولا يمكننا الجزم بأنّ كلّ النّساء لسْن بحاجةٍ لحضورِ الرّجُلِ بحياتهنّ [قوّاماً عليهنّ]
أمّا الفئة التي تدّعي هذا، فهي حتما فئة النّساء اللّائي انسَقْن خلف الأفكار التحرّريّة

الخبيثة والمدمِّرةِ لكيانهنَّ!

=============

بالنّسبة لذكرك للذّهنيّات الثّلاث، فيهمّني القول أنّ الزّواج من سُنن المرسلين،

لقوله تعالى: وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً. الرّعد:38

ومن رأى فيه أمرا لا أهميّة فيه، خالفَ باعتقادِه سنّة رسولنا الكريم عليه الصّلاة والسّلام
الذي رغّب في الزّواجِ في قوله: ((يا مَعْشَرَ الشباب، مَن استطاع الباءة فليتزوَّج؛ فإنَّه أغضُّ للبصَر
وأحصَنُ للفَرْجِ، ومَن لم يستطعْ فعليه بالصوم؛ فإنَّه له وجاء)) أخرجه البخاري ومسلم.

وقوله -عليه الصلاة والسلام: ((تزوَّجوا، فإنِّي مُكاثرٌ بكم الأمم يوم القيامة)).


فالذّهنيّات المذكورة أتفه من أن يتقبّلها عقلُ مسلمٍ واعٍ يدرك:
1.أهميّة الزّواج..
2. وأهميّة قوامة الرّجُل على المرأة..
3. وأهميّة السّكينة التي تتحقّق بمجتمعِنا من جرّاء التّوافق الإيجابي بين الطّرفين عملاً بتوصيةِ نبيّ الهُدى -عليه الصّلاة والسّلام.


نسأل الله الهداية..

وشكرا على مشاركتِنا الطّرح













آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-11-15 في 22:31.
رد مع اقتباس
قديم 2018-11-16, 15:57   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
Elwawy
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

الأخت صمت, إنه لمن النادر أن نرى فتاة حقا تطبق ما تقول, في الواقع نرى المرأة تدعي كذا و كذا و تستشهد بالقرأن و السنة فيدهش المرء حقا, ثم تأخذ ما يناسبها و تترك ما لا يناسبها, تجادل و تتشاجر, من جهة تدعي أنها الأم و الأخت و الزوجة, و الحقيقة الأم و الزوجة كالمشرق و المغرب الخ...

إذا كان الأمر حقا كذلك, فأنا مهتم بالزواج بفتاة مقياسها حقا الشرع و السنة, و تريد الزواج وفق ذلك و لها كل ما تستحق من الكتاب و من السنة. فليشهد الجميع, من يعرف فتاة تريد الزواج بدون الشروط التي إخترعها المجتمع أنا حاضر.










رد مع اقتباس
قديم 2018-11-12, 20:22   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم وطابت أيامكم أهل جلفون.
وبعد


العنوان: [حرب الرّجل...] ليس منصفا تماما وليس مطابقا للواقع. فافتراض وجود حرب يتطلب أن نتصور بأنّ هناك معسكرين [متكافئين نسبيا]، لنقول بأنّ أحدهما يشنُّ حربا على الآخر. ومن حين لآخر يُلحقُ أحدهما بالآخر بعض الخَسَار. فما حجم الخسائر التي لحقت بـ [معسكر الذّكور] مقارنة بالخسائر التي تكبّدها معسكر [الإناث] لو سلّمنا بذلك.

والواقع أن الأمر تجاوز مرحلة [الحرب]. أو لِنقُل: لم تكن هناك حرب أصلا، بل هو [تسلّط] القويّ على الضعيف ابتداءاً.
وردّي هذا أخصّ به من قال: [بأنّ هذا الأمر لم يحدث عبر تاريخ الإسلام كلّه، بل لم يحدث خلال كلّ تاريخ الإنسانية أو [البشر]]...


عجيب والله !


أين نحن من وأد البنات لدى العرب؟ وإكراه الفتيات على البِغاء في الجاهليّة؟ ومنذ ألاف السّنين في تاريخ البشرية؟ فكلكم سمعتم عن مقولة [ أقدم مهنة في التّاريخ]، وطبعا يقصدون [البغاء]، لكن هل تساءلتم ؟ لماذا كانت المرأة تسترزق من تلك [المهنة]؟ هل كان اختيارا طوعيا؟ أم هو الكائن الآخر؛ [الرّجل (بين ظفرين)] هو الّذي أراد ودفع واسترزق من وراء ذلك؟ وأحبّ أن أستشهد هنا بتلك [البَغِيّ] التي أدخلها الله الجنّة لأنّها سقت كلبا شربة ماء ! لأنّ فيه دلالة عظيمة؛ تلك المرأة الضعيفة الّتي أكرهها مجتمعها بظلم على امتهان تلك الرذيلة لم تكن نفسها شريرة بل كانت خيّرة واستحقّت الجنّة بذلك العمل [البسيط]. ولو كان الحكم بيد [الرّجال] لرموا بها في غياهب جهنّم ولما شفعت لها سقياها للكلب طرفة عين، لكنه الله الّذي لا ينظر إلى ظواهرنا بقدر ما يحاسبنا على حقائقنا.


وفي أوروبا؛ أين نحن من إعطاء الحقّ للرّجل، في العصور الوسطى، أن يقتل زوجته (إن شكّ بأنّها تخونه) ؟ ! وأين نحن من تساؤلات المفكرين والفلاسفة في أوربا بشأن المرأة: هل هي إنسان له روح مثل روح الرّجل ؟ أم أنّها دون ذلك؟

أين نحن من أكل حقوق المرأة في الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية – منذ عهد قريب ولعله لا زال ساريا [الآن].؟

أين نحن من إكراهها على الزّواج؟

أين نحن من نظرة [الدّونية] للمرأة المطلّقة؟ والطّمع في شرفها ومساومتها من ذئاب في صور رجال؟

أين نحن من حرمانها من التعليم والعمل [باسم الدّين في غالب الأحيان]؟ ومن سياقة السيّارة كما كان –من قريب- في دول تدّعي أنّها على شرع الله سائرة في خط مستقيم لا يعوجّ ولا يلين؟


يا جماعة هذا [الكائن] عانى كثيرا من الظّلم ومن تسلّط الرّجل بصفة [الأخ] و [الابن] و [الزّوج]، ناهيكم عن الأب، وصاحب العمل و و ...

ولعل في ما سبق [مبرّر] لما يراه البعض تجاوزات من طرف [المرأة]، فالإنسان الذي عانى من تطرّف فِي الظّلم والتسلّط و[السّحق] سيكون له ردّة فعل قوية كما تقتضي قوانين الطبيعة ! ثُمّ تدخل الأمور في نصابها إن كان الطرف الآخر متفهّماً.

أنا وغيري ألوف، بل ربما ملايين، رأينا في واقعنا وفي قرننا هذا مشاهد مخزية يندى لها الجبين؛ مشاهد كانت ضحيتها المرأة يا سيدي الذي تقول بأنّ الأمر تمام التّمام ولم يحدث في تاريخ البشرية ما يشبه [حربا] على المرأة.

كلّ ما سبق ليس انحيازا لمن يدعون للتحرر من ضوابط الأخلاق والدّين، بل هو تقرير واقع امتد عبر آلاف وربما ملايين السّنين.

وفي الأخير لا يسعني إلا أن أتساءل؟ لماذا أوصى رسولنا الكريم بـ [النّساء] وهو على فراش الموت، وقبل ذلك من على جبل عرفات؟ أليس لأنّه رأى وعاين؛ ماضيا وحاضرا ومستقبلا، بأنّ الرّجل متسلّط وظالم إن لم يرتدع بضابط من خُلُقٍ أو دين؟

وأكتفي بهذا القدر. وقد أحسن كثير من المتدخّلين في توصيف الواقع وفشل بعض [الرّجال]، ومحاولاتهم لتعليق ذلك [الفشل] في حياتهم الدراسية أو المهنية على مشجب اسمه [المرأة]. والأرقام والإحصائيات لا تكذب لمن شاء أن يطّلع عليها؛ فالذّكور تشغلهم أشياء كثيرة عن بذل الجهد والنجاح في الدّراسة؛ وحتّى في المهنة. وعلى رأس انشغالاتهم [شهواتهم]، والغرق في [المخدرات]، فكما تعلمون؛ مجتمعنا يعتبر [التدخين مثلا] خصلة رجالية ؟ ! ويستهجنها لدى النّساء ؟









رد مع اقتباس
قديم 2018-11-16, 19:48   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متأمّل في خلق الله مشاهدة المشاركة
السلام عليكم وطابت أيامكم أهل جلفون.
وبعد


العنوان: [حرب الرّجل...] ليس منصفا تماما وليس مطابقا للواقع. فافتراض وجود حرب يتطلب أن نتصور بأنّ هناك معسكرين [متكافئين نسبيا]، لنقول بأنّ أحدهما يشنُّ حربا على الآخر. ومن حين لآخر يُلحقُ أحدهما بالآخر بعض الخَسَار. فما حجم الخسائر التي لحقت بـ [معسكر الذّكور] مقارنة بالخسائر التي تكبّدها معسكر [الإناث] لو سلّمنا بذلك.

والواقع أن الأمر تجاوز مرحلة [الحرب]. أو لِنقُل: لم تكن هناك حرب أصلا، بل هو [تسلّط] القويّ على الضعيف ابتداء.

وعليكم السّلام



هو في الأصلِ نِزاعٌ بين فئتين [فئة النّساء] و[فئة الرِّجال]، لكنّ الحرْبَ المقصودة في هذا الطّرح هي ما تمّ الإشارة إليه
[حرب الرّجُل ضدّ المرأة..] جزءٌ أوّلٌ من الطّرح الذي أردتُ معالجتَه

وللتّخصيص كما وردَ الذّكر مرارا مع سيْر النّقاش [حرب فِئة من الرِّجال..] تجنّباً للتّعميم حتى لا نكونَ مبالغين، بل ظالِمين للرّجُل عامّةً!
ومع هذا فهناك من اعتبروا طرحي ضدّ الرّجل وانحيازٌ منّي للمرأةِ إنصافاً لها، فهبّوا للدِّفاعِ عن الرّجُلِ والإشارة للمرأة المتحرِّرة بالمفهوم السّلبي للتحرّر ، وبصفةٍ [جعلت كلّ النّساء سواء]!




---------


وأوافقك الرّأي بشأن ما ألحقتَ من آراءٍ في ردّك.


بارك الله فيك.









آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-11-16 في 19:52.
رد مع اقتباس
قديم 2018-11-18, 13:44   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أبوإبراهيــم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متأمّل في خلق الله مشاهدة المشاركة
السلام عليكم وطابت أيامكم أهل جلفون.
وبعد


العنوان: [حرب الرّجل...] ليس منصفا تماما وليس مطابقا للواقع. فافتراض وجود حرب يتطلب أن نتصور بأنّ هناك معسكرين [متكافئين نسبيا]، لنقول بأنّ أحدهما يشنُّ حربا على الآخر. ومن حين لآخر يُلحقُ أحدهما بالآخر بعض الخَسَار. فما حجم الخسائر التي لحقت بـ [معسكر الذّكور] مقارنة بالخسائر التي تكبّدها معسكر [الإناث] لو سلّمنا بذلك.

والواقع أن الأمر تجاوز مرحلة [الحرب]. أو لِنقُل: لم تكن هناك حرب أصلا، بل هو [تسلّط] القويّ على الضعيف ابتداءاً.
وردّي هذا أخصّ به من قال: [بأنّ هذا الأمر لم يحدث عبر تاريخ الإسلام كلّه، بل لم يحدث خلال كلّ تاريخ الإنسانية أو [البشر]]...


عجيب والله !


أين نحن من وأد البنات لدى العرب؟ وإكراه الفتيات على البِغاء في الجاهليّة؟ ومنذ ألاف السّنين في تاريخ البشرية؟ فكلكم سمعتم عن مقولة [ أقدم مهنة في التّاريخ]، وطبعا يقصدون [البغاء]، لكن هل تساءلتم ؟ لماذا كانت المرأة تسترزق من تلك [المهنة]؟ هل كان اختيارا طوعيا؟ أم هو الكائن الآخر؛ [الرّجل (بين ظفرين)] هو الّذي أراد ودفع واسترزق من وراء ذلك؟ وأحبّ أن أستشهد هنا بتلك [البَغِيّ] التي أدخلها الله الجنّة لأنّها سقت كلبا شربة ماء ! لأنّ فيه دلالة عظيمة؛ تلك المرأة الضعيفة الّتي أكرهها مجتمعها بظلم على امتهان تلك الرذيلة لم تكن نفسها شريرة بل كانت خيّرة واستحقّت الجنّة بذلك العمل [البسيط]. ولو كان الحكم بيد [الرّجال] لرموا بها في غياهب جهنّم ولما شفعت لها سقياها للكلب طرفة عين، لكنه الله الّذي لا ينظر إلى ظواهرنا بقدر ما يحاسبنا على حقائقنا.


وفي أوروبا؛ أين نحن من إعطاء الحقّ للرّجل، في العصور الوسطى، أن يقتل زوجته (إن شكّ بأنّها تخونه) ؟ ! وأين نحن من تساؤلات المفكرين والفلاسفة في أوربا بشأن المرأة: هل هي إنسان له روح مثل روح الرّجل ؟ أم أنّها دون ذلك؟

أين نحن من أكل حقوق المرأة في الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية – منذ عهد قريب ولعله لا زال ساريا [الآن].؟

أين نحن من إكراهها على الزّواج؟

أين نحن من نظرة [الدّونية] للمرأة المطلّقة؟ والطّمع في شرفها ومساومتها من ذئاب في صور رجال؟

أين نحن من حرمانها من التعليم والعمل [باسم الدّين في غالب الأحيان]؟ ومن سياقة السيّارة كما كان –من قريب- في دول تدّعي أنّها على شرع الله سائرة في خط مستقيم لا يعوجّ ولا يلين؟


يا جماعة هذا [الكائن] عانى كثيرا من الظّلم ومن تسلّط الرّجل بصفة [الأخ] و [الابن] و [الزّوج]، ناهيكم عن الأب، وصاحب العمل و و ...

ولعل في ما سبق [مبرّر] لما يراه البعض تجاوزات من طرف [المرأة]، فالإنسان الذي عانى من تطرّف فِي الظّلم والتسلّط و[السّحق] سيكون له ردّة فعل قوية كما تقتضي قوانين الطبيعة ! ثُمّ تدخل الأمور في نصابها إن كان الطرف الآخر متفهّماً.

أنا وغيري ألوف، بل ربما ملايين، رأينا في واقعنا وفي قرننا هذا مشاهد مخزية يندى لها الجبين؛ مشاهد كانت ضحيتها المرأة يا سيدي الذي تقول بأنّ الأمر تمام التّمام ولم يحدث في تاريخ البشرية ما يشبه [حربا] على المرأة.

كلّ ما سبق ليس انحيازا لمن يدعون للتحرر من ضوابط الأخلاق والدّين، بل هو تقرير واقع امتد عبر آلاف وربما ملايين السّنين.

وفي الأخير لا يسعني إلا أن أتساءل؟ لماذا أوصى رسولنا الكريم بـ [النّساء] وهو على فراش الموت، وقبل ذلك من على جبل عرفات؟ أليس لأنّه رأى وعاين؛ ماضيا وحاضرا ومستقبلا، بأنّ الرّجل متسلّط وظالم إن لم يرتدع بضابط من خُلُقٍ أو دين؟

وأكتفي بهذا القدر. وقد أحسن كثير من المتدخّلين في توصيف الواقع وفشل بعض [الرّجال]، ومحاولاتهم لتعليق ذلك [الفشل] في حياتهم الدراسية أو المهنية على مشجب اسمه [المرأة]. والأرقام والإحصائيات لا تكذب لمن شاء أن يطّلع عليها؛ فالذّكور تشغلهم أشياء كثيرة عن بذل الجهد والنجاح في الدّراسة؛ وحتّى في المهنة. وعلى رأس انشغالاتهم [شهواتهم]، والغرق في [المخدرات]، فكما تعلمون؛ مجتمعنا يعتبر [التدخين مثلا] خصلة رجالية ؟ ! ويستهجنها لدى النّساء ؟

السلام عليكم

أخي من فضلك إفهم كلام الشخص الذي تنتقد كلامه أولا ثم إنتقد كيفما تشاء









رد مع اقتباس
قديم 2018-11-12, 21:13   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mangekyØ مشاهدة المشاركة
.
.

وعليكم سلام الله ورحمته التي وسعت كل شيء وبركاته

تحية طيّبة لإخوتنا الكرام الطيبين .. لأخواتنا الكريمات الطيبات .. لكم جميعا أينما كنتم وتواجدتم ..

و اشكر للأخت و الزميلة صفوة حضورها الدائم الدؤوب و إحياءها لروح التفاعل الإيجابي و الحوار البناء وفتح الأبواب لمثل هاته النقاشات الهامة في حياة أي مجتمع ..


لن أتحدث كثيرا حول هذه [[ المسألة ]] .. لأنه مهما تحدّث الإنسان و أوضح وبسّط المفاهيم و أقنع و حاجج .. ستجد دوما من يستصعب الفهم والنظر من الزاوية المنطقية للأمور .. وهذا ربما تطبّع أو فعل لا إرادي لدى كثير من الناس .. لأن معظمهم بُرمِجوا هكذا [ يميلون إلى الذاتية والانحياز دون شعور إلى ما يوافق افكارهم و أهواءهم ] ....

لكني سأقول هذه الجملة المقتضبة وارجوا ان تحمل الرسالة المرجوة :

[ حينما يتحرّر الجوهران -العقل و النفس- من براثن البرمجة السلبية = سيتحقق سلم داخلي @ وبتحقّق السلم الداخلي = سينشأ التسلم و التعاطف الخارجي ]

ولكم أن تستنتجوا بأنفسكم ماذا سيحدث عندما يحقق [ الرجل و المرأة ] سلامهما الداخلي و الخارجي & ..

تحياتي

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته


شكرا أخي فتحي على طيبِ مداخلتك،

وأتساءل: أين نحن من تحقيق الرّجل والمرأة لسلامهِما الدّاخليّ؟

هذا السّلام الذي لا يتحقّق [بين الأزواج] إن كانت نظرة كلّ طرفٍ للآخر مُشبعةً بالحقدِ والنّقص،

وإن لم ينظُر كلٌّ منهما للآخر بعينِ الثّقةِ والتفهّم والرّحمة..!


بارك الله فيك.











رد مع اقتباس
قديم 2018-11-20, 11:34   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
سليم المبتسم
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سليم المبتسم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
الحرب بين الرجل والمرأة هي دائمة ومستمرة لا حلول ولا تشريعات تحكمها فهية ازلية ابدية










رد مع اقتباس
قديم 2018-11-20, 21:01   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
أبوإبراهيــم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم المبتسم مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
الحرب بين الرجل والمرأة هي دائمة ومستمرة لا حلول ولا تشريعات تحكمها فهية ازلية ابدية


لا أخي ، هذا لم يكن موجودة طيلة الحكم الإسلامي









رد مع اقتباس
قديم 2018-11-22, 19:07   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
'مالك بن نبي'
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

النساء شقائق الرجال
المرأة مكملة للرجل وليست منافسة له
اذا انقلبت هذه الموازين فالبديل هو الحرب بكل تأكيد










رد مع اقتباس
قديم 2018-11-24, 11:51   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
Elwawy
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محارب التسعود مشاهدة المشاركة
النساء شقائق الرجال
المرأة مكملة للرجل وليست منافسة له
اذا انقلبت هذه الموازين فالبديل هو الحرب بكل تأكيد

من فضلك أخي هل يمكنك توضيح كيف للنساء أن تكون شقائق الرجال؟ أقصد شرح الحديث؟

أنا مهتم بسماع شرح و توضيح لكيف يمكن للمرأة أن تكمل الرجل, ما الذي ينقص الرجل لتكمله المرأة؟









رد مع اقتباس
قديم 2018-11-25, 13:16   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
Elwawy
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

نفس الشيء من الجهة الأخرى, الرجل ليس بعدو. لكن الأمر واضح و معروف الأن, عدو المرأة هو المرأة

( لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِغَيْرِ اللَّهِ ، لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا ), هذا أمر على الطاعة و عدم التمرد, طاعة الزوج - نقطة إنتهى-

لا تبادل اللوم لأنه لا مجال للوم عند الطاعة و تفوق الرجل (dominance), بعض الأمثلة للواقع لا أدري ما علاقتها مع مفهوم شقيقة الرجل أو مكملة للرجل أو هل حرب المرأة ضد الرجل أم العكس:

-المرأة مخلوق ضعيف يجب حمايته من كل شيء بما فيها نفسه, ضلع أعوج لابد لتركه على حاله أحيانا, ناقصات عقل ودين (من حيث التكليف لكي لا يساء فهمي) لهذا لابد أن لا يعطى المسؤولية و لا تتكل عليه, قاصر مدى الحياة لهذا يدرج مع الأطفال في الحروب و الكوارث الطبيعية و في كل شيء.

-المرأة مخلوق يتقن التمثيل حتى النخاع عكس الرجل, يمكن أن تمضي حياتها كلها تمثيل دون أن تدرك ذلك. (أنظر للواقع, أو تذكرقصة سيدنا سليمان مع المرأتين و الرضيع) لهذا الضرب مباح لمن تقوم بتصرفات صبيانية في أمور جدية. و لا يجب أبد الثقة بها, لهذا شهادة المرأتين تعدل شهادة الرجل, الأن في الغرب تزني الفتاة ثم تدعي أنها لم تكن راضية و تعتبره إغتصاب, نحن لسنا في الغرب و مع ذلك نفس النفاق موجود عندنا.

-مشكل جميع النساء هو واضح, إحتجاج من دون شكوى أو شكوى ضد مجهول لا يوجد لا حرب ضد النساء ولا عنف ضد النساء , النساء لا تعرف ماذا تردن, هذا سببه الحياة الهرمونية المتقلبة و الجملة المعروفة "الرجال كامل كيف كيف" ما عدا ذلك البهلول الذي يسهل التحكم به, المرأة تريد ما لاتملك و عندما تملكه لا تريده. حتى عندما تتحكم في الزوج تتمنى أن يضربها بكف و يعنفها.

-هوس الرجال هو الجنس فطريا, أما هوس النساء هو التحكم أنظر الأم, تبحث عن مرأة "جايحة سهل التحكم بها" لإبنها, و تبحث عن رجل "جايح ساهل التحكم به" لإبتها و لا ترضى العكس و هو تناقض صريح لا يمكن لشخص سوى أن يقوم به, أنا أعتبره إغتصاب نصب و إحتيال

-التحكم يبدأ بورقة الجنس "sexploitation" حتى المتزوج أصبح غير مكتفي جنسيا لأنه لابد أن يحسن التصرف ليحصل على المكافئة ,ثم أخذ الأولاد كرهائن و يتم التحكم بهم أيضا, و اليوم أصبح الخلع, هل تعيشون في الواقع أم أين؟ 64000 حالة طلاق لهذا العام...

- best of the best زوجة تحب زوجها تتمنى له كل خير عدا زوجة ثانية, تؤمن بالكتاب الأنبياء و الرسل ماعدا تعدد الزوجات.

يمكن ذكر ما لا نهاية من الأمثلة , السبيل الوحيد لإبقائها على السكة هو الطاعة التامة للزوج و ولي الأمر.









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:03

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc