إن كنت ناسي أفكرك.

[سندباد علي بابا]

بانتخاب بيرم وانتهاء ولاية قسوم


فإن جمعية العلماء اللاتاريخية انتقلت من جماعة الإخوان إلى جماعة السلفية


وانتقلت من إمارة قطر إلى المملكة السعودية.

[الزمزوم]

سندباد علي بابا يستحق منصب سيناتور في مجلس الأمة

هو ليس أقل من الإخونج وأنصار فرنسا .. وغيرهم المتواجدين بالتعيين وبانتخابات الكوطة في تلك المؤسسات وغيرها

هذا الأمر سيرد له الاعتبار ويمنحه فرصه لاكمال دراسته وتوسيع أفاق معارفه.

[سندباد علي بابا]

في يوم: 14 فيفري 2024


اتجهت بدراجتي الهوائية صباحاً إلى مكان العمل .


عندما وصلت هممت بوضع دراجتي الهوائية في الفناء الساحة الخلفية للمؤسسة على جنب أحد الممرات الكثيرة التي تدور بها أسوار حديدية في داخلها عشب وأشجار.


عندما هممت بربط الدراجة إلى جانب أحد الجدران الحديدية بالرباط الحديدي المخصص لها والذي يغلق بمفتاح اتجه إلينا أحد الموظفين العاملين بالمؤسسة لكنه ليس من السكان


الأصليين وقال لنا أن المدير يقول لك لا توقف الدراجة هنا لأن هناك ضيوف قادمون وحدثت مناوشات كبيرة بيني وبينه لكن كنت أعلم طبيعة الاستفزاز لذلك تعاملت معه ببرودة أعصاب وحليت المشكلة على طريقتي.


الضيوف لم يكونوا موجودين في اليوم 14 فيفري 2024 كان هُناك تجهيز للتظاهرة ولكن الضيوف الكبار كان تاريخ قدومهم 15 فيفري 2024 .


المكان الذي وضعت فيه دراجتي الهوائية وهي ذات شكل جميل جداً هو الفناء الخلفي للمؤسسة.


لم أضعها في قاعة أو بهو أو جريتها على سجاد أو دخلت بها إلى الحدائق الصغيرة المتناثرة في وسط الممرات.


هذا الفناء والساحة في العادة يُوقِف فيه العمال ممن يمتلكون سيارات سياراتهم فيه.


كما أن الفناء وهو واسع وكبير جداً مُقابل في جزء منه المطعم فترى السيارات المكلفة بنقل السلع والبضائع والغذاء والمؤونة تقف فيه بل تبيت فيه لأيام.


ليس هُناك أي قانون يمنعني من توقيف دراجتي الهوائية في ذلك الفناء إذن.


إذا كان الفناء والساحة تلك ممنوع وضع فيها دراجة هوائية فينبغي منع أي سيارات خاصة للموظفين أو غيرهم من التوقف فيه اللهم إلا السيارات المكلفة بنقل المؤونة للفندق ومطعم المؤسسة في التظاهرات العلمية.


هذا السلوك الغريب من المدير جعلني أخرج بنتيجة مفادها أن الفئة الباغية هذه تريد أن تمنعني من احضار الدراجة الهوائية وأن أبقى أسير على رجلي مشياً طوال 8 سنوات ما يُقارب 4 أو 5 كلم وربما أكثر مسافة بين سكني ومكان العمل (30 دقيقة مشي عادي).


اليوم: 18 فيفري 2024 لم أذهب إلى العمل بواسطة الدراجة الهوائية حتى لا أقع في مناوشات جديدة مع المدير ومن يرسلهم لنا من عمال ليهددننا.


الهجوم الذي قام به ذلك الموظف اتجاهي بأوامر سيده المدير جعلني أتردد في أخذ الدراجة الهوائية إلى مكان العمل غداً وفي الأيام القادمة حتى يفرج ربي علينا إن شاء الله تعالى.. وفرجه قريب.


حسبنا الله ونعم الوكيل


ملاحظة: كاميرات المؤسسة سجلت الحادث وهناك شهود كثر.. والضجيج الذي حدث في ذلك شهدته العمارات المقابلة للمؤسسة.

[سندباد علي بابا]

والله العلي العظيم لو كنت في سويسرا

أو أمريكا

أو فرنسا

أو بريطانيا ما كان ليحدث لنا ذلك الحدث

لكن القوطة التقدم والتطور والنظام الذي تفوقت به على لندن وباريس وواشنطن جعلها تمنع صاحب الدراجة الهوائية من توقيف دراجته تلك في فناء وساحة المؤسسة

وتسمح به للسيارات الخاصة للموظفين والضيوف والشاحنات الصغيرة التي تأتي بالمؤونة والأثاث لفندق ومطعم المؤسسة.

[سندباد علي بابا]

الكاميرا موجودة


وجهاز البصمة موجود


شرط يكون اثبات الحضور بالإصبع وليس بالبطاقة وأنهم لم يغيروا الوضع وأنا لا اعلم فأخر تعليمة تصر على الموظفين إثبات الحضور بالبصمة وليس البطاقة الممغنطة


والله العلي العظيم أن هناك موظفين في مكان العمل يتغيبون بالأسابيع والشهور دون أن يراقبهم مدير أو غير مدير


وأنا في كل كبيرة وصغير أُراقب وأُحاسب


وأُسأل.. الرقابة علينا لصيقة جداً


والمطاردة لا تُحتمل .. لو كانت الرقابة والمطاردة على الجميع لكن حال المؤسسة أفضل بكثير مما هي عليه الآن

فالمتغيبون ليسوا معنيين برقابة أو باستفسار أو مطاردة أو سؤال.. أو نحوه


خرطوا فيها أموال كبيرة في حفر بئر جوفي في عين المكان


طوال الوقت كان ضجيج وصوت حفار الآبار ذلك ملاصق للجهة التي بها مكتبنا


الموظفون هناك لا يتكلمون ولا يشتكون وكل واحد وأسبابه


هناك من اتخذ الغياب أيام الحفر طريقاً للهروب من ذلك الضجيج


وهنالك من كان يبدأ عمله في المساء ويخرج ليلاً ليعوض ساعات النهار التي تغيب فيها وبخاصة الذين مقر سكناهم قريبة جداً من المؤسسة


لكن مرت علينا أيام صعبة من الضجيج الذي يصدره محرك الصوندا الذي كان يحفر في بئر في عين المكان في داخل المؤسسة


أثناء فترة عمل الموظفين من 8 صباحا إلى ما بعد 4 والنصف مساء


من حظي العاثر أن الحفر كان ملاصق للجهة التي يقع بها مكتبنا.

[سندباد علي بابا]

حديثي عن عين هرماس


وعين حزام في أحد مقالاتي على هذه المنصة .. جعلتني أدفع الثمن باهظاً.

[سندباد علي بابا]

ماهي الأسباب وراء اجهاض تنفيذ مشروع فتح وحدتين فرعيتين للمركز في ولايتي الجلفة والعاصمة بعد ما تم الموافقة عليهما من المجلس العلمي والإداري؟

[سندباد علي بابا]

العبزوزي خال الحمدي


هناك عروش سعفاية دمرت الجلفة


الجلفة ملي خطاوها أولاد الغويني والحرش راحت .. فالحرش فرقة كبيرة من عرش أصيل مُتعلمة ومُثقفة ومُجاهدة ولها دراية واسعة بفن الإدارة وتاريخياً لم تكن سعفاية في وقت من الأوقات.


تحية إجلال وتقدير لأولاد لغويني والحرش .. وأتمنى عودتهم لقيادة الجلفة.

[سندباد علي بابا]

.........................................

[سندباد علي بابا]

منذ 8 سنوات ونحن في هذا المكان ورغم أننا في ولاية ويحيط بالحي الذي أسكنه على الأقل ثلاث جوامع أو مساجد لا نسمع لآذان الإفطار


حتى أصبح الواحد منّا يتصل بقريب له في حي الواحات أو حي الصادقية أو حي الوئام أو المعمورة لسؤاله: هل آذن الآذان أم لا؟ وذلك وقت آذان الافطار


ليس بسبب ضجيج الأطفال أو السّيارات ولكن لإنعدام مُكبرات صوت المساجد القريبة منّا أو لعلهم ينقصُون من شدة ودرجة صوت تلك مكبرات الصوت حتّى أنك لا تستطيع سماعها


حرمونا من أجر الإفطار لحظة سماع الآذان وفترة الاستجابة للدّعاء بالإفطار مع الآذان .. 8 سنوات ونحن على هذا الحال.


النقطة الثانية التي سأثيرها مسألة مضخات الماء في العمارة التي أسكن فيها .. يفتحها صاحبنا على الثانية والثالثة صباحاً و.. والسادسة صباحا وكأنها طائرة ميغ


لا يُبالي بالسكان .. والألعاب النارية مثل: الكارابيلا لا تتركك تنام


ومنذ وطئت قدمي هذا الحي لم يتوقف الحي عن الأشغال وعن صوت لا ميل ... الكل يعيد في بناء شقته .. يفتح صوت لاميل لقطع الفايونس ليل نهار لا رأفة ولا رحمة حتّى رمضان لا يحترمون


قدسيته...


حسبنا الله ونعم الوكيل.

[سندباد علي بابا]

للمرة الثانية يتم حرماننا من كلمة السِّر للدخول إلى منصة المركز لمُتابعة الجديد


في هذه الأثناء ومن على حاسوب المكتب بمقر العمل لا أستطيع الولوج إلى منصة المركز لمتابعة الجديد


الأسبوع الماضي لم أجد مشكلة تذكر


منعي من الولوج إلى منصة المركز بقرصنة كلمة السِّر تبعنا من طرف تقنيي المركز


تجعلني أتبرأ من عدم متابعتي لأي جديد في المركز وبالتالي أنا غير مسؤول عن أنشطة يقوم بها المركز


أكون أنا معني بها لتلك الأسباب التي ذكرناها سلفاً وهي حرماننا من كلمة السّر للولوج إلى منصة المركز


بعد أن سحبتها إدارة المركز اليوم منا.

[سندباد علي بابا]

الضربة قادمة قادمة لا محالة


السؤال هو: متى؟