موضوع مميز مساحة حرّة : أجمل وأصدق ما قرأت اليوم - الصفحة 66 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مساحة حرّة : أجمل وأصدق ما قرأت اليوم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-07-10, 01:08   رقم المشاركة : 976
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا تشغل بالك كيف سينهي الله الباطل؟
ولكن أشغل بالك.. كيف تدافع عن الحق، وتكون من أهله ودعاته وجنده..


انتهت قصة النمرود ببعوضة
وقصة فرعون بالماء
الأحزاب بالريح..
و هتلر بالانتحار...

فلا تشغل بالك كيف سينهي الله الباطل؟
ولكن أشغل بالك.. كيف تدافع عن الحق، وتكون من أهله ودعاته وجنده.
.

واللَه غالب عَلى أَمره وَلن أَكثر الناس لَا يعلمون








 


رد مع اقتباس
قديم 2019-07-21, 17:08   رقم المشاركة : 977
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وطنية رَجُـلْ . بل عظمة رَجُـلْ وعظمة أُم جزائرية

إنه ليس مفكرا ولا عالما ولا سياسيا ولا مسؤولا بأية درجة .. إنه مجرد حارس مرمى الفريق الوطني الجزائري
رايس وهاب مبولحي - وما أدراك ما هذا الرَجُلْ -.. شاهد ما حدث له وما أوصته به أمه قبيل وفاتها وكيف تصرف من أجل الجزائر

one two three .. viva l'algérie


اضغط على الرابط أدناه لمشاهدة تسجيل لشيخ المدربين رابح سعدان حول ما حدث لمبولحي










رد مع اقتباس
قديم 2019-09-01, 13:48   رقم المشاركة : 978
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رئيس الوزراء والضابط بائع اللحم والسمك[/b]
نقلا عن صفحة الأصدقاء أبناء الجزائر العميقة


[

b]قام رئيس وزراء عربي بزيارة رسمية إلى أحد أسواق اللّحوم ، كان السوق نظيفا ومنظما ، وأثناء تجواله مع رجاله في السوق وقف عند جزار شاب وبدأ معه الحديث:
رئيس الوزراء : لحومك ليست سيئة ، كيف حال البيع معك؟؟
الشاب : في العموم جيد سيّدي.
رئيس الوزراء : وكم كيلو بعت هذا الصباح مثلا؟
الشاب : لم أبع ولا كيلو واحد سيّدي.
رئيس الوزراء : لماذا ؟
الشاب : بسبب زيارتك لم يسمح بدخول الناس إلى السوق
رئيس الوزراء : إذن أنا أشتري منك، أعطني خمسة كيلو من هذا الفخذ.
الشاب: لا أستطيع أن أبيع سيدي !
رئيس الوزراء : لماذا لا تستطيع ؟؟
الشاب : بسبب زيارتك قاموا بجمع جميع السّكاكين سيدي.
رئيس الوزراء : تستطيع حتى بدون سكين، أعطني هذا الفخذ كلّه.
الشاب : لا أستطيع سيّدي.
رئيس الوزراء : لماذا ؟ لماذا لا تستطيع؟؟
الشاب : لأني لست الجزار سيّدي ، أنا عسكريّ من قوّات الشرطة المسلحة.
رئيس الوزراء غاضبا : أذهب ونادي قائدك.
الشاب : قائدي يبيع السمك في الجهة المقابلة سيدي...!









رد مع اقتباس
قديم 2019-09-01, 16:56   رقم المشاركة : 979
معلومات العضو
مستبين
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكــــرا هــــــذا حـــــال ساساتنا العرب










رد مع اقتباس
قديم 2019-09-09, 11:52   رقم المشاركة : 980
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وأصدر الملك مرسوما ملكيا بتعيين الحمار وزيرا للطقس ..
** كفاءة الحمير العلمية في التنبؤ بالأحوال الجوية **

نقلا عن الأخ الفاضل تواتي فارس منذ 4h
تحت عنوان : علاقة الحمير بالمناصب !

يحكى أن ملكا كان يعشق الصيد فى الغابات ، وكان له وزير مختص في أحوال الطقس..

فإذا ما أراد الملك أن يخرج للصيد أمر الوزير أن ينظر فى أمر الطقس فيذهب الوزير ويضرب الرمل والودع ويقرأ مسارات النجوم ثم يعود للملك فيخبره إذا كان الطقس مناسبا للخروج أو غير ذلك .
حتى جاء يوم أراد الملك أن يخرج للصيد وقرر أن يصحب معه الأميرة والملكة حتى يشاهدا براعته فى الصيد .
وأمر الوزير أن يخبره عن حال الطقس
فقال الوزير الطقس رائع ومناسب جدا يا مولاى
فخرج الملك فى موكبه بصحبة الأميرة والملكة وما أن توغلوا فى قلب الغابة حتى إنقلب الجو فجأة .. رياح وأعاصير وسحب وأمطار وأتربة وجزع موكب الملك وسقطت الأميرة والملكة فى الطين والوحل وغضب الملك غضبا شديدا وانتقم على وزير الطقس أيما انتقام..

وبينما هم عائدون إذ رأى على أطراف الغابة كوخا لأحد الحطابين يخرج منه الدخان فطرق الباب فخرج إليه الحطاب فسأله الملك . لماذا لم تخرج لجمع الحطب ؟

فأجاب الحطاب كنت أعرف أن الطقس سيكون اليوم سيئا فلم أخرج فاندهش الملك وقال وكيف عرفت ذلك ؟ فقال الحطاب عرفت من حمارى هذا !! فقال الملك : كيف ذلك ؟
قال الحطاب : عندما أصبح.. أنظر إلى حمارى هذا
فإن وجدت أذنيه واقفتين عرفت أن الجو سيئ
وإن وجدت أذنيه نازلتين عرفت أن الجو مناسب..
فنظر الملك إلى وزيره وقال له . أنت مفصول..
وأمر بصرف راتب شهرى للحطاب وأخذ منه حماره
[SIZE="6"
]وأصدر الملك مرسوما ملكيا بتعيين الحمار وزيرا للطقس
..

ومنذ ذلك الحين صارت الحمير تتولى المناصب الرفيعة...

الخلاصة :
حين تغيب قواعد منطقية يُرجع اليها للحكم على الاشياء و يعتمد بالمقابل على الاهواء ... توقع كل شيء..!
[/SIZE]









رد مع اقتباس
قديم 2019-10-26, 19:06   رقم المشاركة : 981
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










3_101

[/center]

« الموضوع فيه إنّ » ! ما قصة هذه الـ « إنّ » في حديث العرب ؟

مِنْ نباهة العرب قديما حين يشك أحدهم في أمر ما يستعمل تعبير : ( الموضوع فيه إنّ ) فما قصة هذه الـ « إنّ » ؟

كان في مدينةِ حلَب أميرٌ ذكيٌّ فطِنٌ شجاعٌ اسمه (علي بن مُنقِذ )، وكان تابعًا للملك (محمود بن مرداس)
حدثَ خلافٌ بين الملكِ والأميرِ، وفطِن الأمير إلى أنّ الملكَ سيقتله، فهرَبَ مِن حلَبَ إلى بلدة دمشق .
طلب الملكُ مِنْ كاتبِه أن يكتبَ رسالةً إلى الأمير عليِّ بنِ مُنقذ، يطمئنُهُ فيها ويستدعيه للرجوعِ إلى حلَب
وكان الملوك يجعلون وظيفةَ الكاتبِ لرجلٍ ذكي، حتى يُحسِنَ صياغةَ الرسائلِ التي تُرسَلُ للملوك، بل وكان أحيانًا يصيرُ الكاتبُ ملِكًا إذا مات الملك
شعَرَ الكاتبُ بأنّ الملِكَ ينوي الغدر بالأمير، فكتب له رسالةً عاديةً جدًا، ولكنه كتبَ في نهايتها :

" إنَّ شاء اللهُ تعالى "، بتشديد النون !

لما قرأ الأمير الرسالة، وقف متعجبًا عند ذلك الخطأ في نهايتها، فهو يعرف حذاقة الكاتب ومهارته، لكنّه أدرك فورًا أنّ الكاتبَ يُحذِّرُه من شئ ما حينما شدّدَ تلك النون!
ولمْ يلبث أنْ فطِنَ إلى قولِه تعالى :
( إنّ الملأَ يأتمرون بك ليقتلوك )
ثم بعث الأمير رده برسالة عاديّةٍ يشكرُ للملكَ أفضالَه ويطمئنُه على ثقتِهِ الشديدةِ به، وختمها بعبارة :

« أنّا الخادمُ المُقِرُّ بالإنعام ». بتشديد النون !

فلما قرأها الكاتبُ فطِن إلى أنّ الأمير يبلغه أنه قد تنبّه إلى تحذيره المبطن، وأنه يرُدّ عليه بقولِه تعالى :

( إنّا لن ندخلَها أبدًا ما داموا فيها )

و اطمئن إلى أنّ الأمير ابنَ مُنقِذٍ لن يعودَ إلى حلَبَ في ظلِّ وجودِ ذلك الملكِ الغادر.
"ومنذ هذه الحادثةِ، صارَ الجيلُ بعدَ الجيلِ يقولونَ عن أي موضوعِ إذا كان فيه شكٌّ أو غموض " :

« الموضوع فيه إنّ » !










رد مع اقتباس
قديم 2019-10-28, 18:47   رقم المشاركة : 982
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










vb_icon_m (17)

نقلا عن صفحة الصديق الدكتور عبد الحق زواوي

تعمدت أن أفتشكم وأنتم مغمضي أعينكم كي لا ينفضح أمر الذي سرق أمام زملائه
وأنا أيضا فتشتكم وأنا مغمض العينين ليكتمل الستر ولا يترسب في قلبي شيء ضدالتلميذ الذي سرق .

خلال حفل زفاف، شاهد أحد الحضور معلمه الذي كان يدرّسه في المرحلة الابتدائية قبل نحو 35 سنة.
أقبل الطالب بلهفة واشتياق على معلمه بكل تقدير واحترام، ثم قال له بشيء من الخجل والخزي: هل تتذكرني يا أستاذي؟
فقال المعلم العجوز: لا يا بني.
فقال الطالب بصوت خافت: كيف لا؟... فأنا ذلك التلميذ الذي سرق ساعة زميله في الصف، وبعد أن بدأ الطفل صاحب الساعة يبكي طلبت منا أن نقف جميعا ليتم تفتيش جيوبنا. أيقنت حينها أن أمري سينفضح أمام التلاميذ والمعلمين وسأبقى موضع سخرية وستتحطم شخصيتي الى الأبد.
أمرتنا أن نقف صفا وأن نوجه وجوهنا للحائط وأن نغمض أعيننا تماماً.
أخذت تفتش جيوبنا وعندما جاء دوري في التفتيش سحبت الساعة من جيبي وواصلت التفتيش الى أن فتشت آخر طالب.
وبعد ان أنتهيت طلبت منا الرجوع إلى مقاعدنا وأنا كنت مرتعبا من أنك ستفضحني أمام الجميع. ثم أظهرت الساعة وأعطيتها للتلميذ لكنك لم تَذْكر اسم الذي أخرجتها من جيبه!
وطوال سنوات الدراسة الابتدائية لم تحدثني أو تعاتبني ولم تحدث أحدا عني وعن سرقتي للساعة. ولذلك يا معلمي قررت منذ ذك الحين ألا أسرق أي شيء مهما كان صغيرا.
فكيف لا تذكرني يا أستاذي وأنا تلميذك وقصتي مؤلمة ولا يمكن أن تنساها أوتنساني؟
********
ربت المعلم على ظهر تلميذه وابتسم قائلا:
بالطبع أتذكر تلك الواقعة يا بني... صحيح أنني تعمدت وقتها أن أفتشكم وأنتم مغمضي أعينكم كي لا ينفضح أمر السارق أمام زملائه... لكن ما لا تعلمه يا بني هو أنني أنا أيضا فتشتكم وأنا مغمض العينين ليكتمل الستر على من أخذ الساعة ولا يترسب في قلبي شيء ضده.
هكذا هو المعلم











رد مع اقتباس
قديم 2019-11-25, 17:20   رقم المشاركة : 983
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










vb_icon_m (2)

بالجوهر وليس بالمظهر
حوّل الرسول صلى الله عليه وسلم رعاة الأغنام إلى قادة أمـم


مرّت إمرأة على مجلس فقالت : من الفقيه فيكم ؟ فأشاروا إلى أحدهم
قالت : كيف تأكـــــل ؟
فقال : إسمي الله وآكل بيميني وآكل مما يليني وأُصغِر اللقمة وأجيد المضغة
قالت : وكيف تنـــــام ؟
فقال : أتوضأ وأنام على جنبي الأيمن وأقرأ من الأذكـار
قالت : أنت لاتعرف أن تأكـــل ولا أن تنــــام !!!!!!

فنظروا إليها مستغربين وسألوها : إذََا كيف الأكل والنوم ؟
قالت : لا يدخل بطنك حراما وكل كما شئت ..ولا يكون في قلبك غلُُ على أحد ونم كما شئت ..وما اخبرتني به هو ادب الشيئ أما ما أخبرتك به فهو جوهر الشيئ ..

كثير من الناس يبالغ في مظهره ولكنه لا يتحقق بالجوهر - وما ادراك ما جوهر الأشياء
لم ينبهر العرب بملابس الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ولا بمطعمه ولا بمشربه . لكنهم انبهروا بعظيم أخلاقه .وحسن أدبه . ولين معاملته ..
فحوّلهم من أمة ترعى الأغنام . إلى أمة تقود الأمم
.










رد مع اقتباس
قديم 2020-01-03, 22:34   رقم المشاركة : 984
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



كن إيجابيا .. فكّر وبادر بالحل بدلا من الشكوى
لو بدأنا بالحل بدلا" من التفكير في الشكوى ...!
فالينظر كل واحد منا كم من مشكلة نعاني منها ونستطيع حلها بكل سهولة ..


أحد الحكام أمر بوضع صخرة كبيرة على طريق رئيسي فأغلقه تماماً ....
ووضع حارساً ليراقبها من خلف شجرة ويخبره بردة فعل الناس...!!؟
مر أول رجل وكان تاجرا" كبيرا" في البلدة فنظر إلى الصخرة بإشمئزاز منتقداً من وضعها... دون أن يعرف أنه الحاكم ، فدار هذا التاجر من حول الصخرة رافعاً صوته قائلاً : " سوف أذهب لأشكو هذا الأمر، وسوف نعاقب من وضعها".....
ثم مر شخص ثان وكان يعمل في البناء، فقام بما فعله التاجر، لكن صوته كان أقل علواً، لأنه أقل شأناً في البلاد ....
ثم مر 3 أصدقاء معاً، من الشباب الذين ما زالوا يبحثون عن هويتهم في الحياة، وقفوا إلى جانب الصخرة وسخروا من وضع بلادهم، ووصفوا من وضعها بالجاهل والأحمق والفوضوي .. ثم إنصرفوا إلى بيوتهم .....!
وبعد مرور يومين جاء فلاح من الطبقة الفقيرة، فلم يتكلم ، وإنما بادر إليها مشمراً عن ساعديه محاولاً دفعها ، وطلب المساعدة ممن يمر، فتشجع آخرون وساعدوه ، ودفعوا الصخرة عن الطريق ..و عندما أزاح الفلاح الصخرة ، وجد صندوقاً صغيرا"فيه قطع ذهبية ورسالة مكتوب فيها :
" من الحاكم إلى من يزيل هذه الصخرة ، هذه مكافأة لك لأنك إنسان إيجابي بادرت لحل المشكلة بدلاً من الشكوى منها والصراخ".

فالينظر كل واحد منا .. كم من مشكلة نعاني منها ونستطيع حلها بكل سهولة .. لو بدأنا بالحل بدلا" من التفكير في الشكوى ...!

"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم."









رد مع اقتباس
قديم 2020-01-04, 13:34   رقم المشاركة : 985
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة boutahar abdellatif مشاهدة المشاركة


كن إيجابيا .. فكّر وبادر بالحل بدلا من الشكوى
لو بدأنا بالحل بدلا" من التفكير في الشكوى ...!
فالينظر كل واحد منا كم من مشكلة نعاني منها ونستطيع حلها بكل سهولة ..


أحد الحكام أمر بوضع صخرة كبيرة على طريق رئيسي فأغلقه تماماً ....
ووضع حارساً ليراقبها من خلف شجرة ويخبره بردة فعل الناس...!!؟
مر أول رجل وكان تاجرا" كبيرا" في البلدة فنظر إلى الصخرة بإشمئزاز منتقداً من وضعها... دون أن يعرف أنه الحاكم ، فدار هذا التاجر من حول الصخرة رافعاً صوته قائلاً : " سوف أذهب لأشكو هذا الأمر، وسوف نعاقب من وضعها".....
ثم مر شخص ثان وكان يعمل في البناء، فقام بما فعله التاجر، لكن صوته كان أقل علواً، لأنه أقل شأناً في البلاد ....
ثم مر 3 أصدقاء معاً، من الشباب الذين ما زالوا يبحثون عن هويتهم في الحياة، وقفوا إلى جانب الصخرة وسخروا من وضع بلادهم، ووصفوا من وضعها بالجاهل والأحمق والفوضوي .. ثم إنصرفوا إلى بيوتهم .....!
وبعد مرور يومين جاء فلاح من الطبقة الفقيرة، فلم يتكلم ، وإنما بادر إليها مشمراً عن ساعديه محاولاً دفعها ، وطلب المساعدة ممن يمر، فتشجع آخرون وساعدوه ، ودفعوا الصخرة عن الطريق ..و عندما أزاح الفلاح الصخرة ، وجد صندوقاً صغيرا"فيه قطع ذهبية ورسالة مكتوب فيها :
" من الحاكم إلى من يزيل هذه الصخرة ، هذه مكافأة لك لأنك إنسان إيجابي بادرت لحل المشكلة بدلاً من الشكوى منها والصراخ".

فالينظر كل واحد منا .. كم من مشكلة نعاني منها ونستطيع حلها بكل سهولة .. لو بدأنا بالحل بدلا" من التفكير في الشكوى ...!

"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم."
انت دائما تتحفنا بوركت اخي









رد مع اقتباس
قديم 2020-01-20, 18:03   رقم المشاركة : 986
معلومات العضو
شوق وحنين الى الجنة
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية شوق وحنين الى الجنة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك يااخي انك دائما تثلجنا بهده القصص الهادفة و الممتعة[font="amiri"][/font]










رد مع اقتباس
قديم 2020-03-22, 11:22   رقم المشاركة : 987
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مؤلم جدا ومؤثّر جدا في موضوع الساعة وباء كرونا
لكن لا تنسى يُمكنك أن تتفادى هذا السيناريو

والله لقد غلبني الدمع وأنا أقرأ للآخِـر ..
..للأمانة منقول عن صديقي الأستاذ المحامي .. Tarek Zedam

في زاوية بالمنزل وسط الظلام .. ترى أمّك ترتعدُ بشكل لم تعهده من قبل ..
و قبل أن تقترب منها .. تحس أن النّار تلفحُ وجهك ..
تحاولُ إخماد الجحيم بقبضة ماء قليلة ..
لابدّ أنّه شيء عظيم .. ذلك الذي يمنعُ أمّك من أن تتكلم و تبدّد مخاوفك .. إنه السعال.
تحملها إلى أقرب مستشفى ..
فيُخبرونك بأنّها مصابة بوباء كورونا .. و لابدّ أن أحدهم قد نقله إليها ..
يستحيلُ ذلك .. فهي لا تعرف شيئا عن العالم الخارجي ..
تتسارعُ دقّات قلبك .. أنت تعرفُ الفاعل .. تعرفُ المجرم الذي فعل ذلك بأمّك الحبيبة ..
كلّ ما يهمّ الآن .. هو إنقاذها ..
يتأسّفون لعدم وجود سرير خالي لاستقبالها .. عليها أن تنتظر وسط طابور طويل من المرضى ..
تغضبُ من الأطبّاء .. تستعطفهم .. تذرفُ الدموع أمامهم .. تتهجّم عليهم .. لكن لا فائدة .. الإجابة واحدة دوما .. ليس هنالك مكان ، مصحوبة بدموع حارّة من الطبيب..
ماهذا الوباء اللعين الذي أسكت أمّي .. و أبكى الأطبّاء ..
تستسلمُ لسلطة الطّابور .. معلّقا بين الرّجاء و الخوف ..
محنة الطّابور أسوء شيء قد يمرّ عليك في هذه الحياة ..
تتمنّى أن يموت الجميعُ أمامك سريعا .. لتظفر بسرير و تنقذ والدتك ..
كلّ من في الطّابور يقاسمونك نفس الأمنية ..
ملاكُ الموت يعلمُ ذلك أيضا ..
لذلك سيحقّق أمنية جميع من في الطابور دون استثناء ..
ترى أمّك .. تنقطعُ أنفاسها أمامك ..
تطلب منها المغفرة .. فيمنعُها السّعال و الحمى ..
تطلبُ منها المغفرة .. لأنّك عرفت القاتل ..
كان بإمكانك أن تُنقذها منذُ البداية أو تحاول على الأقلّ ..
أدركت أنّ حياة أمّك لا تساوي عندك .. جلسة في مقهى .. أو الاعتناء بنظافة يديك .. أو الخروج لشم الهواء..
لقد استهنت بهذا الوباء .. و بتدابير الوقاية التي كنت تراها سخيفة ..
كنت تنتظر أن يموت أحدهم في المدينة لتشعر بالخوف ..
كنت تؤجّل خوفك ..
في النّهاية .. اكتشفت أنّ أمّك لا تساوي خرجة مع الأصحاب و جولة في الأسواق أو المحاكم والحدائق ..
تتساءل ما الذي حاولت أمّك قوله .. خلف ذلك السّعال ..
سأخبرك ما قالته ..
لقد طلبت منك .. أن تعتني بنفسك ..
فأمّك .. لا تعرف هويّة قاتلها ..
يُمكنك أن تتفادى هذا السيناريو .. و غيره من الأحداث السوداوية التي ابتليت بها عائلات كثيرة عبر العالم.
بأن تلتزم بتدابير الوقاية .. و أن تلزم منزلك .. و لا تخرج إلا للضّرورة الملحّة ..
حماية لك .. و لمن تحبّ ..
الخيار لك .. إما أن ينحصر الوباء أو يتفشى كالنار في الهشيم..



.. ربي يحفظنا ويلطف بينا جميعا









رد مع اقتباس
قديم 2020-03-25, 23:44   رقم المشاركة : 988
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










vb_icon_m (1)

كتابات المفكر الايراني الدكتور ( علي شريعتي ) رحمه الله
الذي اغتيل في بريطانيا سنة 1977
*** تأملو وصفه الرائع لواقع الحال ***

1- المسجد في زمن الرسول كان له ثلاثة أبعاد :
بُعد ديني (معبد)
وبُعد تربوي (مدرسة)
وبُعد سياسي (برلمان)
وكان كل مواطن عضواً فيه ..
أصبح المسجد الآن قصراً فخماً ..
ولكن بدون أبعاد ..!!
2- إني افضل المشي في الشارع وأنا افكر في اللّه
على الجلوس في المسجد وأنا أفكر في حذائي ..!!
3- الحرب بين المسلمين ليست حرباً بين التشيع والتسنن
ولا من أجل العقيدة، بل هي معركة بين مصالح دول
ضحيتها العوام من السنة والشيعة ..
4- ليعلم تجار الدين هؤلاء، سيأتي يوم وتثور الناس عليهم
وأنا أخشى أن يذهب الدين ضحية لتلك الثورة ..
5- من الصعب أن تتعايش مع اُناس
يرون أنهم دائماً على حق ..
6- إذا لم يكن الناس على وعي وثقافة قبل الثورة
فلا يلوموا أحداً حينما تُسرق ثورتهم ..
7- إذا أردت أن تُخرب أي ثورة فقط، اعطها بعداً طائفياً
أو دينياً وستنتهي إلى هباء ..
8- لا بد أن نُعيد القرآن مرة ثانية من القبور والتعازي
إلى الحياة، ونقرأه على الأحياء لا على الأموات ..
9- مشكلتنا نحن المنتسبين للإسلام منذ قرون
لا تكمن في عدم تطبيقنا الإسلام
بل في أننا لم نفهمه بعد ..
10- عندما يشب حريق في بيتك
ويدعوك أحدهم للصلاة والتضرع الى الله
فاعلم أنها دعوة خائن ..!
لأن الاهتمام بغير إطفاء الحريق
والانصراف عنه الى عمل آخر
هو الاستحمار ، وإن كان عملاً مقدساً ..
11- حين يتخلى رجال الدين عن مسؤولياتهم
ويتحولون الى عوامل تخدير للناس
فمن المتوقع أن يبتعد الناس عن الدين
ويبحثوا عما يحقق طموحاتهم ..
12- اُشفق على الفتاة حين تسوء سمعتها
فهي لا تستطيع تربية لحيتها لتمحو تلك الصورة ..
13- لا فرق بين الاستعمار والاستحمار
سوى أن الأول يأتي من الخارج ..
والثاني يأتي من الداخل ..
14- أن يكرهك الناس لصراحتك
أفضل من أن يحبوك لنفاقك ..!
15- أبي من اختار اسمي
وأسلافي هم من اختاروا اسم عائلتي
وأنا مَن اخترت طريقي ..
16- لا تقل للباطل نعم مهما كانت المصلحة ..
17- حين تحترم عقلك سيأخذك أعمق مما تتخيل ..
18- ليس من اللازم أن تتفق معي في الرأي
يكفي أن تفهم ماذا اُريد أن أقول ..
19- إنهم يخشون من عقلك أن تفهم
ولا يخشون من جسدك أن تكون قوياً ..
20- إن الحديث يدور عن مجتمع :
نصفه نائم مخدور مسحور
ونصفه اليقظان هارب
نحن نريد أن نوقظ النائمين ليقفوا على أقدامهم
ونُعيدُ الهاربين الفارين ليبقوا ..
21- مات جاري أمس من الجوع
وفي عزائه ذبحوا كل الخراف ..
22- المرأة التي تقضي سنة تتحدث بشأن جهازها
وتساوم في مهرها والجواهر التي تهدى إليها
وفخامة حفل الزفاف، لا تزال جارية بالمعنى الكامل للكلمة !


** ** ** ** ** ** **









رد مع اقتباس
قديم 2020-03-26, 00:17   رقم المشاركة : 989
معلومات العضو
قرميط مجيد
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية قرميط مجيد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته*

مجرد نكتة*

تلميذ طلبت منه المعلمة رسم منظر طبيعي


فبدأ برسم سفينة ثم توقف.*


سألته المعلمة

اين البحر

إجابتها التلميذ

أردت رسمه ولللككككن


خفت تبتل الورقة


شكرا على طرح الموضوع.*










رد مع اقتباس
قديم 2020-03-26, 19:59   رقم المشاركة : 990
معلومات العضو
أبو حــــاتم
أستــاذ
 
إحصائية العضو










B18 ثمار الأمانة.

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
حيّاكم الله وبيّاكم وجعل الجنّة مثوانا ومثواكم.

ثمار الأمانة.
يُحكى أنّ أميراً شاباًّ كان يريد الزّواج من فتاة على قدر من الأخلاق، فأمر بإصدار مرسوم ملكي يطلب فيه من كلّ شابة ترغب في أن تكون عروساً له الحضور إلى القصر الملكي البديع يوم غد في تمام الساّعة الثامنة صباحاً، جاء اليوم الموعود واحتشدت الفتيات في ساحة القصر كلّ في أبهى طلّة لها، ووقف الأمير وحيّاهن ّونادى بهنّ، وأخبرهنّ بأنّه سيعقد مسابقة ستتوّج من تفوز فيها ملكة على عرش قلبه، وبأنّه سيعطي كلّ فتاة منهنّّ حوض زراعة فيه بذرة، وطلب من كلّ واحدة منهنّّ أن تعتني بهذه البذرة بطريقتها على أن تعود إلى هنا بعد شهر من اليوم، أخذت الفتيات أصص الزّرع وغادرن متفاجآت بهذه المسابقة الغريبة، وكانت من هذه الفتيات فتاة جميلة تُدعى ماريا، واظبت ماريا على سقاية بذرتها وعنايتها بجدٍّ لكنّها لم تلاحظ نموّها طوال الشّهر أبداً، فقرّرت أنّها لن تذهب إلى القصر يوم غد لأنّ بذرتها لم تنمُ، إلّا أنّ العمّة ديانا أقنعتها بضرورة الذّهاب، خاصة وأنّها بذلت كلّ ما يمكنها من مجهود للعناية بهذه البذرة.
ذهبت ماريا إلى القصر بحوضها الخالي من النّبات، وكلّها خجل وهي ترى ما تحمله الفتيات من نباتات مختلفة الأشكال والألوان بأيديهنّ، همّت ماريا بالعودة إلى البيت والدّموع تغالبها إلّا أنّ الوزير الّذي كان يتجوّل في السّاحة طلب منها أن تصعد معه إلى المنصّة لتقابل الأمير، ذُهلت ماريا وصعدت معه مضطربة إلى المنصّة، حيّاها الأمير وقال: لقد أمرت الوزير بإعطاء كلّ فتاة منكنّ حوض زراعة فيه بذرة فاسدة، لأرى ما ستفعلن بها، فاستبدلْتُنّها ببذرة أخرى للفوز بالمسابقة، إلّا أنّ ماريا هي الوحيدة الّتي منعتها أمانتها من فعل ذلك فأبقت الحوض على ما هو عليه، وعليه أعلن الأمير فوز ماريا بالمسابقة وطلبها للزّواج منه وسط ذهول الفتايات المخادعات جميعاً.

للأمانة منقــــــــولة.









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:13

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc