|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2020-06-22, 17:53 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
المسلم بين الخوف والرجاء
|
||||
2020-06-22, 18:00 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2020-06-22, 18:03 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
وفيك بارك الرحمن اخي الفاضل
جزاك الله خيرا على مرورك الكريم تحياتي الخالصة |
|||
2020-06-22, 18:17 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
" الواجب على المسلم ألا يقنط ولا يأمن ويكون بين الرجاء والخوف لأن الله ذم الآمنين وذم القانطين فقال سبحانه: (أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ) وقال سبحانه: (لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ) . فالواجب على المكلف ذكرا كان أو أنثى ألا ييأس ولا يقنط ويدع العمل بل يكون بين الرجاء والخوف يخاف الله ويحذر المعاصي ويسارع في التوبة ويسأل الله العفو ولا يأمن من مكر الله، ويقيم على المعاصي ويتساهل " . انتهى من "فتاوى نور على الدرب" لابن باز (4/ 38) . وقال ابن كثير رحمه الله : " وَلِهَذَا قَالَ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ، رَحِمَهُ اللَّهُ: الْمُؤْمِنُ يَعْمَلُ بِالطَّاعَاتِ وَهُوَ مُشْفِق وَجِل خَائِفٌ وَالْفَاجِرُ يَعْمَلُ بِالْمَعَاصِي وَهُوَ آمِنٌ " . انتهى من "تفسير ابن كثير" (3/ 451) . اختي الفاضلة موضوع قيم جدا جزاكِ الله عنا كل خير |
|||
2020-06-22, 21:17 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2020-06-23, 17:51 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
جزاكِ الله خيراً عن هذا الطرح الطيب المبارك ... جعله الله في ميزان حسناتك ... تقبلي تحياتي.
|
|||
2020-07-04, 23:31 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
جزاكم الله خيرا أحسن الله إليكم |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc