نقاطٌ جوهريّة لسعادَةِ الحياةٍ الزوجيّة! (مِن واقعِ تأمُّلي)! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > منتدى الحياة الزوجية

منتدى الحياة الزوجية كل ما يتعلق بالزواج السعيد من وحي ديننا الحنيف، ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

نقاطٌ جوهريّة لسعادَةِ الحياةٍ الزوجيّة! (مِن واقعِ تأمُّلي)!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-08-01, 19:32   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو أمامة الباهلي
أستــاذ
 
إحصائية العضو










B11 نقاطٌ جوهريّة لسعادَةِ الحياة الزوجيّة! (مِن واقعِ تأمُّلي)!

إلى كُلِّ أختٍ متزوّجة ؛ لتجعلي هذه النّقاط واللفَتات نِبراساً يُضيءُ لكِ المسيرَ ، وينيرُ دربك في ظلِّ حياتِك الزوجِيّة :
1 . لتدركي جيّداً أن زوجَك هو (حبيبُ القلب) ، الذي اختارهُ قلبُك واطمأنَّ له بعدَ رحلةٍ من التّضحيةِ والإخلاص ؛ فعشقَتهُ الرّوح وتعلَّقَتْ به ؛ بالتّالي هوَ يستحقُّ ما يستحقّهُ الحبيبُ الذي تتّصلُ بهِ الرّوح! وإن لم يكُن من (محبّةٍ وعلاقةٍ وطيدة) فكفاكِ ما نزلَ في مُحكمِ الآيات (وجعلَ بينكم مودّةً ورحمة) ؛ ابحثي من السّاعة عن مكنونِ هذه المودّة ؛ انهضي بها ، عزِّزِيها ، نمِّيها ؛ لتغدو حياتَكما مفعمةً بالسّكنِ والرّحمة ..

2 . زوجُك كما أنّهُ صديقُك وثمّةَ أوقاتٌ للّهوِ والمرحِ والمُزاحِ ؛ فهوَ إلى جانبِ ذاك له ارتباطاتُه خارجَ البيت ، وعندهُ مواعيدُه ؛ فلا بُدَّ لكِ من احترامِ مهامّه وأوقاتِ انشغالِه ؛ ولتُحسني استخدامَ العاطفة ، وتوظيفَ مشاعرِ الشّوقِ والهيام في وقتِها! حتّى لا تتفاجئي بردّةِ فعلٍ لا تسرُّ! فيسوِّلَ لكِ إبليس أن تُلقي اللومَ على زوجِك ؛ مع أنَّ الحقَّ أن تلقيهِ على نفسك ؛ لأنّك ما احترمتِ كينونةَ زوجِك وما جعلتِ لمقالِه وفعالِه مقاماً يُناسبُها !!

3 . أكثرَ ما يشدُّ الزّوجةَ في زوجِها ويسعدُها منه ؛ شعورُها الدّائمُ برجولتِه ورفعةِ قدرِه ، وحُسنِ معاملتِه ، ولينِ جانبِه! وهذا الأمر كي يدومَ لكِ على الحالِ الذي أردتِ ؛ لا بدَّ وأن تُراعي كُلَّ ما من شأنِه الحفاظُ عليه من: احترامٍ للزّوج ، وإجلالِ لمقامه وهيبتِه في نفسك ؛ وذاكَ يتأتّى بالنّظر إلى طلباتِه ورغاباته ومنهيّاته على أنّها أوامرُ جاءَت وصيةُ الوحي بها من فوقِ سبعِ سماوات ؛ بذا تكونينَ أسرعَ ما تكونين لإنفاذِ طلباتِه والوقوفِ عندَ رغباتِه ..

ولا تغفلي كذاك الثّناءَ الدّائمَ عليهِ بما هوَ أهلُه ، وإعطائهِ الحُريّةَ الكاملةَ للتّصرّفِ بما يخصُّه وما هوَ من شأنِه! وإيّاكِ ثمَّ إيّاك ورفعُ الصّوت ؛ وكثرةُ المزاح فيما لا ينبغي ، أو إصدارُ بعض الكلمات التي قد تتسبَّبُ في إيلامِه ؛ ولتدركي أنَّ بقاءَ الكلماتِ الجارحة في داخلك خيرٌ من بثّها ؛ إذ إخراجُها رُغم عدم منفعته أولاً وآخراً ؛ فهو يُحدثُ شرخاً في العلاقةِ الزّوجيّة ؛ ليغدو الزّوج -مع الوقت- خالياً من المشاعر والمحبّة الخالصة ، بعيداً عن بذلِ الحنان المُفعم بالحيويّة!
4. الأسلوب الأسلوب الرّاقي هوَ سبيلُك لإيصال الفكرة التي تريدينَها ..
واعلمي أنّكِ على قدرِ رفعةِ ذوقِك وأسلوبك حينَ المُخاطبة ؛ يكونُ حصولُك على مقصودِك ومرادك! ناهيكِ عن المكانة التي تتركينها في عينيْ زوجِك وقلبه! ولا حرجَ من بيانِ تصرّفٍ أو موقفٍ تضايقتٍ منه أو لم يَـرُق لك! لكن ليكُن بالرّفق واللين والنّصيحة الهادئة الهادفة ، والكلمة الطّيبة!
وتذكّري نصيحتي إليك ( يُدركُ بالرّفق ؛ ما لا يُدركُ بالعُنف )!

5 . لا للتّدقيق ، والتّمحيص ، والاختبار ، وتحميل الكلام ما لا يحتمل وكذا التصرُّفات!
إذ هذا -وأقولُها آسِفة- سرُّ فشلِ كثيرٍ من العلاقات الزّوجيّة ، وبُعدها عن شاطئِ السّعادة والنّجاح الأسريّ ؛ فما أكثر ما تستمعي من أحاديث النّساء وحديثهنّ عن أزواجهنّ ؛ تجدينَها تذكُر: قالَ كذا ؛ إذن قصدُه كذا!! وفعلَ كذا ، وتصرّفَ بكذا ؛ لأجلِ كذا!! لمثل هذه نقول :
حريٌّ بكِ -واللهِ- أيّتها الزّوجة أن تكونَ حياتُك أرفع وأسمى وأرقى من مثل هاتيكَ الاستنباطات والتّحليلات والتّدقيقات! فعلاقتك بزوجك علاقة عظيمة جليلة ؛ لا تحتمل مثل هذه الترّهات والتّفاهات التي من شأنِها إن استطردتِ في تتبعِها في نفسِك ؛ أن تُهلكَ حياتِك الزّوجيّة بل والعمليّة مع كلِّ من حولَك! وأقولُها وكُلِّي إدراكٌ لما أقول ..!

6 . مشاغل البيت لا بدَّ وأن تحتلَّ المرتبةَ الأولى عندَكِ كامرأةٍ وسيّدةٍ في مملكة! فبيتُك هو سبيلُ راحتِك ، وكذا راحةِ زوجِك وسعادته واشتياقه لكِ وللبيت! وهو سرُّ المودّةِ الحقيقيّ والسّكن النّفسيّ!
وحينَ التّعب والعناء من مشاغل البيت؛ فالرّاحة والعمل بالقدر الذي تستطيعينه من غيرِ إرهاقٍ للنّفس أو شعورٍ بالإحباطِ والضّيق!
بــ ( التّسديد والمقاربة) ! و (لا يكلّفُ اللهُ نفساً إلّا وسعها) ..
7. عندَ حديثِ زوجِك إليكِ ، وسردِه لموقفٍ أو قصّةٍ أو أو على مسمعِك ، لا داعي لمقاطعتِه وكثرةِ الدّخولِ عليهِ في حديثِه ؛ فهذا ناهيك عن كونه من سوءِ الأدب ؛ فهو مدعاةٌ لمللِ الزّوج وإعراضِه عن الحديث لزوجته والـ(فضفضة) لها معَ الوقت ؛ وقد يودي ذاك إلى حدوثِ ردّةِ فعلٍ سيّئة ؛ فيقع في نفسه كلّما أرادَ أن يحادثك! حينَها تغدو المُشكلة ثنتان! فتنبّهي لهذا الأمر من البداية ؛ تسلمي سوءَ العاقبة!

8. أهل زوجك هم منبتُه ، وهم البستان الذي خرجَ منهُ هذا النّخلُ الباسقُ ، طيّبُ الثّمار!
فمعاملتك لأهل زوجك تنبعُ من احترامك ومحبّتك لزوجك! فأحسني شُكرَهم ، والامتنانَ لهم على ما قدّموهُ إليكِ من معروف؛ إن لم يكُن من معروفٍ غيرَ (زوجِك) ؛ فأنعِم وأكرِم بهِ! ولا تقُل إحداكنّ أيُّ معروف هذا ؟! ، كوني إلى جانبهم ، تلمّسي حاجاتهم ، أعينيهم ما كنتِ قادرةً على الإعانة واحتسبي الأجرَ في ذاكَ كُلِّه ..

- ولا تُغفلي إعانةَ زوجِك على أداءِ الواجبات التي عليه تُجاهَ أهله!
فهم رحِمُه ، وقرابتُه الذينَ وجبَ برُّهم والإحسانُ إليهم وصلتُهم ومقابلتُهم ومعاملتُهم بالتي هي أحسن! كوني خيرَ معينٍ لزوجِك على أداءِ واجباته تُجاههم؛ واجعلي لكِ يداً طولى في إعانته على ذاكَ مُستشعرةً الأجرَ من ربِّ الأرضِ والسّماوات ، الذي أوصى -سُبحانَه- بالبرِّ وصلةِ الأرحام!
و" الدالُّ على الخيرِ كفاعلِه"!
. ولمن حباها الإلهُ زوجاً طالباً للعلم أو باحثاً شرعيّا ؛ أمسكي بزمامِ هذا الأمر ؛ واجعلي لهُ حيّزاً من الاهتمامِ عندَك ؛ ولتسعَيْ للقيام بما سأدرجُ في السّطور الآتية ؛ محتسبةً الأجرَ عندَ الله سُبحانَه ، مُدركةً أنّكِ بذاك ستنالينَ حظوةً ومكانةً رفيعةً عندَ زوجِك! :

أ/ أبدي استعدادك بالقراءة له من الكتاب الذي يريدُه إن رأيته مشغولاً بعملٍ يُستطاعُ معهُ السّماع ، وفَهم ما يُقرئ على مسمعه ..
ب/ شاركيه المُدارسةَ فيما يمرُّ به من مسائلَ ، ويعترضُ طريقَه من استشكالات ، ولتطلُبي رأيهُ في أكثرِ ما يعنُّ بخاطرك من مسائلَ علميّة ، وإن وجدتِ أنَّ هذا سيقتطعُ شيئاً لا بأسَ به من وقتِ زوجِك!لا ضير ؛ فأنتِ كما أنّكِ المُستفيدةُ ببحثه ؛ فهوَ كذاك يكونُ أو أزيد ؛ إذ أنّه قد يقفُ-أثناءَ بحثه- على فوائدَ ونكاتٍ أُخَر ما كانَ ليقفَ عليها دونَ بحثه هذا!

ج/ لا تتوانَ أخيّتُنا عن إبداءِ رغبتِها بكتابةٍ أو طباعةٍ أو أو ... ما من شأنِه أن يُخفِّفَ عِبءَ المشاغلِ الكماليّةِ عن زوجِها أثناءَ مسيرهِ العلميّ .
وممّا يُناسبُ المشاركةَ على سبيلِ الذِّكر :
- أن تبحثَ لهُ في الفهارِس عن علَمٍ أو واقعةٍ أو حديثٍ أو أو .
- أن تقومَ بالتّحضيرِ معه في خُطَبِه للجُمُعة ، أو في دروسه اليوميّة في المسجدِ ونحوه .

د/ حُضّيهِ على الاستمساكِ بالرّفاق ذوي الصّلاحِ والتُّقى ، أصحابِ الهممِ العالية ؛ هذا لهُ بالغُ الأثرِ بعدَ توفيقِ الله في ثباتِ زوجِك واستزادتِه من العلم ، فكما يُقال: المرءُ ضعيفٌ بنفسه ، قويٌّ بإخوانه..
9. أنتِ الزّوجةُ المؤانسةُ لزوجِها ؛ متى ما دخلَ البيت ؛ ليكُن أوّلُ همِّك : المبادرةُ تُجاهه، واستقباله ببشاشةِ وجهٍ ، وصدرٍ رحْب .. ولا تنتظري منه أن يقابلكِ أثناءَ عودَته للمنزل بوجهٍ طلْقٍ بشوش! بل ارحمي حالَه واحتوي قلبَه بشفقتَكِ وحنانِك ..

10- اعلمي أنَّ زوجَك يحملُ من الأعباء والأحمال خارجَ البيت ؛ ما قد تنوءُ الجبالُ عن حملِها! فكوني الزّوجةَ المواسيةَ الرّحيمةَ الشّفوقة ؛ أقبلي على زوجِك واستقبليهِ استقبالَ الحبيبةِ الحنونِ الرّؤوم! ساعديهِ على خلعِ حذائه ، وفكِّ إزارِه ، وغسلِ ما يحتاج من بدنه ..

11- كوني نبيهةً فطنةً في فَهمِ الحالِ الذي عليهِ زوجُك ؛ إن كانَ متعباً ؛ اقترحتِ عليهِ الانتقالَ لغرفةِ النّوم للرّاحة ، أو جائعاً عطِشاً ؛ فتشيري عليهِ أنّ الطّعامَ جاهزٌ ؛ فهلّا فرشتُه لك؟! بادري إلى كوبِ الماء ، وناوليهِ إيّاه ؛ ليروي ظمأ عروقِه!

12-احترمي غيرةَ زوجك ، وتفهّمي كونَ الرّجُل يعتبرُ زوجتَه مُلكَهُ وحدَه ؛ لا يطيقُ لأيِّ جزءٍ من بدَنِها أن يكونَ معروضاً للغادي والرّائح! إنّهُ يشعرُ حينَ يرتضي ذاكَ ويتهاونُ به ؛ أنّهُ بخَسَ مُلكَهُ حقَّه ؛ وضيّعهُ لغيرِه! وبذا يُجَنُّ جُنونُه ، ويطيرُ لُبُّ عقلِه!

13- أثناءَ خُروجكِ معَ زوجك ، وحتّى إن كنتِ وحدَك كوني مستشعرةً لرقابةِ الله تعالى لك في:
ظهورِ شيءٍ من بدَنِك ، صوتِك ، حركاتِك ، سكَناتِك! فأنتِ امرأةٌ مُسلمة ، والمُسلمة لا بدَّ وأن تكونَ نقيّةً طاهرةً ، لا تحرّكُ قلوبَ الرّجالِ إليها ولا تستجلبُ أنظارهم! فهي أرفع وأسمى من أن ترتضي لنفسِها الرُّخصَ ذاك! وأن تُنزلِ من حياءِها وعفّتها متجاهلةً حفظَ الإسلامِ لها ، وصيانتها كمسلمةٍ منَ الأذى ، وأن تكونَ سبباً في فتنةِ العبادِ والبلاد .

14. لا تجعلي زوجكِ شُغلَكِ الشّاغلَ - في سائرِ أوقاتِك!
فأنتِ أمةٌ من إماءِ الله ؛ عليكِ من الواجبات ما يستدعي منكِ سعياً لأداءها!
ولنفسكِ عليكِ حقٌ ؛ بمحاسبتِها ، والخَلوةِ بها بينَ وقتٍ وآخر ؛ تحاسبينَها وتؤنّبينَها ، وتنظري فيما يُصلحُ حالَها ويرقى بها لأعلى الدّرجات.

- عليكِ من العبادات ما يحتاجُ منكِ وقتاً لتنشغلي بهِ دونَ سواه ؛ من صلاةٍ وتلاوةٍ لكتابِ الله ، ودعوةٍ إلى الله سبحانه وشرعِه ، وطلبٍ للعلم .. ، كلُّ تلكَ الأمور لا بدَّ منها في حياةِ المُسلمة..
ومن كانَ لديها قصورٌ في عباداتِها وواجباتِها الدّينيّة ؛ مثلُها لا شكّ تعاني من اضّطرابِ الأوقات، وتشتُّتِ الأفكار ، وضيقِ النّفس .. لمَ؟
لأنّها جعلت همَّها لمخلوقٍ ، وأعطتهُ جُلَّ وقتِها على حسابِ الحقوق والواجبات التي عليها .. !

فاحذري أخيّة .. وأحسني استغلالَ الأوقات ، وتوزيعَ الحقوقِ والواجبات التي عليكِ بصورةٍ عادلة ؛ تدُم لكِ راحةُ الدّينِ والدُّنيا ..
منقول للأمانة









 


رد مع اقتباس
قديم 2018-08-18, 23:15   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أَحمــد
أُستاذ،مراقب منتدى التعليم الثانوي
 
الصورة الرمزية أَحمــد
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا
منقول قيّم










رد مع اقتباس
قديم 2018-08-19, 21:35   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
رندة.
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على الموضوع









رد مع اقتباس
قديم 2018-08-19, 22:10   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابن الجزائر11
مؤهّل منتديات التّصميم والجرافيكس
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر11
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخي










رد مع اقتباس
قديم 2018-08-31, 18:54   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أبو ياسر السني
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية أبو ياسر السني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2018-09-03, 21:12   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ام زاهو
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ام زاهو
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كلام من ذهب جزاك الله عنا خير الجزاء










رد مع اقتباس
قديم 2018-09-30, 20:43   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
barbeblanche
بائع مسجل (ج)
 
إحصائية العضو










افتراضي

كال الشكر بالتوفيق للجميع










رد مع اقتباس
قديم 2018-10-07, 21:49   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
raghado
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكررررررررررررررا










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:55

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc