ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظٹطھظ‡ط¬ظ…ظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ ... - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأنساب ، القبائل و البطون > منتدى القبائل العربية و البربرية

منتدى القبائل العربية و البربرية دردشة حول أنساب، فروع، و مشجرات قبائل المغرب الأقصى، تونس، ليبيا، مصر، موريتانيا و كذا باقي الدول العربية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظٹطھظ‡ط¬ظ…ظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-10-03, 22:26   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظٹطھظ‡ط¬ظ…ظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ ...

السلام عليكم

هناك بعض الأشخاص لا يفهمون ولا يعقلون ... لهذا كل شخص يقرأ ويفهم هذا الموضوع بشكل سلبي
فهي ليست مشكلتي بل مشكلة العضو لقصور شديد في عقله وأقول كما قال الشاعر ...علي نحت القوافي من مقاطعها ... وما علي لهم ان تفهم البقر

لماذا كل من هب ودب يتهجم على العرب

تحليل بسيط

قال الله عز وجل ( الله أعلم حيث يجعل رسالته ) وقد أنزل رسالته على العرب

وفي قوله تعالى : ( وإنه لذكر لك ولقومك ) قوم النبي صلى الله عليه وسلم عرب

وفي قوله : ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم ) يقصد الله عز وجل العرب

لقد خص الله العرب بالرسالة وبالقران وبالرسول وهو صاحب ألاصل الشريف من العرب لقوله

(ان الله اصطفى من ولد ابراهيم اسماعيل . واصطفى من ولد اسماعيل بنى كنانة . واصطفى من بنى كنانة قريشا . واصطفى من قريش بنى هاشم . واصطفانى من بنى هاشم)


لهذا هؤلاء الذين ينتقصون ويسبون العرب ولو بلغ سبهم ونياحهم وصراخهم السموات السبع أو ولج عياطهم ونباحهم الاراضين السبع

فلن يضرنا ولن يحرك لنا شعرة

فشعب الجزائر مسلم والى العروبة ينتمي

والسلام عليكم



أه نسيت قول شيخ الاسلام ابن تيمية
ونعرف للعرب حقها ، وفضلها ، وسابقتها ، ونحبهم لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( حب العرب إيمان ، وبغضهم نفاق ) – رواه الحاكم في "المستدرك" (4/97)

ولا عزاء لليهود وأراذل المجوس وزريعة فرنسا الذين لا يحبون العرب ، ولا يقرون بفضلهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته









 


رد مع اقتباس
قديم 2017-10-04, 12:43   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
امير حريش
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي



بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين والصلاة والسام على سيد الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطاهرين وأما بعد

قال صاحب الموضوع :
ونعرف للعرب حقها ، وفضلها ، وسابقتها ، ونحبهم لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( حب العرب إيمان ، وبغضهم نفاق ) – رواه الحاكم في "المستدرك" (4/97)
الجواب :
إخواني وأخواتي. قال الرسول صلى الله عليه و سلم
(من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار) متفق عليه
وقال:
(كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع) صحيح مسلم


إذاً، مسألة نقل الأحاديث عن الرسول صلى الله عليه و سلم مسألة دقيقة و خطيرة إذ أنها قد تودي إلى النار و العياذ بالله
الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام منها ما هو صحيح لا شك في نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ومنها ما هو ضعيف في نسبته شك
وقد حاول كثيرون - في الماضي والحاضر - أن يدسوا الأحاديث الضعيفة والموضوعة في الشرع المطهر وفي السنة النبوية لكن الله تعالى ردَّ كيدهم في نحورهم وسخَّر الله الأسباب لحفظ دينه ومنها العلماء الثقات الذين بذلوا جهوداً مباركة في تمييز الصحيح من غيره ،،،
وكل ذلك يدل على أن هذه الأمة محفوظة في دينها مهما حاول الأعداء الكيد والعبث والتحريف،،،
الاحاديث التي تميز العرب كجنس عن باقي الاقوام كلها ضعيفة وهي تتنافى مع الحديث اصحيح (لا فرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى والعمل الصالح )
الحديث:
1/ حب العرب إيمان ، و بغضهم نفاق
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 2683
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
الحديث:
2/حب قريش إيمان ، و بغضهم كفر ، و حب العرب إيمان ، و بغضهم كفر ، و من أحب العرب فقد أحبني ، و من أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 2684
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
الحديث:
3/حب قريش إيمان ، و بغضهم كفر ، و حب العرب إيمان ، و بغضهم كفر ، و من أحب العرب فقد أحبني ، و من أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 2684
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
الحديث:
4/حب قريش إيمان ، وبغضهم كفر ، وحب العرب إيمان ، و بغضهم كفر ، ومن أحب العرب فقد أحبني ، ومن أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 1190
خلاصة حكم المحدث: ضعيف جداً
الحديث:
5/حب قريش إيمان وبغضهم كفر وحب العرب إيمان وبغضهم كفر من أحب العرب فقد أحبني ومن أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: العراقي - المصدر: محجة القرب - الصفحة أو الرقم: 83
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
الحديث:
6/حب قريش إيمان وبغضهم كفر وحب العرب إيمان فمن أحب العرب فقد أحبني ومن أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 1/94
خلاصة حكم المحدث: فيه الهيثم بن جماز ضعفه أحمد ويحيى بن معين
الحديث:
7/حب قريش إيمان وبغضهم كفر وحب العرب إيمان وبغضهم كفر من أحب العرب فقد أحبني ومن أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 10/56
خلاصة حكم المحدث: ‏‏‏فيه الهيثم بن جماز وهو متروك‏‏

خلاصة القول لا يمكن للرسول صلى الله عليه وسلم ان يحدث باحاديث تميز البشر عن بعضهم البعض وكل تلك الاحاديث تم وضعها ايام الدولة الاموية والعباسية للتسلط على الناس والاستفراد بالامامة والحكم
تلك الأحاديث التي تتنافى مع رسالة المساواة بين المسلمين عربا وعجما زيادة على ذلك هي غير متطابقة مع النص القرآني ، فهي تنبعث منها روائح وبخور التمايز والتفاضل والعنصرية ، وتتصادم مع مقاصد الشرع ونصوصه القرآنية القطعية الدلالة ، المدعمة بالسنة الصحيحة المتواترة خاصة في جانبها المعاملاتي .
فالقرآن جعل الخلافة عامة بين المسلمين دون تمييز ، (أكرمُنا عند الله أتقانا) ،( وأمرهم شورى بينهم ) (وشاورهم في الأمر)
(وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)النور 55 ،
فالأمر قائم ها هُنا على معيارية التقوى والإيمان والصلاح كما يشير إليه الحديث (اسمعوا وأطيعوا ولو استعمل عليكم عبد حبشي كأن رأسه زبيبة) ، فمعيار النسب وعصبية عصر الجاهلية الذي سبق الإسلام لم يعد لهما ذكر في الدين السليم،والإمام ابن حزم ناكر للحديث ( الأئمة من قريش ) ، والخوارج كفروا القائلين به من بني أمية، فأشاع ( إن الحكم إلا لله )، وليس في الآية وعدٌ صريح ٌ للحكم لا ( لقريش) ولا (لبني هاشم ) ولا لأحفاد علي بن أبي طالب ولا (للعرب الأمويين والقرشيين)
أطبق القرشيون الاموييون إطباقا عنيفا ودمويا على منصب الخلافة منذ البداية الأولى ، واستمر الحال في استئثار العرب بالسلطة ولو بدخول الأعاجم للإسلام ، والذين أصبح تعدادهم يفوق تعداد العرب ، ومارس خلفاء بني أمية وبني العباس وزبانيتهما أشد أنواع القهر النفسي والتعالي ضد مواطني فارس والشام من غير العرب ، وضد قبط مصر وأمازيغ شمال افريقيا ، كانت من نواتجه تمردات وانشقاقات وتعددٌ للخلافات ( عباسية في بغداد، أموية في الأندلس، فاطمية في مصر ).
ففي بلاد المغرب الإسلامي ، كان الأمازيغ تواقون للحرية في ظل حكم الإسلام ، غير أن كثيرهم أنذاك أصابهم الكدر ، بعد أن تبين لهم الفارق الشاسع بين إسلام النص وإسلام الفعل والتطبيق، وهو ما عبر عنه المؤرخ المغربي ( أحمد ا لزاهد) في كتابه ( الغزو العربي لشمال إفريقيا ، بين نبالة النص ودناءة الممارسة)
مفصل القول أن الإسلام طوعهُ بعض العرب لخدمة قضاياهم ماضيا وحاضرا، فلو عرفت قبيلة قريش قبل الإسلام حجم الفائدة التي ستجنيها من هذا الدين لاحقا ومن الحديث الموضوع (الإئمة من قريش )
لما كلفت نفسها محاربته لسنين طوال في بدايته ، فهم بهذا الحديث ظمنوا لأنفسهم ولأحفادهم مقاما رياديا ، ومقعدا وثيرا في قيادة الأقوام الأخرى ، ليس بالكفاءة والعلم وإنما بالنسب القرشي الشريف ، لكثرة وجود الأمية وانتشارها في المجتمعات الإسلامية الخاضعة ، أو ما يسميه مالك بن نبي ( بالقابلية للإستعمار)،


ملاحظة لصاحب الموضوع :
1:لا تقفوا ما ليس لك به علم يا صاحب الموضوع فالواضح انك بعيد عن علوم الحديث والفقه بعد السموات عن الارض
فلا تقفوا ما ليس لك به علم

2: لا تحاول ان تكيف دفاع الامازيغيين عن هويتهم على اساس انه كره للعرب كجنس بل نحن والعرب في المشرق اخوة في الدين لا غير

واما عدائنا وحربنا هو للقوميين العروبيين الذين يحاولون تزييف اصول شعبنا الامازيغي بسبب وجود اقلية في بلادنتا لا تتجاوز 8 بالمئة ومن ذلك ينسبون المغاربة عامة الى غير ابائهم وهو امر ملعون

نحن نبعد الناس عن اللعن بانتسابهم الى غير ابائهم وانتم القوميون العروبيين ترمون بهم الى النار

وللحديث بقية سنكشف فيه زيف كل جملةجاء بها صاحب الموضوع وخروجها عن النص والعقيدة الاسلامية الصحيحة

شكرا للجميع











رد مع اقتباس
قديم 2017-10-04, 13:40   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
elkoutami
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










Mh04

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير حريش مشاهدة المشاركة


بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين والصلاة والسام على سيد الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطاهرين وأما بعد

قال صاحب الموضوع :
ونعرف للعرب حقها ، وفضلها ، وسابقتها ، ونحبهم لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( حب العرب إيمان ، وبغضهم نفاق ) – رواه الحاكم في "المستدرك" (4/97)
الجواب :
إخواني وأخواتي. قال الرسول صلى الله عليه و سلم
(من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار) متفق عليه
وقال:
(كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع) صحيح مسلم


إذاً، مسألة نقل الأحاديث عن الرسول صلى الله عليه و سلم مسألة دقيقة و خطيرة إذ أنها قد تودي إلى النار و العياذ بالله
الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام منها ما هو صحيح لا شك في نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ومنها ما هو ضعيف في نسبته شك
وقد حاول كثيرون - في الماضي والحاضر - أن يدسوا الأحاديث الضعيفة والموضوعة في الشرع المطهر وفي السنة النبوية لكن الله تعالى ردَّ كيدهم في نحورهم وسخَّر الله الأسباب لحفظ دينه ومنها العلماء الثقات الذين بذلوا جهوداً مباركة في تمييز الصحيح من غيره ،،،
وكل ذلك يدل على أن هذه الأمة محفوظة في دينها مهما حاول الأعداء الكيد والعبث والتحريف،،،
الاحاديث التي تميز العرب كجنس عن باقي الاقوام كلها ضعيفة وهي تتنافى مع الحديث اصحيح (لا فرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى والعمل الصالح )
الحديث:
1/ حب العرب إيمان ، و بغضهم نفاق
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 2683
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
الحديث:
2/حب قريش إيمان ، و بغضهم كفر ، و حب العرب إيمان ، و بغضهم كفر ، و من أحب العرب فقد أحبني ، و من أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 2684
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
الحديث:
3/حب قريش إيمان ، و بغضهم كفر ، و حب العرب إيمان ، و بغضهم كفر ، و من أحب العرب فقد أحبني ، و من أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 2684
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
الحديث:
4/حب قريش إيمان ، وبغضهم كفر ، وحب العرب إيمان ، و بغضهم كفر ، ومن أحب العرب فقد أحبني ، ومن أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 1190
خلاصة حكم المحدث: ضعيف جداً
الحديث:
5/حب قريش إيمان وبغضهم كفر وحب العرب إيمان وبغضهم كفر من أحب العرب فقد أحبني ومن أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: العراقي - المصدر: محجة القرب - الصفحة أو الرقم: 83
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
الحديث:
6/حب قريش إيمان وبغضهم كفر وحب العرب إيمان فمن أحب العرب فقد أحبني ومن أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 1/94
خلاصة حكم المحدث: فيه الهيثم بن جماز ضعفه أحمد ويحيى بن معين
الحديث:
7/حب قريش إيمان وبغضهم كفر وحب العرب إيمان وبغضهم كفر من أحب العرب فقد أحبني ومن أبغض العرب فقد أبغضني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 10/56
خلاصة حكم المحدث: ‏‏‏فيه الهيثم بن جماز وهو متروك‏‏

خلاصة القول لا يمكن للرسول صلى الله عليه وسلم ان يحدث باحاديث تميز البشر عن بعضهم البعض وكل تلك الاحاديث تم وضعها ايام الدولة الاموية والعباسية للتسلط على الناس والاستفراد بالامامة والحكم
تلك الأحاديث التي تتنافى مع رسالة المساواة بين المسلمين عربا وعجما زيادة على ذلك هي غير متطابقة مع النص القرآني ، فهي تنبعث منها روائح وبخور التمايز والتفاضل والعنصرية ، وتتصادم مع مقاصد الشرع ونصوصه القرآنية القطعية الدلالة ، المدعمة بالسنة الصحيحة المتواترة خاصة في جانبها المعاملاتي .
فالقرآن جعل الخلافة عامة بين المسلمين دون تمييز ، (أكرمُنا عند الله أتقانا) ،( وأمرهم شورى بينهم ) (وشاورهم في الأمر)
(وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)النور 55 ،
فالأمر قائم ها هُنا على معيارية التقوى والإيمان والصلاح كما يشير إليه الحديث (اسمعوا وأطيعوا ولو استعمل عليكم عبد حبشي كأن رأسه زبيبة) ، فمعيار النسب وعصبية عصر الجاهلية الذي سبق الإسلام لم يعد لهما ذكر في الدين السليم،والإمام ابن حزم ناكر للحديث ( الأئمة من قريش ) ، والخوارج كفروا القائلين به من بني أمية، فأشاع ( إن الحكم إلا لله )، وليس في الآية وعدٌ صريح ٌ للحكم لا ( لقريش) ولا (لبني هاشم ) ولا لأحفاد علي بن أبي طالب ولا (للعرب الأمويين والقرشيين)
أطبق القرشيون الاموييون إطباقا عنيفا ودمويا على منصب الخلافة منذ البداية الأولى ، واستمر الحال في استئثار العرب بالسلطة ولو بدخول الأعاجم للإسلام ، والذين أصبح تعدادهم يفوق تعداد العرب ، ومارس خلفاء بني أمية وبني العباس وزبانيتهما أشد أنواع القهر النفسي والتعالي ضد مواطني فارس والشام من غير العرب ، وضد قبط مصر وأمازيغ شمال افريقيا ، كانت من نواتجه تمردات وانشقاقات وتعددٌ للخلافات ( عباسية في بغداد، أموية في الأندلس، فاطمية في مصر ).
ففي بلاد المغرب الإسلامي ، كان الأمازيغ تواقون للحرية في ظل حكم الإسلام ، غير أن كثيرهم أنذاك أصابهم الكدر ، بعد أن تبين لهم الفارق الشاسع بين إسلام النص وإسلام الفعل والتطبيق، وهو ما عبر عنه المؤرخ المغربي ( أحمد ا لزاهد) في كتابه ( الغزو العربي لشمال إفريقيا ، بين نبالة النص ودناءة الممارسة)
مفصل القول أن الإسلام طوعهُ بعض العرب لخدمة قضاياهم ماضيا وحاضرا، فلو عرفت قبيلة قريش قبل الإسلام حجم الفائدة التي ستجنيها من هذا الدين لاحقا ومن الحديث الموضوع (الإئمة من قريش )
لما كلفت نفسها محاربته لسنين طوال في بدايته ، فهم بهذا الحديث ظمنوا لأنفسهم ولأحفادهم مقاما رياديا ، ومقعدا وثيرا في قيادة الأقوام الأخرى ، ليس بالكفاءة والعلم وإنما بالنسب القرشي الشريف ، لكثرة وجود الأمية وانتشارها في المجتمعات الإسلامية الخاضعة ، أو ما يسميه مالك بن نبي ( بالقابلية للإستعمار)،


ملاحظة لصاحب الموضوع :
1:لا تقفوا ما ليس لك به علم يا صاحب الموضوع فالواضح انك بعيد عن علوم الحديث والفقه بعد السموات عن الارض
فلا تقفوا ما ليس لك به علم

2: لا تحاول ان تكيف دفاع الامازيغيين عن هويتهم على اساس انه كره للعرب كجنس بل نحن والعرب في المشرق اخوة في الدين لا غير

واما عدائنا وحربنا هو للقوميين العروبيين الذين يحاولون تزييف اصول شعبنا الامازيغي بسبب وجود اقلية في بلادنتا لا تتجاوز 8 بالمئة ومن ذلك ينسبون المغاربة عامة الى غير ابائهم وهو امر ملعون

نحن نبعد الناس عن اللعن بانتسابهم الى غير ابائهم وانتم القوميون العروبيين ترمون بهم الى النار

وللحديث بقية سنكشف فيه زيف كل جملةجاء بها صاحب الموضوع وخروجها عن النص والعقيدة الاسلامية الصحيحة

شكرا للجميع


أهل النفاق و الشقاق.

بينا سابقا أن مثل هذه الأحاديث ضعيفة و موضوعة.

لكن هل يتوقف الزنادقة عن استعمالها.









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-29, 22:39   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
mostami
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية mostami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سأختصر لك الكلام، فرنسا بعد خروجها من الجزائر تركت من تعتمد عليهم هنا ووجدت في المشروع الطائفي العرقي تربة خصبة للاستثمار، فن يعتبر نفسه ليس عربيا ومن يعتبر العرب أمة بلا تاريخ لا داعي أن يتحدث عنهم ليل نهار، هؤلاء حاقدون على التاريخ العربي الاسلامي، وهو مشروع صهيوني خبيث يدخل تارة من التاريخ وتارة من الثقافة والانفتاح ومرة من الهوية










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-30, 11:02   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
امير حريش
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي



المشروع الصهيوني الخبيث والوحيد من نوعه هو جامعة الدول العربية


اقرا واستمع ان كنت لا تدري :


وقف العرب إلى جانب الانجليز المجرمين الكفرة الصليبيين ضد دولة الخلافة الإسلامية العثمانية وذلك تحت قيادة الشريف حسين.
حسين بن علي الهاشمي مؤسس المملكة الحجازية الهاشمية وأول من نادى باستقلال العرب من حكم الدولة العثمانية. ولد في إسطنبول سنة 1270هـ ـ 1854م حينما كان والده منفيا فيها فألم باللغة التركية وحصل على اجازات في المذهب الحنفي. عاد إلى مكة وعمره ثلاث سنوات. قاد الثورة العربية الكبرى متحالفا مع البريطانيين ضد الدولة العثمانية لجعل الخلافة في العرب بدل الأتراك في 1916 ولقب بملك العرب.


كانت مبادئ الثورة العربية قد وضعت بالاتفاق ما بين الحسين بن علي وقادة الجمعيات العربية في سوريا والعراق في اتفاق شفهي غايته استقلال العرب وإنشاء دولة عربية واحدة، وقد وعدت الحكومة البريطانية العرب من خلال مراسلات حسين مكماهون (1915) بالاعتراف باستقلال العرب مقابل اشتراكهم في الحرب إلى جانب الحلفاء ضد الأتراك والدولة العثمانية. تكمن بذور هذه الحركة في التطلعات القومية العربية الطامعة ببناء دولة عربية ناهضة، ولتحسين الأوضاع الحضارية والمعيشية والحفاظ على الحضارة العربية،
وكانت اتصالات الشريف حسين بالإنكليز قد بدأت قبل قيام الثورة عندما اجتمع الأمير عبد الله بن الحسين باللورد كيتشنر، المفوض السامي في القاهرة، خلال شهر شباط 1914، حيث اتفق على استمرار الاتصالات بين الطرفين. تتابعت المفاوضات على شكل مراسلات بين الشريف حسين وبين المعتمد البريطاني في القاهرة، السير هنري مكماهون. تضمنت الرسالة الأولى التي بعثها الشريف حسين نصوص بروتوكول دمشق، كأساس للتحالف بين بريطانيا والعرب ضد الأتراك، بالإضافة إلى مطالبة بريطانيا بالاعتراف بخليفة عربي للمسلمين. ومن خلال المراسلات المتبادلة (1916-1917) تعهدت بريطانيا بالاعتراف بالاستقلال العربي وتأييده، لكنها في نفس الوقت أبدت بعض التحفظات المخادعة التي ستساعدها لاحقاً على التملص والتهرب من التزاماتها مع العرب، وذلك بغية تحقيق مصالحها في المنطقة العربية الطامعة في توسيع مناطق سيطرتها وإضعاف الدولة العثمانية تمهيداً للحرب العالمية الأولى (1914-1918). اتضح فيما بعد أن كل هذه التعهدات كانت تغطية خدائع واتفاقات سرية، فقد كانت لبريطانيا مخططات مع فرنسا لاقتسام وغزو الأراضي العربية لضمّها إلى الممتلكات الاستعمارية عن طريق اتفاقية سايكس بيكو التي حددت أرض فلسطين كذلك ولاية يهودية تحت الحماية البريطانية. لم يكن العرب متطلعين حينها على الاتفاقية شبه السرية بين بريطانيا وفرنسا وبضغط صهيوني. كان ذلك كله في نفس الوقت الذي التزمت به بريطانيا بالاعتراف بالمملكة العربية التي تضم المناطق العربية الممتدة من الحجاز والعراق إلى الأردن وسوريا, ودعمها سياسياً وعسكرياً واقتصادياً. ومن المعروف أن الأتراك حاولوا جذب الشريف حسين بعد افتضاح الاتفاقيات السرية بين بريطانيا وفرنسا، إلا أنه استمر في التعاون مع بريطانيا والحلفاء الذين كانوا يمولون جيشه من الخزينة المصرية، ويزودونه بالسلاح والخبراء مثل لورانس العرب.
بدأت المعارك الحربية في جدة 13 حزيران، وانهزمت الحامية التركية وسقطت مكة في 9 تموز في عام 1916، وبعد شهرين تقريبا حرر العرب ثغري "الليث" و"المويلح" على البحر الأحمر، وفي 23 أيلول 1916 استسلمت الطائف، وفي 2 محرم 1335هـ - 31 تشرين الاول 1916م بويع الشريف حسين بالملك، وفي الشهر التالي اعترفت به دول التحالف الكبرى مثل إنجلترا وفرنسا وإيطاليا ملكاً على الحجاز.[2]
من اجل ان يقاوموا التتركة واقامة دولة قومية عربية ضاربين عرض الحائط مبدا الولاء والبراء ولم يتذكروا قوله تعالى :
قال تعالى: ï´؟ لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُï´¾ آل عمران
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ }(الممتحنة
قال الله تعالى: لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ
قوله تعالى: ï´؟ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ .
وقال تعالى: {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ
وقال صلى الله عليه وسلم: « المسلم أخو المسلم: لا يظلمه، ولا يُسْلِمُه» متفق عليه.
لقد مكن العرب بقيادة الشريف الحسين الكفار الانجليز من التدخل في شؤونهم
ومن مظاهر موالاة الكفار الاستعانة بهم والثقة بهم وتوليتهم المناصب التي فيها أسرار المسلمين واتخاذهم بطانة ومستشارين ، قال الله تعالى: ï´؟يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ . هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ . إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا ï´¾ ( آل عمران : 118 - 120).
روى الإمام أحمد عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال : قلت لعمر رضي الله عنه: لي كاتب نصراني . قال: مالك قاتلك الله. أما سمعت الله يقول {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ} ألا اتخذت حنيفًا ، قال : قلت يا أمير المؤمنين لي كتابته وله دينه . قال: لا أكرمهم إذ أهانهم الله ، ولا أعزهم إذ أذلهم الله ، ولا أدنيهم وقد أقصاهم الله .

يقول لورنس العرب عن تلك الثورة المشؤومة:

" لو تمكنا من تحريض العرب على انتزاع حقوقهم من تركيا فُجئة وبالعنف لقضينا على خطر الإسلام إلى الأبد ودفعنا المسلمين إلى إعلان الحرب على أنفسهم فنمزقهم من داخلهم وفي عقر دارهم، وسيقوم نتيجة لذلك خليفة للمسلمين في تركيا وآخر في العالم العربي ليخوضا حرباً دينية داخلية فيما بينهما، ولن يخيفنا الإسلام بعد هذا أبداً".
إذن, فانجلترا قد استعملت القومية العربية لضرب دولة الخلافة الإسلامية وإسقاطها.
السؤال المطروح: هل أخطأ العرب في مقاومتهم لسياسة التتريك؟ وهل كان عليهم أن يتأتركوا ولا يدافعوا عن هويتهم العربية؟ لأنه لو تأترك العرب لما وقفوا إلى جانب الكفار الصليبيين ضد دولة الخلافة الإسلامية.
إذن, من كانوا يدافعون عن العروبة ويقاومون سياسة التتريك هم عملاء انجلترا؟
ان القوميين العرب اسقطوا كل قواعد الدين للانفصال عن الخلافة الاسلامية بسبب نزعتهم العروبية وحبا في الزعامة والملك من طبيعتهم ان لا يقبلوا ان يتزعمهم الا عربي حتى ولو كان مسلما
ان ما يتهم به من يدافع عن الهوية الأمازيغية على انهم كفار وعملاء للكفار ينطبق كما ترى على من دافع على الهوية العربية واخترع القومية العربية في ذلك الوقت.
وقف العرب إلى جانب الانجليز المجرمين الكفرة الصليبيين ضد دولة الخلافة الإسلامية العثمانية وذلك تحت قيادة الشريف حسين. من اجل ان يقاوموا التتركة واقامة دولة قومية عربية ضاربين عرض الحائط مبدا الولاء والبراء ويحرمون على الامازيغ ان يدافعوا على هويتهم وارضهم من التغريبة والتعريب القومجي
على الاقل لحد الساعة لم يضع الامازيغ يدهم في يد الكفار ولا سلاحهم في يد سلاح الكفار من اجل الدفاع عن قوميتهم كما فعل العرب ذلك الوقت واسقطوا مبدا الولاء والبراء
موالاة الكفار بالموادة والمناصرة واتخاذهم بطانة: حرام منهي عنها بنص القرآن الكريم، قال الله تعالى: {لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله}، وقال تعالى:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ }، وقال تعالى:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}، وقال تعالى:{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا }.
وأخبر أنه إذا لم يكن المؤمنون بعضهم أولياء بعض، والذين كفروا بعضهم أولياء بعض ويتميز هؤلاء عن هؤلاء، فإنها تكون فتنة في الأرض وفساد كبير.

ولنا عودة نبين فيها مواطن الصهيونية في بلاد العرب والمشرق












رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:08

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc