بالمختصر المفيد : في الدشرة القوادة والتشكام معيار الاستحقاق وليس الكفاءة والعمل الدؤوب . - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بالمختصر المفيد : في الدشرة القوادة والتشكام معيار الاستحقاق وليس الكفاءة والعمل الدؤوب .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020-02-21, 16:08   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










B1 بالمختصر المفيد : في الدشرة القوادة والتشكام معيار الاستحقاق وليس الكفاءة والعمل الدؤوب .

بالمختصر المفيد : في الدشرة القوادة والتشكام معيار الاستحقاق وليس الكفاءة والعمل الدؤوب .
" في العالم الغربي أو الدول المتقدمة الكفاءة والعمل هي معيار النجاح والحصول على المناصب العليا والسامية والترقية لكن في العالم الثالث وبخاصة في دولنا وعندنا على وجه الخصوص القوادة والتشكام ولحس حذاء المسؤول أو صاحب المنصب الأعلى في السلم الإداري هي المعيار أو السلم الذي يوصلك لأعلى المناصب ، في الدول الغربية والعالم المتطور المنصب العالي هو وظيفة وفقط بحيث يكون المسؤول والعامل على درجة من المساواة بينهما في الحقوق والواجبات إلا ما تعلق بالراتب اِستناداً إلى الرتبة (عدالة الاستحقاق) في ظل المودة المتبادلة والاحترام فيظل اِحترام كل طرف من هؤلاء للرتبة الأعلى منه دون اِهانة أو اِذلال أو مس بكرامة الإنسان وفي اِطار الاحترام المتبادل دون خضوع أو مساومة أو تقليل بكرامة الموظف ولكن في العالم الثالث وعندنا على الخصوص فإن كل شخص يصل إلى منصب عالي أو تقع تحت طائلته وإمرته مجموعة من الأشخاص في إطار عمل ما ، يعمل الشخص القائم على ذلك المشروع والعمل بحكم الرتبة على التعامل مع من هو أقل منه رتبة بسياسة وعقلية السيد والعبد تصل إلى درجة مساومته على راتبه أو كرامته أو أفكاره أو خياراته ... مقابل الحصول على حقه في هذا الشيء أو ذاك والذي كفله له الدين والقانون الوضعي ، ويصور لهؤلاء الأشخاص أنه هو ولي نعمتهم في الأمر ولولاه لما تحصلوا على حقهم ذاك لذلك يضطر ضعاف النفوس من هؤلاء الأشخاص لتقديم التنازلات في العديد من الأشياء ومن يرفُض تلك السياسة والعقلية الخامجة يُحارب ويُعرقل ويُقضى على طموحاته وأحلامه وتُسلب حُقوقه الطبيعية تلك ويُنتقمُ منهُ شر اِنتقام وهذا الحاصل مع الكثير الكثير من الضحايا في عديد القطاعات والمؤسسات الوطنية في ظل وجود ظاهرة التخلف هذه عندنا ، والتي هي مُنعدمةٌ بشكل ٍكليٍ وقطعيٍ عند الغرب والدول المُتقدمة لذلك هم وصلوا ونحن تأخرنا وأي حديث عن التغيير والإقلاع نحو جمهورية ثانية دون القضاء على هذه الظاهرة المتفشية في اِدارتنا فإن الجزائر باقيةٌ في قعرِ بركة الوحل وثابتة في مكانها لا تبرحهُ حتى يوم القيامة ، ولن تُحل مشاكلها وستفقدُ الجزائر الكثير من كفاءاتها ومُبتكريها(لا أتحدث عن نفسي .. فأنا على حد تعبير أشقائنا المصريين" حيالى ا موظف بسيط فقط" ) لصالح الدول الغربية والدول المتقدمة بالهجرة تارة وبالموت والإفناء للمواهب على تعددها وتعدد توجهاتها في داخل الوطن " .
لو يتم اِرسال لجنة تقصي حقائق إلى مغارة الدشرة وتقوم بدراسة سيرة أبو فاطمة النايلي في عين المكان وبخاصة في مجال الحضور واِنعدام التغيبات وقارنتها بالزملاء في مغارة الدشرة ستجده بلا شك في المرتبة الأولى في اِنعدام التغيبات مقارنة بزملائه الآخرين .
لقد داوم أبو فاطمة النايلي طيلة السنوات الماضية ومنذ 2016 وحتى هذه اللحظة على التغيب بصورة قليلة جدا وحصل ذلك الأمر حصراً في الظروف القاهرة وقد عمل أبو فاطمة النايلي على تعويض كل الأيام القليلة جدا التي تعد على الأصابع طيلة 3 سنوات ونصف من اِفتتاح مغارة الدشرة وإلى اليوم ... وسيجد المُحققون أنهُ يُدين لمغارة الدشرة بساعات كثيرة قد تصل إلى أسابيع إن لم تكُن شهوراً قدمها أبو فاطمة النايلي تطوعاً من عنده زيادة على أيام التعويض لبعض الأيام والساعات .
يؤكدُ كلُ عُمال مغارة الدشرة على أخلاق وهدوء وحكمة أبو فاطمة النايلي فهو كا يُقال في اللهجة الدارجة " أنه إنسان عاقل وفي حاله ما لوش دعوة بأحد " في أثناء تواجده كعامل في مغارة الدشرة فطوال السنوات الماضية لم يرى أحدٌ من عمال الدشرة ما يسوءهم منه حتى ولو كان بالإشارة أو بالهمس .
قبل شهور من الآن كان التايواني فاتِح فكرة التعويض على البحري كما أشياء كثيرة أخرى لأن عبيده لم يكملُوا أشغالهُم والذين تنتظرهم المناصب ... ما تعلق بالتدريس في بيت الحكمة بالدشرة وفي أماكن أخرى وقد قدم لهؤلاء الموافقة بصورة مفتوحة وغير مسبوقة ... ولم يكن قبُول التايواني لذلك الأمر إلا خدمةً لِعبيده الذي يُقودُون له ويُشكمون له ... وعندما أنهى أغلبية شياتت التايواني أشغالهم مَكنهُم بعد ذلك من الاستحواذ على المناصب العليا في مغارة الدشرة ... جاء واحدٌ من من القواودة من خارج الدشرة يقطُن في دشرة مجاورة لها وهو عضوٌ في المجلس المغاري ولأنه يتنقل يومياً إلى دشرته على أتانه وحسداً من عنده لأولئك العمال الذين يشتغلُون في مغارة الدشرة من غير شلة التايواني طرح فكرة إلغاء التعويض المفتُوح بمعنى الذي يأتي يعمل في مغارة الدشرة بعد الخامسة مساءً وحتى العاشرة ليلاً يجب أن تتوقف إدارة مغارة الدشرة على حسابها كتعويض عن أيام غيابه حسداً منه اِتجاه أولئك العمال حتى لا يكملُوا أشغالهم أو يشتغلُوا على أعمال ترفع من رُتبهم ومناصبهم فلو كان يسكُن في هذه الأثناء في تلك الدشرة لما طرح هذه الفكرة بالمطلق وهي على فكرة تعبيرٌ صارخ ُ تؤكد على أنها تنبع من قلبٍ أسودٍ حاسدٍ حقُودٍ على غيره ويتمنى زوال النعمة عنهم على هؤلاء من الأقلية من الغرباء في هذه الدشرة .
بعدها بأسابيع من اِقتراح هذه الفكرة جاء قرار جديد من إدارة مغارة الدشرة مفاده:
أن الدخُول يبدأ من الساعة الثامنة بتوقيت مغارة الدشرة حتى الساعة التاسعة صباحاً والخرُوج في الفترة الصباحية يكون على الساعة 12 عشر زوالاً حتى 12 و55 دقيقة (تمديد وقت الدخول) ، وأن الدخول في المساءِ يبدأ من 14 بعد الظهر حتى 14 و 30 (تمديد وقت الدخول) حتى 16 و30 مساء والتمديد حتى 17 تماما ، بعد الخامسة مساءً لا يُحسب التعويض .
وبالتالي من يتأخر أو يتغيب عن عمله في مغارة الدشرة يستطيع التعويض في الفترة الممتدة من 12 زوالا حتى 14 بعد الظهر ، وللتذكير فإن هناك نصف ساعة بعد الساعة 16 و30 مساء وهي نهاية الدوام أي من 16 و30 إلى 17 تحسب كتعويض ، وهذا التوقيت صُنع خِصيصا ً (كما مشاريع سابقة) لخدمةِ العبيد والقواودة والشياتة والشكامة فقط من أتباع التايواني ممن يقطُن في دشرة أخرى مجاورة لدشرة التايواني وليس لأي شخص آخر مهما كان متضرراً أو مستفيداً من ذلك التوقيت .
التايواني ساقط اِعدادية اِتصل بأحد أقارب أبو فاطمة النايلي وقال له أنه حريص على أبو فاطمة وأنه بإيذائه حتى اِيصاله إلى الموت (اِرتفاع الدم) كان يريد له أن يُكمل أشغاله على غرار أصحابه كما قال ، ونسي التايواني المُخادع قصته مع أبو فاطمة النايلي فقد عمل طوال 3 سنوات ونصف على تعطيل أشغاله من بدايتها إلى نهايتها ، والقصة موجُودة بالتفصيل المُمِل طيلة 3 سنوات ونصف من مِحنة أبو فاطمة النائلي مع الجماعة في مغارة الدشرة الذي يقوم عليها التايواني ومجرياتها موجودةٌ على منصات "الركسوك" وعلى "التكتوك" قبل حذفهما من إدارة "زوبير بارك" العزيز وإغلاق حسابه .
التايواني يعرف جيداً (يعرف كل كبيرة وصغيرة في مغارة الدشرة في حضُوره أو غيابه لكثرة القواودة في عين المكان) أن أبو فاطمة النايلي يُعوض وأنه نادراً ما يتغيب وإذا تغيب عوض تلك الغيبات على قلة الأيام والساعات التي تغيب فيها ولا يكون تغيبه القليل جداً (نادراً) إلا للضرورة ... سيرته في مغارة دشرته الأصلية تشهد على ذلك إذا أنكر التايواني أو تلاعب بصندوق الإصبع أو الصحف الرسمية .
التايواني اِشتكى لقريب أبو فاطمة النايلي بأنه ليس اِجتماعياً ولا يغادر حُفرته الصغيرة في مغارة الدشرة إلا نادراً ...باستثناء ما تعلق بصحف رسمية شخصية من إدارة مغارة الدشرة أو جلب صحف من مكتبة مغارة الدشرة ... إلخ . التايواني المُتسلق محترف كذب ومراوغ بارع (وهذه هي عقلية أصحاب العمائم عندنا " الأغلبية الغالبة " منهم والذي ينحدر منهم التايواني) وهو على شاكلة أئمة مرجعية الدشرة فلهُ سابقة عندما زور شهادة "الباقة زُهُوريا" واِدعى أنه تحصل عليها في ثمانيات القرن الماضي وكل ذلك كان كذباً وزوراً وهو يكرر اليوم نفس الأخلاق المنحطة ويريد أن يكذب مرة ثانية ... اِسأله : كيف كانت معاملة أبو فاطمة النايلي له في السنة الأولى أو يزيد بعد اِفتتاح مغارة الدشرة قبل أن يُفتضح أمره بالنسبة لأبي فاطمة النايلي والناس أجمعين ؟ يعلم الله ويشهد كل من في مغارة الدشرة أنه كان يحترمك ... ولا يناديك إلا بفضيلة الشيخ ظناً منه أنك صوفي ولست طُرقي أو اِخواني (لباسك المفضل للتخفي وسُلم التسلق نحو المناصب والضحك على ذقون مسؤولي الدشرة الكبرى فأنت سحرتهم بالهدايا والقوادة كما سحرت البعض الآخر ببيان اللسان هنا في عين المكان وعلى شاشات المرناة العربية والإسلامية) ؟ وأحياناً أخرى الحاج ... ولكن بعد ما بدأ يتصرف كغفير لمغارة الدشرة ويستخدم وسائل ومؤسسة الدشرة الكبرى لخلفيات مرضية نفسية و اِيديولوجية وعرقية وجهوية تعامل معك أبو فاطمة معك بتلك الصفة فقط ... فكان يناديك بالسيد الغفير (المدير) ... ولكن التايواني أخذته العزة بالإثم وغرهُ ما يُسول له شياطين مغارة الدشرة من القواودة والشياتين والحاشية المتزلفة وأتباعه الاِيديولوجين الذين يصفونهُ ليس بالسيد ولكن بسيدي (زيادة حرف الياء) وبولي نعمتي في الاحتفالات الرسمية واللقاءت الدشروية ... وبالداعية المُبجل... وووو إلخ ، فالقوادة والتشكام الذي قام به أغلبية عمال مغارة الدشرة ممن يعرفهُم أبو فاطمة النايلي ووقف على تصرفاتهم وأوضاعهم المخزية المذلة تلك جراء قوادتهم المنقطعة النظير له يكُون قد فعل فعلته بلا شك في العجوز الهرم واِغتر حتى ظن نفسه "كادر جديد" وجب أن يُعبد ، لذلك وفر كل السبل والإمكانيات لهؤلاء وساعدهم في النجاح في اِتمام أشغالهم في ظرُوف ممتازة من الهُدوء والراحة والدلال وسبل المساعدة لهم ولو على حساب الأمانة التي حُملت على عاتقه وعلى قيمة العدل والمساواة والحفاظ على ما أُؤتمن عليه من طرف المجتمع والدشرة الكبرى (الدولة) ... فكُل من أنهى أشغاله من هؤلاء ونقصد بهم ههنا الأغلبية منهم تحصلوا على ذلك الأمر بالقوادة والتشكام وليس شيئاً آخر من مثل الكفاءة والجدارة ... (هناك من أنجز أشغاله بشرائها من خارج المغارة وحتى أعماله اللاحقة بواسطة المال من شبكات أكاديمية مختصة في الاشتغال على هذا النوع من الأشغال مقابل مبالغ مالية كبيرة تُدفع لهم مقابل اِنجاز تلك المشاريع) لقد كانوا يصفونه في كل الملتقيات واللقاءات بأوصاف وبصفات شبيهة ومساوية لوصف المسلمين للأنبياء والرُسل وكانت منطلقاتها واضحة في هذا الزمان والمكان بالتحديد وهي : الشيتة والتزلف والتنيفيق والقوادة والتشكام (شكام) الذي فاق كُل وصف وتجاوز كل حدود الكرامة الإنسانية من تذلُل وتمسح بحذاءه وضرب الغايطة والبندير له .
يا تايواني العمل في مغارة الدشرة ليس مثل العمل في الجامعة أين تَفرض طَبيعة العمل الاختلاط كل يوم وكل ساعة مع البزُوزة وليس مثل العمل في البلدية أين يتم التعامل فيها مع غاشي الدشرة وربما على مدار الأسبوع (باِستثناء يوم الجمعة والسبت ربما) ... وليس مثل العمل في السبيطار .... المكان هو مغارة دشرة لا تتطلب الاختلاط ... وُضِع لكل دشرويين اِثنيين دويرة مشتركة وعملهُم ينصبُ على التنقيب والابتكار فقط ... ووصد الأبواب الذي اِشتكيت منه " لم يكن أبداً بالأقفال" لأن الباب يبقى مفتوحاً ... فبعد دق الباب يمكن لأي دشراوي الدخول والولوج إلى الداخل ، والدشرواي زميل أبو فاطمة النايلي شاهدٌ على ذلك (ولو أنك اِشتريته بمُعاملات الترسيم وضميته لعبيدك فلم يعُد يرى أحداً إلا أنت حتى أنه نسي الله تعالى)... فأبو فاطمة النايلي الذي تعيبُ عليه مكُوثهُ طوال فترة الدوام في حفرته هذا من صميم طبيعة عمله التنقيبي (عبيدك تدعوهم للمكُوث في حُفرهم وأبو فاطمة النايلي تدعُوه للتسكع في أروقة ومكاتب ونادي مغارة الدشرة)... لتعلم جيداً أن أبا فاطمة النايلي ليست له رغبة للتجمع في ناديك " مقهى مغارة الدشرة " ... وأنه من فترة إلى أخرى يذهب للمكتبة مغارة الدشرة لإحضار الصحف التي يحتاجها وسجل القائم على المكتبة يشهدُ على كمية الصحف التي أخرجها ... ولمدة طويلة ... أبو فاطمة النايلي ليس موظفاً اِدارياً وليس عضواً في المجلس الدشراوي في مغارة الدشرة وليس مسؤولٌ عن صحيفة نشرية ... هو فقط مُنقب ومُبتكر لا أكثر ولا أقل (كغيره ممن يُفترض أنهُم يكونوا كذلك)... وإدارة مغارة الدشرة كل ما طَلبتهُ للحضور لشيء ما أو اِحتاج إلى وثيقةٍ رسميةٍ لملفٍ اِتجه إليها وطلبها وأخذها رغم أنه أحياناً يجد صُعوبة في اِستخراجها بأوامر منك...أبو فاطمة النايلي على علاقة طيبة مع الأغلبية الغالبة من عُمال مغارة الدشرة من الحارس إلى أرقى مسؤول في المكان إلا فردين من شِلتك ... وعلاقته جيدة بالجميع ، ولا أحد سجل عليه سلوكاً سيئاً .. حتى أنه يتعامل معك بكل اِحترام رغم ما فعلته ولحقه من أذىً منك ، هذا الاحترام الذي يبقى ضمن حدود اللياقة والكرامة الإنسانية (ليس علاقة السيد بالعبد).. لذلك فأبو فاطمة ليس اِجتماعياً لأسبابٍ فرضها :
1 – طبيعة المُعاملة نحوهُ التي بدأت تتكشف لهُ بعد العام الأول من عمله .
2 – اِيذاء بعض عبيدك الايديولوجيين لهُ في بدايةِ حياتهِ العملية هناك .
3 – طبيعة عمله (مُنقب ومُبتكر) فمكانه الأول والأخير في حُفرته .
4 – طبيعة بعض الأفراد المُأدلجين الذين لا يُريد أن يختلط بهم حتى لا يتأثر بفكرهم رغم مُراودتهم له طوال الوقت ومحاولة جذبه لصفهم بالترغيب تارةً وبالترهيب تارةً أخرى ، فلما يئسوا عولُوا على طردهِ من عين المكان .
5 – طبيعة شخصيته النقابية التي تُرفض سياسة الإكراه في التوجهات الفكرية والسياسية .
أبو فاطمة النايلي نظر للتايواني ساقط اِعدادية على أنه موظف يستحق التقدير في اِطار رتبته فلم يتزلف لهُ يوماً قط ولم يُقوِد له يوماً قط ولم يُشكِم لهُ يوماً قط طيلة 3 سنوات والنصف من اِفتتاح مغارة الدشرة وكُل ما فعله أنهُ تعامل معه باحترام عادي ...بوصفهِ فضيلة الشيخ والحاج في بداية الأمر ... ثم لما بدأ يظهر الجانب الإداري منه (غفير) وما صاحبها من خلفيات... كان يخاطبه بالسيد الغفير(بالسيد المدير) .
في العهد الجديد ... ما بعد 22 فيفري .... مازال الطايواني يسير على نفس النهج السابق ... فهو لا يعتبر نفسه موظفاً في أي لحظة يمكن أن يغادر فيها المنصب بعد اِنتهاء مهمته كأي مسؤول جاء ثم بعد ذلك رحل ولكنه يعتبر نفسه سيداً لذلك يريد من الجميع أن يبجلوه ويقدمون له فروض الطاعة (بما تحملهُ من ذلٍ وقهرٍ وليس اِحترام وتقدير كما يعتقد البعض) وإلا قطع عنهُم الرزق وصب عليهم جم غضبه .
السيد الرئيس قال اِنتهى عهد الفخامة ... ونادوني بالسيد الرئيس ... الجامعة يا سيادة الرئيس إلى جانب قطاعات عديدة تسير بمنطقِ السيد والعبد ، والعبد لا يحصل على حقُوقه إلا بالتزلُف والقوادة والتشكام ولحس حذاء هذا المسؤول أو ذاك (خاصة مع مسوؤلي جيل ما بعد الاستقلال الستينيات " القشاشة " المؤدلجين)... في الجامعة لا تستطيع أن تنجح إلا بالقوادةِ ، ولا تستطيع أن تكمل مشروعاتك إلا بالقوادةِ للمشرف أو الغفير والتزلف لهُ وأن ترى بعين وقلب المشرف أو الغفير فلا تُحب إلا من يحبهم مُشرفك أو الغفير ولا تكره إلا من يكرهُم مُشرفك أو الغفير ... في جميع القطاعات الكثير من الناس وصلت إلى المناصب وتدرجت حتى وصلت إلى أماكن مرمُوقة ليس بالجُهد والتعب ولكن بالقوادة والتشكام والرشوة ... وغيرها .
البلد بحاجة إلى "رزيق" جديد في هذا القطاع أو ذاك حتى نقضي على هذه الظاهرة القبيحة في مُجتمعاتنا فالخطب جلل والمصيبة كبيرة (في من يفترض أنهم علماء الأمة من جامعيين وأكاديميين وعلماء دين) ... ولن تُقلع الجزائر ولن تتأسس الجمهورية الجديدة إلا بإنهاء هذا المرض الاجتماعي الأخلاقي النفسي الخبيث المتفشي في العديد من قطاعات الدولة وفي عديد الأطياف فيها.








 


رد مع اقتباس
قديم 2020-02-25, 11:11   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



الإخوان المسلمون الذين اِخترقوا أحدى الجمعيات التاريخية للشعب الجزائري واحدى رموز الشعب الجزائري ويوظفونها اليوم لخدمة الأجندة الإخوانية الوافدة والمشروع الإخواني الشاذ التي تتعارض ما مايقال أنه مرجعية وطنية (مالكية أشعرية صوفية حقة)وبعدما تم كشف وجهه الخبيث يعمل القائم عليها على تلميع الإمام الطايواني ... بات الأمر مكشوفا الآن ... الإخوان ينتقمون من كل من اِنتقدهم أو فضح مخططاتهم اِتجاه المنطقة العربية ... وما يحصل لنا هو اِنتقام مع سبق الاِصرار والترصد ... ولن يتوقفوا حتى يشفوا غليلهم من الحقد وروح الاِنتقام التي سيطرت على أنفسهم نحو خصومهم في الأخير أذكر الإخوان وهؤلاء الذين تملكهم الحقد وعقدة الانتقام ... أن الأيام دول ... وبين لحظة وأخرى يغير الله من حال إلى حال آخر ... لذلك السير في عقلية الاِنتقام لن تأخكم بعيداً وستدخلون حلقة مفرغة من الاِنتقام والاِنتقام المضاد .









رد مع اقتباس
قديم 2020-02-25, 12:30   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شهادة للتاريخ ...
https://www.dztu.be/watch?v=i4Y61_xPxyg










رد مع اقتباس
قديم 2020-03-09, 14:30   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي لا شماته لكن نريد بوتفليقه في المحكمه

نحن ليس من شيمنا الشماته ولا ناكل لحم الجيفه لكن من العدل ان يؤتى به الي المحكمه ولو على نقاله ليجيبنا لماذا فعل في الامه ما فعل و ما وراء حقده الدفين؟نريد ان نراه يجيب ويتعلثم وليذهب بعدها الى الجحيم










رد مع اقتباس
قديم 2020-03-10, 15:24   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي حياة بوتفليقة الخاصة.. صخب ونساء وزواج فاشل

عبد العزيز بوتفليقة، الرئيس الجزائري الذي أصبح خلال فترة قليلة ماضية، واحداً من أبرز الشخصيات التي تتهافت لمعرفة أخبارها أولاً بأول وسائلُ الإعلام العربية والعالمية؛ فالتقارير الطبية جميعها تؤكد أن الرئيس لم يعد قادراً على إدارة أبسط احتياجاته الخاصة، فكيف الحال مع إدارة بلد!
الاحتجاجات الشعبية الغاضبة التي خرجت منذ 22 فبراير الماضي، لتمتد لاحقاً في مختلف مدن الجزائر، معلنةً رفضها بوتفليقة، لم تُثنِ الأخير عن الترشح لولاية رئاسية خامسة.
الرئيس الذي كان يرقد في مستشفى بسويسرا، وجرى التكتم الشديد على حالته الصحية، يحكم البلاد منذ عام 1999، ويبدو أنه اضطر لترك المنصب بعد أربعين يوماً من الحراك الشعب الرافض لبقائه.
يأتي هذا في وقت تثار فيه أيضاً مواضيع طالما كانت مثار حديث وسائل الإعلام، التي فشلت في كشف أسرار حياة بوتفليقة الخاصة، التي تتعلق بعدم زواجه؛ ومن ثم عدم إنجابه أبناءً ينافسون لتولي الحكم.
غزوات بوتفليقة النسائية

من المعروف أن بوتفليقة، المولود في مارس 1937، والمنحدر من أسرة تضم أربعة إخوة وبنتين، في زمن سابق، لم تكن حياته كلها رهبانية.
فالرئيس عُيِّن وزيراً في سن الـ26 بعهد الرئيس أحمد بن بلة (1963-1965)، وكان زبوناً لكبرى علامات الملابس الباريسية، ومن هواة السيجار الكوبي.
في تجاويف السلطة الجزائرية، يُحكى أن الوزير الأنيق كان ينظم بمعية زملاء بالحكومة سهرات في "فيلات" فاخرة بالعاصمة أو في الضواحي الشاطئية. لقد كانت من نوعية تلك الحفلات التي وُصفت في "الليالي المجنونة بالجزائر"، وهو الكتاب المنسوب إلى زوجة إسكندنافية لوزير جزائري في عهد الرئيس الأسبق هواري بومدين.
وبحسب ما يشاع، فإن قصدي مرباح، مسؤول جهاز الأمن العسكري الجزائري حينها، (مديرية الاستعلامات والأمن حالياً)، كان يجمع ملفات حول أخلاق المسؤولين الكبار بالدولة.
هذه التفاصيل لم يكن المسؤولون الفرنسيون غافلين عنها، ففي الجزء الثاني من مذكراته "السلطة والحياة"، (1991)، أفرد فاليري جيسكار ديستان، رئيس الجمهورية الفرنسية من 1974 حتى 1981، بورتريهاً مادحاً لعبد العزيز بوتفليقة.
وكشف فاليري ديستان في كتابه أن سفرات بوتفليقة إلى باريس لم تكن سراً بالنسبة إلى أجهزة الاستخبارات الفرنسية.
"إنه نشيط، ومستقيم وجريء"، يقول ديستان، مضيفاً: "إنه كان يختفي أسابيع عديدة، دون العثور على أي أثر له. ويحدث أن يأتي إلى باريس متخفياً، في زيارات لا يتم إعلام الفرنسيين بها".
ويقول أيضاً: "كان يختبئ في شقة بفندق كبير، حيث يستقبل زيارات جميلة، بوتفليقة كان يحب النساء، وكن يبادلنه ذلك الحب بسخاء، وخلال مدة طويلة شارك حياته مع أستاذة طب، وكان متعلقاً بها قبل أن يتفارقا".
زواج غريب بفتاة جميلة

الكاتب والصحفي المتخصص بالشأن الجزائري في مجلة "جون أفريك-jeuneafrique" فريد أليلات، كشف في تقرير صحفي، نُشر في مارس 2015، مجموعة من التفاصيل الشائقة عن حياة بوتفليقة.
يوضح أليلات أن الرئيس الجزائري خرج على طاعة والدته "منصورية الغزلاوي"، التي تُوفّيت قبل 10 أعوام، بوضع حدٍّ لحياته كرجل أعزب عام 1989، وقد كان بوتفليقة يبلغ من العمر حينها 52 عاماً عندما تعرّف على آمال التريكي في القاهرة ثم خطبها.
وفي عام 1990، تزوج الرئيس الجزائري بآمال، طالبة الطب الجميلة والذكية المثقفة، المولودة عام 1968 (21 عاماً آنذاك)، وهي منحدرة من تلمسان وابنة الدبلوماسي الجزائري الذي كان يعمل في القاهرة يحيى التريكي.
من الغريب في قصة بوتفليقة مع الشابة الجميلة آمال، أنه على الرغم من زواجه رسمياً بها، فإنه لم يُسكنها معه في منزله.
إذ يقول عبد القادر الدهبي، وهو من الوجوه السياسية البارزة في الجزائر، وكان صديقاً لبوتفليقة ويزوره بشكلٍ دوري في منزله، إنه لم يلحظ وجود نساء بالمنزل في جميع المرات التي زاره فيها، بحسب أليلات.
وأضاف، عندما سأل الدهبي، بوتفليقة عن سر غياب زوجته الدائم عن المنزل، كان الجواب بأنَّها تقيم بمنزل والديها، "سيأتي يوم وتتعرف عليها"، يقول الدهبي الذي أكد أن هذه المرأة كانت -وما زالت- لغزاً محيّراً في الحياة العاطفية للرئيس الجزائري.
ورغم قلّة المعلومات عن العلاقة بين الرئيس بوتفليقة وآمال، فإن علاقتهما انتهت بالطلاق، وعادت آمال إلى حياتها الطبيعية والاستقرار بين القاهرة وباريس، لكنها ما زالت تحظى باعتبار كبير لدى السفارة الجزائرية في باريس، فضلاً عن كونها مستشارة دبلوماسية رسمية.










رد مع اقتباس
قديم 2020-03-10, 17:45   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ناصر بلادي
عَاشِقُ الحُرِّيَّة
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amoros مشاهدة المشاركة
عبد العزيز بوتفليقة، الرئيس الجزائري الذي أصبح خلال فترة قليلة ماضية، واحداً من أبرز الشخصيات التي تتهافت لمعرفة أخبارها أولاً بأول وسائلُ الإعلام العربية والعالمية؛ فالتقارير الطبية جميعها تؤكد أن الرئيس لم يعد قادراً على إدارة أبسط احتياجاته الخاصة، فكيف الحال مع إدارة بلد!
الاحتجاجات الشعبية الغاضبة التي خرجت منذ 22 فبراير الماضي، لتمتد لاحقاً في مختلف مدن الجزائر، معلنةً رفضها بوتفليقة، لم تُثنِ الأخير عن الترشح لولاية رئاسية خامسة.
الرئيس الذي كان يرقد في مستشفى بسويسرا، وجرى التكتم الشديد على حالته الصحية، يحكم البلاد منذ عام 1999، ويبدو أنه اضطر لترك المنصب بعد أربعين يوماً من الحراك الشعب الرافض لبقائه.
يأتي هذا في وقت تثار فيه أيضاً مواضيع طالما كانت مثار حديث وسائل الإعلام، التي فشلت في كشف أسرار حياة بوتفليقة الخاصة، التي تتعلق بعدم زواجه؛ ومن ثم عدم إنجابه أبناءً ينافسون لتولي الحكم.
غزوات بوتفليقة النسائية

من المعروف أن بوتفليقة، المولود في مارس 1937، والمنحدر من أسرة تضم أربعة إخوة وبنتين، في زمن سابق، لم تكن حياته كلها رهبانية.
فالرئيس عُيِّن وزيراً في سن الـ26 بعهد الرئيس أحمد بن بلة (1963-1965)، وكان زبوناً لكبرى علامات الملابس الباريسية، ومن هواة السيجار الكوبي.
في تجاويف السلطة الجزائرية، يُحكى أن الوزير الأنيق كان ينظم بمعية زملاء بالحكومة سهرات في "فيلات" فاخرة بالعاصمة أو في الضواحي الشاطئية. لقد كانت من نوعية تلك الحفلات التي وُصفت في "الليالي المجنونة بالجزائر"، وهو الكتاب المنسوب إلى زوجة إسكندنافية لوزير جزائري في عهد الرئيس الأسبق هواري بومدين.
وبحسب ما يشاع، فإن قصدي مرباح، مسؤول جهاز الأمن العسكري الجزائري حينها، (مديرية الاستعلامات والأمن حالياً)، كان يجمع ملفات حول أخلاق المسؤولين الكبار بالدولة.
هذه التفاصيل لم يكن المسؤولون الفرنسيون غافلين عنها، ففي الجزء الثاني من مذكراته "السلطة والحياة"، (1991)، أفرد فاليري جيسكار ديستان، رئيس الجمهورية الفرنسية من 1974 حتى 1981، بورتريهاً مادحاً لعبد العزيز بوتفليقة.
وكشف فاليري ديستان في كتابه أن سفرات بوتفليقة إلى باريس لم تكن سراً بالنسبة إلى أجهزة الاستخبارات الفرنسية.
"إنه نشيط، ومستقيم وجريء"، يقول ديستان، مضيفاً: "إنه كان يختفي أسابيع عديدة، دون العثور على أي أثر له. ويحدث أن يأتي إلى باريس متخفياً، في زيارات لا يتم إعلام الفرنسيين بها".
ويقول أيضاً: "كان يختبئ في شقة بفندق كبير، حيث يستقبل زيارات جميلة، بوتفليقة كان يحب النساء، وكن يبادلنه ذلك الحب بسخاء، وخلال مدة طويلة شارك حياته مع أستاذة طب، وكان متعلقاً بها قبل أن يتفارقا".
زواج غريب بفتاة جميلة

الكاتب والصحفي المتخصص بالشأن الجزائري في مجلة "جون أفريك-jeuneafrique" فريد أليلات، كشف في تقرير صحفي، نُشر في مارس 2015، مجموعة من التفاصيل الشائقة عن حياة بوتفليقة.
يوضح أليلات أن الرئيس الجزائري خرج على طاعة والدته "منصورية الغزلاوي"، التي تُوفّيت قبل 10 أعوام، بوضع حدٍّ لحياته كرجل أعزب عام 1989، وقد كان بوتفليقة يبلغ من العمر حينها 52 عاماً عندما تعرّف على آمال التريكي في القاهرة ثم خطبها.
وفي عام 1990، تزوج الرئيس الجزائري بآمال، طالبة الطب الجميلة والذكية المثقفة، المولودة عام 1968 (21 عاماً آنذاك)، وهي منحدرة من تلمسان وابنة الدبلوماسي الجزائري الذي كان يعمل في القاهرة يحيى التريكي.
من الغريب في قصة بوتفليقة مع الشابة الجميلة آمال، أنه على الرغم من زواجه رسمياً بها، فإنه لم يُسكنها معه في منزله.
إذ يقول عبد القادر الدهبي، وهو من الوجوه السياسية البارزة في الجزائر، وكان صديقاً لبوتفليقة ويزوره بشكلٍ دوري في منزله، إنه لم يلحظ وجود نساء بالمنزل في جميع المرات التي زاره فيها، بحسب أليلات.
وأضاف، عندما سأل الدهبي، بوتفليقة عن سر غياب زوجته الدائم عن المنزل، كان الجواب بأنَّها تقيم بمنزل والديها، "سيأتي يوم وتتعرف عليها"، يقول الدهبي الذي أكد أن هذه المرأة كانت -وما زالت- لغزاً محيّراً في الحياة العاطفية للرئيس الجزائري.
ورغم قلّة المعلومات عن العلاقة بين الرئيس بوتفليقة وآمال، فإن علاقتهما انتهت بالطلاق، وعادت آمال إلى حياتها الطبيعية والاستقرار بين القاهرة وباريس، لكنها ما زالت تحظى باعتبار كبير لدى السفارة الجزائرية في باريس، فضلاً عن كونها مستشارة دبلوماسية رسمية.
مشكورة للموضوع
تفاصيل مهمة .ليعرفها الواحد
تحياتي .










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:15

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc