أختنا [[على رصيف الأمل]] ضيفة تحت المجهر

[مُحمد رازي]

قبل أن تلقي السطايفية كلمتها الختامية و قبل إسدال الستار على هاته الاستضافة المميزة و الرائعة
أغتنم الفرصة لأسرق المايكروفون لألقي كلمة ...
فبدوري أيضا أعتبر هذه الاستضافة من أروع الاستضافات التي حضرتها و التي تحدث فقط مرة في الدهر
و كوني من خلالها قد كان لي شرف شرب دم السطايفية أون بارسون و التي قد تخللّها أيضا حدث ترقيتي من مشاكس إلى حاضارات
فشكرا يا سطايفية على رحابة صدرك و تحمّل أسئلتنا الفومبيرية و أعلم بأني لم أصل لدرجة دراكولا فلست شريرا لتلك الدرجة
و قد استفدنا فعلا من إجاباتك التي كانت مزيجا بين الصراحة و العفوية و الطرافة و نحّينا شوية من الغمّة
أسعدك الله في الدنيا و الآخرة و رزقك كل ما ترغبين و تأملين
كما أجدّد شكري لجميلة على اخيارها الموفّق للسطايفية و التي كانت سببا في لمّ شمل العائلة من جديد
فأراحتنا بهذا من عبئ اللجوء لحصص متلفزة ككل شيء ممكن و جاك المرسول
و أشكرهم فردا فردا زنقة زنقة و كل باسمه : بابا المكارم الحاضر في كل محفل و صاحب الجود نائل الكرم و أخي العزيز عزيز و الأخت الفاضلة ام الولدين و ثليجة
ثم من كان ليعتقد بأننا سنلتقي بالأمير بعد هذه الفترة الطويلة من الافتراق فقد كانت المفاجأة الكبيرة و السارّة
و التي أعادنا من خلالها إلى ذلك الزمن الجميل زمن الإمارات الذهبية
بالطبع فهناك الكثير من أفراد العائلة و مواطني الإمارات ممّن غابوا و لم يحضروا فعساهم بخير أينما كانوا
أشكر أيضا كل الحاضرين بأسئلتهم و المتابعين الحشمانين في الخفاء
تقول استضافتي و راني نلقي في كلمة ختامية سطايفية ديري كوبي كولي فقط


إليكِ الخط ...


و بارك الله في الجميع ... حفظكم المولى .
لا يتبع . كقول أخي قاسيمو هههه