الضوابط الفقهية في التعامل مع المخالف في المسائل الأصلية والفرعية
الضابط الأول: وجوب تصحيح النية
الضابط الثاني: الحذر من تزكية النفس
الضابط الثالث: توطين النفس على قبول الحق
الضابط الرابع: الحذر من الانتصار للنفس
الضابط الخامس: التعامل مع المخالف على أن الخلاف
أمر طبيعي في البشر فينبغي مراعاته
الضابط السادس: وجوب مراعاة القدرات العقلية
الضابط السابع: وجوب مراعاة الأحوال والبيئات
الضابط الثامن: لا إنكار في مسائل الاجتهاد إلا إذا خالف دليلاَ صحيحاَ صريحاَ
الضابط التاسع: وجوب البعد عن الحوار المعلن إلا للضرورة
الضابط العاشر: الحذر من التجاوز في الرد أو النقد
الضابط الحادي عشر: التعامل مع الظاهر
الضابط الثاني عشر: وجوب إنصاف المخالف
الضابط الثالث عشر: وجوب احترام المخالف وعدم تنقصه
الضابط الرابع عشر: لا يصدر الحكم على أحد إلا بعد استقراء
الضابط الخامس عشر: التعامل مع القول لا مع قائله
الضابط السادس عشر: وجوب تعظيم حرمات المسلمين
الضابط السابع عشر: اعتقاد أن المجتهد المخطئ معفوٌ عن خطئه
الضابط الثامن عشر: الخطأ في الاجتهاد لا يقطع الموالاة ولا ينقصها
الضابط التاسع عشر: الالتزام بالعدل
الضابط العشرون: عدم تنزيل فهم الإنسان منزلة الشرع
الضابط الحادي والعشرون: عدم صبغ المسائل الدينية بطبيعتها البشرية
الضابط الثاني والعشرون: عدم التعصب لأقوال العلماء
الضابط الثالث والعشرون: مراعاة النتائج للقول والفعل
الضابط الرابع والعشرون: الحرص على جماعة المسلمين