* * * أربعة فتاوى في حكم تقسيم البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة * * * - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الفقه و أصوله

قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

* * * أربعة فتاوى في حكم تقسيم البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة * * *

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-01-20, 23:47   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










B11 * * * أربعة فتاوى في حكم تقسيم البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة * * *



قال الله سبحانه وتعالى :
{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْ تُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي
وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَم َ دِينًا ٌ} (3) سورة المائدة.

وقال {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَم ِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ
وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِ ينَ} (85) سورة آل عمران .




1) سؤال:
ما حكم تقسيم البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة؟ وهل يصح لمن رأى هذا التقسيم أن يحتج بقول الرسول: "من سن سنة حسنة في الإسلام..." الحديث، وبقول عمر: "نعمت البدعة هذه..."؟ نرجو في ذلك الإفادة، جزاكم الله خيرًا.

الجواب:
ليس مع من قسم البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة دليل؛ لأن البدع كلها سيئة؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "كل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار" [رواه النسائي في "سننه" (3/188 ـ 189) من حديث جابر بن عبد الله بنحوه، ورواه الإمام مسلم في "صحيحه" (2/592) بدون ذكر: ((وكل ضلالة في النار)) من حديث جابر بن عبد الله. وللفائدة انظر: "كتاب الباعث على إنكار البدع والحوادث" لأبي شامة رحمه الله تعالى (ص93) وما بعدها].

وأما قوله صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (2/704 ـ 705) من حديث جرير بن عبد الله]، فالمراد به: من أحيا سنة؛ لأنه صلى الله عليه وسلم قال ذلك بمناسبة ما فعله أحد الصحابة من مجيئه بالصدقة في أزمة من الأزمات، حتى اقتدى به الناس وتتابعوا في تقديم الصدقات.

وأما قول عمر رضي الله عنه: "نعمت البدعة هذه"[رواه البخاري في "صحيحه" (2/252) من حديث عبد الرحمن بن عبد القاري]؛ فالمراد بذلك البدعة اللغوية لا البدعة الشرعية؛ لأن عمر قال ذلك بمناسبة جمعه الناس على إمام واحد في صلاة التراويح، وصلاة التراويح جماعة قد شرعها الرسول صلى الله عليه وسلم ؛ حيث صلاها بأصحابه ليالي، ثم تخلف عنهم خشية أن تفرض عليهم[انظر: "صحيح البخاري" (2/252) من حديث عائشة رضي الله عنها]، وبقي الناس يصلونها فرادى وجماعات متفرقة، فجمعهم عمر على إمام واحد كما كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم في تلك الليالي التي صلاها بهم، فأحيا عمر تلك السنة، فيكون قد أعاد شيئًا قد انقطع، فيعتبر فعله هذا بدعة لغوية لا شرعية؛ لأن البدعة الشرعية محرمة، لا يمكن لعمر ولا لغيره أن يفعلها، وهم يعلمون تحذير النبي صلى الله عليه وسلم من البدع [للفائدة: انظر: كتاب "الباعث على إنكار البدع والحوادث" لأبي شامة (ص 93 ـ 95)].

مصدر الفتوى: المنتقى من فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان، 1/171، رقم الفتوى في مصدرها: 94.



2) سؤال:

عن معنى البدعة وعن ضابطها؟ وهل هناك بدعة حسنة؟ وما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم "من سن في الإسلام سنة حسنة"؟.

الجواب:
البدعة شرعًا ضابطها "التعبد لله بما لم يشرعه الله"، وإن شئت فقل: "التعبد لله تعالى بما ليس عليه النبي صلى الله عليه وسلم ولا خُلفاؤه الراشدون" فالتعريف الأول مأخوذ من قوله تعالى : {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ} [الشورى:21]. والتعريف الثاني مأخوذ من قول النبي، عليه الصلاة والسلام،: "عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي تمسكوا بها وعضّوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور"، فكل من تعبد لله بشيء لم يشرعه الله، أو بشيء لم يكن عليه النبي صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه الراشدون فهو مبتدع سواء كان ذلك التعبد فيما يتعلق بأسماء الله وصفاته أو فيما يتعلق بأحكامه وشرعه. أما الأمور العادية التي تتبع العادة والعُرف فهذه لا تسمى بدعة في الدّين وإن كانت تُسمى بدعة في اللغة، ولكن ليست بدعة في الدين وليست هي التي حذر منها رسول الله، صلى الله عليه وسلم.

وليس في الدين بدعة حسنة أبدًا، والسنة الحسنة هي التي توافق الشرع وهذه تشمل أن يبدأ الإنسان بالسنة أي يبدأ العمل بها أو يبعثها بعد تركها، أو يفعل شيئًا يسنه يكون وسيلة لأمر متعبد به فهذه ثلاثة أشياء:

الأول: إطلاق السنة على من ابتدأ العمل وبدل له سبب الحديث فإن النبي صلى الله عليه وسلم حثّ على التصدق على القوم الذين قدموا عليه صلى الله عليه وسلم وهم في حاجة وفاقة، فحثّ على التصدق فجاء رجل من الأنصار بِصُرَّة من فضة قد أثقلت يده فوضعها في حجر النبي، عليه الصلاة والسلام، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها" فهذا الرجل سنَّ سنة ابتداء عمل لا ابتداء شرع.

الثاني: السُنة التي تركت ثم فعلها الإنسان فأحياها فهذا يقال عنه سنّها بمعنى أحياها وإن كان لم يشرعها من عنده.

الثالث: أن يفعل شيئًا وسيلة لأمر مشروع مثل بناء المدارس وطبع الكتب فهذا لا يتعبد بذاته ولكن لأنه وسيلة لغيره فكل هذا دخل في قول النبي صلى الله عليه وسلم "من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها". والله أعلم.

مصدر الفتوى: مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد صالح العثيمين، 2/291، رقم الفتوى في مصدرها: 346.

]
3) سؤال:
أخذ الناس يبتدعون أشياء ويستحسنونها، وذلك أخذًا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم : "من سن سنة حسنة في الإسلام؛ فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة..." إلى آخر الحديث؛ فهل هم محقون فيما يقولون؟ فإن لم يكونوا على حق؛ فما مدلول الحديث السابق ذكره؟ وهل يجوز الابتداع بأشياء مستحسنة؟ أجيبونا عن ذلك أثابكم الله.

الجواب:
البدعة هي ما لم يكن له دليل من الكتاب والسنة من الأشياء التي يُتقرب بها إلى الله.

قال عليه الصلاة والسلام: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" [رواه الإمام البخاري في "صحيحه" (ج3 ص167) من حديث عائشة رضي الله عنها]، وفي رواية: "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (ج3 ص1343 ـ 1344) من حديث عائشة رضي الله عنها].

وقال عليه الصلاة والسلام: "وإياكم ومحدثات الأمور؛ فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة" [رواه الإمام أحمد في "مسنده" (4/126، 127)، ورواه أبو داود في "سننه" (4/200)، ورواه الترمذي في "سننه" (7/319، 320)؛ كلهم من حديث العرباض بن سارية].

والأحاديث في النهي عن البدع والمحدثات أحاديث كثيرة ومشهورة، وكلام أهل العلم من الصحابة والتابعين ومن جاء بعدهم من المحققين كلام معلوم ومشهور وليس هناك بدعة حسنة أبدًا، بل البدع كلها ضلالة؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : "وكل بدعة ضلالة".

فالذي يزعم أن هناك بدعة حسنة يخالف قول الرسول صلى الله عليه وسلم : "فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة"، وهذا يقول: هناك بدعة ليست ضلالة! ولا شك أن هذا محادٌ لله ولرسوله.

أما قوله صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة؛ فله أجرها وأجر من عمل بها" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (2/704، 705) من حديث جرير بن عبد الله رضي الله عنه]؛ فهذا لا يدل على ما يقوله هؤلاء؛ لأن الرسول لم يقل من ابتدع بدعة حسنة، وإنما قال: "من سن سنة حسنة"، والسنة غير البدعة، السنة هي ما كان موافقًا للكتاب والسنة، موافقًا للدليل، هذا هو السنة؛ فمن عمل بالسنة التي دل عليها الكتاب والسنة؛ يكون له أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة؛ يعني: من أحيا هذه السنة وعلمها للناس وبينها للناس وعملوا بها اقتداءً به؛ فإنه يكون له من الأجر مثل أجورهم، وسبب الحديث معروف، وهو أنه لما جاء أناس محتاجون إلى النبي صلى الله عليه وسلم من العرب، عند ذلك رق لهم الرسول صلى الله عليه وسلم ، وأصابه شيء من الكآبة من حالتهم، فأمر بالصدقة وحث عليها، فقام رجل من الصحابة وتصدق بمال كثير، ثم تتابع الناس وتصدقوا اقتداءً به؛ لأنه بدأ لهم الطريق، عند ذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة؛ فله أجرها وأجر من عمل بها"؛ فهذا الرجل عمل بسنة، وهي الصدقة ومساعدة المحتاجين، والصدقة ليست بدعة؛ لأنها مأمور بها بالكتاب والسنة، فهي سنة حسنة، من أحياها وعمل بها وبينها للناس حتى عملوا بها واقتدوا به فيها؛ كان له من الأجر مثل أجورهم.

مصدر الفتوى: المنتقى من فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان، 1/173، رقم الفتوى في مصدرها: 96.


4) سؤال:
ذكرتم فضيلتكم أن كل بدعة ضلالة، وأنه ليس هناك بدعة حسنة، والبعض قسم البدعة إلى خمسة أقسام: بدعة واجبة، وبدعة مندوبة، وبدعة محرمة، وبدعة مكروهة، وبدعة مباحة؛ فما هو الرد على هؤلاء؟

الجواب:
الرد أن هذه فلسفة وجلد مخالفان لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : "كل بدعة ضلالة" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (2/592) من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه، وهو جزء من حديث طرفه: "كان رسول الله ص إذا خطب...".]، وهم يقولون: ما كل بدعة محرمة! فهذه فلسفة في مقابل كلام الرسول صلى الله عليه وسلم وتعقيب على كلامه.

أما ما ذكروه من بعض الأمثلة وأنها بدعة حسنة؛ مثل جمع القرآن ونسخ القرآن؛ فهذه ليست بدعة، هذه كلها تابعة لكتابة القرآن، والقرآن كان يكتب ويجمع على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، وهذه متممات للمشروع الذي بدأه الرسول صلى الله عليه وسلم ؛ فهي داخلة فيما شرعه.

كذلك ما قالوه من بناء المدارس، هذا كله في تعليم العلم، والله أمر بتعليم العلم، وإعداد العدة له، والرسول أمر بذلك؛ فهذا من توابع ما أمر الله به.

لكن البدعة هي التي تحدث في الدين، وهي ليست منه؛ كأن يأتي بعبادة من العبادات ليس لها دليل من الشرع، هذه هي البدعة.
مصدر الفتوى: المنتقى من فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان، 1/176، رقم الفتوى في مصدرها: 97

فالحذر أخوة الاسلام الحذر
من فتح باب الإحداث في الدين
فتضيع السنة وتكثر البدعة

إن من أكبر الكوارث والافات، وأعظم الشرور
التي تهدد بناء الإسلام هي البدع المحدثة
والبدعة هي كل ما احدث في الدين من غير
دليل ولا حجة وهي من القول على الله بغير علم
وبذلك تصبح اتهاما للدين بالنقص وان الله لم يكمله

وفيه مجال للزيادة ومن اتبع البدعة فهو يتهم
الرسول صلى الله عليه وسلم بانه لم يتم الدين
ولم يبلغه على أكمل وجه كما شرعه الله او انه
علم به وكثمه وغش الامة في حين انه
صلى الله عليه وسلم لم يترك خيرا إلا ودل
الأمة عليه ولم يدع شرا إلا وحذر منه
فصلوات الله وسلامه عليه




لفظ كل في الحديث يدل على العموم
فكل إحداث منهي عنه فهو محرم
وقد قرر العلماء على أن من أحدث

عبادة بهواه أو جعل عبادة بهيئة
ما بهواه أو خص عبادة أو ذكرا
أو دعاء بفضل مخصوص بغير دليل
فهذا هو الإحداث في الدين المنهي عنه

فالحذر أخوة الاسلام الحذر
من فتح باب الإحداث في الدين
فتضيع السنة وتكثر البدعة

فكل عبادة مبنية على الراي المجرد
والاستحسان والهوى فهي بدعة
وكل عبادة مبنية على
حديث مكذوب

فهي بدعة لانها تشريع لم ياذن به الله
وكل عبادة لا تستند للكت
اب والسنة فهي

بدعة وكل عبادة جاءت في الشرع على
صفة مقيدة فتغيير هذه الصفة بدعة

فمن تقرب الى الله بما
لم
يشرعه الله ورسوله فقد ابتدع

فمن واجبك اتجاه الدين ان تحافظ

عليه نقيا خاليا من البدع
اياك من الاحداث
في الدين

إياك أن تخصص آيات قرانية أو دعاء أو ذكر
بفضل معين إلا بدليل من الكتاب والسنة
فالبدعة اخوة الاسلام تبدأ على سبيل

الاستحسان ثم تقود الى ما هو شر منها
فيكون لك وزرها ووزر من عمل بها


هناك من يتربص بالدين فينسج خرافات
ويصنع احاديث مكذوبة عن النبي
صلى الله عليه وسلم ونقوم نحن بالتصديق
وبالإتباع وتتمدد الخرافة وتكبر و تنتشر
وتنتقل من شخص الى شخص ومن بلد
الى بلد وهذا خطر كبير ومنزلق عظيم
من شأنه تخريب الدين

فالحذر الحذر من البدع فإنها تشوه
الدين وتطمس معالم السنة وتحدث
الفتنة وتضل الناس عن طرق الجنة
وفي هذه الاونة كبرت البدع وراجت
تجارتها وكثرالذين يحترفونها ويدعون
اليها ويزينونها ويفتنون الناس
ليضلونهم عن دينهم

يا من تحب
الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
ليكن هدفك القضاء على البدع وإحياء

السنن المهجورة فالسبيل للقضاء على
البدع هو احياء السنن
فعدم التزامنا
بالسنة النبوية
هو ما جعل البدع تنتشر

وتتكاثر فكلما اختفت سنة قامت مقامها
بدعة والعكس صحيح فإحياء السنن
يميت الخرافات والبدع

البدع تخرب الدين وتشوش على العقيدة
السنة النبوية فيها كمال الدين وزينته
فاختاروا الفلاح تفلحوا

وانشروا السنن تأجروا

لالالالالا لالالالا









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-01-21, 12:19   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
NEWFEL..
عضو فضي
 
الصورة الرمزية NEWFEL..
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2014-01-21, 18:34   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NEWFEL.. مشاهدة المشاركة











رد مع اقتباس
قديم 2014-01-23, 16:32   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبومحمد17
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2014-01-24, 10:09   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومحمد17 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك

وصل اللهم على نبين محمد وعلى آله وسلم









رد مع اقتباس
قديم 2014-01-27, 00:18   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الله سبحانه وتعالى :
{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْ تُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي
وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَم َ دِينًا ٌ} (3) سورة المائدة.

وقال {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَم ِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ
وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِ ينَ} (85) سورة آل عمران .









رد مع اقتباس
قديم 2014-01-27, 11:14   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أبومحمد17
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك
والرد باختصار على من يقول بالتقسيم
ماضابط البدعة الحسنة
فان قال للشرع
قلنا رجعت المسالة شرعية لا بدعة
وان قال للعقل
فنقول وهل يعقل ان يبتدع احد بدعة ثم يزعم انها سيئة
بل ما ابتدعها الا لانه يراها حسنة
قال الشافعي رحمه الله :
فالواجب على العالم فيما يرد عليه من الوقائع
وما يسأل عنه من الشرائع
الرجوع الى مادل عليه كتاب الله المنزل
وما صح عن نبيه المرسل
وما كان عليه الصحابة ومن بعدهم من الصدر الاول
فما وافق ذلك أذن فيه وأمر
وما خالفه نهى عنه وزجر
فيكون قد آمن بذلك واتبع
ولا يستحسن فإن من استحسن فقد شرع









رد مع اقتباس
قديم 2014-01-27, 12:46   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومحمد17 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
والرد باختصار على من يقول بالتقسيم
ماضابط البدعة الحسنة
فان قال للشرع
قلنا رجعت المسالة شرعية لا بدعة
وان قال للعقل
فنقول وهل يعقل ان يبتدع احد بدعة ثم يزعم انها سيئة
بل ما ابتدعها الا لانه يراها حسنة
قال الشافعي رحمه الله :
فالواجب على العالم فيما يرد عليه من الوقائع
وما يسأل عنه من الشرائع
الرجوع الى مادل عليه كتاب الله المنزل
وما صح عن نبيه المرسل
وما كان عليه الصحابة ومن بعدهم من الصدر الاول
فما وافق ذلك أذن فيه وأمر
وما خالفه نهى عنه وزجر
فيكون قد آمن بذلك واتبع
ولا يستحسن فإن من استحسن فقد شرع

جزاكم الله خيرا
وبارك الله فيكم









رد مع اقتباس
قديم 2014-01-27, 19:49   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أبومحمد17
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحون مشاهدة المشاركة
جزاكم الله خيرا
وبارك الله فيكم
واياك اخي الكريم









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-07, 17:53   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومحمد17 مشاهدة المشاركة
واياك اخي الكريم

بارك الله فيك
وهدانا الله جميعا الى احسن الاخلاق و الاعال
وصرف عنا سيء الاخلاق و الاعمال










رد مع اقتباس
قديم 2014-04-03, 17:33   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
يرفع بإذن الله للفائدة









رد مع اقتباس
قديم 2014-04-04, 23:20   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
moh140
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله الف خير










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-13, 00:20   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moh140 مشاهدة المشاركة
جزاك الله الف خير
و فيك بارك الله وجزاك خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2016-10-15, 16:22   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي


اللهم آت نفوسنا تقواها ، وزكها أنت خير من زكاها ، أنت وليُّها ومولاها









رد مع اقتباس
قديم 2016-10-16, 22:04   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
العضوالجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية العضوالجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أربعة, البدعة, تقسيم, حسنة, سيئة, فتاوى, وبدعة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc