أرجوووكنم أنا بحاجة ماسة إليكم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الثانية ثانوي 2AS > المواد الادبية و اللغات

المواد الادبية و اللغات كل ما يخص المواد الأدبية و اللغات : اللغة العربية - التربية الإسلامية - التاريخ و الجغرافيا -الفلسفة - اللغة الأمازيغية - اللغة الفرنسية - اللغة الأنجليزية - اللغة الاسبانية - اللغة الألمانية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أرجوووكنم أنا بحاجة ماسة إليكم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-11-15, 17:22   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فريال المحتاجة عفو الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فريال المحتاجة عفو الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي أرجوووكنم أنا بحاجة ماسة إليكم

لدي بحث في الانجلزية يتناول موضوع " غابة الامازون " لقد وجدت في " ويكيبيديا " موضوعا شاملا مع الصور لكنه يحوي كلمات صعبة و غامضها ضف غلى ذلك ان الأستاذة قالت انها لن تصحح الانترنت و لن تقبل بعملية " القص و اللصق"
حاولت في الايام الفارطة تبسيط الموضوع و لكن دون جدوى
لذا من لديه موضوع مشابه و لكن يشترط أن يكون سهل سهل سهل فليضعه لي و ليكسب ثوابا عظيما من الله
و الله أنا في حاجة ماسة إليه
عناصر البحث:
تعريق غابة الامازون ( الموقع - المساحة - عدد أشجارها - الدول التي تغطيها .......
أصل كلمة أمازون
تاريخ الامازون
التنوع البيولوجي في غابة الامازون ( حيواناتها و نباتاتها)
الأخطار التي تهدد غابة الأمازون
الحلول الممكنة لحماية رئة العالم ( الأمازون )
و إن وجد أحدكم فيديو يتناول هذا الموضوع باللغة الانجليزية ( مشاهد من الغابة ....... ) فليضع رابطه هنا
و سأكون شاكرة للذي يساعدني ....
صح عيدكم









 


رد مع اقتباس
قديم 2010-11-15, 17:23   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فريال المحتاجة عفو الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فريال المحتاجة عفو الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بليييييز حاولوا معي و لو بعنصر من العناصر










رد مع اقتباس
قديم 2010-11-15, 17:40   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ze.amine
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

]غابات الأمازون
1- مقدمة

غابة أمطار الأمازون تمد ب 20 % من الأكسجين اللازم للتنفس و الحياة .
- نهر الامازون يدفع كمية ماء غزيرة تجاه المحيط .. مما يجعل اى انسان يتذوق و يشرب ماء عذب من على بعد 100 ميل المحيط الاطلنطى .
- حجم المياه فى نهر الامازون ] من حجم المياه مجتمعة فى ] ثمانى انهار اخري فى ] بما نهر النيل

2- ما هي غابات الأمازون

تقع غابات الأمازون في البرازيل في قارة أمريكا الجنوبية .
تعتبر غابات الأمازون الرئة تتنفس الأرض من خلالها فهي الغابة البكر في القارة يجري حاليآ الأعتداء السافر على هذه الغابات حيث يجري تجريف وقطع جائر
لأشجارها ونباتاتها لتحويلها إلى طرق سريعة ومدن سكنية ناهيك عن زراعة
المخدرات وانشاء معامل تصنيع وتحويل هذه المخدرات إلى سموم يتم تهريبها إلى أنحاء من خلال عصابات خطرة بمساعدة بعض الحكام و الدكتاتوريات .
و هي حاليّاً تتعرض لخطرٍ ، فقد قال علماء من البرازيل و الولايات المتحدة ان الاجتثات تتعرض له غابات الامازون مما كان متصورا بحوالي 60 بالمئة .
و انجز الفريق دراسة باستعمال تقنيات اكثر تطورا من سابقاتها تعتمد على
صور الاقمار الصناعية، مما مكنه من التقاط انشطة بشرية لم يكن رصدها ممكنا
من قبل
واكتشف العلماء مثلا ان مستغلي حطب الامازون ينتقون انواعا خاصة من الاشجار لجودة خشبها وقيمته، ويتركون الانواع الاخرى .
وقد رحبت الحكومة البرازيلية بالتقرير لكنها قالت ان الارقام مبالغ .

3- دراسة لوكالة ناسا

ويذكر ان اجتثات الاشجار في غابات الامازون كبير لدرجة تستحيل معها دراسته دون استعمال الاقمار الاصطناعية .
ولم تكن تبين بعض جوانب المشكلة ككون الحطابين يختارون اشجارا عالية القيمة كشجر الماهوجاني .
وقد استعان الباحثون بموارد الوكالة الامريكية للفضاء ناسا. وخلصت الدراسة إلى ان المناطق ] دمرت من غابات الامطار في الامازون بين 1999 و 2002 مما كان متوقعا بآلاف الكيلومترات المربعة .
كما تقول الدراسة ان كمية الكربون الناتجة عن الانشطة البشرية في الامازون بـ25 بالمئة، مما يكفي للمساهمة في الاحتباس الحراري .
واشاد المسؤولون البرازيليون بالدراسة لكونها سلطت الضوء على انتقاء اشجار دون غيرها، لكنهم قالوا ان هذه الارقام صعبة التصديق .
ويدعي الاعمال الذين يستغلون أخشاب الامازون ان قطع اشجار وترك اخرى اقل ضررا
للبيئة، لكن المدافعين عن البيئة يقولون ان بلوغ الاشجار العالية الجودة
يتطلب بناء طرق واحضار تجهيزات ثقيلة إلى قلب الغابات .
و أيضاً ، أحدث أسوأ جفاف منذ أكثر من 40 عاما أضرارا لأكبر غابات مطيرة في غابات الامازون
وأشعل حرائق في حوض نهر الامازون واصاب سكان المناطق المطلة على النهر
بأمراض بسبب تلوث مياه الشرب كما ادى لنفوق ملايين الاسماك بسبب جفاف
الجداول .
وقال دونيسفالدو ميندونكا دا سيلفا الصياد البالغ من العمر 33 عاما "الشيء
الفظيع بالنسبة لنا هو ان كل هذه الاسماك نفقت وعندما تعود المياه لن يكون اي مشكل

وفي الجوار تهتز اسماك الضاري في حركة متشنجة في مياه شديدة الضحالة هي ما
تبقى مما كان يوما نهر بارانا دي ماناكويري المتدفق أحد روافد الامازون.
وتتناثر الاف من الاسماك العفنة على طول ضفتيه الجافتين .
وأعلن حاكم امازوناس حالة الازمة في 16 بلدية حيث اثر الجفاف المستمر منذ شهرين على
سكان المناطق المطلة على النهر الذين لم يعد بمقدورهم العثور على الطعام
او بيع المحاصيل
ويلقي بعض العلماء باللوم على درجة حرارة المحيط المرتفعة بسبب ارتفاع درجة حرارة الارض والتي ترتبط بسلسلة اعاصير غير عادية مهلكة ضربت الولايات المتحدة وامريكا الوسطى في الاونة الاخيرة .
ويقول بعض العلماء ان الهواء المرتفع في شمال المحيط الاطلسي يغذي العواصف ربما سبب هبوط الهواء فوق الامازون ومنع تشكيل السحب وسقوط الامطار

4- حماية غابات الأمازون المطيرة

مشروع المناطق المحمية في الأمازون *
تتمثل رؤية مشروع المناطق المحمية في الأمازون في إنشاء مختلطة من المناطق المحمية حول المناطق الطبيعية المنتجة للحفاظ على السلامة الأيكولوجية للمنطقة على المدى الطويل.
يهدف المشروع إلى إضافة 28 مليون هيكتار في المناطق المحمية الجديدة
بولاية الأمازون البرازيلية على مدار العشر سنوات القادمة، بينما يساعد
على تعزيز
المناطق المحمية القائم. سيسفر ذلك عن وضع ما يصل مجملاً إلى 50 مليون
هيكتار من الأنظمة الأيكولوجية الحرجية في الأمازون تحت الحماية
والاستغلال المستدام- وهي مساحة في حجم أسبانيا.
يتم تنفيذ البرنامج على أطوار. يهدف الطور الأول (الجاري تنفيذه) إلى:
إنشاء 18 مليون هيكتار من المناطق المحمية الجديدة باستخدام نهج مختلط للحفظ
تعزيز المناطق المحمية القائمة وتلك أنشئت مؤخرًا
إنشاء وتفعيل صندوق لسد تكاليف المناطق المحمية المتكررة
إنشاء وتفعيل مراقبة وتقييم للتنوع البيولوجي
أما الطور الثاني فسيهدف إلى إنشاء 19 مليون هيكتار من المناطق المحمية الجديدة [ تخضع لحماية شديدة، وكذا تعزيز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المناطق المحمية القائمة ودعم استدامتها على المدى الطويل.
ويذكر أن مشروع المناطق المحمية في الأمازون حقق عددًا من النتائج وهي:
إصدار مرسوم بإنشاء 15 مليون هيكتار من المناطق المحمية الجديدة
إنشاء صندوق يعنى بالمناطق المحمية ومنحه 8 مليون دولار
إقامة علاقات بين المشروع وأصحاب المصالح الأساسيين عبرالأمازون البرازيلية
إعداد عمليات تسمح بوصول التمويلات إلى المناطق المحمية المعزولة

الخاتمة :

ا: ينوه المسح
أشرفت عليه الأقمار الصناعية، لحد اليوم، بأن مساحة غابة الأمازون تتقلٌص
حوالي 15.000 كيلومترا مربعا، في السنة، نتيجة صناعة الخشب المستخرج من
أشجارها والأعمال الزراعية الأخرى.
وفي الحقيقية، يشير آخر بحث أشرف عليه العلماء الأميركيون الى أن سطح
الغابة، المدمٌر سنويا، يصل الى الضعف أو 30.000 كيلومترا مربعا، بسبب
الإسقاط الانتقائي لبعض أنواع الأشجار المعمٌرة مثل شجرة الماهوغاني.
هكذا، عزز فريق الباحثين، في جامعة ستانفورد، بصورة ملموسة طرائق المراقبة
بالأقمار الصناعية، عبر برمجة جديدة قادرة على رصد أدنى الأضرار الملحقة
بغابة الأمازون، حتى تلك المتعلقة بإسقاط شجرة واحدة، وهو أمر يبدو ظاهريا
دون أهمية لكنه يشكل خطرا جديا، من الناحية البيئية.
ولو نظرنا جيدا، يلحق نقل كل شجرة الضرر ببقية الأشجار المجاورة كما أن الأوراق المتهاوية تعتبر السبب الرئيسي للحرائق والتآكل.










رد مع اقتباس
قديم 2010-11-15, 21:29   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
فريال المحتاجة عفو الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فريال المحتاجة عفو الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ze.amine مشاهدة المشاركة
]غابات الأمازون
1- مقدمة

غابة أمطار الأمازون تمد ب 20 % من الأكسجين اللازم للتنفس و الحياة .
- نهر الامازون يدفع كمية ماء غزيرة تجاه المحيط .. مما يجعل اى انسان يتذوق و يشرب ماء عذب من على بعد 100 ميل المحيط الاطلنطى .
- حجم المياه فى نهر الامازون ] من حجم المياه مجتمعة فى ] ثمانى انهار اخري فى ] بما نهر النيل

2- ما هي غابات الأمازون

تقع غابات الأمازون في البرازيل في قارة أمريكا الجنوبية .
تعتبر غابات الأمازون الرئة تتنفس الأرض من خلالها فهي الغابة البكر في القارة يجري حاليآ الأعتداء السافر على هذه الغابات حيث يجري تجريف وقطع جائر
لأشجارها ونباتاتها لتحويلها إلى طرق سريعة ومدن سكنية ناهيك عن زراعة
المخدرات وانشاء معامل تصنيع وتحويل هذه المخدرات إلى سموم يتم تهريبها إلى أنحاء من خلال عصابات خطرة بمساعدة بعض الحكام و الدكتاتوريات .
و هي حاليّاً تتعرض لخطرٍ ، فقد قال علماء من البرازيل و الولايات المتحدة ان الاجتثات تتعرض له غابات الامازون مما كان متصورا بحوالي 60 بالمئة .
و انجز الفريق دراسة باستعمال تقنيات اكثر تطورا من سابقاتها تعتمد على
صور الاقمار الصناعية، مما مكنه من التقاط انشطة بشرية لم يكن رصدها ممكنا
من قبل
واكتشف العلماء مثلا ان مستغلي حطب الامازون ينتقون انواعا خاصة من الاشجار لجودة خشبها وقيمته، ويتركون الانواع الاخرى .
وقد رحبت الحكومة البرازيلية بالتقرير لكنها قالت ان الارقام مبالغ .

3- دراسة لوكالة ناسا

ويذكر ان اجتثات الاشجار في غابات الامازون كبير لدرجة تستحيل معها دراسته دون استعمال الاقمار الاصطناعية .
ولم تكن تبين بعض جوانب المشكلة ككون الحطابين يختارون اشجارا عالية القيمة كشجر الماهوجاني .
وقد استعان الباحثون بموارد الوكالة الامريكية للفضاء ناسا. وخلصت الدراسة إلى ان المناطق ] دمرت من غابات الامطار في الامازون بين 1999 و 2002 مما كان متوقعا بآلاف الكيلومترات المربعة .
كما تقول الدراسة ان كمية الكربون الناتجة عن الانشطة البشرية في الامازون بـ25 بالمئة، مما يكفي للمساهمة في الاحتباس الحراري .
واشاد المسؤولون البرازيليون بالدراسة لكونها سلطت الضوء على انتقاء اشجار دون غيرها، لكنهم قالوا ان هذه الارقام صعبة التصديق .
ويدعي الاعمال الذين يستغلون أخشاب الامازون ان قطع اشجار وترك اخرى اقل ضررا
للبيئة، لكن المدافعين عن البيئة يقولون ان بلوغ الاشجار العالية الجودة
يتطلب بناء طرق واحضار تجهيزات ثقيلة إلى قلب الغابات .
و أيضاً ، أحدث أسوأ جفاف منذ أكثر من 40 عاما أضرارا لأكبر غابات مطيرة في غابات الامازون
وأشعل حرائق في حوض نهر الامازون واصاب سكان المناطق المطلة على النهر
بأمراض بسبب تلوث مياه الشرب كما ادى لنفوق ملايين الاسماك بسبب جفاف
الجداول .
وقال دونيسفالدو ميندونكا دا سيلفا الصياد البالغ من العمر 33 عاما "الشيء
الفظيع بالنسبة لنا هو ان كل هذه الاسماك نفقت وعندما تعود المياه لن يكون اي مشكل

وفي الجوار تهتز اسماك الضاري في حركة متشنجة في مياه شديدة الضحالة هي ما
تبقى مما كان يوما نهر بارانا دي ماناكويري المتدفق أحد روافد الامازون.
وتتناثر الاف من الاسماك العفنة على طول ضفتيه الجافتين .
وأعلن حاكم امازوناس حالة الازمة في 16 بلدية حيث اثر الجفاف المستمر منذ شهرين على
سكان المناطق المطلة على النهر الذين لم يعد بمقدورهم العثور على الطعام
او بيع المحاصيل
ويلقي بعض العلماء باللوم على درجة حرارة المحيط المرتفعة بسبب ارتفاع درجة حرارة الارض والتي ترتبط بسلسلة اعاصير غير عادية مهلكة ضربت الولايات المتحدة وامريكا الوسطى في الاونة الاخيرة .
ويقول بعض العلماء ان الهواء المرتفع في شمال المحيط الاطلسي يغذي العواصف ربما سبب هبوط الهواء فوق الامازون ومنع تشكيل السحب وسقوط الامطار

4- حماية غابات الأمازون المطيرة

مشروع المناطق المحمية في الأمازون *
تتمثل رؤية مشروع المناطق المحمية في الأمازون في إنشاء مختلطة من المناطق المحمية حول المناطق الطبيعية المنتجة للحفاظ على السلامة الأيكولوجية للمنطقة على المدى الطويل.
يهدف المشروع إلى إضافة 28 مليون هيكتار في المناطق المحمية الجديدة
بولاية الأمازون البرازيلية على مدار العشر سنوات القادمة، بينما يساعد
على تعزيز
المناطق المحمية القائم. سيسفر ذلك عن وضع ما يصل مجملاً إلى 50 مليون
هيكتار من الأنظمة الأيكولوجية الحرجية في الأمازون تحت الحماية
والاستغلال المستدام- وهي مساحة في حجم أسبانيا.
يتم تنفيذ البرنامج على أطوار. يهدف الطور الأول (الجاري تنفيذه) إلى:
إنشاء 18 مليون هيكتار من المناطق المحمية الجديدة باستخدام نهج مختلط للحفظ
تعزيز المناطق المحمية القائمة وتلك أنشئت مؤخرًا
إنشاء وتفعيل صندوق لسد تكاليف المناطق المحمية المتكررة
إنشاء وتفعيل مراقبة وتقييم للتنوع البيولوجي
أما الطور الثاني فسيهدف إلى إنشاء 19 مليون هيكتار من المناطق المحمية الجديدة [ تخضع لحماية شديدة، وكذا تعزيز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المناطق المحمية القائمة ودعم استدامتها على المدى الطويل.
ويذكر أن مشروع المناطق المحمية في الأمازون حقق عددًا من النتائج وهي:
إصدار مرسوم بإنشاء 15 مليون هيكتار من المناطق المحمية الجديدة
إنشاء صندوق يعنى بالمناطق المحمية ومنحه 8 مليون دولار
إقامة علاقات بين المشروع وأصحاب المصالح الأساسيين عبرالأمازون البرازيلية
إعداد عمليات تسمح بوصول التمويلات إلى المناطق المحمية المعزولة

الخاتمة :

ا: ينوه المسح
أشرفت عليه الأقمار الصناعية، لحد اليوم، بأن مساحة غابة الأمازون تتقلٌص
حوالي 15.000 كيلومترا مربعا، في السنة، نتيجة صناعة الخشب المستخرج من
أشجارها والأعمال الزراعية الأخرى.
وفي الحقيقية، يشير آخر بحث أشرف عليه العلماء الأميركيون الى أن سطح
الغابة، المدمٌر سنويا، يصل الى الضعف أو 30.000 كيلومترا مربعا، بسبب
الإسقاط الانتقائي لبعض أنواع الأشجار المعمٌرة مثل شجرة الماهوغاني.
هكذا، عزز فريق الباحثين، في جامعة ستانفورد، بصورة ملموسة طرائق المراقبة
بالأقمار الصناعية، عبر برمجة جديدة قادرة على رصد أدنى الأضرار الملحقة
بغابة الأمازون، حتى تلك المتعلقة بإسقاط شجرة واحدة، وهو أمر يبدو ظاهريا
دون أهمية لكنه يشكل خطرا جديا، من الناحية البيئية.
ولو نظرنا جيدا، يلحق نقل كل شجرة الضرر ببقية الأشجار المجاورة كما أن الأوراق المتهاوية تعتبر السبب الرئيسي للحرائق والتآكل.
بارك الله فيك
ولكني أحتاج البحث باللغة الانجليزية
شكرا جزيلا









رد مع اقتباس
قديم 2010-11-16, 15:08   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
فريال المحتاجة عفو الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فريال المحتاجة عفو الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هيا ساعدوني راني حااااااصة
ما تخرجوش من هنا قبل ما تكتبولي كاش حاجة ربي يخلليكم










رد مع اقتباس
قديم 2010-11-16, 20:17   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
imane ha
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية imane ha
 

 

 
إحصائية العضو










Post the amazon forest

تفضلي اختي بحث غابة الامازون بالانجليزية
The Amazon rainforest (Brazilian Portuguese: Floresta Amazônica or Amazônia; Spanish: Selva Amazónica or Amazonia), also known as Amazonia, or the Amazon jungle, is a moist broadleaf forest that covers most of the Amazon Basin of South America. This basin encompasses seven million square kilometers (1.7 billion acres), of which five and a half million square kilometers (1.4 billion acres) are covered by the rainforest. This region includes territory belonging to nine nations. The majority of the forest is contained within Brazil, with 60% of the rainforest, followed by Peru with 13%, and with minor amounts in Colombia, Venezuela, Ecuador, Bolivia, Guyana, Suriname, and French Guiana. States or departments in four nations bear the name Amazonas after it. The Amazon represents over half of the planet's remaining rainforests, and it comprises the largest and most species-rich tract of tropical rainforest in the world.
The Amazon rainforest was short-listed in 2008 as a candidate to one of the New7Wonders of Nature by the New Seven Wonders of the World Foundation. As of February 2009 the Amazon was ranking first in Group E, the category for forests, national parks and nature reservesEtymology


The name Amazon is said to arise from a war which Francisco de Orellana had with a tribe of Tapuyas and other tribes from South America. The women of the tribe fought alongside the men, as was the custom among the entire tribe.[2] Orellana's descriptions may have been accurate, but a few historians speculate that Orellana could have been mistaking indigenous men wearing "grass skirts" for women.[citation needed] Orellana derived the name Amazonas from the ancient Amazons of Asia and Africa described by Herodotus and Diodorus in Greek legends.[2]
Another etymology for the word suggests that it came originally from a native word amazona (Spanish spelling) or amassona (Portuguese spelling), meaning "destroyer (of) boats", in reference to the destructive nature of the root system possessed by some riparian plants.

History



Earth during the Eocene



The rainforest likely formed during the Eocene era, following the evolutionary appearance of angiosperm plants. It appeared following a global reduction of tropical temperatures when the Atlantic Ocean had widened sufficiently to provide a warm, moist climate to the Amazon basin. The rain forest has been in existence for at least 55 million years, and most of the region remained free of savanna-type biomes during that time period.[3][4]
Following the Cretaceous–Tertiary extinction event, the extinction of the dinosaurs and the wetter climate may have allowed the tropical rainforest to spread out across the continent. From 65–34 Mya, the rainforest extended as far south as 45°. Climate fluctuations during the last 34 million years have allowed savanna regions to expand into the tropics. During the Oligocene, for example, the rainforest spanned a relatively narrow band that lay mostly above latitude 15°N. It expanded again during the Middle Miocene, then retracted to a mostly inland formation at the last glacial maximum.[5] However, the rainforest still managed to thrive during these glacial periods, allowing for the survival and evolution of a broad diversity of species.[6]
During the mid-Eocene, it is believed that the drainage basin of the Amazon was split along the middle of the continent by the Purus Arch. Water on the eastern side flowed toward the Atlantic, while to the west water flowed toward the Pacific across the Amazonas Basin. As the Andes Mountains rose, however, a large basin was created that enclosed a lake; now known as the Solimões Basin. Within the last 5–10 million years, this accumulating water broke through the Purus Arch, joining the easterly flow toward the Atlantic.[7][8]
There is evidence that there have been significant changes in Amazon rainforest vegetation over the last 21,000 years through the Last Glacial Maximum (LGM) and subsequent deglaciation. Analyses of sediment deposits from Amazon basin paleolakes and from the Amazon Fan indicate that rainfall in the basin during the LGM was lower than for the present, and this was almost certainly associated with reduced moist tropical vegetation cover in the basin.[9] There is debate, however, over how extensive this reduction was. Some scientists argue that the rainforest was reduced to small, isolated refugia separated by open forest and grassland;[10] other scientists argue that the rainforest remained largely intact but extended less far to the north, south, and east than is seen today.[11] This debate has proved difficult to resolve because the practical limitations of working in the rainforest mean that data sampling is biased away from the center of the Amazon basin, and both explanations are reasonably well supported by the available data.
Based on archaeological evidence from an excavation at Caverna da Pedra Pintada, human inhabitants first settled in the Amazon region at least 11,200 years ago.[12] Subsequent development led to late-prehistoric settlements along the periphery of the forest by 1250 CE, which induced alterations in the forest cover.[13] Biologists believe that a population density of 0.2 persons/km2 is the maximum that can be sustained in the rain forest through hunting. Hence, agriculture is needed to host a larger population.[14] The first European to travel the length of the Amazon River was Francisco de Orellana in 1542.[15]
Biodiversity



Deforestation in the Amazon Rainforest threatens many species of tree frogs, which are very sensitive to environmental changes (pictured: Giant leaf frog)




Scarlet Macaw, which is indigenous to the American tropics.



Wet tropical forests are the most species-rich biome, and tropical forests in the Americas are consistently more species rich than the wet forests in Africa and Asia.[16] As the largest tract of tropical rainforest in the Americas, the Amazonian rainforests have unparalleled biodiversity. One in ten known species in the world live in the Amazon Rainforest.[17] This constitutes the largest collection of living plants and animal species in the world.
The region is home to about 2.5 million insectspecies,[18] tens of thousands of plants, and some 2,000 birds and mammals. To date, at least 40,000 plant species, 3,000 fish, 1,294 birds, 427 mammals, 428 amphibians, and 378 reptiles have been scientifically classified in the region.[19] One in five of all the birds in the world live in the rainforests of the Amazon. Scientists have described between 96,660 and 128,843 invertebrate species in Brazil alone.[20]
The diversity of plant species is the highest on Earth with some experts estimating that one square kilometer may contain over 75,000 types of trees and 150,000 species of higher plants. One square kilometer of Amazon rainforest can contain about 90,790 tonnes of living plants. The average plant biomass is estimated at 356 ± 47 tonnes ha−1.[21] To date, an estimated 438,000 species of plants of economic and social interest have been registered in the region with many more remaining to be discovered or catalogued.[22]
The green leaf area of plants and trees in the rainforest varies by about 25% as a result of seasonal changes. Leaves expand during the dry season when sunlight is at a maximum, then undergo abscission in the cloudy wet season. These changes provide a balance of carbon between photosynthesis and respiration.[23]
The rainforest contains several species that can pose a hazard. Among the largest predatory creatures are the Black Caiman, Jaguar and Anaconda. In the river, electric eels can produce an electric shock that can stun or kill, while Piranha are known to bite and injure humans.[24] Various species of poison dart frogs secrete lipophilicalkaloid toxins through their flesh. There are also numerous parasites and disease vectors. Vampire bats dwell in the rainforest and can spread the rabies virus.[25] Malaria, yellow fever and Dengue fever can also be contracted in the Amazon region.

Deforestation



Amazon Rainforest



Main article: Deforestation of the Amazon Rainforest
Deforestation is the conversion of forested areas to non-forested areas. The main sources of deforestation in the Amazon are human settlement and development of the land.[26] Prior to the early 1960s, access to the forest's interior was highly restricted, and the forest remained basically intact.[27] Farms established during the 1960s was based on crop cultivation and the slash and burn method. However, the colonists were unable to manage their fields and the crops because of the loss of soil fertility and weed invasion.[28] The soils in the Amazon are productive for just a short period of time, so farmers are constantly moving to new areas and clearing more land.[28] These farming practices led to deforestation and caused extensive environmental damage.[29] Deforestation is considerable, and areas cleared of forest are visible to the naked eye from outer space.
Between 1991 and 2000, the total area of forest lost in the Amazon rose from 415,000 to 587,000 km2, with most of the lost forest becoming pasture for cattle.[30] Seventy percent of formerly forested land in the Amazon, and 91% of land deforested since 1970, is used for livestock pasture.[31][32] In addition, Brazil is currently the second-largest global producer of soybeans after the United States. The needs of soy farmers have been used to validate many of the controversial transportation projects that are currently developing in the Amazon. The first two highways successfully opened up the rain forest and led to increased settlement and deforestation. The mean annual deforestation rate from 2000 to 2005 (22,392 km2 per year) was 18% higher than in the previous five years (19,018 km2 per year).[33] At the current rate, in two decades the Amazon Rainforest will be reduced by 40%.[

Conservation and climate change


See also: Gaviotas
Environmentalists are concerned about the loss of biodiversity which will result from destruction of the forest, and also about the release of the carbon contained within the vegetation, which could accelerate global warming. Amazonian evergreen forests account for about 10% of the world's terrestrial primary productivity and 10% of the carbon stores in ecosystems[35]—of the order of 1.1 × 1011 metric tonnes of carbon.[36] Amazonian forests are estimated to have accumulated 0.62 ± 0.37 tons of carbon per hectare per year between 1975 and 1996.[36]
One computer model of future climate change caused by greenhouse gas emissions shows that the Amazon rainforest could become unsustainable under conditions of severely reduced rainfall and increased temperatures, leading to an almost complete loss of rainforest cover in the basin by 2100.[37][38] However, simulations of Amazon basin climate change across many different models are not consistent in their estimation of any rainfall response, ranging from weak increases to strong decreases.[39] The result indicates that the rainforest could be threatened though the 21st century by climate change in addition to deforestation.
In 1989, environmentalist C.M. Peters and two colleagues stated there is economic as well as biological incentive to protecting the rainforest. One hectare in the Peruvian Amazon has been calculated to have a value of $6820 if intact forest is sustainably harvested for fruits, latex, and timber; $1000 if clear-cut for commercial timber (not sustainably harvested); or $148 if used as cattle pasture.[40]
As indigenous territories continue to be destroyed by deforestation and ecocide, such as in the Peruvian Amazon[41]indigenous peoples' rainforest communities continue to disappear, while others, like the Urarina continue to struggle to fight for their cultural survival and the fate of their forested territories. Meanwhile, the relationship between nonhuman primates in the subsistence and symbolism of indigenous lowland South American peoples has gained increased attention, as has ethno-biology and community-based conservation efforts.
From 2002 to 2006, the conserved land in the Amazon Rainforest has almost tripled and deforestation rates have dropped up to 60%. About 1,000,000 square kilometres (250,000,000 acres) have been put onto some sort of conservation, which adds up to a current amount of 1,730,000 square kilometres (430,000,000 acres

Remote sensing



This image reveals how the forest and the atmosphere interact to create a uniform layer of “popcorn” clouds.



The use of remotely sensed data is dramatically improving conservationists' knowledge of the Amazon Basin. Given the objectivity and lowered costs of satellite-based land cover analysis, it appears likely that remote sensing technology will be an integral part of assessing the extent and damage of deforestation in the basin.[43] Furthermore, remote sensing is the best and perhaps only possible way to study the Amazon on a large-scale.[44]
The use of remote sensing for the conservation of the Amazon is also being used by the indigenous tribes of the basin to protect their tribal lands from commercial interests. Using handheld GPS devices and programs like Google Earth, members of the Trio Tribe, who live in the rainforests of southern Suriname, map out their ancestral lands to help strengthen their territorial claims.[45] Currently, most tribes in the Amazon do not have clearly defined boundaries, which make their territories easy targets for commercial poaching of natural resources. Through the use of cheap mapping technology, the Trio Tribe hopes to protect its ancestral land.
In order to accurately map the biomass of the Amazon and subsequent carbon related emissions, the classification of tree growth stages within different parts of the forest is crucial. In 2006 Tatiana Kuplich organized the trees of the Amazon into four categories: (1) mature forest, (2) regenerating forest [less than three years], (3) regenerating forest [between three and five years of regrowth], and (4) regenerating forest [eleven to eighteen years of continued development].[46] The researcher used a combination of Synthetic aperture radar (SAR) and Thematic Mapper (TM) to accurately place the different portions of the Amazon into one of the four classifications.

Impact of Amazon drought


In 2005, parts of the Amazon basin experienced the worst drought in 100 years,[47] and there were indications that 2006 could have been a second successive year of drought.[48] A 23 July 2006 article in the UK newspaper The Independent reported Woods Hole Research Center results showing that the forest in its present form could survive only three years of drought.[49][50] Scientists at the Brazilian National Institute of Amazonian Research argue in the article that this drought response, coupled with the effects of deforestation on regional climate, are pushing the rainforest towards a "tipping point" where it would irreversibly start to die. It concludes that the forest is on the brink of being turned into savanna or desert, with catastrophic consequences for the world's climate.
According to the World Wide Fund for Nature, the combination of climate change and deforestation increases the drying effect of dead trees that fuels forest fires.[









رد مع اقتباس
قديم 2010-11-16, 20:41   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
فريال المحتاجة عفو الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فريال المحتاجة عفو الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ح عيدك أختي إيمان و تعيشي على البحث
بصح هذا راو عندي " من ويكيبيديا " الأستاذة قالتلنا ما نصلحش الانترنت و راني حابة بحث بأسلوب سهل و مفهوم يعني و كأني أنا اللي عملتو فهمتيني
بارك الله فيك على المحاولة و اسمحيلي قاعدة نشرط بصح الله غالب راكي سور كيفي عندك أساتذة واااعرين هههه










رد مع اقتباس
قديم 2010-11-16, 22:01   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
aya2807
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

سلام عليكم
يا ليتني استطيع المساعدة
و ا>ا وجدت لن ابخل عليك بالمعلومات
صح عيدكم










رد مع اقتباس
قديم 2010-11-17, 17:01   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
chihebleroi
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ليس عندي اي معلومة اسف










رد مع اقتباس
قديم 2010-11-18, 12:18   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
فريال المحتاجة عفو الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فريال المحتاجة عفو الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخي لأنك اطلعت على موضوعي
لا بأس المهم أنك حاولت معي
شكرا لك

أين البقية
ألا يوجد من لدية بحث بسيط عن غابة الأمازون










رد مع اقتباس
قديم 2010-11-20, 15:30   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
tita_gas
عضو محترف
 
الصورة الرمزية tita_gas
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انت حاولي تلخصي المعلومات باسلوبك الخاص و راح يكون بحث في القمة ، اتمنى لك التوفيق اختي
تحياتي










رد مع اقتباس
قديم 2010-12-05, 00:29   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
*أســيـــــرツالــبــســـمـــة*
عضو فضي
 
الصورة الرمزية *أســيـــــرツالــبــســـمـــة*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فريال مواضيعك كلها مالحقتش بها
وعلاه ماقلتيليش
من هنا و الفوق كي تحتاجي حاجة أطرحيها و أرواحي قوليلي عليها
أوكي؟
لا زم نقراو هاذ الفصل فريولة
ان شاء الله
19










رد مع اقتباس
قديم 2010-12-05, 12:56   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
فريال المحتاجة عفو الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فريال المحتاجة عفو الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يا شعيب
كون تعرف واش صاير بيا










رد مع اقتباس
قديم 2010-12-05, 13:22   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
tita_gas
عضو محترف
 
الصورة الرمزية tita_gas
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم










رد مع اقتباس
قديم 2010-12-06, 23:38   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
*أســيـــــرツالــبــســـمـــة*
عضو فضي
 
الصورة الرمزية *أســيـــــرツالــبــســـمـــة*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

راه ماصرا والو فريال
وعلاه واش صرا؟
كيوليتي لاباس برك هداك هو كلشي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ماسة, أرجوووكنم, بحاجة, إليكم

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:13

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc