صلاة الظهر يوم الجمعة ؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الفقه و أصوله

قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

صلاة الظهر يوم الجمعة ؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-06-11, 10:17   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد نسومة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية محمد نسومة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي صلاة الظهر يوم الجمعة ؟

السلام عليكم ، من فضلكم اريد ان اسأل على وقت صلاة الظهر للمرأة في البيت يوم الجمعة ، هل يكون بعد الآدان الأول أم بعد الآدان الثاني ؟
2 - ما هي المسافة االتي تجيز للمسافر الافطار ( المسافة دهابا و ايابا )









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-06-12, 03:43   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محمد نسومة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية محمد نسومة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
لقد انتظرت اجابة من اعضاء هدا القسم ، لكن للأسف لا وجود لاجابة .. اما لصعوبة السؤال أم لبخل من الزملاء للأسف ؟؟
يالتوفيق










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-12, 10:36   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
aroua
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

سلام
شوفي يااختي من احسن في هذه الأمور نستشير اهل العلم
لكن من خلال ما قرأت ,وما اعلمه ,ان صلاة الظهر للمرأة في بيتها يوم الجمعة كسائر الأيام لوقت الظهر,مع الآذان الأول والله اعلم ...










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-13, 17:01   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الأنامل الخضراء
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية الأنامل الخضراء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صلاة الجمعة بالنسبة للمرأة

خالد عبد المنعم الرفاعي


السؤال:
هل صحيح أن المرأة في بيتها تصلي صلاة الظهر يوم الجمعة ركعتين بدل 4 ركعات في البيت وليس في المسجد؟ وهل صلاة الظهر يوم الجمعة بالنسبة للمرأة تكون بعد الأذان الأول أم الثاني؟

الإجابة:
الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:

فصلاة الظهر أربع ركعات، سواء ظهر يوم الجمعة، أو ظهر سائر الأيام؛ كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قولًا وفعلًا.

قال الكاساني: "عرفنا ذلك بفعل النبي صلى الله عليه وسلم وقوله: "صلوا كما رأيتموني أصلي"، إلا في السفر، فإنه يجوز قصر الصلاة الرباعية، فتصلى ركعتين".

هذا إذا صلت المرأة في بيتها، ولكن إذا حضرت المرأة إلى المسجد الذي تقام فيه صلاة الجمعة، وصلتها مع الجماعة، فإنها تصلي ركعتين، وتجزئها حينئذ عن صلاة الظهر، وإن كانت لا تجب عليها.

قال النووي في "المجموع" (4 / 495):


صلاة الظهر للمرأة قبل صلاة الجمعة

عبد الحي يوسف


السؤال: هل يجب على المرأة انتظار فراغ الإمام من خطبة الجمعة حتى تصلي في بيتها؟ وما الحكم لو صلت الظهر في البيت قبل خطبة الإمام في المسجد؟
الإجابة: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

فإن صلاة الجمعة في حق النساء ليست واجبة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه طارق بن شهاب رضي الله عنه: "الجمعة حق واجب على كل مسلم في جماعة إلا أربعة: مملوك وامرأة وصبي ومريض" (رواه أبو داود والحاكم)؛ وقال ابن المنذر رحمه الله: "أجمع كل من نحفظ عنه من أهل العلم أن لا جمعة على النساء. لكنها تصلي الظهر متى ما دخل وقتها ولا يشترط أن تنتظر إلى أن يفرغ الرجال من الجمعة؛ لأنها متيقنة من بقاء عذرها".

قال ابن قدامة رحمه الله في (المغني): "فأما من لا تجب عليه الجمعة كالمسافر والعبد والمرأة والمريض وسائر المعذورين فله أن يصلى الظهر قبل صلاة الإمام في قول أكثر أهل العلم"، والله تعالى أعلم.
"ذكرنا أن المعذورين كالعبد والمرأة والمسافر وغيرهم، فرضهم الظهر، فإن صلوها، صحت، وإن تركوا الظهر وصلوا الجمعة، أجزأتهم بالإجماع، نقل الإجماع فيه ابن المنذر، وإمام الحرمين، وغيرهما، فإن قيل: إذا كان فرضهم الظهر أربعًا، فكيف سقط الفرض عنهم بركعتي الجمعة؟ فجوابه: أن الجمعة وإن كانت ركعتين فهي أكمل من الظهر بلا شك، ولهذا؛ وجبت على أهل الكمال، وإنما سقطت عن المعذور تخفيفًا". اهـ.

وعليه؛ فإذا صلت المرأة الظهر في البيت يوم الجمعة، فيجب عليها أن تصليها أربع ركعات، ولا يصح أن تصلي ركعتين، وتصليها بعد دخول وقت الظهر، فإذا كان الأذان الأول يقع بعد دخول وقت الظهر، وهو زوال الشمس من كبد السماء، فلا حرج في الصلاة حينئذ، أما إذا كان يتم قبل دخول وقت الظهر -وهذا ما يحصل في بعض البلدان- فهذا لا تجوز صلاة الظهر بعده؛ لعدم دخول الوقت، وينتظر بعد الأذان الثاني الذي يكون بعد زوال الشمس،، والله أعلم.










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-13, 20:58   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
محمد نسومة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية محمد نسومة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكن










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-14, 11:48   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الأنامل الخضراء
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية الأنامل الخضراء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

و بالنسبة للسؤال الثاني
فقد اجاب الشيخ صالح المنجد مايلي:

ما هو الحد الأدنى في السفر الذي يجوز معه الإفطار ؟.
تم النشر بتاريخ: 2003-10-27
الحمد لله

ذهب جمهور العلماء إلى أن المسافة التي تقصر فيها الصلاة ويفطر فيها الصائم ثمانية وأربعون ميلاً .

قال ابن قدامة في المغني :

مَذْهَبُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( يعني الإمام أحمد ) أَنَّ الْقَصْرَ لا يَجُوزُ فِي أَقَلِّ مِنْ سِتَّةَ عَشَرَ فَرْسَخًا , وَالْفَرْسَخُ : ثَلاثَةُ أَمْيَالٍ , فَيَكُونُ ثَمَانِيَةً وَأَرْبَعِينَ مِيلا . وَقَدْ قَدَرَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ , فَقَالَ : مِنْ عُسْفَانَ إلَى مَكَّةَ ، وَمِنْ الطَّائِفِ إلَى مَكَّةَ ، وَمِنْ جُدَّةَ إلَى مَكَّةَ .

فَعَلَى هَذَا تَكُونُ مَسَافَةُ الْقَصْرِ يَوْمَيْنِ قَاصِدَيْنِ . وَهَذَا قَوْلُ ابْنِ عَبَّاسٍ وَابْنِ عُمَرَ . وَإِلَيْهِ ذَهَبَ مَالِكٌ , وَاللَّيْثُ , وَالشَّافِعِيُّ اهـ .

وتقدير ذلك بالكيلو متر نحو ثمانين كيلو متر تقريباً .

قال الشيخ ابن باز في "مجموع الفتاوى" (12/267) في تقدير السفر :

" الذي عليه جمهور أهل العلم أن ذلك يقدر بنحو ثمانين كيلو تقريبا بالنسبة لمن يسير في السيارة ، وهكذا الطائرات ، وفي السفن والبواخر ، هذه المسافة أو ما يقاربها تسمى سفرا ، وتعتبر سفرا في العرف فإنه المعروف بين المسلمين ، فإذا سافر الإنسان على الإبل ، أو على قدميه ، أو على السيارات ، أو على الطائرات ، أو المراكب البحرية ، هذه المسافة أو أكثر منها فهو مسافر " اهـ .

وسئلت اللجنة الدائمة (8/90) :

عن مسافة القصر ، وهل لسائق الأجرة الذي يذهب أكثر من ثلاثمائة كيلو متر أن يصلي الصلاة قصر ا؟

فأجابت :

مقدار المسافة المبيحة للقصر ثمانون كيلو متر تقريبا على رأي جمهور العلماء ، ويجوز لسائق سيارة الأجرة أو غيره أن يصليها قصرا ؛ إذا كان يريد قطع المسافة التي ذكرناها في أول الجواب أو أكثر منها اهـ .

وذهب بعض العلماء إلى أن السفر لا يحدد بمسافة معينة ، بل المرجع في ذلك إلى العرف ، فما عده الناس في العرف سفراً فهو السفر الذي تترتب عليه الأحكام الشرعية كالجمع بين الصلاتين والقصر والفطر للمسافر .

قال شيخ الإسلام في الفتاوى (24/106) : وَالْحُجَّةُ مَعَ مَنْ جَعَلَ الْقَصْرَ وَالْفِطْرَ مَشْرُوعًا فِي جِنْسِ السَّفَرِ وَلَمْ يَخُصَّ سَفَرًا مِنْ سَفَرٍ . وَهَذَا الْقَوْلُ هُوَ الصَّحِيحُ اهـ .

وسئل الشيخ ابن عثيمين في فتاوى أركان الإسلام (ص381) عن مقدار المسافة التي يقصر فيها المسافر الصلاة وهل يجوز الجمع دون قصر ؟

فأجاب :

المسافة التي تقصر فيها الصلاة حددها بعض العلماء بنحو ثلاثة وثمانين كيلو مترا ، وحددها بعض العلماء بما جرى به العرف أنه سفر وإن لم يبلغ ثمانين كيلو مترا ، وما قال الناس عنه : إنه ليس بسفر ، فليس بسفر ولو بلغ مائة كيلو متر .

وهذا الأخير هو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وذلك لأن الله تعالى لم يحدد مسافة معينة لجواز القصر وكذلك النبي صلى الله عليه وسلم لم يحدد مسافة معينة .

وقال أنس بن مالك رضي الله عنه : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا خَرَجَ مَسِيرَةَ ثَلاثَةِ أَمْيَالٍ أَوْ ثَلاثَةِ فَرَاسِخَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ . رواه مسلم (691) .

وقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى أقرب إلى الصواب .

ولا حرج عند اختلاف العرف فيه أن يأخذ الإنسان بالقول بالتحديد ؛ لأنه قال به بعض الأئمة والعلماء المجتهدين ، فلا بأس به إن شاء الله تعالى ، أما مادام الأمر منضبطا فالرجوع إلى العرف هو الصواب اهـ .

الإسلام سؤال وجواب










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-14, 12:01   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الأنامل الخضراء
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية الأنامل الخضراء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

و هذه فائدة اخرى

يعمل ويسكن في مدنية ( رابغ ) ، ويسافر إلى أهله في الطائف نهاية الأسبوع ، فهل له أن يترخص برخص السفر ؟
السؤال :
أنا من سكان مدينة الطائف ، وأعمل في رابغ التي تبعد عني (٣٢٠) كيلو من ٨ سنوات ، أذهب إلى رابغ يوم السبت وأعود إلى أهلي يوم الخميس ، فهل يجوز لي الإفطار وقت السفر ، والقصر والجمع في الصلاة عندما أكون عند أهلي ، حيث أكون متواجداً عند أهلي إجازة الأسبوع فقط ، وهي أقل من ٤ أيام .

فهل ينطبق علي حكم المسافر فأقصر في صلاتي وأجمع ، ويحق لي الإفطار أيام رمضان ؟

الجواب :
الحمد لله
أولاً :
المسافة بين الطائف ورابغ (٣٢٠) كيلو ، هي مسافة قصر ، فيجوز لك في وقت السفر بين المدينتين الأخذ بأحكام السفر من قصر وجمع وفطر ؛ لأنك مسافر .
جاء في " فتاوى اللجنة الدائمة - المجموعة الأولى " (8/99) : " السفر الذي يشرع فيه الترخيص برخص السفر هو ما اعتبر سفرا عرفاً ، ومقداره على سبيل التقريب مسافة ثمانين كيلو مترا ، فمن سافر لقطع هذه المسافة فأكثر فله أن يترخص برخص السفر من المسح على الخفين ثلاثة أيام بلياليهن ، والجمع والقصر ، والفطر في رمضان " انتهى .
وللفائدة ينظر جواب السؤال رقم : (105844) .
ثانياً :
من أقام في بلد من أجل العمل إقامة مطلقة ، ولم ينو الرجوع إلى بلده الأصلي ، فهذا حكمه حكم المقيمين في ذلك البلد ، فيجب عليه الصوم وإتمام الصلاة وغير ذلك من أحكام المقيمين.
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " أن ينوا الإقامة المطلقة في بلاد الغربة ، كالعمال المقيمين للعمل ، والتجار المقيمين للتجارة ، وسفراء الدول ونحوهم ممن عزموا على الإقامة ، إلا لسبب يقتضي نزوحهم إلى أوطانهم ، فهؤلاء في حكم المستوطنين في وجوب الصوم عليهم ، وإتمام الصلاة الرباعية والاقتصار على يوم وليلة في المسح على الخفين " .
انتهى من " مجموع فتاوى ابن عثيمين " (15/289) .
فإذا سافر بعد ذلك إلى بلده الأصلي الذي خرج منه ، أو إلى بلدٍ له فيها أهل ، ولم ينو الإقامة في ذلك البلد أكثر من أربعة أيام ، فهو مسافر ، له يترخص برخص السفر من قصر الصلاة والفطر في رمضان وغير ذلك من أحكام السفر .
قال الإمام الشافعي رحمه الله : " لو قدم البلد : وله بشيء منها ذو قرابة , أو أصهار , أو زوجة ، ولم ينو المقام في شيء من هذه أربعاً : قصر إن شاء ؛ قد قصر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم معه عام الفتح ، وفي حجته ، وفي حجة أبي بكر ولعدد منهم بمكة دار , أو أكثر وقرابات ، منهم أبو بكر له بمكة دار وقرابة ، وعمر له بمكة دور كثيرة ، وعثمان له بمكة دار وقرابة ، فلم أعلم منهم أحدا أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإتمام ، ولا أتم ولا أتموا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم في قدومهم مكة " .
انتهى بتصرف يسير من " الأم " (1/217) .
وقد سئل الشيخ ابن عثيمين : أنا شخص أسكن في القصيم ، ثم أذهب أحياناً إلى الرياض لزيارة الأهل ، ولي غرفة هناك ، وأجلس عندهم يومين أو ثلاثة أيام ، فهل يحق لي أن أقصر الصلاة إذا صليت منفرداً ؟ وهل حكمي حكم المسافر ؟
فأجاب رحمه الله : " نعم ، حكمك حكم المسافر ؛ لأن وطنك هو القصيم ، وزيارتك لأهلك زيارة المسافر ، ولهذا قصر النبي صلى الله عليه وسلم في مكة ، وكان في السابق ساكناً فيها ، وله فيها دور ، لكنه لما هاجر صارت المدينة وطنه ، فأنت إذا ذهبت إلى أهلك فأنت مسافر " انتهى من " لقاء الباب المفتوح " (58/23) .
والحاصل : أنه يجوز لك الترخص بأحكام السفر في حالين :
الأولى : في حال سفرك بين المدنيتين ذهاباً وإياباً ؛ لأن المسافة بينهما مسافة قصر .
والثانية : في حال إقامتك في الطائف ، إن كنت قد نويت الاستيطان في مكان عملك ، وكانت الإقامة فيها أربعة أيام فأقل على رأي جمهور أهل العلم ، لكن إذا كنت في مكان تقام فيه صلاة الجماعة ، فتلزمك الصلاة معهم ، فإذا كان الإمام مقيماً يتم الصلاة ، فأتم خلفه الصلاة .
وللفائدة ينظر جواب السؤال رقم : (45815) .

والله أعلم .
للشيخ ذاته










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-14, 19:05   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
علي لقواطي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية علي لقواطي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الصلاة بعد الأذان الثاني و المسافة هي اكثر من 83 كم









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:13

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc