وقعة الجمل والصفين

[alexandar]

[جواهر الجزائرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هامتارو

قيل لعمر بن عبد العزيز : ما تقول في أهل صفين ؟ قال : تلك دماء طهر الله منها يدي فلا أحب أن أخضب بها لساني .

شكرا لك اخي الكريم

[جواهر الجزائرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahalhasani

شكرا لك اخي الكريم

[جواهر الجزائرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alexandar

شكرا لك اخي الكريم

[kadafi]

السلام عليكم
عمار ابن ياسر من الصحابة السابقين رضي الله عنه كان في جيش الامام على رضي الله عنه قتل من طرف جيش معاوية رضي الله عنه
ثبت في الحديث الصحيح أن الرسول – صلى الله عليه و آله و سلم – قال لعمار بن ياسر ( تقتلك الفئة الباغية وهذا ما حصل في معركة صفين . فمعاوية و جيشه هم الفئة الباغية , و لكن عندما نرجع إلى القرآن الكريم نجد قوله تعالى (( وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ( 9 ) )) سورة الحجرات . و النتيجة أن معاوية و جيشه طائفة مؤمنة باغية

[kadafi]

بل نقول ما قال فيهم الله و رسوله
عمار تقتلك الفئة الباغية عمار ابن ياسر كان في جيش الامام علي و الجيش الاخر هو معاوية رضي الله عنه و هو لم يشهد بدر
قوله تعالى ( ا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ )
و مصطلح بغت في القرآن الكريم معروف

[ضفاف المجد]

[جواهر الجزائرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضفاف المجد

جزيتم خيرا يا اخي الكريم

[kadafi]

[لا كلام يقال امام كلام الله فتدبر يا اخ من هم المقتتلين انهم من المؤمنين وحتى ليسوا من المسلمين فقط ثم يقول انما المؤمنون اخوة وانت تريدهم اعداء حتى سن لنافيها سيدنا وامامنا علي ابن ابي طالب اروع تفسير لها عندما صلى على قتلى الجيشين ولم يسبي ولم يغنم وعندما سؤل قال (هم اخواننا قد بغوا علينا) ففسر الايات الكريمه اروع تفسير فيامن تدعي حب علي كرموجهه فاقتدي به وارض بحكمه ولا تتبلى عليه وعلى ابنائه وتقولهم مالم يقولوا ويفعلوا[/quote]

هناك حق و هناك باطل
الرسول روحي فداه و صلى الله عليه و سلم
حينما نطق بالحديث كان له هدف كبير فهو من الله تعالى
لكي يفيء الجميع الى امر الله و يعرفوا الحق من الباطل
فلقد اعتبر جمع من الصحابة و التابعين استشهاد عمار علامة فرقت بين من هم على الحق و من هم على الباطل
فقاتلهم علي رضي الله عنه بالسيف و معه كبراء الصحابة و اهل بدر و كان محقا في قتاله لهم
و الله لو كنت في زمانهم لخترت الفئة التي ترضي الله و ليس الفئة الباغية
قوله «و إن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا» نزل في الأوس و الخزرج وقع بينهما قتال
و لم تنزل في شأن معركة صفين فلا تجعلي هذا الاسقاط
و لا دلالة في هذا على أنهما إذا اقتتلا بقيا على الإيمان فيمكن ان تفسق احداهما «فإن بغت إحداهما على الأخرى» «فقاتلوا التي تبغي» لأنها هي الظالمة المتعدية
«حتى تفيىء إلى أمر الله» «حتى تفيىء إلى أمر الله» «حتى تفيىء إلى أمر الله»
أي حتى ترجع إلى طاعة الله

[kadafi]

لا تكثر من هذا
لن تصل بذلك لاي نتيجة
فالفئة الباغية حملت السلاح على الخليفة الرابع للرسول صلي الله عليه و سلم
و قتلت صحابة رسول الله نعم لم تسب ,,, بل قتلتهم
وسُئل النسائي، الإمام المفترى عليه، رحمه الله تعالى، سُئِلَ عن معاويةَ بن أبي سفيان، رضي الله عنه، فقال:
إنما الإسلام كدارٍ لها بابٌ، فبابُ الإسلام الصحابة، فمن آذى الصحابةَ إنما أرادَ الإسلام،
كمن نَقرَ البابَ إنما يريدُ دخولَ الدار. قال: فمن أراد معاويةَ فإنما أراد الصحابة.
نعم لقد اذى الصحابة بسيفه
و من اجل مذا كان كل ذلك,,,’؟؟؟؟؟
من اجل مذا خرج معاوية على خلافة علي ؟
حولي تخديم العقل الذي و هبه الله لك

[kadafi]

لم تضيفي شيئ من عقلك
هذا نقل لا غير
و القصص بهذه الطريقة غير معتمدة علميا

[kadafi]

بارك الله فيك و شكرا على رحب الصدر

[kadafi]

«حتى تفيىء إلى أمر الله» «حتى تفيىء إلى أمر الله» «حتى تفيىء إلى أمر الله»

[أبو خالد سيف الدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kadafi

«حتى تفيىء إلى أمر الله» «حتى تفيىء إلى أمر الله» «حتى تفيىء إلى أمر الله»

يقول الله تعالى:
(تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلا تُسْأَلونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (البقرة: 134)

الأحرى أن ننظر لأنفسنا هل نحن على الأستقامة أم لا

[جواهر الجزائرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abou_khaled

يقول الله تعالى:
(تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلا تُسْأَلونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (البقرة: 134)

الأحرى أن ننظر لأنفسنا هل نحن على الأستقامة أم لا

شكرا لكم وبارك الله فيكم