المقبلين على مسابقة أساتذة التربية البدنية و الرياضية

[malik1234]

اخوتي الكرام ما عليكم سوى البحث عن الوثيقة المرافقة للاستاذ =التربية البدنية= تجدونها في المتوسطات أو الثانويات النسخة الجديدة 2015.احتمال تكون الأسئلة منها مئة بالمئة ان شاء الله ,هكذا كان الحال سنة 2009 عندما اجتزناه وكان كتابي
لدي نسخة لست أدري كيف أرفعها في المنتدى ,.من يعرف يشرح لي كيف وسوف ارفعها ان شاء الله
وفقكم الله جميعا

[abdessamia]

ابعت ها في الفايس بوك ضرك نرفعها

[abdessamia]

Abdessamie fethallah

[بنت الفخر]

tdir mziya ghir 7otholna hna ana rajli mi7tajha tdir mziya khoya walah

[malik1234]

الوثيقة المرافقة لأساتذة التربية البدنية و الرياضية
1 . تقديم المادة:
تعمل التربية البدنية والرياضية كباقي المواد الأخرى على تنمية وبلورة شخصية الفرد ، من جميع النواحي الحركية منها والنفسية والاجتماعية . معتمدة في ذلك على النشاط الحركي الذي يميزها والذي يأخذ مداه من الأنشطة البدنية والرياضية ، كدعامة ثقافية واجتماعية لها.
فهي تمنح المتعلم رصيدا صحيا يضمن له توازنا سليما ، وتعايشا منسجما مع المحيط الخارجي منبعه سلوكات فاضلة تؤهله للاندماج الفعلي في المجتمع .
ورغم كل هذا فقد حكم عليها مسبقا في كثير من الأحيان من خلال الأنشطة الرياضية ، على أنها لعب وترفيه
أو استعادة للنشاط والحيوية ، أو أنها مضيعة للوقت ولا مجال حتى لإدراجها في النظام التربوي .
ولقد أعطتها الدولة في السنوات الأخيرة عناية فائقة ، وذلك بإعادة النظر في كثير من التعليمات سواء المتعلقة بالإعفاءات أو بالمنشآت والوسائل ، وكذا إدراجها في الامتحانات الرسمية ( شهادتي البكالوريا والتعليم المتوسط) .
ومن هذا القبيل وعلى غرار المواد الأخرى كان ولا بد من إعادة النظر في البرنامج التعليمي واستبداله بمنهاج يتماشى وطموحات المادة من جهة ، والتطورات في ميادين علوم التربية والتدريس من جهة أخرى بما يضمن لها من مسايرة المستجدات التي طرأت على العالم بصفة عامة ، والمجتمع الجزائري بصفة خاصة .
ــــــــ بعض خصائص الطفل في مرحلة التعليم المتوسط :
تعتبر هذه المرحلة همزة وصل بين مرحلتي الطفولة بمميزاتها وخصائصها وعفويتها ومرحلة المراهقة وما
تتميز به من تغيّرات على مستوى النموّ الجسمي والحركي والانفعالي والاجتماعي .
• النمو الجسمي والحركي:
تبدأ علامات الطفرة الجسمية عند البنات في بداية المرحلة التعليمية بينما عند الذكور يبقى النمو بطيئا وتبقى
قدرة الأجهزة الحيوية ضعيفة نوعا ما ولا تتحمل شدة المجهود الطويل وتحتاج إلى أوقات مناسبة للاسترجاع .
ــــ هناك طفرة في الطول وخاصة عند الذكور .
ـــــ وفي الوزن عند الاناث
ــــــ تغير في أطراف الجسم ( الجذع ، الصدر ، الحوض ....)
ــــ ثم بعد ذلك تبدأ الأعراض الجنسية الثانوية في الظهور(خشونة في الصوت، ظهور حبّ الشباب عند البعض...).
ــــ يزداد التطوّر الحركي بصورة ملحوظة.
ـــــــ تصبح حركاته أكثر هادفية وتنسيقا وأكثر رشاقة خاصة عند الذكور .
ــــــ يتحكّم في السرعة المطلوبة للحركة .
ـــــــ هناك انسيابية وتنسيق بين أطراف الجسم .
ـــــــ سرعة في استيعاب واكتساب الحركات والمهارات حتى المعقدة منها .
ــــــ تظهر لدى البعض قدرة التعلم والاكتساب من أول وهلة .
ــــــ يصل النموّ الحركيّ في هذه المرحلة إلى ذروته وهي الفترة المثلى لذلك.


• النمو العقلي و الاجتماعي والانفعالي
ــــــ يتطور إدراك الطفل للعلاقات بين أجزاء الأشياء ومركباتها .
ــــــ يزداد نضج العميات العقلية كالتفكير والتركيز والتذكّر، حيث ينتقل من التفكير الخيالي إلى التفكير الواقعي.
ــــــ يميل إلى الظهور ما يدفعه إلى البحث عن الجديد والتغيير من حين لآخر .
ــــــ يتعلّق بالرموز كالمعلم والأب والأبطال ..... ويحاول محاكاتهم.
ــــــ يميل إلى تكوين مجموعات من الأقران ونسج العلاقات على مستوى القسم والحي أو النادي ....
ــــ تزداد فكرة التحرّر من الأسرة في اتّخاذ القرارات الشخصية ، ولكن كثيرا ما يعود إليها عند الاقتضاء.
ـــــ تبدأ فكرة الاهتمام بالجسم ويظهر بعض القلق للتغيرات المفاجئة.
ــــ اضطراب انفعالي وحساسية شديدة للّنقد وخاصّة فيما يتعلّق بالصّورة الجسدية والتصرّفات.
2. مساهمة المادة في تحقيق الملامح:
لا تنحصر أهداف التربية البدنية في تكوين وبناء الجسم فقط ، كما هو شائع في كثير من الأوساط .
بل تتدخل بشكل مباشر، وتساهم بقسط وافر في تنمية وتطوير الشخصية بكل أبعادها ( الحسية ـ الحركية
المعرفية ، العلائقية ) . شأنها شأن المواد الأخرى ، فهي موجهة لتكوين المواطن الواعي، المسؤول والمثقف .
ويتمثل هذا في:
التحكّم في التصرفـات وتنـظيم السلوكات والمساهمة الفعالة في بناء المشاريع والخطط ، وهو ما يبرز في ما يلي:
• البعد المعرفي : معرفة مدى قدرته والتحكم في جسمه ومحيطه وضبط حركيته .
• البعد العلائقي : المساهمة البناءة في ضمن الجماعة والمبادرة للأعمال الصالحة .
• البعد التنظيمي : التموقع بعد هيكلة الفضاء والزمان حسب متطلبات الموقف .
• البعد التنفيذي : التحكم في حركاته وتوزيع مجهوداته حسب الموقف .
خـاصية التـربية البـدنية: تتميّز التربية البدنية بـ:
ـــــ اعتمادها على الحركات الديناميكية كشكل من أشكال التواصل الدائم والمتجدّد بين الأفراد أثناء الممارسة
وكوسيلة تعبير داخل تنظيم جماعي هادف.
ــــ وسيلة إكساب للقيم والخصال الحميدة زيادة على المهارات والقدرات البدنية.
ــــ الوعي بالجسم كرأس مال يجب المحافظة عليه، لتمكين أجهزته الحيوية من القيام بدورها.
ـــــ تمكين التعوّد على فهم المواقف واختيار الحلول الناجعة في الوقت المناسب.
• الناحية المعرفية :
ــــــ تجعل قاموسه اللغوي يزداد ثراء .
ـــــــ تدفع به إلى التحكم في مدلول القيم و المفاهيم من خلال الممارسة.
ــــــ تجعله يتعرف ويتابع بشغف الأحداث الرياضية الوطنية والدولية .
• الناحية التربوية :
نظام يستثمر الغريزة الفطرية المتمثلة في اللعب لبلوغ أهداف تربية في شكلها ، ثقافية اجتماعية في جوهرها .

• الناحية الاجتماعية :
ــــــ تساعد على إعداد الفرد لحياة متّزنة وممتعة .
ـــــ تمكّنه من التكيف مع الجماعة والوسط الذي يعيش فيه .
ـــــــ تدعّم العلاقات الوديّة بين الأفراد .
ــــــــ تبرز قيمة احترام الغير ، حتّى ولو كان خصما منافسا .
• الناحية الصحية:
ـــــــ مقاومة الجسم للأمراض واكتسابه مناعة .
ـــــ نموّ وتطوّر القدرات البدنية والنفسية والحركية والفكرية.
ـــــ بذل المجهود أثناء الممارسة يساعد على التخلص من التوتّرات والضغوطات الانفعالية .
ــــــ اكتساب الحصانة ، وتجنب الآفات الاجتماعية كالتدخين والإدمان على المخدرات والكحول وغيرها.
ـــــ إكساب الأجهزة الحيوية قدرة على أداء مهامها والمداومة على بذل المجهود.
3 . القيم المنشودة في مادة التربية الدنية والرياضية في مرحلة التعليم المتوسط
• الكفاءة الشاملة:
في نهاية التعليم المتوسط يتمكن المتعلم من التواصل والقيام بأدوار بناء ة فرديا وجماعيا وتنفيذ مشاريع معتمدا على مناهج علمية ومتبنّيا قواعد صحية وأمنية تضمن السّلامة والفعالية .
• القيم المنشودة :
ــ احترام وتمجيد الرموز الوطنية وحمايتها .
ــ التشبع بالمعرفة الصحيحة والعميقة للموروث اللغوي والثقافي والتاريخي وحمايته .
ــ الالتزام بسلوك التماسك الوطني والتماسك .
ــ تبنّي مواقف وسلوكات تتضمّن حياة المواطنة واستثمارها للصّالح العام .
ــ تبنّي مواقف وسلوكات التضامن والتسامح مع الآخر ونبذ كافّة أشكال العنف.
ــ الإحساس بالمسؤولية والتحلّي بروح المبادرة.
ــ التفتّح على العالم والحضارات العالمية المختلفة وانتقاء ما ينفع وما يناسب.
ــ معرفة المؤسسات الوطنية والدولية وعلاقتها بالحياة الوطنية والسياق العالمي.
ــ تبني مواقف وسلوكات تحترم الحياة بصفة عامّة والبيئة بصفة خاصّة .
ــ الإحساس والتمتع بنشوة المجهود .
ــ التحلّي بروح الإتقان والاجتهاد التحمّل.






1.3 القيم المنشودة في السنة الأولى من التعليم المتوسط
• الكفاءة الشاملة:
في نهاية الطور الأول من التعليم المتوسط يتمكّن المتعلّم من القيام بأدوار بنّاءة فرديا والمساهمة في العمل الجماعي من خلال تنفيذ حركات قاعدية سليمة يتطّلبها الموقف.
• القيم المنشودة :
ــــ احترام وتمجيد الرموز الوطنية وحمايتها .
ـــ الإحساس بالمسؤولية والتحلّي بروح المبادرة.
ـــ الالتزام بسلوك التّماسك الوطني والتّضامن مع الآخر .
ـــ التشبّع بالمعرفة الصّحيحة والعميقة للموروث اللغوي والثقافي والتاريخي وحمايته.
ـــ تبنّي مواقف وسلوكات التّضامن والتسامح مع الآخر ونبذ كافّة أشكال العنف.
ــــ تبنّي مواقف وسلوكات تحترم الحياة بصفة عامّة والبيئة بصفة خاصّة .
ـــ التحلّي بروح الإتقان والاجتهاد التحمّل.
ـــ تبنّي مواقف وسلوكات تضمن حياة المواطنة واستثمارها في الصّالح العام.
1.1.3 الميدان البدني
• الكفاءة الختامية :
التمكن من بناء رصيد حركي يضمن تطبيق الحلول المختارة لمواجهة الموقف.
• القيم المنشودة :
ـــ تبنّي مواقف وسلوكات التّضامن والتسامح مع الآخر ونبذ كافّة أشكال العنف.
ـــ احترام وتمجيد الرموز الوطنية وحمايتها .
ــــ تبنّي مواقف وسلوكات تحترم الحياة بصفة عامّة والبيئة بصفة خاصّة .
ـــ الإحساس بالمسؤولية والتحلّي بروح المبادرة.
ـــ التشبّع بالمعرفة الصّحيحة والعميقة للموروث الوطني اللّغوي الثّقافي والتّاريخي وحمايته.
2.1.3 الميدان الجماعي
• الكفاءة الختامية :
المساهمة الفعالة في بناء وتنفيذ تنظيمات جماعية بسيطة تسمح بمواجهة المواقف المطروحة .
• القيم المنشودة :
ــــ احترام وتمجيد الرّموز الوطنية وحمايتها .
ــــ التشبّع بالمعرفة الصّحيحة والعميقة للموروث الوطني اللّغوي الثّقافي والتّاريخي وحمايته.
ــــ الالتزام بسلوك التّماسك الوطني والتّضامن مع الآخر.
ـــــ تبنّي مواقف وسلوكات التّضامن والتّسامح مع الآخر ونبذ كافّة أشكال العنف.
ـــــ الإحساس بالمسؤولية والتحلّي بروح المبادرة.

3.1.3 الميدان الجمبازي
• الكفاءة الختامية :
التمكّن من التغلب على الخجل و الظهور أمام الغير وتقديم المنتوج.
• القيم المنشودة:
ــــ احترام وتمجيد الرّموز الوطنية وحمايتها .
ــــ تبنّي مواقف وسلوكات تحترم الحياة بصفة عامّة والبيئة بصفة خاصّة .
ــــ الإحساس بالمسؤولية والتحلّي بروح المبادرة.
ــــ التشبّع بالمعرفة الصّحيحة والعميقة للموروث الوطني اللّغوي الثّقافي والتّاريخي وحمايته.
ـــــ تبنّي مواقف وسلوكات تضمن حياة المواطنة واستثمارها في الصّالح العام.

2.3 القيم المنشودة في السنة الثانية من التعليم المتوسط
• الكفاءة الشاملة:
تطبيق القوانين والمبادئ الأمنية والصحية أثناء إنجاز مشاريع وخطط بسيطة فرديا وجماعيا وتكييفها كلما دعت الضرورة.
• القيم المنشودة :
ـــــ احترام وتمجيد الرّموز الوطنية وحمايتها .
ـــــ الالتزام بسلوك التماسك الوطني والتضامن مع الآخر.
ــــــ تبنّي مواقف وسلوكات تضمن حياة المواطنة واستثمارها في الصّالح العام.
ـــــ تبنّي مواقف وسلوكات التضامن والتسامح مع الآخر ونبذ كافة أشكال العنف.
ــــــ التفتّح على العالم والحضارات العالمية المختلفة وانتقاء ما ينفع وما يناسب.
ــــــ تبنّي مواقف وسلوكات تحترم الحياة بصفة عامّة والبيئة بصفة خاصّة .
ــــــ التحلّي بروح الاتقان والاجتهاد والتحمّل.
ـــــــ الإحساس بالمسؤولية والتحلّي بروح المبادرة.
1.2.3 الميدان البدني :
• الكفاءة الختامية :
انتقاء وتطبيق أساليب بسيطة وتنفيذها فرديا بارتياح.
• القيم المنشودة :
ــــــ احترام وتمجيد الرموز الوطنية وحمايتها .
ــــــ تبنّي مواقف وسلوكات تضمن حياة المواطنة واستثمارها في الصّالح العام.
ــــــ التحلّي بروح الاتقان والاجتهاد والتحمّل.
ـــــــ تبنّي مواقف وسلوكات تحترم الحياة بصفة عامّة والبيئة بصفة خاصّة .
ــــــ التفتّح على العالم والحضارات العالمية المختلفة وانتقاء ما ينفع وما يناسب.
2.2.3 الميدان الجماعي :
• الكفاءة الختامية : التمكن من قراءة وفهم الموقف لربط وتنسيق حركات مع عناصر الفريق قصد بناء مشاريع.
• القيم المنشودة :
ــــ احترام وتمجيد الرموز الوطنية وحمايتها .
ــــــ تبنّي مواقف وسلوكات تضمن حياة المواطنة واستثمارها في الصّالح العام.
ـــــــ تبنّي مواقف وسلوكات التّضامن والتّسامح مع الآخر ونبذ كافّة أشكال العنف.
ـــــــ الإحساس والتمتّع بنشوة بذل المجهود والمساهمة مع الغير.
ــــــ التشبّع بالمعرفة الصّحيحة والعميقة للموروث اللّغوي والثّقافي والتّاريخي وحمايته.
ـــــ الإحساس بالمسؤولية والتحلي بروح المبادرة.
3.2.3 الميدان الجمبازي :
• الكفاءة الختامية :
بناء لوحات فنية تتضمن مهارات موجهة للعرض .
• القيم المنشودة :
ـــــ التشبّع بالمعرفة الصّحيحة والعميقة للموروث اللّغوي والثّقافي والتّاريخي وحمايته.
ــــــ الإحساس بالمسؤولية والتحلي بروح المبادرة.
ــــــ معرفة المؤسسات الوطنية والدّولية وعلاقتها بالحياة الوطنية والسياق العالمي.
ـــــــ الإحساس والتمتّع بنشوة بذل المجهود والمساهمة مع الغير.
3.3 القيم المنشودة في السنة الثالثة من التعليم المتوسط
• الكفاءة الشاملة :
في نهاية الطور الثاني من التعليم المتوسط يتمكن المتعلم من التكفل بذاته من حيث الاستقلالية والارتياح
في أداء الحركات والمهارات والمساهمة الجماعية لتحقيق أهداف في إطار احترام القوانين.
• القيم المنشودة :
ــــ التشبّع بالمعرفة الصّحيحة والعميقة للموروث اللّغوي والثّقافي والتّاريخي وحمايته.
ـــــ تبنّي مواقف وسلوكات تتضمّن حياة المواطنة واستثمارها في الصّالح العام.
ـــــ الإحساس بالمسؤولية والتحلّي بروح المبادرة.
ــــــ الالتزام بسلوك التّماسك الوطني والتّضامن مع الآخر .
ــــــ تبنّي مواقف وسلوكات والتسامح ونبذ كلّ أشكال العنف.
ـــــ التفتّح على العالم والحضارات العالمية وانتقاء ما ينفع وما يناسب.
ــــــ التحلّي بروح الإتقان الاجتهاد والتحمّل.
ــــــ التحلّي المسؤولية و بروح المبادرة.
ـــــ تبنّي مواقف وسلوكات تحترم الحياة بصفة عامّة والبيئة بصفة خاصّة .
ـــــ الإحساس والتمتّع بنشوة بذل المجهود .
1.3.3 الميدان البدني
• الكفاءة الختامية :
يتمكن المتعلم من ضبط وترتيب المهارات المناسبة لانجاز وتنفيذ مشروع فردي .
• القيم المنشودة :
ــــ تبنّي مواقف وسلوكات تتضمّن حياة المواطنة واستثمارها في الصّالح العام.
ـــــ الإحساس والتمتّع بنشوة بذل المجهود .
ــــ التفتّح على العالم والحضارات العالمية وانتقاء ما ينفع وما يناسب.
ــــ التحلّي بروح الإتقان الاجتهاد والتحمّل.
ـــــ تبنّي مواقف وسلوكات تحترم الحياة بصفة عامّة والبيئة بصفة خاصّة .
2.3.3 الميدان الجماعي
• الكفاءة الختامية :
تبنّي وتطبيق المبادئ الأساسية للعمل الجماعي خلال الممارسة.
• القيم المنشودة
ـــــ تبنّي مواقف وسلوكات تتضمّن حياة المواطنة واستثمارها في الصّالح العام.
ــــــ تبنّي مواقف وسلوكات التّضامن والتّسامح مع الآخر ونبذ كلّ أشكال العنف.
ــــــ التحلّي بروح الإتقان والاجتهاد والتحمّل .
ـــــ الإحساس بالمسؤولية والتحلّي بروح المبادرة.
ــــ الإحساس والتمتّع بنشوة بذل المجهود .
3.3.3 الميدان الجمبازي
• الكفاءة الختامية :
الامتثال لقانون المنافسة وتقبّل النّقد والحكم على المنتوج بعد عرضه.
• القيم المنشودة :
ـــــ تبنّي مواقف وسلوكات تتضمّن حياة المواطنة واستثمارها في الصّالح العام.
ــــ الإحساس بالمسؤولية والتحلّي بروح المبادرة.
ــــ الإحساس والتمتّع بنشوة بذل المجهود .
ـــــ التحلّي بروح الإتقان والاجتهاد والتحمّل .
ــــ التفتّح على العالم والحضارات العالمية وانتقاء ما ينفع وما يناسب.





4.3 القيم المنشودة السنة الرابعة من التعليم المتوسط
• الكفاءة الشاملة :
في نهاية التعليم المتوسط يتمكن المتعلم من التواصل حركيا وشفويا والقيام بأدوار بناءة فرديا وجماعيا لإعداد وتنفيذ مشاريع معتمدا على مناهج علمية ومتبنيا قواعد صحية وأمنية تضمن السلامة والفعالية.
• القيم المنشودة :
ــــــ احترام وتمجيد رموز الأمّة وحمايتها.
ــــــ تبنّي مواقف وسلوكات تتضمّن حياة المواطنة واستثمارها في الصّالح العام.
ـــــ تبنّي مواقف وسلوكات التّضامن والتّسامح مع الآخر ونبذ كافّة أشكال العنف.
ــــ الإحساس بالمسؤولية والتحلّي بروح المبادرة .
ـــــ معرفة المؤسسات الوطنية والدّولية وعلاقتها بالحياة الوطنية والسياق العالمي .
ـــــ التفتّح على العالم والحضارات العالمية وانتقاء ما ينفع وما يناسب.
ــــــ التحلّي بروح الإتقان والاجتهاد والتحمّل.
ـــــ الإحساس والتمتّع بنشوة بذل المجهود والمساهمة .
1.4.3 الميدان البدني :
• الكفاءة الختامية :
التكفّل بذاته صحيّا من حيث تقدير المجهود لضمان الارتياح والاستمرارية في العمل طيلة المدة المطلوبة.
• القيم المنشودة :
ــــ الإحساس والتمتّع بنشوة بذل المجهود والمساهمة .
ــــ التحلّي بروح الإتقان والاجتهاد والتحمّل.
ـــــ تبنّي مواقف وسلوكات تتضمّن حياة المواطنة واستثمارها في الصّالح العام.
ـــــ تبنّي مواقف وسلوكات التّضامن والتّسامح مع الآخر ونبذ كافّة أشكال العنف.
ـــــ الإحساس بالمسؤولية والتحلّي بروح المبادرة .
2.4.3 الميدان الجماعي
• الكفاءة الختامية :
في إطار العمل الجماعي بناء وتنفيذ حركات وعمليات تتماشى والموقف المطروح.
• القيم المنشودة :
ـــــ احترام وتمجيد رموز الأمّة وحمايتها.
ـــــ الالتزام بسلوك التّماسك الوطني والتّضامن مع الآخر ونبذ كافّة أشكال العنف.
ـــــ تبنّي مواقف وسلوكات تتضمّن حياة المواطنة واستثمارها في الصّالح العام.
ـــــ التحلّي بروح الإتقان والاجتهاد والتحمّل.


3.4.3 الميدان الجمبازي
• الكفاءة الختامية :
إنجاز عروض مبنية على المبادئ الأساسية للوقاية والسلامة وخلال التنفيذ.
• القيم المنشودة :
ـــــ احترام وتمجيد رموز الأمّة وحمايتها.
ــــ الإحساس بالمسؤولية والتحلّي بروح المبادرة .
ـــــ تبنّي مواقف وسلوكات تتضمّن حياة المواطنة واستثمارها في الصّالح العام.
ـــــ تبنّي مواقف وسلوكات تتضمّن التّضامن والّتسامح مع الآخر ونبذ كافّة أشكال العنف.
4. صعوبات التعلم الخاصة بالمادة:
إن تناول وتدريس مادة التربية البدنية والرياضية حاليا منطلق أساسا من الأنشطة البدنية والرياضية.
وكثيرا ما يجد الأستاذ نفسه أمام مفارقة مركبات النشاط البدني والرياضي بقوانينه وقواعده ومنطقه الفني والتكتيكي من جهة ، ومستوى قدرات التلاميذ ومدى استعدادهم لممارسة النشاط من جهة أخرى .
مما يضطره إلى الرضوخ إلى منطق التدريب الرياضي الموجّه عموما للتخصّص ، حيث أنّ الجوّ التنافسي الذي يستهدفه التدريب غالبا ما يكون بمنطق الانتقاء والرغبة المعبّر عنها لممارسة رياضة ما في المستوى المطلوب .
بينما المنطق التعليمي /التعلّمي لمادة التربية البدنية والرياضية ، كما نريده اليوم مبنّي على القدرات الذاتية الطبيعية .
والتّناول بهذا المنطق يؤدّي بالضّرورة إلى وضع استراتيجية قاعدتها أهداف في صيغة كفاءات تجد امتدادها في الأنشطة البدنية والرياضية ، التي تعتبر دعامة ثقافية لها ، بوصفها مبنيّة على وضعيات إشكالية يفرضها الموقف وموجّهة لجميع المتعلّمين ، بحيث تتباين فيها مسالك التعلّم وتراعى فيها استعداداتهم ورغباتهم ، انطلاقا من منهجية يمليها المنطق نفسه.
وما اعتماد المقاربة بالكفاءات في المناهج التّعليمية إلاّ لما يتطلّبه الوضع الحاليّ ، وما ترمي إليه الرهانات العالمية من تحوّلات ومستجدات . كان ولا بد من مسايرتها ومواكبتها للّحاق بالرّكب الحضاريّ العالميّ .
وترتكز المقاربة بالكفاءات على خصائص أهمها :
* للكفاءة علاقة بالمجال التعلمي : حيث أن وجودها لا يظهر إلا من خلال نشاط معين متضمن لمواقف تطرح فيها مشاكل .
* للكفاءة سياق مرتبط بوضعيات تعلمية محددة .
* للكفاءة أبعاد مشتملة عليها :
ـــ البعد المعرفي ــــ البعد المهاري ــــ البعد الوجداني ( السلوكي ) ـــ البعد الاجتماعي
*اكتساب المعارف كمفهوم اندماجي قابل للاستعمال والاستثمار في مواقف جديدة بعيدا عن منطق التحصيل
التراكمي .
*اعتبار الأنشطة البدنية والرياضية قاعدة أساسية ودعامة ثقافية ومعرفية لها.
*تناول الأنشطة بطريقة بعيدة عن التناول التقليدي ، الذي يعتمد على التقنية كمردود أساسي لها.
*اعتماد مبادئ وأسس تضمن سيرورة العلّم ، نوجزها فيما يلي :
ــــ إعداد مخطط عمليّ بيداغوجي تحدّد فيه الأهداف العمليّة الخاصة (أهداف الحصص).
ــــ تحديد وبناء وضعيات في صيغة إشكالية ذات مسالك تعلّمية متعدّدة يجد كلّ متعلّم مكانه فيها .
ـــــ ضبط وتعديل هذه الحالات والوضعيات كلما اقتضت الضّرورة ذلك .
ــــ تسيير وتوجيه المشاكل العلائقية بما يتماشى والتّفاعلات التي تفرضها الحياة الجماعية.
ـــــ توقّع سبل السّند والدّعم للمتعلّمين واستثمارها عند الضّرورة .
ـــــ تبجيل ودعم العمل الجماعي .
ولمواجهة هذه المتطلّبات يجب أن تتوفّر في الأستاذ مواصفات نصوغها على شكل كفاءات مهنية مترجمة في
عدد من العمليات :
أ . جانب التصور والتحضير
ـــ التمكّن من بناء مشروع سنويّ منطلقه المنهاج .
ــــ التمكّن من إعداد وبناء وحدات تعلّمية أساسها التّقويم الأوليّ.
ــــ التمكّن من تنظيم وحدات تعليميّة في الفضاء والزمان .
ـــــ التمكنّ من وضع استراتيجية لتسيير الوحدات التعليميّة مع المحافظة على عامل التّحفيز والتّشويق .
ــــ التمكن من تقييم وحدات تعليميّة ، ووحدات تعلّمية من حيث معاييرها .

ب ـــ جانب التطبيق :
ـــــ أن تتعايش الكفاءات والأهداف التعلّمية من خلال أنشطة بدنية ورياضية ، على شكل وحدات تعلّمية
(من8 إلى 10 حصص تعّليمية )، تكون مترابطة ومتدرّجة ،ومشتملة على تعلّمات حركية موجّهة ومقنّنة وهادفة.
ـــــ أن تكيّف التعلّمات لمختلف الأوساط والمواقف وتتجدّد بتغيّرها .
ــــ أن تكون الوضعيات ذات دلالة ومعنى ينشدها المتعلّم ( تحقيق نتائج ) من خلال الممارسة .
ــــ أن تضبط المواجهة بقواعد واضحة تتماشى والأهداف من جهة ومنطق الوضعية من جهة ثانية وروح النشاط
من جهة ثالثة.
ج ـ جانب تسيير التعلّمات:
تعتبر المعارف في التربية البدنية والرياضية أداة يعتمد عليها المتعلّم في بناء حركاته وتصرّفاته من جهة
ووسيلة ضبط وتعديل يوجّه بها المعلّم التعلّمات المستهدفة وتسمح:
• بتحليل وترجمة الوضعية :
ـــ باستخلاص الطّريقة النّاجعة لممارسة التعلّم .
ـــ بتنظيم العمليّات بإحكام لتحقيق أفضل النّتائج .
ــــ بمعرفة كيفيّة استخدام الوسائل ، بحيث تحدّد من خلالها أسس التحكّم في سير النشاط بما يتماشى
والأهداف المتوخاة .

ـــــ بمعرفة مدى تحقيق معايير النّجاح .
ــــ بمعرفة كيفية ضبط الوقت المستغرق في عمليّة التعلّم .
ــــ بمعرفة ظروف تحقيق أفضل النّتائج وتوفيرها .
ــــ بمعرفة النّتائج وتحديد شكلها ( كمّا ، نوعا، مقارنة ).
ـــــ بمعرفة مدى تطابقها مع الأهداف المسطّرة .
ــــ باستخلاص جوانب التطوّر واعتمادها كهدف أساسه تعلّمات جديدة بمنهجية جديدة .
د ــ طريقة التعلّم :
تبنى طريقة التعلّم انطلاقا من تحليل وتحديد حالة المتعلّم وموقعه من الهدف المنشود ، وما يواكبه من أدوات ووسائل تضمن عمليّة التعلّم نفسها ، وهذا حسب التدرّج التالي :
. المتعلّم : يبحث، يعرف و ينظم عملياته انطلاقا من معايير حركية كمؤشرات وجيهة للتمكّن من الارتقاء
إلى مستوى أعلى .
ــــــ يعرف ، يركّب وينسّق عملياته معتمدا على ترجمة المعايير وتركيبها في حينها وبما يتماشى والوضعية
من جهة ، وقدراته من جهة أخرى .
ـــــــ يبحث وينظّم مجال نشاطه وممارسته ، وكذا استعادة راحته وتجديد قواه.
ــــــــ يبحث وينظّم دوره ضمن الجماعة .
ه . خطوات منهجية :
• كيف تتمّ صياغة هدف الحصة عمليا؟
انطلاقا من مركبات الكفاءة الختامية وبعد إخضاعها إلى التّقويم التشخيصي وحصر الغير مكتسب منها
تتمّ صياغة أهداف الحصص صياغة عمليّة للتمكّن من تجسيدها ميدانيا بحيث تكون:
ــــ ذات أفعال حركيّة ( سلوكية) أحادية المعنى (غير قابلة للتأويل ).
ــــ قابلة للقياس والملاحظة.
ـــــ في وضعيّات تعلّم محدّدة.
ـــــ بمقاييس ( شروط نجاح) يمكن من خلالها الحكم على شكل الإنجاز ومدى تحقيقه.
• كيف يتمّ اختيار وضعيات التّعلّم ؟
يخضع اختار الوضعيات التعلّميّة تبعا:
ــــ لمدى تحقيقها لهدف الحصة.
ــــ لمدى توفر الوسائل التعليمية اللازمة لذلك وكذا فضاء الممارسة.
ـــــ لمدى تناسبها لمستوى التلاميذ.
ــــ لمدى ضمانها لكميّة العمل ومشاركة التلاميذ.
ـــ لمدى وضوح مدلولها ، وعدم تعارضها مع القيم .


* مبادئ التطبيق :
ـ التـدرّج..تبدأ الحصّة دائما بوضعيات تتصف بأقلّ جهد، بأخفّ تركيز وبأسهل تركيب وهنا تملي علينا
تعليميّة الانشطة تكييفها حسب المستوى والجنس والوقت والمساحة المطلوبة للتنفيذ.
. الديمومة: ( الاستمراريّة) تكون الوضعيات المشكلة متواصلة ولا تفصل بينها فترات راحة طويلة ينجم
عنها ضياع تأثير مرحلة الإحماء ( التسخين).
. التقـدير: تكون الصّعوبات المقترحة في مستوى القدرات البدنيّة والسّلوكيّة والذّهنية للتلاميذ.
. التعاقب: عند الاعتماد على مواقف أو ألعاب تتطلّب شدّة عاليّة، يجدر إتباعها بأخرى أخفّ منها جهدا
وفي نفس الوقت يتمّ التعاقب بين تلك الخاصّة بالقوّة العضليّة والمرونة والاسترخاء.
. التصحيح والتقويم : أثناء الأداء والممارسة يقوم الاستاذ بمراقبة التلاميذ ، ويتدخّل كلما اقتضت الضّرورة
للتّصحيح والتّقويم لضمان الّتنفيذ السّليم للحركات والمهارات وحتى التوجيه في اختيار الحلول.
• كيف نبني وضعيّة تعليم / تعلّم ؟
اختيارنا لمفهوم " بنـاء" الوضعيّة له دلالته. فشروط بناء بيت مثلا ترتكزعلى:
ــــ الفكرة أو المشروع. ــــ المهارات وأساليب البناء . ـــــ الوسائل .
ومحاولة الوصول إلى بناء متجانس مشروط بتسلسل عمليّات:
* التفكير في المشروع وإنجاز المخطّط الذي يوضّح كيفية سير هذه الوضعية التعلميّة.
* بيان مهام المتعلمين من حركات و وضعيات وتبادل الأدوار الخ.....
* دراسة وتوفير الوسائل التي يمكنها استيعاب هذا المشروع.
• كيف يتمّ تسيير الوضعية التعلّمية المشكلة ؟
مشاركة جميع التلاميذ في وضعيّة تعليم / التعلّم ( أفرادا وجماعات ) تمليه المساحة المخصّصة للنشاط، والمؤكّد هو ضرورة مراقبة تحرّكات جميع التلاميذ، والمجهودات المبذولة.
بعد شرح وعرض الحركة المطلوبة، يتمّ أوّل إنجاز يتبعه التصحيح الجماعي للأخطاء( النقائص) المشترك ويتابع الإنجاز مع تصحيح فرديّ مشخّص دون قطع النشاط.
لكلّ نشاط أو لعبة قواعد ضابطة يجب فهمها واحترامها، وعلى التلميذ أن يعي أنه لا يمكن الممارسة في إطار منظّم بدون هذه القواعد و فسح المجال للجميع لنيل الفوز.
• كيف يتمّ تقويم الوضعية التعلّمية المشكلة ؟
وجودالمتعلّم في وضعية تعليم/ تعلّم، يجبره على بناء تصرّفاته تدريجيّا حسب ما هوّ مطلوب والنّشاط
المناسب و الصّحيح هو الذي يكون استجابة للهدف المسطّر.
و استقراء النتائج المحصّل عليها وارد في كلّ وقت من الدّرس حسب المؤشّرات المحدّدة والمعلن عنها
في بداية الحصّة.
• ما مكانة الوضعيّة التعلّمية المشكلة من الحصّة؟
تمثل الوضعية التعلّميّة غالبا الجزء الرّئيسي من الحصّة، و تتبع مرحلة الإحماء المبنيّة أساسا على وضعيات ترفع من درجة تحمل الجسم. تليها مرحلة الرجوع إلى الهدوء التي من خلالها يستعيد التلميذ حالته الطبيعيّة العادية.
9 . أسس البناء والتطبيق
1.9 . بناء وحـدة تعلّميـة : هي التمفصل التعلّمي الذي يتضمّن مجموعة حصص قصد بلوغ هدف تعلمي .
• المنهجية المتّبعة
أ . التقويم التشخيصي(الأوّلي):
ـ تحديد العناصر الخاضعة للتقويم ، انطلاقا من مركبات الكفاءة المعنية .
ـ تحديد المحتوى( وضعية مشكلة انطلاقية) الذي يقوم عن طريقه التقويم.
ـ تحديد منهجية تطبيق المحتوى .
ـ تحليل النتائج ( استخلاص النقائص وترتيبها حسب أولويات ).
ب ـ إعداد الوحدة التعلّمية وتطبيقها:
ـ صياغة هدف الوحدة التعلمية ، والذي يعبر عن مدلول المركبات المتناولة
ـ صياغة أهداف الحصص انطلاقا من المركبات ( النقائص) .
ـ توزيعها على المدى الزمنيّ (حسب عدد الحصص ).
. تحليل الهدف إلى أهداف جزئية ( محتوى التعلم).
ـ تحديد المحتوى ( وضعيات تعلّم ) لكلّ هدف تعلّميّ .
. تحديد حصص تعلّم الادماج.
ـ اعتماد التقويم التكويني كضابط ومعدّل مرافق لسيرورة التعلّم ( في جميع الحصص ).
ـ تطبيق الحصص ميدانيا مع التلاميذ.
ج ـ التقويم التحصيلي ( تقويم الادماج)
ـ إخضاع مركبات الكفاءة ( النقائص ) المحدّدة في بداية الوحدة التعلّمية للتقويم .
ـ تحديد المحتوى ( الوضعية المشكلة الانطلاقية ).
ـ تحديد وسائل ومنهجية التقويم( ذاتي ، جماعي ، فردي ...)
ـ تحليل النتائج .
من خلال هذا يتم تحديد مدى تحقيق الأهداف التعلّمية المسطرة ومنه مدى اكتساب الكفاءة المستهدفة .
2.9 بناء الوحدة التعليمية (الحصّــة)
أ ـ جانب التحـضير :
ـ انطلاقا من الوحدة التعلّمية ، يتم استخراج هدف الحصة.
ـ وكذا أهدافه الجزئية ( محتوى التعلم).
ـ تحديد المحتوى ( الوضعية المشكلة التعلمية البسيطة التي تحقّق الهدف بنسبة أكبر )
ـ تحديد صيغة سيرورة التعلّم ( بورشات ، أفواج ، فردي الخ ....).
ـ تحديد مدّة الممارسة ( اللعبة ، الألعاب ) .
ـ تحديد المهام والأدوار التي يقوم بها المتعلّمون.
ـ توقّع الحلول للصعوبات التي تواجه المتعلّم.

ب ـ جانب التطبيق: المبادئ المسيّرة للدرس :
بعد تحضير وإعداد الحصة يتحوّل دور المعلّم إلى تنشيط القسم وتسيير مراحل الدرس ميدانيا وهذا يستوجب
تطبيق مبادئ :
ـ يشرح ، يقوم بالعرض بنفسه أو عن طريق تلميذ .
ـ يعلن عن بداية ونهاية العمل ، بواسطة إشارات مفهومة .
ـ يصحّح فرديا وجماعيا ويقوّم أعمال التلاميذ .
ـ يوجّه ويعدّل التعلّمات .
ـ يثير اهتمام ، يشوّق ، يشجّع ،يطمئن ، يساعد التلاميذ .
ج ـ المبادئ المتعلّقة بالتسخين :
يعتبر التسخين إحدى المراحل الهامّة في حصّة التربية البدنية ، حيث أنّه يضمن للجسم تحمّل شدّة المجهود
التي يتطلّبها مضمون الحصّة . ولذا فعلى المعلّم أن يسهر على :
- مبدأ تدرّج صعوبة التمارين والحركات .
- اختيار تمارين وألعاب لها علاقة بالهدف.
- تكييف مدّة العمل واختيار التمارين حسب طبيعة النشاط والحالة الجوية .
- احترام مبدأ العمل والراحة .
د ـ المبادئ المتعلّقة بالجزء الرئيسي :
من المعلوم وأنّ الجزء الرئيسي من الحصة يضمن تحقيق الهدف المسطّر ، ولذا فمساهمة المعلّم كبيرة في هذه المرحلة من حيث :
- اقتراح المضامين في صيغة إشكاليات .
- تنشيط أفواج العمل .
- مراقبة المتعلّمين لإيجاد الحلول المناسبة ، وهذا عن طريق :
ـــــــ التدخّلات الشفوية :
* الشرح الموجز ، المبسّط والمفهوم .
* تقديم التوجيهات في الوقت المناسب .
* استعمال صوت مسموع وواضح .
ـــــــ التدخّلات العمليّة ( الحركية ) :
* استعمال إشارات وحركات واضحة وصحيحة ( باليدين ،بالجسم كلّه ، بالأداة المستخدمة) .
* استعمال إشارات مركّبة ( بين الصوت والحركة ) .
* التنقّل بين الورشات ومراقبة الأعمال .
* التصحيح الفردي أثناء سير الممارسة .
* توقيف العمل لإعادة الشّرح أو للتصحيح الجماعي .
* اقتراح بعض الحلول ، وتزويد التلاميذ بمعطيات إضافية إذا اقتضت الضرورة .
ه ـ المبادئ المتعلّقة بالرّجوع للهدوء : كثيرا ما تهمل هذه المرحلة ، والمؤكّد أنّها :
ــــ فترة استعادة التلاميذ لحالتهم الطبيعية الهادئة .
ـــ قد تكون بلعبة هادئة أو بحوصلة ما جاء في الحصّة .
ـــ تعلن فيها النتائج إن كانت هناك منافسة .
ـــ تحضّر فيها الحصّة القادمة .
10 . مدونــة الوســائل التعليمية :
يلعب العتاد الرّياضي دورا هامّا في تذليل الصّعوبات التي تواجه العمليّة التعلّميّة ، ويؤدّي إلى تحسين الفعل التربويّ.
أ ـ التجهيز الرّياضي :
* تجهيز ضروري : ساحة للممارسة ( ساحة المؤسّسة أو ساحة مجاورة ) بحيث تكون :
ـ آمنة ومؤمّنة ـ مؤشّرة ( مخطّطة ) ـ نظـيفة .
* تجهيز مستحبّ : ملاعب مخطّطة وما يتبعها من مرامي وأعمدة .
ب ـ الوسائل التعليميّة : ( مدوّنة)
ـ كرات رسمية صغيرة من البلاستيك.
ـ كرات من البلاستيك ذات أحجام مختلفة .
ـ كرات طبيّة صغيرة .
ـ أقماع تستعمل كمعالم ( يمكن صنعها بقارورات بلاستيكية بعد ملئها بالرّمل ....... ) .
ـ حلقات ذات قطر 1م ( يمكن صنعها بالبلاستيك العازل لخيوط الكهرباء ) .
ـ حبال بأطوال مختلفة.
ـ لوحات خشبيّة.
ـ شواهد خشبيّة ذات طول 30 سنم ( تصنع بقصّ ذراع المكنسة) .
ـ مناديل ، مجموعات صدريات( كلّ مجموعة بلون ).
ـ ساعة ميقاتي .
ـ صفارة .
ـ ديكا متر
11. التنظيم البيداغوجي للقسم.
* القســم : هو الوحدة التي تضم أفراد المستوى الواحد، لا يتغير طيلة السنة الدراسية .
* الــفرع : يضم الفرع أكثر من5 وأقل من 10 تلاميذ ، ويستعمل في النشاطات الرياضية ذات
الطابع الجماعي .



* النادي والفريق :
يعمد المعلم في بداية السنة الدراسية إلى تقسيم القسم (الفوج التربوي ) إلى ناديين متقاربين في المستوى لضمان التنافس طيلة السنة الدراسية .
- يقسم كل ناد إلى فريقين أو أكثر حسب كثافة القسم.
- يختار لكل ناد اسم يعرف به فيما بعد.
- لكل ناد رئيس.
- لكل فريق قائد .
- عناصر النادي لا تتغير طيلة السنة الدراسية.
- عناصر الفريق تتغير حسب الحاجة .
ملاحـظة : من أجل تنافس حقيقي يجب تقسيم القسم إلى ناديين متكافئين في القدرات بحيث كل ناد يضم
عناصر متفوقين ، متوسطين و ضعاف .
التشكيلات والتنقلات
ما يجب الوقوف عنده هو ضرورة احترام المنهاج والمواقيت المخصصة لتطبيقه (حصة من 45د )
فالحصة المنظمة لا تساعد على تحقيق الأهداف فقط ، بل تتعدى إلى تنظيم وتطوير العلاقة بين المربي
و التلميذ ، وبين التلاميذ أنفسهم .
والتنظيم المحكم يخلق الجو الملائم للتلميذ ، ويمنحه الفرصة للتعبير عن إمكانياته البدنية والفكرية ووضعها
حيّز التطبيق ، وهذا يدفعه إلى المشاركة في بناء تعلّمه.
و يمرّ هذا التنظيم عبر الاستعمال العقلاني للتشكيلات والتنقلات.
التشـكيـلات : عموما نجد ثلاثة أنواع من التشكيلات :
- تشكيلات التقسيم
- تشكيلات التموقع
- تشكيلات التنظيم
* تشكيلات الـتقسيم
- القسـم (المستوى الدراسي ) - الفرع 5 تلاميذ وأكثر
- الفـوج حسب القوة - الفريـق والنادي - المجمـوعة - الزوجي - الفردي .
* تشكيلات التموقـع:
- القاطرة (الصف) - الموجـة - الكتـلة
- حسب أشكال هندسية دائرة ، مربع، مثلث، الخ......
• التنقـــلات :
سواء أثناء التسخين أو أثناء المرحلة الرئيسية ، يكون تنقل التلاميذ حسب ترتيبات تنظيمية تأخذ بعين الاعتبار
مساحة أو ساحة الممارسة .

12. التوصيات : مراقبة نشاط التلاميذ:
من ضروريات متابعة النشاط البدني ، مراقبة مدى تأثير هذا النشاط على جسم الطفل .
وهناك سبل عديدة لذلك ، نذكر منها :
• الملامح الخارجية
الـوجـه : وتلخّص في ثلاث حالات متباينة

جيــد حـذار قـف
.لون فاتح + لمعان ـ ميول للون الداكن ـ لون داكن واصفرار ـ قطرات عرق كبيرة ـ قطرات عرق قليلة ـ بقع عرق جافة
.استرخاء عضلات الوجه ـ بداية تشنج عضلات الوجه ـ قبض في العضلات
• من الملامح الخارجية كذلك :
ـ جري غير مستقيم .
ـ عدم التحكّم في الإيقاع .
ـ فقدان التوازن أثناء الجري .
• الملامح الداخـلية:
إذا كان يستحيل كشف آليات العمل البدني أثناء أي نشاط ، فإننا نعتمد على قراءة ما يحسّ به الطفل
الذي يقوم بهذا النشاط .
أعراض الاضطرابات الداخلية:
ـــــــ كل توقف للطفل معناه الإحساس بالتعب ( ما يعرف أن الطفل بطبيعته مداوم لا يعرف الغش خاصّة
إذا كانت النشاطات المقترحة تجلب اهتمامه).
ــــــ القيء هو إنذار لمشكل على مستوى الجهاز الهضمي ( الطفل في هذه الحالة لا يستطيع مواصلة الجهد ) .
ـــــ الإحساس بالدوران أو الغثيان ولو مؤقتا إنذار للمربي بعدم ملاءمة شدة المجهود البدني مع قدرات الطفل .
ــــــ الإحساس بثقل الرجلين أثناء الجري من سمات تراكم حمض اللبن في الألياف العضلية .
ــــــ تعرض الطفل لرؤية ضبابية منذر آخر بحالة غير ملائمة .
ـــــــ التنفس السريع دليل على ارتفاع نبضات القلب إلى درجة غير عادية.
مــلاحظـة :
تستدعي كل هذه الحالات إيقاف النشاط وترك التلميذ في حالة استرخاء واسترجاع متزامنة مع إجراء تمارين
تنفسية مناسبة .
و إذا استلزم الأمر فعلى المعلم إبلاغ الجهات المعنية من إدارة واولياء عن الحالة الصحية للتلميذ.

[بنت الفخر]

مشكور اخي وربي يعطيك ماتتمنى

[بنت الفخر]

قولولي كيفاه نرفع حاجة هنا انا اني استاذة رياضيات وزوجي استاذ مستخلف واللي يقري معايا رياضة اعطاني حوايج حابة نحطهالكم هنا وادعولي

[ابو نونو]

ya3ni math momkin min el wati9a ???

[بنت الفخر]

am hado w mazalo okhrin aw ktab fih 70 saf7a ma9dirtich kifah ndirlo

[بنت الفخر]

w hado tana

[بنت الفخر]

ani mitrasma ana ani 4 ans ta3lim deja w math ay bayna kifah ay 7atat mawadi3 mochkilti rajli li kol maydir concord yji i7tiyat w mfawat lapli w kol 3am istikhlaf

[الصديق الحميم]

بارك الله فيك الفخر

[بنت الفخر]

ghodwa nkamal ba9iya nchlh

[malik1234]

بارك الله فيك