ماذا فعل خالد بن الوليد بـ70 ألفاً من الأسرى الفرس ؟

[خالد عنابي2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

عذر أقبح من ذنب

الكلام بالمجان فقل ما شئت
وللقارئ ان يحكم

[خالد عنابي2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

المغول و لوندال ليسوا أصحاب رسالة أصلا ... الإشكالية هي حول نشر الرسالة بالسيف

وماهي الاشكالية في ذلك ؟

لا مساواة بين الحق والباطل

[ببوشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ibra34

نعم موقف الاسلام واضح,وهو قتل المخارب في ارض المعركة,وليس وهو اسير,والقران اوصح
كيفية التعامل مع الاسير حيث قال عز وجل اما
منابعد واما فداء,ولم ياتي غلى ذكر القتل ابدا.

...والسلف كانوا يقدمون الدعوة على القتال ، لو كان انتشار الإسلام بالسيف وحده لاندثر الإسلام مثلما حدث للمغول والوندال وغيرهم من الأمم التي غزت الدول بالسيف فقط دون علم ولا معرفة !!!

والله عليك ان تراجع معلوماتك حول تقديم السلف للدعوة على القتال ,لان الاخبار تقول عكس هذا تماما.

اما عن اندثار الاسلام ,فكما تعلم المسلمين هم الاقلية في هذا العالم و كل يوم هناك من يغادر الاسلام الى

دسانة اخرى ,والمثال عندنا هنا في الجزائر.

[ibra34]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ببوشة

والله عليك ان تراجع معلوماتك حول تقديم السلف للدعوة على القتال ,لان الاخبار تقول عكس هذا تماما.

الذي أعرفه أن الفقهاء يقولون بوجوب الدعوة قبل القتال وهذا ما ما كان عليه المسلمون في الصدر الأول، فعن ابن عباس قال : { ما قاتل رسول الله صلى الله عليه وسلم قوما قط إلا دعاهم } . رواه أحمد ) .

اما عن اندثار الاسلام ,فكما تعلم المسلمين هم الاقلية في هذا العالم و كل يوم هناك من يغادر الاسلام الى

دسانة اخرى ,والمثال عندنا هنا في الجزائر.

أولا: الإسلام هو ثاني أكبر ديانة من حيث عدد المعتنقين، وأكبر ديانة في الجزائر دون شك.
ثانيا: الحق لا يعرف بعدد متبعيه، فقد يكون الحق مع فئة قليلة.
ثالثاً: الإسلام باق رغم كل المحاولات الهدامة، تصور أن الدول الاستعمارية مكثت قرونا ومع ذلك ما زال الإسلام موجوداً.

[ببوشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ibra34

[/size]

هذا موضوع اخر يستحسن تاجيله.

وانت قلتها هو الدين الثاني من حيث معتنقيه,فهناك المسيحية للاسف هي الاولى

وبعدها الاسلام,لكن الهندوسية نسبت معتنقيها 900 مليون و مثلها تقريبا الغير

مؤمنين باي دين,فهم لا يبعدون كثيرا عن عدد المسلمين الذي يشكل حوال 1.5

مليار مسلم بما فيهم كل الفرق.

وحتى تتضح الصورة اكثر ففيالسعودية التي يبلغ تعداد سكانها حوالي19 مليون

يوجد فيها حوالي1 مليون ملحد.

ثالثاً: الإسلام باق رغم كل المحاولات الهدامة، تصور أن الدول الاستعمارية مكثت قرونا ومع ذلك ما زال الإسلام موجوداً.

[/center]

بلا شك ان الاسلام باقي لكنه كما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

سوف يعود غريبا كما بدا.

علما ان المسيحية كذلك باقية و اليهودية باقية و الهندوسية باقية...الخ

[NEWFEL..]

بارك الله فيك

[saoudi.a]

يقول الله تعالى ("مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ" )
قد ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم في الأسرى أنه قتل بعضهم ومنّ على بعض وفادى بعضهم
فقد قتل يوم بدر من الأسرى عقبة بن ابي معيط والنضر بن الحارث ، وقتل من اليهود الكثير من الأسرى فهذه أحكام لم ينسخ منها شيء.
وخالد بن الوليد رضي الله عنه أخذ بأحدها.
أما عن المسيحية واليهودية وغيرها من المعتقدات أنها باقية ، فنهايتها الزوال والإسلام أبقى من كلّ الديانات .
أما اندثار الإسلام و من يغادره ويستشهد بالجزائر فمن هم أصلا هؤلاء هم لم يكونوا يوما بمؤمنين ، ولكن في الجهة الأخرى هناك العلماء والمفكرون يدخلون الدين الإسلامي أفواجا .

[ببوشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saoudi.a

لو اتبعنا القران و هذا ما يجب فعله,فخكم الاسير

الذي جاء فيه هو اما المن او الفداء ولم ياتي

على ذكر القتل ابدا,واظن ان النبي لا يشرع من

تلقاء نفسه فيزيد او ينقص من الاحكام الفموحى بها

من الله عز وجل.

اذا كان ما فعله الرسول,هذا اذا فعله حقا,من قتل للاسرى

فمن اين اتى بحكم القتل الغير منصوص عنه في القران؟

ولماذا اختلف الفقهاء في قتل الاسير,فمنهم من اجازه و

منهم من نهى عنه؟

اما بقاء الاسلام,فهذا مخالف لاحاديث الرسول التي تاكد عكس ما تقوله.

أما اندثار الإسلام و من يغادره ويستشهد بالجزائر فمن هم أصلا هؤلاء هم لم يكونوا يوما بمؤمنين ، ولكن في الجهة الأخرى هناك العلماء والمفكرون يدخلون الدين الإسلامي أفواجا .

هذا كلام فيه نظر و مبالغ فيه,والا ما الذي يجعل المسيحية دائما في الصدارة؟

ولا ننسى ان الهجرة من دين لاخر هي من الجهتين,.


علما ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال: ان المسلمين سوف يخرجون من الاسلام افواجا

كما دخلوا فيه افواجا.

[saoudi.a]

أولا ،ما أظنك فهمت شرح الآية .
وأين المسيحية التي تتحدث عنها فأهلها طلقونها إلى العلمانية هي في عقول أناس ينظرون إلى المسيحية على أنها دين .
يقول الله تعالى (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ). إن كنت تؤمن بهذه الآية .
وما زلت تقول الهجرة إلى الجهتين ،فإلى الإسلام هجرة ولغيره ردّة وكفر.
يقول الله تعالى (وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ) هذه الآية ترد على كلامك أن المسلمين يخرجون من الإسلام أفواجا .
وسلاما على من اتبع الهدى.

[Mosta-pha]

السلام عليكم
شكرا لك و بارك الله فيك

[ببوشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saoudi.a

أولا ،ما أظنك فهمت شرح الآية .
وأين المسيحية التي تتحدث عنها فأهلها طلقونها إلى العلمانية هي في عقول أناس ينظرون إلى المسيحية على أنها دين .

هذا تفسير الاية كما جاء عن الامام الطبري

يبين انه كان يجب على نبينا عليه افضل الصلاة و ازكى التسليم ان يكثر

من قتل المشركين في المعركة على ارض القتال قبل اسرهم،ولا وجود في

الاية لاي امر بقتل الاسرى.










المسيحية كديانة موجودة متجسدة في حوالي 2.5 مليار من البشر وهي في تزايد

مستمر.

ياسفني ان اقول ذلك ليس دفاعا عن المسيحية،ولكن هذه هي الحقيقة.



يتبع

[ببوشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saoudi.a

يقول الله تعالى (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ). إن كنت تؤمن بهذه الآية .
وما زلت تقول الهجرة إلى الجهتين ،فإلى الإسلام هجرة ولغيره ردّة وكفر.

ايضا توضيح معنى الدين في هذه الاية هو الطاعة والذلة والاسلام

هو الانقياد و الخشوع،ولم يكن المراد ما نطلق عليه نحن كمسلمين

دين الاسلام المحمدي،لان الاسلام و الاستسلام لله بدا قبل الرسالة

المحمدية فكل الانبياء والرسل دعوا الى الاسلام لله،فكانت لكل منهم

شريعته ومنهاجه الخاص به.

اما الى الاسلام هجرة والى غيره من الديانات السماوية ردة وكفر فهذا يتناقض

مع محتوى الاية 62 من سورة البقرة

إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون

يتبع

[ببوشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saoudi.a

يقول الله تعالى (وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ) هذه الآية ترد على كلامك أن المسلمين يخرجون من الإسلام أفواجا .
وسلاما على من اتبع الهدى.

مرة اخرى مع تفسير الامام الطبري،فالارض في هذه الاية المقصود بها

هي ارض الجنة وليس الارض التي نعيش عليها،ولذا لا ارى اي معنى

لاستدلالك بهذه الاية،والذي قال ان المسلمين سوف يخرجون من الاسلا

افواجا كما دخلوه هو النبي صلى الله عليه وسلم كما ساوضحه لك في الرد

اللاحق باذن الله.












يتبع

[ببوشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saoudi.a

هذه الآية ترد على كلامك أن المسلمين يخرجون من الإسلام أفواجا .
وسلاما على من اتبع الهدى.

كما سبق وقلت هذا ليس كلامي بل كلام نبينا الكريم عليه صلوات ربي و سلامه










وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

[صهيب رائع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

عذر أقبح من ذنب

صهيب رائع: المشكل ليس في أمثالك وانما في الشلة المنحرفة المسماة "الاخوان المسلمين" أو ما يعرف بالاخوان المفلسين في ايامنا هذه, هذه الشلة منذ ما يقارب القرن وهم يروجون لخرافة "الاسلام دين سلام" من اجل خداع الكفار في الدول االصليبية التي ينتشرون فيها بحجة نشر الاسلام "المعاصر", انها والله مخلوقات لم أجد لها تصنيف, منذ متى كان الاسلام دين سلام؟ الاسلام دين استسلام وانقياذ للحق سبحانه وتعالى, عندما تكون القوه مع أهل الحق ينشرون الحق بالتي هي أحسن أو بضرب الرقاب لا ديمقراطية ولا هم يحزنون, وعندما يكون اهل الحق في ضعف فصبرا جميلا واعدادا متينا. هذه الشلة المنحرفة المتناقضة فرخت امثال داعش والقاعده بحجة حرب الطواغيت في بلاد الاسلام, ومن جهة اخرى يهادنون الصليبيين بما يسمى "الاسلام المعتدل", هؤلاء يستحقون سيف خالد لانهم عاثوا في الدين فسادا وافسادا, سليمان عليه السلام حكم الارض ونشر الحق حبا وغصبا, من اسلم فلنفسه ومن ابى يدكدكه سليمان وجنده, ذو القرنين نفس الشيء, الحق ينتصر له ولا يحور ولا يبدل حسب اهواء المنحرفين, ألا ينشر الصليبيون دينهم المزعوم المسمى "ديمقراطية بحد السيف؟" اذا فلا يناقشن احدكم في حد السيف, وانما في الحق