جبهة النصرة في بلاد الشّام .. صناعة سعودية

[مواطن وخلاص]

يبقى التحليل الذي تقولونه مجرد تخمينات وفرضيات

ولا أحد يمتلك الحقيقة كلها

والسياسة فن النفاق

لا صديق دائم ولا عدو دائم

كم راينا في هذا العالم من اجتماع متناقضات من أجل مصلحة ما

وكم راينا تنافر حلف ما من أجل مصلحة ما

ابتعدوا عن الشخصنة واحترموا أراء بعضكم البعض

فنحن لسنا في مراكز القرار

نحن في منتدى للنقاش الفكري الراقي

ويفترض أن الأعضاء مثقفون والمثقفون محترمون يحسنون الحوار

ونحن لا نصنع الأحداث بل نعلق عليها ونحللها بطريقتنا وحسب فهمنا

لا اكثر ولا أقل

[زهايمر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اضافة للأخ عادل

https://www.watan.com/news/politics/2013-01-06/18357

قلتها واعيدها انه المشروع الاضخم لشرق اوسط جديد ، ومن بين اسسه تقسم السعودية ويطاح بحاكم قطر

ولكن ماعلينا هو حماية الجزائر فقد بدأ العد التنازلي ، والذي يبحث عن الحقيقة فليبحث كيف اصبحت حدود مالي والجزائر مضطربة كباقي حدودها مع باقي جيرانها

[the last star]

السعودية تفعلها و تفعل امها و هذا لا يحتاج الى ادلة

فهي الراعي الرسمي للتطرف في العالم الاسلامي بلا منازع

[ب*عمر]

عندما تبدأ الخلافة الإسلامية من السعودية



الأمير بندر بن سلطان و هو ملتزم بشرع الله.

[د.عادل]

بل ما زلنا ننظر إلى المملكلة العربية السعودية كنظام أخلاقي متدين قائم فعلا على مباديء الشرع الإسلامي و ننسى ان هذا لهذا النظام بصمة في كل مستنقع من مستنقعات الفوضى التي شهدها العالم العربي و الإسلامي ... ما زلنا نعتقد أن رجال المخابرات في هذه المملكة يضعون القرآن الكريم و أقوال الأئمة فوق مكاتيهم يعودون إليها و يتخذونها أساسا لكل تحرك من تحركاتهم و كل مخطط من مخططاتهم.

نحن نناقش الأساليب القذرة للمخابرات بعقلية أخلاقية و كأننا نناقش علاقتنا ببعض كأفراد ... و ننزه هذه التنظيمات الجهادية عن كل ما فيه شبهة التحالف مع هذه الجهة أو تلك ... و كأننا نناقش أخلاق الرسول صلى الله عليه و سلم التي يتفق الباطن منها و المعلن ....

سياسات الدول و حسابات أمنها القومي و مصالحها القومية لا تخضع لهذا النمط من التفكير ... و التنظيمات الجهادية ليست بكل هذا المستوى الأخلاقي الذي يراد تصويره للناس ...

و سواء صح ما جاء المقال أو لم يصح ... لا أعتقد أن السعودية بريئة مما يجري في سوريا ...

ربما تستطيع المسماة عزة.ج، أن تنفي لنا ما جاء في هذا المقال .... لا أدري .....

و عموما كل ما قيل مجرد فرضيات و تحليلات لا أكثر و لا أقل .... فالجهات التي وضعت أيديها في أيادي العدو لضرب بلدان عربية و إسلامية لا يخجل من أن يضع يده في يد الشيطان لتحقيق مصلحته حيث يراها و لا يهمه دين و لا خلق و لا مبدأ ......

غير انني لا أفهم كيف تبقى السعودية على دعنها هذا كله للمسلحين في سوريا و كيف لا تخشى من تنامي و تعاظم نفوذ جبهة النصرة التي يفترض أنها تمثل خطا معاد للأسرة الحاكمة في السعودية ... إما ان يكون آل سعود أغبياء سذج أو أن يكون في ما جاء به المقال بعض الصحة ؟ و لو القليل جدا من الصحة.

[انس الشامي]

الذي يظهر على الارض عكس ما يبينه هذا المقال اخي الكريم .اظن ان ال سعود ليسوا اغبياء ولا سذج لينالو نياشين على دعم وصناعة الجبهة
اما عن صحة بعض ما جاء في المقال ولو القليل فممكن انهم يدعمون فصائل غير جبهة النصرة
""سياسات الدول و حسابات أمنها القومي و مصالحها القومية لا تخضع لهذا النمط من التفكير ... و التنظيمات الجهادية ليست بكل هذا المستوى الأخلاقي الذي يراد تصويره للناس""
اوافقك الرأي ان مصالح الدول لا تخضع الى هذا التفكير فمنهم من يهاجع من اجل معلومة استخباراتية هذا في فكر الانظمة الكافرة الصليبية والعربية
اما عن الحركات الجهادية فمنظبطة باالدين والسياسة الشرعية فإما ظهور او فناء في سبيل مشاريعها وليست لعبة يتحكم بها الغرب والشرق او يسخروها لخدمة اجنداتهم بل هم من قوض مشاريعهم على رؤوسهم

[جرح الايام]

الله محي ابطال الجيش الحر
الله محي ابطال جبهة النصرة
وليخسا الخاسئون

[أبو هاجر القحطاني]

بغض النظر عن ماهية جبهة النصرة ومن صنعها ومن يدعمها فأعتقد ان الشعب السوري وحده من سيحكم على جبهة النصرة سواءا بالقبول او الرفض

[جويرية بنت أبي العاص الفاروق]

الحمدلله أنها صناعة عربية أصيلة وليست صناعة مجوسية •

[د.عادل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري

بغض النظر عن ماهية جبهة النصرة ومن صنعها ومن يدعمها فأعتقد ان الشعب السوري وحده من سيحكم على جبهة النصرة سواءا بالقبول او الرفض

هذا أهم و أصدق و أنبل كلام قرأته في هذا المنتدى منذ إنضمامي إليه :


الشعب السوري وحده من سيحكم ............


طيب ... هذا ما كنت شخصيا أقوله ... فلماذا لا نترك السوريين يختارون ما يناسبهم .. و ما دخل الجزائري و التونسي و الليبي و المصري و السعودي و القطري و الإيراني و اللبناني و الأمريكي و الروسي و الصيني .................................................. .................................................. .......................... إلخ.