حكمة اردوغان في لي عنق ال سلول وال صفيون والخسيسي - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حكمة اردوغان في لي عنق ال سلول وال صفيون والخسيسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-03-11, 20:12   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر العبودية مشاهدة المشاركة
وايران المجوسية يا أحباء المجوس؟؟؟؟؟؟

والله الربيع العربي عراهم وكشف سوئاتهم النتنة أحفاد ابن سبأ وابن العلقمي

لاتخف سوف يأتيهم عمر آخر ..ان شاء الله
هون عليك اخي قاهر العبودية
انا متخصص في حرق قلوب المتوهبة السلوليين والصفوييي المجوس
متتقلقش من تلك الناحية نبرد لك قلبك انت وكل الاعضاء الاحرار
التوقيع الي راني دارو هو وحدو راهو قايم بالواجب
بلا مانرد عليهم








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-03-11, 20:31   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
الأمير الصاعد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الأمير الصاعد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فقط
من خلال مداخلتي البسيطة
أردت
أن ابرزحجم المغالطات
و اظهار حالة العجز التام
عند أنصار أردوغان على خلفيته التنظيمية للاخوان المسلمين
في الرد على خرجتة الأخيرة
في دعمه المسلح
للجيش المليشياوي في العراق تحت القيادة الميدانية لقاسم سليماني الايراني
فلو أن أردوغان غير اخواني و لم ينتصر لزميله في التنظيم الاخواني العالمي الرئيس المنقلب عليه في مصر من قبل السيسي
لما اهتم به أحد من المتحزبين لهذا التنظيم العالمي ...فرب ضارة نافعة ...
كي يتسنى للعرب و المسلمين جميعاً في مشارق الأرض و مغاربها المعرفة الحسية و المادية الى أي مدى بلغ التحزب و التعصب مداه عند هذه الشريحة الحزبية
ضاربين بعرض الحائط كل المثل العليا من أجل تحيق مرادهم حتى و لو تم تخريب كل الدول و اسقاط هيبتها لا يهمهم أي شيئ
المهم عندهم هو الوصول الى الحكم أو العودة اليه مثل الحالة المصرية المعقدة و الغريب في أمرها أن كلا من مرسي و السيسي جلسا على عرش مصر بنفس الطريقة بالتمام و الكمال













رد مع اقتباس
قديم 2015-03-11, 20:33   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adziri مشاهدة المشاركة
هون عليك اخي قاهر العبودية
انا متخصص في حرق قلوب المتوهبة السلوليين والصفوييي المجوس
متتقلقش من تلك الناحية نبرد لك قلبك انت وكل الاعضاء الاحرار
التوقيع الي راني دارو هو وحدو راهو قايم بالواجب
بلا مانرد عليهم
شكرا...بالتوفيق









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-11, 21:21   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

العثمانيون الجدد قادمون

عبد العزيز كوكاس


نحن نعيش لحظة تحول عميق.. نعرف نقطة انطلاقته لكن لا نعرف على أي رصيف سيرسو ولا نستطيع أن نخمِّن معالم هذا التحول.
العنوان الأبرز لهذا التحول المشوق في الكثير من مقاطعه في رقعة العالم العربي والإسلامي، هو عودة الخلافة العثمانية، أو الميلاد الثاني لنظام الخلافة العثماني.
لقد ولدت تجارب الإسلام السياسي ثلاثة نماذج أساسية استطاعت الوصول إلى الحكم وخلقت امتدادات جغرافية وتحالفات وأقطابا وازنة في معادلات الصراع الإقليمي والدولي، أهمها:
* تجربة الإسلام السياسي الوهابي، التي انطلقت من أرض الحجاز وجسدت العربية السعودية نموذج الدولة الحديثة التي تقوم على الإرث الوهابي التقليدي.. بلغ الامتداد الإقليمي للوهابية أوجه في أفغانستان ضد الاحتلال السوفياتي، وبحكم حسابات الحرب الباردة ظل الغرب يدعم النموذج الوهابي في مواجهة الحركات اليسارية والأنظمة الشيوعية، تجربة هذا النوع من الإسلام السياسي أفرزت الكثير من التناقضات، إذ دعم أنظمة استبدادية وأنتج السلفية الجهادية التي سيمثل تنظيم القاعدة عتبتها العليا الأكثر تطرفا، وليس حكم طالبان سوى العتبة العليا للإسلام الجهادي الذي سيصبح مناقضا لموطن نشأته بالسعودية، أقصد الموروث الوهابي الذي اكتسى نفساً جديداً مع تحرير عاصمة كابول من المد الشيوعي وتدعم نظريا بالبعد الجهادي ذي الطابع الأممي، ويعتبر السعودي الثري أسامة بن لادن الرمز الأقوى لهذا الاتجاه.
برغم التأثير الذي مارسه الإسلام السياسي الوهابي طيلة القرن الماضي، إلا أنه سيفقد الكثير من جاذبيته مع الأحداث الإرهابية لـ 11 شتنبر 2001 وتراجع الدعم الغربي وانقلاب الكثير من المعادلات في السياسة الدولية الجديدة.
* النموذج الخميني الفارسي: شكلت الخمينية منذ منتصف السبعينيات، نموذجاً للإسلام السياسي الذي امتلك جاذبية قصوى لدول الجوار خاصة في منطقة الخليج، ومع طموح تصدير الثورة الخمينية، اتسع مدى تأثير الإسلام الفارسي في العراق، البحرين، الكويت، سوريا، لبنان وفلسطين... ووصل إشعاعه إلى شمال إفريقيا، غير أن اندلاع حرب الخليج الأولى أعاق امتداد نفوذ الإسلام السياسي الخميني، وجعل محور تفوقه في حدود دول المحيط الإقليمي لإيران، وسيجسد حزب الله في لبنان النموذج الأقصى لامتداد تأثير الإسلام السياسي الفارسي خارج رقعة إيران.. ومع نجاح حزب الله في معارك تحرير جزء من لبنان وتشكيله دولة داخل الدولة اللبنانية، بدأت جاذبية هذا النموذج تتسع، غير أن نتائج حرب الخليج الثانية وانفجار الملف النووي مع صعود المتشددين في إيران، والموقف الإيراني من أزمة النظام السوري كان لها أثر سلبي على هذا الاتجاه، ممكن أن تنعكس على شكل امتداده.
* النموذج التركي: ظل وزير الخارجية الإيطالي فرانكو فراتيني يعزف على الوتر الأخلاقي لاتحاد القارة العجوز الذي ترك تركيا تتجه نحو الشرق، لقد كان يتوفر على عيون زرقاء اليمامة فيما يرتبط بخطورة تجذير آل أتاتورك لعمقهم الاستراتيجي، في بعده العروبي الإسلامي، بل إنه اعتبر قرار الاتحاد الأوربي بعدم قبول طلب انضمام تركيا، أشبه بالجحود لما بذله أحفاد أتاتورك في زمن التحالف مع الغرب منذ الحرب العالمية الثانية.. الوزير الإيطالي فراتيني كان يعي مخاطر تخلي الغرب عن تركيا، التي اتجهت نحو عمقها الاستراتيجي.. الشرق في بعده العروبي الإسلامي.
انكفأت تركيا منذ صعود العدالة والتنمية إلى الحكم إلى تحقيق استقرار اقتصادي وتنمية بشرية فعالة، وأصبحت نموذجاً مغريا لباقي القوى السياسية الصاعدة في دول الجوار خاصة مع إعلانها عن مواقف قومية جد متقدمة (أسطول الحرية ومبادرات كسر الحصار على غزة والضفة الغربية).. وعلينا حسن قراءة دلالات زيارة أردوغان إلى مصر مباشرة بعد الإطاحة بنظام مبارك في زمن الربيع العربي..
إن الأمر أشبه بعودة الجامعة الإسلامية إلى الوجود بديلا للجامعة العربية المشلولة.
جاء أردوغان إلى القاهرة ليرفع من سقف إشعاعه القومي، وقال مخاطبا المصريين ومن خلالهم العرب: "نحن الأتراك والعرب شعبان، مستقبلنا واحد نرسمه معا"، ووفق نظرية القوس المشدود والسهم المندفع كما نظر لها وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو في كتابه "العمق الاستراتيجي.. موقع تركيا ودورها في الساحة الدولية"، فإن الغرب الذي لم يستطع استيعاب وجود دولة علمانية بهيمنة إسلامية، سيفهم متأخراً أن تركيا ستذهب نحو الغرب انطلاقاً من توغلها في الشرق وفرض شروطها في سياق لعبة الأمم بميزان قوى تصنع عناصره الآن، وهذا ما حاول تأكيده عبد الله جول مستشار الرئيس التركي حين قال: "إن تركيا أصبحت دولة تطير بأجنحة متعددة".
إن نظرية "القوس المشدود والسهم المندفع" التي ترسم استراتيجية تركيا اليوم، تعني أنه كلما اشتد القوس إلى الوراء "وتجبَّدْ مزيان"، كلما اندفع السهم في الاتجاه المعاكس الذي يرتد إليه وتر القوس، إن اشتداد القوس يتمثل في الدور الطلائعي الذي أصبحت تلعبه تركيا في الشرق على امتداد خريطة العالم العربي/ الإسلامي والسهم المندفع لن يكون إلا في اتجاه الغرب لكن هذه المرة من موقع قوة.
تكفي الإشارة إلى أن تركيا تعتبر ثاني أكبر بلدان العالم نمواً بعد الصين، وخلال خمسة عشر سنة وصل عدد السياح بتركيا إلى 27 مليون سائح بدخل بلغ 22 مليار دولار عام 2010، وفي عقد من الزمن انتقلت نسبة التضخم من 55 في المائة إلى 10 في المائة فقط، وارتفعت نسبة النمو من أقل من (9.5- في المائة) إلى 10 في المائة تقريبا، وارتفع دخل الفرد السنوي من 3500 دولار إلى 10500 دولار، وانخفض عجز الميزانية من 12 في المائة ليصل درجة الصفر، وسددت تركيا جل ديونها الخارجية..
إن كل المؤشرات تدل على أننا أمام ميلاد ثان للخلافة العثمانية، وأن نموذج الإسلام التركي أصبح يملك جاذبية كبرى وتأثيرا لا متناهيا في العالم العربي الإسلامي، تكفي محاولة استنساخ تجربة حزب العدالة والتنمية في العديد من التنظيمات الحزبية من المغرب إلى مصر.. وملاحظة الإقبال المتزايد لدول الجوار للدراسة في جامعات تركيا والدور المتعاظم الذي أصبحت تلعبه دولة أتاتورك.. إذ أن كل المعطيات تشير إلى أن العثمانيين الجدد قادمون.










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-11, 21:25   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي



العثمانيون قادمون !
بقلم/ الكاتب/خالد عبدالرحمن

(أنا سليل أحفاد العثمانيين).. قالها بزهو السيد رجب طيب أردوغان رئيس وزراء تركيا عندما غادر منصة منتدى دافوس غاضباً ومحتجاً على عدم إعطائه الوقت الكافي للرد على مداخلات ومغالطات الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز ليحظى بعدها "اردوغان" عند عودته لبلده باستقبال نادر من ابناء شعبه ومنقطع النظير وغير مشهود او مسبوق لأي زعيم تركي .. وحيث نظر اليه قطاع كبير من ابناء الشعب التركي بمختلف فئاته وتوجهاته وبما سجله بهذا الموقف الجريء والشجاع كرمز وطني وشخصية كارزمية تثير الاعجاب والفخر لديهم. وما من شك فإنه ومنذ وصول حزب أردوغان "العدالة والتنمية" ذي الصبغة الاسلامية المتحررة إلى سدة السلطة رغم التركيبة العلمانية التي نشأت عليها اجيال تركية متعاقبة ووجود النصوص الدستورية والقانونية الصارمة وتحفز المؤسسة العسكرية التركية الحاميتين بصرامة للنظام العلماني الذي أسسه مؤسس تركيا الحديثة "مصطفى كمال أتاتورك" بعد انهيار الخلافة العثمانية في عام 1923م وتقاسم تركة "رجل أوروبا المريض" بعد نهاية الحرب العالمية الثانية وتحولات عميقة ومتأنية تحدث في الواقع التركي الجديد في ظل تمكن ما يمكن أن نطلق عليهم اليوم (العثمانيون الجدد) من الامساك بدفة السلطة واثبات وجودهم وتكريسه في الواقع التركي وعبر ديمقراطية الصناديق وحكم رشيد وضع حداً لفساد النخبة السياسية التركية الحاكمة وحقق اصلاحات اقتصادية فعالة حققت لتركيا طفرة اقتصادية أخرجتها من حالة الركود التي ظلت تعيشها لسنوات إلى حالة انتعاش ملموس ومتصاعد واصبح هؤلاء "العثمانيون" وتحت راية اسلامية متحررة من تعقيدات ومفاهيم الاسلام المنغلق او مفهوم الاسلام السياسي المتطرف حقيقة لا يمكن تجاوزها من قبل أي خصوم بعد ان وجد الشعب التركي او معظمه في "حزب العدالة والتنمية" وقيادته الديناميكية (أردوغان) و (غول) ضالته المنشودة ومنحه ثقته المتجددة في اكثر من جولة انتخابية سواءً برلمانية او محلية ووفر له الحماية من تآمرات العسكر والعلمانيين وانقلاباتهم في ظل ما باتوا يشعرون به من الضيق والحنق ازاء نجاحات حزب (أردوغان) واتساع قاعدته الشعبية انتخابياً وفي قلوب الاتراك.. وهو ما مثل سياجاً احتمى به "العثمانيون الجدد" وعملوا على تعزيزه بالمزيد من الخطوات والمواقف المدروسة التي جعلتهم يقدمون انفسهم وبجدارة بأنهم وجه تركيا الجديدة بعد ان تمكنوا من إذكاء النوازع الوطنية المستندة إلى تراث العثمانية في نفوس غالبية الاتراك وترسيخ مفهوم "تركيا أولاً" وإحياء الهوية الدينية الاسلامية التي اندثرت لزمن في ظل طغيان "الأتاتوركية" العلمانية .. وحيث ظلت صورة "اتاتورك" ومبادئه العلمانية تطل في كل زاوية ومرفق في تركيا وتضبط ايقاع أي سلوك مخالف لها بصرامة وقسوة.. والاهم أن (العثمانيين الجدد) أعادوا لتركيا دوراً حيوياً مؤثراً ومتزايد بعد ان ظل مفقوداً وغير منفتح في محيطها الجغرافي الاقليمي ودائرتها الاسلامية وبعد ان شعرت تركيا ربما بأن محاولاتها المتكررة لدخول منظومة الاتحاد الاوروبي مازالت تصطدم بعقبات كبيرة كأداء ورفض مبطن وصريح من العديد من الدول الفاعلة في هذا الاتحاد والتي ظلت تنظر بعين الريبة وعدم الارتياح من اقتحام (دولة إسلامية) بحجم تركيا حتى وان تدثرت ظاهرياً بالعلمانية إلى تجمعهم "المسيحي" .. وهو ما بات يشعر به الاتراك ويتأقلمون معه بل ويديرون ظهورهم له غير آسفين كما جاء مؤخراً في تصريحات لأحد قادتهم بأن "تركيا تستطيع ان تعيش بدون انضمامها للاتحاد الاوروبي" خاصة بعد ان اصبحت تركيا اليوم تمثل رقماً اقتصادياً ومتصاعداً ولاعباً أساسياً في العديد من التطورات والقضايا الساخنة في المنطقة بل أصبحت في ظل نهجها المتزن تلعب دور الوسيط النزيه المقبول من كافة الأطراف المتصارعة ومطفئ الحرائق التي ما انفكت تشتعل في اكثر من مكان في هذه المنطقة الملتهبة بالصراع أصلاً .. ويقدم (العثمانيون الجدد) أنفسهم لجيرانهم في المنطقة بأنهم الاكثر مقدرة على القيادة ولعب دور محوري في عملية إحلال السلام في المنطقة ولأشقائهم البعيدين والقريبين والنصير الأقوى والدفاع عن القضايا المصيرية للأمة وفي مقدمتها فلسطين بمكوناتها "القدس" و"الاقصى" و "غزة".. ولعل كلمة "أردوغان" البليغة في القمة العربية الـ 22 في (سرت) الليبية قد أفصحت عن الكثير من هذه التوجهات التي لا تخفيها الزعامات التركية الجديدة الممسكة بدفة السلطة من قيادة حزب "العدالة والتنمية" والذين يكسبون بخطابهم هذا ليس تعاطف الشعب التركي فحسب بل والشارع العربي والإسلامي الذي ظل مبهوراً ومرحباً بهذا الدور التركي الذي يتعزز حضوره وتأثيره كل يوم. وليس افتتاح تركيا مؤخراً لقناة تلفزيونية ناطقة بالعربية لمخاطبة العالم العربي ليس إلا واحدة من سلسلة خطوات يتطلع من خلالها (العثمانيون الجدد) إلى إعادة الحضور لتركيا الشعب والهوية والدور في محيط انسلخوا عنه ذات يوم قسراً بعد أن كانوا حكامه وأبرز اللاعبين فيه وفي إطار تواجد تباينت المواقف منه حتى الآن بين مفاهيم "الوجود الأخوي" أو"الخلافة الإسلامية" أو "الاحتلال والغزو". وفي كل الأحوال فإن في مثل هذه العودة الجديدة القوية لأحفاد العثمانيين وإن تأخرت تظل مطلوبة ومرغوبة وتحتاجها كل الأطراف في منطقة ملتهبة ومضطربة يسير جميع من فيها دون هدى او بصيرة او بوصلة تحدد أين المسير وما هو المصير!.










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-12, 22:59   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
zaki17
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية zaki17
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر العبودية مشاهدة المشاركة
وايران المجوسية يا أحباء المجوس؟؟؟؟؟؟

والله الربيع العربي عراهم وكشف سوئاتهم النتنة أحفاد ابن سبأ وابن العلقمي

لاتخف سوف يأتيهم عمر آخر ..ان شاء الله
أحباء المجوس هم من يضعون صور الشيعة في توقيعاتهم ...

ثم ما هذا الجواب ؟؟ و ايران ؟؟ نحن نتكلم عن تركيا ... اذا انت موافق على ان تركيا و اردوغانها هم عملاء للغرب و تسال عن ايران ؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-13, 11:17   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










B18

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaki17 مشاهدة المشاركة
أحباء المجوس هم من يضعون صور الشيعة في توقيعاتهم ...
تفحصوا جيدا في فحوى التوقيعات يا أحباب المجوس








"وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ"


هداكم الله



اللهم اهدِنا فيمَن هديت .. وعافنا فيمن عافيت .. وتولنا فيمن توليت .. وبارك لنا فيما أعطيت .. وقِنا شر ما قضيت .. انك تقضي ولا يقضى عليك.. اٍنه لا يذل مَن واليت .. ولا يعزُ من عاديت .. تباركت ربنا وتعاليت .. لك الحمد على ما قضيت .. ولك الشكر على ما أعطيت .. نستغفرك اللهم من جميع الذنوب والخطايا ونتوب اٍليك.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
اردوغان, حكمة, سموم, سفخؤن, والخسيسي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:45

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc