المشروع التمهيدي لاخلاقيات المهنة واستقرار النظام التربوي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المشروع التمهيدي لاخلاقيات المهنة واستقرار النظام التربوي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-06-10, 17:19   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ياسين 87
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي المشروع التمهيدي لاخلاقيات المهنة واستقرار النظام التربوي

الحلقة الأولى: حول ديباجة المشروع..
الديباجة هي مدخل أو مقدمة مختصرة تتضمن الدواعي والأغراض التي أدت إلى إعداد مثل هذا المشروع محل الدراسة..
وهي (أي الديباجة) تعكس عادة قضايا الفترة التاريخية وتلك المتوقعة في المستقبل المنظور.. كما يُعرج فيها إلى الأهداف والمبادئ العامة التي تجد امتداداتها التطبيقية في مختلف بنود الوثيقة..
وبالعودة إلى "المشروع التمهيدي لأخلاقيات المهنة واستقرار النظام التربوي" نجده تطرق في ديباجته إلى "بوادر إجماع" حول "مبادئ أخلاقية وأدبية" ساهم النظام التربوي الجزائري عبر تاريخه الطويل في تشكلها.. وهو الإجماع الذي يتعين ـ يقول أصحاب المشروع ـ (توضيحه وتوسيع دائرته ومن ثمة تعزيزه بالتنصيص عليه في "ميثاق" يرمي إلى تعميم احترامه وتطبيقه لدى الأشخاص والمجموعات التي تتشكل منها الجماعة التربوية)..
لكن المفارقة أن هذا "الإجماع" الذي يهدف أصحاب المشروع من ورائه إلى (المساهمة بقوة في ضمان سير جيّد لمجمل الأجهزة البيداغوجية) لا يستند فقط إلى (القيم والمبادئ المرتبطة بالتقاليد الثقافية الأكثر عمقا لمجتمعنا) الجزائري.. بل يستند أيضا إلى (المبادئ الأخلاقية الأساسية في بعدها العالمي)..
إن هذه "الازدواجية" في المرجعية وإن كان ظاهرها التأثر بـ "عولمة المبادئ الأخلاقية" فإن من قِبلها الطعن الصريح والفصيح في "مبادئنا الوطنية"..!! باعتبارها ـ كما يريد أن يوحي أصحاب المشروع ـ أنها ناقصة أو عاجزة أو تتعارض مع "المبادئ العالمية".. وبالتالي فإن الاكتفاء بها فقط لن يمنحنا رضا واعتراف أغلب دول العالم.. ومن ثم لن نستطيع (المشاركة بفائدة في الحركة التربوية والعلمية في شكلها المُعولَم حاليا) مثلما يبرر أصحاب المشروع..!!!
لتصبح في النهاية المبادئ الأخلاقية في "بعدها العالمي" في هذا المشروع هي "الأساس" ومبادئنا المرتبطة بـ "تقاليدنا الثقافية" على "التماس".. أو هي في أحسن الأحوال موضوعة لـ "الديكور" وتحسين "جينيريك" المشروع..
يؤكد ذلك، أننا لو ترجمنا هذا المشروع إلى أي لغة في العالم ثم نشرناه باعتباره مشروعا لإحدى هذه الدول.. فإننا لن نجد أي فرق يذكر..؟؟
السؤال المطروح: إلى متى نظل منخرطين كليا ومن غير شروط في التكيف مع "المبادئ العالمية" غير مبالين بالواقع الجزائري وخصوصياته..؟؟ أم أن هناك نيّة مبيتة من وراء هذا المشروع..؟؟
يوضح أكثر ما ذهبنا إليه ما جاء في محور "الأسس القانونية" الذي سنتطرق إليه في الحلقة القادمة إن شاء الله..









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-06-10, 17:26   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ياسين 87
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

[IMG]https://s*******-cdg2-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xpt1/v/t1.0-9/11141119_489738821189634_6103570181426051092_n.jpg ?oh=8b9a8b0569921dacf9f81836243aeea6&oe=56046CFA[/IMG]









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-10, 17:26   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
abdallah73
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-10, 17:27   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ياسين 87
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-10, 17:31   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ياسين 87
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

للأمانة منقول









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-10, 17:42   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
bade
عضو فضي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين 87 مشاهدة المشاركة
الحلقة الأولى: حول ديباجة المشروع..
الديباجة هي مدخل أو مقدمة مختصرة تتضمن الدواعي والأغراض التي أدت إلى إعداد مثل هذا المشروع محل الدراسة..
وهي (أي الديباجة) تعكس عادة قضايا الفترة التاريخية وتلك المتوقعة في المستقبل المنظور.. كما يُعرج فيها إلى الأهداف والمبادئ العامة التي تجد امتداداتها التطبيقية في مختلف بنود الوثيقة..
وبالعودة إلى "المشروع التمهيدي لأخلاقيات المهنة واستقرار النظام التربوي" نجده تطرق في ديباجته إلى "بوادر إجماع" حول "مبادئ أخلاقية وأدبية" ساهم النظام التربوي الجزائري عبر تاريخه الطويل في تشكلها.. وهو الإجماع الذي يتعين ـ يقول أصحاب المشروع ـ (توضيحه وتوسيع دائرته ومن ثمة تعزيزه بالتنصيص عليه في "ميثاق" يرمي إلى تعميم احترامه وتطبيقه لدى الأشخاص والمجموعات التي تتشكل منها الجماعة التربوية)..
لكن المفارقة أن هذا "الإجماع" الذي يهدف أصحاب المشروع من ورائه إلى (المساهمة بقوة في ضمان سير جيّد لمجمل الأجهزة البيداغوجية) لا يستند فقط إلى (القيم والمبادئ المرتبطة بالتقاليد الثقافية الأكثر عمقا لمجتمعنا) الجزائري.. بل يستند أيضا إلى (المبادئ الأخلاقية الأساسية في بعدها العالمي)..
إن هذه "الازدواجية" في المرجعية وإن كان ظاهرها التأثر بـ "عولمة المبادئ الأخلاقية" فإن من قِبلها الطعن الصريح والفصيح في "مبادئنا الوطنية"..!! باعتبارها ـ كما يريد أن يوحي أصحاب المشروع ـ أنها ناقصة أو عاجزة أو تتعارض مع "المبادئ العالمية".. وبالتالي فإن الاكتفاء بها فقط لن يمنحنا رضا واعتراف أغلب دول العالم.. ومن ثم لن نستطيع (المشاركة بفائدة في الحركة التربوية والعلمية في شكلها المُعولَم حاليا) مثلما يبرر أصحاب المشروع..!!!
لتصبح في النهاية المبادئ الأخلاقية في "بعدها العالمي" في هذا المشروع هي "الأساس" ومبادئنا المرتبطة بـ "تقاليدنا الثقافية" على "التماس".. أو هي في أحسن الأحوال موضوعة لـ "الديكور" وتحسين "جينيريك" المشروع..
يؤكد ذلك، أننا لو ترجمنا هذا المشروع إلى أي لغة في العالم ثم نشرناه باعتباره مشروعا لإحدى هذه الدول.. فإننا لن نجد أي فرق يذكر..؟؟
السؤال المطروح: إلى متى نظل منخرطين كليا ومن غير شروط في التكيف مع "المبادئ العالمية" غير مبالين بالواقع الجزائري وخصوصياته..؟؟ أم أن هناك نيّة مبيتة من وراء هذا المشروع..؟؟
يوضح أكثر ما ذهبنا إليه ما جاء في محور "الأسس القانونية" الذي سنتطرق إليه في الحلقة القادمة إن شاء الله..

سي ياسين 87 عند تحصيل الحقوق.لا يعود الحديث عن ميثاق أخلاقيات المهنة من معنى.لانه الكل مقتنع بحقوقه وما عليه إلا أداء واجباته.فالميثاق طرح - بضم حرف الطاء - كمكبح للجم الاضرابات والاحتجاجات.وهو حل أعرج تماما لأنه مادام هناك مظالم فلن تكف الاحتجاجات أبدا للمطالبة بالحقوق









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-10, 17:47   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ياسين 87
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bade مشاهدة المشاركة
سي ياسين 87 عند تحصيل الحقوق.لا يعود الحديث عن ميثاق أخلاقيات المهنة من معنى.لانه الكل مقتنع بحقوقه وما عليه إلا أداء واجباته.فالميثاق طرح - بضم حرف الطاء - كمكبح للجم الاضرابات والاحتجاجات.وهو حل أعرج تماما لأنه مادام هناك مظالم فلن تكف الاحتجاجات أبدا للمطالبة بالحقوق
نعم هم الذين قالوا
الم يقولوا المشروع التمهيدي لاخلاقيات المهنة
واستقرار النظام التربوي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-10, 23:43   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ياسين 87
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

الحلقة الثانية: حول الأسس القانونية..
نص "المشروع التمهيدي لأخلاقيات المهنة واستقرار النظام التربوي" أنه يندرج ضمن مُجمل "النصوص الأساسية التشريعية والتنظيمية المعمول بها في بلادنا".. وذكر منها على الترتيب: دستور الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، القانون التوجيهي للتربية الوطنية وبعض الاتفاقيات الدولية.. كالاتفاقية الدولية المتعلقة بحقوق الطفل، والمعاهدة الدولية للحقوق الاقتصادية، والاتفاقية المتعلقة بالقضاء على كل أشكال الميز تجاه النساء..
عند التعمق في هذه "النصوص الأساسية" نسجل الملاحظات التالية:

أولا/ تم التركيز على بعض مواد القانون التوجيهي للتربية لسنة 2008 فقط.. أما الدستور الجزائري فقد ذُكر من أجل الذكر فقط.. على الرغم من كونه "أب النصوص الأساسية"..
نفس الشيء يقال عن المعاهدة الدولية للحقوق الاقتصادية.. والاتفاقية المتعلقة بالقضاء على كل أشكال الميز تجاه النساء.. حيث لم ينورنا أصحاب المشروع عن العلاقة الموجودة بين هاتين الاتفاقيتين و"أخلاقيات المهنة واستقرار النظام التربوي" في الجزائر.. ولماذا الإشارة إلى هاته النصوص بالذات دون غيرها من النصوص المعمول بها في بلادنا..؟؟

ثانيا/ حتى المواد المذكورة من القانون التوجيهي للتربية وهي المواد: (5، 7، 16 و19).. نجدها تدور حول كون التلميذ هو "مركز اهتمامات السياسة التربوية".. وأن المدرسة هي "الخلية الأساسية للمنظومة التربوية الوطنية" التي يجب أن تكون على "اتصال وثيق مع الأسرة التي تعتبر امتدادا لها".. وأن من مهام المدرسة تربية التلميذ على "احترام القيم الروحية والأخلاقية والمدنية للمجتمع".. وعليه يجب أن تكون هذه المؤسسة في "منأى عن كل تأثير أو تلاعب ذي طابع إيديولوجي أو سياسي أو حزبي".. وهو ما يؤكد أن المواد المنتقاة من هذه النصوص هدفها واضح.. وهو توجيه هذا المشروع إلى الوجهة التي يرغب واضعوه أن يتجه إليها..!!
ثالثا/ لماذا في هذا المشروع لم تتم الإشارة إلى مواد الدستور (56 و57) التي تنص على"الحق النقابي مُعترَف به لجميع المواطنين" و"الحق في الإضراب معترف به"..؟؟ خاصة وأن الوزارة تعتبر هذا المشروع بمثابة "خارطة طريق" بينها وبين النقابات.. أم أن مضمون المادتين لا يخدمان "استقرار النظام التربوي" حسب المفهوم المُبيّت لواضعي المشروع..؟؟
ـ لماذا لم تذكر في المشروع المادة (80) من القانون التوجيهي للتربية الوطنية التي تنص على ضرورة توفير الدولة الموارد والوسائل الضرورية "لإعطاء مستخدمي التربية الوطنية منزلة معنوية واجتماعية واقتصادية تمكنهم من العيش الكريم والقيام بمهمتهم في ظروف لائقة".. وفي هذا الإطار "يجب أن تبرز القوانين الأساسية لمستخدمي التربية خصوصيتهم وتثمن موقعهم سلم أسلاك الوظيفة العمومية"..؟؟
لماذا لا يُقر أصحاب المشروع أن أي تراخ في تطبيق هذه المادة سيؤثر سلبا على "استقرار النظام التربوي" إن كانوا فعلا يبحثون عن استقرار النظام التربوي..؟؟
كل هذه المواد لم يشر إليها في هذا المشروع.. لا لشيء إلا لأنها تصب في صالح عمال قطاع التربية.. وهو ما يزعج ويقلق أصحاب المشروع.. لأنهم يعتقدون خطأ أن التطرق إليها في هذا الميثاق لا يخدم "استقرار النظام التربوي"..!!

رابعا/ إن الأسس التي تنبثق منها "الأخلاق المهنية" ليست كلها أسس قانونية.. فبالإضافة إلى:
1 ـ التشريعات والقوانين والأنظمة المعمول بها.. وهي دستور الدولة وجميع القوانين المنبثقة عنه التي تحدد للموظفين الواجبات الأساسية المطلوب إليهم التقيد بها وتنفيذها..
2 ـ القواعد والنظم الإدارية الصادرة من المؤسسة.. التي تلزم جميع منتسبيها بالالتزام بها أثناء العمل..
هناك أيضا ماله بُعد تاريخي وثقافي وانتماء حضاري، ويتمثل في:
1 ـ الدين الإسلامي.. لقد وضع الإسلام أساسا شاملا لتنظيم حياة الإنسان مع خالقه وعلاقته مع الناس، وعلاقته مع نفسه، ومن جملة هذه العلاقات تتكون الأخلاق والقيم..
2 ـ الثقافة العربية الإسلامية.. موضوع أخلاقيات مهنة التعليم من الموضوعات اللاتي تناولها العرب والمسلمون بالدراسة وسبقوا غيرهم فيها..
3 ـ العادات والتقاليد والقيم.. إذ يعتبر المجتمع الذي يعيش فيه الفرد ويتعامل معه مصدرا مهما من المصادر التي تؤثر في أخلاقيات المهنة للأفراد الذين يتعاملون ويتعايشون في كنفه..
4 ـ قيم الفرد ومعلوماته ونزاهته.. التي تشكلت مع مرور الزمن..

من جملة هاته الأبعاد مجتمعة تتشكل "الأخلاق المهنية" تبعا لخصوصية كل دولة.. ولذلك تعتبر "الأخلاق المهنية" أنها "أخلاق المهنة الوطنية".. فأين هي الخصوصية الجزائرية في هذا المشروع..؟؟ ولمن وضع هذا المشروع..؟؟ أللجماعة التربوية الجزائرية، ابنة البيئة الجزائرية، بكل ما تحمل من ثراء تاريخي وثقافي، وبعد حضاري وانتماء ديني، أم لجماعة تربوية لا تملك إلا أن تكون تابعة لغيرها في كل شيء..
إن أصحاب المشروع لا يطيقون الالتفات للأبعاد الأربعة الأخيرة (التاريخية والثقافية والانتماء الحضاري) للأسباب التالية:
الأول: بحكم خلفيتهم الأيديولوجية، هم يعتبرون تلك الأبعاد ذات مغزى "إيديولوجي أو سياسي أو حزبي" لذلك تم إبعادها نهائيا عن المشروع..!!
الثاني: أنهم ينظرون إلى التعليم على أنه "مهنة" وليس "رسالة" تستمد أخلاقياتها من عقيدة وقيم ومبادئ المجتمع.. توجب على القائمين بها أداء حق الانتماء لتك الرسالة..
الثالث: أن أصحاب المشروع لا يفرقون بين "أخلاقيات المهنة" وبين "أنظمة المهنة"..
ـ "أخلاقيات المهنة" تعني التوجيهات المستمدة من "القيم والتعاليم والتقاليد" بغرض ضبط أمور الأفراد وسلوكهم في إطار المهنة.. والتي يتعهد أفرادها بالتزام بها..
ـ "أنظمة المهنة" تعني مجموعة من "القواعد والتشريعات" التي تنظم عمل الممارسين للمهنة.. ويترتب عن انتهاكها عقوبات..

يتبع في الحلقة القادمة إن شاء الله..










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لاخلاقيات, المشروع, المهنة, التمهيدي, التربوي, النظام, واستقرار


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc