موضوعك يقودنا لإشكالية "الهوية" !
والنقاشات حول هذه الاشكالية لا تنتهي !
وأعتقد أن الحل ليس فرض تدريس "اللغة "الأمازيغية .. ولكن لنترك المسألة "اختيارية" ..
أما لتجاوز تلك الاشكالية.. علينا أن نتفق على أننا "امازيغ" عربنا الاسلام .. وبذلك نشكل ما يسمى بـ"الدولة - الأمة" .. وهي الدولة التي تذوب فيها الأعراق واللهجات..
ويكون ولاؤنا للدولة الوطنية وليس للقوميات!
والمثال على ذلك .. فرنسا والولايات المتحدة .. دول هجينه ولكنها دول قوية برغم اختلاف وتنوع ثقافاتها !
وعلى النقيض من ذلك نجد مثلا دولة مالي، النيجر وحتى ليبيا.. نجد ولاء شعوبها لقبائلهم أكثر من ولائهم للدولهم الوطنية!