|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
القواعد الذهبية للعلاقات الزوجية في ضوء القرآن الكريم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-08-13, 21:00 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
القواعد الذهبية للعلاقات الزوجية في ضوء القرآن الكريم
تمهيد
|
||||
2015-08-13, 21:14 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
القاعدة الأولى |
|||
2015-08-13, 22:04 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
|
|||
2015-08-15, 14:30 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
القاعدة الثانية |
|||
2015-08-15, 14:33 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
إذن، ما المراد بالعقل في لسان العرب، وفي كتاب الله؟! وعلى ضوئه يتضح المراد بالنقصان الوارد في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الفقرات التالية تكشف الحقيقة وتنير البصيرة: |
|||
2015-08-15, 14:35 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
بارك الله فيكم |
|||
2015-08-15, 14:39 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
كما أجري طبيب أعصاب في جامعة(بيل) الأمريكية تجارب عديدة، فأثبت أن نصف مخ الرجل يقوم بعمل مخ الأنثى كاملاُ([1]). « وليس يصح في الأفهام شيء إن الواقع المشاهد، وعلاقة الذكر بالأنثى على مدار تأريخ البشرية، ومجمل الميول والاهتمامات، وتؤكد الفوارق الهائلة، بين الذكر والأنثى، وبما أن توضيح الواضح فاضح فسوف اقتصر في شهادة الواقع على بعض ماله مساس بحياة الزوجين، وإعانتهما على التفاهم والتواؤم:إذا احتاج النهار إلى دليل» ([3]) أ - تختلف المرأة عن الرجل عند شدة الغضب والخوف، فالمرأة - إلا من شذ - تفقد السيطرة على أعصابها، وتختفي رؤيتها للماضي والمستقبل، وتنحصر الرؤية في اللحظة الحاضرة، ولذا تكرر المرأة عند غضبها كلمتين تزعجان الزوج الجهول بطبائع النساء، وهما: ما رأيت منك خيرًا قط، ولا أستطيع الحياة معك في المستقبل، أو أنت رجل لا يطاق. فإذا هدأت ندمت وتأسفت، وأيقنت أنها كادت أن تهدم بيتها، وتدمر نفسها، ومع ذلك تكرر الخطأ نفسه، عند شدة الانفعال والغضب. وعلى الزوج الوقور أن يتوقع سماع تلك الكلمتين مرارًا وتكرارًا، وأن لا يأخذ الأمر مأخذ الجد، بل ينتظر ساعة هدوء ومرح، ثم يبحث عن الحقيقة الغائبة ساعة الانفعال. ب - تختلف اهتمامات المرأة عن اهتمامات الرجل، فالرجل يهتم بالثروة والمال، والأعمال، والدين، والعلم، والسياسة، بينما يغلب على المرأة الاهتمام بالجمال، والزينة، وتلطيف الحياة، بالإضافة إلى عنايتها بالأولاد. والرجل يركز كثيرًا على المستقبل، بينما ينصب اهتمام المرأة على الحاضر. والمال عند الرجل ثروة وقيمة، بينما الزينة شيء ثانوي، أما المرأة فتنظر للمال على أنه زينة، وقيمته كثروة وعدة مستقبل، تأتي في المرتبة الثانية. إن هذه الاختلافات مثار صراعات عند الزوجين الجهولين بطبعهما، وقد يستسلم أحدهما لنظرة الآخر على مضض، ولو عرفا هذه الفروقات وعذر أحدهما الآخر، وتلطف في الوصول إلى بغيته، واختار الظرف المناسب، لزالت كثير من المشاكل الزوجية، وعاش الزوجان في هناءة ترفرف عليهما أعلام السعادة، وتُجمِّلهما ورود التوافق والتكامل، ومتى ما انفجرت صراعات، عرفا كيف يديران الدفة بأمان. ج - تختلف - غالبًا - طريقة الرجل والمرأة عند الجدال، فالرجل يبدأ جداله على أن الصواب معه، ثم يبدأ بالمراوغة لئلا يظهر خطؤه، وهذا يشعر المرأة بالامتعاض، لتوقعها أن الرجل مثلها، يقر بالخطأ، ويقبل التوجيه. وتكمن مشكلة المرأة عند الجدال رفضها الكليات، عند عدم موافقتها على الجزئيات، فإذا جادلت الزوج في خطأ وقع فيه فإنها تشعره - من حيث لا تدري - أنه غير مقبول لها كليًا، فينتقل الزوج إلى الدفاع عن ذاته، وتكبر المشكلة، وهي في بداية الأمر صغيرة. ويُنصح الزوجان أن يقللا من الجدال، وأن يبتعدا عنه كلية عند الغضب، وأن لا يستمرا فيه إذا حدث، خاصة إذا كانت الزوجة عالية الثقافة، أو ممن تسممت أفكارها بدعوات التغريب والمساواة. د - تختلف طريقة الرجل في التكيف مع ما أشكل من الأمور، فهو بطبعه يميل إلى التفكير، والبحث عن حل عملي، وقد ينعزل بنفسه، أو يتشاغل بشيء بين يديه، وباله مشغول بالمشكلة، ويحب في هذه اللحظة الصمت، بينما تميل المرأة بطبعها إلى الحديث عما أشغل بالها، ويُهوِّن عليها وقع المشكلة سماع الآخرين لها. وهذا موطن خلاف وشجار، خاصة إذا لم يع الزوجان طبع كل منهما، فالمرأة تظن أن الرجل يهرب من مواجهة المشكلة، والرجل يرى أن المرأة تشغله بحديثها عن المشكلة، ويحاول قطع حديثها، أو عدم الإنصات إليها، فتبرز مشكلة أخرى. ([1]) المصدر السابق، الموضع نفسه. ([2]) المصدر السابق، ص: 200. ([3]) البيت لأبي الطيب المتبني، انظر شرح ديوانه للواحدي(1/249). |
|||
2015-08-19, 22:41 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
«الرجال قوامون على النساء» هذه القاعدة من أهم دعائم الأسرة المسلمة، ومن أعظم أسباب استقرارها ماديًا ومعنويًا، وإحاطتها بالرعاية والحفظ والتوجيه. وقد قرر الله تعالى هذه القاعدة في قوله: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ}([1]) وأمر الله بتأديب المرأة المناهضة لمقتضاها فقال سبحانه: {وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ}([2]). وكذلك قررها رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله: «لن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة»([3]). وإليك بعض الوقفات التي توضح هذه القاعدة، وتبين فوائدها للمرأة، ولأولادها، قبل الزواج، وتكشف الزيف والشبه التي أحيطت بها: أولًا: - معنى القوامة: القوام: صيغة مبالغة، وقام الرجل على غيره: إذا تكفل به، واعتنى بشأنه([4])، والقيِّم: السيد وسائس الأمور، وقيم القوم: الذي يقوِّمهم ويسوس أمرهم([5]). وعبارات المفسرين في تفسير قوله تعالى: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ} تحوم حول المعنى اللغوي وتشرحه، روى علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس t قال: « قوله: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ} يعني: أمراء، عليها أن تطعيه فيما أمرها به من طاعته»([6]). وقال الزمخشري: {قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ}يقومون عليهن، آمرين ناهين، كما يقوم الولاة على الرعايا)([7]). وقال أبو بكر ابن العربي: «قوله «قوامون»: يقال: قوّام وقيّم، وهو فعّال وفيعل، من قام، والمعنى: هو أمين عليها، يتولى أمرها، ويصلحها في حالها... وعليها له الطاعة... فعليه أن يبذل المهر والنفقة، ويحسن العشرة، ويحجبها، ويأمرها بطاعة الله وعليها الحفظ لماله، والإحسان لأهله، والالتزام لأمره»([8]) وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: «الزوج سيدها في كتاب الله([9])، وهي عانية عنده بسنة رسول الله([10]) صلى الله عليه وسلم »([11]). وقال ابن كثير: «يقول الله تعالى: «الرجال قوامون على النساء» أي: الرجل قيِّم على المرأة، أي: هو رئيسها، وكبيرها، والحاكم عليها، ومؤدبها إذا اعوجت»([12]). ([1]) سورة النساء، الآية: 34. ([2]) سورة النساء، الآية: 34. ([3]) رواه البخاري، كتاب الفتن، ح(47) (9/100). وقد جاء في أول الحديث مناسبة قول النبي عليه السلام هذا الحديث، وهي أن فارس ملكوا ابنة كسرى بعد هلاكه، وانظر سبب تملكها في فتح الباري(8/128)0 ([4]) انظر: لسان العرب(قوم) (12/503). ([5]) انظر: تهذيب اللغة(قوم) (9/358) ولسان العرب(قوم) (12/502). ([6]) تفسير الطبري(8/290) تحقيق: شاكر، ورواية علي بن أبي طلحة عن ابن عباس هي الصحيفة التي قال عنها الإمام أحمد: (إن بمصر صحيفة في التفسير، رواها علي بن أبي طلحة، لو رحل رجل فيها إلى مصر قاصداً ما كان كثيرًا) واعتمد عليها البخاري فيما يعلق عن ابن عباس من تفسير، انظر فتح الباري(8/438). وقد أجمعوا على أن ابن أبي طلحة لم يلق ابن عباس، واختلفوا في صحيفته، فالجمهور يرون أنها منقطعة، ويرى السيوطي في الإتقان(2/187) أنها من أصح الطرق عن ابن عباس، ويؤكد هذا أبو جعفر النحاس في الناسخ والمنسوخ(1/461) فيقول: (والذي يطعن في إسناده يقول: إن ابن أبي طلحة لم يسمع من ابن عباس التفسير، وإنما أخذه عن مجاهد وعكرمة، وهذا القول لا يوجب طعنًا) وقال الطحاوي في مشكل الآثار(3/129): (واحتملنا حديث على بن أبي طلحة عن ابن عباس وإن كان لم يلقه لأنه عند أهل العلم بالأسانيد إنما أخذ الكتاب الذي فيه الحديث عن مجاهد وعن عكرمة) ويقول الذهبي في ميزان الاعتدال(3/134): (روى معاوية بن صالح عنه-يعني ابن أبي طلحة-عن ابن عباس تفسيرًا كثيرًا ممتعًا). وقال السيوطي في الإتقان (2/188)، وقال قوم لم يسمع ابن أبي طلحة من ابن عباس التفسير، وإنما أخذه عن مجاهد وسعيد بن جبير، قال ابن حجر: بعد أن عرفت الواسطة وهو ثقة فلا ضير في ذلك). ويظهر مما سبق أن كتاب ابن أبي طلحة وجادة، كما في قول الإمامين أحمد والطحاوي، والوجادة فيها شوب اتصال، كما في تدريب الراوي(2/61) وأما حكم العمل بها فقد قال الإمام النووي: (وقطع بعض المحققين الشافعيين بوجوب العمل بها عند حصول الثقة بها، وهذا هو الصحيح الذي لا يتجه هذه الأزمان غيره) المصدر السابق(2/63).وبناء على ما سبق أقول: إن أثرًا يعلقه البخاري في صحيحه جازمًا به، ويصححه لطحاوي والذهبي وابن حجر والسيوطي، وغيرهم من الأعلام، لهو جدير بالقبول، وعدم الرد، ويمكن استنباط هذا الحكم من صنيع البخاري، فالتعليق إشارة إلى الانقطاع، والجزم إشارة إلى القبول. والله أعلم. ([7]) الكشاف(1/523). ([8]) أحكام القرآن01/416) مختصرًا. ([9]) يشير إلى قوله تعالى: {وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ} [يوسف: 25]. ([10]) يشير إلى قولهصلى الله عليه وسلم: «ألا استوصوا بالنساء خيرًا فإنهن عوان لكم»رواه الترمذي، كتاب الرضاع، ح(1163) (3/458) وقال: (حديث حسن صحيح ومعنى قوله: «عوان عندكم» يعني: أسرى في أيديكم.أ.هـ ([11]) مجموع فتاوى شيخ الإسلام (34/90). ([12]) تفسير القرآن العظيم (1/503). |
|||
2015-08-19, 22:51 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
2015-08-19, 22:54 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
5 - المطاوعة لقضاء الحاجة: |
|||
2015-08-22, 20:22 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
|
|||
2015-08-22, 20:28 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
وعاشروهن بالمعروف |
|||
2015-08-23, 10:50 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
|
|||
2015-08-26, 10:18 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
ثالثاً: - إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان: |
|||
2015-08-26, 10:23 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
إذا كنت في كل الذنوب معاتباً صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه فعش واحداً أو صل أخاك فإنه مقارف ذنبٍ مرة ومجانيه إذا أنت لم تشرب مراراً على القذى ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه 6 - اللهو مع الزوجة واللعب والمداعبة: فهذه الأمور تدخل السرور على قلبها، وتقضي على النمط الواحد للحياة، والتكرار الممل للأعمال، والرتابة التي تدعو إلى السآمة، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «كل ما يلهو به الرجل المسلم باطل، إلا رمية بقوسه، وتأديبه فرسه، وملاعبته أهله، فإنهن من الحق»([10]) ولما أخبر جابر رضي الله عنهرسول الله صلى الله عليه وسلم أنه تزوج ثيباً قال له: «هلا جارية تلاعبها وتلاعبك»([11])، وتتأكد الملاعبة عند الجماع، قال الشيخ مرعي الحنبلي في دليل الطالب: (ويسن أن يلاعبها قبل الجماع) وعلق صحاب منار السبيل على هذه العبارة بقوله: (لتنهض شهوتها، وتنال من لذة الجماع مثل ما يناله)([12])، وكان قال قبل ذلك: (وكره نزعه قبل فراغها؛ لحديث أنس المرفوع، وفيه: «ثم إذا قضى حاجته فلا يعجلها حق تقضي حاجتها»([13]))([14])، وهذا الحديث وإن كان فيه ضعف، لكن يشهد له عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم: «إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه»([15]). والجدير بالتنبيه أن علماء النفس والاجتماع يحذرون من أمرين، يقع فيهما بعض الأزواج، إما جهلاً، وإما ثقة بقوة الرابطة الزوجية، أو لؤماً وعدم مبالاة بالطرف الآخر: أحدهما: انصراف الرجل عن زوجته بمجرد أن يقضي حاجته منها، غير مبال بعواطفها، وأحاسيسها، وهذا يترك أثراً سيئاً في نفسها([16]). الثاني: إهمال الوسائل التي توصل الزوجة إلى قمة شهوتها، ويروى في الحديث: «إذا جامع أحدكم أهله فليصدقها، فإن سبقها فلا يعجلها»([17]). هذه بعض مظاهرة المعاشرة بالمعروف، ومن أراد المزيد فليقرأ كتاب الله، وسيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم وليتدبر صفات المؤمنين، وأخلاق المسلمين، وليطبقها على مجتمعه الصغير – أعني الأسرة - قبل مجتمعه الكبير، فالأقربون أولى بالمعروف. [1]) ) صحيح مسلم, كتاب الرضاع, ح(1468) (2/1091). [2]) ) رواه أحمد (5/8) والحاكم في المستدرك, كتاب البر (4/174) وصححه ووافقه الذهبي, وصححه الألباني, في صحيح الجامع الصغير, ح(1149) (1/393). [3]) ) سورة الأحزاب, الآية: 72. [4]) ) رواه أحمد (3/198) والحاكم, كتاب التوبة (4/244) وصححه, وحسنه الألباني, انظر: صحيح الجامع الصغير, ح(4515) (2/831) [5]) ) رواه مسلم, كتاب الإمارة, ح (184) (3/1528). [6]) ) رواه مسلم, كتاب الرضاع, ح (1496) (2/1091). [7]) ) رواه البخاري, كتاب المناقب, ح(71) (5/32). [8]) ) رواه البخاري, كتاب الأدب, ح(66) (8/25). [9]) ) الأبيات لبشار بن برد, انظر ديوانه جمع وشرح محمد الطاهر ابن عاشور (1/326). [10]) ) رواه الترمذي, كتاب فضائل الجهاد, ح(1637) (4/174) وصححه الألباني, انظر: صحيح الجامع الصغير, ح(4534) (2/833). [11]) ) رواه البخاري, كتاب النكاح, ح(17) (7/8). [12]) ) منار السبيل, (2/218). [13]) ) رواه عبد الرازق في المصنف, ح(10468) (6/194) وسنده ضعيف, انظر إرواء الغليل, ح(2010) (7/71). [14]) ) منار السبيل, (2/218). [15]) ) رواه البيهقي في شعب الإيمان, ح(5313) (4/334) وحسنه الألباني في صحيح الجامع الصغير, ح(1880) (1/383). [16]) ) انظر: اللقاء بين الزوجين, ص:108, والمرأة في ميزان الطب والدين, ص:29. [17]) ) هذا جزء من الحديث الأسبق, انظر الصفحة السابقة, الحاشية:5. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للعلاقات, الذهبية, الزوجية, القرآن, القواعد, الكريم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc