|
منتدى البيئة و العلوم الزراعية... منتدى خاص بالعلوم الزراعية و التربية الحيوانية و البيطرة و علم البيئة و مخاطر التلوث و ما له علاقة بالطبيعة كالحياة البرية و المراعي... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
استشارات فلاحية منكم و اليكم ....
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2012-02-19, 15:05 | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
|
|||||
2012-02-18, 12:35 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
الشروط الواجب إتباعها عند إنشاء المنحل هي
لمكان المنحل وترتيب الخلايا فيه تأثير كبير في نجاح أو فشل تربية النحل إذ يجب أن يختار هذا المكان وفقاً للشروط الآتية: 1. أن يكون في منطقة زراعية متعددة الزراعات الرحيقية والطلعية. 2. يفضل وضع المنحل بعيداً عن البيوت والأطفال والأنوار في الليل. 3. يجب أن يكون بعيداً عن حظائر الأبقار والأغنام والدواجن لأن الروائح الكريهة تؤذيه. 4. يفضل أن يكون بعيداً عن عرائش العنب والكروم إذ أنها مكان محبب للدبابير عدوة النحل الأولى. 5. يفضل أن يكون قريباً من مصادر مياه نظيفة أو وضع حوض صغير قليل العمق فيه ماء بالقرب من المنحل يطفو على سطحه عيدان صغيرة ليقف عليها النحل لامتصاص الماء دون أن يغرق. 6. يفضل وضع مظلة فوق النحل تقيه من شمس الظهيرة الحارة أو وضع المناحل تحت الأشجار خلال فترة الصيف. 7. يجب أن يكون بعيداً عن هبوب الرياح الشديدة أو قرب مصدات الرياح. 8. يجب أن ينشأ غرفة خاصة في المنحل كمستودع لأدوات النحال ولفرز العسل مزودة بنوافذ عليها منخل. 9. أن يكون مكان المنحل بعيداً عن محطات السكك الحديدية والمطارات وطرق النقل العامة. 10. عند ترتيب خلايا النحل في المنحل يجب أن تكون فتحاتها متجهة في بلادنا بأي اتجاه عدا الشمال بعكس اتجاه الرياح السائدة عموماً في منطقة المنحل. أن توضع الخلايا بأماكن بعيدة عن الحقول التي اعتاد المزارعون فيها رش المبيدات الزراعية بكثرة وعشوائية وخاصة المبيدات السامة للنحل من المفضل أن يقام المنحل تحت شجرة متساقطة الأوراق، حيث أن المنحل يجب أن يكون في مكان مظلل في الصيف لتجنب تعريضه لحرارة الشمس المرتفعة، أما في الشتاء فيفضل تعريضه للشمس مباشرة، والتي تكون حرارتها غير قوية، وذلك يتاح إذا كانت الشجرة متساقطة الأوراق.... |
|||
2012-03-11, 10:53 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
امثلة لها جزاءك الله خيرا اختي الفاضلة
|
|||
2012-03-11, 15:09 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
الزراعات ذات الرحيق بعض الامثلة
الحمضيات: هي أحد أهم مصادر الرحيق في العالم، على الرغم من أنها لا تحتاج للنحل في عملية التأبير. وبسـبب غزارة رحيقهـا، لا تضطر النحلة لزيارة أزهار كثيرة حتى تملأ معدتها وتعود إلى خليتها، وهذا ما يساعد على جني محصول أكبر. معظم أنواع الحمضيات تزهر خلال الربيع (تبلغ ذروتها في شهري نيسانوأيار/ أبريل ومايو)، لكن هناك أصنافاً تزهر على مدار العام. ويختلف موعد الإزهار حسب موعد بدء الدفء الربيعي. تختلف نوعية عسل الحمضيات من فصل إلى آخر، حتى في نفس البستان، وقد يكون العسل فاتح اللون، وقد يكون غامقاً جداً، وذلك حسب السرعة في إنتاج الرحيق، وهكذا يفتح اللون، وتصبح النكهة ألطف عندما يمون الموسم جيداً. ويوصف عسل الحمضيات عموماً بأنه خفيف وعطر، لذيذ الطعم، كثيف القوام. ويستخدم كعلاج في حالات الأمراض التنفسية، والتهاب أغشية الفم والبلعوم واللوزتين، والتشنج، وحالات الخفقان الصدري وارتفاع ضغط الدم الشرياني. عباد الشمس: يزرع للحصول على بذوره لستخراج الزيت منها، له عدة أصناف، ويحتاج للحشرات في عملية التأبير، فهو محصول يعتمد على إنتاج البذور. إنه مصدر ممتاز للرحيق، وهذا ما جعل الارتباط وثيقاً بين النحالين وبين مزارعي عباد الشمس في مختلف أنحاء العالم. يزهر على فترات طويلة نسبياً إذا زرع في أوقات مختلفة. إضافة إلى الكميات الكبيرة التي يفرزها عباد الشمس من الرحيق، ينتج كميات كبيرة من غبار الطلع. ينزع عسل عباد الشمس إلى التحبب بسرعة، وهذا ما يستوجب الإسراع في عملية فرزه. وهو متوسط القوام، ولونه أصفر ذهبي يتحول إلى عنبري فاتح، ويعتبر من الأعسال المتوسطة من حيث الجودة. يستخدم طبياً في علاج ارتفاع كوليسترول الدم. القطن: القطن من المحاصيل الاستراتيجية في البلدان المنتجة له على مستوى عال، وتزداد أهميته كمصدر للرحيق في المناطق المروية. يزهر خلال الصيف خلال شهر آب (أغسطس) ولمدة شهرين، يفرز القطن الرحيق الزهري والرحيق غير الزهري، وبسبب عدم حاجة المحصول للنحل في عملية التأبير، فإن مزارعي القطن لا يهتمون كثيراً بأمره، لكن النحالين يجمعون كميات كبيرة من عسل القطن، وكثيراً ما تعرض في الأسواق الأعسال المجموعة من القطن وعباد الشمس، أو الحلاب، أو العاقول، وذلك لتحسين نوعيته، نظراً لتزامن تدفق الرحيق في المحصولين، ولأن عسل القطن وحده من الأعسال المتدنية من حيث النوعية. وبسبب استخدام مزارعي القطن للمبيدات، فإن الكثير من النحل يقضي في حقول القطن، لكن استخدام البيريثرويدات، كمبيدات على القطن، يقلل كثيراً من هذا الفقد، وقد كان ذلك واضحاً في الولايات المتحدة خلال العقد الماضي. الكينا (الأوكاليبتوس): هناك العديد من أنواع الكينا التي من الممكن أن تشكل مرعى على مدار العام. وفي المقال الذي نشرته مجلة النحال العربي عن الكينا (النحال العربي، المجلد الأول، العدد السابع، المهندس كمال العيسمي)، يذكر المهندس العيسمي أنه توصل لإمكانية إحداث غابة من الكينا ضمن ست مجموعات زهرية، تحقق مرعى دائماً، يمكن الحصول عليه خلال خمس سنوات. يتنوع عسل الكينا بتنوع النبات نفسه، وقد يكون فاتح اللون معتدل النكهة، أو داكن اللون قوي النكهة. ينصح بتناوله في حالات التهاب المجاري التنفسية، والقصبات، والعفونات البولية والمعوية. البرسيم (النفل): هناك عدة أنواع من البرسيم (حوالى العشرين نوعاً) تعطي أنواعاً مختلفة من العسل، وتذكر المصادر أن النفل الحلو الأبيض هو الأفضل بين جميع الأنواع بقدر ما ينتج من العسل نوعاً وكماً، يليه النفل الحلو الأصفر الذي يسبقه في موعد الإزهار، إلا أنه لا يعتبر مصدراً جيداً للرحيق. كما يعرف منه النفل الأحمر، والنفل البري. أما فترة الإزهار فتبدأ في نيسان (أبريل)، وتمتد حتى تشرين الأول (أكتوبر) حسب المناطق والظروف الجوية. يعتقد بأن عسل النفل عسل مائدة بالدرجة الأولى، وغالباً ما يمزج مع عسل الفصفصة. يفيد في حالات التهاب القصبات، والإسهال، وكمقشع، ، ومدر للبول. الفصفصة (الفصة): كعسل للمائدة، يعتبر عسل الفصفصة الأفضل لدى أغلب مستهلكي العسل، فهو فاتح اللون، معتدل النكهة، منخفض الرطوبة. وهو من الأعسال المطلوبة لمعبّئي العسل، إذ يمزجونه مع الأعسال الأخرى للحصول على مواصفات تلبي طلب المستهلك. تحتاج الفصفصة التي تزرع للحصول على البذور إلى عدد كبير من طوائف النحل، ولا يمكن في هذه الحال جني كمية كبيرة من العسل، بسبب الآلية الخاصة لأزهارها في ضرب النحلة التي تحاول الوصول إلى رحيقها، لكن النحل تعلم كيف يحصل على الرحيق دون أن يلمس الأجزاء الجنسية من الأزهار. أما عند زراعتها للحصول على التبن، فالمحصول من العسل يكون أكبر عادةً، بسبب انشغال المربين، وترك النباتات لتزهر وتعقد. وبسبب عمق جذوره، يمكن زراعته كمصول علفي في المناطق التي لا يتوفر فيها ماء الري كثيراً، إذ تتمكن جذوره من البحث عنه في أعماق مختلفة من التربة. حبة البركة: تدعى أيضاً "الحبة السـوداء، أو "شـونيز"، وعـدة أسماء أخرى. وتزرع كمحصول حقلي بعلاً ومروياً، ويستخرج من البذور زيت، وزيت عطري طيار. يزهر هذا النبات في الربيع وأوائل الصيف (أيار/ حزيران، مايو/ يونيو)، وأزهاره وفيرة الطلع، لكن المساحات المزروعة به صغيرة، لذلك يفضل أن يتزامن موعد إزهاره مع موعد إزهار محصول آخر كاليانسون والكينا. اليانسون: يبدأ إزهار اليانسون في أواسط أيار (مايو) ويدوم 25 يوماً، ويختلف موعد الإزهار حسب المناخ من منطقة إلى أخرى، لذلك يمكن ترحيل النحل بتواريخ مختلفة. يعطي اليانسون محصولاً مجزياً من العسل إذا توفرت له الرطوبة المناسـبة، الظروف الجوية الملائمة، لكنه يقل إذا رافق موسم إزهاره تقلب في الطقس، أو هبوب للرياح. عسل اليانسون خفيف القوام، قليل الميل للتجمد، غامق اللون، جيد الطعم، ويعتبر مقوياً ومسكناً ومسهلاً بالنسبة لجهاز الهضم، ومقشعاً لجهاز التنفس، ومدراً للبول، ومدراً للحليب عند المرأة، كما يوصف في حالات عسر الطمث أيضاً. الخلنج (العجرم): نبات عشبي بري ينمو الخلنج في الأراضي غير الصالحة للزراعة عدا المراعي، والبيئات الرطبة وشبه الرطبة والحرارة المعتدلة، يزهر من آب (أغسطس) وحتى تشرين الأول (أكتوبر)، لكن فترة الاستفادة منه كمرعى للنحل تكون عادةً في الشهر الأخير وهو منتج جيد للرحيق والطلع، وتأتي أهميته للنحل كونه يسبق فترة التشتية. عسل الخلنج دبق لدرجة كبيرة، بحيث لا يسيل لدى قلب الوعاء الذي يحتوي عليه، وذلك لمحتواه العالي من البروتين، ولا يتم ذلك إلا بالتحريك باستخدام أداة، لذلك يجب عدم التأخر في فرزه، لكن إسالته من جديد سهلة. يوصف عسل الخلنج لعلاج أمراض الجهاز البولي، كالتهابات الكلية والمثانة والمجاري البولية وتضخم البروستات، ويستخدم كمدر للبول. كما يفيد في حالات فقر الدم، وارتفاع حمض الدم والبول والتهاب المفاصل الناتج عن ارتفاع حمض البول في الدم. الخلة: ينمـو هذا النبات برياً في المناطق الدافئة والمعتدلـة، الجافة ونصف الجافة وشبه الرطبة، ويزهر في الفترة ما بين أيار وتموز (مايو/ يوليو) حسب الظروف المختلفة. يجمع النحـل رحيقه مع رحيق النباتات الأخرى، وليس هناك عسل خلة صرف، وللنبات استخدامات طبية مختلفة. العاقول: عشب بري معمر يعيش في البيئة الجافة الدافئة والمعتدلة، ويعتبر نباتاً رعوياً للإبل. يزهر في الوقت الحرج في بعض المناطق بين فيضين، بين أواخر حزيران (يونيو) وأوائل تموز (يوليو). أما عسله فهو متوسط القوام واللون، وذو رائحة عطرة. الأشواك البرية: هي مجموعة من النباتات التي تنتمي إلى عدد كبير من الفصائل، والأجناس النباتية، وتنتشر في مختلف المناخات من سهول وجبال وأودية.. أعساله مختلفة، لكنها الأغلى ثمناً، والأقل إنتاجاً، توصف لأكثر الأمراض. الزعتر: نبات عشبي معمر، له عدة أصناف، منها ما هو بري، ومنها ما هو مزروع. يكثر الزعتر البري في المناطق الجبلية ذات الغطاء النباتي غير الكثيف، وقد قل وجوده في الكثير من المناطق بسبب قلعه لأسباب تجارية، وبصورة جائرة، وقبل إزهاره. يزهر خلال الصيف، ومن الممكن شبه التحكم بالصنف المزروع من حيث موعد الإزهار، من الربيع وحتى أوائل الخريف. ويعتبر من أفضل مراعي النحل بسبب غزارة رحيقه وطلعه، وجودة العسل الناتج عنه، والذي يتميز بصفاء لونه العنبري، وطعمه اللذيذ، وهذا ما يعطيه سعراً أعلى من الكثير من الأعسال الأخرى. أما الفوائد الطبية لعسل الزعتر فهي شاملة تقريباً لكل أعضاء الجسم، ويكاد يوصف لجميع الالتهابات في مختلف الأعضاء والأجهزة، إضافة إلى معالجة الإرهاق، والوهن، بسبب تأثيره المنشط. الحلاب (الجيجان): سمي بهذا الاسم بسبب عصارته اللبنية، وهو نبات بري ينمو في البيئات الجافة ونصف الجافة من المناطق المعتدلة والدافئة، ويصنف مع النباتات السامة بالنسبة للإنسان لاحتوائه على مركبات تسبب أعراضاً مزعجة في عصارته اللبنية. مع ذلك، تستخدم هذه العصارة بكميات معلومة لمعالجة بعض الأمراض الجلدية والروماتيزم والأزمات الصدرية، وكمدر للبول، وملين نباتي، وينصح باستشارة الطبيب قبل أي علاج بهذه العصارة. يزهر الحلاب من تموز (يوليو) وحتى تشرين الأول (أكتوبر)، لكنه لا يفرز الرحيق مباشرة لدى إزهاره، وقد يتأخر شهراً أو أكثر. كذلك لا تبدأ الأزهار إفراز الرحيق حتى الضحى. وعلى الرغم من سميته وابتعاد الحيوانات الكبيرة عن رعيه، فإن قيمته كبيرة جداً كمرعى للنحل. مع ذلك، يعتبر الحلاب فقيراً بغبار الطلع، بحيث تتأثر الطائفة إذا اقتصر المرعى عليه. عسل الحلاب غامق اللون، كثيف القوام، سريع التجمد إذا تعرض لدرجات الحرارة المنخفضة، لكنه من الأعسال العالية الجودة، التي تواجه طلباً قوياً في الأسواق. يستخدم طبياً كمدر للبول، وموسع للقصبات، ويفيد في المراهم المستخدمة لمعالجة بعض الآفات الجلدية والروماتيزم، ولم يلاحـظ أي أثـر سمي عسل الحلاب. الطيّون: هو عشب بري معمر ينمو في البيئات نصف الجافة وشبه الرطبة من المناطق المعتدلة والدافئة، ويزهر في أيلول وتشرين الأول (سبتمبر وأكتوبر)، وتأتي أهميته من إزهاره المتأخر قبل تشتية الطوائف، وعسله جيد النوعية، وجيد الكمية إذا كانت الظروف المناخية مؤاتية له. السدر: وهو نبات شجيري ذو أشواك غزيرة تقابلها الأزهار التي تفرز رحيقاً غزيراً حين تتوفر الظروف الجوية المناسبة. يضم الجنس حوالى خمسين نوعاً، تختلف في مواعيد إزهارها (النحال العربي، العدد السابع، تموز/ يوليو 1998، المجلد الأول، تجربة عملية على مجنى السدر، النحال عبد الحليم المصري). وهناك عشرات الأنواع من النباتات العسلية التي تنمو في البلدان العربية نذكر هنا أسماء بعضها: الآس، الشمارى (الحنّون)، الهندباء البرية، الخروب، الفول، الباذنجان، النميلة، المصيص، الحمرة، الأكي دنيا، شقائق النعمان، الأقحوان، التفاح، الإجاص، توت السياج، إكليل الجبل، الزيزفون، الزوفا، السوس، السنط، الجرجير، جرجير الماء، اللوغستروم، الميرمية، اللحلاح، القنب، الصفصاف، الشيكوريا، الروبينيا، قثاء الحمار، خيار الحمار، الختمية، الرمان، الطرخشوم، الأكاسيا، اللوزيات، المنثور، الخبيزة، البنفسج، اللفت، القيقب، الفريز (الفراولة)، العرعر، الكشمش، الخردل، الحماض، الشمرة، العليق، الياسمين، الكستناء، الشمام، القنطريون، الكرنب، الخيار، الحلبة، الأرضي شوكي، الجريس، التبغ، الزعرور، القرصعنة، الورد، الخزامى، البابونج، الكستناء، السماق، الحبق، الزعفران، المخلدة، الخردل، جار الماء، وغيرها كثير. |
|||
2012-03-11, 16:36 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
اما النباتات الطلعية فعلى راسها اشجار النخيل فهي تتميز بوجود اشجار مذكرة تحمل حبوب الطلع واشجار مؤنثة تحمل الاعضاء الانثوية
وكلك اشجار الزيتون |
|||
2012-02-18, 12:41 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
ادوات النحالة |
|||
2012-02-25, 17:35 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
لدي سؤال عن هرمون التجذير (حمض اندول البيوتريك )و قد بحثت عنه في الانترنت |
|||
2012-02-25, 18:28 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
هرمون التجذير او اندول اسيتيك اسيد |
|||
2016-05-22, 13:24 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
لكن لي تسائل عن اسم هرمون التجذير هنا في الجزائر شكرا لكم |
||||
2012-02-25, 18:42 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
مشكورة اختي على الرد |
|||
2012-02-26, 22:59 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
حقيقة لا اعرف ان كان موجود او لا في الجلفة و لكني سأسال لكي |
|||
2012-02-26, 23:51 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
موقع لتحليل التربة لمن يهمه الامر |
|||
2012-02-28, 18:12 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
تكملة بخصوص تربية النحل |
|||
2012-02-28, 18:13 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
مزايا الخلية الخشبية الحديثة
|
|||
2012-02-28, 18:14 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
مستلزمات عمل النحال
الكشف على خلايا النحل يتم الكشف على خلايا النحل في الربيع أسبوعياً وصيفاً كل عشرة أيام وذلك من شروق الشمس وحتى الساعة التاسعة صباحاً ، ويمكن إجراء ذلك مساءً من الساعة الخامسة وحتى غروب الشمس وشتاء كل شهر مرة وذلك في الأيام المعتدلة بين الساعة العاشرة والثالثة بعد الظهر حيث يكون معظم النحل سارحاً لجمع الرحيق أو حبوب اللقاح فيسهل فتح الخلية نظراً لقلة أعداد النحل بها ومن أهم الأسباب التي تدعو لإجراء الكشف على الطائفة: 1- مشاهدة الملكة حيث تركز نشاطها عادة في الإطارات الوسطية ويمكن الاستدلال على وجودها ومدى نشاطها من وجود البيض الحديث داخل العيون السداسية في الأقراص الشمعية، ونعرف أن الخلية قد فقدت ملكتها عند عدم وجود بيض حديث السن مع ظهور بيوت ملكات أو ملاحظة عدة بيوض في العين السداسية الواحدة تكون قد وضعت من قبل الشغالات التي نمت مبايضها وتضع البيض بشكل عشوائي ومبعثر ويلتصق على جدار العين السداسية وليس في قاعدة العين كما تضعه الملكة وذلك لقصر بطن الشغالة التي تسمى عندئذ بالشغالة الواضعة أو الأم الكاذبة وهذه البيوض غير ملقحة تعطي ذكوراً ويقال على الخلية عند ذلك بأنها مذكرة وعند ذلك يجب تدخل النحال لمعالجة الخلية اليتيمة بإبعاد الخلية عن مكانها الأصلي وتمشيط الأقراص من النحل العالق بها والذكور ثم إعادتها إلى مكانها بعد وضع إطار حضنة فيه بيوض حديثة الوضع أو إضافة إطار يحوي بيوت ملكات يؤخذ من خلايا جيدة حيث يعود الحل القديم إليها مع بقاء الشغالة الواضعة للبيض في الأرض لأنها تكون ثقيلة حيث يمكن للشغالات تغذية اليرقات الحديثة وعمل بيوت ملكية ويخرج من البيوت الملكية المرباة ملكة حديثة تلقح بعد أسبوع وتعود الخلية إلى نشاطها ووضعها السليم ويفضل مد الخلية بإطارات حضنة على وشك الفقس. 2- مشاهدة الحضنة وتنسيق بيت التربية وإضافة إطارات جديدة للخلية في الربيع وموسم الفيض أو وضع حاجز ملكات ورفع الخلية طابق ثاني لتجميع العسل النظيف من الحضنة. 3- تنظيف الإطارات والخلية من قطع الشمع الزائدة ومادة البروبوليس باستعمال العتلة. 4- مقاومة دودة الشمع (العت) حيث تشاهد في خلايا النحل الضعيفة فتجمع باليد وتقتل وإذا كانت الإصابة كبيرة يجب استبعاد هذه الإطارات وتبخيرها بالكبريت لمدة يومين ثم يمكن إعادتها إلى الخلية حيث لاتنتقل الإصابة إلى خلايا أخرى . 5- التأكد من سلامة النحل من الطفيليات كالقراد والقمل وتكلس الحضنة والعمل على علاجها لأنها تضعف الحلية وتقلل من نشاطها. 6- التأكد من وجود الغذاء الكافي للطائفة من العسل وحبوب اللقاح. 7- البحث عن بيوت الملكات في موسم الفيض وخاصة الموجودة في أطراف الأقراص وإتلافها لمنع التطريد. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
...., منكم, الحكم, استشارات, فلاحية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc