(التعدد) و(الضرة) تحت مجهر الواقع (الأصيل) للعقول الواعية، والقلوب المؤمنة الصافية - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

(التعدد) و(الضرة) تحت مجهر الواقع (الأصيل) للعقول الواعية، والقلوب المؤمنة الصافية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-01-11, 13:57   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
sunshine2013
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اياد حياتي مشاهدة المشاركة
انا لي بقا محيرني في هذا المنتدى كل ما ندخل نصيب يتكلمو على
التعددددددددددددددددددددد......................... ....
او عمل المرأة...........................................
ما رانيش نصيب حتى موضوع هادف حتى راني نشك انو الي يتحدث عليهم مرتو خدامة والله ما يدير التعدد او يزوج في النهاية بإمرأة عاملة لأنو رانا نشوف الي ينفخو روحهم بزاف وكاين حتى الي نعرفهم والله ما نجيبها خدامة ولا قرات في الجامعة ومبعد تصيبو جابها وتشدو من وذنين كيما قالو ناس زمان
ورانا نشوف غير واعرة وقبيحة الي راهي عايشة حياتها اما بنات الفاميلا راحت عليها......................
صحيح أختي و الله التعدد كلمة يقولها الفم برك
كي شغل الحمد لله ما خصنا والو غير التعدد. كامل الآفات الاجتماعية اللي رانا نعانو منها بانلهم غير التعدد يهدرو و يعاودو، تلقايه بلاك ساكن في حومة معمرة اوساخ، وين راه الإيمان، النظافة من الايمان، و يحوس على التعدد، رانا نشوفو مشكل النظافة، العائلات المشردة و أقول عائلة يعني متكونة من ام و اب و اولاد، ازمة السكن، البطالة، شفتو موضوع على هاد الشي و يتكرر ، لا ، التعدد راهو محتل أعلى المراتب في النقاش
ان شاء الله يكون هذا آخر موضوع و الله احسست بالتخمة









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 14:02   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
sunshine2013
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hanouna09 مشاهدة المشاركة
عندك حق في كل كلمة قلتيها
شكرا اختي الحق يقال
لوكان يهدر راجل على التعدد تدخل في راسي بصح تجي مرا و تقول عددو وين راه المشكل ماكمش طبيعيات وعلاش تغيرو وعلاش ما تتقبلوش الزوجة الثانية، هاذي ما تدخلش في راسي
كيما قالت الاخت القائدة، سيدتنا عائشة رضي الله عنها و غارت ، اين المشكل ؟؟
الموضوع مجحف بحق الزوجة









رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 14:36   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
أم سمية الأثرية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أم سمية الأثرية
 

 

 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله.

اطلعت على ما نشرته صحيفة اليمامة في عددها الصادر في 18/ 3/ 1385 هـ تحت عنوان حول مشكلة الأسبوع وقرأت ما كتبه الأستاذ ناصر بن عبد الله في حل مشكلة الأخت في الله - م.ع.ل - المنوه عنها في العدد الصادر في 11/ 3/ 1385 هـ تحت عنوان: "خذيني إلى النور".

وقرأت أيضاً ما كتبه ابن السراة في حل المشكلة ذاتها فألفيت ما كتبه الأستاذ ناصر حلاً جيداً مطابقاً للحق ينبغي للأخت صاحبة المشكلة أن تأخذ به، وأن تلزم الأخلاق الفاضلة والأدب الصالح والصبر الجميل، وبذلك تتغلب على جميع الصعوبات، وتحمد العاقبة إن شاء الله.

وإذا كان الضرر الذي تشكو منه من جهة الزوج وعدم عدله فلتطلب منه إصلاح السيرة بلطف وإحسان وصبر جميل، وبذلك نرجو أن تدرك مطلوبها وبقاؤها في البيت عنده أقرب إلى العدل إن شاء الله.

أما إن كان الضرر من الضرة فالواجب على الزوج أن يمنع ضرر الضرة، أو يسكن صاحبة المشكلة في بيت وحدها، ويقوم بما يلزم لها من النفقة وإيجاد مؤنسة إذا كانت لا تستطيع البقاء في البيت وحدها، والواجب عليه أن ينصف من نفسه، وأن يتحرى العدل، ويبتعد عن جميع أنواع الضرر، فإن لم يقم بذلك ولم تجد في أقاربه وأصدقائه من يحل المشكلة، فليس أمامها سوى رفع أمره إلى المحكمة.

وينبغي لها قبل ذلك أن تضرع إلى الله سبحانه وتسأله بصدق أن يفرج كربتها ويسهل أمرها ويهدي زوجها وضرتها للحق والإنصاف.

وعليها أيضاً أن تحاسب نفسها وأن تستقيم على طاعة ربها، وأن تتوب إليه سبحانه من تقصيرها في حقه وحق زوجها، فإن العبد لا يصيبه مصيبة إلا بما كسب من سيئات، كما قال الله سبحانه: وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ[1]، وقال تعالى: مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ[2].

وأما حل ابن السراة للمشكلة فهو حل صادر من جاهل بالشريعة وأحكامها، وهو في أشد الحاجة إلى أن يؤخذ إلى النور ويوجه إلى الحق؛ لأنه قد وقع فيما هو أشد خطورة وأكثر ظلمة مما وقعت فيه صاحبة المشكلة، وما ذاك إلا لأنه عاب تعدد الزوجات، وزعم أنه داء خطير يجب أن نحاربه بكل وسيلة من شأنها الحد من تفشي هذا الداء العضال الذي يهدد استقرار مجتمعنا، وأهاب بالحكومة إلى منعه.

وزعم أيضاً أن الذي يسعى في تعدد الزوجات جاهل يجب علينا أن نتعاون على الحيلولة دون تحقيق رغباته الحيوانية، واستئصال هذا الداء من شأفته.

وزعم أيضاً أنه ما دخل التعدد في أسرة إلا وشتت شملها وأقض مضجعها الخ.

وأقول أن هذا الكلام لا يصدر من شخص يؤمن بالله واليوم الآخر، ويعلم أن الكتاب العزيز والسنة المطهرة جاءا بالتعداد، وأجمع المسلمون على حله، فكيف يجوز لمسلم أن يعيب ما نص الكتاب العزيز على حله بقوله تعالى: فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلا تَعُولُوا[3] الآية.

فقد شرع الله لعباده في هذه الآية أن ينكحوا ما طاب لهم من النساء مثنى وثلاث ورباع بشرط العدل، وهذا الجاهل يزعم أنه داء خطير ومرض عضال مشتت للأسرة ومقض للمضاجع يجب أن يحارب، ويزعم أن الراغب فيه مشبه للحيوان، وهذا كلام شنيع يقتضي التنقص لكل من جمع بين زوجتين فأكثر وعلى رأسهم سيد الثقلين محمد صلى الله عليه وسلم.

فقد جمع صلى الله عليه وسلم بين تسع من النساء، ونفع الله بهن الأمة، وحملن إليها علوماً نافعة وأخلاقاً كريمة وآداباً صالحة.

وكذلك النبيان الكريمان داود وسليمان عليهما السلام، فقد جمعا بين عدد كثير من النساء بإذن الله وتشريعه، وجمع كثير من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وأتباعهم بإحسان، وفي تعدد النساء مع تحري العدل مصالح كثيرة وفوائد جمة.

منها عفة الرجل وإعفافه عددا من النساء.

ومنها كفايته لهن وقيامه بمصالحهن.

ومنها كثرة النسل الذي يترتب عليه كثرة الأمة وقوتها وكثرة من يعبد الله.

ومنها مباهاة النبي صلى الله عليه وسلم بهم الأمم يوم القيامة.

إلى غير ذلك من المصالح الكثيرة التي يعرفها من يعظم الشريعة وينظر في محاسنها وحكمها وأسرارها وشدة حاجة العباد إليها بعين الرضا والمحبة والتعظيم والبصيرة.

أما الجاهل الذي ينظر إلى الشريعة بمنظار أسود وينظر إلى الغرب والشرق بكل عينيه معظماً مستحسناً كل ما جاء منهما فمثل هذا بعيد عن معرفة محاسن الشريعة وحكمها وفوائدها ورعايتها لمصالح العباد رجالاً ونساءً.

وقد كان التعدد معروفاً في الأمم الماضية ذوات الحضارة، وفي الجاهلية بين العرب قبل الإسلام، فجاء الإسلام وحدد من ذلك، وقصر المسلمين على أربع، وأباح للرسول صلى الله عليه وسلم أكثر من ذلك لحكم وأسرار ومصالح اقتضت تخصيصه صلى الله عليه وسلم بالزيادة على أربع، وقد قصره الله على تسع كما في سورة الأحزاب.

وقد ذكر علماء الإسلام أن تعدد الزوجات من محاسن الشريعة الإسلامية، ومن رعايتها لمصالح المجتمع وعلاج مشاكله.

ولولا ضيق المجال وخوف الإطالة لنقلت لك أيها القارئ شيئا من كلامهم لتزداد علما وبصيرة.

وقد تنبه بعض أعداء الإسلام لهذا الأمر واعترفوا بحسن ما جاءت به الشريعة في هذه المسألة رغم عداوتهم لها، إقراراً بالحق واضطراراً للاعتراف به.

وأنا أنقل لك بعض ما اطلعت عليه من ذلك، وإن كان في الآيات القرآنية والأحاديث النبوية وكلام علماء الإسلام ما يشفي ويغني عن كلام كتاب أعداء الإسلام، ولكن بعض الناس قد ينتفع من كلامهم أكثر مما ينتفع من كلام علماء الإسلام، بل أكثر مما ينتفع من الآيات والأحاديث، وما ذاك إلا لما قد وقع في قلبه من تعظيم الغرب، وما جاء عنه، فلذلك رأيت أن أذكر هنا بعض ما اطلعت عليه من كلام كتاب وكاتبات الغرب.

قال في المنار جزء 4 صفحة 485 منه نقلاً عن جريدة (لندن ثروت) بقلم بعض الكتاب ما ترجمته ملخصاً: (لقد كثرت الشاردات من بناتنا وعم البلاء وقل الباحثون عن أسباب ذلك، وإذ كانت امرأة تراني أنظر إلى هاتيك البنات وقلبي يتقطع شفقة عليهن وحزنا، وماذا عسى يفيدهن بشيء حزني ووجعي وتفجعي، وإن شاركني فيه الناس جميعاً، إذ لا فائدة إلا في العمل بما يمنع هذه الحالة الرجسة.

ولله در العالم (توس) فإنه رأى الداء ووصف له الدواء الكافل للشفاء وهو الإباحة للرجل التزوج بأكثر من واحدة وبهذه الوساطة يزول البلاء لا محالة، وتصبح بناتنا ربات بيوت، فالبلاء كل البلاء في إجبار الرجل الأوروبى على الاكتفاء بامرأة واحدة، فهذا التحديد هو الذي جعل بناتنا شوارد وقذف بهن إلى التماس أعمال الرجال، ولا بد من تفاقم الشر إذا لم يبح للرجل التزوج بأكثر من واحدة.

أي ظن وخرص يحيط بعدد الرجال المتزوجين الذين لهم أولاد غير شرعيين أصبحوا كلاً وعالةً وعاراً في المجتمع الإنساني، فلو كان تعدد الزوجات مباحاً لما حاق بأولئك الأولاد وبأمهاتهم ما هم فيه من العذاب والهوان، ولسلم عرضهن وعرض أولادهن، فإن مزاحمة المرأة للرجل ستحل بنا الدمار، ألم تروا أن حال خلقتها تنادي بأن عليها ما ليس على الرجل، وعليه ما ليس عليها، وبإباحة تعدد الزوجات تصبح كل امرأة ربة بيت وأم أولاد شرعيين).

ونقل في صفحة 362 عن كاتبة أخرى أنها قالت: (لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم خير وأخف بلاء من اشتغالهن في المعامل، حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد، ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين فيها الحشمة والعفاف والطهارة حيث الخادمة والرقيق تنعمان بأرغد عيش، ويعاملان كما يعامل أولاد البيت، ولا تمس الأعراض بسوء. نعم إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتها مثلا للرذائل بكثرة مخالطة الرجال فما بالنا لا نسعى وراءها بجعل البنت تعمل بما يوافق فطرتها الطبيعية من القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها) أ هـ.

وقال غيره قال غوستاف لوبون: (إن نظام تعدد الزوجات نظام حسن، يرفع المستوى الأخلاقي في الأمم التي تمارسه، ويزيد الأسر ارتباطاً، ويمنح المرأة احتراماً وسعادة لا تجدهما في أوروبا).

ويقول برنارد شو الكاتب: (إن أوربا ستضطر إلى الرجوع إلى الإسلام قبل نهاية القرن العشرين شاءت أم أبت).

هذا بعض ما اطلعت عليه من كلام أعداء الإسلام في محاسن الإسلام وتعدد الزوجات وفيه عظة لكل ذي لب والله المستعان.

أما حكم ابن السراة فلا شك أن الذي قاله في تعدد النساء تنقص للإسلام وعيب للشريعة الكاملة واستهزاء بها وبالرسول صلى الله عليه وسلم وذلك من نواقض الإسلام فالواجب على ولاة الأمور استتابته عما قال فإن تاب وأعلن توبته في الصحيفة التي أعلن فيها ما أوجب كفره فالحمد لله.

ويجب مع ذلك أن يؤدب بما يردعه وأمثاله، وإن لم يتب وجب أن يقتل مرتداً ويكون ماله فيئاً لبيت المال لا يرثه أقاربه.

قال تعالى: قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ[4]، وقال تعالى في حق الكفرة: ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ[5]، فنبه سبحانه عباده إلى أن من استهزأ بدينه أو كره ما أنزل كفر وحبط عمله.

وقال سبحانه في آية أخرى: ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ[6].

ولا ريب أن ابن السراة قد كره ما أنزل الله من إباحة تعدد النساء وعاب ذلك؛ وزعم أنه داء عضال فيدخل في حكم هذه الآيات والأدلة على هذا المعنى كثيرة.

ونسأل الله أن يهدينا وسائر المسلمين لمحبة ما شرعه لعباده والتمسك به والحذر مما خالفه وأن ينصر دينه وحزبه ويخذل الباطل وأهله إنه سميع قريب.

وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وآله وصحبه
.

[1] سورة الشورى الآية 30.

[2] سورة النساء الآية 79.

[3] سورة النساء الآية 3.

[4] سورة التوبة الآية 66.

[5] سورة محمد الآية 9.

[6] سورة محمد الآية 28.


https://www.binbaz.org.sa/node/8575










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 14:37   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
فرج قريب
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا الحمد لله مومنة و نصلي و ان شاء الله يهديني للطريق المستقيم و يجعلني من الصالحين ،ولكن القلب لحمةو مستحيل ان نقبل ضرة او واحدة من خواتاتي ولا فاميليا نسمح لها باه تروح على الولية لالالالا و 1000لا و الي تقول ان من الايمان انها تقبل ضرة انا نقوللها يا اختي لا يكلف الله نفس الا وسعها و ماكانش اللي تقبل غير المحتومة عليها او عندها زوج قبيح حابة تتهنا منوا ههههههههههه










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 14:52   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
sunshine2013
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

أختي ام سمية، المشكل ليس في التعدد فهو أمر معروف و ضوابطه معروفة ، بل طريقة طرحك للموضوع هو المشكل بحد ذاته
تتهمين الزوجة بامور طبيعية فيها و انت حولتها إلى غير طبيعية كما انه من خلال طرحك نفهم أن الزوج و الزوجة الثانية ملائكة و الزوجة الأولى هي الآثمة
لا حول و لا قوة إلا بالله










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 14:56   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
مطر تشرين~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مطر تشرين~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أختي أم سمية الآثرية ما لا نختلف عليه أن التعدد أمر مباح شرعا

و لكن غريزة المرأة أنها ترفضه لغيرة جبلت عليها


و عن نفسي لو قرر زوجي التعدد فسأتركه










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 18:12   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
باهي جمال
مفتش التسيير المالي والمادي
 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم سمية الأثرية مشاهدة المشاركة
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله.

اطلعت على ما نشرته صحيفة اليمامة في عددها الصادر في 18/ 3/ 1385 هـ تحت عنوان حول مشكلة الأسبوع وقرأت ما كتبه الأستاذ ناصر بن عبد الله في حل مشكلة الأخت في الله - م.ع.ل - المنوه عنها في العدد الصادر في 11/ 3/ 1385 هـ تحت عنوان: "خذيني إلى النور".

وقرأت أيضاً ما كتبه ابن السراة في حل المشكلة ذاتها فألفيت ما كتبه الأستاذ ناصر حلاً جيداً مطابقاً للحق ينبغي للأخت صاحبة المشكلة أن تأخذ به، وأن تلزم الأخلاق الفاضلة والأدب الصالح والصبر الجميل، وبذلك تتغلب على جميع الصعوبات، وتحمد العاقبة إن شاء الله.

وإذا كان الضرر الذي تشكو منه من جهة الزوج وعدم عدله فلتطلب منه إصلاح السيرة بلطف وإحسان وصبر جميل، وبذلك نرجو أن تدرك مطلوبها وبقاؤها في البيت عنده أقرب إلى العدل إن شاء الله.

أما إن كان الضرر من الضرة فالواجب على الزوج أن يمنع ضرر الضرة، أو يسكن صاحبة المشكلة في بيت وحدها، ويقوم بما يلزم لها من النفقة وإيجاد مؤنسة إذا كانت لا تستطيع البقاء في البيت وحدها، والواجب عليه أن ينصف من نفسه، وأن يتحرى العدل، ويبتعد عن جميع أنواع الضرر، فإن لم يقم بذلك ولم تجد في أقاربه وأصدقائه من يحل المشكلة، فليس أمامها سوى رفع أمره إلى المحكمة.

وينبغي لها قبل ذلك أن تضرع إلى الله سبحانه وتسأله بصدق أن يفرج كربتها ويسهل أمرها ويهدي زوجها وضرتها للحق والإنصاف.

وعليها أيضاً أن تحاسب نفسها وأن تستقيم على طاعة ربها، وأن تتوب إليه سبحانه من تقصيرها في حقه وحق زوجها، فإن العبد لا يصيبه مصيبة إلا بما كسب من سيئات، كما قال الله سبحانه: وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ[1]، وقال تعالى: مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ[2].

وأما حل ابن السراة للمشكلة فهو حل صادر من جاهل بالشريعة وأحكامها، وهو في أشد الحاجة إلى أن يؤخذ إلى النور ويوجه إلى الحق؛ لأنه قد وقع فيما هو أشد خطورة وأكثر ظلمة مما وقعت فيه صاحبة المشكلة، وما ذاك إلا لأنه عاب تعدد الزوجات، وزعم أنه داء خطير يجب أن نحاربه بكل وسيلة من شأنها الحد من تفشي هذا الداء العضال الذي يهدد استقرار مجتمعنا، وأهاب بالحكومة إلى منعه.

وزعم أيضاً أن الذي يسعى في تعدد الزوجات جاهل يجب علينا أن نتعاون على الحيلولة دون تحقيق رغباته الحيوانية، واستئصال هذا الداء من شأفته.

وزعم أيضاً أنه ما دخل التعدد في أسرة إلا وشتت شملها وأقض مضجعها الخ.

وأقول أن هذا الكلام لا يصدر من شخص يؤمن بالله واليوم الآخر، ويعلم أن الكتاب العزيز والسنة المطهرة جاءا بالتعداد، وأجمع المسلمون على حله، فكيف يجوز لمسلم أن يعيب ما نص الكتاب العزيز على حله بقوله تعالى: فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلا تَعُولُوا[3] الآية.

فقد شرع الله لعباده في هذه الآية أن ينكحوا ما طاب لهم من النساء مثنى وثلاث ورباع بشرط العدل، وهذا الجاهل يزعم أنه داء خطير ومرض عضال مشتت للأسرة ومقض للمضاجع يجب أن يحارب، ويزعم أن الراغب فيه مشبه للحيوان، وهذا كلام شنيع يقتضي التنقص لكل من جمع بين زوجتين فأكثر وعلى رأسهم سيد الثقلين محمد صلى الله عليه وسلم.

فقد جمع صلى الله عليه وسلم بين تسع من النساء، ونفع الله بهن الأمة، وحملن إليها علوماً نافعة وأخلاقاً كريمة وآداباً صالحة.

وكذلك النبيان الكريمان داود وسليمان عليهما السلام، فقد جمعا بين عدد كثير من النساء بإذن الله وتشريعه، وجمع كثير من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وأتباعهم بإحسان، وفي تعدد النساء مع تحري العدل مصالح كثيرة وفوائد جمة.

منها عفة الرجل وإعفافه عددا من النساء.

ومنها كفايته لهن وقيامه بمصالحهن.

ومنها كثرة النسل الذي يترتب عليه كثرة الأمة وقوتها وكثرة من يعبد الله.

ومنها مباهاة النبي صلى الله عليه وسلم بهم الأمم يوم القيامة.

إلى غير ذلك من المصالح الكثيرة التي يعرفها من يعظم الشريعة وينظر في محاسنها وحكمها وأسرارها وشدة حاجة العباد إليها بعين الرضا والمحبة والتعظيم والبصيرة.

أما الجاهل الذي ينظر إلى الشريعة بمنظار أسود وينظر إلى الغرب والشرق بكل عينيه معظماً مستحسناً كل ما جاء منهما فمثل هذا بعيد عن معرفة محاسن الشريعة وحكمها وفوائدها ورعايتها لمصالح العباد رجالاً ونساءً.

وقد كان التعدد معروفاً في الأمم الماضية ذوات الحضارة، وفي الجاهلية بين العرب قبل الإسلام، فجاء الإسلام وحدد من ذلك، وقصر المسلمين على أربع، وأباح للرسول صلى الله عليه وسلم أكثر من ذلك لحكم وأسرار ومصالح اقتضت تخصيصه صلى الله عليه وسلم بالزيادة على أربع، وقد قصره الله على تسع كما في سورة الأحزاب.

وقد ذكر علماء الإسلام أن تعدد الزوجات من محاسن الشريعة الإسلامية، ومن رعايتها لمصالح المجتمع وعلاج مشاكله.

ولولا ضيق المجال وخوف الإطالة لنقلت لك أيها القارئ شيئا من كلامهم لتزداد علما وبصيرة.

وقد تنبه بعض أعداء الإسلام لهذا الأمر واعترفوا بحسن ما جاءت به الشريعة في هذه المسألة رغم عداوتهم لها، إقراراً بالحق واضطراراً للاعتراف به.

وأنا أنقل لك بعض ما اطلعت عليه من ذلك، وإن كان في الآيات القرآنية والأحاديث النبوية وكلام علماء الإسلام ما يشفي ويغني عن كلام كتاب أعداء الإسلام، ولكن بعض الناس قد ينتفع من كلامهم أكثر مما ينتفع من كلام علماء الإسلام، بل أكثر مما ينتفع من الآيات والأحاديث، وما ذاك إلا لما قد وقع في قلبه من تعظيم الغرب، وما جاء عنه، فلذلك رأيت أن أذكر هنا بعض ما اطلعت عليه من كلام كتاب وكاتبات الغرب.

قال في المنار جزء 4 صفحة 485 منه نقلاً عن جريدة (لندن ثروت) بقلم بعض الكتاب ما ترجمته ملخصاً: (لقد كثرت الشاردات من بناتنا وعم البلاء وقل الباحثون عن أسباب ذلك، وإذ كانت امرأة تراني أنظر إلى هاتيك البنات وقلبي يتقطع شفقة عليهن وحزنا، وماذا عسى يفيدهن بشيء حزني ووجعي وتفجعي، وإن شاركني فيه الناس جميعاً، إذ لا فائدة إلا في العمل بما يمنع هذه الحالة الرجسة.

ولله در العالم (توس) فإنه رأى الداء ووصف له الدواء الكافل للشفاء وهو الإباحة للرجل التزوج بأكثر من واحدة وبهذه الوساطة يزول البلاء لا محالة، وتصبح بناتنا ربات بيوت، فالبلاء كل البلاء في إجبار الرجل الأوروبى على الاكتفاء بامرأة واحدة، فهذا التحديد هو الذي جعل بناتنا شوارد وقذف بهن إلى التماس أعمال الرجال، ولا بد من تفاقم الشر إذا لم يبح للرجل التزوج بأكثر من واحدة.

أي ظن وخرص يحيط بعدد الرجال المتزوجين الذين لهم أولاد غير شرعيين أصبحوا كلاً وعالةً وعاراً في المجتمع الإنساني، فلو كان تعدد الزوجات مباحاً لما حاق بأولئك الأولاد وبأمهاتهم ما هم فيه من العذاب والهوان، ولسلم عرضهن وعرض أولادهن، فإن مزاحمة المرأة للرجل ستحل بنا الدمار، ألم تروا أن حال خلقتها تنادي بأن عليها ما ليس على الرجل، وعليه ما ليس عليها، وبإباحة تعدد الزوجات تصبح كل امرأة ربة بيت وأم أولاد شرعيين).

ونقل في صفحة 362 عن كاتبة أخرى أنها قالت: (لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم خير وأخف بلاء من اشتغالهن في المعامل، حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد، ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين فيها الحشمة والعفاف والطهارة حيث الخادمة والرقيق تنعمان بأرغد عيش، ويعاملان كما يعامل أولاد البيت، ولا تمس الأعراض بسوء. نعم إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتها مثلا للرذائل بكثرة مخالطة الرجال فما بالنا لا نسعى وراءها بجعل البنت تعمل بما يوافق فطرتها الطبيعية من القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها) أ هـ.

وقال غيره قال غوستاف لوبون: (إن نظام تعدد الزوجات نظام حسن، يرفع المستوى الأخلاقي في الأمم التي تمارسه، ويزيد الأسر ارتباطاً، ويمنح المرأة احتراماً وسعادة لا تجدهما في أوروبا).

ويقول برنارد شو الكاتب: (إن أوربا ستضطر إلى الرجوع إلى الإسلام قبل نهاية القرن العشرين شاءت أم أبت).

هذا بعض ما اطلعت عليه من كلام أعداء الإسلام في محاسن الإسلام وتعدد الزوجات وفيه عظة لكل ذي لب والله المستعان.

أما حكم ابن السراة فلا شك أن الذي قاله في تعدد النساء تنقص للإسلام وعيب للشريعة الكاملة واستهزاء بها وبالرسول صلى الله عليه وسلم وذلك من نواقض الإسلام فالواجب على ولاة الأمور استتابته عما قال فإن تاب وأعلن توبته في الصحيفة التي أعلن فيها ما أوجب كفره فالحمد لله.

ويجب مع ذلك أن يؤدب بما يردعه وأمثاله، وإن لم يتب وجب أن يقتل مرتداً ويكون ماله فيئاً لبيت المال لا يرثه أقاربه.

قال تعالى: قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ[4]، وقال تعالى في حق الكفرة: ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ[5]، فنبه سبحانه عباده إلى أن من استهزأ بدينه أو كره ما أنزل كفر وحبط عمله.

وقال سبحانه في آية أخرى: ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ[6].

ولا ريب أن ابن السراة قد كره ما أنزل الله من إباحة تعدد النساء وعاب ذلك؛ وزعم أنه داء عضال فيدخل في حكم هذه الآيات والأدلة على هذا المعنى كثيرة.

ونسأل الله أن يهدينا وسائر المسلمين لمحبة ما شرعه لعباده والتمسك به والحذر مما خالفه وأن ينصر دينه وحزبه ويخذل الباطل وأهله إنه سميع قريب.

وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وآله وصحبه
.

[1] سورة الشورى الآية 30.

[2] سورة النساء الآية 79.

[3] سورة النساء الآية 3.

[4] سورة التوبة الآية 66.

[5] سورة محمد الآية 9.

[6] سورة محمد الآية 28.


https://www.binbaz.org.sa/node/8575


الله عز وجل لا يلوم احد تخلى عن المباح او لم يتوسع فيه بل اللوم كل اللوم على من كره الواجبات او استثقل الفرائض وكان داب الصالحين في القديم والحديث دائما التخفف والتقليل من المباحات والطيبات تعبدا لله سبحانه وتعالى ولكن الكثيرين يغفلون عن هذه الاشارة









رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 21:23   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
أم الشَّيماء
❄ سوار الوقار لحرفٍ مِدرار❄
 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=اياد حياتي;3994973977]كاين وحدة نعرفها ملتزمة ومتجلببة درس نساء في المسجد وكانت كل مرة تجبد للنسوة على التعدد وتقولهم خلو رجالتكم يزوجو هذا شرع الله حتى وحدة نطقت وقاتلها وعلاش انتي متقوليش لراجلك يزوج قاتلهم أوه نظل موراه وهو ما حبش وقالي انتي كافيتني حتى مرات ايام واكتشفت انها راجلها مزوج من سنين عليها وما علابالهاش اغمي عليها ودخلت للسبيطار وراهي في حالة.............................................. ....................[/quote]




اللهم لا شماتة.










آخر تعديل مياسم الصمت 2016-01-24 في 21:53.
رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 21:59   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
أم سمية الأثرية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أم سمية الأثرية
 

 

 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

لكل من رد لا أظنكم قرأتم الموضوع جيدا
أعيدوا قراءته مرة أخرى بتمعن و فهم و ادراك

و الردود تعبرعن أخلاق صاحبها فما تكتبه اما لك أو عليك فاحكم بغير شطط










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 22:09   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
sunshine2013
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Hot News1

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم سمية الأثرية مشاهدة المشاركة
لكل من رد لا أظنكم قرأتم الموضوع جيدا
أعيدوا قراءته مرة أخرى بتمعن و فهم و ادراك

و الردود تعبرعن أخلاق صاحبها فما تكتبه اما لك أو عليك فاحكم بغير شطط
اختي لغتك واضحة نحن نتحدث نفس اللغة اسلوبك واضح و المقصود اوضح ربما انت من عليها اعادة القراءة و التمعن؟؟
اتتهمين الاغلبية بعدم فهم الموضوع؟؟؟ قصدك واضح وضوح المشكل المطروح في حد ذاته لكن تحيزك كبير و سلبي
يا ريت لو تلخصين فكرتك و المقصود منها بشكل اوضح قد تكونين على صواب









رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 22:19   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
باهي جمال
مفتش التسيير المالي والمادي
 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

كلام الشيخ جيد وفي محله لمن هو معدد اصلا
انا اريد ان افهم فقط لماذا التركيز على التعدد وتشديد النكير على من لا ترغب فيه او يرفض ان يقيد من طرف الحكام مع العلم ان هناك الف شاهد وشاهد على تقييد المباح ولا احد انكر ذلك لماذا

هل من مجيب او مجيبة










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 23:45   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
ايمان4
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ايمان4
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اذن حسبك يا ايتها الاخت ان المراة هدفها من الحياة ارضاء الرجل و محور حياتها الرجل يعني كل شيء ....
و يجب عليها الرضى بالتعددد و كانه فرض و هو معليش يعدد مباح بالصح هي حراام عليها تطلب الطلاق لا لازم تتحمل انو ما رضاش بيها و بدلها بوحدخرا اصغر انا الراجل لي يبغي يعدد من النهار الاول يصارح الخطيبة ايلا قبلت صحا ايلا لا الله يسهل و زد عليه المراة ليست خادمة للرجل و وسيلة ترفيه له بل هي شريكته ارتقو ياا نساااء










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 23:53   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
ام براء عبيدة
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

والله لا تلقي اللوم على الزوجة الاولى
وانما الزوجة الثانية ايضا تغير وحتى وان كانت متدينة واعرف قصة عن هذا ربي يفرج










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 23:54   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
ام براء عبيدة
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان4 مشاهدة المشاركة
اذن حسبك يا ايتها الاخت ان المراة هدفها من الحياة ارضاء الرجل و محور حياتها الرجل يعني كل شيء ....
و يجب عليها الرضى بالتعددد و كانه فرض و هو معليش يعدد مباح بالصح هي حراام عليها تطلب الطلاق لا لازم تتحمل انو ما رضاش بيها و بدلها بوحدخرا اصغر انا الراجل لي يبغي يعدد من النهار الاول يصارح الخطيبة ايلا قبلت صحا ايلا لا الله يسهل و زد عليه المراة ليست خادمة للرجل و وسيلة ترفيه له بل هي شريكته ارتقو ياا نساااء
لا فض فوكي يا اختاه









رد مع اقتباس
قديم 2016-01-12, 00:27   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

تقول المرأة : نحن معشر النساء نكره التعدد بسبب الغيرة ,, فلا تلومونا ,, لأنّ المرأة جبلت على الغيرة.
قلتُ : كلامك صحيح ,, ولكن عندي سؤال يحيّرني: لماذا المرأة التي تكون في مرحلة العنوسة (35سنة مثلا) تقبل بأن تكون زوجة ثانية أو ثالثة أو رابعة ,, أين ذهبت غيرتها؟ ,, أليست امرأة؟ ,,
صدق من قال : عدو المرأة هي المرأة
وصدقت صاحبة هذه القصة: >>(صرخة من فتاة عانس)











رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
اللؤلؤة, الاصيل, التعدد, الضرب, القلوب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:07

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc