اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين سليمان
قرأت هذا الموضوع فشعرت أنه مكتوب من القلب مزج بين المعاناة والصبر
بين الايمان والتحدي بين نظرة العطف ونظرة الشامتين فأحببت أن يطلع عليه
قراء المنتدى مع رجائي من قارئه أن يرد ردا حسنا أو يسكت لقوله صلى الله عليه وسلم
من كان يؤمن بالله ورسوله فليقل خيرا أو فليصمت والنص منقول من منتدى كناباست الأغواط
الحمد لله رب العالمين يا رب يا من يجيب المضطر اذا دعاه .لك الحمد ان اكرمتنا بفضلك وجودك وعطائك ,لك الحمد ان ثبتنا ,لك الحمد على ان ربطت على قلوبنا ,لك الحمد ان صبرتنا,
واشهد ان سيدنا محمد عبد الله ورسوله علمنا معنى ان نضحي ’وعلمنا كيف نكون كرماء علمنا كيف نكون شرفاء علمن ان الحق منصور .
اما بعد فوالله العين تبكي و انا اكتب عن كرم الله بعد اكثر من شهر من الصمود بعد ان عانينا الامرين بعد ان تكالب علينا القاسي والداني بعد ما حوربنا ...
ان اللسان ليعجز عن التعبير عن مدى افتخارنا واعتزازنا بكم يا شجعان بكم يا مناضلين نساء ورجال .رغم ما عانيناه كنا رجالا....نعم منا من كان يكذب صباحا على عائلته انه يعمل كي لا يقلق الوالدين.ومنا من شرب اقراص التهدئة ومنا من بكى للظلم وللتكالب ومنا من اقترض ليداوي ولده ومنا من اقترض ليكمل كراء المنزل ...نعم حوربنا بالشعارات .حوربنا بالتضييقات حوربنا بالتبليغات حوربنا بالشياتين حوربنا بالترهيب والتخويف .لكن كنا صامدين .نردد دوما ان مع العسر يسرا .
كما لا ننسى من اساء لنا وقال لنا ستطردون وهو يضحك لا ننسى من حاربنا ولعق احذية اسياده .لا ننسى من نظر الينا نظرة السخرية والاحتقار .لا ننسى من قال حينها الشباب عاطل فليطردوهم ويريحونا ......لكل هؤلاء نقول خسئتم...
الحمد لله والله أكبر ....
.وكما قال من نثق فيهم ما ضاع حق وراءه طالب
|
كن
كان لنا نفس الاحساس عندما اضربنا كل يوم نصبحوا على ن قنوات العار الحمدلله انتهى اضرابنا بالحصول على المكون لجميع الزملاء
الحقيقة كانت حرب ولم يكن اضراب ان تواجه المجتمع و هو يصدق فناة النهار خاصة امر مرهق انا دائما اقول لمادا لا نقاطع الزملاء الغير مضربين الم يتفرجوا علينا ونجن نهان من ارذ ل الناس المهم
كل اضراب ونحن بخير اتدكر العام لماضي اعلنوا في التلفزيون الشرطة امام المدارس لمنع دخول المعلمين المضربين ووووووووووووو تشهير حتى اصبح الكل يعرف راتبك هههههههههههه
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2015-03-20, 22:34
حتى لا ننسى
العرض العادي
