موضوع مميز تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم - الصفحة 487 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم

منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-03-18, 07:37   رقم المشاركة : 7291
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة stella_007 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك









 


رد مع اقتباس
قديم 2017-03-18, 07:52   رقم المشاركة : 7292
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-18, 07:53   رقم المشاركة : 7293
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-18, 07:54   رقم المشاركة : 7294
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-18, 07:55   رقم المشاركة : 7295
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-18, 10:25   رقم المشاركة : 7296
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 إِفْشَاءُ السَّلَامِ مِنْ الْإِسْلَامِ ---عزمي إبراهيم عزيز


الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم الحمد لله الذي خلق الإنسان علمه البيان والصلاة والسلام على الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى أما بعد.فهذه فوائد من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم:
عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما: أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ الْإِسْلَامِ خَيْرٌ قَالَ تُطْعِمُ الطَّعَامَ وَتَقْرَأُ السَّلَامَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ. متفق عليه

شرح الكلمات:
وله: (أي الإسلام): أي: أي خصاله، أو أي أهله وذويه أفضل.
قوله: (تطعم الطعام): على وجه الصدقة، أو الضيافة، ونحو ذلك.
قوله: (وتقرأ السلام): المراد به إفشاء السلام.
قوله: (ومن لم تعرف): أي: لا تخص به أحداً تكبراً أو تصنعاً؛ بل تعظيماً لشعار الإسلام، ومراعاة لأخوة المسلم، فإن قيل: اللفظ عام فيدخل الكافر والمنافق والفاسق، أجيب بأنه خص بأدلة أخرى، أو أن النهي متأخر، وكان هذا عاماً لمصلحة التأليف، وأما من شك فيه فالأصل البقاء على العموم حتى يثبت الخصوص.

المعنى الاجمالي:
حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل أي الإسلام خير؟ والصحابة رضي الله عنهم إذا سألوا الرسول في مثل هذه الأسئلة لا يريدون مجرد العلم وإنما يريدون العمل فإذا قال الإسلام كذا وكذا فعلوه وتسابقوا إليه وهكذا ينبغي للسائل الذي يسأل العالم ....

ويستفتيه أن ينوي بقلبه أنه إذا دله على الخير فعله كما كان دأب الصحابة لا يريد أن ينظر ماذا عند العالم فقط فقال النبي صلى الله عليه وسلم تطعم الطعام يعني من احتاج إليه وأول من يلزمك إطعام هم عائلتك وإطعامهم صدقة وصلة وأفضل من إطعام الأباعد لأن إطعام أهلك قيام بواجب وإطعام الأباعد قيام بمستحب والواجب أحب إلى الله من المستحب كما في الحديث القدسي ما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه وبعض الناس ينفق على أهله ما ينفق ولكنه لا يشعر بأنه يتقرب إلى الله بهذا الإنفاق ولو جاءه مسكين وأعطاه ريالا واحدا يشعر بأنه متقرب إلى الله بهذه الصدقة ولكن الصدقة الواجبة على الأهل أفضل وأكثر أجرا فإذا أطعمت الطعام لأهلك فهذا من خير الإسلام وتقرأ السلام وهذا هو الشاهد وتقرأ السلام يعني تقول السلام عليك ويسمى قراءة السلام وإلقاء السلام على من عرفت ومن لم تعرف لا يكن سلامك سلام معرفة بل يكن سلامك سلام مثوبة وإلفة لأن المسلم يثاب على سلامة ويحصل بسلامه التأليف كما قال النبي عليه الصلاة والسلام والله لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أفلا أخبركم بشيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم أما من لا يسلم إلا سلام معرفة فسوف يفوته خير كثير لأنه ربما مر به العشرات لا يعرف منهم إلا واحدا أما من يسلم سلام مثوبة وإلفة فهو يسلم على من عرف ومن لم يعرف إلا إذا كان الذي مررت به كافرا فلا تسلم عليه لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام وغيرهم أخبث منهم مثل السيخ والمشركين والشيوعيين ومن شابههم فلا تقرأ عليهم السلام ولا تسلم عليهم وكذلك الفاسق المعلن بفسقه إذا كان في ترك السلام عليه مصلحة وهو أنك إذا لم تسلم عليه تاب من فسقه ورجع إلى الله أما إذا لم يكن ....

هناك مصلحة وأن الأمر بالنسبة له سيان سلمت أو لم تسلم وكان عدم سلامك عليه يجعل في قلبه عداوة عليك ويستمر في باطله ولا يقبل منك النصيحة فسلم عليه مما سبق نجد أن الناس صاروا ثلاثة أقسام:
1 - القسم الأول الفاسق المعلن بفسقه فهذا سلم عليه إلا إذا كان في هجره مصلحة.
2 - القسم الثاني الكافر لا تسلم عليه لكن إن سلم عليك رد عليه.
3 - القسم الثالث إنسان مسلم لا تعلم عليه فسقا فسلم عليه واحرص على أن تكون أنت البادئ بالسلام لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبدأ من لقيه بالسلام وهو أشرف الخلق وقال عليه الصلاة والسلام لا يحل للمؤمن أن يهجر أخاه فوق ثلاث يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام وهكذا الحديث الذي معنا خير الإسلام أن تقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف والله الموفق.

والإسلام الحنيف شرع الله -عز وجل- فيه تحية للمسلمين فيما بينهم، وشعارًا لهم، وهي (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته)، قال الله تعالى: ﴿ فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [النور: 61]، على أنفسكم، لأنك حين تسلم على غيرك كأنك تسلم على نفسك؛ لأن غيرك هو أيضًا سيسلم عليك؛ ذلك لأن الإسلام يريد أن يجعل المجتمع الإيماني وحدة متماسكة. فإذا دخلتم -أيها المؤمنون والمؤمنات-بيوتًا فسلموا على أهلها الذين هم بمنزلة أنفسكم، وحيوهم تحية ثابتة من عند الله، مباركة طيبة، أي مستتبعة لزيادة البركات والخيرات ولزيادة المحبة والمودة. ووصف ربنا - سبحانه- هذه التحية بالبركة والطيب؛ لأنها دعوة مؤمن لمؤمن وكلاهما يرجو بها من الله- تعالى- زيادة الخير وطيب الرزق والحياة.

مِمَّا يُستفاد من الحديث:
1- في الحديث سببين من أعظم أسباب الألفة، إذ أن الألفة إحدى فرائض الدين، وأركان الشريعة.
2- في الحديث الدعوة إلى إخلاص العمل لله تعالى لا مصانعة ولا تملقاً، ويدل على ذلك بذل السلام لمن عرفت ولمن لم تعرف.
3- في الحديث استعمال خلق التواضع، وإفشاء شعار هذه الأمة، وهو السلام.
4- السلام من الأسباب التي تدخل صاحبها الجنة، كما في حديث عبد الله بن سلام.
5- السلام يوجب المحبة بين المسلم وبين إخوانه من المسلمين.
6- حصول فضيلة الإسلام وخيريته بهذين الأمرين.
7- أن إِطْعَام الطَّعَام مِنْ الْإِسْلَامِ.
8- فيه الحث والترغيب على إِفْشَاء شِعَار هَذِهِ الْأُمَّة.
9- أن السَّلَام لِلْمَعْرِفَةِ وَغَيْرِ الْمَعْرِفَةِ، فتُسَلِّم عَلَى مَنْ لَقِيته وَلَا تَخُصّ ذَلِكَ بِمَنْ تَعْرِف.
10- أَنَّهُ لَوْ تَرَكَ السَّلَام عَلَى مَنْ لَمْ يَعْرِف اِحْتَمَلَ أَنْ يَظْهَر أَنَّهُ مِنْ مَعَارِفه، فَقَدْ يُوقِعهُ فِي الِاسْتِيحَاش مِنْهُ وَهَذَا الْعُمُوم مَخْصُوص بِالْمُسْلِمِ، فَلَا يَبْتَدِئ السَّلَام عَلَى كَافِر.
11- أنَّ هَذَا السلام في الْعُمُوم مَخْصُوص بِالْمُسْلِمِينَ فَلَا يُسَلَّم اِبْتِدَاء عَلَى كَافِر.
12- الْحَثّ عَلَى تَأَلُّف قُلُوب الْمُسْلِمِينَ وَاجْتِمَاع كَلِمَتهمْ وَتَوَادّهمْ وَاسْتِجْلَاب مَا يُحَصِّلُ ذَلِكَ.
13- في الحديث جمع بين إطعام الطعام وإفشاء السلام، لأنه به يجتمع الإحسان بالقول والفعل وهو أكمل الإحسان.
14- حرص الصحابة في السؤال فيما ينفعهم وعلى الخير.
15- أن السنة في التحية وجود لفظ السلام ولا يجزئ قول القائل صباح الخير أو مساء الخير.
16- جواز سؤال أهل العلم فيما أشكل على المتعلم.
17- جواز إجابة السائل بأكثر مما سأل.
18- ذم البخل.
19- فيه أن إطعام الطعام يحث على الوثوق بالله والزهد في الدنيا.
20- ما أتي النبي صلى الله عليه وآله وسلم من جوامع الكلم.
21- تحريم التهاجر بين المسلمين إلا ما ظهر منه بدعة أو معصية.
22- أن الأصل في المسلمين الإسلام إلا من ظهر كفره.
23- فيه أن حسن السؤال نصف العلم.
24- فضيلة من يبدأ بالسلام.
25- استحباب المبادرة إلى فعل الخير والمسابقة إليه.
26- إخلاص العمل لله رجاء مثوبته.
27- فيه دلالة على إكرام الضيف.
28- الرجوع إلى العلماء وسؤالهم عن أمور الدين.
29- السلام من أسماء الله -عز وجل.
30- أبخل الناس من بخل بالسلام.
31- إطعام الطعام من أفضل القربات، وأعظم الطاعات، فتشبع الجائع، وتسد فاقته، وتعطي الفقير ما تيسر معك مما يستعين به على حاله.
32- مدح الله المحسنين بقوله ﴿ وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا * إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُورًا ﴾ [الإنسان: 8-9]، وفضل الصدقة عظيم، وثوابها جزيل ولاسيما إذا وقعت في يد مستحقها، وليس عليك أن تصرف بما ليس في وسعك، ولا أن تكلف نفسك مالا تقدر عليه، ولكن إذا وجدت شيئاً فأنفقه في سبيل الله ولو قليلاً.
33- إن إفشاء السلام هو مفتاح القلوب، فإذا أردت أن تُفتح لك قلوب العباد فسلم عليهم إذا لقيتهم وابتسم في وجوههم.

والله اعلم .وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
---------------------شبكة الألوكة-------------------------









رد مع اقتباس
قديم 2017-03-19, 09:44   رقم المشاركة : 7297
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

عن أبي بَكْرٍ الصديق رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَا مِنْ عَبْدٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا فَيُحْسِنُ الطُّهُورَ ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ اللَّهَ إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ، ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ : "وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ") . صححه الألباني في صحيح أبي داود .










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-19, 09:45   رقم المشاركة : 7298
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9

وروى أحمد عن أَبي الدَّرْدَاءِ رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
( مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ وُضُوءَهُ ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ أَوْ أَرْبَعًا (شك أحد الرواة) يُحْسِنُ فِيهِمَا الذِّكْرَ وَالْخُشُوعَ ، ثُمَّ اسْتَغْفَرَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ ، غَفَرَ لَهُ )
قال محققو المسند : إسناده حسن
.










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-19, 09:47   رقم المشاركة : 7299
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

عن أبي بَكْرٍ الصديق رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَا مِنْ عَبْدٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا فَيُحْسِنُ الطُّهُورَ ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ اللَّهَ إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ، ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ : "وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ") . صححه الألباني في صحيح أبي داود .










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-19, 09:48   رقم المشاركة : 7300
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

ومن أفضل الأعمال الصالحة التي يفعلها التائب : الصدقة ، فإن الصدقة من أعظم الأسباب التي تكفر الذنب ، قال الله تعالى: (إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ) .










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-19, 16:06   رقم المشاركة : 7301
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-19, 16:12   رقم المشاركة : 7302
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-19, 16:13   رقم المشاركة : 7303
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-19, 16:14   رقم المشاركة : 7304
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2017-03-19, 16:16   رقم المشاركة : 7305
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:24

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc