بحث حول النشاطات الثقافية و الرياضية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الإبتدائي > قسم الأرشيف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بحث حول النشاطات الثقافية و الرياضية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-10-05, 23:05   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
zouina84
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي بحث حول النشاطات الثقافية و الرياضية

من فضلكم العزيز زملائنا الأعزاء نحن في حاجة إلى بحث يتمحور حول : النشاطات الثقافية و الرياضية ( التعرف على تفعيل الحياة المدرسية و التنشيط الثقافي و الرياضي للمؤسسات التربوية مع إقتراح برنامج ثقافي و رياضي في مقاطعة تربوية ما ) .








 


قديم 2015-10-08, 16:42   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
zouina84
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ساعدوني من فضلكم لأنني سأقدمه للسادة الزملاء مع السيد المفتش و لم أجد هذا البحث .










قديم 2015-10-10, 17:10   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
zouina84
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل من مغيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــث ؟









قديم 2015-10-12, 14:02   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابراهيم حميدي
مشرف قسم رئيس المؤسسة التعليمية
 
الصورة الرمزية ابراهيم حميدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فيما يخص الرياضة المدرسية من معلومات وأهداف وغايات

*
أهمية الرياضة المدرسية .. وأثرها

الرياضة تلعب دوراً بارزاً وفعالاً في بناء شخصية الفرد من خلال تنمية قدراته ومواهبه الرياضية بالإضافة إلى تعديل وتغيير سلوكه بما يتناسب واحتياجات المجتمع....للمنهاج من الوسائل الفعالة في تحقيق أهداف المنهاج نظراً لأن برامج هذه النشاطات تعد امتدادا لدرس الرياضة المدرسية وتفسح المجال أمام الطلبة لاختيار ما يتناسب وإمكاناتهم وقدراتهم ورغباتهم. في عالم أصبح فيه بروز النجوم الرياضيين وتعلق الأطفال بهم مادة خصبة تنمي مراحل الأمل فيهم وتصبح غاية من غاياتهم للوصول إلى هذا المستوى الرياضي العالي الذي يحقق طموحات الإنسان النفسية والمادية، ولذلك فتطوير العمل في مجال الأنشطة الرياضية المدرسية التي تعد من جملة الوسائل الفعالة لتكوين وتربية الناشئة وكونها فرصة طيبة للقاء والتواصل والاندماج وتبادل الخبرات وتعلم العادات الصحية وترسيخها لتحقيق توازن نفسي ووجداني لتجنيبهم آفة الانحراف مما يعود بالنفع عليهم لأنها تساعدهم على الدراسة والتحصيل وتجعلهم مواطنين صالحين لأنفسهم ولأسرهم ولمجتمعهم. وهذا الذي يؤكد أن الرياضة المدرسية هي البنية الأساسية للحركة الرياضية التي يجب أن نوليها الاهتمام الأكبر لنضمن لحركتنا الرياضية التطور والانتشار,ونظراًًللافتقار الشديد من قبل أدارة المدارسة بالاهتمام بالرياضة المدرسية وفقر أماكن الالعاب الرياضية في المدارس رات مؤسسة أوان أنه من المهم تفعيل الرياضة المدرسية بشكل ممتاز ومنظم ,حيث وقد كامت المؤسسة بعمل زيارة ميدانية إلى بعض مدارس امانة العاصمة لمعرفة وضع تفعيل النشاط المدرسي في المدرسة وكانت هناك العديد من الصعوبات أو المعوقات التي تحول دون تحقيق النشاط للأهداف التربوية التي يفترض أن يحققها. ويمكن الإشارة إلى بعض من تلك الصعوبات
في النقاط التالية:
الصعوبات التي تواجه النشاط المدرسي

o عدم اقتناع أولياء الأمور بممارسة / مشاركة أبنائهم في النشاط المدرسي وتركيز اهتمامهم على التحصيل الدراسي، ولذا لا يشجعون أبناءهم على الاشتراك.
o قلة أو عدم توفر الإمكانيات الضرورية (المالية – المادية – البشرية) لممارسة النشاط بفاعلية.
o عدم توفر المشرف المتخصص في النشاط المدرسي، وإذا توفر فإن العبء التدريسي لا يسمح له بالإشراف على النشاط كما ينبغي.
o عدم تسهيل مهمة المعلمين للإشراف على النشاط وريادته، فجداولهم المثقلة بنصاب كامل من الحصص لا يساعدهم على الإعداد الجيد لحصة النشاط.
o نظرة المعلمين للنشاط نظرة دونية تقلل من قيمته وذلك لإعتباره عبئاً إضافياً.
o عدم جدية مديري المدارس بالنشاط المدرسي وحصصه، وعدم المتابعة والتوجيه.
o عدم وضوح أهداف النشاط للمعلمين وللطلاب.
o عدم إدراج حصة النشاط والإشراف عليه ضمن نصاب المعلم.
o عدم وضع النشاط المدرسي ضمن عناصر تقويم المعلمين والتلاميذ مما يقلل من اهتمامهم.
o قلة الدورات المتخصصة للنشاط المدرسي.
o عدم توفر خطة واضحة للنشاط أو دليل يساعد المعلمين على التخطيط والتنفيذ.
o عدم تخصيص ميزانية للأنشطة المدرسية.
o عدم وجود نظام يجبر جميع تلاميذ المدرسة على الاشتراك في الأنشطة.
o ضعف إعداد المعلمين ( أثناء الدراسة ) لتنظيم وريادة الأنشطة المدرسية.
o عدم توفر الوقت الكافي لممارسة النشاط.
o ازدحام الفصول الدراسية بالتلاميذ.
oمعضم الاحواش الخلفية للمدارس تكون مكان للرم القمامات والاوراق وبدلن من ان تكون المساحة مفيذة للمدرسة اصبحت ضرراً على الطلاب وتنقل الامرا
o عدم وجود اماكن رياضية داخل المدرسة مثل تنس الارضي والسله والطائرة وصالات رياضية لبعض ألعاب القوى وغيرها

أسس تنظيم النشاط المدرسي:

1- التنسيق مع وزارة التربية والتعليم واوزارة الشباب والرياضة والمجالس المحلية ... على تفعيل الانشطة المدرسية
2- تنظيف الاحواش الخلفيه من جميع المخلافات والقادورات
3- اعداد المنهج الرياضي يعد من قبل وزارة التربية والتعليم واوزارة الشباب والرياضة يعد وفقاً للمستويات الدراسية ويوزع على جميع طلاب المدارس ويسمى المحلق الرياضي المدرسي
4- إيجاد التمويل المالي أو الجهات الداعمة إن كانت حكومية أو غيرها لتغطية التكاليف الخاصة بتجهيز المعدات الرياضية.
5- تأهيل المدرسين والمعلمين لمواكبة العمل التربوي الرياضي المدرسي.
6- توظيف متخصصين في مجال الرياضة المدرسية من خريجي كلية التربية الرياضية ومن هنا ندعو كلأ من وزارة التربية والتعليم واوزارة الشباب والرياضة حو ضرورة توظيف متخصصي في الرياضة المدرسية وتفعيلهم في تنمية الرياضة المدرسية وأستعاب خريج كلية التربية الرياضية في المدارس الحكومية والخاصة
7- يتم تحديد الأنشطة التي يسمح للطالب الواحد المشاركة فيها خلال الفصل الدراسي/العام الدراسي الواحد، وذلك وفقاً لإحتياجاته الفعلية ( لكي يتم اتاحة فرصة المشاركة لأكبر عدد ممكن من التلاميذ، وكذلك حماية التلاميذ المتحمسين واللامعين والطموحين والمتميزين من المشاركة التي ربما تؤثر عليهم سلباً ).
8- تجهيز الملاعب والساحات الرياضية في المدارس وفق خطة هندسية .
9- إعداد قاعات للألعاب وملاعب لكرة القد والسله ’والطائرة ,والتنس,وبععض ألعاب القوى
10- تزويد جميع المدرسين والمعلمين بقوانين كرة القدم والجديد في عالم تدريب الصغار.
11- ضرورة مشاركة المدرسين والمدرسات في الدورات التدريبية والتأهيلية التي تقيمها الاتحادات الرياضية المختلفة.
12- استغلال ساحات وملاعب الأندية الرياضية القريبة من المدارس لتسهيل عملية مشاركة الطلاب في النشاطات الرياضية وخاصة كرة القدم.
13- إقامة منافسات المدارس على مستوي جميع المراحل.
14- الاستفادة من ملاعب الاتحادات والأندية في الفترات الصباحية لإقامة منافسات وأنشطة المدارس.
15- أن يتم وضع برنامج زمني ( توقيت زمني ) لجميع الأنشطة المدرسية ( وذلك لتلافي التعارض أو التداخل بينها والاستفادة القصوى من الإمكانيات المتاحة ).

منقول للإفادة










قديم 2015-10-12, 14:06   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ابراهيم حميدي
مشرف قسم رئيس المؤسسة التعليمية
 
الصورة الرمزية ابراهيم حميدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

منقول من مساهمات الأخ فريد1982



أهمية التنشيط الثقافي في الوسط المدرسي

لا يمكن لأي مرب أن يمارس الأنشطة الثقافية في الوسطالمدرسي دون وعي باهمية النشاط الثقافي في تنمية مواهب الطفل ونحتشخصيته.
سنتعرض في هذه الدراسة إلى دور النشاط الثقافي بما يتضمنه منمجالاتالفنون والرياضةفي دعم التعلمات الاساسية وفي تكوين المتعلم تكوينا شاملا كمايجدر بنا في ذات الحين ان نبرز بكل وضوح ما تميز به الإصلاح التربوي الجديد فيالنهوض بالتعلمات ذات البعد التربوي والفني وبالنشاط الثقافي المدرسي لاعطاء هذهالأنشطة المكانة اللائقة التي تحظى بها في المنظومة التربوية
.
I-أهمية التنشيط الثقافي في الوسط المدرسي:
توجه تربوي هادفومشروع ناجع.
فالانشطة الثقافية تهذب الذوق وتغذي الوجدان وتصقل المواهب وتنميملكات الابداع … انها انشطة تعتني بحواس الطفل وبذهنه ووجدانه.
فهي تسعى الىتنمية 1ذكاء الحواس وذكاء العقل معا اذ لا يكتمل النمو المتوازن الا بتحقيق النموالحسحركي والنمو العقلي.
فوظيفة المدرسة هي توفيق بيت التعلمات الأساسيةوالتعلمات ذات البعد التربوي والفني لذا أصبح من مهامها ان تحبب الطفل في ممارسةالأنشطة الثقافية داخل القسم او في ممارستها ضمن النوادي الثقافية.
هذه الأنشطةبما تمتاز به من فوائد جمة يمكن أن تسعد الطفل فيجد فيها راحته . فالعمل الذهنيالذي يتعاطاه ضمن الساعات القانونية للتدريس يمكن ان يكون مرهقا اذا لم يصاحبه شيءمن النشاط الترفيهي الذي يمزج فيه الطفل بين العمل والمتعة ونحن نلاحظ أن إنسان هذاالعصر يعاني من ضغوطات العمل والتنقل والإرهاق. لذا وجب ان تعد المدرسة إنساناقادرا على التوفيق بين مستلزمات العمل والراحة. فأوقات الفراغ يجب ان يحسن الطفلاستغلالها عن طريق أنشطة هادفة ومريحة.
فالإنسان في الحياة لا يستطيع ان يتغلبعلى المتاعب المنجرة عن العمل وعن الإرهاق بالاستراحة الجوفاء والمجانية. فراحةالفكر يمكن ان تحصل بممارسة أنشطة ترفيهية ومفيدة تحرره من التعب والشقاءوالحيرة.
فمهمة التربية لا تقتصر على تنمية الملكات الفكرية والذهنية بل تسعىالى الاعتناء بالجوانب الأخرى من شخصية الطفل الاجتماعية والأخلاقية والوجدانيةوالفنية والأنشطة الثقافية تمثل مجالات واسعة يتيسر بواسطتها تحقيق هذهالمهمة.
فالطفل داخل النوادي الثقافية يتخلص من الضغوطات المفرطة التي يمليهاواقع القسم فهو يشعر بكثير من الحرية في التنقل والحركة والتعبير .ان الشعوربالتحرر يولد فيه كثيرا من الاغتباط والانشراح والسعادة التي تدفعه الى ابرازطاقاته الخلاقة وتجره الى الاعتماد على ذاته من خلال الانتاج الشخصي الذي يحققه.
ان الفضاء الذي توفره قاعة التدريس كما هي عليه الآن لا يسمح بانجاز هذهالانشطة على الوجه المطلوب كما ان التوزيع الزمني يكبل المعلم والمتعلم لذا اصبحالاعتماد على الحصص التنشيطية داخل النوادي امرا مرجوا باعتباره يوفر فرصا متعددةللعمل في جو مريح.
فالمدرسة مدعوة اكثر من ذي قبل بان توفر فضاء شاسعا للعبوالمرح والقفز والجري والرياضة كما انها مطالبة بتوفيرفضاءات اخرى للرقص والتمثيلومختلف الفنون الموسيقية والتشكيلية.
من الاجدر بنا ان نخطط لانشطة متنوعةومختلفة تنجز في الهواء الطلق خرج جدران القاعات ويمكن ان تبرمج هذة الانشطة فيالاروقةوفي الساحات فينطلق الاطفال بكل تلقائية في تنظيف المدرسة وتجميلهاوالاعتناء بغراسة النباتات فيها. فهذا فهذا فريق يعتني بتكليس الجدران وتزيينهابصور ومجلات حائطية وذاك فريق يعتني بحديقة المدرسة.
انها تربية اجتماعية ومدنيةعن طريق الممارسة والفعل لا عن طريق اللفظ والشرح والتلقين.
فالمدرسة بهذهالصورة تعد للحياة بواسطة الحياة. فالنشاط ضمن النوادي يدرب الطفل على الحياةالجماعية والجمعياتية وينمي فيه روح الانسجام والتعاون. فحصص التنشيط الثقافي حصصحية ونشيطة فهي تجنب الطفل الملل والسآمة. فالتمشي البيداغوجي المعتمد يرفض التلقينوالاملاء والتسيير المفرط ويدعو الى تحرير الفكر والحواس مما يكبلها في الحصصالتعليمية التسييرية.
فالعمل داخل المجموعات الصغرى من شانه ان يعزز عملياتالتعلم الفردية اعتبارا وان المربي يساعد عددا محدودا من المتعلمين فهو يعين البعضعلى تجاوز الصعوبات والتعثرات التي قد يتغرضون اليها كما يحث المتفوقين والمتميزينعلى مزيد الانتاج والابداع والتالق. فهو عمل يساير نسق نشاط كل فرد حسب مؤهلاتهوقدراته الفكرية والمهارية كما انه يوفر فرصا للنشاط الفردي وفرصا للتعاونالجماعي










قديم 2015-10-12, 14:39   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
zouina84
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

[QUOTE=ابراهيم حميدي;3994472908]فيما يخص الرياضة المدرسية من معلومات وأهداف وغايات

*
أهمية الرياضة المدرسية .. وأثرها

الرياضة تلعب دوراً بارزاً وفعالاً في بناء شخصية الفرد من خلال تنمية قدراته ومواهبه الرياضية بالإضافة إلى تعديل وتغيير سلوكه بما يتناسب واحتياجات المجتمع....للمنهاج من الوسائل الفعالة في تحقيق أهداف المنهاج نظراً لأن برامج هذه النشاطات تعد امتدادا لدرس الرياضة المدرسية وتفسح المجال أمام الطلبة لاختيار ما يتناسب وإمكاناتهم وقدراتهم ورغباتهم. في عالم أصبح فيه بروز النجوم الرياضيين وتعلق الأطفال بهم مادة خصبة تنمي مراحل الأمل فيهم وتصبح غاية من غاياتهم للوصول إلى هذا المستوى الرياضي العالي الذي يحقق طموحات الإنسان النفسية والمادية، ولذلك فتطوير العمل في مجال الأنشطة الرياضية المدرسية التي تعد من جملة الوسائل الفعالة لتكوين وتربية الناشئة وكونها فرصة طيبة للقاء والتواصل والاندماج وتبادل الخبرات وتعلم العادات الصحية وترسيخها لتحقيق توازن نفسي ووجداني لتجنيبهم آفة الانحراف مما يعود بالنفع عليهم لأنها تساعدهم على الدراسة والتحصيل وتجعلهم مواطنين صالحين لأنفسهم ولأسرهم ولمجتمعهم. وهذا الذي يؤكد أن الرياضة المدرسية هي البنية الأساسية للحركة الرياضية التي يجب أن نوليها الاهتمام الأكبر لنضمن لحركتنا الرياضية التطور والانتشار,ونظراًًللافتقار الشديد من قبل أدارة المدارسة بالاهتمام بالرياضة المدرسية وفقر أماكن الالعاب الرياضية في المدارس رات مؤسسة أوان أنه من المهم تفعيل الرياضة المدرسية بشكل ممتاز ومنظم ,حيث وقد كامت المؤسسة بعمل زيارة ميدانية إلى بعض مدارس امانة العاصمة لمعرفة وضع تفعيل النشاط المدرسي في المدرسة وكانت هناك العديد من الصعوبات أو المعوقات التي تحول دون تحقيق النشاط للأهداف التربوية التي يفترض أن يحققها. ويمكن الإشارة إلى بعض من تلك الصعوبات
في النقاط التالية:
الصعوبات التي تواجه النشاط المدرسي

o عدم اقتناع أولياء الأمور بممارسة / مشاركة أبنائهم في النشاط المدرسي وتركيز اهتمامهم على التحصيل الدراسي، ولذا لا يشجعون أبناءهم على الاشتراك.
o قلة أو عدم توفر الإمكانيات الضرورية (المالية – المادية – البشرية) لممارسة النشاط بفاعلية.
o عدم توفر المشرف المتخصص في النشاط المدرسي، وإذا توفر فإن العبء التدريسي لا يسمح له بالإشراف على النشاط كما ينبغي.
o عدم تسهيل مهمة المعلمين للإشراف على النشاط وريادته، فجداولهم المثقلة بنصاب كامل من الحصص لا يساعدهم على الإعداد الجيد لحصة النشاط.
o نظرة المعلمين للنشاط نظرة دونية تقلل من قيمته وذلك لإعتباره عبئاً إضافياً.
o عدم جدية مديري المدارس بالنشاط المدرسي وحصصه، وعدم المتابعة والتوجيه.
o عدم وضوح أهداف النشاط للمعلمين وللطلاب.
o عدم إدراج حصة النشاط والإشراف عليه ضمن نصاب المعلم.
o عدم وضع النشاط المدرسي ضمن عناصر تقويم المعلمين والتلاميذ مما يقلل من اهتمامهم.
o قلة الدورات المتخصصة للنشاط المدرسي.
o عدم توفر خطة واضحة للنشاط أو دليل يساعد المعلمين على التخطيط والتنفيذ.
o عدم تخصيص ميزانية للأنشطة المدرسية.
o عدم وجود نظام يجبر جميع تلاميذ المدرسة على الاشتراك في الأنشطة.
o ضعف إعداد المعلمين ( أثناء الدراسة ) لتنظيم وريادة الأنشطة المدرسية.
o عدم توفر الوقت الكافي لممارسة النشاط.
o ازدحام الفصول الدراسية بالتلاميذ.
oمعضم الاحواش الخلفية للمدارس تكون مكان للرم القمامات والاوراق وبدلن من ان تكون المساحة مفيذة للمدرسة اصبحت ضرراً على الطلاب وتنقل الامرا
o عدم وجود اماكن رياضية داخل المدرسة مثل تنس الارضي والسله والطائرة وصالات رياضية لبعض ألعاب القوى وغيرها

أسس تنظيم النشاط المدرسي:

1- التنسيق مع وزارة التربية والتعليم واوزارة الشباب والرياضة والمجالس المحلية ... على تفعيل الانشطة المدرسية
2- تنظيف الاحواش الخلفيه من جميع المخلافات والقادورات
3- اعداد المنهج الرياضي يعد من قبل وزارة التربية والتعليم واوزارة الشباب والرياضة يعد وفقاً للمستويات الدراسية ويوزع على جميع طلاب المدارس ويسمى المحلق الرياضي المدرسي
4- إيجاد التمويل المالي أو الجهات الداعمة إن كانت حكومية أو غيرها لتغطية التكاليف الخاصة بتجهيز المعدات الرياضية.
5- تأهيل المدرسين والمعلمين لمواكبة العمل التربوي الرياضي المدرسي.
6- توظيف متخصصين في مجال الرياضة المدرسية من خريجي كلية التربية الرياضية ومن هنا ندعو كلأ من وزارة التربية والتعليم واوزارة الشباب والرياضة حو ضرورة توظيف متخصصي في الرياضة المدرسية وتفعيلهم في تنمية الرياضة المدرسية وأستعاب خريج كلية التربية الرياضية في المدارس الحكومية والخاصة
7- يتم تحديد الأنشطة التي يسمح للطالب الواحد المشاركة فيها خلال الفصل الدراسي/العام الدراسي الواحد، وذلك وفقاً لإحتياجاته الفعلية ( لكي يتم اتاحة فرصة المشاركة لأكبر عدد ممكن من التلاميذ، وكذلك حماية التلاميذ المتحمسين واللامعين والطموحين والمتميزين من المشاركة التي ربما تؤثر عليهم سلباً ).
8- تجهيز الملاعب والساحات الرياضية في المدارس وفق خطة هندسية .
9- إعداد قاعات للألعاب وملاعب لكرة القد والسله ’والطائرة ,والتنس,وبععض ألعاب القوى
10- تزويد جميع المدرسين والمعلمين بقوانين كرة القدم والجديد في عالم تدريب الصغار.
11- ضرورة مشاركة المدرسين والمدرسات في الدورات التدريبية والتأهيلية التي تقيمها الاتحادات الرياضية المختلفة.
12- استغلال ساحات وملاعب الأندية الرياضية القريبة من المدارس لتسهيل عملية مشاركة الطلاب في النشاطات الرياضية وخاصة كرة القدم.
13- إقامة منافسات المدارس على مستوي جميع المراحل.
14- الاستفادة من ملاعب الاتحادات والأندية في الفترات الصباحية لإقامة منافسات وأنشطة المدارس.
15- أن يتم وضع برنامج زمني ( توقيت زمني ) لجميع الأنشطة المدرسية ( وذلك لتلافي التعارض أو التداخل بينها والاستفادة القصوى من الإمكانيات المتاحة ).

منقول للإفادة[/QUOTE]
شكرا جزيلا و بارك الله فيكم و جعلها في ميزان حسناتكم .










قديم 2015-10-12, 14:40   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
zouina84
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم حميدي مشاهدة المشاركة
منقول من مساهمات الأخ فريد1982



أهمية التنشيط الثقافي في الوسط المدرسي

لا يمكن لأي مرب أن يمارس الأنشطة الثقافية في الوسطالمدرسي دون وعي باهمية النشاط الثقافي في تنمية مواهب الطفل ونحتشخصيته.
سنتعرض في هذه الدراسة إلى دور النشاط الثقافي بما يتضمنه منمجالاتالفنون والرياضةفي دعم التعلمات الاساسية وفي تكوين المتعلم تكوينا شاملا كمايجدر بنا في ذات الحين ان نبرز بكل وضوح ما تميز به الإصلاح التربوي الجديد فيالنهوض بالتعلمات ذات البعد التربوي والفني وبالنشاط الثقافي المدرسي لاعطاء هذهالأنشطة المكانة اللائقة التي تحظى بها في المنظومة التربوية
.
I-أهمية التنشيط الثقافي في الوسط المدرسي:
توجه تربوي هادفومشروع ناجع.
فالانشطة الثقافية تهذب الذوق وتغذي الوجدان وتصقل المواهب وتنميملكات الابداع … انها انشطة تعتني بحواس الطفل وبذهنه ووجدانه.
فهي تسعى الىتنمية 1ذكاء الحواس وذكاء العقل معا اذ لا يكتمل النمو المتوازن الا بتحقيق النموالحسحركي والنمو العقلي.
فوظيفة المدرسة هي توفيق بيت التعلمات الأساسيةوالتعلمات ذات البعد التربوي والفني لذا أصبح من مهامها ان تحبب الطفل في ممارسةالأنشطة الثقافية داخل القسم او في ممارستها ضمن النوادي الثقافية.
هذه الأنشطةبما تمتاز به من فوائد جمة يمكن أن تسعد الطفل فيجد فيها راحته . فالعمل الذهنيالذي يتعاطاه ضمن الساعات القانونية للتدريس يمكن ان يكون مرهقا اذا لم يصاحبه شيءمن النشاط الترفيهي الذي يمزج فيه الطفل بين العمل والمتعة ونحن نلاحظ أن إنسان هذاالعصر يعاني من ضغوطات العمل والتنقل والإرهاق. لذا وجب ان تعد المدرسة إنساناقادرا على التوفيق بين مستلزمات العمل والراحة. فأوقات الفراغ يجب ان يحسن الطفلاستغلالها عن طريق أنشطة هادفة ومريحة.
فالإنسان في الحياة لا يستطيع ان يتغلبعلى المتاعب المنجرة عن العمل وعن الإرهاق بالاستراحة الجوفاء والمجانية. فراحةالفكر يمكن ان تحصل بممارسة أنشطة ترفيهية ومفيدة تحرره من التعب والشقاءوالحيرة.
فمهمة التربية لا تقتصر على تنمية الملكات الفكرية والذهنية بل تسعىالى الاعتناء بالجوانب الأخرى من شخصية الطفل الاجتماعية والأخلاقية والوجدانيةوالفنية والأنشطة الثقافية تمثل مجالات واسعة يتيسر بواسطتها تحقيق هذهالمهمة.
فالطفل داخل النوادي الثقافية يتخلص من الضغوطات المفرطة التي يمليهاواقع القسم فهو يشعر بكثير من الحرية في التنقل والحركة والتعبير .ان الشعوربالتحرر يولد فيه كثيرا من الاغتباط والانشراح والسعادة التي تدفعه الى ابرازطاقاته الخلاقة وتجره الى الاعتماد على ذاته من خلال الانتاج الشخصي الذي يحققه.
ان الفضاء الذي توفره قاعة التدريس كما هي عليه الآن لا يسمح بانجاز هذهالانشطة على الوجه المطلوب كما ان التوزيع الزمني يكبل المعلم والمتعلم لذا اصبحالاعتماد على الحصص التنشيطية داخل النوادي امرا مرجوا باعتباره يوفر فرصا متعددةللعمل في جو مريح.
فالمدرسة مدعوة اكثر من ذي قبل بان توفر فضاء شاسعا للعبوالمرح والقفز والجري والرياضة كما انها مطالبة بتوفيرفضاءات اخرى للرقص والتمثيلومختلف الفنون الموسيقية والتشكيلية.
من الاجدر بنا ان نخطط لانشطة متنوعةومختلفة تنجز في الهواء الطلق خرج جدران القاعات ويمكن ان تبرمج هذة الانشطة فيالاروقةوفي الساحات فينطلق الاطفال بكل تلقائية في تنظيف المدرسة وتجميلهاوالاعتناء بغراسة النباتات فيها. فهذا فهذا فريق يعتني بتكليس الجدران وتزيينهابصور ومجلات حائطية وذاك فريق يعتني بحديقة المدرسة.
انها تربية اجتماعية ومدنيةعن طريق الممارسة والفعل لا عن طريق اللفظ والشرح والتلقين.
فالمدرسة بهذهالصورة تعد للحياة بواسطة الحياة. فالنشاط ضمن النوادي يدرب الطفل على الحياةالجماعية والجمعياتية وينمي فيه روح الانسجام والتعاون. فحصص التنشيط الثقافي حصصحية ونشيطة فهي تجنب الطفل الملل والسآمة. فالتمشي البيداغوجي المعتمد يرفض التلقينوالاملاء والتسيير المفرط ويدعو الى تحرير الفكر والحواس مما يكبلها في الحصصالتعليمية التسييرية.
فالعمل داخل المجموعات الصغرى من شانه ان يعزز عملياتالتعلم الفردية اعتبارا وان المربي يساعد عددا محدودا من المتعلمين فهو يعين البعضعلى تجاوز الصعوبات والتعثرات التي قد يتغرضون اليها كما يحث المتفوقين والمتميزينعلى مزيد الانتاج والابداع والتالق. فهو عمل يساير نسق نشاط كل فرد حسب مؤهلاتهوقدراته الفكرية والمهارية كما انه يوفر فرصا للنشاط الفردي وفرصا للتعاونالجماعي
شكرا جزيلا و بارك الله فيكم و جعلها في ميزان حسناتكم .









 

الكلمات الدلالية (Tags)
الثقافية, الرياضية, النشاطات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:45

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc