محمد مرسي: من حقك أن ترتد ومن حقنا قتلك إن أعلنت إنك مرتد - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم خاص لطلبة العلم لمناقشة المسائل العلمية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

محمد مرسي: من حقك أن ترتد ومن حقنا قتلك إن أعلنت إنك مرتد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-05-20, 20:54   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سيف الحجّاج
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية سيف الحجّاج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي محمد مرسي: من حقك أن ترتد ومن حقنا قتلك إن أعلنت إنك مرتد

https://www.youtube.com/watch?v=bjb-IRSl5ho&feature=share

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (‏من بدل دينه فاقتلوه‏)‏ ‏[‏رواه الإمام البخاري في ‏"‏صحيحه‏"









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-05-20, 22:41   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
saqrarab
عضو محترف
 
الصورة الرمزية saqrarab
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لنا الله وحسبنا الله ونعم الوكيل في تفكيركم الذي تريدون فرضه بالقوة على الناس
تستشهد بحديث له ضروفه وتنكرون مئات الايات التي كفل الاسلام بها الحرية الكاملة للانسان فيما يعتقد
اتركوا الخلق للخالق


حرية التدين :

قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ(1)لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ(2)وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ(3)وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ(4)وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ(5)لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ(6)الكافرون

حرية الاختيار :

مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا(18)وَمَنْ أَرَادَ الْآَخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا (19)كُلًّا نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا(20)انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلْآَخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا(21)لَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُومًا مَخْذُولًا(22)الإسراء

حرية الاختيار :

مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآَخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ(20)الشورى

حرية التدين :

لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (256)البقرة

حرية الاختيار :

اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ(106)وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكُوا وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ(107)وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ(108الأنعام

حرية الاختيار :

وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ(48)المائدة

حرية التدين :

وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا(29)الكهف

حرية الاختيار :

وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا(56)قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلَّا مَنْ شَاءَ أَنْ يَتَّخِذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا(57)الفرقان

حرية التدين :

فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْمًا يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيبًا(17)السَّمَاءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ كَانَ وَعْدُهُ مَفْعُولًا(18)إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا(19)المزمل

حرية الاختيار:

نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ وَإِذَا شِئْنَا بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلًا (28) إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا (29)الإنسان

الدعوة لترك الكافرين ليختاروا طريقهم :

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ(112)وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ(113)أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا وَالَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ(114)الأنعام

وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآَمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ(99)يونس

وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآَيَةٍ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ(35)الأنعام

وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلَادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (137)الأنعام

الدعوة للحوار :

قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ(149)قُلْ هَلُمَّ شُهَدَاءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ هَذَا فَإِنْ شَهِدُوا فَلَا تَشْهَدْ مَعَهُمْ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ وَهُمْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ(150)الأنعام

التسامح والعفو :

خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ (199)الأعراف
وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَؤُلَاءِ قَوْمٌ لَا يُؤْمِنُونَ (88) فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلَامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (89)الزخرف

المحاججة ومخاطبة العقل والمناشدة :

قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلَا أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ(104)يونس

قُلْ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلَا أَدْرَاكُمْ بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِنْ قَبْلِهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ(16)يونس

وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ(106)يونس

الهدىوالضلال بيد الله وحده :

وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَلَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (93)النحل

الدعوة للصبر والحوار المستمر:

أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا(63)النساء
وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآَنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا (54)الكهف
فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا(29)ذَلِكَ مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَى(30)النجم

الدعوة للحوار البناء والتزام الأخلاق :

وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آَمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ(46)
ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ(125)النحل

العدل والتفاهم والتعايش مع الآخرين :

فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَقُلْ آَمَنْتُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ(15)الشورى

وهذه مقتطفات أخرى :

وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ(55)ِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (56)القصص

قلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ(81)سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ(82)فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (83)الزخرف

وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى إِنَّمَا تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ(18)فاطر

وهذه قصة مجادلة إبراهيم لنأخذ منها العبرة :

إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا(42)يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا(43)يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا(44)يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا(45)قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آَلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا(46)قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا(47)وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا(48)مريم










رد مع اقتباس
قديم 2012-05-20, 23:11   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ناصرالدين الجزائري
بائع مسجل (ب)
 
الأوسمة
وسام التقدير لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

الاسلام أقر حرية الاعتقاد
لكن لا يوجد شئ في الاسلام اسمه حق المجاهرة بالردة عن الاسلام
و الاسلام يعطي حق الاستتابة لمن يجهر بالردة عن الاسلام و إلا فالحد الشرعي للردة هو القتل
و الحد الشرعي من صلاحيات ولي الامر فهو الذي يملك حق تطبيق الحدود الشرعية

و الملاحظ للحدود الشرعية في الاسلام سيجد أنها تطبق على المجاهرين بالافعال .. و لنا مثال في الزاني فهو لا يقام عليه الحد إلا إذا توفر اربع شهداء عدول .. و إذا استوفت شروط اقامة الحد هنا فهذا يعني أن هذا الزاني قام بفعلته في مكان استطاع أربعة اشخاص على الاقل رؤيته يعني قام بالمعصية في مكان عام .. فالشريعة الاسلامية لم تنزل لاقامة الحدود على الناس و معاقبتهم بل المقصد منها هو منع المجاهرة بالمعاصي لما فيها من مفسدة على قلوب الناس و حتى لا تصبح المعصية شئ عادي يفتخر به المرء أمام الناس .. كما هو الحال اليوم ...

الاسلام ليس دين عقاب و ارهاب و محاسبة
لكن الاسلام ليس دين ميوعة و خنوع و حرية مطلقة
بل الاسلام دين وسطية و اعتدال .. و مادامت الافعال لا تؤثر على الغير فهي حرية شخصية بين العبد و ربه

و الله تعالى أعلم ...










رد مع اقتباس
قديم 2012-05-21, 00:36   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
Karime Const
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الإسلام يشدد على النفاق










رد مع اقتباس
قديم 2012-05-21, 12:15   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سيف الحجّاج
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية سيف الحجّاج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saqrarab مشاهدة المشاركة
لنا الله وحسبنا الله ونعم الوكيل في تفكيركم الذي تريدون فرضه بالقوة على الناس
تستشهد بحديث له ضروفه وتنكرون مئات الايات التي كفل الاسلام بها الحرية الكاملة للانسان فيما يعتقد
اتركوا الخلق للخالق



أما تلك الآيات فهلاّ أتيت بكلام المفسرين ؟؟

كلام رسول الله واضح وبيّن

من بدل دينه فاقتلوه

وما يدعم هذا

حديث آخر :

عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ [ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَا اللَّهَ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ] إلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ: الثَّيِّبُ الزَّانِي، وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ .

ان كنت ترى أن الاسلام يدعو لحرية الاعتقاد والتدين وان تمسي مسلما وتصبح هندوسيا وتغدو ملحدًا فما الفرق بين اسلامك وبين العلمانية ؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-21, 12:55   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الحجّاج مشاهدة المشاركة
أما تلك الآيات فهلاّ أتيت بكلام المفسرين ؟؟


كلام رسول الله واضح وبيّن

من بدل دينه فاقتلوه

وما يدعم هذا

حديث آخر :

عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ [ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَا اللَّهَ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ] إلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ: الثَّيِّبُ الزَّانِي، وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ .


ان كنت ترى أن الاسلام يدعو لحرية الاعتقاد والتدين وان تمسي مسلما وتصبح هندوسيا وتغدو ملحدًا فما الفرق بين اسلامك وبين العلمانية ؟؟
اقتباس:
ان كنت ترى أن الاسلام يدعو لحرية الاعتقاد والتدين وان تمسي مسلما وتصبح هندوسيا وتغدو ملحدًا فما الفرق بين اسلامك وبين العلمانية ؟؟

العلمانية:الدولة في حد ذاتها نظامها مخالف للإسلام بل قد ترفض حرية التدين للعاملين بمؤسسات الدولة
في الإسلام: الدولة مسلمة ونظامها يعتمد على الشرع ,و يعطي حرية التدين لغير المسلمين
فالإسلام أفضل و أرقى من العلمانية في ما يخص حرية العقيدة









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-21, 12:56   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
جمال منصور
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية جمال منصور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الحجّاج مشاهدة المشاركة
https://www.youtube.com/watch?v=bjb-irsl5ho&feature=share

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (‏من بدل دينه فاقتلوه‏)‏ ‏[‏رواه الإمام البخاري في ‏"‏صحيحه‏"

ماذا تنتظر إحمل سيفك واركب جوادك ، وتوجه صوب القاهرة واقتله .........

والله أضكتم علينا غير الجزائريين الذين يشاهدون هذا المنتدى ؟؟؟؟


والله أصبحت أستحي عندما أشاهد ، من يتكلم وفقط ،

إتقوا الله كونوا مسؤلين عن كلامكم .

بالله عليكم بالله عليكم 100000000000000000000000 مرة إرفعوا المستى









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-21, 12:57   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصرالدين الجزائري مشاهدة المشاركة
الاسلام أقر حرية الاعتقاد
لكن لا يوجد شئ في الاسلام اسمه حق المجاهرة بالردة عن الاسلام
و الاسلام يعطي حق الاستتابة لمن يجهر بالردة عن الاسلام و إلا فالحد الشرعي للردة هو القتل
و الحد الشرعي من صلاحيات ولي الامر فهو الذي يملك حق تطبيق الحدود الشرعية

و الملاحظ للحدود الشرعية في الاسلام سيجد أنها تطبق على المجاهرين بالافعال .. و لنا مثال في الزاني فهو لا يقام عليه الحد إلا إذا توفر اربع شهداء عدول .. و إذا استوفت شروط اقامة الحد هنا فهذا يعني أن هذا الزاني قام بفعلته في مكان استطاع أربعة اشخاص على الاقل رؤيته يعني قام بالمعصية في مكان عام .. فالشريعة الاسلامية لم تنزل لاقامة الحدود على الناس و معاقبتهم بل المقصد منها هو منع المجاهرة بالمعاصي لما فيها من مفسدة على قلوب الناس و حتى لا تصبح المعصية شئ عادي يفتخر به المرء أمام الناس .. كما هو الحال اليوم ...

الاسلام ليس دين عقاب و ارهاب و محاسبة
لكن الاسلام ليس دين ميوعة و خنوع و حرية مطلقة
بل الاسلام دين وسطية و اعتدال .. و مادامت الافعال لا تؤثر على الغير فهي حرية شخصية بين العبد و ربه

و الله تعالى أعلم ...
اقتباس:
الاسلام أقر حرية الاعتقاد
لكن لا يوجد شئ في الاسلام اسمه حق المجاهرة بالردة عن الاسلام
و الاسلام يعطي حق الاستتابة لمن يجهر بالردة عن الاسلام و إلا فالحد الشرعي للردة هو القتل
و الحد الشرعي من صلاحيات ولي الامر فهو الذي يملك حق تطبيق الحدود الشرعية
لكن عمر لم يطبقه و لما بُلغ أن عامله قتل مرتدا رفع رأسه لسماء و قل اللهم إني لم أسمع و لم أرض حين سمعت









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-21, 13:17   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
سيف الحجّاج
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية سيف الحجّاج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة
العلمانية:الدولة في حد ذاتها نظامها مخالف للإسلام بل قد ترفض حرية التدين للعاملين بمؤسسات الدولة
في الإسلام: الدولة مسلمة ونظامها يعتمد على الشرع ,و يعطي حرية التدين لغير المسلمين

فالإسلام أفضل و أرقى من العلمانية في ما يخص حرية العقيدة
نحن نتكلم عن من كان مسلما وأراد ترك دينه والكفر به.









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-21, 13:21   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سيف الحجّاج
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية سيف الحجّاج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال منصور مشاهدة المشاركة
ماذا تنتظر إحمل سيفك واركب جوادك ، وتوجه صوب القاهرة واقتله .........


الرسول صلى الله عليه وسلم هو من قال من بدل دينه فاقتلوه ولا أظن أنّ كلام نبينا يدعو للضحك فكفاك استهزاء وما الفرق بين اسلامك الذي يجيز ترك المسلم لدينه وبين من يدعوا للعلمانية









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-21, 13:22   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الحجّاج مشاهدة المشاركة
نحن نتكلم عن من كان مسلما وأراد ترك دينه والكفر به.
إذا كان الحرية مكفولة للكافر فلماذا لا تكون الحرية مكفولة لمن كان مسلما ثم إرتد
اللهم إلا إذا كان الإسلام يقتل كل كافر يعيش في بلد إسلامي









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-21, 13:26   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
سيف الحجّاج
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية سيف الحجّاج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة
إذا كان الحرية مكفولة للكافر فلماذا لا تكون الحرية مكفولة لمن كان مسلما ثم إرتد
اللهم إلا إذا كان الإسلام يقتل كل كافر يعيش في بلد إسلامي
يا أخي أنا لا أتكلم عن من كان من اصله كافرا فذلك له حريته التي كفلها له الشرع

انما أقصد من كان منذ نعومته مسلما وأراد ترك دينه والكفر به وأن يصير ملحدا أو لادينيا

ومن كان يظن أنه يجوز للمسلم ترك دينه والدخول في الكفر فهو يخالف ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم.









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-21, 13:55   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الحجّاج مشاهدة المشاركة
يا أخي أنا لا أتكلم عن من كان من اصله كافرا فذلك له حريته التي كفلها له الشرع


انما أقصد من كان منذ نعومته مسلما وأراد ترك دينه والكفر به وأن يصير ملحدا أو لادينيا


ومن كان يظن أنه يجوز للمسلم ترك دينه والدخول في الكفر فهو يخالف ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم.
فهمتك و لكني أريد معرفة ما الفرق بينهما لأن في النهاية كلاهما كافران فلماذا يختلف الحكم
الكافرحر في كفره يعيش به في دولة إسلامية
أما المسلم إذا كفر يقتل!
لماذا الإسلام لا يكفل له الحرية كما يكفل للآخر ؟ إذا يشجعه أن يكون منافقا وإذا أراد الله أن يعاقبه في الدرك الأسفل من النار قال له عاقبني بما تعاقب به الكافر فالمسلمون هم الذين أرغموني أن أكون منافقا .









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-21, 14:11   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
سيف الحجّاج
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية سيف الحجّاج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة
فهمتك و لكني أريد معرفة ما الفرق بينهما لأن في النهاية كلاهما كافران فلماذا يختلف الحكم
الكافرحر في كفره يعيش به في دولة إسلامية
أما المسلم إذا كفر يقتل!
لماذا الإسلام لا يكفل له الحرية كما يكفل للآخر ؟ إذا يشجعه أن يكون منافقا وإذا أراد الله أن يعاقبه في الدرك الأسفل من النار قال له عاقبني بما تعاقب به الكافر فالمسلمون هم الذين أرغموني أن أكون منافقا .
لأن الاسلام ليس كوخًا يدل فيه الانسان متى شاء ويخرج متى شاء الاسلام دين حق وما سواه فهو باطل وان كان الأمر كما تريد نترك من أراد أن يرتد نتركه يهاجر بردته فهذا سيزعزع ايمان العوام من المسلمين ويسقط عظمة الاسلام في قلوبهم وهذا الذي يترك الاسلام ويرتد عنه لو تركناه فسيزيد من نشره للشبهات ضد الاسلام كحال الملحدين العرب فهو اما ترك الاسلام عن شهوة واما تركه عن اقتناع منه حسب زعمه وان كان تركه عن اقتناع فسينشر كل شكوك وكذب وخرافات بقصد إطفاء نور الإسلام وتنفير القلوب منه ، فقتل المرتد إذاً هو الواجب ؛ حماية للدين الحق من تشويه الأفّاكين ، وحفظاً لإيمان المنتمين إليه وإماطة للأذى عن طريق الداخلين فيه .
أما عن كلامك عن النفاق فاعلم أن حد الردة لم يوضع الا لزجر من يريد الدخول في الاسلام نفاقا ومصانعة وأقول لك أيضا : إذا كانت عقوبة القتل موجودة في قوانين البشر المعاصرة حماية للنظام من الاختلال في بعض الأحوال ومنعاً للمجتمع من الانسياق في بعض الجرائم التي تفتك به ، كالمخدرات وغيرها ، فإذا وُجد هذا لحماية قوانين البشر فدين الله الحق الذي لا يأيته الباطل من بين يديه ولا من خلفه والذي كله خير وسعادة وهناء في الدنيا والآخرة أولى وأحرى بأن يُعاقب من يعتدي عليه ، ويطمس نوره ، ويشوه نضارته ، ويختلق الأكاذيب نحوه لتسويغ ردته وانتكاسه في ضلالته . وأظن أن كلام النبي صلى الله عليه وسلم واضح وجلي يا أخي الكريم .









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-21, 14:20   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الحجّاج مشاهدة المشاركة
لأن الاسلام ليس كوخًا يدل فيه الانسان متى شاء ويخرج متى شاء الاسلام دين حق وما سواه فهو باطل وان كان الأمر كما تريد نترك من أراد أن يرتد نتركه يهاجر بردته فهذا سيزعزع ايمان العوام من المسلمين ويسقط عظمة الاسلام في قلوبهم وهذا الذي يترك الاسلام ويرتد عنه لو تركناه فسيزيد من نشره للشبهات ضد الاسلام كحال الملحدين العرب فهو اما ترك الاسلام عن شهوة واما تركه عن اقتناع منه حسب زعمه وان كان تركه عن اقتناع فسينشر كل شكوك وكذب وخرافات بقصد إطفاء نور الإسلام وتنفير القلوب منه ، فقتل المرتد إذاً هو الواجب ؛ حماية للدين الحق من تشويه الأفّاكين ، وحفظاً لإيمان المنتمين إليه وإماطة للأذى عن طريق الداخلين فيه .
أما عن كلامك عن النفاق فاعلم أن حد الردة لم يوضع الا لزجر من يريد الدخول في الاسلام نفاقا ومصانعة وأقول لك أيضا : إذا كانت عقوبة القتل موجودة في قوانين البشر المعاصرة حماية للنظام من الاختلال في بعض الأحوال ومنعاً للمجتمع من الانسياق في بعض الجرائم التي تفتك به ، كالمخدرات وغيرها ، فإذا وُجد هذا لحماية قوانين البشر فدين الله الحق الذي لا يأيته الباطل من بين يديه ولا من خلفه والذي كله خير وسعادة وهناء في الدنيا والآخرة أولى وأحرى بأن يُعاقب من يعتدي عليه ، ويطمس نوره ، ويشوه نضارته ، ويختلق الأكاذيب نحوه لتسويغ ردته وانتكاسه في ضلالته . وأظن أن كلام النبي صلى الله عليه وسلم واضح وجلي يا أخي الكريم .
اقتباس:
زعمه وان كان تركه عن اقتناع فسينشر كل شكوك وكذب وخرافات بقصد إطفاء نور الإسلام وتنفير القلوب منه ،
نحن لا نتكلم عن هذا الصنف لأن هؤلاء أصبحوا محاربين و وجبت عقوبتهم
أتكلم عن مرتد و لم يسع لنشر الشبهات بل بقي محبا لوطنه مريدا الخير له ,يواصل عمله كغيره
لماذا يقتل و الكافر الأصلي لا يقتل؟









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أحمد, أربح, مرسي:, أعلنت, بربح, حقنا, قبلك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:23

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc