|
قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها ..... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أقتراح ..لمن هو مهتم با الماجستير
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-07-26, 13:44 | رقم المشاركة : 166 | ||||
|
إسمحوا لي إخوتي الاعضاء أن أتقدم بطلبي هذا و المتمثل في الحصول على أسئلة الدورات السابقة لمسابقات الماجستر
|
||||
2011-07-26, 14:17 | رقم المشاركة : 167 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم براكالله فيك في الحقيقة ليس لديا اي معلومة جاري البحث عن بعض المقالات حول الموضوع |
||||
2011-07-26, 18:39 | رقم المشاركة : 168 | |||
|
نصيحة ...
السلام عليكم |
|||
2011-07-26, 18:49 | رقم المشاركة : 169 | |||
|
الرقابة
السلام عليكم ماهية الرقابة الإدارية وكذلك يختلف الغرض المقصود من الرقابة في القانون الإداري عن الغرض المقصود من الوصاية في القانون الخاص، ذلك أن الوصاية يقصد بها حماية القاصر نفسه بينما الرقابة الإدارية يقصد بها حماية الدولة ضد إساءة الهيئات المحلية لاستعمالها لاختصاصاتها كما يقصد بها حماية الأفراد ضد تعسف أو كل تعسف ترتكبه الهيئات المذكورة. ثم أن هذه الرقابة ضرورة لأزمة لإرشاد الهيئات المستقلة إدارياً وبالأخص حين تبدأ خطواتها الأولى. وبعد فأن هذه الرقابة التي للدولة على الهيئات التي تتمتع بشبه استقلال يوجد الصلة بين السلطة المركزية وبينها. تلك الصلة التي هي أمر لازم من أجل الإبقاء على وحدة الإدارة. والحقيقة أنه إذا انعدمت هذه الرقابة الإدارية للسلطة المركزية على الهيئات اللامركزية المنتشرة في الأقاليم فأنه يخشى أن تتحول الدولة إلى مجموعة إدارات متعددة. وقد تصبح متناثرة، الأمر الذي لا يتفق مع سلامة النظام الفيدرالي للدولة ووجوب العمل على إبقاء الروابط بين أجزائها. وعلى ذلك فإن استعمال الفقه الفرنسي اصطلاح الوصاية الإدارية بدل الرقابة الإدارية لا يوجد من الناحية الفقهية ما يبرره. وعلى كل حال فرقابة الدولة- على الأشخاص- الإدارية المستقلة استقلالاً ذاتياً أمر واقع في كل الدولة التي تأخذ بالنظام اللا مركزي، لأنه مهما طبق النظام اللا مركزي يغلو فلا يمكن أن يجول بخاطر أشد أنصاره (القضاء على المركزية الإدارية كلياً). فحتى في الدول ذات النظام اللا مركزي القاعدة التي تحكم نظامها الإداري هي المركزية. أما اللامركزية فتكون مجرد استثناء. هذا وتباشر هذه الرقابة من قبل أجهزة السلطة التنفيذية سواء أكانت رقابة رئاسية يباشرها الرؤساء على مرؤوسيهم كرقابة الوزير على أعمال وزارته من المصالح والهيئات التابعة لها بوصفه الرئيس الأعلى أم رقابة إدارية تباشرها الحكومة أو السلطة المركزية على الأشخاص الإدارية اللامركزية سواء أكانت هيئات محلية أو مصلحية. ويظل الأمر خاضع في ما يتعلق (بالرقابة الإدارية) بحسب أسلوب التنظيم الإداري السائد في الدولة. وعليه أخيراً يمكننا القول أن الرقابة الإدارية هي الصلة الواصلة بين السلطة المركزية والهيئات اللامركزية أو المصلحية والتي تعد أمراً لازماً من أجل البقاء على وحدة الإدارة داخل الدولة. ففي النظام اللا مركزي الإداري نستطيع أن نحدد الوسائل التي تمارسها السلطة المركزية على الهيئات اللامركزية المحلية أو المصلحية في الشكل التالي: الإشراف التشريعي: فهي تبدأ بهذا الإشراف التشريعي الذي للدولة على إنشاء الأشخاص ذات الاستقلال المحلي أو المصلحي أي الأشخاص اللامركزية وكذلك في حق الدولة بالاعتراف لها بالشخصية المعنوية فهي لا تتمتع بهذه الشخصية إلا بأذن الدولة، وهذا الأذن يعتبر منشئ لا مقرراً لتلك الشخصية المعنوية. وهذا الأمر يعتبر قائماً سواء أخذنا بتلك النظرية التي تعتبر الشخصية المعنوية حقيقة أم بتلك التي تعتبرها مجرد مجازاً. وبعد فرقابة الدولة على هذه الأشخاص تظهر أيضاً جلية وواضحة إذا لاحظنا أن الدولة هي التي تحدد اختصاصات هذه الأشخاص اللامركزية. وهي أيضاً التي تبين كيفية مباشرتها لهذه الاختصاصات وتبدو أيضاً هذه الرقابة بما تضعه الدولة من قواعد تبين كيفية تشكيل الأشخاص اللامركزية. أما في النظام المركزي الإداري الذي من أهم سماته (التبعية والسلطة الرئاسية) نستطيع أن نقول إن وسائل الرقابة الرئاسية التي يباشرها الرؤساء على المرؤوسين كل بحسب منصبه وصولاً إلى قمة الهرم أو السلم الإداري الذي يأتي على قمته الوزير المختص في العاصمة هي كما يلي: 1- الإشراف. 2- التفتيش. 3- المتابعة. 4- فحص التقارير الإدارية. 5- الشكاوي. 6- إجراء التحريات الإدارية. 7- الإشراف في مجال العلوم الإدارية. أما بالنسبة للإشراف فيمكن أن يقسم إلى ثلاثة مستويات متدرجة وهي المستويات العليا ثم الوسط ثم الدنيا.. والمستويات العليا تتحقق من خلال إشراف الجهات الإدارية العليا كإشراف الوزراء والهيئات العامة. بينما تتحقق رقابة المستويات الوسطى من خلال إشراف رؤساء المصالح والإدارات والأقسام المختلفة في حين تتحقق رقابة المستويات الدنيا من خلال إشراف الرؤساء المباشرين على مرؤوسيهم، وينصرف مفهوم التفتيش في مجال العلوم الإدارية إلى التفتيش الإداري دون غيره من أنواع التفتيش الأخرى ويقصد بهذه الوسيلة من الرقابة، فحص سلامة الأعمال المشمولة بالتفتيش من الناحية الشكلية والموضوعية وفقاً للبرامج المعدة. مع إفراغ نتائج التفتيش في تقارير خاصة. ترفع إلى الجهات المختصة، أما المتابعة. فيراد بها الإطلاع الدائم المستمر على كيفية سير العمل ومديات التقدم الحاصل وفق الأهداف المرسومة وهذا يتطلب من جهات المتابعة الحصول على البيانات والمعلومات لأداء مهمتها بصفة دورية منتظمة لتستطيع اكتشاف الأخطاء حال حصولها والعمل على عدم تكرارها. أما بالنسبة لإجراء التحريات الإدارية والشكاوى، فأنها بحاجة إلى بحث مستقل وذلك لارتباطها القوي في معالجة قضايا الفساد الإداري. وأخيراً الإشراف في مجال العلوم الإدارية فيقصد به ملاحقة جهود العاملين لتوجيهها الوجه السليمة عن طريق الأوامر والتعليمات. هذا ويقرر بعض الفقهاء بأن الرقابة الإدارية ليست على درجة واحدة من القوة في جميع الحالات وإنما يختلف مداها بحسب أسلوب التنظيم الإداري السائد في الدولة، إذ تكون الرقابة الإدارية قوية وذات مدى واسع أو متسع في ظل النظام المركزي ولكنها تضعف ويضعف نطاقها بالنسبة للنظام اللا مركزي. وعلة ذلك ترجع إلى أن الهيئات وموظفي الجهاز الإداري في النظام المركزي يخضعون لقاعدة التبعية التدريجية (السلطة الرئاسية). أما في الحالة الثانية فهيئات الإدارة اللامركزية تتمتع باستقلال في مباشرة اختصاصاتها المخولة لها قانوناً في مواجهة الإدارة المركزية بمعنى أن الهيئات اللامركزية لا ترتبط بالجهات المركزية بعلاقة التبعية الإدارية التدريجية ومن ثم فلا تخضع لها خضوعاً رأسياً على نحو ما معروف في المركزية الإدارية. صور الرقابة الإدارية نلاحظ في ما يتعلق بصور الرقابة الإدارية في (النظام المركزي) الذي من أهم سماته السلطة الرئاسية أنها على صورتين عند بعض الفقهاء وهي (الأولى تلقائية، والثانية بناء على تظلم). والرقابة التلقائية تجريها الإدارة من تلقاء نفسها كما ذكرنا وهي بصدد بحث ومراجعة أعمالها فرجل الإدارة الذي يقوم بالتصرف قد يراجع نفسه وقد يكتشف خطأ في تصرفه فيقوم بنفسه على إلغائه أو تعديله أو استبداله بتصرف آخر يراه سليماً وقد يقوم بهذه المهمة الرئيس الإداري عندما يراقب أعمال مرؤوسيه ويتابعها بناءً على السلطة الرئاسية المقررة له في مواجهة الموظفين الذين يعملون في نطاق أدارته، فالرئيس الإداري من حقه أن يراجع أعمال المرؤوسين إذا ما أكتشف خطأ قانونياً أو قدر من التصرف الذي اتخذه المرؤوس غير ملائم بسبب الظروف والأوضاع المحيطة به كأن يصدر المحافظ مثلاً، قراراً يتعلق بمسألة من مسائل الضبط الإداري إلا أن الوزير وهو رئيسه الإداري لا يرى داع لإصدار مثل هذا القرار فيقوم بإلغاء ذلك القرار أو تعديله جزئياً، وقد يرى من المناسب اتخاذ قراراً من قبله مباشر ليحل محله، أي القرار المتخذ من قبل المحافظ، إذا ما تأكد له عدم ملاءمة ذلك القرار. أما الرقابة بناء على تظلم. فيجب أن نبين قبل الولوج في هذه الرقابة من أن هذا التظلم يطلق عليه اصطلاح (التظلم القضائي) الذي يقدمه الأفراد إلى القضاء بشكل دعوى هذا وأن الرقابة بناءً على تظلم من ذي الشأن نستطيع أن نصفها إلى ثلاثة صور أيضاً وهي: أولاً: الرقابة الولائية: تنهض هذه الرقابة نتيجة طلب يتقدم به أحد الأفراد إلى السلطة أو الجهة الإدارية التي أصدرت القرار طالباً منها أعادة النظر فيه بسحبه أو إلغائه أو تعديله. ثانياً: الرقابة الرئاسية: في هذه الصورة من الرقابة يتقدم أحد الأفراد لا إلى الجهة التي أصدرت القرار وإنما إلى السلطة الرئاسية لها، أي إلى رئيس الموظف الذي أصدر القرار أو رئاسة الهيئة أو الجهة التي صدر عنها القرار، طالباً منها أن تستعمل سلطتها الرئاسية هذه بإلغاء القرار أو تعديله أو سحبه. والأساس الذي تقوم عليه هذه الرقابة هو أن السلطات الإدارية في كل دولة متدرجة والسلطات العليا هي التي ترسم الاتجاهات والقواعد التي يجب السير على هداها تاركة للموظفين التابعين تنفيذها، ويتولى الرئيس الإطلاع على ما يصدر عنها، وله صلاحية إلغاء أو تعديل ما يراه مخالف للقانون أو غير ملائم، وبناء على ما تقدم يستثنى من الرقابة الإدارية قرارات من كان في القمة من سلم التدرج الرئاسي، كالوزراء. ثالثاً: الرقابة بواسطة لجنة إدارية: بموجب هذه الرقابة يعهد إلى لجنة مشكلة خصيصاً لهذا الغرض برقابة أعمال الإدارة وتعديل أو إلغاء ما يكون منها مخالف للقانون أو غير ملائم، أما تأليف اللجنة فيكون من عدد معين من الموظفين يتصفون بقدر كافي من الدراية والخبرة التي بها يتمكنون من الفصل فيما يعرض من تظلمات وتحقق هذه الطريقة للأفراد بعض الضمانات التي لا تتوافر في الطريقتين السابقتين وربما في هذه الطريقة بعد إجراء بعض التعديل عليها أهمية في معالجة الفساد الإداري. وتعد هذه الطريقة حلقة الاتصال بين نظام الإدارة القاضية ونظام المحاكم بمعناها الفني، وتقوم اللجنة الإدارية التي قدم لها التظلم بفحصه والتصرف على ضوء ما يكتشف عن ذلك الفحص وعلى أساس ما تقتنع به وفي سبيل قيام الإدارة بهذه المهمة قد تقوم على تعديل تصرفها حتى تتفادى ما به من خطأ وقد تجد الإدارة سبيل تصحيح تصرفها لا يكون إلا بإلغائه أو سعيه وقد تتخذ بعد ذلك تصرفاً جديداً يحل محل التصرف الملغي أو المسحوب. وكما ذكرنا سابقاً أن مباشرة الإدارة لهذا النوع من الرقابة (سواء من تلقاء نفسها أو بناء على تظلم) إنما يهدف في الواقع إلى تحقيق مصلحة الإدارة نفسها، فأن من شأن حرص الإدارة على سلامة تصرفاتها انتظام سير المرافق العامة بصورة تؤدي على تمكنها من تحقيق النفع العام وهو الهدف الأساس للنشاط الإداري كما أن الرقابة الذاتية التي تزاولها الإدارة على نفسها تهدف أيضاً إلى احترام مبدأ (المشروعية) وهذا يؤدي بذاته إلى ضمان تنفيذ القوانين أو القرارات التنظيمية والتزام بدقة بالحدود المطلوبة لتنفيذها. وأخيراً نقول، أما في ما يتعلق بالرقابة الإدارية في (النظام اللا مركزي الإداري أنها أيضاً تتخذ صورتين هما: أ- الرقابة الإدارية على الهيئات اللامركزية الإدارية. ب- الرقابة الإدارية على أعمال الهيئات اللامركزية الإدارية. و الله ولي التوفيق |
|||
2011-07-26, 20:36 | رقم المشاركة : 170 | |||
|
بارك الله فيك على مقال الرقابة الادارية |
|||
2011-07-26, 20:42 | رقم المشاركة : 171 | |||
|
هناك اشكاليةاخرى وتتمثل في |
|||
2011-07-26, 21:44 | رقم المشاركة : 172 | |||
|
والله فكرة جيدة فنفيد ونستفيد |
|||
2011-07-26, 21:58 | رقم المشاركة : 173 | ||||
|
اقتباس:
لان وإن أهم خصائص اللامركزية الإدارية الموسعة تتلخص بالآتي : - حرية الإختيار في إنتخاب الممثلين لممارسة صلاحياتهم . المساءلة والمحاسبة من قِبل . طيب الله اوقاتكم |
||||
2011-07-26, 22:47 | رقم المشاركة : 174 | ||||
|
اقتباس:
أوّد أن أجيب على هذه الإشكالية لكن بأسلوب مباشر . إذا قلنا أنّ الإجابة هي "لا" فأعتقد أنّ هذا الخيار يؤدي بنا للقول أنّ من يٌعهد لهم إدارة و تسيير المصالح المحلية هم أشخاص معينون . و هذا يجعلنا أمام تناقض مع أهم أركان النظام اللامركزي ألا و هو الإستقلالية. ولذلك أعتقد أن الاجابة على الاشكالية هي نعم . |
||||
2011-07-26, 22:56 | رقم المشاركة : 175 | |||
|
وماذا عن المصالح المرفقية المحلية؟
|
|||
2011-07-26, 23:21 | رقم المشاركة : 176 | ||||
|
اقتباس:
المقومات والاركان التي تقوم عليها اللامركزية الادارية هي: 1- وجود مصالح محلية متميزة عن المصالح الوطنية. 2- انشاء وقيام اجهزة محلية منتخبة ومستقلة. 3- الخضوع للرقابة الادارية ( الوصاية). اشكال اللامركزية الادارية: 1- اللامركزية الاقليمية. 2- اللامركزية المرفقية: وهذه هي التي لا نجد فيها الانتخاب في أغلب الاحيان اعضاء منتخبين،كما أن القول أن الانتخاب هو السيمة الاساسية لكنا أمام اللامركزية السياسية . واللامركزية المرفقية تتمثل في منح مرفق عام معين الشخصية المعنوية ليصبح مستقلا عن السلطة المركزية في اداء في وظيفته ونشاطه كالصحة التعليم النقل فالمركزية المرفقية او الاقليمية ترتكز على الاختصاص الموضوعي والوظيفي دون الاهتمام بالنطاق والمجال اقليميا كان او وطنيا او محليا . وعلى الرغم من عدم التوافر التام لجميع اركان اللامركزية في شكل اللامركزية المرفقية الا انها تبقى صورة واضحة للامركزية الادارية. واعذروني فانا لست مختص في الاداري ما اريد ان انبهكم اليه انا هذا الموضوع اذا كان سؤال ماجيستير فهو يعني اركان اللامركزية وتقيمها وبيان انواعها وتكون وفق خطة محكمة والله الموفق للجميع وننتظر ردودكم |
||||
2011-07-26, 23:35 | رقم المشاركة : 177 | ||||
|
اقتباس:
ومظاهر هذه الرقابة الادارية تنصب على : 1- على هيئات ومجالس الادارة اللامركزية في حد ذاتها. 2- او على الاشخاص او الاعضاء في تلك الهيئات. 3- او على الاعمال والتصرفات الصادرة عن الادارة اللامركزية. وبالنسبة للهيئات التي لا تتكون من اعضاء منتخبين فهي مستقلة في حدود موضوع والوظيفة التي انشئت من أجلها |
||||
2011-07-27, 00:04 | رقم المشاركة : 178 | |||
|
شكرا أخي الكريم bouabdellah42 على توضيحك . |
|||
2011-07-27, 00:11 | رقم المشاركة : 179 | ||||
|
رد
اقتباس:
شكرا اخي .....أردت فقط اضافة صغيرة هي ان مضمون الرقابة الادارية للهيأت المركزية على الهياة المحلية .تكمل كيفية أنشاء المجالس المنتخبة مادة 75 من قانون الانتخابات ...و الاعمال و الأعضاء ...ألخ لابد من توفر عنصر هام جدا هو مشروعية الأعمال و التصرفات الصادرة و وجوب خضوعها لأحكام الدستور و القانون ... كما لا ننسى ان المادة الاولى 1 من قانون البلديةتنص على ان البلدية تنشأبا قانون صادر عن السلطة التشريعية و المادة 1 من قانون الولاية تنص على أن تنشأ كذلك با قانون صادر عن و السلطة التشريعية و كذلك التعديل الذي يبمسهما ...من الاسم أو الاقليم .... لذا ف نشأة الهيأة اللامركزية من السلطة الوصية ..لذا فهي رقابة سيادة و بسطها رغم الاستقلالية التصرف في التسيير ... فا الغاية هي مشروعية و حسن سير مصالح في كل أقليم الدولة ... |
||||
2011-07-27, 00:16 | رقم المشاركة : 180 | |||
|
السلام عليكم |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
..لمن, مهتم, أقتراح, الماجستير |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc