علم اللغة الاجتماعي المواقف اللغوية

[خالد الصقير]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يسرني أن أكون بين إخوة كرام تمنيت زيارة بلدهم لكن لم يتيسر إلى الآن

أيها الإخوة والأخوات أنا باحث دكتوراه من المملكة من مدينة الرياض

أخبرت أن هذا ملتقى لكثير من الجزائريين المثقفين وأنا أعد أهل الجزائر الحبيبة أهل ثقافة وفكر

وأخبرت أن بإمكاني أن أجد بغيتي في هذا الملتقى الطيب

أنا أبحث عن رسائل دكتوراه أو ماجستير حول موضوع الاتجاهات والمواقف اللغوية نحو اللغة العربية ( مثلا مواقف الأمازيغ نحو اللغة العربية )

مواقف الأقليات اللغوية على وجه الخصوص

أيضا بحثت في جميع مكتبات الرياض والمملكة ومعرض الكتاب الذي انتهى قبل شهرين تقريبا فلم أعثر على بغيتي

لكم جزيل الشكر والتقدير مقدما

خالد الصقير

الرياض

[خالد الصقير]

في انتظار الإخوة والأخوات الكرام

[فيلسوف]

تحية طيبة وبعد ،

أنصحك الإتصال بالعلامة والبحر الفهامة والمرجع الأول والأخير في العالم في هذا المجال بالدكتور بغورة الزواوي بن السعدي ذا الأصول الأمازيغية والذي كانت له مواقف تهكمية من اللغة العربية وأصحاب العقال عندما كان يدرس بجامعة قسنطينة ، لكنه عندما توظف بجامعة الكويت (نتيجة ضربة حظ) غير مواقفه وأصبح يمارس مبدأ التقية ( دارهم مادمت في دارهم) .سيعطيك موقفه من اللغة العربية ،لكن أرجو أن تعرف كيف تتعامل مع الحرباء
بالتوفيق

[خالد الصقير]

لكني أبحث عن بحوث أكاديمية وليس عن مواقف شخصية

قد يكون لها أسبابها السليمة أو غير السليمة

[فيلسوف]

تحية طيبة للأخ خالد الصقر ،

نصيحة أخوية إبحث في المغرب أحسن . بالتوفيق

[خالد الصقير]

هل ممكن أعرف السبب أخي الفيلسوف

فأنا أحب أهل الجزائر وأعدهم إخوة في الإسلام

[فيلسوف]

تحية طيبةوبعد ،

فأنت كما قلت تبحث عن باحثين و بحوث أكاديمية لها صلة بموضوع بحثك فهي كما يعرف الأكاديميين موجودة في المغرب أكثر من الجزائر .
من جهة أخرى ، أليس حبك أهل الجزائر عبارة عن موقف شخصي ( قضية إنفعالية وليست أكاديمية ؟؟)الذي قد يكون له أسبابه السليمة أو غير السليمة ؟
تمنياتي لك بالتوفيق

[خالد الصقير]

شكرا لك اخي الفيلسوف

حبي لأهل الجزائر حب أمر به الإسلام حب في الله أحب أهل السنة في أي بقعة وأسأل الله لغيرهم من المسلمين وغير المسلمين الهداية للحق

وأحب أهل الجزائر لأنفتهم وعزتهم وغيرتهم وصلاحهم وتاريخهم المشرق في مقاومة الاستعمار الفرنسي وأعتقد أنهم ذخر للسنة في قادم الأيام