|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
بعد الأفارقة الإعلام الغربي العنصري يهين العرب
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2022-03-01, 14:25 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
بعد الأفارقة الإعلام الغربي العنصري يهين العرب
كلمات ومشاهد عنصرية ضد العرب في إعلام الغرب تفجر انتقادات حادة فجرت كلمات ومشاهد عنصرية صادمة ومقيتة ضد العرب في الإعلام الغربي انتقادات واسعة، باعتبارها مهينة ومنافية للقيم الإنسانية. وبحسب ما أفادت وكالة سبوتنيك فقد حاول بعض الإعلاميين ووسائل الإعلام الغربية اتباع أساليب غريبة وبعيدة عن المهنية والعمل الصحفي الأخلاقي. واستخدم هؤلاء المحسوبون على الإعلام كلمات تخرج في سياقها عن المواثيق الأخلاقية الضابطة للعمل الصحفي حول العالم، بهدف استعطاف المشاهد الغربي. واستهجن نشطاء في العالم العربي عنصرية الإعلام الغربي، ما أسفر عن جملة من الانتقادات اللاذعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي. مراسل “سي بي إس نيوز”، قال خلال بث مباشر: “هذا ليس مكانا، مع الاحترام، مثل العراق أو أفغانستان أو سوريا، حيث نشهد نزاعات منذ عقود، هذا مكان حضاري نسبيا وأوروبا إلى حد ما”. هذا التصريح لقي موجة انتقادات من الأوكرانيين والعرب والأوروبيين أيضا، حيث اعتبر الأوكرانيين “حضاريين نسبيا” وأنهم “أوروبيين إلى حد ما”، الأمر الذي تسبب بغضب المواطنين في أوكرانيا وأوروبا. وانتقدت وسائل إعلام عربية هذا الخطاب العنصري، لافتة أن بلاد العرب مهد الحضارات في العالم، حيث تتواجد آثار تعود لآلاف السنين تشهد على ذلك، مثل الأهرامات وتدمر وبابل وأول مقطوعة موسيقية في العالم بأوغاريت السورية. وأكد مغردون في العالم العربي أن عدم الاستقرار في مناطقهم ليس سببه السكان، إنما سببه الاعتداءات الأمريكية المتكررة على بلدانهم بالمدمرات والطائرات. واعطوا أمثلة بأحداث احتلال العراق وتدمير المنشآت في سوريا وسرقة الآثار في منطقة بلاد الرافدين والتي تعرض حاليا في المتحف الأوروبية وقصور الزعماء الأمريكيين “بلا خجل”. في ذات السياق قالت مراسلة تعمل لصالح قناة “أن بي سي” الإخبارية الأمريكية: “بصراحة هؤلاء ليسوا لاجئين من سوريا، هؤلاء من أوكرانيا المجاورة، هؤلاء مسيحيون، إنهم بيض، إنهم يشبهون الأشخاص الذين يعيشون في بولندا”. إثر ذلك أكد مغردون على أن هذه الكلمات تخرج عن أخلاقيات العمل الصحفي والإعلامي، حيث لا يجب تجزئة المشاعر الإنسانية وحصرها بأفراد محددين أو ديانات محددة، لأن الإنسانة ليست حكرا على أي طائفة. واكدوا أن “الأطفال الذين قتلوا بضربات الطائرات الأمريكية وطائرات الناتو في البلدان العربية لم يكونوا على علم بأنهم مسلمون أيضا لقد كانوا أطفالا رضعا”. وقال مراسل “بي بي سي”، خلال بث مباشر: “اعذروني أنه أمر مؤثر بالنسبة لي عندما أرى أوروبيون ذوي شعر أشقر وعيونهم زرقاء يقتلون”، ما عتبره مغردون تبريرا بطريقة غير مباشرة لقصف وقتل المدنيين ذوي البشرة المخالفة في أفغانستان والعالم العربي وإفريقيا. المصدر: الشروق
|
||||
2022-03-01, 17:56 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
العنصرية في أعظم تجلياتها |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc