۝ ۞ دُكـــَآنــَـَـةٌ ٌ ۞ ۝ 2 ۝ - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > أرشيف خيمة الجلفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

۝ ۞ دُكـــَآنــَـَـةٌ ٌ ۞ ۝ 2 ۝

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-03-19, 22:11   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص مشاهدة المشاركة


مشكلة تأجيل الأعمال للحظات الأخيرة

أحيانا لا أستطيق تذوق العمل الذي أقوم به سوى حينما يكون في اللحظات الأخيرة
له طعم خاص ، لكن يصحبه تعب و إجهاد

أهلًا أخِي الكريم ..
المعذِرة على التأخير في الرد ..

حقيقة ً لآ أملِك جواب مُحدَد لسؤالك .. و لكن هناك بعض المعلُومات قد تجِد في ثَنايَاها
( الحل ) ..

4/1

- كـ قاعِدة عامَة : أيّ مشكلة سبَبُها يكمُن في ( اللاواعي ) .. أيّ - العقل الباطِن -
و كـ تنبِيهة لآبُد منها : حينَ أقُول ( اللاواعي ) .. هذه حقيقة عِلمية و ليس ( نظرية علمية ) أو ( وهم ) كما يراهُ الكثير - هنا و هناك .
و صدِق من تشاء :
{ أمريكا لوحدِها تدفع 400 مليار دولار سنوِيًا في البحث العِلمي }
17 % من بحُوثها عن طريقة ( عمَل العقل ) .
و نحنْ .. قدَم على قدَم و نقُول هذا ( وهمْ ) !

و السبب واضِح .. فـَ العرَب يعِيشُون في مرحلة تسمَى بـ ( مرحلة الرفض ) .
لآ يدرُون و لآ يدرُون أنهُم لآ يدرُون !

فلو سألتَ فرد أنهى دراسته ، كيف يعمل عقلُك ؟
يُجيبُك و ما شأني أنا ؟ كل شيء ( قِسمة و نصِيب ) أو ( دعهَا على الله ) أو أيّ عُذر آخر .. فهو لا يدري ( أنها مشكلة ) .. و لآ يدري أنهُ لآ يدرِي !

4/2

- أيّ أمر نعتاد على فِعلِه .. هو ( مبرمَج ) في اللاواعي - العقل الآلي -
- أيْ : أمر واحِد نفعلُه مرات عديدة .. يُحفظ في اللاواعي و يصير عملُه ( أوتوماتيكي )
- نستعمِل العقل اللاواعي بنسبة 95% .. و العقل الواعي 5% ( نتيجة دراسة علمية )
- أفكارُكَ اليوم ، كانت 90% منها .. موجُودة في ذهنك يومْ أمس .

- العقل اللاواعي يعمَل منذ ولادتِنا ، فمثلًا :
لو سألتني و طلبتَ الجواب على شكل ( إشارة ) لآ نُطقًا باللسان ..
طُماح ، هل أنتَ من تُونس ؟ سأشير برأسِي يمينًا و يسارًا و تفهم أنتْ الجواب ( لآ )
من أين أتتْ هذه الإشارة ؟!
حينَ كنتُ رضيعًا آخُذ الحليب من صدر أمِي و حِين أشبَعْ .. أمِيلُ برأسي
إلى الخلف .. و حتى تتأكد ( الأم ) مِن كَوني شبِعت .. تُعطي لي لأرضَع
مرة ً أخرى فـ آخُذ برأسي إلى اليسار .. ( تُصِر ) مرة ً أخرى ..
فآخُذ رأسي إلى اليمِين .. فـ ( تفهَم ) هيَ أني شبِعت ، فتتوقف عن إعطائي ..

أما أنا ( الرضِيع ) فيُسجِل ( عقلي الباطِن ) أنَ هذه ( الإشارة ) برأس حين يرُوح
يُمنةً و شمالًا بـ أنها الوجه الموافق لـ جواب ( لآ ) بعظمة اللسان ..
و هي تبقى ( مُسجلة ) و نعمل بها الآن
و لآ ندري من أين ( أتتْ ) و مصدرُها ( اللاواعي ) .

يتبعْ ..









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-03-20, 21:21   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


- فآصِلْ -
هناك وثائقي بسيط جميل و عميق .. في الجزيرة الوثائقية ..
نجِده على اليُوتوب في جُزئين ( 1 / 2 )
تحت إسم { العقل الأوتوماتيكي } .

- نُواصِل -

3 / 4
مثال آخر و نأتي إلى ( الحَل ) ..
يقُول علماء ( لغة الجسد ) أن حركة الشخص حين تذهب يدَه لفوق رأسِه
و يكُون اللمس على الشعر .. هو حينها إما ( لا يشعُر بالثقة في نفسِه أو قلِقْ )
فوجدُوا أن سبب الحركة كذلك في ( اللاواعي )
فحِين تجِد ( طفل صغير ) ستضع يدك على رأسِه و تمسحْ .. و يشعُر هو وقتها بالإطمئنان
و الثقة { من كتاب - المرجع الأكيد في لغة الجسد } .

- يُريد أن يقُول أن ( المشاعر ) تُسجَل في العقل اللاواعي ..
و أي مشكلة فيها شعُور .. سببُها و مكّمنُ حلّها في اللاواعي ..
هنا :


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص مشاهدة المشاركة

أحيانا لا أستطيق تذوق العمل الذي أقوم به سوى حينما يكون في اللحظات الأخيرة
له طعم خاص ، لكن يصحبه تعب و إجهاد

4 / 4

خلآصة القول :
القيام بالأعمال في وقت متأخِر و الإستمتاع بذلك .. ما هُوَ إلا أمر اعتدتَ عليه ..
( برمجة دون وعي ) .

الآن تحتاج إلى ( برمجة واعِية ) .. فقط .
- تقُوم بالأعمال في وقتها و سيظهر أن ذلك صعب في البداية ..
تمامًا كـ قيادة السيارة للمرة الأولى .. هي صعبة !
و لكن بعد تسحيل ( أفعال القيادة ) في العقل الباطن ..
يصير الأمر أنك تقُود السيارة و أنتَ غير مكترث لذلك ( تمامًا ) لأنها باتت مُسجلة .

{ كـ حآفِر .. فكِرْ إلى أي حجم ستتضاعف إنجازاتُك !} .

أما إن كنتَ تقصد ( التعب و الإجهاد ) ..
فأرجوا أن تتابِع المفهُوم القادِم .. فمحدُثك وجد أغلب الحلُول من خلاله ..
مشاكِل مثل و أكثر هذه تصلُح فقط لـ تنشيط : )

المفهُوم بـ عنوان :

دور المُراقِب ..
و النزُول لقآعة المُشآهدة !

ثلاثية ( الجسد ، العقل .. النفس ) !











رد مع اقتباس
قديم 2016-03-20, 21:52   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الربيع ب مشاهدة المشاركة

حياك الله وبياك وبارك فيك ونفعك ورعاك
أسال الله لك التوفيق والسداد وأن يجعلك مفتاح خير
.

يآ مرحبـًا : )
تشكُرآت .. على هذه الدعوات الجميلة ..
و تشكُرآت أخرى على ( رأيّك الجميل ) فيما يُطرَح ..
و لو كانَ هناك ( إنتقاد ) أو ( تعقيب ) .. فستجِد ( تشكُرآت ) أيضًا ..
تأكَد من ذلك .. و ليتكَ صوبتَ ( غيرَ صائب ) في العدد السابق .. لنا المنفعة حينها
قطعًا .


فـ هي مجرد ( أرآء ) - إجتهادات بشرِية - تًصيبُ و تُخطئ ..
تنفع مع شخص و لآ تنفع مع آخر .. تنفع في وقت و لا تنفع في وقتِ آخر ..

شخصيًا قد أعُود لما ذُكِرَ سابقًا و أقول أنه ( كلام لا ينفع )
لا مشكلة لديّ ، فقد ينفع ذاك الوقت .. أما الآن ( لآ ) .

و قانون مُور يقُول { العِلم يتضاعف كل ثمانية شهُور !}

و أنا هنا لآ أجبِر أحدًا على ( رأيي ) إن شاء أخذ و إن شآء ترَكْ ..
و لآ أريد أن أقنِع أيّ أحد .. بأي شيء .
( ليست مسؤوليتي ) = رأي شخصي .

و قد تذكرتْ حادثة طريفة وقعت الجمعة الفارطة ..
حينَ كنت و ( ابن الأخت ) في ( حديقة الحيوانات )
و كان هناك حيوان جديد .. و كان إثنان من الحضُور ..
يتخاصمان حول إسم هذا ( الحيوان ) .. الأول يقُول إسمهُ كذا و يُعطي الدلائل و الآخر
إسمه كذا و يُعطي الدلائل .. و حفنة من الناس تشاهد الجِدال ..
و صوت ٌ من جانبي يأتي ( ما رأيُك يا خآلْ ؟ )
و هو يعلم مسبقًا بإسمه ( مختص )
وأجبت : حقيقة ً لآ أدري ما اسمُه لأني لم أره من قبل .. المهم
و من خلال جدالهما أنا متأكد 100% أنه ( لا الإسم الأول و لا الثاني )
و بعد إستدعاء أحد عمال الحديقة ظهر أن إسمه لم يسمع بهِ أيَا منهما :d

و تعليق ٌ من الجانب ( ما أغباهُما ) ..
فقلت : ألأنهما لم يعرفا إسمَه ؟
بوقاحة : نعم يا خالْ ..

و لكني لم أعرِف اسمه أيضًا .. أتّسعتْ قائمة الأغبياء ؟!
- التتِمة محذوفة خوفًا على مشاعرِكُم -

سرّني تواجُدك يا عَم .. و أي ( تعقيب ) لا تبخل علينا ..
حفظكَ الله في حلّك و ترحالك ..










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-26, 23:29   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

حيآكُم الله ..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب مشاهدة المشاركة
ان مجرّد رأي/ تجاوزْهُ ..

يا مرحبـًا : )
على عِلم بذلك أختِ البينِية - إقرأ فحسب -
التعقيب .. مُجرد شُكر على كرَم تواجُدِك ..

كُوني بخير : )


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ذكريآت حآضر ~ مشاهدة المشاركة

أخي أمين كيف يتقبل الإنسان الفشل ؟؟
أهلًا بـ سعادة المُشرِفة
سؤالُكْ عامْ و ليس فيهِ تفصيل ( أيّ فشل ؟ و ما معنى الفشل عِندكِ ؟ )
و لا علينَا .. الإجابة ستكُون عامَة ( هي الأخرى ) : )


1 / 4

أولـًا كـ لدغة و كـ قاعِدة :
{ هناكْ إنسان واحِد لا يفشل إطلاقًا .. و هو الإنسان الذي لا يفعل أيّ شيئ ! }
قال رسُول الله صلِ الله عليهِ و سلِم :
{ من اجتهد وأصاب فله أجران ومن اجتهد ولم يصب فله أجر واحد }
و من لم يجهتد ؟! لم يذكرهُ حتى !
هل الحل أن لا نفعل أيّ شيء حتى لا نكُون فاشِلين ؟!
قال الله تعالى :
{ قل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسولُه والمؤمنون }

و من لا يعمل ؟! لم يُذكّر حتى !

- إذن ليس لنا طريقة لـ تجنُب الفشل .. و الحل هو أن نتقَبلّه ..
فكيف نتقبله ؟ - سؤال فيهِ من الحِكمة في طرحِه ما فِيه -
ستنضمين إلى قائمة المشكُوك في أعمارِهم ( ما فوق الثلاثين )

2 / 4

أفضل و أحسن طريقة لـ تقبّل الفشل أيًا كانَ نوعه ، لونُه ، حجمُه ، جِنسُه ..
هو أن يعرِف الفردُ مِنا جواب سؤال

- ما رسالتُكَ في الحيآة ؟!

مالذي تفعلهُ هنا ؟ - فـ معرِفة الرسالة هي الطريق الأوحد .. لقبُول الفشل ..
و لـ تحويل الفشل إلى بداية جديدة .. في طريق مملوءة بالإستمتآع و الإنجآر !

- هاتهِ ( المعلُومة ) لا تُدرَس في العائلة و لا في المدارس و لا في الجامعات ..
إن شئتِ أن تتأكدي .. سَلي أيّ شخص { ما رسالتُكَ في الحَيآة ؟!}
و انظُري إلى ردَة فِعلِه .. ستجِدي ردود أفعال مثل
( ) كثيرة - أغلبية سآحقة -
فالأكثرية كما قُلنا.. لآ تدري و لآ تدري أنها لآ تدري !
- لا تكُوني منهم -



لنعرِف ( الأحجِية ) نُجيب على سؤالين و نختِم بـ ( مثال )

أ / ما الرسالة ؟
بإختصار ..

هي النتيجة النهائية التي أسعى شخصيًا لصُنعِها .. بمعنى - رؤية شامِلة -
عن دورِي في الحيآة ! و هي ليست هدف ..
الهدف يتحقق و ينتهي .. الرسالة لا تنتهي ( أبدًا) !
و في داخِلِها تكمُن الأهداف ..

- تحقيق هدف وراء هدف .. سعيًا مني للوصُول إلى رسالتي في الحيآة ..
فماذا لو فشلتْ في تحقيق هدف مَا ؟ عادي رسالتي مُستمِرة ..
أذهب لأحقق هدف آخر يخدُمُهَا !

- أعلم أن التعريف غير واضِح - سيتضح عندما يكتمِل الرد -

ب / ما صِيغتُها ؟

تأتي دائمًا على شكل فِعل ( للإستمرارية ) كـ تنمية ، إسعاد ، مساعدة ..
و دائما تكُون في الحاضِر .. لا في الماضي و لا المُستقبل ( هنا و الآن ) .
- الرسالة تكُون تحت إسم ( شامِل ) بحيث يُمكن إدراج أهداف في ضِمنِه
كأن أقول رسالة سِين من الناس ( التنمية ) .. حينها الأهداف الضِمنية التي يعمل من خلالها ( تنمية نفسِه ، جسدِه ، عقلِه ، مُحيطِه و و و )

في الرد القادم ستتضِح صورة الجوآب ( بإذن الله )
نعتذر عن التأخير ..

يتبعْ ..









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-26, 23:41   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

3 / 4

بالمِثال ستتضِح الصُورة أكثر ..
لو افترضنا أنَ رسالة ( ذِكريات حآضر ) هي { وعيْ و تَوعِية }
فهي في عمل مستمِر حتى تكُون أكثر وعيًا يوم بعد يوم ( وعيْ مُتنامِي )
و أن تقوم بـ ( توعِية ) المُحيطِين بها .
أما الأهداف تكُون داخِل الرسالة .. بعض التفصْيل :

ما هُوَ الوعي ؟
حين أجبنا على ( بـ قلم رصاص ) و قلنا القاعدة :
{ أيّ مُشكلة سببُها اللاواعي } .. فهناك قاعدة أخرى تقابِلُها
{ أيّ حل يكمُن في الواعي - الوعي - }

- يقُول الخُبراء : أيّ مشكلة لم تقدِر على الخرُوج منها هناك سببان لا ثالث لهما :
أ / أنتَ لا تملك المعلُومات للخرُوج منها .
ب / أنت تملك معلومات مغلُوطة ( خاطئة ) .
فـ الوعي هو ( الحصُول على أكبر قدر من المعلومات الصحيحة ) .
و ( التوعية ) هي إعطاء هذه المعلومات الصحيحة لغيّري من الناس لينتفعُوا بها .


- نفترِض أنكِ ( أُمْ واعِية ) ، أيّ تملكِين معلومات معيّنة ، كأن نقُول
الأم غير المهتمة بنفسِها لا يمكن أن تهتم بـ أبنائها ( سلُوكًا و ليس نيةً ) .. و كأن تمتلكي معلومات كافِية عن تربية الأطفال .. مثلًا تعلمِي أن وصفَهُم أو مناداتِهم بـ أوصاف سيئة ( يضُر و لا ينفع ) .. مثلا تعلمي أن هنالِك ثلاث أنواع من الإعتداءات التي تمُارس على الصْغار
من الوالِدَيّن ( الإعتداء الجسدي ، النفسي و الجِنسي ) و أن لا ترتكبي هذه الأخطاء على أولادِك .. و و و ..
المهم ( واعِية ) أيّ تمتلكِين أكبر عدد من المعلومات الصحيحة ..
و هذه المعلومات لها عدة مصادر أهمها ( الكُتب و البرامج العِلمية )
و ليس ( الجرائد أو راديُو طرُوطاور )

- كيف تكون التوعِية و قَبُول الفشَل ؟
في النقطة الـ 4 في ردِ منفصِل ..

حِوار ذكريآت حآضر ( الواعية ) و الصدِيقة الأم ( غير الواعِية ) !
يتبعْ ..









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-26, 23:51   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
دنيا♥
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B8

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبآآآ طُماح ^^
اقتباس:
ضيفْ ؟ أفكِرْ في المكوث بطرح موضوع متجدد هنا ، شبِيه بالدُكانة { المصنع } :d

دعوة خاصة اليك من الدّكانة الى المصنع :d
(بصراحة نحتاجُها جدآآآ )
يشرّفنا حضوركـــ
المعذرة على الخروج عن الموضوع
ليلة سعيدة ^^

طلب ☺









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-29, 22:03   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
روسلين
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طُمآح الذُؤابة مازلت تكتب على الجانب الأيسر للصفحة

مرور لإلقاء التحية عساك بخير









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-01, 22:07   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

4 / 4

حِوار
ذكريآت حآضر ( الواعية ) و الصدِيقة الأم ( غير الواعِية ) !

ذكريآت : تبدِين غاضِبة !
الصدِيقة : نعم ؟ فإبني الصغير لم يتوقف عن الشغب و إحداث الفوضى
و القفز من هنا إلى هناك .. حتى قُمتُ بضربِه .. و و و - تتحدث شاكية -
ذكريات : - بينها و بين نفسِها -
أهَا ( إعتداء جسدي ) لابُد من توعية هذه الصديقة حتى تعّي ما تمارسه من إضطهاد في حقِ إبنها - لابُد لها من صفعة حتى تستفيق -
ممم الحمدُ لله أني لم أفعَل ..
الصديقة : لم تفعلِ ماذا ؟
ذكريآت : سأسافِر و كنتُ سأجلب إبني ليبقى عندكِ ليوم و لكن خوفِي من أن تضربِيه هو الآخر .. تُقاطع الصديقة بقول ( لا لا .. إبنُكِ أمانة عندي ، لن أمسّه )
ذكريات بـ لكمة على الأنف :d : آ لأنها أمانتي ؟! و ابنُك لماذا تضربِيه .. أليس هُو أمانة الله عندكِ - فمن أنا أمام الله ؟! -
الصديقة :
وقت مناسب لتوعِية - ذكريات : تصوَري لو أن لكِ أخ بنى بيتًا لم تشاهدِيه من قبل ( مفاجأة ) .. ثم أخبركِ و طلب منكِ الحُضور ..
و دخلتِ بيتَه .. هل ستبقَين جالسة في إحدى زواياه أم أنكِ ستُنقِبِين زواياه ( بَلاطَة بَلاطة ) ؟
الصديقة : الإجابة واضِحة .
ذكريات : هذا أنتِ بِكِبَر سِنِك و هذا مجرد بيت بناه ( إنسان ) .
ما بالُكِ بـِ طفل عاش 9 أشهر في الظُلمة و خرج إلى هذا العالَم الفسِيح ( صُنعُ الله ) .
- هل تريدين منه أن يبقى في مكانِ ( ثابِت لا يتحرك ) ؟!
هنا - إحتمالية إستفاقتِها و تغيّر معاملتِها لإبنها كبيرة -
بفضل رسالتِك وعي و توعية !

هنا حققتِ الهدف الذي يخدُم رسالتِك .. ماذا لو فشلتِ ؟
عادي .. أتقبل ( الفشل ) فمن حقِهِ التواجُد و أشير إليهِ مودعة ً
فأنا أدرِك أن سببه نُقص معلومة أو إمتلاكي لمعلومة خاطئة ..
و أنا رسالتي ( وعي ) أيّ كسب معلومات جديدة ( دائمًا ) .. ستقّل سقطاتي يومًا بعد يوم .. و أذهب لأحقق هدف آخر يخدُم الرسالة و هكذ ..

أما إن كنتِ تقصدِين فشل معيّن أو كبير ..
فهنا يجب الحديث عن ( أكبر الصدمات اللاواعية - الترومات - )
كـ صدمة الولادة ، صدمة المدرسة ، صدمة الموت و وو ..
و طريقة تجاوز أثرِها ( البلِيغ ) و نأمُل أن يسمح الوقت لـ التفصيل فيها ..


أرجوا أن أكُون .. أفدتـُك ..
سلآم ٌ و تحية .









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-01, 22:37   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دنيا♥;3995303126[font=amiri

{
إذا كُنت لا تُحب شيء .. تفادَاه ، لا تفكر فيه و لا تبالي به .. و سيختفي بكل بساطة من حياتِك !}
ملحوظة:تظهر نتيجة هذا العقار بعد مدّة
[/font]

هلآ أختِ دُنيَا ..

1 / 3
و هو كذلك ..
( العالًم الخارجي ) هو ( إنعكاس ) لِما بما بداخلي ..
أغيّر ما بداخل - بعد مدة - يتغيّر ما بالخارج أيّ ( الإنعكاس ) .

أما ( القاعدة ) أعلآه فيُمكن تبسِيطها إلى مثال .. و لو أنّ لها شرح
طويل و عميق ..

المثال :
لكِ نبتة في حديقة البيت تسمحين لضوء بالمرُور إليها ، تُقلِبين تربتها و تقومين بسقيّها ( الماء النقي ) .. هكذا ستنمو .

الصورة نفسُها ..
شيء لا تحبِيه ( فِكرة أم عادة أم مشكلة .. أي شيء )
إذا فكرتِ فيها و ركزتِ عليها و شغلتِ بها بالَك .. هآه ؟ ستنمُوا !

- تنبِيهة : نِسيان المشاكل لا يعني - إنكار وجُودها -
فـ معرفة و الإقرار بوجود المشكلة هو نصف الطريق إلى حلّها ..
المقصد : إعطاء ( جرعة صغيرة ) من التركيز لمناقشة المشكلة ..
و ( جرعة كبيرة ) من التركيز في حلّها ..

و هنا نجِد التوجِيه النبوي و الحِكمة البالغة فيه ..
حين قال أبى بكر الصديق : " نظرتُ إلى أقدام المشركين على رؤوسنا و نحنُ في الغار فقُلت : {
يا رسُول الله لو أن أحدهُم نظر إلى قدميه لأبصرنا تحت قدمَيه }

هذه مشكلة فكيف كان رد ؟
{ يا أبا بكر ما ظنُك بإثنين الله ثالثُهما ؟! }
نقل تركيزَهُ إلى الحل ..

أما إن أردتِ البحث عن مصداقية القاعدة فانظري إلى الناس التي تعاني دائمًا من المشاكل .. فيما تتحدث ؟

كل حديثهم عن المشاكل .. و لا يطالعُون إلا الجرائد اليومية ( التي تتحدث فقط عن المشاكل ) و يُطالعُون نشرات الأخبار السيئة ( يوميًا ) .


و حتى لا يكُون حديثنا مجرد كلام نظري ..
2 / 3 تقنِية الأمالغاما !
3 / 3 الإعتقاد و الإنعكاس القوي !

- مصنع موجة النجاح -
على قولة آل الشام .. قررررربتْ :d










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-01, 22:55   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

روسلين


و عليكم ُ السلآمُ و الرحمَة ..
يآ ألف مرحبـًا .. بالأخت رُوسلين : )
الأمُور تمام و الحالُ إلى حمدِ الله ينتهي ..

الكتابة على الجانب الأيسر ؟ ممم نعم ..
فيها أمور إيجابية ، مثلًا .. جعلت روسلين تتواجد هنا

على أمَل أن تتواجد في فُرص لاحقة إن شاء الله ..
لا تبخلِي علينا ..

حفظكِ الله و صآنَكْ ..









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-02, 23:38   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
دنيا♥
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُمآح الذُؤابة مشاهدة المشاركة
- مصنع موجة النجاح -
على قولة آل الشام .. قررررربتْ :d


تمّ ^^
بارك الله فيك وجزاك الفردوس
تحيّة









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-04, 21:08   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
~نسآئم الصبآح ~
مشرف منتدى عالم الطفولة
 
الصورة الرمزية ~نسآئم الصبآح ~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولا شكرا جزيلا أخي أمين على ما قدمته فقد أشرت لبعض النقاط المهمة التي لم تكن تخطر ببالي حتى

ولكن كنت أقصد أنني أدرك ماهية الفشل وأدرك أنه قضاء و قدر يجب علينا تقبله وتجاوب معه بصدر رحب ومتيقنة أنه أمر أساسي كي ينطلق الانسان بوتيرة وبطريقة تكون ناجعة نوعا ما في تحقيق الهدف الذي يصبو إليه ، هناك أشياء كثيرة يعرفها الإنسان نظريا ولكن لا يجيد تطبيقها واقعيا

فأنا من ذاك النوع الذي يفتقر للتفكير الايجابي يعني اذا فشلت في شيء ما أحتاج وقتا طويلا نوعا ما لتقبله وهذا نوعا ما شيء يؤرقني

المهم لن أكثر عليك فقط حضرني ذاك السؤال وأنا أتجول في دكانتك حقا مكان رائع
أردت أن أسألك فقط إذا أمكن هل درست علم النفس وتنمية بشرية إن كان نعم أين وكيف جاءتك الفكرة ؟؟ وإن كان لا من اين لك بهذه المعلومات ؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-05, 11:30   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
~طَـــمُـــوحْ~
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام
عليكم
ورحمة
الله
وبركاته


عساكم بخير وصحة~!


دخلت للمنتدى فقط من اجل

~○الدكانة○~


توقعت ان تكون (فاضية) كالعادة لكن ظني قد خــاب .. ابتسامة ..

ابدأ بما اتيت لاجله وهو الرضا بما كتبه الله لنا

فكم من صديق يتذمر من (سوء حظه) ناسيا انه قضاء وقدر

لم اجد في جهازي ابلغ من هذه الصورة التي تترجم ما ارمي اليه



فارضى بما كتب الله لك تكن اغنى الناس
وفي الختام هذا الكلام .. سلام .. لكم يا اخواني الكرام~









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-06, 20:53   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


2 / 3
" تِقنِية الأمالغاما " !

أ /
هي أبسط مما يُتوقَع .. فقط ، لابُدَ لها من تمهِيد ..
أولًا : لآ أريد أن أقنِع أحدْ بـِ صحة التِقنية و لا أبرهِن عن مدى نجاعتِها .. أنا فقط ( أضعها ) هنا و إن شئت أن تعرِف ( مارِس ) و أنظُر لنتائج ..

أما ثانيًا : قد يرفُض الفِكرة الكثير ممن يقرأها و ذلك بسبب البرمجة الموجودة في أذهاننا .. أو قد تظهر لهُ ( تافِهة ) لذلك لابُد لها من تمهِيد و تعقيب ..

تمهِيد :

#
خُذ ( نبتَتَين ) و اغرسهُما في الظروف نفسِها .. التربة ذاتها ..
و كمية الضوء واحِدة .. و جرعة المياه أيضًا واحِدة ..
ستنمُوَان بـ الحجمْ نفسِه ، صح ؟ حسنًا ..
أعِد التجرُبة مع فارِق ( واحِد ) ..
كل ( صباح ) إذهب للنبتة رقم ( 1 ) و أرسل لها تحايا - صبآح الخير كيف حآلُك ؟ - إعتنِي بنفسِك - أرجُوا لكِ بقية يوم جيدَة .. و هكذا
أما النبتة الـ ( 2 ) فاذهب إليها و ( كلام سيئ )
- يوميًا - إفعل ذلك ..



الأولى ستنمُوا و الثانية ( تذبُل و تمُوت ) !
تشُك في ذلك ؟ جرِبْ ..

# في جزيرة السولومون في السابِق حين كانت فقيرة الإمكانياتْ ..
و كان أهلُها يريدُون قطع شجرة كبيرة لم تكن لديهم آلآت للقطع ..
فكانوا يجتمعُون و يتجمهرُون حولها و ( سب شتم و لعن )
بعد أيام - تذبُل ، تموت الشجرة .. و تسقُط -

# عالِم ياباني مؤخَرا اخترع جِهاز يكشِف عن شكل ( العناقِيد ) التي تتشكل من ( جزيئات ) الماء .. و قد تم استضافتُه في دولة ( الكويت ) مؤخرًا لإلقاء محاضرة و عرض ( جِهازَه ) و بيّن مايلي ..

يعرِض الجهاز شكل ( العناقيد ) التي تتشكل في الماء .. و يطلب مخاطبة الماء بـ كلام جميل .. حينها صورة العناقِيد تتشكل راسِمَة ً صورة جميلة !
و حين تتحدث بـ كلام سيئ .. تتشكل العناقِيد مشكِلة ً صورة بشِعة !



يتأثر النبات و الماء بـ حديث ( الإنسآن )
فـ كيف بـِ تأثُر الإنسان ( عقل ، جسد .. و نفس ) ؟!


هل فكرت بما تُحدِّث نفسَك ؟!
أو بتأثير حديثك معها ؟


يتبعْ ..









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-06, 22:53   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

( ذكريآت حآضِر )
( عاشق فلسطين )


سرّني تواجدكم ..
عائد بإذن الله ..


أسعدَ الله أوقآت الجميع ..










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
دُكآنة ، الحيآة جميلة ٌ .


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:13

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc