اسم الله تعالى المعز و المذل - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الفقه و أصوله

قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اسم الله تعالى المعز و المذل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-12-08, 17:54   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










Flower2 اسم الله تعالى المعز و المذل

اخوة الاسلام

أحييكم بتحية الإسلام
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

يا صفوة الطيبين
جعلكم ربي من المكرمين
ونظر إليكم نظرة رضا يوم الدين

.



اخوة الاسلام

تقدم شرح الاسماء التالية


معنى اسم الله : العزيز

معنى اسم الله تعالى. الحكيم

كيف نعمل بمقتضى اسم الله تعالى : "الأحد"

كيف نعمل بمقتضى اسم الله تعالى : "الأكرم"

كيف نعمل بمقتضى اسم الله الأول

كيف نعمل بمقتضى اسم الله الأعلى

معنى اسم الله عز وجل المقيت

معنى اسم الله عز وجل القدوس

معنى اسم الله عز وجل الواسع

معنى اسم الله عز وجل الوكيل

معنى اسم الله عز وجل الشهيد

معنى اسم الله عز وجل الملك

معنى اسم الله تعالى الجبار

معنى اسم الله تعالى السلام

معنى اسم الله عز وجل المؤمن

معنى اسم الله تعالى المهيمن

معنى اسم الله تعالى المتكبر والكبير

معنى اسم الله عز وجل الخالق

معني اسم الله تعالي البارئ

معني اسم الله عز وجل المصور

معنى اسم الله عز وجل الغفار

معني اسم الله تعالي القهار

معني اسم الله عز وجل الوهاب

معنى اسم الله تعالي الرزاق

معنى اسم الله تعالي الفتاح

معني اسم الله عز وجل العليم

معنى اسم الله تعالي الخافض و الرافع

معني اسم الله تعالي القابض و الباسط




.








 


رد مع اقتباس
قديم 2019-12-08, 17:55   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










#زهرة


وجوه تفاضل أسماء الله

والناظر في أسماء الله يجد أنها تتفاوت من وجوه عدة يظهر بها تفاضلها، فمن ذلك:

أن أسماءه تعالى منها ما يطلق عليه مفرداً ومقترناً بغيره

وهو غالب الأسماء

كالقدير, والسميع, والبصير, والعزيز, والحكيم

وهذا يسوغ أن يدعا به مفرداً ومقترناً بغيره

فتقول: يا عزيز، يا حليم

يا غفور، يا رحمن، يا رحيم

وأن يفرد كل اسم

وكذلك في الثناء عليه الخبر عنه بما يسوغ لك الإفراد والجمع

ومنها ما لا يطلق عليه بمفرده بل مقروناً بمقابله كالمانع والضار والمنتقم

فلا يجوز أن يفرد هذا عن مقابله

فإنه مقرون بالمعطي والنافع والعفو

فهو المعطي المانع

الضار النافع

المنتقم العفو

المعز المذل

لأن الكمال في اقتران كل اسم من هذه بما يقابله

لأنه يراد به أنه المنفرد بالربوبية وتدبير الخلق والتصرف فيهم عطاء ومنعاً ونفعاً وضراً وعفواً وانتقاماً

وأما أن يثني عليه بمجرد المنع والانتقام والإضرار فلا يسوغ

فهذه الأسماء المزدوجة تجري الأسماء منها مجرى الاسم الواحد الذي يمتنع فصل بعض حروفه عن بعض

فهي وإن تعددت

جارية مجرى الاسم الواحد

ولذلك لم تجيء مفردة

ولم تطلق عليه إلا مقترنة فاعلمه

فلو قلت يا مذل, يا ضار, يا مانع, وأخبرت بذلك لم تكن مثنياً عليه

ولا حامداً له حتى تذكر مقابلها

((بدائع الفوائد)) (1/167)

((تفسير الرازي)) (15/67).

هذا وجه من وجوه تفاوتها يظهر به تفاضلها,

فليس الاسم الدال على الكمال بمفرده مساوياً للذي لا يدل على الكمال إلا باقترانه بمقابله.

ومن ذلك:

أن من أسمائه سبحانه ما يدل على صفة واحدة كالسميع والبصير

ومنها ما يدل على صفات عديدة لا تختص بصفة معينة كالمجيد والعظيم

فإن المجيد من اتصف بصفات متعددة من صفات الكمال

وهو موضوع لبلوغ النهاية في كل محمود

ولنيل الشرف بكرم الفعال وللكثرة

ولذا قالوا: استمجد المرخ والعفار

أي استكثرا من النار حتى تناهيا في ذلك حتى إنه يقبس منهما

وكذا العظيم من اتصف بصفات كثيرة من صفات الكمال

وكذلك الصمد

قال ابن عباس رضي الله عنهما

: (الصمد، السيد الذي كمل في سؤدده, والشريف الذي كمل في شرفه، والعظيم الذي قد كمل في عظمته، والحليم الذي قد كمل في حلمه، والغني الذي قد كمل في غناه

والجبار الذي قد كمل في جبروته، والعالم الذي قد كمل في علمه، والحكيم الذي قد كمل في حكمه، وهو الذي قد كمل في أنواع الشرف والسؤدد)

رواه الطبري في تفسيره (24/692)

وابن أبي حاتم في تفسيره (ص: 3419).

ومن ذلك:

أن من الأسماء ما يتضمن سلب صفة نقص عن الله

وهي الصفة المقابلة للصفة التي يثبتها الاسم

كالبصير مثلا فيها سلب صفة نقص عن الله وهي العمى سبحانه وتعالى وتنزه وتقدس

ومنها ما يرجع إلى التنزيه المحض من كل نقص وعيب جملة وتفصيلاً فيكون متضمناً للكمال المحض كالقدوس والسلام

وهو وجه قريب من سابقه.

ومن ذلك:

أن من أسمائه سبحانه ما يدل على صفة بعينها

ومنها ما يدل على تلك الصفة وزيادة، كالعليم يدل على صفة العلم مطلقاً

والخبير يدل على علمه بالأمور الباطنة

وكذلك الغني هو الذي استغنى بنفسه عن كل شيء فلا يحتاج إلى شيء

والملك أيضاً لا يحتاج إلى شيء ولكنه يحتاج إليه كل شيء

فيكون الملك مفيداً معنى الغني وزيادة

((المقصد الأسنى)) (22).

ويدل على تفاوت الأسماء الحسنى في الفضل

وجود أسماء منها دالة على صفة واحدة

واشتقاقها واحد

مع الاختلاف في مبانيها

مثل: القدير المقتدر القادر

والغفور الغفار الغافر

والرحمن الرحيم

ونحو ذلك فإن كلاً منها معدود اسماً مستقلاً

وهي متغايرة متفاضلة

دل على تفاضلها صيغ مبانيها

فإن فعال وفعيل وفعلان صيغ مبالغة و(فعال)

أبلغ من (فاعل)، ثم (فعلان) أبلغ من (فعيل)

ولذا ذكر ابن جرير

أنه لا تمانع بين أهل العلم بلغات العرب أن الرحمن أبلغ من الرحيم

((تفسير الطبري)) (1/42).

وهو مذهب أكثر العلماء

((البرهان في علوم القرآن)) (2/504)

و((معترك الأقران)) (1/412).

قال الزمخشري:

(في الرحمن من المبالغة ما ليس في الرحيم, ولذلك قالوا رحمن الدنيا والآخرة ورحيم الدنيا، ويقولون: إن الزيادة في البناء لزيادة المعنى).

وقال الغزالي:

(الغافر يدل على أصل المغفرة فقط، والغفور يدل كثرة المغفرة بالإضافة إلى كثرة الذنوب حتى أن من لا يغفر إلا نوعاً واحداً من الذنوب فلا يقال له: الغفور

والغفار يشير إلى كثرة غفران الذنوب على سبيل التكرار، أي يغفر الذنوب مرة بعد أخرى، حتى إن من يغفر الذنوب جميعاً ولكن أول مرة ولا يغفر للعائد إلى الذنب مرة بعد أخرى لم يستحق اسم الغفار)

(المقصد الأسنى)) (22).


المصدر:

:مباحث المفاضلة في العقيدة

لمحمد بن عبدالرحمن الشظيفي - ص72









رد مع اقتباس
قديم 2019-12-08, 17:55   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










Flower2


المعز .. المذل

اختلف أهل العلم في اسم " المعز "

إن كان من أسماء الله الحسنى

على قولين :

القول الأول :

أن اسم " المعز " من أسماء الله عز وجل

وقد ورد هذا الاسم في جمع أسماء الله الحسنى الذي قام به كل من : الخطابي ، والحليمي ، والبيهقي ، وابن العربي ، والقرطبي ، وابن القيم ، والشرباصي ، وغيرهم .

هكذا قال الدكتور محمد خليفة التميمي

في كتابه القيِّم " معتقد أهل السنة والجماعة في أسماء الله الحسنى " (ص/215)

واستدلوا عليه بدليلين :

الدليل الأول :

أنه اسم مشتق من قوله تعالى : ( قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) آل عمران/26.

الدليل الثاني : بعض روايات حديث أبي هريرة رضي الله عنه المشهور : ( إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةً إِلَّا وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ )

رواه البخاري (2736) ومسلم (2677)

فهذا القدر من الحديث متفق على صحته ، أخرجه الشيخان

غير أن الحديث جاء من طرق أخرى عند أصحاب السنن والمسانيد

وهذه الطرق تشتمل على سرد لأسماء الله الحسنى التسعة والتسعين

وبينها اختلاف كثير في السرد تبعا لاختلاف الرواة .

وقد ورد اسم " المعز ، المذل " في طريق الوليد بن مسلم ، حدثنا شعيب بن أبي حمزة ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة

. كما عند الترمذي في " الجامع " (رقم/3507) وغيره .

كما ورد هذا الاسم أيضا في طريق عبد الملك بن محمد الصنعاني

حدثنا أبو المنذر زهير بن محمد التميمي ، قال : حدثنا موسى بن عقبة ، قال : حدثني عبد الرحمن الأعرج ، عن أبي هريرة . أخرج هذه الطريق الإمام ابن ماجه في سننه (رقم/3957)

ولكنها أسانيد ضعيفة ، فيها علل عدة يطول الكلام عليها ، ولكن خلاصتها ما قاله الإمام الترمذي رحمه الله : " ليس له إسناد صحيح ".

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

"وَقَدْ اتَّفَقَ أَهْلُ الْمَعْرِفَةِ بِالْحَدِيثِ عَلَى أَنَّ هَاتَيْنِ الرِّوَايَتَيْنِ لَيْسَتَا مِنْ كَلَامِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِنَّمَا كُلٌّ مِنْهُمَا مِنْ كَلَامِ بَعْضِ السَّلَفِ .. "

انتهى من "مجموع الفتاوى" (6/380) .

القول الثاني :

أن " المعز " ليس من أسماء الله تعالى

وإنما هو من صفاته وأفعاله عز وجل

أنه يعز من يشاء ويذل من يشاء

أما أن يكون ذلك اسما : فلا .

ولذلك لم يذكر هذا الاسم في جمع كثير من العلماء لأسماء الله الحسنى

مثل جمع : جعفر الصادق (148هـ)

المذكور في " فتح الباري " (11/217)

وجمع أبي زيد اللغوي الذي أقره عليه سفيان بن عيينة كما في " فتح الباري " أيضا (11/217)

وجمع ابن منده في كتاب " التوحيد "

وابن حزم في " المحلى " (8/31)

وقوام السنة الأصبهاني في " الحجة " (1/114)

وابن الوزير في " إيثار الحق " (ص/171)

وابن حجر في " فتح الباري " (11/219)

والسعدي في " تيسير الكريم الرحمن " (6/298)

والشيخ ابن عثيمين في " القواعد المثلى "

ومحمد الحمود في " النهج الأسمى "، وغيرهم .










رد مع اقتباس
قديم 2019-12-08, 17:56   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










#زهرة


الآثار الإيمانية لاسم الله المعز المذل

أن المؤمن عندما يدرك أن الله تعالى المعز المذل فإنه يجد في العزة مظهراً من مظاهر الثقة بالله تعالى ورسوخ اليقين والقوة في الدين والخلق.

فعن طارق بن شهاب قال: خرج عمر بن الخطاب إلى الشام ومعنا أبو عبيدة بن الجراح فأتوا على مخاضة، وعمر على ناقة له فنزل عنها وخلع خفيه فوضعها على عاتقه وأخذ بزمام ناقته فخاض بها المخاضة

فقال أبو عبيدة: يا أمير المؤمنين أنت تفعل هذا؟

تخلع خفيك وتضعها على عاتقك

وتأخذ بزمام ناقتك وتخوض بها المخاضة؟

ما يسرني أن أهل البلد استشرفوك. فقال عمر: أوه لو يقل ذا غيرك أبا عبيدة جعلته نكالاً لأمة محمد صلى الله عليه وسلم، إنا كنا أذل قوم فأعزنا الله بالإسلام

فمهما نطلب العز بغير ما أعزنا الله به أذلنا الله

رواه الحاكم (1/130)، والمنذري في ((الترغيب والترهيب)) (4/35).

من حديث طارق بن شهاب رضي الله عنه.

قال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين.. ولم يخرجاه، وله شاهد.

وقال الألباني في ((السلسلة الصحيحة)) (1/117): صحيح على شرط الشيخين.

وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: (ما زلنا أعزة منذ أسلم عمر)

رواه البخاري (3684). من حديث قيس بن أبي حازم رضي الله عنه

وقال الإمام ابن القيم

في قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ [المائدة: 54]:

لما كان الذل منهم ذل رحمة وعطف وشفقة وإخبات عداه بأداة (على) تضميناً لمعاني هذه الأفعال

فإنه لم يرد به ذل الهوان الذي صاحبه ذليل

وإنما هو ذل اللين والانقياد الذي صاحبه ذلول

فالمؤمن ذلول كما في الحديث: ((المؤمن كالجمل الذلول، والمنافق والفاسق ذليل))

وأربعة يعشقهم الذل أشد العشق:

الكذاب، والنمام، والبخيل، والجبار.

وقوله: أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ هو من عزة القوة والمنعة والغلبة، قال عطاء رضي الله عنه: للمؤمنين كالوالد لوده وعلى الكافرين كالسبع على فريسته

كما قال في الآية الأخرى: أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ [الفتح: 29] و

هذا عكس حال من قيل فيهم:

كبراً علينا وجبناً عن عدوكم
لبئست الخلتان الكبر والجبن

(مدارج السالكين)) (2/340).


المصدر:

:: منهج الإمام ابن قيم الجوزية

في شرح أسماء الله الحسنى

لمشرف بن علي بن عبد الله الحمراني الغامدي

– ص: 431









رد مع اقتباس
قديم 2019-12-08, 23:10   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
allel belhamiti
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك اخي










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:45

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc