الاسلام دين كامل - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثقافة الطبية و العلوم > منتدى الثقافة الصحية والطب البديل > قسم الثقافة الصحية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الاسلام دين كامل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-02-13, 15:31   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
kouki2
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك وجازاك كل خير.









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-02-22, 23:20   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
كاتي حياة
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي





[

QU
OTE][/QUOTE]










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-27, 12:51   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
سوسن52
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك لنعد إلى السنن المهجورة.










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-27, 22:49   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
وفاء سعاد
عضو محترف
 
الصورة الرمزية وفاء سعاد
 

 

 
الأوسمة
فائزة بالطبعة التاسعة لدورة الرقي- وفاء سعاد - 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-04, 13:28   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
سلسبيل الخير
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية سلسبيل الخير
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يمكن مراجعة هذا الكتيّب الصغير

من أجمل وأوثق ما قرأت
ما شاء الله
https://www.alukah.net/library/0/69844/










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-15, 13:44   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
زينب 83
مشرف منتديات الطبخ
 
الأوسمة
أحسن موضوع المرتبة الثالثة افضل تقرير ديكوري نجمة المطبخ 
إحصائية العضو










افتراضي

[color="darkorange"]منافع الحجامة

أما الحجامة، ففي الصحيحين: من حديث طاووس، عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"احتجم وأعطى الحجام أجره"، وفي الصحيحين أيضاً، عن حميد الطويل، عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حجمه أبو طيبة، فأمر له بصاعين من طعام، وكلم مواليه، فخففوا عنه من ضريبته، وقال:"خير ما تداويتم به الحجامة".

وأما منافع الحجامة: فإنها تنقي سطح البدن أكثر من الفصد، والفصد لأعماق البدن أفضل، والحجامة تستخرج الدم من نواحي الجلد. والتحقيق في أمرها وأمر الفصد، أنهما يختلفان باختلاف الزمان، والمكان، والأسنان، والأمزجة، فالبلاد الحارة، والأزمنة الحارة، والأمزجة الحارة التي دم أصحابها في غاية النضج الحجامة فيها أنفع من الفصد بكثير، فإن الدم ينضج ويرق ويخرج إلى سطح الجسد الداخل، فتخرج الحجامة ما لا يخرجه الفصد، ولذلك كانت أنفع للصبيان من الفصد، ولمن لا يقوى على الفصد.

وقد نص الأطباء على أن البلاد الحارة الحجامة فيها أنفع وأفضل من الفصد، وتستحب في وسط الشهر، وبعد وسطه. وبالجملة، في الربع الثالث من أرباع الشهر، لأن الدم في أول الشهر لم يكن بعد قد هاج وتبيغ، وفي آخره يكون قد سكن. وأما في وسطه وبعيده ، فيكون في نهاية التزيد.

قال صاحب القانون: ويؤمر باستعمال الحجامة لا في أول الشهر، لأن الأخلاط لا تكون قد تحركت وهاجت، ولا في آخره لأنها تكون قد نقصت، بل في وسط الشهر حين تكون الأخلاط هائجة بالغة في تزايدها لتزيد النور في جرم القمر. وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال:"خير ما تداويتم به الحجامة والفصد".

وقوله صلى الله عليه وسلم:"خير ما تداويتم به الحجامة" إشارة إلى أهل الحجاز، والبلاد الحارة، لأن دماءهم رقيقة، وهي أميل إلى ظاهر أبدانهم لجذب الحرارة الخارجة لها إلى سطح الجسد، واجتماعها في نواحي الجلد، ولأن مسام أبدانهم واسعة، وقواهم متخلخلة، ففي الفصد لهم خطر، والحجامة تفرق اتصالي إرادي يتبعه استفراغ كلي من العروق، وخاصة العروق التي لا تفصد كثيراً، ولفصد كل واحد منها نفع خاص، ففصد الباسليق: ينفع من حرارة الكبد والطحال والأورام الكائنة فيهما من الدم، وينفع من أورام الرئة، وينفع من الشوصة وذات الجنب وجميع الأمراض الدموية العارضة من أسفل الركبة إلى الورك.
وفصد الأكحل: ينفع من الامتلاء العارض في جميع البدن إذا كان دموياً، وكذلك إذا كان الدم قد فسد في جميع البدن.
وفصد القيفال: ينفع من العلل العارضة في الرأس والرقبة من كثرة الدم أو فساده.
وفصد الودجين: ينفع من وجع الطحال، والربو، والبهر، ووجع الجبين.
والحجامة على الكاهل: تنفع من وجع المنكب والحلق.
والحجامة على الأخدعين، تنفع من أمراض الرأس، وأجزائه، كالوجه، والأسنان، والأذنين، والعينين، والأنف، والحلق إذا كان حدوث ذلك عن كثرة الدم أو فساده، أو عنهما جميعاً. قال أنس رضي الله تعالى عنه : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحتجم في الأخدعين والكاهل.

وفي الصحيحين عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحتجم ثلاثاً: واحدة على كاهله، واثنتين على الأخدعين. وفي الصحيح: عنه، أنه احتجم وهو محرم في رأسه لصداع كان به. وفي سنن ابن ماجه عن علي، نزل جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم بحجامة الأخدعين والكاهل.

واختلف الأطباء في الحجامة على نقرة القفا، وهى القمحدوة. وذكر أبو نعيم في كتاب الطب النبوي حديثاً مرفوعاً " عليكم بالحجامة في جوزة القمحدوة، فإنها تشفي من خمسة أدواء"، ذكر منها الجذام. وفي حديث آخر :"عليكم بالحجامة في جوزة القمحدوة، فإنها شفاء من اثنين وسبعين داء". فطائفة منهم استحسنته وقالت : إنها تنفع من جحظ العين، والنتوء العارض فيها، وكثير من أمراضها، ومن ثقل الحاجبين والجفن، وتنفع من جربه. وروي أن أحمد بن حنبل احتاج إليها، فاحتجم في جانبي قفاه، ولم يحتجم في النقرة، وممن كرهها صاحب القانون وقال:إنها تورث النسيان حقاً، كما قال سيدنا ومولانا وصاحب شريعتنا محمد صلى الله عليه وسلم، فإن مؤخر الدماغ موضع الحفط، والحجامة تذهبه.

ورد عليه آخرون وقالوا :الحديث لا يثبت، وإن ثبث فالحجامة، إنما تضعف مؤخر الدماغ إذا استعملت لغير ضرورة، فأما إذا استعملت لغلبة الدم عليه، فإنها نافعة له طباً وشرعاً، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه احتجم في عدة أماكن من قفاه بحسب ما اقتضاه الحال في ذلك، واحتجم في غير القفا بحسب ما دعت إليه حاجته.

والحجامة تحت الذقن تنفع من وجع الأسنان والوجه والحلقوم، إذا استعملت في وقتها، وتنقي الرأس والفكين، والحجامة على ظهر القدم تنوب عن فصد الصافن، وهو عرق عظيم عند الكعب، وتنفع من قروح الفخذين والساقين، وانقطاع الطمث، والحكة العارضة في الإنثيين، والحجامة في أسفل الصدر نافعة من دماميل الفخذ، وجربه وبثوره، ومن النقرس والبواسير، والفيل وحكة الظهر
.[/color]










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-18, 09:16   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
ايمان25
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2015-08-10, 20:41   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
youcef.b22
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك صحيت










رد مع اقتباس
قديم 2015-08-12, 14:51   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
انيقة التفكير
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

زينوبة بارك الله فيك حبيبتي آه والف أه لو كنا نعرف حق المعرفة او بالاحري لو كنا ندرك ماقيمة دينينا لما نحن فيما نحن فيه اليوم دين الاسلام دين متكامل شامل يصلح لكل زمان ولكل مكان في الشرع او الصحة والمجتمع او اقتصاد او او او الخ
ديننا دين النظافة ودين الطهارة وكان من الواجب علينا نحن المسلمون ان نضرب الامثال للكفار في هاذا المجال لكن هيهات والله اتحسر من اعماق قلبي وما جعل هاؤولاء الكفرة يتجرأوا علي الاسلام وعلي حبيبنا محمد صلي الله عليه وسلم الا نحن المسلمون عليه










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الاسلام, كامل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc