فتوى اسلام ويب حول بطاقة بيونيير - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى المال و الأعمال > منتدى البنوك و الحسابات المالية الالكترونية

منتدى البنوك و الحسابات المالية الالكترونية يختص بالشؤون المصرفية و البنكية و الحسابات المالية الالكترونية و طرق نقل الاموال

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فتوى اسلام ويب حول بطاقة بيونيير

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-04-06, 19:11   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
issamchennik
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B9 فتوى اسلام ويب حول بطاقة بيونيير

السؤال

شركة بايونير تعرض كروت مسبقة الدفع (ماستر كارد ) للشراء من على النت. قمت بطلب كارت، بعد هذا علمت أن الشركة لديها فرع بإسرائيل، وبعض مموليها من إسرائيل. الشركة تكسب عن طريق الاشتراك الشهري للكارت. ما حكم استعمال الكارت حيث إنني سأكسب به بعض المال؟


لإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن الأصل جواز التعامل مع الكفار وشركاتهم بشرط ألا يباشر المسلم عملا حراما أو يعين على عمل حرام، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام والسلف الصالح يتعاملون مع اليهود والنصارى وغيرهم. ومما لا يجوز العمل فيه مع الكفار الشركات والجهات التي قرر أهل العلم والرأي والقيادة من المسلمين مقاطعتها لاعتدائها على المسلمين وعلى مقدساتهم، فهذه يمنع التعامل معها لهذا السبب فإذا زال زال معه المنع. وانظر الفتوى رقم: 117993.

وبالتالي، فإذا كانت معاملتك لتلك الشركة تتم وفق الضوابط الشرعية في شراء البطاقات مسبقة الدفع فلا حرج عليك في ذلك. وهذه البطاقات إما أن يكون لصاحبها حساب لدى الجهة المصدرة لها، فيودع في حسابه ما يود تعئبة البطاقة به، وهذا لا حرج فيه، وللجهة المصدرة لتلك البطاقة أخذ رسوم خدماتها وأجرة تجديدها ونحوها. والاحتمال الثاني ألا يكون لصاحب تلك البطاقة حساب لدى مصدرها، وإنما يشتريها بما تحمله من نقود وشراؤها حيئنذ يعتبر مصارفة ، ويشترط ما يشترط في الصرف من التقابض والتماثل في العملة الواحدة والتقابض دون التماثل في العملة المختلفة، والتقابض إما حقيقة وإما حكميا.
جاء في قرار مجمع الفقه الإسلامي بشأن القبض وصوره ما يلي من صور القبض شرعا وعرفا:
1-القيد المصرفي لمبلغ من المال في حساب العميل في الحالات التالية:
أ‌- إذا أودع في حساب العميل مبلغ من المال مباشرة أو بحوالة مصرفية ويغتفر تأخر القيد المصرفي بالصور التي يتمكن المستفيد بها من التسلم الفعلي للمدد المتعارف عليها في أسواق التعامل على أنه لا يجوز للمستفيد أن يتصرف في العملة خلال المدة المغتفرة إلا بعد أن يحصل أثر القيد المصرفي بإمكان التسلم الفعلي. انتهى
وللمزيد حول حكم بطاقات الائتمان ما يجوز منها وما لا يجوز انظر الفتويين: 25651، 118438وأما ما ذكرت من كونك ستكسب بها مالا فلم تبين لنا وجه ذلك، هل ستكسبه بطريق معاملة مشروعة كبيع وشراء صحيح أم بطرق أخرى والحكم على الشيء فرع عن تصوره.
والله أعلم.









 


قديم 2015-04-06, 19:12   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
issamchennik
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

رابط الفتوى


https://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=153041










قديم 2015-04-06, 19:16   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو مجيد
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل يمكنك الاستغناء عن الحساب البريدي الجراري ccp لان بريد الجزائر يعمل بنفس طريقة بايونير









قديم 2015-04-06, 19:25   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
issamchennik
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

و الله يا اخي لست مفتي فانا نقلت الفتوى فقط ....لا علم لي في هدا










قديم 2015-04-06, 19:43   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
Med west
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










B1

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة issamchennik مشاهدة المشاركة
السؤال

شركة بايونير تعرض كروت مسبقة الدفع (ماستر كارد ) للشراء من على النت. قمت بطلب كارت، بعد هذا علمت أن الشركة لديها فرع بإسرائيل، وبعض مموليها من إسرائيل. الشركة تكسب عن طريق الاشتراك الشهري للكارت. ما حكم استعمال الكارت حيث إنني سأكسب به بعض المال؟
يا أخي لنكن صرحيين في هذه الفتوى لم يشرح له أن بايونير تتعامل بنسبة مؤوية أو بعمولة ثابتة و محددة..
لنقطع الشك باليقين نرسل استفسار و ننتظر صدور الفتوى.. هكذا نكون متأكدين بجواز استعمالها أو الاستغناء عنها و شكراا..









قديم 2015-04-06, 21:18   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الحاج انطوان
بائع مسجل (أ)
 
إحصائية العضو










افتراضي

اسيدي اليوم المواضيع غير على حكم البايونيير رسمي اليوم راه غير يقطع في الربط مع البايبال
على الناس










قديم 2015-04-07, 03:18   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ghilescboy
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

يطبقوا الاسلام غير على الفقراء لي بغاو يخدموا !!










قديم 2015-04-07, 21:45   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
~أمة الله~
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ~أمة الله~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Med west مشاهدة المشاركة
يا أخي لنكن صرحيين في هذه الفتوى لم يشرح له أن بايونير تتعامل بنسبة مؤوية أو بعمولة ثابتة و محددة..
لنقطع الشك باليقين نرسل استفسار و ننتظر صدور الفتوى.. هكذا نكون متأكدين بجواز استعمالها أو الاستغناء عنها و شكراا..
هناك فرق بين البطاقة مسبقة الدفع أو المغطّاة -pre paid- وغير المغطاة ، لذلك أخذ النّسبة المئوية يختلف على حسب ذلك والله أعلم ، لمزيد فائدة ، يرجى قراءة الفتوى الآتية :


السؤال : أستخدم بطاقة ماستر كارد مسبقة الدفع من البنك الأهلي تفادياً للبطاقات الإئتمانية الأخرى وحرصاً بأن لا أقع في الربا والغرض منها هو الشراء عن طريق الإنترنت. ولتتضح ماهية هذه البطاقة، هي بطاقة ماستر كارد تصدر من البنك بدون أي رصيد، وفي حالة الإستخدام أقوم بشحنها عن طريق تحويل مبلغ من الحساب العام إلى حساب البطاقة ثم أقوم بالشراء من الإنترنت أو أي عملية أخرى وهذه الطريقة تجعلني أتحكم بحسابي والبنك لا يقوم بدفع المبلغ عني في حال أن الرصيد لا يكفي لشراء بضاعة بل العملية تُرفض وعلى حسب إفادة موظف البنك أنه في حال أن البنك دفع عنك المبلغ فإنه يطالب لنفس المبلغ ولا يزيد عنها. وقيمة الإشتراك لهذه البطاقة ٢٠٠ ريال كل سنتين. السؤال هنا :ما حكم هذه البطاقة من ناحية الرسوم ؟ حيث إنني سمعت بأنه لا تجوز في حال تجاوز رسوم البطاقة لـ ٣٥ ريال. مع العلم أن هناك بنوك أخرى تصدر البطاقة بدون رسوم مدى الحياة ولكن بشرط تحويل الراتب لهم، وأنا مرتاح مع بنكي الحالي.

الجواب :
الحمد لله ،لا حرج في التعامل ببطاقة الائتمان مسبوقة الدفع، ولا حرج في أخذ الجهة المصدرة لها رسوما تزيد على التكلفة الفعلية ؛ لأنها رسوم في مقابل تقديم هذه الخدمة ، وإنما منعت الزيادة على التكلفة الفعلية في حال البطاقة غير المغطاة سواء كان في رسم إصدارها أو في رسم السحب بها ؛ لأن إعطاء البنك المال للعميل في حالة البطاقة غير المغطاة
: إقراض له ، فلا يجوز أن يأخذ البنك فائدة أو ربحا على هذا القرض ، ويجب أن يقتصر على أخذ التكلفة الفعلية التي يدفعها لجهة الإصدار .
وقد جاء في قرار مجمع الفقه الإسلامي بشأن بطاقة الائتمان غير المغطاة
:
" ثانياً
: يجوز إصدار البطاقة غير المغطاة إذا لم تتضمن شرط زيادة ربوية على أصل الدين .
ويتفرع على ذلك
:
أ
) جواز أخذ مصدرها من العميل رسوماً مقطوعة عند الإصدار أو التجديد بصفتها أجرا فعليا على قدر الخدمات المقدمة على ذلك .
ب
) جواز أخذ البنك المصدر من التاجر عمولة على مشتريات العميل منه ، شريطة أن يكون بيع التاجر بالبطاقة بمثل السعر الذي يبيع به بالنقد .
ثالثاً
: السحب النقدي من قبل حامل البطاقة اقتراضٌ من مصدرها ، ولا حرج فيه شرعاً إذا لم يترتب عليه زيادة ربوية ، ولا يعد من قبيلها الرسوم المقطوعة التي لا ترتبط بمبلغ القرض أو مدته مقابل هذه الخدمة .
وكل زيادة على الخدمات الفعلية محرمة
( يعني إذا زادت الرسوم عن الخدمات ) لأنها من الربا المحرم شرعاً " انتهى .
وينظر نص القرار كاملا في جواب السؤال رقم
( 97530 ) .
كما ينظر للفائدة جواب السؤال رقم
: (101947) .
والله أعلم
.

موقع الإسلام سؤال وجواب









قديم 2015-04-07, 22:57   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
kamelenros2013
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة issamchennik مشاهدة المشاركة
السؤال

شركة بايونير تعرض كروت مسبقة الدفع (ماستر كارد ) للشراء من على النت. قمت بطلب كارت، بعد هذا علمت أن الشركة لديها فرع بإسرائيل، وبعض مموليها من إسرائيل. الشركة تكسب عن طريق الاشتراك الشهري للكارت. ما حكم استعمال الكارت حيث إنني سأكسب به بعض المال؟


لإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن الأصل جواز التعامل مع الكفار وشركاتهم بشرط ألا يباشر المسلم عملا حراما أو يعين على عمل حرام، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام والسلف الصالح يتعاملون مع اليهود والنصارى وغيرهم. ومما لا يجوز العمل فيه مع الكفار الشركات والجهات التي قرر أهل العلم والرأي والقيادة من المسلمين مقاطعتها لاعتدائها على المسلمين وعلى مقدساتهم، فهذه يمنع التعامل معها لهذا السبب فإذا زال زال معه المنع. وانظر الفتوى رقم: 117993.

وبالتالي، فإذا كانت معاملتك لتلك الشركة تتم وفق الضوابط الشرعية في شراء البطاقات مسبقة الدفع فلا حرج عليك في ذلك. وهذه البطاقات إما أن يكون لصاحبها حساب لدى الجهة المصدرة لها، فيودع في حسابه ما يود تعئبة البطاقة به، وهذا لا حرج فيه، وللجهة المصدرة لتلك البطاقة أخذ رسوم خدماتها وأجرة تجديدها ونحوها. والاحتمال الثاني ألا يكون لصاحب تلك البطاقة حساب لدى مصدرها، وإنما يشتريها بما تحمله من نقود وشراؤها حيئنذ يعتبر مصارفة ، ويشترط ما يشترط في الصرف من التقابض والتماثل في العملة الواحدة والتقابض دون التماثل في العملة المختلفة، والتقابض إما حقيقة وإما حكميا.
جاء في قرار مجمع الفقه الإسلامي بشأن القبض وصوره ما يلي من صور القبض شرعا وعرفا:
1-القيد المصرفي لمبلغ من المال في حساب العميل في الحالات التالية:
أ‌- إذا أودع في حساب العميل مبلغ من المال مباشرة أو بحوالة مصرفية ويغتفر تأخر القيد المصرفي بالصور التي يتمكن المستفيد بها من التسلم الفعلي للمدد المتعارف عليها في أسواق التعامل على أنه لا يجوز للمستفيد أن يتصرف في العملة خلال المدة المغتفرة إلا بعد أن يحصل أثر القيد المصرفي بإمكان التسلم الفعلي. انتهى
وللمزيد حول حكم بطاقات الائتمان ما يجوز منها وما لا يجوز انظر الفتويين: 25651، 118438وأما ما ذكرت من كونك ستكسب بها مالا فلم تبين لنا وجه ذلك، هل ستكسبه بطريق معاملة مشروعة كبيع وشراء صحيح أم بطرق أخرى والحكم على الشيء فرع عن تصوره.
والله أعلم.
السلام عليكم اخواني اراا انكم لم تقرؤوو الفتوى جيداا...المفتي لم يقل التعامل مع بايونر حرااام.....وحتى الرسووم التي ـاخدهاا قال انهااا تجووز لانهااا نضي تقديم الخدمة...وتجديد البطاقة........
واراا ايضاا اخواني اناا الكتير لا يفرق بين البطاقات المسبقة الدفع.....وهي مثل بايونر ونتلر...وغيرهااا...لان هده النووع من البطاقات لا يمكنك استعمالهاا الا اداا كانت فيهاا نقوود عكس البطاقات من نوع كريديث كارد ..فتلك البطاقات تكوون مربوطة ببنك معين ...ويمكنك استعمالهاا حتى ولو كان بهاا 0000 وعند توفر المال في الحساب يقتع المبلغ اضافة الى نسبة مينة ..وهداا هو الربااا وهده هي البطاقات التي يتحدث عنهاا المتووون.....والله اعلم









قديم 2015-04-08, 01:51   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
SDKDZ
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية SDKDZ
 

 

 
إحصائية العضو










B11

هذه الفتوى من إسلام ويب تخص جواز (أو عدم الجواز) التعامل مع هذا النوع من الشركات لسبب خارج الأسباب المتعلقة بتفاصيل المعاملات،
أي، هل هذه الشركة تتاجر في المحرمات؟، أم تمثل جهة معادية للإسلام و المسلمين و محاربة لهم في مقدساتهم و حرماتهم أم لا؟
ومعاملة اليهود أو المسيحيين أو الكفار عموما جائز لأحاديث ولفتاوى عديدة، وفيما يخص شركة بايونيير، الأمر خاص وواضح ،

اقتباس:
من فتوى إسلام ويب: ومما لا يجوز العمل فيه مع الكفار الشركات والجهات التي قرر أهل العلم والرأي والقيادة من المسلمين مقاطعتها لاعتدائها على المسلمين وعلى مقدساتهم، فهذه يمنع التعامل معها لهذا السبب فإذا زال زال معه المنع.
رغم أن هذه الفتوى لم تتعرض بالتفصيل لحالة شركة بايونيير (ربما لنقص معلوماتهم عنها)
لكن نعلم جميعا، إسرائيل لها برامج إعانة مالية وعسكرية وعلمية من عدد كبير من الشركات الاقتصادية اليهودية (يملكها يهود مساندون لاسرائيل كصاحب شركة بايونير) و كذلك من الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا ...الخ
كذلك بايونير، شركة أسسها و يديرها يوفال تال منذ 2005 وهو ضابط سابق في الجيش الصهيوني (العمليات العسكرية الخاصة)، إلى جانب مديره التنفيذي للشركة وهو سكوت غاليط ، كما أنه يعد من الوجوه المساندة للعمليات العسكرية في فلسطين ولبنان حتى بعد خروجه من الجيش الاسرائيلي الصهيوني.
اقتباس:
أنظر أكثر حول صاحب الشركة: En.wikipedia.org/wiki/yuval_tal
كما أن للشركة يد في مقتل الشهيد المبحوح في دبي حسب تحقيقات القضية من طرف السلطات الأمنية بدبي
الشركة أصبح مقرها في نيويورك بعد أن كان في تل أبيب التي لازالت تحوي مراكز أساسية للشركة
حتى مسؤولوها وموظفوها من الكيان الصهيوني في أغلبهم (يظهر ذلك من أسمائهم)،
في هذا الفيديو يناصر مؤسس ورئيس شركة بايونيير يوفال تال الجيش الصهيوني أثناء الاعتداء على لبنان في الحرب الأخيرة:
شــــــــــــــاهــــــــــــــــــــــد صاحب شركة بايونيير يمثل الجيش والكيان الصهيوني في الحرب على لبنان ويؤكد ضرورة ربح الحرب ضدهم
اقتباس:
youtu+be/3flhwlgowq8 (استبدل علامة + بنقطة . لمشاهدة الفيديو)
أنا لا أفتي لك بالتحريم و لا بالتحليل من نفسي، لكن إذا كنت تهتم للحقيقة إقرأ هذه الأسطر السابقة واحكم بنفسك.
لأن بعض المسلمين للأسف يهتم بالفتوى في بعض المسائل، و بغزة وشهدائها من الأطفال و النساء على يد الجيش الصهيوني كما حصل في رمضان الماضي، وبحال سوريا و العراق وحال كل أرض للمسلمين تنهكها الحرب والقتل، لكن لما يتعلق الأمر بالمصلحة الشخصية وبالمال تتبدل النوايا و القلوب، حتى هنا في هذه المنتديات.
فكن عادلا يا من تقول أنك مسلم يهمك دينك و حال أمتك.
إذا وجدتم فتوى من جهة موثوقة أو مفتي موثوق حول جواز التعامل مع شركة بايونير فتجاهلوا كلامي.









قديم 2015-04-08, 16:32   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أيمن الاوراسي
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم اغننا بحلالك عن حرامك

الربا في كل التعاملات من االبريد الى البنوك الجزائرية مرورا بالافتراضية










قديم 2015-04-08, 17:06   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
brc
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

سبحانك ربي انك لعظيم










قديم 2015-04-09, 11:35   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
kamelenros2013
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sdkdz مشاهدة المشاركة
هذه الفتوى من إسلام ويب تخص جواز (أو عدم الجواز) التعامل مع هذا النوع من الشركات لسبب خارج الأسباب المتعلقة بتفاصيل المعاملات،
أي، هل هذه الشركة تتاجر في المحرمات؟، أم تمثل جهة معادية للإسلام و المسلمين و محاربة لهم في مقدساتهم و حرماتهم أم لا؟
ومعاملة اليهود أو المسيحيين أو الكفار عموما جائز لأحاديث ولفتاوى عديدة، وفيما يخص شركة بايونيير، الأمر خاص وواضح ،

رغم أن هذه الفتوى لم تتعرض بالتفصيل لحالة شركة بايونيير (ربما لنقص معلوماتهم عنها)
لكن نعلم جميعا، إسرائيل لها برامج إعانة مالية وعسكرية وعلمية من عدد كبير من الشركات الاقتصادية اليهودية (يملكها يهود مساندون لاسرائيل كصاحب شركة بايونير) و كذلك من الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا ...الخ
كذلك بايونير، شركة أسسها و يديرها يوفال تال منذ 2005 وهو ضابط سابق في الجيش الصهيوني (العمليات العسكرية الخاصة)، إلى جانب مديره التنفيذي للشركة وهو سكوت غاليط ، كما أنه يعد من الوجوه المساندة للعمليات العسكرية في فلسطين ولبنان حتى بعد خروجه من الجيش الاسرائيلي الصهيوني.

كما أن للشركة يد في مقتل الشهيد المبحوح في دبي حسب تحقيقات القضية من طرف السلطات الأمنية بدبي
الشركة أصبح مقرها في نيويورك بعد أن كان في تل أبيب التي لازالت تحوي مراكز أساسية للشركة
حتى مسؤولوها وموظفوها من الكيان الصهيوني في أغلبهم (يظهر ذلك من أسمائهم)،
في هذا الفيديو يناصر مؤسس ورئيس شركة بايونيير يوفال تال الجيش الصهيوني أثناء الاعتداء على لبنان في الحرب الأخيرة:
شــــــــــــــاهــــــــــــــــــــــد صاحب شركة بايونيير يمثل الجيش والكيان الصهيوني في الحرب على لبنان ويؤكد ضرورة ربح الحرب ضدهم

أنا لا أفتي لك بالتحريم و لا بالتحليل من نفسي، لكن إذا كنت تهتم للحقيقة إقرأ هذه الأسطر السابقة واحكم بنفسك.
لأن بعض المسلمين للأسف يهتم بالفتوى في بعض المسائل، و بغزة وشهدائها من الأطفال و النساء على يد الجيش الصهيوني كما حصل في رمضان الماضي، وبحال سوريا و العراق وحال كل أرض للمسلمين تنهكها الحرب والقتل، لكن لما يتعلق الأمر بالمصلحة الشخصية وبالمال تتبدل النوايا و القلوب، حتى هنا في هذه المنتديات.
فكن عادلا يا من تقول أنك مسلم يهمك دينك و حال أمتك.
إذا وجدتم فتوى من جهة موثوقة أو مفتي موثوق حول جواز التعامل مع شركة بايونير فتجاهلوا كلامي.
السلام عليكم اخي الكريم ...نشكرك على هده المعلومات.....اخي الكريم اناا لا ادافع عن بايونر.....واناا شخصيااا لا استعمل بايونر.....لكن اخي الكريم ...لا تضحك على نفسك...انت واناا وجميع المسلمين......من الحداااااء الى قبعة الراس نعين الكفااار واليهوود والدي يكوون مدير الشركة يعين الجيش الاسرائيلي بتامواله.....اخي انت تركب وتشتري سيارة التي تصنع في مصنع صاحبه او المساهم فيه يهودي وهو يعين الجيش الاسرائيلي بامواله...انت تلبس حدااء نايك...وريبوووك....وهو من صنع كافر يقتل المسلم..انت تستعمل الهاتف.....انت تدخل لمنتدى الجلفة من الانترنات وسيرفيرات اليهوود والدي يجني من وراءك اموااال طائلة...انت تستعمل محرك قوقل....للبحث عن بحوتك العلمية...وقوقل ملك للكفاار من المؤكد انه يعين الجيش الاسرائيلي.....على قتل المسلمين في كل مكان....انت تدرس في الجامعة وتستعمل كل ماهو مصنع من الكفاار ... وهم يقتلونن المسلمين....اداا بقي حل واحد ...ندهب الى الصحاري ونعيش على الصيد...ونلبس القش...ونسكن الكهوووف........هكداا لن نعين اي كافر...باموالنااااا......اخي للاسف الشديد لم يصنع المسلم حتى يمكنه المقاطعة.....وعلى حد علمي لم يصنعووو ابدااا انتهى كل شئ.............لكن في انتضااار الثورة العلمية والصناعية في بلاد المسلمين في 7500 سنة ضوئية .......تقبل مروري اخي الكريم وارجوووو ان لا اكون ازعجتك لكن للاسف هي حقيقة مرة









قديم 2015-04-10, 01:54   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
SDKDZ
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية SDKDZ
 

 

 
إحصائية العضو










B2

لا بأس أخي kamelenros2013، أنا أضحك على نفسي، لكن على الأقل بطريقة معقولة و بكلام واقعي،
أنا لا أفهم لماذا هذا التهويل و الخلط واليأس وكأنك تريدنا أن نلعن كل كافر ونقاطعه حتى نكون مسلمين حقا وإلا فنحن لا شيء،
لقد قلت سابقا أن هناك أدلة و فتاوى شرعية عديدة تبيح المعاملة مع اليهودي و المسيحي و الكافر عموما،
الإسلام منفتح على العالم، ولا داعي أن نعيش في الكهوف والصحاري كما تقول...

لكن الأمر غالبا يتغير لما يكون هنالك أمران: التعامل بسلع أو خدمات أو طرق محرمة، أو التعامل مع المعتدين على المسلمين.
هل معاملة شركة بريطانية معينة محرم؟ طبعا لا، لكن ماذا لو علمنا أن صاحبها يساند الجيش الصهيوني؟ ألا يتبدل الحكم من الحلال للحرام؟
و هل لأن شركة بيجو فرنسية وأصحابها مسيحيون أو يهود يحرم شراؤها؟ طبعا لايحرم، لأدلة شرعية ولفتاوى عديدة تجيز التعامل مع غير المسلمين،
لكن، إذا ظهر لنا بشكل واضح أنها تساند الكيان الصهيوني أو جيشه ضد المسلمين، أو أنها تضر بنا لأننا مسلمون، فهنا تـــنــقـــلــــب الأحكام.

نفس الشي بالنسبة لشركة بايونير، لو كانت شركة مالية مستقلة (ولو كان مالكها يهوديا) لكان الأمر عادي
لكن مالكها عسكري صهيوني سابق خدم الجيش الاسرائيلي في قسم العمليات الخاصة،
و مساند لإسرائيل ولضرباتها العسكرية للمسلمين مثلما ظهر في القنوات الأمريكية كما في الفيديو السابق
زد على ذلك آثار علاقة هذه الشركة بقضية ملاحقة الموساد لقيادات المقاومة الفلسطينية ومقتل الشهيد المبحوح في دبي

وبطبيعة الحال، أرباح الشركة (التي نساهم في ازدهارها نحن) ستكون دفعا وعونا لاقتصاد اسرائيل ولجيشها الطاغية الظالم ضد المسلمين
ثم يصر كثيرون أن استعمالها عادي جدا، وأننا بمقاطعتها لابد أيضا أن نقاطع اللباس والسيارات و التكنولوجيا الغربية ...الخ
سبحان الله! لماذا هذا "التخلاط" بين ما هو أبيض وما هو أسود؟ هل نحرم كل شيء بدون سبب؟ لكن التحريم بسبب.
بايونير لها سبب يجعلها حالة خاصة، مثلما ستكون حالة كل شركة غربية أو حتى عربية لو ساهمت وساندت سيلان دم المسلمين وزادت معاناتهم.

فلماذا الجدال العقيم، أنا لا أفرض رأيي على أحد، ولا أفتي كعالم من العلماء بأن حكم استعمال بطاقات بايونير مكروه أو محرم أو أنه من الكبائر.
و من أراد استعمالها فهو حر بينه بين خالقه وضميره ، إنما أردت أن تكونوا أكثر يقظة و فطنة في التعامل مع الشركات الإسرائيلية بسبب إضرارها للمسلمين
والـــلــــــه مـــــن وراء الــقـــصـــد.










قديم 2015-04-10, 10:14   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
issamchennik
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اخواني جزاكم الله خيرا ,, اريد ان يكون نقاشا مستند علي ادلة وافية و كافية من علماء هده الامة المباركة , من بملك فتوى سمع بها فليضعها في هذا المنتدى
نريد معرفة الحلال من الحرام , الربا حرام , لهذا علينا يالبحث و التفقه قبل الوقوع في الحرام - كما قال علي رضي الله عنه عندما ساله سائل يا علي اني اريد
ان اتاجر فبماذا تنصحني ؟ فاجابه علي كرم الله و جهه عليك بالتفقه في الدين حتي لا ترتطم بالربا ,
اخواني واجب علبنا التفقه في احكام البيع و الشراء و البحث عن ما هو حرام و ماهو حلال , نقطة اخرى سمعتها من الاخوة الافاضل ان التعامل مع اليهودي او النصراني ليس حرام ان لم تشتمل المعاملة على محاذير شرعية , فارجوا ان توجهوا نقاشكم في اين الحلال و اين الحرام فقط ؟ مع الادلة و شكرا










 

الكلمات الدلالية (Tags)
اسلام, بيونيير, بطاقة, فتوى


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:54

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc