ما رأيكم بالرجل الذي يمشي مع زوجته .....

[عبدالباسط عبيد]

ما رأيكم بالرجل الذي يمشي مع زوجته في الشارع أو منتزه أو أي مكان عام بحيث مستحيل أن يمشي معها يكون هو قدام وهي وراءه ؟ وعلى فكره نشوف هذه المناظر بشكل ملفت دائما ، أأمل مناقشة الموضوع

[le fugitif]

هذه فئة من الناس تخجل ان تمشي زوجته بجنبه وهذه نراها في المدن الصغيرة ومع فئة الكبار لكونهم تعودوا هذا الامر او يراه منافيا للرجولة اما السير مع الزوجة فاراه شيئا عاديا ومقبولا وشباب اليوم يفعل ذلك

[عبدالباسط عبيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة le fugitif

هذه فئة من الناس تخجل ان تمشي زوجته بجنبه وهذه نراها في المدن الصغيرة ومع فئة الكبار لكونهم تعودوا هذا الامر او يراه منافيا للرجولة اما السير مع الزوجة فاراه شيئا عاديا ومقبولا وشباب اليوم يفعل ذلك
ة

أكيد شباب اليوم القليل منهم من يمشي وزوجته وراءه من وجهة نظري مشي الزوجة وراء الزوج فيها نوع من الاهانه أو يخجل بها أو......... أنا أراه يؤثر سلبا على الزوجة
بارك الله فيك مشرفنا الفاضل على المرور

[RiADATVENT]

علاه يخرجها مين ما تمشيش معاه؟

يحشم بزوجته "متخلف"

[messi.sba]

on es en 2010
mabkaaaaaaaach

[djaz]

هذا هو التخلف بعينيه وكما يقال
اللي ما في كرشو التبن ما يخاف النار

[silent.nada]

لا لا هادى الظاهرة كانت بكرى اما اليوم صار الزوج كل يوم يخرج هو و زوجتوا و فى نفس السطر ماكان حتى واحد خلف الاخر

[فارس الجزائري]

:[CENTER]
[/السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أتمنى أن تكونوا جميعا بخير
أعتقد أن هذه الظاهرة ليست عامة أو نقول هي نادرة جدا هذه الأيام، والسبب يعود لوعي الشباب. وعندما نقول وعي الشباب لا أقصد وعيه لقيمة المرأة، فقيمة المرأة محفوظة سواء في الحاضر أو الماضي أو حتى المستقبل إن شاء الله
ولكن الذي أقصده هو أن هذه الظاهرة كانت في الماضي القريب عند أبائنا وأجدادنا عندما كانت كذلك المرأة لا تستغني عن لبس ما يعرف في بلادنا بالحايك، حينها كان الرجل هو سيد البيت الآمر والناهي فيه وكانت المرأة لا يزعجها ذلك إطلاقا بل تحفظ تلك المكانة للرجل وتعلم أبنائها على طاعة أبيهم.
كما كان من بين الأمور التي تثبت ولاء الزوجة لزوجها واعتباره الرجل الذي لا يمكن لها أن تستغني عنه هو مشيها وراء زوجها، فهذا الفعل أصلا من العادات والتقاليد التي لا يمكن الاستغناء عنها في روحها ومعناها مع بعض التعديلات في كيفية تطبيقها.
فالحاصل الآن هو أن الشباب أصبحوا يعون كل الوعي بأن مشي الرجل مع زوجته جنبا إلى جنب هو الأصح والأفضل ولكن عندما نبحث في واقعهم لا نجحد تلك الروح الموجودة في عاداتنا وتقاليدنا.
لقد كثر الطلاق وكثرة المشاكل وسبب هو عدم وعي الشباب لأهمية الحياة الزوجية ولا لقيمتها وقدسيتها.
ولذلك في اعتقادي أن تمشي المرأة وراء الرجل أو بجانبه أو أمامه لا يهم المهم هو أن تعي أن هذا الرجل هو زوجها وعليها احترامه وطاعته وأن يعي هو أن هاته المرأة هي زوجته وعليه احترامها والسهر على راحتها.
رغم أنني أفضل أن أمشي معها ويدي بيدها.CENTER]

[عبدالباسط عبيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة riadatvent

علاه يخرجها مين ما تمشيش معاه؟

يحشم بزوجته "متخلف"

ممكن يحشم ممكن متخلف ربي يهدي
شكرا جزيلا أخي الكريم على المرور

[عبدالباسط عبيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة messi.sba

on es en 2010
mabkaaaaaaaach

نعم نحن في 2010 مازال البعض يفعل هذا
شكرا جزيلا أختي الفاضلة على المرور

[عبدالباسط عبيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة djaz

هذا هو التخلف بعينيه وكما يقال
اللي ما في كرشو التبن ما يخاف النار

ليس من هذا المنظور بالضبط قصدي التخلف لكن بقدر ما يكون إستحقار و تقليل للمرأة الله يهدي
مشكور أخي الفاضل على المرور

[طيبة القلب]

وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة

[عبدالباسط عبيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة silent.nada

لا لا هادى الظاهرة كانت بكرى اما اليوم صار الزوج كل يوم يخرج هو و زوجتوا و فى نفس السطر ماكان حتى واحد خلف الاخر

بالفعل قلت هذه الظاهرة لكن مازالت موجودة لحد الساعة ربي يهدينا
شكرا جزيلا أختي الكريمة على المرور

[ذكرى مضت]

شكون هذا اللي ذرك يمشي و زوجتوا وراءه يا سلام
ممكن سابقاً كانت موجودة ... حاليا اظن انها نادرة
لكن صراحة لا يعجبني هذا السلوك

[عبدالباسط عبيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الجزائري

:[center]
[/السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أتمنى أن تكونوا جميعا بخير
أعتقد أن هذه الظاهرة ليست عامة أو نقول هي نادرة جدا هذه الأيام، والسبب يعود لوعي الشباب. وعندما نقول وعي الشباب لا أقصد وعيه لقيمة المرأة، فقيمة المرأة محفوظة سواء في الحاضر أو الماضي أو حتى المستقبل إن شاء الله
ولكن الذي أقصده هو أن هذه الظاهرة كانت في الماضي القريب عند أبائنا وأجدادنا عندما كانت كذلك المرأة لا تستغني عن لبس ما يعرف في بلادنا بالحايك، حينها كان الرجل هو سيد البيت الآمر والناهي فيه وكانت المرأة لا يزعجها ذلك إطلاقا بل تحفظ تلك المكانة للرجل وتعلم أبنائها على طاعة أبيهم.
كما كان من بين الأمور التي تثبت ولاء الزوجة لزوجها واعتباره الرجل الذي لا يمكن لها أن تستغني عنه هو مشيها وراء زوجها، فهذا الفعل أصلا من العادات والتقاليد التي لا يمكن الاستغناء عنها في روحها ومعناها مع بعض التعديلات في كيفية تطبيقها.
فالحاصل الآن هو أن الشباب أصبحوا يعون كل الوعي بأن مشي الرجل مع زوجته جنبا إلى جنب هو الأصح والأفضل ولكن عندما نبحث في واقعهم لا نجحد تلك الروح الموجودة في عاداتنا وتقاليدنا.
لقد كثر الطلاق وكثرة المشاكل وسبب هو عدم وعي الشباب لأهمية الحياة الزوجية ولا لقيمتها وقدسيتها.
ولذلك في اعتقادي أن تمشي المرأة وراء الرجل أو بجانبه أو أمامه لا يهم المهم هو أن تعي أن هذا الرجل هو زوجها وعليها احترامه وطاعته وأن يعي هو أن هاته المرأة هي زوجته وعليه احترامها والسهر على راحتها.
رغم أنني أفضل أن أمشي معها ويدي بيدها.CENTER]