|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
طلباتكم اوامر لأي بحث تريدونه بقدر المستطاع
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-12-02, 14:46 | رقم المشاركة : 1426 | ||||
|
تأثير الهاتف المحمول كوسيلة اتصال في تراجع القيم والعادات في المجتمع
|
||||
2011-12-02, 15:12 | رقم المشاركة : 1427 | |||
|
اسم العضو : Ằ๓ỉήล Ќĥ๑ฃℓớűĐ. |
|||
2011-12-02, 15:42 | رقم المشاركة : 1428 | |||
|
redhainos@windowslive.com
السلام عليكم |
|||
2011-12-02, 15:45 | رقم المشاركة : 1429 | |||
|
redhainos@windowslive.com
الاسم رضا |
|||
2011-12-02, 16:07 | رقم المشاركة : 1430 | ||||
|
اقتباس:
خطة بحث المدرسة النيوكلاسيكية -مقدمة المبحث الأول: مفهوم النظرية النيوكلاسيكية و أهم أسسها . المطلب الأول : نبذة تعريفية عن النظرية المطلب الثاني : أهم أسس النظرية النيوكلاسيكية . المبحث الثاني : مدارس و رواد المدرسة النيوكلاسيكية . المطلب الأول : مدرسة كمبريدج المطلب الثاني: مدرسة لوزان المطلب الثالث : المدرسة النمساوية (كارل منجر) المبحث الثالث: تعقيب على أعمال المدرسة النظرية النيوكلاسيكية المقدمة خلال القرن 19 عرف العالم تغييرا جذريا بعد الثورة الصناعية وضهور الآلة حيث عرف العالم الاقتصادي تغيرا من وسائل بسيطة الى وسائل اكثر دقة ومنه ظهرت فيه أفكار ونظريات علماء ومفكرون ساهموا في تطور العلم الاقتصادي من بينهم الفريد مارشال وحيث اعتمدوا في دراساتهم التحليلية للظواهر الاقتصادية على نظريات من بينها النظرية النيو كلاسيكية التي جاءت لتصحيح بعض الأفكار التي كانت تسود في الفكر الاقتصادي القديم وقد انبثق منها العديد من الفلاسفة المفكرين من بينهم كارل منجر و ليون والراس و ستالي جمفينس.....الخ ويمكن طرح الإشكالية ما هي النيو كلاسيكية ؟ المبحث الأول: مفهوم النظرية النيوكلاسيكية واهم أسسها المطلب الأول : نبذة تعريفية عن النظرية سميت بهذا الاسم لأنها تعتبر أفكار المدرسة الحدية لامتداد الفكر الاقتصادي للمدرسة الكلاسيكية لكونها تؤمن بالليبرالية كأساس للتصرفات الاقتصادية لقد جاءت تسميت الحد من ناتية كلاسكين وقد تبلور هذه الفكرة في النصف الثاني من القرن 19 وتتلخص أهم الأسس التي اعتمدت عليها المدرسية الحدية هي مايلي : المطلب الثاني : اهم اسس النظرية النيوكلاسيكية . 1-تعتبر ان قيمة سلعة تصدر عن قيمة سلعة أخرى ويرجع ذلك إلى أن المنفعة الأولى اكبر من المنفعة الثانية بالنسبة للمستهلك فالحديين يرون ان المستهلك لسلع يهدف إلى تحقيق لإشباع أقصى احتياجاته مستخدما موازن محدودة وبالتالي فهو يهدف إلى تحقيق أقصى منفعة وهو ما يعتبرونه ظاهرة ذاتية تتوقف على الفرد المستهلك 2- يقوم البحث الحدي على معرفة المعطيات الوحدات الأخيرة فالأجر الحدي هو أجر آخر عامل و السعر الحدي هو آخر السعر وحدة منتجة من مادة معينة و رأس المال الحدي هو آخر قدر يتم من رأسمال. 3- إستعمال الرياضيات في تحليلاتهم الإقتصادية ومن أهم المفكرين الحديين نذكر منهم : جون ستوارت ميل (1806-1873) و هو مفكر انجليزي اعتبر أن الليبرالية في إنجلترا و فرنسا ،من مؤلفاته : المحاولات الخمس و كتابه مبادئ الإقتصاد السياسي الذي أصدره سنة 1844 و من أفكاره : 1- قانون العرض و الطلب ،2-قانون القيمة ، 3- قانون الأجور الذي ينقسم إلى قسمين : عنصر ثابت : يتمثل في كمية الأجور المتداولة و المخصصة كأجور العمال عنصر متغير : يتمثل في عدد العمال بالتالي الأجر كما يتحدد حسب قوة العمل. و نذكر أهم الرواد في النظرية الكلاسيكية. المبحث الثاني : مدارس و رواد المدرسة النيوكلاسيكية . المطلب الأول : مدرسة كمبريدج كان ستالي جمفينس من الكتاب الحد بين الثلاثة دشنوا بدراستهم المدرسة الحدية و لقد انتقد الكلاسيك الماركسيين في قولهم أن سر و مصدر القيمة هو العمل و علل موقفه بحكاية الصياد الذي يقتني وقتا معينا في صيد سمكة و لكنه يفاجئ بإخراج قطعة من الماس من عرض البحر عوض السمكة و هكذا يحصل على شيء له قيمة رفيعة رغم قضاءه نفس الوقت الذي كان عليه أن يقضيه لو اصطاد سمكة، أي أن قيمة لا تتأثر بعمل بل بالمنفعة. و لكن يعتبر الفريد مارشال هو زعيم النيو كلاسيكية و هو أستاذ بجامعة كمبريدج حيث أنه أعاد تشكيل النظام الكلاسيكي بصورة فعالة إلى حد أنه منذ ظهور مؤلفه مبادئ الاقتصاد عام 1890 أصبحت الكلاسيكية الحديثة معترف بها في ربوع العالم الإنجليزي، اعتبر مارشال أن علم الاقتصاد يقتصر على تعاملاته في جانب معين من حياة الإنسان أو بعبارة أخرى قال أن هذا العلم يقتصر على دراسة الأفراد كأعضاء في جماعات صناعية. اهتم ألفريد مارشال بقضية الأسعار و القيمة فقد جمع بين فكرتين قديمة و جديدة حول القيمة و الأولى نقول أن القيمة تحدد على أساس كلفة الإنتاج، أما ثانية نعتبر مصدر قيمة يحدد على أساس المنفعة و اعتبر مارشال أن كلاهما يؤثر على القيمة لكن هذا الأثر يختلف باختلاف الفترة، ففي الفترة قصيرة تلعب المنفعة دورا أساسيا في تحديد القيمة أي أن الطلب هو محدد السعر أما في فترة طويلة المدى تلعب التكلفة دورا محددا ، القيمة و العرض محدد السعر و يكون هنا مارشال أول من قدم نظرية عامة لتحديد الأسعار في السوق. أما بالنسبة لتوزيع دخل عند مارشال فهم مفهوم الربح فهناك ربح المنتج و هو ما يفوق الربح العادي للمنتج في حالة ارتفاع السعر على مستوى التوازن و هناك ربح المستهلك الذي يحصل عليه هذا الأخير في حالة ما إذا نجح في شراء المطلب الثاني: مدرسة لوزان تميز في هذه المدرسة الاقتصادي الفرنسي ليون والراس أصدر عدة كتب أسماه كتاب عناصر الاقتصاد السياسي سنة 1896 حيث أوضح نظرياته و حيث يظهر تأثير الاقتصادي رياضي كورنو و لقد اشتهر بنظريتين نظرية حول المبادلة و القيمة و نظرية حول التوازن العام ، فهو يعتبر أن المبادلة تترتب عن تداخل بين ظاهرتين : الندرة من جهة و المنفعة بمعنى أن ظاهرتين تلعبان دورهما في تحديد قيمة المواد و يعرف المنفعة بأنها إمكانية الشيء إشباع رغبات معينة للأفراد و يعتبر أن مقياس حدة الرغبات هو رغبة الإنسان في وحدة أي الوحدة الحدية التي تستجيب لحاجته. و يرى أن التصرفات الاقتصادية لها صيغة ميكانيكية و عفوية : فالأسعار هي مجرد مداخيل و تعبير عن قوة شرائية لذلك يتصور توازنا عاما بين كل المتغيرات الاقتصادية أي أسعار كل المواد و أسعار عوامل الإنتاج و مقدار تلك المواد و تلك العوامل، فالمحيط الاقتصادي عبارة عن سوق كبيرة يتوسطه المنظمون الذين يشترون خدمات الإنتاج أي عوامل الإنتاج و يبيعون الإنتاج ( الفلاحون، الرأسماليون، العمال) فإن التوازن يحصل على أساس شروط ثلاثة : 1- وحدة السعر في نفس السوق و نفس الوقت بالنسبة لكل السلع من النوع الواحد 2- يحدد هذا السعر الواحد بمعادلة الطلب السلع أو عوامل الإنتاج و عرضها. 3- يعادل سعر بيع السلع سعر تكلفتها أي قيمة عوامل الإنتاج فهكذا تساوي الأرباح الصفر . المطلب الثالث : المدرسة النمساوية (كارل منجر) تتسم المدرسة النمساوية برفضها كل التحاليل الكلاسيكية التي تعتمد على معطيات موضوعية و باستنادها على ذاتية الإنسان و نفسيته لتغيير تصرفاته الاقتصادية و تقييمه للثروات لذلك تسمى هذه المدرسة بالاتجاه النفسي أو البسيكولوجي و لقد اشتهر من بين المؤلفين الذين ينتمون إليه ثلاثة كارل منجر ،بوهم بافيرك ، و بون فيزير. *كارل منجر (1840-1921) ولد في نمسا ، و في سنة (1871) أصدر كتابه Grunds ate)) و لقد اهتم بنظرية الخيرات و قيمة ، فهو يرى أن خيرات لا يمكن أن يكون لها وجود ملموس إلا إذا قابلتها حاجة بشرية. ويقسم الخيرات الى خيرات حرة (هواء، ماء) وخيرات اقتصادية وتقاس حسب الأهمية التي يعطيها الإنسان لها وقد تكون للخيرات قيمة استعمالية دون أن تكون لها قيمة تبادلية . اما فيما يخص نظرية قيمة فالسلعة في نظره يجب إلى تكون مهيأة لإشباع حاجة إنسانية معينة ولها من خصائص ما يجعلها مرتبطة في علاقات نسبية بالسلع الأخرى (علاقات التكامل والإحلال ) * قسم تعتبر سلع الى سلع المرتبة الأولى وهي التي تشبع الحالات الإنسانية مباشرة وفي مرتبة عالية وهي السلع الإنتاجية (رأس المال). * ويعتبر منجر أن السلعة لن تكون لديها قيمة اقتصادية ما لم يكن هناك طلب عليها أي تصرف وفق مبدا المنفعة. * باقرك اتبع نفس أسلوب وأهم ما جاء به هو ضرورة التفريق بين الربح والفائدة على أساس أن الربح عائد خاص بالتنظيم والفائدة تتعلق برأس المال ولقد جاء بنظرية الفائدة باعتبارها ناتجة عن تعلق الإيرادات بالوقت الحاضر لأن مال الحاضر هو أحسن من المستقبل لأسباب نفسية أي أن بوهم يعتمد على الزمن. * وجاء فون فيزر ليعطي تفسيرا للإنتاجية الحديثة لعوامل الإنتاج آخر وحدة مستعملة من رؤوس الأموال أو عمل مثلا، ومعرفة قيمة هذه الإنتاجية شيء ضروري لأنه يعرفنا بنسبة كل عامل. المبحث الثالث: تعقيب على أعمال المدرسة إن ظروف المنافسة الكاملة التي تسود في غالبية النشاط ومن تبين للنيوكلاسيك أن هناك فروع من نشاط الإنتاجي تلك التي تسود فيها ظاهرة زيادة الغلة لا تتلاءم مع هذا الفرض وأن بعض أشكال التدخل الحكومي قد تلزم لهذا السبب وبالرغم من ذلك اعتقد النيوكلاسيك أن حرية اختيار المستهلكين وقدرتهم على تصرف رشيد تجعل لهم قوة في توزيع الموارد الاقتصادية وأن المنتجين لا يستطيعون وحدهم التأثير على الأسعار. لكن لصحة هذه النتائج كان لا بد من احتفاظ بفرض عدم تعطيل أي موارد اقتصادية بصورة اختيارية، وفي الواقع فإن النيوكلاسيك كانوا على ثقة بأن حالة التوظيف الكامل سوف تكون دائما في حالة طبيعية للاقتصاد، حيث أكد النيوكلاسيك انه برغم من الإزعاجات المؤقتة المترتبة على سواء إدارة النظام النقدي فإن قوة السوق سوف تؤدي وبطريقة سريعة إلى إصلاح أي خلل في التوازن الاقتصادي، ولقد أثبتت أحداث الأزمة العالمية في بداية ثلاثينيات من هذا القرن افتراض كما أكد خطأه كينز. إن الافتراض الأول حول المنافسة أدى إلى ظهور شركات احتكارية. مسألة أخيرة ينبغي ذكرها عند التعقيب هي أن بعض المنشقين على هذه المدرسة مثل "فيلن" حيث يعتقد أن آراء النيوكلاسيك قد تمت في نطاق بعيد عن الواقع واعتمدت كثيرا على المنطق الاستنباطي. |
||||
2011-12-02, 16:08 | رقم المشاركة : 1431 | ||||
|
اقتباس:
بحث بعنوان النظام البرلمانى للتحميل اضغط هنـا
|
||||
2011-12-02, 16:09 | رقم المشاركة : 1432 | |||
|
بحث حول : النظام البرلماني |
|||
2011-12-02, 16:11 | رقم المشاركة : 1433 | ||||
|
اقتباس:
مشكلة البحث " مفهوم المشكلة ، أنواع المشكلات البحثية ، مصادر وطرق الحصول على مشكلة بحثية ، تحليل وتحديد مشكلة البحث ، تقويم المشكلة " ((مقدم من الطالب / يحيى بن محمد علي الخبراني427121377)) * مفهوم المشكلة: المشكلة عبارة عن متغير أو أكثر من المفاهيم ولايطلق عليها مشكلة الا حينما يشعر الباحث بها ويبحث لها عن حل. * أنواع المشكلات البحثية: تتعدد أنواع المشكلات منها مايوضح ويتناول مدى صحة النظريات وبحوث أخرى لتصحيح منهجية خاطئة أودراسة نتائج بحوث مشكوك في صحتها أو تناول مشكلة من الميدان والواقع العملي. * مصادر وطرق الحصول على مشكلة بحثية : أهم المصادر والطرق التى تساعدالباحث على اختيار أو الحصول على مشكلات بحثية هي: الخبرات العلمية والعملية 2- الاطلاع والقراءة في أدبيات التخصص 3- قضايا واحداث المجتمع 3- النظر في البحوث السابقة 5- الاستشارة 6– قوائم المواضيع والمشكلات التى تصدرها بعض الوزارات مثل وزارة التربية والتعليم ،وزارة الشؤون الاجتماعية ، مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية 7– قراءة مسحية للرسائل العلمية من ماجستير ودكتوراه 8- إعادة إجراء دراسة لخلل فيها . * تحليل وتحديد مشكلة البحث: تحليل وتحديد مشكلة الدراسة يعتبر لب الدراسة وهو إما أن يكون بطريقة تقريرية أي إنشائية يحاول الباحث إبراز المشكلة بشكل ملفت لها يوحي بأهميتها وذلك لإقناع الآخرين بأن هناك مشكلة تستحق الدراسة وتحدد المشكلة وتصاغ أيضاً بسؤال رئيس وتعتبر هي الطريقة الثانية والجمع بين الطريقة الإنشائية وطريقة السؤال أفضل على ان تكون متغيرات المشكلة معرفة تعريفاً إجرائياً ويكون الباحث في هذه الحالة قد وفر على نفسه الجهد والوقت. * تقويم المشكلة: على الباحث أن يراعي ويقوم مشكلة بحثه قبل البدأ في البحث حتى لايذهب جهده هباءً منثورا فعليه أن يراعي عدة أمور في تقويم المشكلة 1- الا تتعارض المشكلة مع القيم وعادات المجتمع وسياسته 2- أن تتوافق المشكلة مع ميول الباحث واهتماماته و مدى معرفته للموضوع 3- أن يراعي الباحث المدة الزمنية للبحث وذلك بالنظر الى توفر البيانات والمراجع والعينة 4- ان يشعر الباحث بأن بحثه له قيمة إجتماعية ويستفيد منه الآخرين بأن يولد بحث جديد بأن تكون نتائجه وتوصياته تؤدي الى دراسة بحث آخر .4- ان يراعي قدراته وإمكانياته المادية إذا كان البحث يتطلب دعم مادي5- أن يراعي البيئة التى تقام فيها الدراسة والأخذ بالحسبان تسهيل إجراءات الدراسة في الجهة التى يطبق بها دراسته . ثانيا / التقرير النقدي لثلاثة بحوث علمية لها علاقة بالمشكلة البحثية التي اخترتها لقد رجعت الى ثلاث دراسات لها علاقة بمشكلة بحثي وهي كالتالي 1- مدي التزام معلمي المرحلة الثانوية بأخلاقيات مهنة التعليم من وجهة نظر المشرفين ومديري المدارس الثانوية بالعاصمة المقدسة 2- مدي التزام معلمات المرحلة الابتدائية في مدينة مكة بالمباديء الأخلاقية لمهنة التعليم 3- مدى التزام معلمي التربية الإسلامية في سلطنة عمان بأخلاقيات مهنة التعليم من وجهة نظر مشرفي المادة ومديري المدارس . تقرير نقدي لمجموع الدراسات السابقة حول خطوة البحث المدروسة كما يلي: 1- مفهوم المشكلة : دارت مشكلات الدراسات الثلاث السابقة حول اخلاقيات مهنة التعليم ومدى التزام المعلم بها ومعرفة مدى التزام المعلم بأخلاقيات مهنة التعليم. 2- نوع هذه المشكلات : تعتبر المشكلات التى تناولتها الدراسات من نوع مشكلات الميدان التربوي 3- مصادر حصول الدارسين السابقين على مشكلة بحثية : الخبرة العملية 4- تحليل وتحديد مشكلاتهم البحثية : جميع الدارسين الثلاثة قاموا بصياغة مشكلاتهم بطريقة إنشائية ثم بلوروها بسؤال رئيس للمشكلة . 5- تقويم مشكلاتهم البحثية:الدراسات الثلاث السابقة نجحت في تقويم المشكلة حيث أنه لم تصادفهم أي مشكلة أو عقبة في تطبق دراساتهم وانتهوا في الفترة الزمنية المحدد.وقد قادت الى دراسات بحثية . ثالثاً / تطبيق كل ماسبق على مشكلة الدراسة : عنوان الدراسة :متطلبات تفعيل(ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم) من وجهة نظر معلمي المرحلة الثانوية بمدينة الرياض. مشكلة الدراسة : إن أكثر المشاكل التي أثيرت وتثار في مدارسنا قاطبة كان السبب في أكثرها يعود الى عدم التزام المعلم بأخلاقيات المهنة وأبعادها فكان لابد أن يكون لمهنة التعليم ميثاق يسير عليه المعلم ويطالب به ، فجاء صدور وموافقة المقام السامي الكريم رقم 211- م ب في 8-1-1427هـ باعتماد ميثاق اخلاقيات مهنة التعليم في مدارس التعليم العام بالمملكة العربية السعودية. ليبين ما ينبغي أن يتحلى به كل معلم وما يتعين عليه أن يقوم به عند أدائه لرسالتهوتعامله مع أبنائه الطلاب وزملائه العاملين والوطن بشكل عام والأمة الإسلامية التيينتمي إليها والإنسانية جمعاء، فلا يخفى ما للمعلم من أثر إيجابي في البيئة التربوية والتعليمية إذا هو التزم وأدرك وطبق هذا الميثاق في رسالته التعليمية ولايكون هذا التطبيق الا بمعرفة متطلبات تفعيل مواد ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم التي تغيب عن كثير من المعلمين ، ومن هنا تتضح مشكلة الدراسة في التساؤل التالي: ما متطلبات تفعيل (ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم) من وجهة نظر معلمي المرحلة الثانوية بمدينة الرياض. نوع مشكلة الدراسة :هذه المشكلة مشكلة ميدانية تطبيقية في مجال عمل الباحث . مصدر الباحث في الحصول على مشكلة بحثية :الخبرة العملية ومايدور في الميدان التربوي . تحليل وتحديد مشكلة الدراسة: وضع المشكلة في صيغة سؤال رئيس وهو ما متطلبات تفعيل(ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم من وجهة نظر معلمي المرحلة الثانوية بمدينة الرياض). تحديد عينة الدراسة معلمي المرحلة الثانوية .حدود مكانية الرياض وتحديد حدود زمانية ووضع تعريفات إجرائية لمصطلحات الدراسة . تقويم مشكلة الدراسة :يرى الباحث بأن مشكلة دراسته تبرز أهميتها لتناولها موضوع ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم الذي صدر بموافقة المقام السامي برقم 211- م ب وتاريخ 8-1-1427هـ والذي لاغنى عنه لكل معلم يمارس مهنة التعليم وهي دراسة تفيدالقائمين على التربية و التعليم لاهميتها والحاجة إليها وذلك بمحاولتها إبراز متطلبات تفعيل ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم وتكمن أهمية الدراسة أيضاً في عدم تناول ميثاق مهنة التعليم للدراسة والبحث لحداثته وقد تفتح هذه الدراسة مجالاً لدراسات أخري لدى كثير من الباحثين في ضوء متغيرات العصر آخر تعديل محب بلاده 2011-12-02 في 16:16.
|
||||
2011-12-02, 16:17 | رقم المشاركة : 1434 | |||
|
هذا وجدته لحد الآن اخي الكريم |
|||
2011-12-02, 18:54 | رقم المشاركة : 1435 | |||
|
أرجو منكم ان تساعدوني
اسم العضو :warongaza الطلب :بحث حول الأنظمة النقدية المستوى :ثانية تحارة دولية أجل التسليم :2011/12/06 |
|||
2011-12-02, 19:09 | رقم المشاركة : 1436 | ||||
|
اقتباس:
الآلات البسيطة Simple Machines ما هي الآلة البسيطة؟؟ التعريف : هي أداة صلبة تستعمل للقيام بأعمال مختلفة، وفيها تستخدم قوة عند نقطة معينة تسمى (الجهد) للتغلّب على قوة أخرى تؤثر عند نقطة أخرى مختلفة تسمى ( الحمولة ). هنالك ستة أنواع أساسية من الآلات البسيطة: 1- الرافعة .Lever ومن الأمثلة على الروافع: العتلة , المقص , الزرّادية , الملقط . 2- البكرات Pulleys . ومن الأمثلة عليها البكرة الثابتة والمتحركة. 3-السطح المائل Inclined Plane : وهو سطح يميل عن الأفق بزاوية معينة اعتماداً على الارتفاع المطلوب. 4- العجلة والمحور The wheel and axle . 5- البرغي Screw . 6- الإسفين Wedge . ما هي فوائد استخدام الآلات 1- توفير الجهد 2- تغيير اتجاه الشد أو اتجاه القوة "مثل حالة بكرة إلى اعلى" 3- الدقة في أداء العمل مثل استخدام الملقط 4- تجنب تلويث الأيدي مثل استخدام الملقط لحمل قطعة صوديوم و هذا عرض باوربوينت يعرض هذا الدرس مع صور توضيحية https://www.archive.org/download/SimpleMachine/dyaa.pps |
||||
2011-12-02, 19:10 | رقم المشاركة : 1437 | |||
|
يمكن عمل مقص من الفلين االابيض المضغوط لان المقص من الالات البسيطه المركبة |
|||
2011-12-03, 17:48 | رقم المشاركة : 1438 | |||
|
abdo khan |
|||
2011-12-03, 22:52 | رقم المشاركة : 1439 | |||
|
أخلاقيات العمل الإعلامي الإلكتروني عبر الإنترنت . فتح الإنترنت مجالاً كبيراً للعمل الصحفي بكافة أشكاله، باعتباره وسيلة إعلام جديدة دخلت العمل الإعلامي من بابه الواسع وحققت انتشاراً كبيراً. فمنذ بداية العمل في 2000 ومع انتشار المواقع الإخبارية الفردية أو المؤسساتية أو التابعة لوسائل إعلام كبرى، بدأت تتمايز المشكلات المهنية الإعلامية، مما دعا إلى ضرورة إيجاد ميثاق شرف يجمع العاملين على هذه المواقع. كسب ثقة المتلقي: تشير دراسة أعدتها هيئة تحرير "راديو عمان نت" بعنوان "أخلاق مهنة الصحافة الإلكترونية" إلى أن أهم أخلاقيات العمل على الإنترنت في المجال الإعلامي تتمثل في كسب ثقة الناس، وذلك عبر الالتزام بالمصداقية والموضوعية وإدراك خدمة المصلحة العامة وحماية المجتمع من التبسيط الزائد للقضايا والأحداث، وتوفير نطاق واسع من المعلومات لتمكين الجمهور من اتخاذ القرارات الصحيحة، بالإضافة إلى المحاربة من أجل جعل النشاطات التجارية الخاصة والعامة علنية، فهو يدعم الثقة بين الوسيلة الإعلامية والجمهور. وتوضح الدراسة أهمية التزام الصحفي الإلكتروني بالحقيقة، وإصراره على تقديم الأخبار بدقة أساس آخر من أساسيات ومبادئ أخلاقيات العمل المهني على الإنترنت، وكذلك العدل والإنصاف من خلال عرض الأخبار بحيادية وإضافة قيمة أساسية على الأخبار ذات العلاقة ونقل التنوع في الآراء والأفكار، وإعداد تقارير تحليلية قائمة على الفهم المهني وليس الانحياز والنمطية، ناهيك عن احترام الحق في محاكمة عادلة للمتهمين، وكذلك إيلاء عناية خاصة عندما يكون صاحب القصة الإخبارية طفلا. الالتزام بحقين للجمهور: يقول علاء صقر (مبرمج ورئيس اللجنة الإعلامية لاتحاد المعلمين المصريين بالمملكة العربية السعودية): "إن ميثاق أخلاقيات الإعلام الإلكتروني أصبح مطلباً ملحاً؛ لأن ذلك يؤدي إلى الارتقاء بالأداء المهني لهذا النوع من الإعلام". وأضاف: أن وضع أخلاقيات للعمل الإلكتروني الهدف منه هو التنظيم لا التعقيد، وليس السيطرة على المواقع الإلكترونية. وأن الممارسة الإعلامية النزيهة أيا كانت مصادرها الإلكترونية أو الورقية لابد أن تلتزم لمجتمعها بحقين أساسيين أولهما: حق الناس في الاطلاع وثانيهما: حق الجمهور في التعبير. مبيناً أن تعزيز الأدوار الاجتماعية للإعلام يساعد على الموازنة بين مفهوم الحرية والمسؤولية الاجتماعية. واستطرد قائلاً: "إن الإعلام الإلكتروني مرشح للسيادة في المستقبل، بسبب الميزات العديدة التي يمتاز بها على الإعلام الاحتكاري التقليدي، ومن هذه الميزات أنه يعطي القارئ فرصة اطلاع أكبر من الناحية الكمية، كما يعطيه حرية الانتقاء والمقارنة. لافتاً إلى أن الرسالة الإعلامية تصل إلى المتلقي بشكل سريع جدا من خلال الإعلام الإلكتروني وإلى مدى عالمي، ويتجاوز القيود التقليدية التي تقيد التلفزيون والصحافة المطبوعة. أخلاقيات المدونين: من ناحيته يرى أستاذ الصحافة المساعد بجامعة الأقصى وأحد المتخصصين الأوائل بالصحافة الإلكترونية د. ماجد تربان أن الصحافة الإلكترونية تحكمها مواثيق شرف تختلف من دولة إلى أخرى. ويؤكد د. تربان في حديثه لـ" لها أون لاين " أن تلك المواثيق تمثل أخلاقيات العمل الصحفي التي تحددها السياسة التحريرية لأي مؤسسة إعلامية. مشيراً إلى أن مواقع الإنترنت تخضع للسياسة التي تتبعها المؤسسة التي تدير الموقع، سواء كانت مؤسسة إخبارية أو تجارية أو تعليمية. وكشف د. تربان عن وجود عدد من الدراسات التي ركزت على أخلاقيات التدوين كون أن المدونين أصبح لهم قوة مؤثرة في المجتمعات من خلال تدويناتهم المختلفة، وأوضح د. تربان أن الدراسات ركزت على وضع قيم للتدوين والنش، منها: الاستقلالية، عبر توضيح الفكرة والهدف والاتجاه العام للتدوين والنشر، وكذلك الاستضافة وشروط الاستضافة الغير مشروطة وغير محددة. لافتاً إلى أن كثيراً من المواقع تلغي استضافة بعض المدونات لتجاوزها الحدود والشروط التي تقدمها المواقع التي تستضيف المدونات. وكذلك من ضمن أخلاقيات التدوين والنشر: وجود وظائف وأدوار محددة للمدونين، ومشاركة كل الأطراف في تقديم آرائهم فيما هو مطروح في المدونات. ناهيك عن الالتزام بحرية التعبير والتوازن، بالإضافة إلى المصداقية من خلال التعبير على الموقع أو المدونة، وأن معظم المدونات غير واضح الجهات المسؤولة عنها والقائم بالتدوين. وشدد الدكتور تربان على ضرورة التعريف بالمدون، ووضوح الخبرة، وعدم التحيز، وإتاحة المشاركة الفاعلة للجميع بالمداخلات، وكذلك التجوال وتعميم الأخبار وتزويد المدونات ببعض الوسائط المتعددة التي تتيح بحسب رأي د.تربان للمستخدمين المشاركة بطريقة سهلة والتفاعل. وأخيراً أشار إلى أن أحد أهم أخلاقيات التدوين والنشر البساطة والسهولة في تكوين المدونة، خاصة وأن الجمهور العام في الإنترنت في تزايد ويحتاج إلى معرفة المدونة، وأشار أن العمل على الإنترنت سواء كان في موقع إخباري أو صحيفة إلكترونية يحتاج إلى سياسة تحريرية تمثل مجموعة من القوانين والقيم التي تنظم العمل الصحفي وفقاً للسياسة العامة للدولة ومواثيق الشرف الصحفي. من يملك حق النقل؟ يقول خباب عبد المقصود (منتج فني)، قواعد العمل في وسائل الإعلام التقليدية طبق على العمل في المواقع الإلكترونية باعتبار المؤسسة واحدة ولها قواعدها الواحدة وميثاقها الصحفي. لكن المشكلة الكبيرة ظهرت مع بدء انتشار المواقع الإخبارية والتي بدأ بعض محرريها اقتباس موضوعات من مواقع أخرى، دون الإشارة مع غياب القواعد ولا القوانين للمحافظة على الملكية الفكرية الموجودة على الانترنت . هنا بدأ الحديث عن ضرورة وجود أخلاقيات للعمل الإعلامي والصحفي الالكتروني بشكل كبير. وأضاف قائلاً: "أصبحت التساؤلات كبيرة وكثيرة.. من يملك؟ ومن يستطيع أن ينقل؟ وما أدبيات ذلك؟ في النهاية لجأت كثير من المواقع في حجب فكرة إمكانية نسخ المحتوى لحفظ حقوقها. لكنها في النهاية طريقة لا يمكن الحفاظ بها على المعلومة بشكل أكيد". الإشكالية الحقيقية في العمل الإلكتروني، كما يقول خباب، في عدم وجود مظلة حقيقية للعاملين تراقب وتقوم وتصحح مهنية العمل الإلكتروني، وبالتالي تضع القواعد وميثاق الشرف الذي لن يختلف كثيراً عن المواثيق في الإعلام التقليدي، ولكن الجديد سيكون فقط في الأدوات والطرق التي يمكن بها مراقبة هذه الأخلاقيات والمواثيق. وأنهى كلامه بضرورة أن يكون هناك كيان يضم كل العاملين للحفاظ على كافة الحقوق الفكرية، فضلاً على التدريب على أكثر مهارات العمل الإلكتروني، وبالتالي سوف يكون العمل الإلكتروني أكثر مهنية وأكثر أخلاقية. |
|||
2011-12-03, 22:53 | رقم المشاركة : 1440 | |||
|
أخلاقيات العمل الاعلامي في وسائل الاعلام الحديثة |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المستطاع, اوامر, تريدونه, تقدر, طلباتكم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc