|
|
|||||||
| الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
أيـــــــن الله ؟؟؟ أنا جدّيّة بسؤالي
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 121 | ||||
|
والموضوع الذي بين يدي والذي أعد هذا البحث من أجله ومن أجل تبيانه وأرجو الله أن يوفقني لما يحب ويرضى من القول والفعل.
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 122 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 123 | |||
|
الله عز و جل احتجب على العقول كما احتجب على الابصار. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 124 | |||
|
السلام عليكم |
|||
|
|
رقم المشاركة : 125 | |||
|
سبحان الذي لا يحده زمان و لا مكان... |
|||
|
|
رقم المشاركة : 126 | |||
|
اولا ماهو الله يجب ان نفهم ان الله ليس شيئا بحد ذاته |
|||
|
|
رقم المشاركة : 127 | |||
|
من يقول بوحدة الوجود فهو ضال وصف الله عز وجل بما لا يليق به سبحانه |
|||
|
|
رقم المشاركة : 128 | |||
|
في حديث الجارية .لفظ أين الله لايمكن الإحتجاج به ..
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 129 | |||
|
لماذا لا يمكن الاحتجاج به ؟
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 130 | ||||
|
اقتباس:
ههههههههههههههههههه نعم هكذا يبدأ الجنون والجنون فنون |
||||
|
|
رقم المشاركة : 131 | |||
|
شكرا جزيلا موضوع رائع جدا |
|||
|
|
رقم المشاركة : 132 | |||
|
قال الله تعالى: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ}[البقرة: 186]. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 133 | |||
|
كل ما يدور فى بالك فالله غير دلك. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 134 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم ألسلام ورحمته وبركاته ساجيبك بقول من سالتِ عنه ومن محكم أياته قوله تعالى : وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون" لو بحثتي قليلاً من البحث والتدبر بكتابه لوجدت ضالتك بكل شي سير علي وجه هذاالكون هدانا االله واياكِ |
||||
|
|
رقم المشاركة : 135 | |||
|
السلام عليكم ..
وددت مناداتك باسمك تأدبا .حين توجبه الخطاب..مثلما تعودت مع غيرك ..يا أخي غير هذا الإسم فأنت مسلم ولست بحاجة لإسم بحروف أجنبية .. حاضر أخي .. حديث الجارية الرسول صلى الله عليه وسلم حسب الرواية أنه سأل الجارية أين الله فأجابت بأنه في السماء بالقول أو بالإشارة ..وأنت تعلم طبعا أننا لوسألنا كافرا غير مسلم أوروبي مثلا أو يهودي أو حتى بوذي لقال أنه في السماء ..هذا جانب ثم أنني كنت متابعا لما ورد في الموضع التالي جعلني اميل الى القول بأنه لايمكن الإحتجاج به ..شكرا جزيلا لك ومتابعة طيبة ..أرجوها لك .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ إن ما هو موجود في نسخ صحيح مسلم بن الحجاج النيسابوري المتوفى سنة 261 هـ. المتداولة من لفظ منسوب إلى النبي المكرم صلى الله عليه وسلم وفيه أنه عليه السلام سأل جارية "أين الله" فأجابت "في السماء"، قال فيه الحافظ البيهقي أحمد بن الحسين المتوفى سنة (458 هـ.) في سننه: "أخرجه مسلم في الصحيح من حديث الأوزاعي من دون حديث الجارية"، ومعلوم أن الإمام المجتهد أبا عمرو عبدالرحمن بن عمرو الأوزاعي (157 هـ.) أعلى قدراً وأوثق حفظاً وفقهاً من مسلم وأقرانه، فما كان الأوزاعي ليترك تلك الرواية عن معاوية بن الحكم السلمي لولا أنه رأى فيها علة توجب الإعراض عنها. ومثل الأوزاعي ترك الإمام محمد بن إسماعيل البخاري (256 هـ.) تلك الرواية فلم يتعرض لها ولا لمعاوية بن الحكم في صحيحه البتة وإن يكن ذكر من حديثه الذي رواه مسلم في كتاب المساجد طرفاً في كتاب خلق أفعال العباد وكرر ذكره ثلاث مرات في كتاب القراءة خلف الإمام موافقاً رواية الإمام الأوزاعي في مسلم التي اطلع عليها البيهقي، أي خالياً من أي ذكر لحديث الجارية ولا أي إشارة إلى أن الحديث مقتطع، وقال البيهقي في الأسماء والصفات: "قد أخرجه مسلم مقطعاً من حديث الأوزاعي وحجاج الصواف عن يحيى بن أبي كثير دون قصة الجارية، وأظنه إنما تركها من الحديث لاختلاف الرواة في لفظه"، فانظر إلى نص البيهقي وهو من كبار الحفاظ على أن نسخة مسلم التي كانت متداولة في وقته بين أهل الحديث كانت خالية من قصة الجارية، ونصه على الاضطراب في لفظها وظنه أن ذلك سبب ترك مسلم لها في النسخة التي كانت لديه برواية عالية الإسناد حافظاً عن حافظ، وعلى أي حال فمعلوم أن مسلما إنما هو أحد تلامذة البخاري وكان يقول له: "دعني أقبل رجليك يا أستاذ الأستاذين وسيد المحدثين وطبيب الحديث في علله"، وهذا مشهور عنه، فمن أين تكون إحدى روايات مسلم سالمة من أيّ طعن ويكفيها أن البخاري والأوزاعي أعرضا عنها، وهما من أعيان علماء الأمة علماً بالحديث وعلله. ثم إن مالكاً إنما روى ذاك اللفظ عن عطاء بن يسار عن عمر بن الحكم، وبهذا السند لا تجد أي أثر في أي من كتب الحديث، ما هو ظاهر في الدلالة على اضطراب في الإسناد، ولا سيما أن الإمام محمد بن إدريس الشافعي (204 هـ.) وغيره نصوا على أن مالكاً وهم في روايته عن عمر بن الحكم إذ ليس في الصحابة من اسمه عمر بن الحكم كما ذكر الحافظ ابن حجر في الإصابة في معرفة الصحابة حيث قال إن "مالكاً خالف فيه أكثر الناس". ثم لعل الإمام مالكاً أراد أن يبيّن الاضطراب في سند الحديث فرواه بإسناده إلى عمر بن الحكم، ثم ألحقه بالرواية الموافقة للأصول التي أجمعت عليها الأمة الإسلامية، وهي روايته عن ابن شهاب الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود مجتهداً عن مجتهد عن مجتهد، بل إن عتبة أحد أعيان فقهاء المدينة السبعة المشهورين، وهذا الإسناد من جملة أقوى الأسانيد التي تروى كما نص على ذلك الحافظ النسائي نقله السيوطي في تدريب الراوي شرح التقريب عند كلامه عن سلاسل الذهب، ولا يضر عدم تعيين الرجل من الأنصار في رواية عبيد الله فإن الصحابة كلهم عدول الرواية كما نص على ذلك الحافظ العلائي رحمه الله وغيره، ولا شك أن هذا الإسناد أرفع من إسناد الرواية التي فيها ذكر عمر بن الحكم وهماً أو اضطراباً، لا تخرج عن أحد الأمرين، بل حسن الظن بمالك يقتضي أنه أراد بيان الوهم في رواية لفظ الأينية، وأتبعه الثابت الذي لا نزاع فيه وهو قوله صلى الله عليه وسلم للجارية أتشهدين أن لا إله إلا الله قالت نعم، قال أتشهدين أن محمداً رسول الله، قالت نعم، قال أتوقنين بالبعث بعد الموت، قالت نعم، فقال صلى الله عليه وسلم أعتقها، ورواة هذا الإسناد من أعلى السلاسل الحديثية ثقة وفقهاً ورفعة لا شك، وليذكر طالب العلم منزلة الإمام مالك الذي كان يقول فيه الشافعي: "إذا ذكر الأثر فمالك النجم" ثم من المعلوم أن الروايات إن تعارضت ولم يمكن الجمع ولا التأويل، فإن استوى الرواة في الثقة قدمت رواية الفقيه على غيره لعلمه بما يروي، وهذا مما نص عليه علماء الأصول كالزركشي قال "لأن الاسترواح إلى حديث الفقيه أولى لكون الوثوق باحترازه أتم لتمييزه بين ما يجوز وما لا يجوز"، قاله في البحر المحيط في باب الترجيح بالإسناد. أفليس إذن من الاحتياط لأمر الدين تقديم حديث ابن جريج عن ابن أبي رباح بإسناد عال، ومالك عن الزهري عن عبيدالله بن عبدالله بن عتبة بن مسعود بإسناد رفيع هو كذلك؟. ثم إن مالكاً وهو مجتهد لا خلاف في اجتهاده لم يكن ليخفى عليه أنه لا يصح الدخول في الإسلام بلفظ "الله في السماء"، ومن شرط قبول قول المجتهد أن لا يخالف إجماعاً ولا حديثاً متواتراً، ولا خلاف أنه حين يتعارض خبر الآحاد مع المتواتر ولم يمكن الجمع قدم المتواتر اتفاقاً، ومن المتواتر حديث "أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.." الحديث، وهناك حديث جبريل الطويل فهل يقدم من له مسكة من علم حديث ظهر في متنه وإسناده ورواياته اختلاف كثير على حديث متفق على أنه في أعلى درجات الصحة، وقد شهد بذلك كبار الحفاظ الذين أحصوا طرقه وعرفوا مخارجه وطرقه أمثال الحافظ ابن حجر الذي ذكره في تلخيص الحبير (ج3 ص 223) حيث نص على ان طرقه مختلفة، وهو ما أشار إليه البيهقي في سننه، وغيرهما، فلو وجد ابن حجر أن الحديث يعطي جواز نسبة الأين إلى الله تعالى لم ينقل في شرحه على البخاري عن القرطبي قال "فلا يتوجه على حكمه تعالى لم ولا كيف، كما لا يتوجه عليه فى وجوده أين". فانظر كيف ينفي الأين عن الله تعالى ولو ثبت في الحديث لقال به ولم ينفه لو كان يجوز الاستدلال برواية "أين" في العقائد لقدمها من رواها أمثال مسلم وغيره وذكروها في كتاب الإيمان وما يتعلق من الأحاديث بالعقائد، ولكنهم لما لم يفعلوا وأخروها فذكرها من ذكرها في كتاب الظهار والأيْمان (لا الإيمان)، واستدلوا بحديث معاوية بن الحكم على مسائل من فروع المسائل الفقهية التي ليست من مسائل الاعتقاديات التي يكفر من أنكرها، وبذلك يصول أولئك الملبسون على الناس ويجولون حيث جعلوا تلك الرواية على علّاتها متناً وإسناداً وكأنها ركن من أركان الدين بحيث باتت عندهم من رؤوس مسائل الاعتقاد، ولو كانت كذلك لدى من رووها فلم أخروها إلى كتاب الظهار ولم يقدموها في أحاديث الإيمان بالله تعالى ورسوله، وعلى تضعيفها وعدم الاعتداد بها في مسائل الإيمان وقضاياه دل فعل مسلم الذي تأخر في ذكرها فلم يدرجها من أدرجها من رواته في صلب مسائل الإيمان ولكن في مسائل الفروع |
|||
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الله, ادن |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc