طلباتكم اوامر لأي بحث تريدونه بقدر المستطاع - الصفحة 88 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم المتوسط > قسم النشاطات الثقافية والبحوث واستفسارات الأعضاء > قسم البحوث و الاستفسارات و طلبات الأعضاء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

طلباتكم اوامر لأي بحث تريدونه بقدر المستطاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-11-04, 02:13   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة milano1990 مشاهدة المشاركة
اخواني ممكن هذه البحوث فانا بحاجة اليها بالفرنسية

1- الفياضانات تعريفها واسبابها واثارها

2- الزلازل تعريفها واسبابها واثارها

3- الاعاصير تعريفها واسبابها واثارها.





دراسة حول الزلازل تعريفها - أسبابها - قياسها
الزلازل عبارة عن هزات أرضية تحدث من وقت لآخر نتيجة تقلصات في القشرة الأرضية ، و عدم إستقرار باطنها ( المائع الناري )، و تحدث في اليابسة أو في الماء أو كليهما و قد تكون أفقية أو رأسية .
و يتساءل الإنسان عن مصدر هذه الحرارة الهائلة المنبعثة من باطن الأرض ، و يعلل ذلك الدكتور ( هرشل Herschel ) فيقول : " عندما بدأ كوكب الأرض في التشكل كان في حالة غازية تشبه حالة ( السدم Nebulae ) و أن القوة الطاردة المركزية و سرعة الدوران أعطياها هذا الشكل الكروي .
نظرية الحرارة الباطنية:
صاحب هذه النظرية هو الأستاذ ( هوبكنر Hopekiner ) ، و هو يفترض أن الحرارة الشديدة في باطن الأرض ناجمة عن مواد شبه سائلة و أن الأدلة تشير إلى تغيرات كيميائية تحدث فيها فتسبب تلك الحرارة .
كلنا نعرف أن القشرة الأرضية مكونة من مركبات من الصخور و المعادن ، و يدخل فيها مركبات عضوية وغير عضوية و أن أي تغيير يحدث لتلك المواد في باطن الأرض يعمل على زيادة الحرارة زيادة قوية ، ويرى الأستاذ ( ليمري Lemery )أن عنصري الحديد و الكبريت إذا إتحدا ثم تعرضا إلى بخار الماء ، يعملا على زيادة الحرارة لا سيما في باطن الأرض حيث الحرارة و الضغط الشديدين ، كما أن عنصر إيودين النتروجين له تأثير في زيادة حرارة نواة الأرض.
هل الغازات المحبوسة في باطن الأرض هي السبب في حدوث الزلازل ؟
يعتقد العلماء أن الغازات المحبوسة في باطن الأرض ، سواء كانت سائلة أم غازية لها تأثير كبير في إحداث إهتزازات عنيفة في قشرة الأرض أو إنفجارات بركانية ، و هذه الغازات تنكمش أحيانا و تتمدد أحيانا أخرى ، و في هذه الحالة تحدث موجة من المد تخترق طبقات الصخور في قشرة الأرض ، في إتجاه أفقي أو رأسي ، ينتتج عنها الهزة الأرضية .
الأسباب الرئيسية لحدوث الزلازل:
يمكن تلخيص الأسباب الرئيسية فيما يلي :
أولا – عامل الحرارة الباطنية الكامنة في باطن الأرض.
ثانيا - تقلصات القشرة الأرضية نبعا لانكماش المائع الناري و تمدده .
ثالثا – الحرارة تزداد باستمرار كلما تعمقنا في باطن الأرض و اقتربنا من المواد الباطنية المسماة (Magma) وهي المسؤولة عن حدوث الزلازل و البراكين عندما تتمدد .
رابعا – تتمدد المواد الباطنية تحت تأثير الحرارة الناتجة عن التفاعلات الكيماوية المستمرة في نواة الأرض.
خامسا – الموجات الكهربية التي تحيط بالأرض .
سادسا – علاقة الموجات الكهربية بالتفاعلات الكيماوية .
سابعا - المواد الإشعاعية ( Radeoactive ) الموجودة في باطن الأرض ، و الطاقة النووية الهائلة المنبعثة من تحطم الذرات في اليورانيوم و الثيوريوم .
ثامنا – وجود الغازات المحبوسة داخل الأرض و تسخينها يساعد أيضا في حدوث الزلازل.
طبيعة الزلازل و أعراضها و قياسها:
أمثلة على الأعراض :
1 – حدوث إضطرابات جوية أو عواصف تعقبها فترة هدوء .
2 – سقوط أمطار غزيرة .
3 – إحمرار قرص الشمس .
4 – سماع أصوات من داخل الأرض .
5 – زيادة الأبخرة في الجو لدرجة لدرجة كبيرة .
6 – الشعور بدوار في الرأس .

الزلازل و نمو النباتات:
تساعد الزلازل في إنفلاق بذور النباتات و سرعة نموها و إزدياد خضرة المراعي و يرجع ذلك إلى الأسباب التالية :
1 – كثرة تولد غاز ثاني أكسيد الكربون .
2 – إنتشار السوائل المعدنية في التربة .
3 – إزدياد تولد الكهربية في التربة ، و هذا ملاحظ بصفة خاصة في كاليفورنيا .

قياس الزلازل ( سيسموغراف Seismography )
تقاس الزلازل بجهاز خاص رصد خاص يسمى ( السيسموغراف Seismograph ) و هو آلة أوتومانيكية حساسة لتسجيل الهزات و عددها و وقت حدوثها .
التوزيع الجغرافي العالمي للزلازل:

1 – منطقة ( الحلقة النارية Ring of fire ) ، و هي تمر بسواحل المحيط الهادي الشرقية و الغربية ، و هذه المنطقة من أشد جهات العالم عرضة للهزات الأرضية و كوارثها ، و من أهم مناطق ضعف القشرة الأرضية .
2 – المنطقة الثانية العالمية ، هي التي تمتد من جزر الهند الغربية و هي مناطق خطيرة للغاية ، و توجد فيها وتوجد فيها سلاسل جبال الأنديز و تشمل جزر المارتينيك و سان دييغو و جمايكا و بورتوريكو و هاييتي و الأنتل في البحر الكاريبي .

علاقة الهزات الزلزالية بالجزر البحرية:
منذ ملايين السنين ، تقوم البراكين ببناء جبال ترتكز على قاع المحيطات فترتفع بالتدريج حتى تتجاوز سطح الماء فتبرز قممها كجزر من (اللافا) ، كجزيرة بورمودا .
و يختلف البركان الغارق في الماء ، عن البركان الموجود على السطح فبينما نجد الأول يتعرض إلى ثقل الماء الذي يبطئ نموه إلا أنه يسبب موجات مد كلما ثار ، نجد الآخر يلقي بحممه و صخوره المنصهرة من حوله و تنطلق غازاته في الجو إلى ارتفاعات شاهقة .
و من أحدث الجزر البركانية الكبيرة في العالم ، جزيرة ( أسنشينغ Ascensiang ) في جنوب الأطلسي ، و هذه الجزيرة هي الأرض الوحيدة الواقعة بين البرازيل و أفريقيه .
الأمواج الزلزالية البحرية:
هناك فارق بين الأمواج البحرية الزلزالية المسماة ( تسونامس Tsunams ) و الأمواج البحرية العادية ، فالأولى تنتجها الزلازل العنيفة التي تحدث في أعماق البحر و هي في غاية الخطورة ، بينما الثانية تحدثها الرياح .
أغلب أمواج ( تسونامس Tsunams ) و هذا هو إسمها باليابانية ، تتولد في أعماق أخادبد في قاع المحيط و قد تتسبب بالقضاء على آلاف البشر ؛ و قد تؤدي إلى تخريب السواحل و ما عليها من منشآت ، و هي أمواج ترتفع فجأة مسببة الكوارث ، فقد ارتفعت الأمواج عام 385 ميلادية على طول سواحل البحر البيض المتوسط الشرقية فهلك من جرائها آلاف البشر ،و في الإسكندرية تركت سفنا و أسماكا فوق أسطح المنازل .
الزلازل خلال العصور الجليدية:
يقول الأستاذ النمساوي الكبير الدكتور سويس( Dr.Suess )أن الكرة الأرضية خلال تاريخها الجيولوجي الطويل تعرضت إلى هزات و تقلصات كثيفة كانت تستمر لمدد طويلة أحيانا نتيجة لتمدد السيما ( Sima ) أو الماغما ، نتيجة نشاط المواد المشعة في باطنها ، و كانت على أشدها في الحقبة الثالثة لمولد الأرض عندما كانت قشرة الأرض لم تكتمل .
و يستدل العلماء على ذلك من خلال دراسة الصخور و المعادن و الحفريات الطبقية ، و يقولون أن عصورا من الهدوء و أخرى من الإضطراب كانت تتعاقب على الأرض .
هل للزلازل من فوائد ؟
يعتقد الدكتور سويس ، أن للزلازل بعض الفوائد ، فهي تشكل سطح الأرض فترفع الجبال و تخرج المعادن الثمينة من باطن الأرض ، و يعتقد الدكتور ( آرثر هلمز ) أن هذه الدورات الزلزالية و ما صحبها من إلتواءات في قشرة الأرض (Orogenesis ) هي التي كونت الجبال العالية كالهيمالايا و القوقاز في آسيا ؛ و البريناس و الألب في أوربا ؛ و الروكي في أمريكا الشمالية ؛ و الأنديز في أمريكا الجنوبية .
أيهما أشد ضررا على البشر الزلازل أم الأبنية التي تهدمها
يرى علماء الجيولوجيا و المختصون بمتابعة الزلازل ، أن الأبنية هي التي تقتل الناس أثناء و بعد الزلازل ؛ و أكبر دليل على هذا الرأي ما حدث مؤخرا في تركيا ؛ و يرجع ذلك إلى الأسباب التالية :
1 – استخدام مواد غير مناسبة في البناء ، كاستخدام رمال الشواطئ في تكوين الخرسانة ، و هذه الرمال تحتوي على كثير من الشوائب و الأملاح و الماء ، التي تسبب للخرسانة فيما بعد شقوقا تسمح للمؤثرات الجوية كالرطوبة العالية أن يصيب الصدأ حديد التسليح مما يقلل من تماسكه و اتصاله بالإسمنت من حوله ، و هذا من شأنه إضعاف قدرة الكتلة الخرسانية على تحمل الضغوط العالية .
2 – الأبنية ذات الطوابق المتعددة تكثر فيها الفتحات ( كالنوافذ و الأبواب ) مما يجعل البناء غير مترابط .
3 – عدم مراعاة المواصفات الفنية المفروضة بالنسبة للأبنية الواقعة على خطوط الزلازل .
4 – إضافة طوابق جديدة ، مما يشكل أعباء إضافية على الأعمدة و الجسور و الأساسات ، مما يؤدي إلى هبوط كلي حالما تبدأ الهزة الأرضية .

و هناك إجراءات متعددة للتقليل من مخاطر الزلازل :
1 – تخطيط مبني على دراسة جيولوجية قبل السماح بالبناء مع تقوية الأبنية الضعيفة ؛ في مناطق النشاط الزلزالي.
2 – إزالة المنشآت الخطرة من الأماكن التي من المحتمل أن تتعرض للزلازل .
3 – إصدار القوانين و التشريعات الضرورية لدعم التخطيط البيئي و المدني .

بعد حدوث الزلزال
1 – تصميم خطط الطوارئ ، و تحديد الأماكن التي يمكن استخدامها في حالة حدوث الكوارث الزلزالية ، و التدريب الكافي على عمليات الإنقاذ و الإخلاء السريع و إقامة الملاجئ و المستشفيات الميدانية ، يشارك فيها مدنيون وعسكريون
2 – الحرص على توعية الناس بالثقافة الزلزالية .

هل يمكن التنبؤ بحدوث زلزال ؟
مكنت الخبرات و التجارب التي اكتسبها علماء الزلازل من التنبؤ بوقوع عدد من الهزات الأرضية ، بعضها أصاب و أغلبها خاب .
أنجح التنبؤات كانت في الصين عام 1973 ، فقد تجمعت في أحد مراكز الرصد معلومات نقلها السكان والمختصون في علم الجيوفيزياء ، تشير كلها إلى حدوث ظواهر فير عادية ، كتبدل مستويات الماء في الآبار و مد وجزر غير عاديين على شواطء شبه جزيرة ( ليا ) و حدوث ذبذبات غريبة في المجال المغناطيسي ، و في منتصف اليوم الرابع من شهر شبا / فبراير لوحظ ظهور أعداد كبيرة من الثعابين تخرج من جحورها فوق حقول يغمرها الثلج . و اعتبر مركز الرصد أن هذه الظواهر كافية فأعلن حالة الطوارئ ،و قد أخليت البيوت و أطلق سراح الحيوانات ، و مرت بضع ساعات ثقيلة في انتظار المجهول ، و في الساعة السابعة و النصف مساء ، ضرب الزلزال المنطقة بقوة سبع درجات و ثلاثة أعشار ، فهدم 90% من المنازل و السدود و الجسور و لكن دون خسائر بشرية .
و من حالات التنبؤ الفاشلة : فقد أخفق علماء الزلازل بالتبؤ بزلزال تموز/ يوليو سنة 1976 بقوة سبع درجات ، حيث تسبب بمقتل أعداد كبيرة من البشر .
و في روسيا تنبأ العلماء بحدوث زلزال في وادي ( فرغانه ) و لكنه حدث على بعد 40 كيلومتر ، و كذلك حدث نفس الشيء في اليمن ، فخرج الناس من بيوتهم في صنعاء و لكن الزلزال لم يحدث أبدا .
و في آخر سنة 1980 تنبأ العلماء في أمريكا الجنوبية بحدوث أعنف زلزال في التاريخ المعاصر ، إلا أنه لم يحدث.
المقدار الزلزالي Earthquake Magnitude
قياس مطلق لاتساع الموجات الزلزالية التي تعتمد على كمية الطاقة المنطلقة من الزلزال ، و يحدد مركزه ، و ذلك باستخدام ( سيسموغراف Seismography ) و هو جهاز حساس جدا لأي إهنزاز في قشرة الأرض .
و قد بدئ باستخدام مقياس ( المقدار الزلزالي Earthquake Magnitude ) على المستوى العالمي سنة 1931 على يد العالم الياباني ( واداتي wadati ) ثم تطور على أيدي آخرين و الجدول التالي يوضح مقارنة بين مقياس ( ميركالي ) و( ريختر )

قوة الزلزال مقياس ميركالي مقياس ريختر شكل التأثير
1- بالغ الضعف أقل من 3.5 لا تشعر به سوى أجهزة القياس و بعض الطيور و الحيوانات .
2- ضعيف جدا 3.5 يشعر به الناس في طبقات الأبراج السكنية العليا
3- ضعيف 4.2 يشعر به الناس في البيوت
4- متوسط 4.4 تهتز الأبواب و النوافذ و المعلقات
5- قوي نسبيا 4.8 تهتز الأبواب بشدة و يتكسر الزجاج
6- قوي 5 يشعر به كل الناس و تتساقط محتويات المنازل
7- قوي جدا 6 يجري الناس في الشوارع و يصعب الوقوف على الأرض و تظهر أمواج في برك السباحة
8- مدمر 6.5 تتصدع المباني القديمة و قد تنجم خسائر في الأرواح
9- مدمر جدا 6.9 تتصدع الطرقات و تتلف الخزانات و أنابيب التديدات الصحية و المجاري
10- شديد التدمير 0 7 تنهار كثير من المباني و تتشقق الأرض و تحدث فيها الإنزلاقات ، و ينجم عنه خسائر كبيرة في الأرواح
11- بالغة التدمير 8. تنهار المباني بصورة شاملة و كذلك السدود ، و تتلوى خطوط السكك الحديدية ، مع خسائر كبيرة بالأرواح
12- كارثي 9 تتطاير كل المباني بلا استثناء ، و تغطس الشواطئ و ما عليها في البحر

من آثار الزلازل

1 - حدوث تموجات و تشوهات فوق سطح الأرض قرب مركز الزلزال ، و ارتفاع منسوب المياه و ظهور أمواج عاتية رغم هدوء الرياح و خاصة إذا كان مكز الزلزال قريبا من الشاطئ
2 – تغير في مناسيب مياه الآبار على امتدادا خط الصدع .
3 – تغير في درجة التوصيل الكهربائي للصخور و تغير في المجال المغناطيسي .
ظهور تغيرات واضحة في سلوك الحيوانات كالحركات العشوائية للفئران بعد خروجها من جحورها ، و استمرا طيران الحمام و عدم رجوعه إلى أعشاشه و نباح الكلاب بشكل ملفت .
4 – حدوث هزات أولية تتزايد بشكل تدريجي ، قبل حدوث الزلزال .


الخلاصة

تتفاوت درجات الزلازل و تتفاوت تأثيراتها ، و مع وجود بعض المؤشرات على قرب حدوثها فإنه لا زال من الصعب توقعها ؛ و الأمر الوحيد الممكن حاليا في مواجهتها هو تقوية الأبنية على طول خطوط الزلازل و تدريب فرق عالية الكفاءة على أعمال الإنقاذ ، و التعاون الدولي في حالات الكوارث الكبرى .








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-11-03, 20:35   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
kalach
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم اخي المحب لبلاده ورحمة الله تعالى وبركاته. وبعد اني اريد من فضلك عناوين لمذكرات في علم النفس (العمل والتنظيم) لنيل شهادة ليسانس في علم النفس االعمل والتنظيم .وان امكن في اقرب الاوقات .وفي الاخير ادامك الله لفعل الخير وجزاك الله احسن جزاء.










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-04, 02:19   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kalach مشاهدة المشاركة
السلام عليكم اخي المحب لبلاده ورحمة الله تعالى وبركاته. وبعد اني اريد من فضلك عناوين لمذكرات في علم النفس (العمل والتنظيم) لنيل شهادة ليسانس في علم النفس االعمل والتنظيم .وان امكن في اقرب الاوقات .وفي الاخير ادامك الله لفعل الخير وجزاك الله احسن جزاء.

الكتب الخاصة في علم النفس التنظيمي ن وفي الحقيقة انا الأن اخصائي نفساني عيادي في احدى المؤسسات الحكومية واستعمل كثير هذه الكتب للتحليل العلاقة بين المسؤول والموظف واهم الصراعات الموجودة وكذلك الصعوبات التي تواجه العامل وتأثيرها على حياته النفسية
كيفية تحميلها :اضغط على الرقم المشابه له في الخانات الموجودة

اسم الكتاب: علم النفس الصناعي و التنظيمي
اسم المؤلف: فرج عبد القادر طه,د
التصنيف: علم النفس
011201.pdf مكتبة المصطفى الالكترونية تحميل كتاب -علم النفس الصناعي و التنظيمي-فرج عبد القادر طه,د-كتب عربية

اضط على الرقم المشابه له في الخانات الموجودة
اسم الكتاب: علم النفس الصناعي
اسم المؤلف: كامل محمد محمد عويضه
التصنيف: علم النفس الصناعي
004243.pdf مكتبة المصطفى الالكترونية تحميل كتاب -علم النفس الصناعي-كامل محمد محمد عويضه-كتب عربية









رد مع اقتباس
قديم 2011-11-03, 23:05   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
abousaid
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

انشغال اواستفسار وارجوا الفصل عنه
في حالة رفع شكوى ضد اطار في منصب عالي ضده والمسؤول المشرف عليه مباشرة قررنقله الى جهة اخرى
السؤال هل للجنة متساوية الأعضاء التدخل ام من صلاحيات المشرف عليه مباشرة .
على غرار القنون القديم بحيث يحال الى مجلس التأديب والاجراءات القانونية المذكورة اعلاه وهل من قرار وزاري يوضح بالنسبة للمناصب العليا
لكم مني جزيل الشكر










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-04, 02:21   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي


إن التطـور الذي شهده ميدان الصناعة أدى إلى حدوث كثير من المشاكل لدى العامل وعمله فأصبح من الضروري البحث عن علم يحل هذه المشاكل حلا ناجعا .
وفي القرن العشرين ظهر علم النفس الصناعي الذي يهدف إلى دراسة الجوانب النظرية والعلمية لتطبيق أسس السلوك الإنساني المكتشفة في المجالات النظرية والتجريبية على هذا السلوك في بيئـة العمل أي علاقة الإنسان بالآلة وبالآخرين في بيئة العمل فضلا عن معرفة مستوى أداء الفرد تحت ظروف العمل الفيزيقية المختلفة وكيفية تنظيم العمل والتوفيق بينهما لدى العامل وصاحب العمل بغية تحقيق الإنتاج الجيد مع أقل الحوادث[1].
وسوف نعرض بالدراسة في بحثنا هذا إلى مفهوم علم النفس التنظيم والعمل ، ثم نشأته وتطوره و أهميته و أهدافه، كما نتطرق إلى ميادين علم النفس الصناعي كذلك علاقته بفروع علم النفس الأخرى ،وفي الأخير مدارسه .
نتمنى أن يكون بحثنا هذا لبنة في تكوين معرفة سليمة ودقيقة لهكذا فرع من فروع علم النفس.



تعريف علم النفس التنظيم و العمل :

علم النفس الصناعي و التنظيمي هو احد فروع علــم النفس إذ يغلب علـيه الجانب التطبيقي؛ويهدف هذا العلم إلى الدراسة النفسية و الاجتهادات العلمية للاستفادة من أسس علم النفس و نظرياته و طرقه في البحث و نتائج بحوثه و ذلك في ميدان العمل و الإنتاج و ترشيد الجهد الإنساني ليحقق من ذلك أقصى استفادة ممكنة للإنسان مجتمعه [2]
ومن ذلك نجد أن القرآن الكريم يحث على العمل حيث جعل الإسلام العمل واجبا وكرم العاملين ونهاهم على أن يمدوا أيديهم ؛وحتى أكرم خلقه تعالى عنده وهم رسله جعلهم جميعا يعملون،ولنا في القرآن الكريم نماذج رائدة يقتدى بها فنوح عليه الصلاة و السلام أمره ربه بصنع السفينة التي حملت الحياة و حفظت بقائها و استمرارها إذ قال تعالى:"واصنع الفلك بأعيننا ووحينا ولا تخاطبني الذين ظلموا أنهم مغرقون ." (هود 37 )[3]
وهناك عدة تعاريف لعلم النفس الصناعي أو الذي أصبح يعرف بعلم النفس التنظيم والعمل ونذكر منها:
ـ تعريف فريز:حيث عرفه في كتابه علم النفس الصناعي:"هو دراسة الإنسان في حالة العمل."
ـ تعريف دريفر:"فيرى أن علم النفس الصناعي فرع من فروع علم النفس التطبيقي الذي يهتم بتطبيق مناهج البحث في علم النفس و نتائجه في المشكلات التي تنشأ في المجال الصناعي أو الاقتصادي بما فيها اختيار العمال وتدريبهم[4]
ـ أما محمد عبد الفتاح دويدار:"فيعرفه بأنه الميدان الذي يعنى بدراسة العمل عن مختلف جوانبه باعتباره نشاطا إنسانيا مع الاهتمام بالتنظيمات التي تنشأ لهذا الغرض[5]


نشأة علم النفس التنظيم و العمل :

كان للعمال قبل الثورة الصناعية في كل من أوربا و الولايات المتحدة عبارة عن عبيد،و ينظر إليهم على أنهم آلة يديرها أصحاب الأعمال و كان العامل في نظر أربابه كسولا بطبعه يكره العمل ، والدوافع لعمله الخوف من الطرد و الطمع في المال و لذلك فهو يبذل جهده على قدر سد حاجياته.ومنذ مطلع القرن 19نبض شعور بعض الفلاسفة و الأدباء الاقتصاديين و وجهوا الأنظار إلى خطورة هذا الاتجاه الذي يرمي إلى جمع الأموال و تكديس الثروات دون الاكتراث إلى العوامل و الاعتبارات الإنسانية في الصناعة و الإنتاج ، وفي منتصف القرن 19ظهر(دارون) بنظريته التي تقوم على تنازع البقاء و بقاء الأنسب و سرعان ما شاع انه من الإجرام معونة الضعيف أو الفقير. وفي بداية القرن 20بدا تطبيق علم النفس الصناعي على مشاكل العمل و الصناعة وكان المهندس الأمريكي(تايلور1856ـ1915)أول من وجه الأنظار بصورة علمية تجريبية إلى العنصر الإنساني كعامل رئيسي في الإنتاج ،ولهذا فكانت دراسة السلوك البشري في إطار المنظمات الصناعية قد يكون فرعا مستقلا في ميدان علم النفس تحت اسم علم النفس الصناعي ولكن منذ بداية السبعينات تحول الاهتمام من دراسة السلوك الفردي و تأثيره في الإنتاج والإنتاجية إلى الاهتمام بتأثير الأطر التنظيمية كهيكل السلطة مثلا في السلوك الفردي و الجماعي في المنظمات وقد تبلور هذا الاهتمام في الولايات المتحدة الأمريكية في تغيير اسم "علم النفس الصناعي إلى علم النفس التنظيم و العمل"وقد جاء هذا التغيير من قبل جمعية علم النفس الأمريكية سنة 1973.ليصبح السلوك الفردي و الجماعي و التنظيمي يدرس من خلال النظريات العديدة التي وضعها علماء النفس و الاجتماع في إطار ما يسمى بعلم النفس التنظيم والعمل[6]


أهمية علم النفس التنظيم و العمل :

إن علم النفس الصناعي يهتم بتهيئة جميع الظروف المادية و النفسية و الاجتماعية التي تكفل تحقيق غايته كما يهتم بدراسة العوامل الإنسانية في الصناعة و الكشف عن الظروف الإنسانية للعمل و كذا حل المشكلات الصناعية بطريقة علمية حرصا على راحة العامل ؛كالحرص على زيادة إنتاجية المصنع إذ تتوقف هذه الأخيرة على مدى الاستعداد الفني للعامل و الإعداد المهني ما يحيط بالعامل من بيئة مريحة ،إذ تعد جميع هذه العوامل احد المحاور الأساسية للكفاية الإنتاجية و ذلك من خلال دراسة سيكولوجية إدارة الأعمال و قيادة الجماعات وذلك أمرين مهمين:
أولا: أن المهنة هي مجموعة من الأعمال المتشابهة التي تربطها علاقة ما و قد تكون هذه العلاقة علاقة تكامل أو علاقة تدريب وإعداد خبرة .
ثانيا:إن العمل عامة يقوم على فكرة تقسيم العمل و يشمل ذلك إعداد كل مجموعة من الأفراد لإنجاز جزء معين من هذا العمل و فكرة تقسيم العمل هي فكرة عالمية تطبق على كافة الأعمال في أي مجال من المجالات المهنية سواء كانت في مجالات مهنية بسيطة أو راقية[7]


أهداف علم النفس التنظيم و العمل:

إن الأهداف الأساسية لعلــم النفس الصناعي كما حددهــا فيتلس هــي :
1ـ زيـــادة الكفايـــة الصناعيـــة.
2ـ زيادة توافــق العامل في عملــــه.
3ـ تحقيق نوع من الاستقرار الصناعي لإزالــة مصادر الشكوى والمنازعات بين العمــال وأصحاب العمل .
4ـ تهيئة الظروف المـــادية و المعنوية التي تجعل العامل أكثر ارتياحا لعمله[8].




ميــادين علم النفس التنظيم و العمل:

يمكن تصنيف الميادين التي يتناولها علم النفس الصناعي إلى ثلاثة ميادين:
1ـ الفرد نفسه(أي العامل):ويشمل ذلك دراسة العامل من حيث دوافعه و حوافز العمل المادية و المعنوية و اثر هذه الدوافع و الحوافز على إنتاجه اليومي،كما تشمل الموائمة المهنية بمعنى تكيف الشخص لعمله[9]
بالإضافة إلى أن أهم اهتمامات الدراسات الأرقونومية التي تسعى إلى تكييف العمل الإنساني بحيث يبقى الإنسان فعال و منتج بأقل درجة ممكنة من التعب و ذلك من خلال التحسينات التي تدخلها على العناصر المكونة للعمل و الظروف المحيطة به[10]
2ـ العمل نفسه(تحليل العمل):و يقصد به معرفة صفات العمل و خصائصه و متطلباته و ما يتطلبه من مهارات و قدرات و خصائص جسمية أو ذهنية أو شخصية معينة و ذلك بالبحث عن أفضل الطرق و أسهلها لأداء العمل و تكييف الآلات والأدوات حتى تناسب العامل الذي يديرها أو يستخدمها.
3ـ العلاقات الإنسانية:و يهتم بدراسة العلاقات بين العمال و الإدارة و طرق الاتصال و التفاهم المتبادل بينهم و كما يدرس سيكولوجية القيادة و الإشراف و تخطيط العلاقات الاجتماعية لفرق العمال الذين يعملون معا،كما يتناول هذا الميدان صحة العامل النفسية و العمل على زيادتها بإتباع الوسائل و الإرشادات التي تحقق الصحة النفسية الجيدة للعاملين مما يؤدي إلى زيادة إنتاجهم[11]


علاقة علم النفس التنظيم و العمل بفروع علم النفس الأخرى :

إنه لا يوجد علم مستقل بذاته عن العلوم الأخرى حيث أن جل العلوم مكملة بعضها لبعض أخذا أو عطاء وعليه فإن لعلم النفس التنظيم و العمل علاقة مع فروع علم النفس الأخرى :
1ـ يستفيد علم النفس التنظيم و العمل من علم النفس الفارق في التعرف على الفروق الفردية الموجودة بين الأفراد و الجماعات من فوارق في الذكاء و الاستعدادات الشخصية
2ـ يستفيد علم النفس الصناعي من علم النفس التعليمي في عملية التدريب بوجه خاص سواء كان هذا التدريب صناعي أم يدويا أو اجتماعيا أو إداريا و ذلك أن عملية التدريب هي عملية تعلم و تعليم .
3ـ كما يستفيد علم النفس الصناعي من علم النفس الاجتماعي العلاقات الإنسانية داخل بيئة العمل و التي تبين لنا العوامل التي تسهل العمل الجماعي و تعطله.وطرق تحسين العلاقات الإنسانية بين العمال بما يزيد تماسكهم و يرفع من روحهم المعنوية .
4ـ يستفيد علم النفس الصناعي من علم النفس العيادي و علم النفس الشواذ اللذان يشخصان مختلف الاضطرابات النفسية و السلوكية في مجال الصناعة .
5ـ كما أن الأخصائي النفسي الصناعي في حاجة ماسة إلى استخدام مقاييس و اختبارات سيكولوجية ثابتة و صادقة في تقدير الذكاء و القدرات الخاصة والميول والاتزان الانفعالي و الكفاية الإنتاجية ضرورية لعمليات الاختيار و التوجيه والتدريب والتأهيل المهني [12]


مـدارس عـلم النفس التنظيم و العمل :

1- فيبر و التنظيم البيروقراطي :
وضح ماكس فيبر" 1864ـ1920 " دور الإصلاح البروتستانتي في تعميق فلسفة الروح الفردية في المذهب الرأسمالي،حيث بين أن الرأسمالية تبنت فكرة الاعتقاد بأن العمل الجدي المؤدى كواجب يحمل أحسن الجزاء وقد كان الإصلاح البروتستانتي يؤكد على أخلاقيات تمجد العمل وتعتبر تضييع الوقت إثما يعاقب الإنسان عليه،فهذه الأخلاقيات عكس تلك الأفكار الرائدة في الأوساط المسيحية خلال القرون الوسطى والتي كانت تعتبر العمل عقابا إلاهيا للبشر وذلك نتيجة عصيان أبيهم آدم في الجنة .
و هكذا فقد أعادت الأخلاقيات البروتستانتية للعمل شرفه فكانت بذلك الأساس الذي ارتكزت عليه الرأسمالية.والتي دعمتها نظريات اجتماعية و اقتصادية و هكذا ظهرت نظرية فيبر البيروقراطية لتهتم اهتماما كبيرا بالإنتاج والإنتاجية ولو على حساب القيم الإنسانية و قد عمد فيبر إلى وضع نموذج للتنظيم البيروقراطي[13]
فالبيروقراطية في حسبه أعظم اختراع اجتماعي إنساني متميزا على بقية الأنظمة بالتفوق التقني فتطرق بذلك بمختلف الأنظمة و هي 3 نذكرها على النحو التالي :
ـ السلطة التقليدية: أي أين يتم توارث السلطة و كانت موجودة في عهد الإقطاع .
ـ سلطة الهبة الإلهية: يستمد القائد شرعيته من الخصائص الجسمية والقدرات التي تميزه عن غيره .
ـ السلطة العقلية الشرعية: القائمة على أساس التنظيم العقلي للإدارة والتسيير[14]


2-المدرسة التايلورية:
نسبة إلى فديريك تايلور. ووضح تايلور أسلوب التسيير و الإدارة المتبع في المصانع الأمريكية القائم على مبدأ أساسي وهو المكافأة المالية التي تكون حسب المبادرة الفردية للشخص،ولهذا فإن تسيير الإدارة والعمال حسب اعتقاد تايلور ينبغي أن يكون وفق مبادئ علمية يلخصها في المبادئ التالية:
1ـ تقسيم العمل وتحديده: وذلك بتوزيع العمل على عدد من العمال بهدف تبسيط العمل و تحقيق الفعالية في الأداء .
2ـ اختيار العمل :يجب أن يكون وفقا لمستلزمات و متطلبات الأعمال التي يقوم بها العمال .
3ـ المكافأة المالية اليومية للعمال و ذلك كحافز مادي لتحقيق امتثالهم للأوامر والإجراءات المفصلة المتعلقة بأداء عمل ما .

3- مدرســة العلاقات الإنسانية:
لقد عانت المؤسسات الصناعية المسيرة وفق المبادئ التايلورية في الولايات المتحدة الأمريكية و غيرها من عدة مشاكل تنظيمية و سلوكية كالعجز عن رفع الإنتاج وتحسينه و عدم ضمان الولاء الحسن للعمال وغير ذلك من المشاكل كالإضرابات و الغيابات.ولهذا فإن مدرسة العلاقات الإنسانية قد جاءت ببعض المبادئ النظرية و التقنيات للتغلب على المشاكل التي واجهت المؤسسات الرأسمالية المسيرة وفق المبادئ التايلورية ،اتفق عدة باحثين أمثال مورغان(1979) وغاردنر(1964) و روجر(1979) على أن نتائج هاوثورن تشكل أساس نظرية العلاقات الإنسانية في دراسة السلوك التنظيمي.
دراسات هاوثورن: مجموع الدراسات الميدانية التي أجريت بين 1927ـ1932في الشركة الغربية للكهرباء بمدينة هاوثورن قرب شيكاغو .
كان الهدف الأول من هذه الدراسات هو دراسة العلاقة بين نوعية الإضاءة وفعالية العمال في الأداء ،غير أن تلك الدراسة فشلت في إيجاد أي علاقة بين نوعية الإضاءة وفعالية العمال في الأداء لكنها توصلت إلى نتيجة إيجابية تمثلت في وضع إطار نظري جديد للسلوك التنظيمي في المصانع وهو تبني مبدأ الاهتمام بالعلاقات الإنسانية ،ومن ثم فإن الاهتمام تحول من تمجيد الروح الفردية إلى التركيز على الناحية الاجتماعية ،إن هذه المبادئ التي توصلت إليها مدرسة العلاقات الإنسانية لم تبنى وفق نتائج دراسات هاوثورن فقط و إنما بالإضافة إلى ذلك نتيجة عدة عوامل اجتماعية واقتصادية محلية وعالمية كالأزمة الاقتصادية في الثلاثينات .انتفاضات العمال و إضراباتهم المتكررة و نتيجة أيضا إلى اعتناق هذه المبادئ من طرف عدد كبير من المسيرين الإداريين الذين ظهروا بعد الحرب العالمية2والذي ساعد هذا على انتشار مبادئ مدرسة العلاقات الإنسانية و تطبيقها.


4- مدرسة الأنساق المفتوحة:
يقصد بالنسق في إطار هذه المدرسة مجموعة من الوحدات التي تتميز بهيكل ما على أن هذا الهيكل متميز عن المحيط الخارجي .
لقد ظهرت نظرية الأنساق المفتوحة على يد جماعة صغيرة من العلماء أمثال لويدفان و ريبورت أناتول كنيث بولدينغ وبرسون .
وتعتبر هذه المدرسة في الغرب اتجاها نظريا ذا تأثير قوي في الفكر العلمي المعاصر،و من أهم مبادئ هذه المدرسة :مبدأ الكلية و التركيز على أن الكل ذو دلالة أكثر من مجموع الأجزاء التي تشكله .
ويعد جيمس ميلر أحد رواد هذا الاتجاه و الذي نشر عدة مقالات هامة حول نظرية الأنساق الحية (هو اعتبار المنظمات ككائنات الحية) و(معتبرا أيضا أن المنظمة عبارة عن نسق مفتوح).[15]


[1] -الموقع الإلكتروني : www.minchawi.com

[2]- فرج عبد القادر طه : علم النفس الصناعي والتنظيمي – دار قباء للطباعة والنشر-القاهرة 2001 ص19

[3]- القرآن الكريم :الآية 37 سورة هود

[4] - فرج عبد القادر طه : علم النفس الصناعي والتنظيمي – دار قباء للطباعة والنشر-القاهرة 2001 ص19

[5] - عبد الفتاح محمد دويدار :أصول علم النفس الصناعي وتطبيقاته- دار المعرفة الجامعية الإسكندرية 2003 ص5

[6]- عبد الرحمن محمد عسوي : علم النفس والإنتاج , دار المعرفة الجامعية , الإسكندرية , 2003 , ص : 40

[7]- مجدي أحمد عبد الله : علم النفس الصناعي بين النظرية والتطبيق , دار المعرفة الجامعية , الأزاريطة , 2005, ص: 25- 28

[8] - أشرف محمد عبد الغني : علم النفس الصناعي أسسه وتطبيقاته , كلية رياض الأطفال جامعة الإسكندرية , 2001 , ص : 15

[9]- أشرف محمد عبد الغني : المرجع نفسه , ص : 49

[10] - بوبكر منصور : سيكولوجيا العمل – سيكولوجيا – العدد الأول أفريل 2005 , ص : 13

[11] - أشرف محمد عبد الغني : المرجع نفسه , ص : 50 – 51

[12]- أشرف محمد عبد الغني : المرجع نفسه , ص : 47-49

[13]- مصطفى عشوي : علم النفس الصناعي والتنظيمي أسسه ومدارسه , المؤسسة الوطنية للكتاب , ص : 68-69

-[14] جباره عطية جباره : الاتجاهات النظرية في علم الاجتماع الصناعي , دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر , الإسكندرية ,2001, ص: 219

[15] - مصطفى عشوي : المرجع نفسه , ص : 73-81










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-04, 02:23   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي


موقع مفيد جدا " ادارة الموارد البشرية" علم الاجتماع العمل والتنظيم

https://hrm-group.com/










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-04, 02:24   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

أرجو أن تفيدك هذه المراجع

https://www.4shared.com/folder/U809yIjL/___.html

https://www.4shared.com/dir/ibWtdJwW/____.html

https://www.4shared.com/dir/YQ_EgC3a/____.html










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-07, 15:15   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
kalach
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اخي المحب لبلاد ه وادامك الله لنا وللخير و جعلك الله وسيلة للخير . امين










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-04, 02:31   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

عن الفيضان

Une inondation est un débordement d'un cours d'eau, le plus souvent en crue, qui submerge les terrains voisins. Le terme est souvent étendu aux débordements d'ouvrages artificiels tels que retenues ou réseaux d'assainissement. Des inondations peuvent aussi se produire en amont des cours d'eau, suite à la génération de quantités importantes de ruissellement au niveau de terres cultivées par exemple. Ce ruissellement donne alors lieu à une inondation boueuse.

Pour la période 1996-2005, environ 80 % des catastrophes naturelles étaient d'origine météorologique ou hydraulique, et les inondations auraient lors de cette décennie affecté en moyenne 66 millions de personnes par an entre 1973 et 1997. Ce sont les catastrophes naturelles qui produisent le plus de dégâts.
Sommaire

Causes[modifier]

Elles peuvent avoir de nombreuses causes cumulables :

* causes naturelles, liées aux aléas climatiques et phénomènes météorologiques attendus (la mousson en Inde par exemple) ou à un événement naturel (glissement de terrain) qui empêche l'écoulement habituel de l'eau ;
* causes anthropiques directes : le drainage, l'irrigation, l'imperméabilisation et la dégradation des sols, certaines pratiques agricoles intensives peuvent accélérer le ruissellement de l'eau et en limiter l'infiltration vidéo avec le point de vue d'lngénieur agronome, Claude Bourguignon ;

3 derniers barrages sur la Seine, cotes du 1er au 27 mars 2001.
Barrage d'Amfreville, cotes de mars à avril 2001.

* causes humaines directes : établissements d'écluses, de barrages permettant certes la navigation et le transport fluvial, mais diminuant la pente naturelle du cours d'eau, absence de gestion et de coordination des barrages à l'approche des crues, et pour la même raison avec les mêmes effets, retenue importante du dernier bief avant évacuation vers la mer[réf. nécessaire]. Comme sur la Seine à Amfreville sous les Monts lors de l'inondation de mars et avril 2001 d'après les données de Voies navigables de France[réf. nécessaire] ;
* causes humaines indirectes liées aux modifications climatiques globales (émissions de gaz à effet de serre qui entraînent la fonte des glaciers et qui provoquent une montée du niveau des océans, des cours d'eau, ou encore cela pourrait entraîner des cyclones plus intenses.

D'après le rapport 2007 du GIEC (mémento des décideurs[1])

« D’après les simulations, il est probable que dans les années 2080 de très nombreux millions de personnes supplémentaires seront inondées chaque année suite à l’élévation du niveau de la mer. Les zones très peuplées et de faible altitude où la capacité d’adaptation est relativement faible et qui sont déjà confrontées à d'autres défis tels que des tempêtes tropicales ou la subsidence locale de la côte sont particulièrement en danger. Le nombre de personnes touchées sera plus grand dans les méga-deltas d'Asie et d’Afrique, tandis que les petites îles sont particulièrement vulnérables. » D [ 6.4, 16.3 ]

« L’adaptation pour les régions côtières sera plus difficile dans les pays en voie de développement que dans les pays développés, à cause des contraintes pesant sur la capacité d’adaptation » D [6.4 ; 6.5 ; T6.11]

Typologies[modifier]

Les inondations résultent d’un certain nombre de conditions météorologiques avec une origine, des caractéristiques et une durée différentes. On en distingue trois grands types :

* lentes (inondation étendue) : comme les crues du Rhône en 2003, faisant suite à une longue période pluvieuse ;
* brutales (crue-éclair) : après un orage violent ou un ou deux jours de fortes pluies sur sol sec, certaines inondations peuvent violemment endommager les champs, villages et villes, ainsi que de nombreuses infrastructures, comme à Florence en 1966 où l'eau a envahi de nombreux quartiers de la ville, des édifices prestigieux et détruit de nombreuses œuvres d'art entreposées dans les sous-sols des Offices. Elles peuvent être torrentielles comme en France à Nîmes en 1988, à Vaison-la-Romaine en 1992, le Gard en 2002 ou dans le Var en 2010 ; elles s'accompagnent alors souvent de coulées de boue ou de glissements de terrain ;
* des inondations (ou submersions) marines peuvent être dues à un tsunami, une rupture de digue ou d'écluse, ou à des conditions météorologiques exceptionnelles (exemple : tempête venant de la mer combinée à une dépression importante et une grande marée comme ce fut le cas avec la tempête Xynthia en 2010).

Certaines crues éclair sont brèves et très localisées. Elles sont généralement dues à des pluies orageuses courtes mais intenses, qui ne parviennent pas à se disperser par infiltration, ruissellement ou écoulement. La cause la plus fréquente de ces inondations est un orage qui se déplace lentement et peut déverser d’énormes quantités d’eau sur une zone limitée en très peu de temps. Les orages qui se déplacent plus rapidement sont moins gênants à cet égard, car ils donnent de la pluie sur une zone plus étendue. Les crues éclair ennoient souvent des vallées ou des gorges. Quand l’air humide est poussé vers la montagne, il s’élève, et peut provoquer un orage accompagné de pluies torrentielles. Si le vent maintient l’orage stationnaire, l’eau peut ruisseler sur les pentes de la montagne et descendre jusqu’au fond de la vallée. Les gorges sont comme des entonnoirs qui accélèrent le débit de l’eau, dont la force emporte tout sur son passage.
Stratégies de lutte[modifier]

Elle est basée sur une évaluation des flux (Atlas des zones inondables) et une double approche : préventive et curative. Préventivement, les collectivités et individus peuvent chercher à restaurer des zones d'expansion de crue suffisantes. Puisqu'il y a inadéquation entre la quantité d'eau à évacuer et les capacités hydrauliques, la gestion des inondations vise aussi à :

* rétablir ou améliorer des capacités d'écoulement (entretien des berges, élimination des embâcles, curage...) ;
* limiter l'imperméabilisation des sols en milieu urbain (infiltration des eaux de toitures et de ruissellement (après dépollution le cas échéant), création de noues et d'espaces verts susceptibles de servir de zone tampon). En milieu rural, des pratiques culturales plus adaptées et une gestion anticipatoire du ruissellement visant à stocker l'eau dès le haut du bassin versant, et en la freinant et l'infiltrant mieux via un réseau de talus, haies, noues, prairies et prés inondables et fossés permet de ne pas grossir les inondations en aval.

Dans certains cas, l'inondation met en jeu des mécanismes hydrologiques plus complexes, comme les crues de la Somme en 2001 dues pour l'essentiel à une remontée de la nappe phréatique. Celle-ci aurait contribué jusqu'à 80 % du débit du fleuve.

Les inondations sont les objets de modélisation en fonction de leur période de retour (crues décennales, centennales, etc. Mais la pluie restera un phénomène aléatoire, dans un contexte climatique incertain et trop complexe pour que les calculs puissent tout prévoir. Les documents d'urbanisme, PLU ou SCOT doivent donc intégrer cette contrainte, le principe de prévention et précaution, et réglementer le droit à construire. Dans les pays dits développés, en cas d'aléa important, le risque de dommage aux biens et aux personnes est plus ou moins couvert par les assurances, et il doit être en France par exemple pris en compte par un plan de prévention des risques d'inondation (PPRI).
Inondation de 1997 à Alicante, Espagne

Diverses démarches sont en cours. Ainsi, en région parisienne, on a évalué les conséquences d'une crue centennale. En dépit des travaux hydrauliques effectués en amont, sur la Seine et ses affluents, ses conséquences seraient aussi catastrophiques qu'en 1910. Les précipitations importantes du début de l'année 2002, conjuguées au niveau encore élevé des nappes phréatiques, a conduit les spécialistes à lancer une alerte au début de l'année 2002.

Elle a permis une prise de conscience de la fragilité de certains équipements souterrains (métro et trains, transformateurs électriques, etc.) ainsi que de nombreuses entreprises ou administrations. Des plans d'intervention ont été élaborés (obturation de certaines galeries de métro el nino par exemple) et des archives ont été mises à l'abri (les réserves de plusieurs musées se trouvent en sous-sol).
Conséquences[modifier]

Les inondations, notamment dans les pays pauvres, font souvent beaucoup de victimes et de dégât matériels. Elles sont responsables de 40 % des accidents mortels dus aux catastrophes naturelles dans le monde. Mais, dans certaines régions du globe, les inondations font partie du cycle naturel des saisons. Durant plus de deux millénaires, les crues du Nil ont fait prospérer la civilisation égyptienne et de nombreuses zones tropicales sont encore tributaires des crues annuelles et des moussons qui fertilisent et irriguent les cultures, en reconstituant des réserves d’eau pour la saison sèche.
Moyens de lutte[modifier]
Exemple de barrière légère destinée à protéger provisoirement et en urgence contre l'inondation, plus ou moins efficacement selon la nature du sol et le périmètre à protéger.
Barrière de fortune faite de sac de nylon.

Ils sont préventifs et curatifs et à la fois locaux et à construire à l'échelle des bassins versants.

La restauration de zones humides,la réintroduction du castor, la lutte contre le ruissellement et contre l'imperméabilisation urbaine, la plantation de bandes enherbées, le reboisement ou l'entretien de forêts de protection, la restauration de zones d'expansion de crue en amont, dès le haut du bassin versant, etc. sont autant d'actions possibles.

Les documents et règlement d'urbanisme et d'occupation du sol permettent théoriquement d'interdire, voire localement de détruire, pour raison d'intérêt général, des constructions en zone inondable. Certains règlements urbains (exemple : dispositif ADOPTA, développé en région Nord-Pas-de-Calais autour de Douai dans le nord de la France, en zone d'affaissement minier, particulièrement vulnérable) imposent que les nouvelles routes et constructions soient conçues de manière à ce que les eaux pluviales soient stockées et infiltrées sur place, autant que ce serait le cas en l'absence de construction. C'est aussi une des cibles du HQE. Certaines régions ont financé des « atlas des zones inondables », par bassin versant (par exemple dans le Nord-Pas-de-Calais), comme document de porté à connaissance pour aider les communes à ne plus autoriser de construction en zone inondable.

Les moyens curatifs sont limités. Ce sont essentiellement les pompiers ou équipes de sécurité civile qui dénoient les caves et aident la population ou les entreprises.

Des approches globales sont nécessaires. Elles sont en Europe encouragées par la Directive cadre sur l'eau précisée en 2007 par une directive sur les inondations, qui impose une évaluation cartographiée des enjeux, risques et conséquences (et donc des zones inondables). Ceci doit se faire par district hydrographique et/ou unité de gestion, avec pour différents scénario l’étendue de l’inondation ; les hauteurs d’eau ou le niveau d’eau, selon le cas ; et le cas échéant, la vitesse du courant ou le débit de crue, les risques de pollution y afférant, etc. Les états doivent se définir des objectifs et des plans de gestion des risques (avant le 22 décembre 2015 dernière limite) tenant compte d'enjeux hiérarchisés et des aspects alerte, prévention, protection et préparation, en encourageant « des modes durables d’occupation des sols, l’amélioration de la rétention de l’eau, ainsi que l’inondation contrôlée de certaines zones en cas d’épisode de crue ». Ce travail doit être en accord avec la Convention d'Aarhus traduite par la directive 2000/60/CE sur l'information et la consultation du public.

Des pôles d'aide et conseil émergent[2]. Les inondations pourraient être exacerbées avec la fonte des glaciers et avec l'élévation du niveau de la mer. Divers travaux de prospective et modélisations (voir par exemple les programmes européens « PESETA » et « PRUDENCE ») sont en cours dans le cadre de l'adaptation aux changements climatiques, qui peuvent aider les collectivités à mieux se préparer.









رد مع اقتباس
قديم 2011-11-04, 02:33   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

للزلازل


https://fr.wikipedia.org/wiki/S%C3%A9isme










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-04, 02:36   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

الاعصار Tornade

https://fr.wikipedia.org/wiki/Tornade










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-07, 17:08   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
gool225
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ممكن اخي الكريم بحث حول احد الفنادق او احد المطاعم في الجزائر بالانجليزية للسنة الرابعة متوسط










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-07, 22:24   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
أبو بطة
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي رجاء حار لمن له مكنة واستطاعة في قضاء حاجة إخوانه

أيها الأحباب :
في حاجةٍ ماسة للكتب التي صدرت بمناسبة " الجزائر عاصمة الثقافة العربية " وكذلك بمناسبة " تلمسان عاصمة الثقافة العربية " مثل :

تاريخ الدولةالزيانية الأحوال الاجتماعية
تاريخ الدولةالزيانية الأحوال الإقتصادية والثقافية
نظم الدر والعقيان تاريخ بني زيان ملوك تلمسان
مزاب بلد كفاح : دراسة تاريخية اجتماعية تلقى اضواء على نشأة هذا البلد و حياة ساكنيه
تاريخ بني مزاب
طلوع سعد السعود فى اخبار وهران و الجزائر و اسبانيا و فرنسا الى اواخر القرن التاسع عشر .
الحلل السندسية فى شان وهران و الجزيرة الاندلسية، او، الخبر المعرب عن الامر المغرب الحال بالاندلس و ثغور المغرب.
تاريخ وبرهان بمن حل بمدينة وهران
تاريخ وهران وطلوع سعد سعود في أخبار وهران
وهران..
البرهان في تاريخ وهران
تاريخ قسنطينة
أزفون تاريخ وثقافة
أعلام الجزائر ومتيجة
رحلة بن حمادوش
ديوان المغرب في أقوال عرب إفريقية والمغرب
الموجز في تاريخ الجزائر ج1
الموجز في تاريخ الجزائر ج2
المساجد الأثرية
تحفة السائل في تاريخ سيدي نايل
الأوراس تاريخ وثقافة
الجزائر تاريخ عاصمة
البادية المغربية عبر التاريخ










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-07, 22:23   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
أبو بطة
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بحث عن الاعتداء على الأحباس - العدد 11 من مجلة جامعة الأمير عبد القادر - للدكتور علاوة عمارة
مع خالص التقدير










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المستطاع, اوامر, تريدونه, تقدر, طلباتكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:28

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc