بُقََعُ الْذَّآآكِرَة ..‽

[** لا أحد **]

’’ ليلةُ الشّك والسّماء صفحةٌ كبيرة
أتحرّى فيها
.. أيّانَ تُقلعُ من بين أذرُعِ الصّفصاف طائرتي !
الفجرُ ينزِعني من بقايايْ
أرتدي بسرعةٍ قدَميّ الحافيتين
أسوّي كتفيّ على هندامي الضيّق ’’ أُبقّطُ ربطةَ العُنقِ .. أرميها في جيبِ الباب

ألمّعُ ظلّي ’’
أقولُ لَا شيء !

ثمّ أقرأ فيها الكثير من الأشياء
و أشعرُ أنّي لم أبدأ بعد
لم أولد بعد
إلّا غدا أو بعد غدْ !!
µ

[الأستاذ*عبد الحميد*]

مشكـــــــــــــــــــــــــورة

[أونِےve ~]

رُبما لمْ يَعُدْ لِي ذَلِكَ المأوَى بَين عَينيكِ !!!

لِذَلِكَ سَأبْقَى دَوْمًا ذَلِك الغَريب المُهَاجِر ... ~

* بُقعَة ذَاكِرَة ! *

[هدوء قاتل]

يالها من بقع ويالها من ذاكرة ..


تنغرزُ كالسيفِ في أحشاءِ البهجْ
مصرّة إصرارَ الفهد على الظفر بفريسته ..
مهماَ رثّ الإنتظَارْ من إكتظاظهْ بشوارعِ النسيانْ
و لمعَتْ أنيابُ الوجعْ

بقعْ من الصعب إزالتها ..
ذلك أنّ دواخلنا وحدها تلطخ أزقتنا بها ..

كلمات تتأرجح بينَ حلمْ وبؤس
.. أفضّل الصمت ..
فللصمتِ جمالية أخرى أمام هكذا بقع ..
لا تنظف المكان

[** لا أحد **]

’’ الذّاكرة .. سلاحٌ ذو حَتْفينْ !
يا لِسَكرَاتِها !!

[** لا أحد **]

’’ يُعاودني وجعُ الذّاكرة

كلّما شذذتُ عن "الرّيجيم" العاطفي الذّي أدأبهُ منذ ميلادِ طفلي الثالث !



في آخرِ زيارةٍ الى طبيبي المُعايِن .. نصحني أنْ لا مناص هذه المرّة من إجراء العمليّة !!






ربِّ فُرصة ..
ربِّ فُرْصةً .. و نِسْيانَا

[أونِےve ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

’’ يُعاودني وجعُ الذّاكرة

كلّما شذذتُ عن "الرّيجيم" العاطفي الذّي أدأبهُ منذ ميلادِ طفلي الثالث !



في آخرِ زيارةٍ الى طبيبي المُعايِن .. نصحني أنْ لا مناص هذه المرّة من إجراء العمليّة !!






ربِّ فُرصة ..
ربِّ فُرْصةً .. و نِسْيانَا

وفي المستشفى ، حيثُ تجرى العملية ...

إلتقتِ الطّبيبة ، " وبيدها شوكة استئصال اللَّذاتْ ... "

والمريض ، وبيده قلبٌ نابضْ ... !

تبادلا النظرة ...

والإبتسامة ...

والبراءة ...

وشوكة اللذات ...

والقلب النابض ...

لولا تدخل الممرضة ... !

[بازاكو عزيز]

وللذكرى تحية خاصة للا أحد
والسلام

[الزهرة الجبلية]

جميل ما رسمت ها هنا..
وجميل ما قصصت أسلوبك ..بشكل عفوي..وانسيابي..
اطلالتك ان شاء الله لن تكون الأخيرة...
فهذا فخر لمنتدانا..
رمضان كرييييييم..

[نسائم الشوق]

الذاكرة تشهد الزلات ولا تنفيها ،،،،،،،

[أحلام سرمدية]

كحال الأماكن التي حفظت معالمنا الدقيقة
جنونياتنا الدقيقة وحتى فراقنا الأشد دقة
كم أشعر بالأسى لأجلها تلك الشوارع تلك الطرقات
كم شهدت من خيبة أو بالأحرى شهدت الكثير من حفلات تأبين الذات

[نسائم الشوق]

إنها لا تتعرى منااااااااا أبدااا

[أحلام سرمدية]

ولن تفعل ذلك حتى نباشر نحن ،حتى نباشر النسيان ،ويباشر الزمن لعبته أيا كان اسمها ويلقي بعضا من سحره القاتل علينا

[نسائم الشوق]

تدرين النسيان خدعة دبلوماسية أو بالأحرى
لعبة رومانسية للذاكرة كجرعة مخدر مؤقت سرعان ماتستفيق
كل مؤهلات الألم لتثقب لمناعة التخيل جدارها ،،،،،

[أحلام سرمدية]

جميل لأني سمعت يوما أحدهم يقول:
كلما ظننا أننا نزيد نسيانا تضاعف حجم الذكرى القاتلة
لنقل فقط كنتُ كذلك يوما ,,,,,,,,,